في لقـاء مثيـر بيـن المستضيـف الماليـزي .. وبيـن المـارد الصينـي .. فـي أفتتـاح لقـاءات المجموعـة الثالثـة .. فـ المنتخـب الماليـزي يتسلـح بـ سلاحـي الأرض الجمـهور .. والمنتـخب الصيني يتسـلح بـ سلاح الخبرة .. لمـن الثلاث نقاط ..؟ هـل للمستــضيف ..؟ أم للمـارد ..؟ أم سـ يسود التعـادل ..؟




المبـاراة بين : المنتخب الماليزي ـ المنتخب الصيني ..
اليـوم : الثلاثاء ..
الـتاريخ : 10-7-2007 ..
الوقـت : 4:35 .. ( بـ توقيت الإمارات ) ..
المكـان : ماليزيا ..
الملـعب : بوكيت جليل ..
المجمـوعة : الثالثة .. التي تضم كلا من :
- ماليزيا .. - الصين .. - إيران .. - أوزبكستان ..


صورة الملعب:


القنوات الناقلة :
دبي الرياضية
بوظبي الرياضية
ART ســـبــــــورت 2
أوربت ESPN
الكويت الرياضية
أوربت الرياضية
الفضائية العمانية
النيل الرياضية
العراقية الرياضية
السعودية الرياضية
قناة الكأس والدوري
ART بــرايــم سبــورت
البحرين الرياضية
الفضائية العمانية الثانية









ستسعى ماليزيا إلى استغلال عاملي الأرض والجمهور من أجل تحقيق إنجاز الوصول إلى الدور الثاني في البطولة الآسيوية للمرة الأولى في تاريخها
دخلت رياضة كرة القدم ماليزيا في فترة العشرينيات من القرن الماضي مع الاحتلال البريطاني
يطلق الماليزيين على منتخبهم عدة ألقاب منها "سانغ هاريماو" و"هاريماو مالاي" و"باك بيلانغ"
تأسس الإتحاد الماليزي لكرة القدم في عام 1933 وانضم للإتحاد الآسيوي في عام 1954 ثم انضم للإتحاد الدولي (الفيفا) في عام 1956
كانت فترة السبعينات وبداية الثمانينات هي الفترة الذهبية للمنتخب الماليزي ، الذي كان يعتبرحينها من القوى العظمي في كرة القدم في منطقة جنوب وشرق آسيا مع كوريا الجنوبية واليابان.
أطلقت ماليزيا دوري محترفين جديد في عام 2004 من أجل رفع مستوى اللعبة أطلق عليه اسم "دوري السوبر الماليزي"
من أبرز الأحداث الرياضية الكروية التي نظمتها ماليزيا، كأس العالم للشباب عام 1997 والتي تألق فيها العديد من نجوم كرة القدم الحاليين أمثال الأرجنتيني بابلو أيمار والإنكليزي مايكل أوين

الإنجازات

كأس أمم آسيا
لعبت مرتين فقط في النهائيات وذلك عامي 1976 و1980 ولكنها لم تتخطى حاجز الدور الأول

كأس العالم

لم تتأهل من قبل


إنجازات أخرى


المركز الثاني في بطولة دول جنوب شرق آسيا (كأس تايغر) عام 1996

مشوار التصفيات

تأهلت مباشرة بصفتها إحدى الدول المنظمة للبطولة مع كل من إندونيسيا وماليزيا وتايلاند
سجل المنتخب في كأس آسيت

المدرب




نوريزان بكار

تولى نوريزان بكار تدريب المنتخب الماليزي في عام 2006 قبل انطلاق بطولة دول جنوب شرق آسيا (كأس تايغر)، ولم يحقق مع الفريق النتيجة المرجوة بخروجه من الدور قبل النهائي أمام سنغافورة، ولكن الإتحاد الماليزي قرر إعطاءه فرصة أخرى في كأس أمم آسيا القادمة.

خبرته التدريبية السابقة تشمل تدريبه المنتخب الأولمبي الماليزي وحصوله معه على الميدالية البرونزية في دورة العاب جنوب شرق آسيا عام 2005، بالإضافة لتدريبه نادي بينانغ الماليزي.









شهدت كرة القدم الصينية تطوراً ملحوظاً منذ بداية الألفية الثالثة، ولعل الدليل على ذلك تأهل منتخبها إلى نهائيات كأس العالم 2002 في كوريا الجنوبية واليابان وتحقيقها لأفضل نتيجة في تاريخ مشاركاتها في كأس أمم آسيا عام 2004 على أرضها عندما حلت في المركز الثاني.
تأسس الإتحاد الصيني لكرة القدم في عام 1924 وانضم للإتحاد الدولي (الفيفا) في عام 1931 ثم انضم للإتحاد الآسيوي عام 1974.
قام الإتحاد الصيني بإعادة تأسيس الدوري المحلي للعبة وأطلق دوري المحترفين في عام 2004
(كوريا فوبيا) أو (الخوف من كوريا) هو ما يطلقه الإعلام الصيني على مستوى الفريق أمام كوريا الجنوبية التي لعب أمامها في 26 مناسبة فخسر في 15 وتعادل في 11 ولم يفز في أي مباراة.
لم يفز المنتخب الصيني للرجال من قبل بكأس أمم آسيا ولكن نظيره للسيدات فاز بالبطولة ثماني مرات، كما وصل لنهائي كأس العالم عام 1999
المهاجم المخضرم في فترة التسعينات، هاو هايدونغ، هو صاحب الرقم القياسي في عدد الأهداف مع المنتخب الصيني برصيد (37 هدفا)، أما صاحب الرقم القياسي في عدد المباريات مع المنتخب فهو مدافع فترة التسعينات، فان زهوي (109 مباراة)

الإنجازات

كأس أمم آسيا
المركز الثاني – عام 2004
المركز الثالث مرتين – عامي 1992 و1976

كأس العالم

التأهل لكأس العالم مرة واحدة – عام 2002

إنجازات أخرى

الفوز بكأس شرق آسيا عام 2005
الميدالية الفضية في دورة الألعاب الآسيوية عام 1994 والبرونزية عامي 1978 و1998
كأس آسيا للشباب عام 1985
كأس آسيا للناشئين عامي 1992 و2004
كأس أمم آسيا للسيدات ثماني مرات – 1986 و1989 و1991 و1993 و1995 و1997 و1999 و2006
النادي الصيني الوحيد الفائز ببطولة آسيا للأندية الأبطال هو نادي لياونينيغ في عام 1990

مشوار التصفيات

تأهلت الصين بعد احتلالها المركز الثاني في المجموعة الخامسة خلف العراق
على ملعبها، حققت انتصارات على كل من سنغافورة (1 – صفر) وفلسطين (2 – صفر) وتعادلت مع العراق (1 – 1)
أما خارج ملعبها، ففازت على فلسطين (2 – صفر) وتعادلت مع سنغافورة (صفر-صفر) وخسرت أمام العراق (1 – 2)

المدرب




جو غوانجو

تولى المدرب الصيني جو غوانجو تدريب منتخب بلاده في عام 2005 خلفاً للمدرب الهولندي آري هان بعد فشل الأخير في قيادة الفريق إلى نهائيات كأس العالم بألمانيا.

ولكن المنتخب الصيني فشل في تقديم أداء مقنعاً في العامين الأخيرين مما أثار سخط الإعلام المحلي على المدرب غوانجو خاصة مع تحقيق الفريق لنتائج متواضعة مثل التعادل مع سنغافورة في التصفيات والهزيمة من تايلاند في مباراة ودية خلال شهر أيار/مايو الماضي.

وقد طلب الإتحاد الصيني رسمياً من المدرب أن يقود الفريق على الأقل إلى نصف نهائي كأس أمم آسيا القادمة إذا كان يرغب في الحفاظ على وظيفته.




ارجو انو تقديمي يكون عجبكم

مع تحياتي : عاشق الdx