المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمير القلق
فعلا كلام رائع جداً..
فالشاب حين يتعرف على الفتاة لا يكون همه سوى بيكفية قضاء شهوته الحيوانية..
بينما المسكينة تغلب عاطفتها على تفكيرها.. فتحجب عنها رؤية الحقيقة المرة..
وذلك بعد أن يتم ضياع مستقلها.. فتلجأ للشاب وتترجاه ليتزوج منها ويستر أمرها .. وتنصدم حين يقول لها : لا أتزوج من ساقطة!!
من الذي جعلها ساقطة؟ ألم يكن هو؟ ألم يخرجها من ثوب العفاف ليغرقها في بحر الذل والهوان! وهاهو يتخلى عنها كما يتخلى عن خرقة بالية.. < بل ربما كانت لأحد الفقراء اقتناها فاستفاد منها.. أما هذه الفتاة.. فلمن هي؟؟؟
اللهم احمي جميع بنات المسلمين من شر الشباب..
اللهم آمين.. اللهم آمين.. اللهم آمين..
جزاك الله خيراً أختي لورينا على الموضوع الرائع والنقل الأروع...
جعله الله في موازين حسناتك يوم القيامة...
باركك الله..
تقبلي تحياتي الحارة..
الأمير القلق