الثبات على المبادئ دونما انثناء.
التخلي عن بعضها في سبيل تحصيل القبول الدولي.
العالم ليس مستعدا بعد لوجود نظام إسلامي ولو اسما.
لك رأي آخر تحب أن تشاركنا به.
مراقب .
شهد العالم في السنوات القليلة الماضية ظهورا قويا للحركات الإسلامية، سواء كان هذا الظهور معتمدا على السلاح كما في أفغانساتن والصومال أم معتمدا على السياسة والانتخابات كما في الجزائر وفلسطين ومصر، وفي كل حالة كانت هنالك عوائق عديدة تقف في طريق تقدم هذه الحركات وتمنعها من تقديم ما لديها من مشاريع وخطط سواء سياسية أو اجتماعية أو اقتصادية.
ترى كيف يمكن للحركات الإسلامية أن تحسن من مواقعها في الحكم؟
كيف لها أن تحافظ على مكتسباتها السياسية والعسكرية؟
عضو نشيط
" العالم ليس مستعدا بعد لوجود نظام إسلامي ولو اسما " هذه حقيقة واقعة للأسف لكن تعميمها على " العالم " فيه غبن للكثيرين، بل يمكن القول بأن " القوى المتحكمة في العالم في الوقت الحالي " هي الرافضة لوجود أي نظام إسلامي، لكن هذا لا يعني بأي حال من الأحوال أن تلك الحركات ينبغي أن تتخلى عن " الثبات على المبادئ دونما انثناء " ، أما " التخلي عن بعضها في سبيل تحصيل القبول الدولي " فيعتمد على نوع تلك المبادئ، فهناك مبادئ ينبغي أن تتخلى عنها هذه الحركات ليس لأنها مرفوضة من الآخرين بل لأنها ليست من الإسلام في شئ، وهي تعيق تقدم تلك الحركات وصعودها.
وشكرًا أخي على الموضوع
عضوة قديرة ومشرفة سابقة
افصح اكثر .. الى ماذا ترميبل يمكن القول بأن " القوى المتحكمة في العالم في الوقت الحالي " هي الرافضة لوجود أي نظام إسلامي،
عضو قدير
الثبات على المبادئ دونما انثناء.
وهذا ما حدث فى عهد رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة والسلام
تمسك هو ومن معه بمبدأ إقامة الدوله الاسلاميه وتحملوا اشد التعذيب والترغيب
وهذا ما ادى لنجاح الرساله وانشاء الدوله الاسلاميه
فمن يمتلك مبدأ لا يغلب ابدا
فأمريكا واسرائيل لديهم مبدأ وهو تدمير الاسلام ونزع القيم العربيه من قلوبنا
وان شاء الله ما ينالو مرادهم حتى ولو طبقت السماء على الارض
black knight
بالفعل هذا الحاصل في ايامنا هاذي
اظن براي افضل ان يكونوا احزاب او فئات ممثلهم لهم في البرلمانات العربية
او في مجاليس الشورى
علشان يقدرون يوصلون صوتهم للجميع ^_^
عضو نشيط
افصح اكثر .. الى ماذا ترمي
حينما لا يتوقف الإنسان عن التفكير في شئ واحد طوال الوقت فقد يصور له عقله أوهام وخيالات لا وجود لها في الحقيقة
رَفَضَهُ: تركه وبابه نصر ويرفض أيضا بالكسر رَفَضاً بفتحتين فهو رَفِيضٌ و مَرْفُوضٌ
تحياتي..
مراقب .
أخي الكريم خلدون..
من كان بيته من زجاج فلا يرمي الناس بالحجارة، كان بودي لو تذكرتها بنفسك دونما تذكير من غيرك.
أرجو أن ينتهي الموضوع عند هذا الحد.
والخطاب للجميع مع المعذرة.
عضو مميز في منتديات الاخبار
السلام عليكم...
الخيرات جداً بسيطة لموضوع عميق
_فلو قلنا الخيار الاول...ماهى المبادئ التى يثبتو عليها..فهناك حركات اسلامية لديها مبادئ متشددة و الاخر منحرفة ...لذلك يجب تعريف من هم ممثلو الحركات الاسلامية, ثم النظر فى مبادئهم و بعد ذلك تتم الموافقة او الرفض...لانه بإختصار لا تنازل فى الاسلام
_و الخيار الثانى من تنازل عن مبادئة, تنازل الناس عنة
_العالم لم يكن مستعد للاسلام قديماً و لن يكون مستعد له حديثاً..كرت احمر
_رأى الحركات الاسلامية واقع, لكن تحتاج لتوجيهات من علماء اكفاء
على سبيل المثال فى الشيشان شاهدت شريط عن احد القادة فى تراسل دائم مع مشايخ السعودية,, لكن هذا التواصل فيه فواصل كثيرة او مثل ماتقول فية مطبات و حفر...
الموضوع طويل..خلاصتة...يحتاجو توجيهات من علماء اكفاء
فى امان الله
عضوة قديرة ومشرفة سابقة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة KILDON
فهمت كلامي خطأ
نحن فقط وددنا النقاش معك
احسن الظن بنا بارك الله فيك
لي عودة للتعليق على موضوع التصويت ان شاء الله
عضوة قديرة ومشرفة سابقة
حركات اسلامية كثيرة في العالم العربي والاسلامي
ولكن ليس بينهم اتفاق او تنسيق كل منهما ينظر في حدود بلاده فقط
وهذا يسهل على الاخرين قلعهم او الاستفراد بكل واحده لحالها
وهذه الحركات كل واحده لها فكر مستقل عن الاخر
بعضهم لهم شعبيه وثقة عند الناس وبعضهم ليس كذالك
فهناك اختلاف بين الناس عليهم منهم من مؤيد لهم ومنهم من رافض لهم
واعتقد الحركات الجهاديه لها ثقل اكبر عند المسلمين والاسباب معروفه
ولكن هناك من يعارضها على انها تكفريه طبعا ليس كلها
ولكن هناك ايضا حركات غير جهاديه ولكن هناك من يرفضها والسبب ميوعتها في العقيدة ومنهم من موافق لها
واعتقد ان من اراد الخير للامة والاسلام فعليه اتباع ما يأمر به الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
ففيه النصر والتمكين لهم وللجميع ان شاء الله
الموضوع رائع لو حبذا الأخوة والخوات يتناقشون فيه لأهميته وخاصه مانمر به هذه الايام
يتعلق به
فهذه دعوة من قسم الاخبار للجميع بان نستفيد من طرحكم ورأيكم وحياكم الله
التعديل الأخير تم بواسطة -Cheetah- ; 25-01-2007 الساعة 12:25 PM
مراقب .
جميل جدا صراحة.
أظن أن مسألة المرجعية لها وزنها الكبير، فهي تضمن السير وفق منهاج الإسلام بلا خوف أو شك، وتوفر مقدار كبيرا من المصداقية لهذه الحركات، مما يسهل عليها الحصول على الموافقة والثقة الشعبيتين.
واعتقد الحركات الجهاديه لها ثقل اكبر عند المسلمين والاسباب معروفه
نقطة مهمة نعم.
لم تحظى الحركات الجهادية بالتعاطف والثقة أكثر من غيرها؟
أظن أن حالة اليأس العامة التي نعيشها منذ أن فتحت أعيننا على هذا العالم عامل مهم، وكذلك الحاجة لوجود "قوة" إسلامية تعوض ولو بشكل جزئي ما نعرفه عن تاريخ المسلمين والدولة الإسلامية من عزة ومنعة.
عضو مميز في المنتدى الإقتصادي
بسم الله الرحمن الرحيم
الجماعات الإسلاميه أصبحت أمرا واقعا لا مناص منه .. ولكن لي العديد من الإعتراضات
أولا : العديد من الجماعات الإسلاميه لم تعد إسلاميه علي الإطلاق سوي في المسمي فقط
ثانيا : الدور الذي تلعبه بعض هذه الجماعات غير فعال .. أي انها تلعب دائما دور المعارضه السياسيه
ثالثا : تختلف بعض او كل هذه الجماعات فيما بينها من حيث المبادئ والمناهج والمذاهب
رابعا : هناك صراع دائم بين الجماعات وبعضها البعض ... الكل يحاول ان يثبت انه صاحب المنبر الإسلامي ويكفر الطرف الآخر
خامسا : لا تحاول هذه الجماعات أن تأخذ الصفه الشرعيه اللا في حالات نادره
سادسا : لا تقتصر الجماعات الإسلاميه علي الجهاد و الإخوان المسلمين و حزب الله وغرهم بل تطرق ذلك الي العديد و العديد من الجماعات الصغيره التي لا تلعب اي دور غير أنها تحاول نشر الفتنه تحت مسميات عديده
الموضوع شائك جدا ولكن ويمكن سرد العديد من المواضيع في هذا الصدد ولكن لي رأي خاص
نحن أمه عربيه من المحيط الي الخليج ودياننا هو الإسلام الحنيف فما هو المغزي من الجماعات الإسلاميه .. هل معني هذا ان كل فرد ليس ضمن هيكل هذه الجماعات ليس مسلما ؟؟؟ .. ان مبدأ انشاء هذه الجماعات أساسه التفريق بين عباد الله تحت مسمي توحيد المسلمين
ان للإسلام مذاهب عديده واسانيد فقهيه مختلفه وان تشبثت كل مجموعه بمعتقاداتها وأصرت علي مبدائها فلا يمكن ان تتوحد هذه الجماعات مهما حصل .. لأن الإختلاف المذهبي واضح وجوهري ويكفي ما يحدث الأن بين السنه و الشيعه .. الحرب بينها لا تمت لمبادئ الإسلام بصله .. أصبحت لغة القتل و الدم هي المعول الأساسي وتركوا الدين ..
أنا ضد الجماعات الإسلاميه بالمره اذا كان الخلاف والفتنه هو المحرك الإساسي لهم
ماذا يفعل البسطاء و الضعفاء و الذين يحاربون لإطعام أفواه أبنائهم فقط وتضيع أرواحهم دون ثمن وذلك لأن مجموعه تريد أن تثبت قدرتها علي الأخري ..
ان من يدفع الثمن هم الشعوب وليس القيادات الحكوميه وليس ايضا قيادات هذه الجماعات ..
نحن نعيش أضعف الفترات علي مر التاريخ فالأمه العربيه والإسلاميه أصبحت مهلهله وأصبحت أرضا خصبه للنزاع و الإختلاف وبروز العيد من التجمعات بإسم الدين ..
انا لست مع سياسات الدول التي أصبحت عبيدا للغرب و الولايات المتحده ولست مع الجماعات المتناحره
لا بد أن تعي هذه الجماعات انه مهما طال الزمن لن تنال ما تبغيه طالما يكون المواطن البسيط هو الضحيه
إن ما أعترف به فقط هو دوله اسلاميه من المحيط الي الخليج وهذا للأسف يندرج تحت قائمة المستحيلات
للأسف لم يعد المواطن او يفرد له القدره علي معرفة الصحيح طالما هذه الجماعات تتناحر وتحاول ان تتشدق بالمبادئ الساميه عل حساب غيرها وتكفر الإخر الذي يقوم بنس الدور
سؤالي لهذه الجماعات : لماذا لا تحاول بالفعل أن تنشر الدعوه الإسلاميه كما نشرها الرسول صلي الله عليه وسلم .. الرسول لم يقاتل أحدا سوي أعداء الدين فقط .. لقد نشرها بالإقناع العقلي وليس الدموي كما يتهمنا العالم الغربي و المسيحي .. الإسلام هو رسالة السلام و الحب وليس الدمار و الخراب ..
هذه الجماعات تتدعي انها تحارب أعداء الدين ولكنها للأسف تحارب أعداء الدين من المسلمين الذين يعتقدون بمذاهب أخري و تركوا أعداء الدين الحقيقين
أين هذه الجماعات الغيوره عل الإسلام و القدس في أيدي اليهود
أين هم والجولان بين أيدي اليهود أيضا
أين تلك الجماعات من أحتلال العراق ولا ندري من سيصيبه الدور
عذرا .. الجماعات الإسلاميه لا تستحق أن تحمل المسمي الإسلامي أو ان تكون منبرا الا اذا ..............................................................................................؟؟؟؟؟؟ ؟
لذا فلن أختار أي إختيار من الإستفتاء لأنني أري استحالة الوحده بين هذه الجماعات كما قلت سابقا وكذلك بعض هذه الجماعات ان كانت تحمل المسمي الإسلامي ولكن العديد منها تعمل لصالح الغرب وبتميل منها .. ولا أجد أمامي سوي الختيار الأخير من الإستفتاء
دمتم بود
التعديل الأخير تم بواسطة wahhab ; 25-01-2007 الساعة 05:29 PM
مراقب .
شكرا جزيلا أخي الكريم وهاب، مشاركتك ثرية للغاية وتفتح الباب أمام خيار جديد ولا أظنه صراحة يقل أهمية وفعالية عما هو موجود، بل إنني أراه الأكثر فعالية ومناسبة لحال الأمة.
بالفعل للأسف الشديد نجد أن وجود هذه الحركات أدى لانقسامات حادة بين الصفوف، وسبب تباين صارخا بين من هو مع ومن هو ضد، وهذا لا يخدم مصالحنا أبدا، حتى ان هذا الانقسام موجود بين الجماعات الجهادية التي من المفروض أن تكون أولى من غيرها بالوحدة والتماسك، وخيار الدعوة دونما تحزب يبدو لي الأكثر منطقية وعقلانية لأنه أقل الخيارات إثارة للمتاعب وأكثرها تأثيرا في بناء أساس صحيح وقوي ومتين لأمة المستقبل.
أكرر شكري الجزيل.
عضو مثالي
لاعزة إلا بالإسلام ومبادئه
وسحقاً للمباديء الغير الإسلامية
وبارك الله فيك يا أختي
"سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم"
الإسم بشبكة البلاي ستيشن3PSN ID:Lover_333
ضوابط المشاركة
