مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تقبل أن تتزوج من إمرأة زنت ثم تابت ؟

المصوتون
103. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع
  • نعم

    38 36.89%
  • لا

    65 63.11%
صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 45 من 71

الموضوع: هل تقبل أن تتزوج من إمرأة زنت ثم تابت ؟

  1. #31
    التسجيل
    03-02-2005
    المشاركات
    5,035

    رد: هل تقبل أن تتزوج من إمرأة زنت ثم تابت ؟

    اذا تابت نعم بل اكيد هذا الي وصانا به الرسول

  2. #32
    التسجيل
    04-08-2005
    الدولة
    بإنتظار الفجر
    المشاركات
    5,035

    رد: هل تقبل أن تتزوج من إمرأة زنت ثم تابت ؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجمس الازرق
    بصراحه لا اقبل


    وللذي يقول لماذا تتزوج المرأه الاوربيه

    مع انه قد تكون ليست بكر او متبرجه

    اقول ان اكثر من يتزوج هؤلاء النساء بل اغلبهم

    يكون خائف على نفسه من الوقوع

    بالحرام فيتزوجها وفي باله الطلاق اذا انتهى من عمله

    اودراسته فمنه من ينتهي من دراسته او عمله ويطلقها

    ومنهم من تجوزله وتعجبه ويبقيها على ذمته


    شكرا الموضوع اخوي


    يا اخي ما يحتاج يسافر
    يا كثرهم سافروا ورجعوا والمدام معاهم
    ويا كثرهم في ديرتهم ويتزوجون هالأشكال
    شوفهم متزوجين فلبينيات
    بالله عليك هذه الفلبينية النصرانية
    محافظة على نفسها طول هالعمر ؟؟
    ويجيب منها عيال ويعيش طول العمر معها
    هو يقبل بهذا الامر منها
    لكن بنت بلده لا
    عقلية متخلفة
    لا تحزن

    فإن المرض يزول ، والمصاب يحول ، والذنب يُغفر ، والدَّيْن يُقضى والمحبوس يُفك ، والغائب يَقدم ، والعاصي يتوب

    والفقير يَغتني بحول الله وقوته.

  3. #33
    التسجيل
    04-08-2005
    الدولة
    بإنتظار الفجر
    المشاركات
    5,035

    رد: هل تقبل أن تتزوج من إمرأة زنت ثم تابت ؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة DMC
    لم افهم كلاميك اختي وردة الجريحة


    النهاية
    أخوي
    أنا سمعت فتوى من زمان
    حول موضوع لو أن الشاب زنى بفتاة
    ثم تاب وأراد أن يتزوجها
    يدعوها للأمر للتأكد من توبتها
    إن رفضت فهي تائبة
    وإن قبلت فتوبتها كلام لا اكثر
    لا تحزن

    فإن المرض يزول ، والمصاب يحول ، والذنب يُغفر ، والدَّيْن يُقضى والمحبوس يُفك ، والغائب يَقدم ، والعاصي يتوب

    والفقير يَغتني بحول الله وقوته.

  4. #34
    التسجيل
    23-08-2005
    المشاركات
    9

    رد: هل تقبل أن تتزوج من إمرأة زنت ثم تابت ؟

    لا أبدا أبدا

  5. #35
    التسجيل
    28-05-2005
    المشاركات
    38

    رد: هل تقبل أن تتزوج من إمرأة زنت ثم تابت ؟

    لالالالالالالالالالالاالالااقبل

  6. #36
    الصورة الرمزية bosson
    bosson غير متصل عضو مميز في المنتدى العام
    التسجيل
    28-08-2004
    الدولة
    «®°•.¸.•°°•.¸United Arab Emirates¸.•°°•.¸.•°®»
    المشاركات
    2,655

    رد: هل تقبل أن تتزوج من إمرأة زنت ثم تابت ؟

    أنا لا أدري صراحه ليش الموضوع معقد لدى الكثير منكم ؟؟

    و خاصه الشباب << قال يبغي يقص الشريط

    قال صلى الله عليه وسلم"من ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة " رواه مسلم

    و الزاني التي تتوب أحوج من غيرها للستر .. حتى لا يتكلم بها الناس

    أنا لا أقول أن أي زانيه تائبه ...قابله للزواج طبعا في معاير أخرى كالعلم والنسب والخلق

    (inspiriting(11
    عِندما تسمعْ الأجراس الحَزينة
    تُخبر العالم بأنَي هجرتُ العالم القذر
    لأسكُن مع ديدان أكثر قذاره
    كلا، إن قرأت هذه الأسْطر، لا تذكُر
    اليدْ التي كَتَبَتْها !!

  7. #37
    التسجيل
    09-03-2006
    المشاركات
    280

    رد: هل تقبل أن تتزوج من إمرأة زنت ثم تابت ؟




    أخى السرداب موضوعكــــــــ يبكى له المسلم ويأسف عليه اللبيب العاقل

    وهل جاء زمن يرضى بحكم

    غير حكم اللـــــــــه00 للأسف جاء وطبق00 هناك دول اسلاميه وخليجيه للأسف

    لا يطبقون شرع الله فى الزانى والزانيه وهو ( الرجم ) والزانى والزانيه لا يقبل

    توبته الا بالاستغفار والتوبه ثم الرجم ولا توبه لهما غير الرجــــــــــــــــــــــــم

    ومن قال غير ذلك فقد كفــــــــــر أرجعوا للأيات والتفسير واعلموا ان الله ارحم الرحمين

    وهو خبير وبصير00 ويعلم ان رجمهما من صالح الامه ولكن عندما تخلى المسلمين

    عن هذا الشرع انتشر الزنااااااا والعياذ باللــــــــــه 000 قال الله تعاااالـــــــــى :::


    الزَّانِي لَا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (3)



    هذا حكم اللـــــــــــه حرم ذلك على المؤمنين حتى لو تاب الزانى 000000


    والذى يريد ان يختار زوجه فلابد ان تكون صالحه لانها ليست نزوه وتنتهى ولكنها مسؤليه

    وأم لأبنائه00 اذا بخس حقه كرجل فلا يظلم ابنائه00 الزوجه الصالحه هى أم صالحه والعكس صحيح

    كذلك المرأه لا بد ان تختار زوجا صالحااااااا 00 لان الزانى يزنى مآآآآآآت المرات

    فمن لا يخاف اللــــــــــه لن يقيم وزن لأحد ولو كانت زوجته ملكة جمال00 من عصى الله

    كان الشيطان له بالمرصاد000 والعياااااذ باللـــــــــه00 قال الله تعــــــــــــالى ::::::::


    الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُوْلَئِكَ مُبَرَّؤُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (26)



    اللـــــــــــــــه يهديناااااااا الى طريق الصوااااااااااب

  8. #38
    التسجيل
    02-04-2006
    المشاركات
    421

    رد: هل تقبل أن تتزوج من إمرأة زنت ثم تابت ؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم منيره


    أخى السرداب موضوعكــــــــ يبكى له المسلم ويأسف عليه اللبيب العاقل

    وهل جاء زمن يرضى بحكم

    غير حكم اللـــــــــه00 للأسف جاء وطبق00 هناك دول اسلاميه وخليجيه للأسف

    لا يطبقون شرع الله فى الزانى والزانيه وهو ( الرجم ) والزانى والزانيه لا يقبل

    توبته الا بالاستغفار والتوبه ثم الرجم ولا توبه لهما غير الرجــــــــــــــــــــــــم

    ومن قال غير ذلك فقد كفــــــــــر أرجعوا للأيات والتفسير واعلموا ان الله ارحم الرحمين

    وهو خبير وبصير00 ويعلم ان رجمهما من صالح الامه ولكن عندما تخلى المسلمين

    عن هذا الشرع انتشر الزنااااااا والعياذ باللــــــــــه 000 قال الله تعاااالـــــــــى :::


    الزَّانِي لَا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (3)



    هذا حكم اللـــــــــــه حرم ذلك على المؤمنين حتى لو تاب الزانى 000000


    والذى يريد ان يختار زوجه فلابد ان تكون صالحه لانها ليست نزوه وتنتهى ولكنها مسؤليه

    وأم لأبنائه00 اذا بخس حقه كرجل فلا يظلم ابنائه00 الزوجه الصالحه هى أم صالحه والعكس صحيح

    كذلك المرأه لا بد ان تختار زوجا صالحااااااا 00 لان الزانى يزنى مآآآآآآت المرات

    فمن لا يخاف اللــــــــــه لن يقيم وزن لأحد ولو كانت زوجته ملكة جمال00 من عصى الله

    كان الشيطان له بالمرصاد000 والعياااااذ باللـــــــــه00 قال الله تعــــــــــــالى ::::::::


    الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُوْلَئِكَ مُبَرَّؤُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (26)




    اللـــــــــــــــه يهديناااااااا الى طريق الصوااااااااااب
    كلامك صحيح في حالة واحدة هي كون الزاني أو الزانية محصنًا ( أي سبق له الزواج )
    أما إذا لم يكن محصنًا فحده الجلد مائة جلدة وتغريب عام ( وبعض الفقهاء يرى أن الفتاة ليس عليها تغريب )
    وداعًا ...

  9. #39
    الصورة الرمزية hossam gabr
    hossam gabr غير متصل ][ ...You'll Never Walk Alone...][
    رئيس رابطة ليفربول
    التسجيل
    15-05-2005
    الدولة
    ( وَقَالَ ادْخُلُواْ (مِصْرَ) إِن شَاء اللّهُ آمِنِينَ)
    المشاركات
    3,789

    رد: هل تقبل أن تتزوج من إمرأة زنت ثم تابت ؟

    شكراً أخوي السرداب أولاً لإثارتك لهذا الموضوع الشائك
    وأنا أتفق في رأيي مع راي أختي أم منيرة 200%
    الأمر لا يتعلق بالمشاعر ...والعواطف...الأمر يتعلق بشريعة وتكوين أسرة ومسؤلية سوف تحاسب عنها يوم القيامة
    كما أن العادات والتقاليد الشرقية التليدة ترفض هذا الأمر ويعتبرونه عار على كلا الجنسين الذكر والأنثى
    والله أعلم مني ومنك ....والله واسع المغفرة

  10. #40
    التسجيل
    09-03-2006
    المشاركات
    280

    رد: هل تقبل أن تتزوج من إمرأة زنت ثم تابت ؟

    أخوى سرداب انا لست عالمة دين ولكن هذا ما تعلمناه جئت لك ما يخدم موضوعكـــــــــــــ


    الجامع لأحكام القرآن( تفسير القرطبي)الإمام القرطبي
    الآية: 3 {الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين}

    اختلف العلماء في معنى هذه الآية على ستة أوجه من التأويل: الأول: أن يكون مقصد الآية تشنيع الزنى وتبشيع أمره، وأنه محرم على المؤمنين. واتصال هذا المعنى بما قبل حسن بليغ. ويريد بقوله "لا ينكح" أي لا يطأ؛ فيكون النكاح بمعنى الجماع. وردد القصة مبالغة وأخذا كلا الطرفين، ثم زاد تقسيم المشركة والمشرك من حيث الشرك أعم في المعاصي من الزنى؛ فالمعنى: الزاني لا يطأ في وقت زناه إلا زانية من المسلمين، أو من هي أحسن منها من المشركات. وقد روي عن ابن عباس وأصحابه أن النكاح في هذه الآية الوطء. وأنكر ذلك الزجاج وقال: لا يعرف النكاح في كتاب الله تعالى إلا بمعنى التزويج. وليس كما قال؛ وفي القرآن "حتى تنكح زوجا غيره" [البقرة: 230] وقد بينه النبي صلى الله عليه وسلم أنه بمعنى الوطء، وقد تقدم في "البقرة". وذكر الطبري ما ينحو إلى هذا التأويل عن سعيد بن جبير وابن عباس وعكرمة، ولكن غير مخلص ولا مكمل. وحكاه الخطابي عن ابن عباس، وأن معناه الوطء أي لا يكون زنى إلا بزانية، ويفيد أنه زنى في الجهتين؛ فهذا قول.


    الثاني: ما رواه أبو داود والترمذي عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن مرثد بن أبي مرثد كان يحمل الأسارى بمكة، وكان بمكة بغي يقال لها عناق وكانت صديقته، قال: فجئت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله؛ أنكح عناق؟ قال: فسكت عني؛ فنزلت "والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك"؛ فدعاني فقرأها علي وقال: (لا تنكحها). لفظ أبي داود، وحديث الترمذي أكمل. قال الخطابي: هذا خاص بهذه المرأة إذ كانت كافرة، فأما الزانية المسلمة فإن العقد عليها لا يفسخ.
    الثالث: أنها مخصوصة في رجل من المسلمين أيضا استأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم في نكاح امرأة يقال لها أم مهزول وكانت من بغايا الزانيات، وشرطت أن تنفق عليه؛ فأنزل الله تعالى هذه الآية؛ قاله عمرو بن العاصي ومجاهد.
    الرابع: أنها نزلت في أهل الصفة وكانوا قوما من المهاجرين، ولم يكن لهم في المدينة مساكن ولا عشائر فنزلوا صفة المسجد وكانوا أربعمائة رجل يلتمسون الرزق بالنهار ويأوون إلى الصفة بالليل، وكان بالمدينة بغايا متعالنات بالفجور، مخاصيب بالكسوة والطعام؛ فهم أهل الصفة أن يتزوجوهن فيأووا إلى مساكنهن ويأكلوا من طعامهن وكسوتهن؛ فنزلت هذه الآية صيانة لهم عن ذلك؛ قال ابن أبي صالح.
    الخامس: ذكره الزجاج وغيره عن الحسن، وذلك أنه قال: المراد الزاني المحدو والزانية المحدودة، قال: وهذا حكم من الله فلا يجوز لزان محدود أن يتزوج إلا محدودة. وقال إبراهيم النخعي نحوه. وفي مصنف أبي داود عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا ينكح الزاني المحدود إلا مثله). وروى أن محدودا تزوج غير محدودة ففرق علي رضي الله عنه بينهما. قال ابن العربي: وهذا معنى لا يصح نظرا كما لم يثبت نقلا، وهل يصح أن يوقف نكاح من حد من الرجال على نكاح من حد من النساء فبأي أثر يكون ذلك، وعلى أي أصل يقاس من الشريعة.
    قلت: وحكى هذا القول الكيا عن بعض أصحاب الشافعي المتأخرين، وأن الزاني إذا تزوج غير زانية فرق بينهما لظاهر الآية. قال الكيا: وإن هو عمل بالظاهر فيلزمه عليه أن يجوز للزاني التزوج بالمشركة، ويجوز للزانية أن تزوج نفسها من مشرك؛ وهذا في غاية البعد، وهو خروج عن الإسلام بالكلية، وربما قال هؤلاء: إن الآية منسوخة في المشرك خاص دون الزانية.
    السادس: أنها منسوخة؛ روى مالك عن يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب قال: "الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك" قال: نسخت هذه الآية التي بعدها "وأنكحوا الأيامى منكم" [النور: 32]؛ وقاله ابن عمرو، قال: دخلت الزانية في أيامى المسلمين. قال أبو جعفر النحاس: وهذا القول عليه أكثر العلماء. وأهل الفتيا يقولون: إن من زنى بامرأة فله أن يتزوجها ولغيره أن يتزوجها. وهو قول ابن عمر وسالم وجابر بن زيد وعطاء وطاوس ومالك بن أنس وهو قول أبي حنيفة وأصحابه. وقال الشافعي: القول فيها كما قال سعيد بن المسيب، إن شاء الله هي منسوخة. قال ابن عطية: وذكر الإشراك في هذه الآية يضعف هذه المناحي. قال ابن العربي: والذي عندي أن النكاح لا يخلو أن يراد به الوطء كما قال ابن عباس أو العقد؛ فإن أريد به الوطء فإن معناه: لا يكون زنى إلا بزانية، وذلك عبارة عن أن الوطأين من الرجل والمرأة زنى من الجهتين؛ ويكون تقدير الآية: وطء الزانية لا يقع إلا من زان أو مشرك؛ وهذا يؤثر عن ابن عباس، وهو معنى صحيح. فإن قيل: فإذا زنى بالغ بصبية، أو عاقل بمجنونة، أو مستيقظ بنائمة فإن ذلك من جهة الرجل زنى؛ فهذا زان نكح غير زانية، فيخرج المراد عن بابه الذي تقدم. قلنا: هو زنى من كل جهة، إلا أن أحدهما سقط فيه الحد والآخر ثبت فيه. وإن أريد به العقد كان معناه: أن متزوج الزانية التي قد زنت ودخل بها ولم يستبرئها يكون بمنزلة الزاني، إلا أنه لا حد عليه لاختلاف العلماء في ذلك. وأما إذا عقد عليها ولم يدخل بها حتى يستبرئها فذلك جائز إجماعا. وقيل: ليس المراد في الآية أن الزاني لا ينكح قط إلا زانية إذ قد يتصور أن يتزوج غير زانية، ولكن المعنى أن من تزوج بزانية فهو زان، فكأنه قال: لا ينكح الزانية إلا زان فقلب الكلام، وذلك أنه لا ينكح الزانية إلا وهو راض بزناها، وإنما يرضى بذلك إذا كان هو أيضا يزني.
    في هذه الآية دليل على أن التزوج بالزانية صحيح. وإذا زنت زوجة الرجل لم يفسد النكاح وإذا زنى الزوج لم يفسد نكاحه مع زوجته؛ وهذا على أن الآية منسوخة. وقيل إنها محكمة. وسيأتي.
    روي أن رجلا زنى بامرأة في زمن أبي بكر رضي الله عنه فجلدهما مائة جلدة، ثم زوج أحدهما من الآخر مكانه، ونفاهما سنة. وروي مثل ذلك عن عمر وابن مسعود وجابر رضي الله عنهم. وقال ابن عباس: أوله سفاح وآخره نكاح. ومثل ذلك مثل رجل سرق من حائط ثمرة ثم أتى صاحب البستان فاشترى منه ثمرة فما سرق حرام وما اشترى حلال. وبهذا أخذ الشافعي وأبو حنيفة، ورأوا أن الماء لا حرمة له. وروي عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال: إذا زنى الرجل بالمرأة ثم نكحها بعد ذلك فهما زانيان أبدا. وبهذا أخذ مالك رضي الله عنه؛ فرأى أنه لا ينكحها حتى يستبرئها من مائه الفاسد لأن النكاح له حرمة ومن حرمته ألا يصب على ماء السفاح؛ فيختلط الحرام بالحلال ويمتزج ماء المهانة بماء العزة.
    قال ابن خويز منداد: من كان معروفا بالزنى أو بغيره من الفسوق معلنا به فتزوج إلى أهل بيت ستر وغرهم من نفسه فلهم الخيار في البقاء معه أو فراقه؛ وذلك كعيب من العيوب واحتج بقوله عليه السلام: (لا ينكح الزاني المجلود إلا مثله). قال ابن خويز منداد. وإنما ذكر المجلود لاشتهاره بالفسق، وهو الذي يجب أن يفرق بينه وبين غيره؛ فأما من لم يشتهر بالفسق فلا.
    قال قوم من المتقدمين: الآية محكمة غير منسوخة، وعند هؤلاء: من زنى فسد النكاح بينه وبين زوجته، وإذا زنت الزوجة فسد النكاح بينها وبين زوجها. وقال قوم من هؤلاء: لا ينفسخ النكاح بذلك، ولكن يؤمر الرجل بطلاقها إذا زنت، ولو أمسكها أثم، ولا يجوز التزوج بالزانية ولا من الزاني، بل لو ظهرت التوبة فحينئذ يجوز النكاح.
    قوله تعالى: "وحرم ذلك على المؤمنين" أي نكاح أولئك البغايا؛ فيزعم بعض أهل التأويل أن نكاح أولئك البغايا حرمه الله تعالى على أمة محمد عليه السلام، ومن أشهرهن عناق.
    حرم الله تعالى الزنى في كتابه؛ فحيثما زنى الرجل فعليه الحد. وهذا قول مالك والشافعي وأبي ثور. وقال أصحاب الرأي في الرجل المسلم إذا كان في دار الحرت بأمان وزنى هنالك ثم خرج لم يحد. قال ابن المنذر: دار الحرب ودار الإسلام سواء، ومن زنى فعليه الحد على ظاهر قوله "الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة" [النور: 2].






    الدر المنثور في التفسير بالمأثور.


    قوله تعالى: الزانية والزاني فأجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين.


    أخرج عبد الرزاق وابن أبي شيبة وعبد بن الحميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن عطاء {ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله} قال: في الحد أن يقام عليهم ولا يعطل. أما انه ليس بشدة الجلد.
    وأخرج عبد الرزاق وعبد بن الحميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد {ولا تأخذكم بهما رأفة} قال: في اقامة الحد.
    وأخرج عبد بن حميد عن الضحاك {ولا تأخذكم بهما رأفة} قال: في تعطيل الحد.
    وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر عن عمران بن حدير قال: قلت لأبي مجلز {ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله} قال:انا لنرجم الرجل أو يجلد أو يقطع قال: ليس كذاك، إنما إذا رفع للسلطان فليس له أن يدعهم رحمة لهم حتى يقيم عليهم الحد.
    وأخرج عبد بن الحميد وابن جرير عن الحسن {ولا تأخذكم بهما رأفة} قال: الجلد الشديد.
    وأخرج عبد بن حميد عن إبراهيم وعامر {ولا تأخذكم بهما رأفة} قالا: شدة الجلد في الزنا، ويعطى كل عضو منه حقه.
    وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن الحميد وابن جرير عن شعبة قال: قلت لحماد الزاني يضرب ضربا شديدا؟ قال: نعم ويخلع عنه ثيابه قال الله {ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله} قلت له: إنما ذلك في الحكم قال: في الحكم والجلد.
    وأخرج عبد الرزاق في المصنف عن عمرو بن شعيب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"قد قضى الله ورسوله ان شهد أربعة على بكرين جلدا كما قال الله مائة جلدة، وغربا سنة غير الأرض التي كانا بها، وتغريبهما سنتي".
    وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم من طريق عبيد الله بن عبد الله بن عمر. ان جارية لابن عمر زنت، فضرب رجليها وظهرها فقلت {ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله} فقال: ان الله لم يأمرني أن أقتلها. ولا أن أجلد رأسها، وقد أوجعت حيث ضربت.
    وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن أبي برزة الأسلمي، أنه أتي بأمة لبعض أهله قد زنت وعنده نفر نحو عشرة، فأمر بها فاجلست في ناحية، ثم أمر بثوب فطرح عليها، ثم أعطى السوط رجلا فقال: اجلد خمسين جلدة ليس باليسير ولا بالخضفة، فقام فجلدها وجعل يفرق عليها الضرب، ثم قرأ {وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين}.
    وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس {وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين} قال الطائفة الرجل فما فوقه.
    وأخرج عبد بن حميد عن الحسن {وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين} قال: الطائفة عشرة.
    وأخرج ابن جرير عن مجاهد في الآية قال: الطائفة واحد إلى الألف.
    وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في الآية قال: أمر الله أن يشهد عذابهما طائفة من المؤمنين، ليكون ذلك عبرة وموعظة ونكالا لهم.
    وأخرج ابن جرير عن عكرمة في الآية قال: ليحضر رجلان فصاعدا.
    وأخرج ابن جرير عن الزهري قال: الطائفة الثلاثة فصاعدا.
    وأخرج عن ابن زيد في الآية قال: الطائفة أربعة.
    وأخرج ابن أبي حاتم عن نصر بن علقمة في قوله {وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين} قال: ليس ذلك للفضيحة، إنما ذاك ليدعو الله لهما بالتوبة والرحمة.
    وأخرج ابن أبي شيبة عن الشيباني قال: قلت لابن أبي أوفى رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: نعم. قلت: بعدما أنزلت سورة النور أو قبلها؟ قال: لا أدري.
    - قوله تعالى: الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين.
    أخرج عبد الرزاق والفريابي وسعيد بن منصور وعبد بن الحميد وابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو داود في ناسخه والبيهقي في سننه والضياء المقدسي في المختارة من طريق سعيد بن جبير عن ابن عباس في قوله {الزاني لا ينكح إلا زانية} قال: ليس هذا بالنكاح ولكن الجماع، لا يزني بها حين يزني إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين، يعني الزنا.
    وأخرج ابن أبي حاتم عن مقاتل: لما قدم المهاجرون المدينة قدموها وهم بجهد إلا قليل منهم، والمدينة غالية السعر، شديدة الجهد، وفي السوق زوان متعالنات من أهل الكتاب، واما الأنصار منهن أمية وليدة عبد الله بن أبي، ونيسكة بنت أمية لرجل من الأنصار، في بغايا من ولائد الانصار قد رفعت كل امرأة منهن علامة على بابها ليعرف انها زانية، وكن من أخصب أهل المدينة وأكثره خيرا، فرغب أناس من مهاجري المسلمين فيما يكتسبن للذي هم فيه من الجهد، فاشار بعضهم على بعض لو تزوجنا بعض هؤلاء الزواني فنصيب من فضول أطعامهن فقال بعضهم: نستأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتوه فقالوا: يا رسول الله قد شق علينا الجهد ولا نجد ما نأكل، وفي السوق بغايا نساء أهل الكتاب وولائدهن وولائد الأنصار يكتسبن لأنفسهن فيصلح لنا أن نتزوج منهن، فنصيب من فضول ما يكتسبن، فإذا وجدنا عنهن غني تركناهن؟ فأنزل الله {الزاني لا ينكح} فحرم على المؤمنين ان يتزوجوا الزواني المسافحات العالنات زناهن.
    وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن جرير في قوله {الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة} قال: كن نساء في الجاهلية بغيات، فكانت منهن امرأة جميلة تدعى أم مهزول، فكان الرجل من فقراء المسلمين يتزوج احداهن فتنفق عليه من كسبها، فنهى الله ان يتزوجهن أحد من المسلمين.
    وأخرج عبد بن حميد عن سليمان بن يسار في قوله {الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة} قال: كن نساء في الجاهلية بغيات، فنهى الله المسلمين عن نكاحهن.
    وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن عطاء قال: كانت بغايا في الجاهليه بغايا آل فلان وبغايا آل فلان فقال الله {الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانيه لا ينكحها إلا زان أو مشرك} فأحكم الله ذلك من أمر الجاهليه بالإسلام. قيل له: أعن ابن عباس؟ قال: نعم.
    وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وعبد بن حميد عن مجاهد في قوله {الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة} قال: رجال كانوا يريدون الزنا بنساء زوان بغايا متعالنات كن كذلك في الجاهلية. قيل لهم هذا حرام، فارادوا نكاحهن، فحرم الله عليهم نكاحهن.
    وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد قال: كان في بدء الإسلام قوم يزنون قالوا: أفلا نتزوج النساء التي كنا نفجر بهن. فأنزل الله {الزاني لا ينكح إلا زانية..}.
    وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد عن الضحاك {الزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك} قال إنما عني بذلك الزنا ولم يعن به التزويج.
    وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن سعيد بن جبير {الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة} قال: لا يزني حين يزني إلا بزانية مثله أو مشركة.
    وأخرج ابن أبي شيبة عن عكرمة مثله.
    وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي عن ابن عباس في هذه الآية قال: الزاني من أهل القبلة لا يزني إلا بزانية مثله من أهل القبلة، أو مشركة من غير أهل القبلة، والزانية من أهل القبلة لا تزني إلا بزان مثلها من أهل القبلة، أو مشرك من غير أهل القبلة، وحرم الزنا على المؤمنين.
    وأخرج سعيد بن منصور عن مجاهد قال: لما حرم الله الزنا فكان زوان عندهن جمال ومال فقال الناس حين حرم الزنا: لتطلقن فلنتزوجهن. فأنزل الله في ذلك {الزاني لا ينكح إلا زانية...}.
    وأخرج أحمد وعبد بن حميد والنسائي والحاكم وصححه وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي في سننه وأبو داود في ناسخه عن عبد الله بن عمر قال: كانت امرأة يقال لها أم مهزول، وكانت تسافح الرجال وتشرط أن تنفق عليه، فأراد رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أن يتزوجها، فأنزل الله {الزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك}.
    وأخرج عبد بن حميد وأبو داود والترمذي وحسنه والنسائي وابن ماجة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والحاكم وصححه والبيهقي عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال: كان رجل يقال له مرثد يحمل الاسارى من مكة حتى يأتي بهم المدينة، وكانت امرأة بمكة يقال لها عناق، وكانت صديقة له، وأنه وجد رجلا من أسارى مكة يحمله قال: فجئت حتى انتهيت إلى ظل حائط من حوائط مكة في ليلة مقمرة فجاءت عناق، فابصرت سواد ظل تحت الحائط، فلما انتهت الي عرفتني فقالت: مرثد..! فقلت: مرثد. فقالت: مرحبا وأهلا هلم فبت عندنا الليلة قلت: يا عناق حرم الله الزنا قالت: يا أهل الخيام هذا الرجل يحمل أسراكم قال: فتبعني ثمانية وسلكت الخندمة فانتهيت إلى غار أو كهف فدخلت، فجاؤا حتى قاموا على رأسي فبالوا، وظل بولهم على رأسي ونحاهم الله عني، ثم رجعوا ورجعت إلى صاحبي فحملته حتى قدمت المدينة، فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله أنكح عناقا؟ فأمسك فلم يرد علي شيئا حتى نزلت {الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين} فلا تنكحها.
    وأخرج ابن جرير عن عبد الله بن عمر في قوله {الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة} قال: كان نساء معلومات، فكان الرجل من فقراء المسلمين يتزوج المرأة منهن لتنفق عليه، فنهاهم الله عن ذلك.
    وأخرج أبو داود في ناسخه وابن مردويه وابن جرير والبيهقي عن ابن عباس. أنها نزلت في بغايا معلنات كن في الجاهلية، وكن زوان مشركات، فحرم الله نكاحهن على المؤمنين.

    وأخرج ابن أبي شيبه وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه من طريق سعيد مولى ابن عباس قال: كنت مع ابن عباس فأتاه رجل فقال: اني كنت أتبع امرأة فاصبت منها ما حرم الله علي، وقد رزقني الله منها توبة، فاردت أن أتزوجها فقال الناس {الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة} فقال ابن عباس: ليس هذا موضع هذه الآية، إنما كن نساء بغايا متعالنات، يجعلن على أبوابهن رايات، يأتيهن الناس يعرفن بذلك، فأنزل الله هذه الآية. تزوجها فما كان فيها من إثم فعلي.

    التفسير

  11. #41
    التسجيل
    02-04-2006
    المشاركات
    421

    رد: هل تقبل أن تتزوج من إمرأة زنت ثم تابت ؟

    أختي أم منيرة
    أنا لم أرد عليك إلا لأوضح لك ما يتعلق بحد الزنا لأني لمست من كلامك أنك تستنكرين توبة الزانية بإعتبار أنها لابد أن ترجم
    أما موضوع أن أتزوجها أو لا أتزوجها فأنت حرة فيه وهذا رأيك
    والموضوع شائك ومن الصعب الحكم فيه فالتقاليد تتداخل مع الدين مع الأحوال الإجتماعية الجديدة
    وأنا قد سمعت شيخين يتجادلان فيه وقد كادا أن يتعاركا بالأيدي لولا أن المؤذن أذن لصلاة العشاء فإنشغلا بالصلاة
    وعلى فكرة : أنا لم أصوت في الإستطلاع !!
    وداعًا ...

  12. #42
    الصورة الرمزية sweet Mio
    sweet Mio غير متصل نائبة رئيس رابطة برشلونة
    ĵũś† Ľệăvĕ mể

    التسجيل
    27-01-2006
    الدولة
    Oo الكــ عروس الخليج ــويت oO
    المشاركات
    4,865

    رد: هل تقبل أن تتزوج من إمرأة زنت ثم تابت ؟

    موضوع جيد
    بصراحه انا اتكلم عن نفسي ........ انا لا اقبل اطلاقا وبصراحه ما عندي رد على كلامي هذا ولكن هي شغله تكون داخل الانسان يمكن ما يقدر يعبر عنها
    ولكن انا لا اقبلها ولن اذكر الاسباب

  13. #43
    التسجيل
    19-02-2006
    الدولة
    Q8
    المشاركات
    14,291

    رد: هل تقبل أن تتزوج من إمرأة زنت ثم تابت ؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوردة الجريحة
    يا اخي ما يحتاج يسافر
    يا كثرهم سافروا ورجعوا والمدام معاهم
    ويا كثرهم في ديرتهم ويتزوجون هالأشكال
    شوفهم متزوجين فلبينيات
    بالله عليك هذه الفلبينية النصرانية
    محافظة على نفسها طول هالعمر ؟؟
    ويجيب منها عيال ويعيش طول العمر معها
    هو يقبل بهذا الامر منها
    لكن بنت بلده لا
    عقلية متخلفة[/center]

    اختي الجواب سهل مسحور

  14. #44
    التسجيل
    05-01-2006
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    83

    رد: هل تقبل أن تتزوج من إمرأة زنت ثم تابت ؟

    طبعاً لا , لأن بعض الرجال (الي انا منهم) لا يحبون المرأه التي عاشرت رجل غيره

  15. #45
    التسجيل
    04-08-2005
    الدولة
    بإنتظار الفجر
    المشاركات
    5,035

    رد: هل تقبل أن تتزوج من إمرأة زنت ثم تابت ؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجمس الازرق

    اختي الجواب سهل مسحور
    لا أخوي لا مسحور ولا شي
    هذا هو تفكيرهم
    لا تحزن

    فإن المرض يزول ، والمصاب يحول ، والذنب يُغفر ، والدَّيْن يُقضى والمحبوس يُفك ، والغائب يَقدم ، والعاصي يتوب

    والفقير يَغتني بحول الله وقوته.

صفحة 3 من 5 الأولىالأولى 12345 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •