السلام عليكم يا أهل الحي ^.^
و أخيرا ً عودة لشاشات المنتدى
بعد إصدار 3 حلقات في أيامي الرقابية /
الحلقة الأولى:
مايرجوه العضو الجديد
الحلقة الثانية:
عضو مميز في المنتديات الترفيهية
الحلقة الثالثة:
أنتمي إلى القسم الترفيهي
أقدم حلقة جديدة برعاية برتقلز << بعده مصّر ينافس تسالي
عنوان الحلقة: فكرة ، محاولة و إنتاج !
هذي المره مالي خلق فلسفة أوبرا المعتادة ،، كلها كلمتين و رد غطاهم
<< أخلاق خاربة من أولها
هذي أوبرا بعد أن جرح مشاعرها العيون البيض
http://server2.uploadit.org/files/Sanders-Opera.jpg
أوبرا: هاي! داخلين في الموضوع دغري بما أنو المخرج صايره أخلاقة مره حلوة
فكرة! محاولة و إنتاج تعني/ أنت يا عربي عندك عقل و تقدر تحاول و بكذه راح تنتج
ما أتكلم عن إختراع آلة الزمن ولا عن صناعة قنبلة نووية .. أتكلم عن كتابة موضوع من جهدك
فكرة/ كل ما تحتاجه هو فكرة لتبدأ ،، و بما أن القسم ترفيهي فأتوقع إيجاد فكرة مو شيء مستحيل!
أحلى مواضيعنا هي الي تكون فيها واقعية ^^ غالبا ً تكون ناجحة .. فكرة من الواقع و رتبها و أعرضها بأسلوبك .. صدقني راح أنت تنبسط بالنتيجة أكثر من غيرك ..
وقتها بتحس أنك فعلا ً كتبت موضوع يستحق ..
محاولة/ لا مانع من محاولة ،، مافيه شيء توصل له بلا تعب .. أول مره تعتبر بداية و لابأس أن ماتكون ناجحة تماما ً .. ثاني مره بتكون تجنبت أغلب أخطاءك .. المره الي بعدها بتكون نتيجتك أفضل و أفضل و هكذا حتى توصل للتميز في كتاباتك !
كله بجهدك أنت .. مافيه شيء يجي ع الجاهز ..
إنتاج/ مادمت تفكر مادمت تحاول اذا ً أنت موجود .. مع الوقت و على قد ما تقدم راح تلقى .. راح تتميز بأسلوبك الخاص
تكون كونت لك إسم و شخصية و أسلوب تتميز به ، أنت تمثل نفسك بنفسك ^^
كلمة أخيرة //
بالنسبة لمؤيدي المنقول ، في رأيي لا مانع من إقتباس فكرة لكن لما تقرر تطرحها أقترح أن تدخل عليها رأيك و تعديلاتك
مو معقولة مالك رأي ولا عندك إضافات .... على الأقل أعرض الفكرة بأسلوبك أنت .. لا تنقلها كما قرأتها تماما ً..
دائما ً لك رأي دائما ً وضح رأيك ،، حلو نشوف لمساتك في مواضيعك :أفكر:
و قبل أن أختم الحلقة / أشكر كل المعجبين بـ أوبرا الترفيهي و برنامجها و أنصحهم يقرأوا الموضوع لو حابين يعرفوا شيء من خبراتي كـ عضو قديم و مغبر
خخخخ
ترى النصايح من ذهب بس لأن سعره ارتفع هالأيام حولنا ع الفضة
< بايخة < ادري
شكرا ً لحسن إستماعكم ، نراكم على خير
ياللا مشوا ع بيروت
وسوم