صفحة 1 من 5 12345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 65

الموضوع: ~*~ لعبة شاركنا في تصحيح الأخطاء الإملائية ~*~

  1. #1
    الصورة الرمزية ~*RoSaMaRia*~
    ~*RoSaMaRia*~ غير متصل °.•ஐ•i|[Back 2 the painful lve]|i•ஐ.•.°
    التسجيل
    13-01-2006
    الدولة
    في قلبه أو عيونه ما يهم ..المهم اني معاه
    المشاركات
    3,015

    Wink ~*~ لعبة شاركنا في تصحيح الأخطاء الإملائية ~*~



    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

    في هذا الموضوع سأعرض قطعة تحتوي على العديد من الأخطاء الإملائية ...
    ما عليكم هو تصحيح هذه الأخطاء ولكن وفقا للشروط التالية..

    1- يمكنك تصحيح 3 أخطاء كحد أقصى في الرد الواحد .

    2- يرجى مراعاة الترتيب في تصحيح الكلمات وذلك وفقا لورودها في القطعة دون التعدي إلى كلمة دون سابقتها .

    3- يرجى نسخ القطعة كاملة مع كل رد وكل تصحيح كما يرجى التصحيح بلون مخالف للون القطعة .

    ملاحظة :

    هذه القطعة ركزت على الأخطاء في همزات القطع والوصل والتاء المربوطة والحروف الزائدة...
    وقد يلاحظ تكرر الخطأ في أكثر من موضع ...وذلك للتأكيد والتذكير ...

    Out Of Service 4 Ever

    لا تحسبن رقصي بينكم طربا
    فالطير يرقص مذبوحا من الألم


    ودي اموت اليوم واعيش باكر واشوف منهو بعد موتي فقدني
    ومنهو حملني لذيك المقابر واشكر انا كلمن كرمني ودفني
    شخص تعنالي مع انه مسافروشخص قريب للاسف ما ذكرني
    ومنهو يرتب غرفتي والدفاتر وان شاف صورة لي صاح وحضني

  2. #2
    الصورة الرمزية ~*RoSaMaRia*~
    ~*RoSaMaRia*~ غير متصل °.•ஐ•i|[Back 2 the painful lve]|i•ஐ.•.°
    التسجيل
    13-01-2006
    الدولة
    في قلبه أو عيونه ما يهم ..المهم اني معاه
    المشاركات
    3,015

    رد: ~*~ لعبة شاركنا في تصحيح الأخطاء الإملائية ~*~


    ~*~ شبحه الجميل ~*~

    كان ذالك منذ زمن ليس بقريب ..
    اعجبني ..
    جذبني الية ..
    احببتة ..
    ملك قلبي ..
    حاولت لفت إنتباهه والإستئثار بقلبه ...
    كنت زهره جذابه لطالما حظيت بالمدح والثناء ...
    بل وأكثر من ذالك ..
    كل ما تتمناه فتاة في مقتبل العمر ...
    دلال
    غزل
    وكلام معسول ..
    لاكنني لم أكن كنبته المستحيه عندما تنكسر ذابلة امام لمسات المعجبين ...
    ربما لأنني كنت أحتقر من يتقرب لي بهاذه الطرق ..
    أو ربما لانني كنت من رأسي وحتى أخمص قدمي قد غرقت في الاعجاب ...
    عرفت بطريقة من طرق الإناث ...
    أنه لا يحكي مع أي كانت بل ويرفض ايضا دونما مواربة ...
    أكبرته في تلك اللحظة ..
    ليس لإستقامته الواضحة ..بل لأنني لا زلت أعيش حلمي ..
    في كسب قلبة ..
    لاكنني ...
    كنت خائفة..
    لم أصارحه بحبي ..
    خشيت أن يرسلني مع زوبعة الطوفان ..
    وخشيت أكثر على كبريائي ..
    ربما لأنني كنت متيقنة بانه سيجرح ..
    لا أمل لي به ...فلأدع أحلام المراهقة الوردية جانباً...
    نسيته ..
    بل حاولت أن أتناساه ...
    وبالفعل إستطعت ...
    كان يعرفني وكنت أعرفه ..
    يحدثني وأحدثة ..
    لم يكن يعلم بحبي له ...استطعت ببراعة نادرة ألا أضعف أو أخر مستسلمة معترفة له بمكنوناتي تجاهه ..
    تلك المكنونات التي كانت درراً وأحجاراً نبيلة تنتظر من يغترف منها ...
    ...
    وثقت به ..
    حدثته عن كل أسراري ..
    والمفاجأة أنه وثق بي ..
    ويا لها من مفاجأة سارة محزنة ...
    وثق بي لدرجة أنه صارحني بأنة يحب ...
    :
    :
    :
    :
    إحداهن
    ..."هول الصدمة" ...
    لا أستطيع شرحة ..
    لكنني عدت فتماسكت كما كنت متماسكة من قبل ..
    أخذت اصغي اليه يتحدث عنها ..
    ويصفها لي ..
    وأنا أصارع بصمت ...
    ..
    في أحد الأيام عرف بأنني قد أحببته ..
    أقنعته بأن ذاك في الماضي وأنني الآن قد تعافيت ..
    ويبدو أنه إقتنع ...لدرجة أنه حتى مع علمه بأنني أحببته ...
    إستمر في حديثه عنها ..
    أيقنت بعد فوات أوان وعيشة في أوهام أنها "السيدة الأولى" في دولت قلبه ...
    أدركت أنني كنت نورسا يحوم حول سراب ..
    فالقلب لا يتسع لإثنتين كما العرش لا يتسع إلا لملكة واحدة ..
    لا أزال أحدثه ويحدثني ..
    وكأن شيئاً لم يكن ..
    دون أن يعلم أنه يثير مجموعتًا من الأحاسيس التي تعتصر قلبي ..
    ولكن لا بأس ..
    سأبقى معه ...وسأكتفي منه بما يعطيني إياه ...
    لن يعلم أبدا ولن يصدق بأنني أحببته بهاذا المقدار ..
    بل وأحببته أكثر من الأخرى بكثير ..
    لا ! إن من الغبن حقاً أن يقارن حبي بحبها ..
    لقد تخلت عنه ولاكنني لا أزال متشبثتاً بشبحه الجميل ...
    حتى وإن لم أبدو في نظره كذلك ...أو لم يقتنع بذلك ..
    إنها أسرار نفسي التي لن أبوح بها حتى له ...
    من يدري إن كان سيقدر أنني خنت نفسي لاجله هو ؟!
    أم أنه سيعتبرها مجرد فضفضة من فضفضاتي المعهوده ..!!
    ...
    لاكنه يبقى أول النبض و أقواه ..
    وسأبقى أحدثة ويحدثني ...
    حتى يخرجني من حياته بأسلوبه المهذب..
    أو أموت دون ذالك ..
    وما أحلى الموت إن كان في هواة !
    Out Of Service 4 Ever

    لا تحسبن رقصي بينكم طربا
    فالطير يرقص مذبوحا من الألم


    ودي اموت اليوم واعيش باكر واشوف منهو بعد موتي فقدني
    ومنهو حملني لذيك المقابر واشكر انا كلمن كرمني ودفني
    شخص تعنالي مع انه مسافروشخص قريب للاسف ما ذكرني
    ومنهو يرتب غرفتي والدفاتر وان شاف صورة لي صاح وحضني

  3. #3
    الصورة الرمزية ~*RoSaMaRia*~
    ~*RoSaMaRia*~ غير متصل °.•ஐ•i|[Back 2 the painful lve]|i•ஐ.•.°
    التسجيل
    13-01-2006
    الدولة
    في قلبه أو عيونه ما يهم ..المهم اني معاه
    المشاركات
    3,015

    رد: ~*~ لعبة شاركنا في تصحيح الأخطاء الإملائية ~*~

    ~*~ شبحه الجميل ~*~
    كان ذلك منذ زمن ليس بقريب ..
    أعجبني ..
    جذبني إليه ..
    احببتة ..
    ملك قلبي ..
    حاولت لفت إنتباهه والإستئثار بقلبه ...
    كنت زهره جذابه لطالما حظيت بالمدح والثناء ...
    بل وأكثر من ذالك ..
    كل ما تتمناه فتاة في مقتبل العمر ...
    دلال
    غزل
    وكلام معسول ..
    لاكنني لم أكن كنبته المستحيه عندما تنكسر ذابلة امام لمسات المعجبين ...
    ربما لأنني كنت أحتقر من يتقرب لي بهاذه الطرق ..
    أو ربما لانني كنت من رأسي وحتى أخمص قدمي قد غرقت في الاعجاب ...
    عرفت بطريقة من طرق الإناث ...
    أنه لا يحكي مع أي كانت بل ويرفض ايضا دونما مواربة ...
    أكبرته في تلك اللحظة ..
    ليس لإستقامته الواضحة ..بل لأنني لا زلت أعيش حلمي ..
    في كسب قلبة ..
    لاكنني ...
    كنت خائفة..
    لم أصارحه بحبي ..
    خشيت أن يرسلني مع زوبعة الطوفان ..
    وخشيت أكثر على كبريائي ..
    ربما لأنني كنت متيقنة بانه سيجرح ..
    لا أمل لي به ...فلأدع أحلام المراهقة الوردية جانباً...
    نسيته ..
    بل حاولت أن أتناساه ...
    وبالفعل إستطعت ...
    كان يعرفني وكنت أعرفه ..
    يحدثني وأحدثة ..
    لم يكن يعلم بحبي له ...استطعت ببراعة نادرة ألا أضعف أو أخر مستسلمة معترفة له بمكنوناتي تجاهه ..
    تلك المكنونات التي كانت درراً وأحجاراً نبيلة تنتظر من يغترف منها ...
    ...
    وثقت به ..
    حدثته عن كل أسراري ..
    والمفاجأة أنه وثق بي ..
    ويا لها من مفاجأة سارة محزنة ...
    وثق بي لدرجة أنه صارحني بأنة يحب ...
    :
    :
    :
    :
    إحداهن
    ..."هول الصدمة" ...
    لا أستطيع شرحة ..
    لكنني عدت فتماسكت كما كنت متماسكة من قبل ..
    أخذت اصغي اليه يتحدث عنها ..
    ويصفها لي ..
    وأنا أصارع بصمت ...
    ..
    في أحد الأيام عرف بأنني قد أحببته ..
    أقنعته بأن ذاك في الماضي وأنني الآن قد تعافيت ..
    ويبدو أنه إقتنع ...لدرجة أنه حتى مع علمه بأنني أحببته ...
    إستمر في حديثه عنها ..
    أيقنت بعد فوات أوان وعيشة في أوهام أنها "السيدة الأولى" في دولت قلبه ...
    أدركت أنني كنت نورسا يحوم حول سراب ..
    فالقلب لا يتسع لإثنتين كما العرش لا يتسع إلا لملكة واحدة ..
    لا أزال أحدثه ويحدثني ..
    وكأن شيئاً لم يكن ..
    دون أن يعلم أنه يثير مجموعتًا من الأحاسيس التي تعتصر قلبي ..
    ولكن لا بأس ..
    سأبقى معه ...وسأكتفي منه بما يعطيني إياه ...
    لن يعلم أبدا ولن يصدق بأنني أحببته بهاذا المقدار ..
    بل وأحببته أكثر من الأخرى بكثير ..
    لا ! إن من الغبن حقاً أن يقارن حبي بحبها ..
    لقد تخلت عنه ولاكنني لا أزال متشبثتاً بشبحه الجميل ...
    حتى وإن لم أبدو في نظره كذلك ...أو لم يقتنع بذلك ..
    إنها أسرار نفسي التي لن أبوح بها حتى له ...
    من يدري إن كان سيقدر أنني خنت نفسي لاجله هو ؟!
    أم أنه سيعتبرها مجرد فضفضة من فضفضاتي المعهوده ..!!
    ...
    لاكنه يبقى أول النبض و أقواه ..
    وسأبقى أحدثة ويحدثني ...
    حتى يخرجني من حياته بأسلوبه المهذب..
    أو أموت دون ذالك ..
    وما أحلى الموت إن كان في هواة !
    Out Of Service 4 Ever

    لا تحسبن رقصي بينكم طربا
    فالطير يرقص مذبوحا من الألم


    ودي اموت اليوم واعيش باكر واشوف منهو بعد موتي فقدني
    ومنهو حملني لذيك المقابر واشكر انا كلمن كرمني ودفني
    شخص تعنالي مع انه مسافروشخص قريب للاسف ما ذكرني
    ومنهو يرتب غرفتي والدفاتر وان شاف صورة لي صاح وحضني

  4. #4
    التسجيل
    20-07-2005
    الدولة
    مَمالكٌ من ظِلْ
    المشاركات
    2,059

    رد: ~*~ لعبة شاركنا في تصحيح الأخطاء الإملائية ~*~


    ~*~ شبحه الجميل ~*~

    كان ذلك منذ زمن ليس بقريب ..
    أعجبني ..
    جذبني إليه ..
    أحببته
    ملك قلبي ..
    حاولت لفت انتباهه و الاستئثار بقلبه ...
    كنت زهرة جذابه لطالما حظيت بالمدح والثناء ...
    بل وأكثر من ذالك ..
    كل ما تتمناه فتاة في مقتبل العمر ...
    دلال
    غزل
    وكلام معسول ..
    لاكنني لم أكن كنبته المستحيه عندما تنكسر ذابلة امام لمسات المعجبين ...
    ربما لأنني كنت أحتقر من يتقرب لي بهاذه الطرق ..
    أو ربما لانني كنت من رأسي وحتى أخمص قدمي قد غرقت في الاعجاب ...
    عرفت بطريقة من طرق الإناث ...
    أنه لا يحكي مع أي كانت بل ويرفض ايضا دونما مواربة ...
    أكبرته في تلك اللحظة ..
    ليس لإستقامته الواضحة ..بل لأنني لا زلت أعيش حلمي ..
    في كسب قلبة ..
    لاكنني ...
    كنت خائفة..
    لم أصارحه بحبي ..
    خشيت أن يرسلني مع زوبعة الطوفان ..
    وخشيت أكثر على كبريائي ..
    ربما لأنني كنت متيقنة بانه سيجرح ..
    لا أمل لي به ...فلأدع أحلام المراهقة الوردية جانباً...
    نسيته ..
    بل حاولت أن أتناساه ...
    وبالفعل إستطعت ...
    كان يعرفني وكنت أعرفه ..
    يحدثني وأحدثة ..
    لم يكن يعلم بحبي له ...استطعت ببراعة نادرة ألا أضعف أو أخر مستسلمة معترفة له بمكنوناتي تجاهه ..
    تلك المكنونات التي كانت درراً وأحجاراً نبيلة تنتظر من يغترف منها ...
    ...
    وثقت به ..
    حدثته عن كل أسراري ..
    والمفاجأة أنه وثق بي ..
    ويا لها من مفاجأة سارة محزنة ...
    وثق بي لدرجة أنه صارحني بأنة يحب ...
    :
    :
    :
    :
    إحداهن
    ..."هول الصدمة" ...
    لا أستطيع شرحة ..
    لكنني عدت فتماسكت كما كنت متماسكة من قبل ..
    أخذت اصغي اليه يتحدث عنها ..
    ويصفها لي ..
    وأنا أصارع بصمت ...
    ..
    في أحد الأيام عرف بأنني قد أحببته ..
    أقنعته بأن ذاك في الماضي وأنني الآن قد تعافيت ..
    ويبدو أنه إقتنع ...لدرجة أنه حتى مع علمه بأنني أحببته ...
    إستمر في حديثه عنها ..
    أيقنت بعد فوات أوان وعيشة في أوهام أنها "السيدة الأولى" في دولت قلبه ...
    أدركت أنني كنت نورسا يحوم حول سراب ..
    فالقلب لا يتسع لإثنتين كما العرش لا يتسع إلا لملكة واحدة ..
    لا أزال أحدثه ويحدثني ..
    وكأن شيئاً لم يكن ..
    دون أن يعلم أنه يثير مجموعتًا من الأحاسيس التي تعتصر قلبي ..
    ولكن لا بأس ..
    سأبقى معه ...وسأكتفي منه بما يعطيني إياه ...
    لن يعلم أبدا ولن يصدق بأنني أحببته بهاذا المقدار ..
    بل وأحببته أكثر من الأخرى بكثير ..
    لا ! إن من الغبن حقاً أن يقارن حبي بحبها ..
    لقد تخلت عنه ولاكنني لا أزال متشبثتاً بشبحه الجميل ...
    حتى وإن لم أبدو في نظره كذلك ...أو لم يقتنع بذلك ..
    إنها أسرار نفسي التي لن أبوح بها حتى له ...
    من يدري إن كان سيقدر أنني خنت نفسي لاجله هو ؟!
    أم أنه سيعتبرها مجرد فضفضة من فضفضاتي المعهوده ..!!
    ...
    لاكنه يبقى أول النبض و أقواه ..
    وسأبقى أحدثة ويحدثني ...
    حتى يخرجني من حياته بأسلوبه المهذب..
    أو أموت دون ذالك ..


    وما أحلى الموت إن كان في هواة !

    _____

    شكرًا روزا ، صحيح أقترح عليكِ أن يقوم كل مشارك هنا بالاقتباس من من قبله و إدراج تصحيحه بلون غير من سبقه ليتجنب اخيار ذات الأخطاء التي أشير إليها ممن قبلنا
    فكرة جميلة

  5. #5
    التسجيل
    03-01-2005
    المشاركات
    1,964

    رد: ~*~ لعبة شاركنا في تصحيح الأخطاء الإملائية ~*~

    مرحبا روزا , وطالما أن الموضوع لم يصل الى تصحيح الهمزات فساشارك فيه .. وشكرا لكِ .

    ~*~ شبحه الجميل ~*~


    كان ذلك منذ زمن ليس بقريب ..
    أعجبني ..
    جذبني إليه ..
    أحببته
    ملك قلبي ..
    حاولت لفت انتباهه و الاستئثار بقلبه ...
    كنت زهرة جذابة لطالما حظيت بالمدح والثناء ...
    بل وأكثر من ذلك ..
    كل ما تتمناه فتاة في مقتبل العمر ...
    دلال
    غزل
    وكلام معسول ..
    لكنني لم أكن كنبته المستحيه عندما تنكسر ذابلة امام لمسات المعجبين ...
    ربما لأنني كنت أحتقر من يتقرب لي بهاذه الطرق ..
    أو ربما لانني كنت من رأسي وحتى أخمص قدمي قد غرقت في الاعجاب ...
    عرفت بطريقة من طرق الإناث ...
    أنه لا يحكي مع أي كانت بل ويرفض ايضا دونما مواربة ...
    أكبرته في تلك اللحظة ..
    ليس لإستقامته الواضحة ..بل لأنني لا زلت أعيش حلمي ..
    في كسب قلبة ..
    لاكنني ...
    كنت خائفة..
    لم أصارحه بحبي ..
    خشيت أن يرسلني مع زوبعة الطوفان ..
    وخشيت أكثر على كبريائي ..
    ربما لأنني كنت متيقنة بانه سيجرح ..
    لا أمل لي به ...فلأدع أحلام المراهقة الوردية جانباً...
    نسيته ..
    بل حاولت أن أتناساه ...
    وبالفعل إستطعت ...
    كان يعرفني وكنت أعرفه ..
    يحدثني وأحدثة ..
    لم يكن يعلم بحبي له ...استطعت ببراعة نادرة ألا أضعف أو أخر مستسلمة معترفة له بمكنوناتي تجاهه ..
    تلك المكنونات التي كانت درراً وأحجاراً نبيلة تنتظر من يغترف منها ...
    ...
    وثقت به ..
    حدثته عن كل أسراري ..
    والمفاجأة أنه وثق بي ..
    ويا لها من مفاجأة سارة محزنة ...
    وثق بي لدرجة أنه صارحني بأنة يحب ...
    :
    :
    :
    :
    إحداهن
    ..."هول الصدمة" ...
    لا أستطيع شرحة ..
    لكنني عدت فتماسكت كما كنت متماسكة من قبل ..
    أخذت اصغي اليه يتحدث عنها ..
    ويصفها لي ..
    وأنا أصارع بصمت ...
    ..
    في أحد الأيام عرف بأنني قد أحببته ..
    أقنعته بأن ذاك في الماضي وأنني الآن قد تعافيت ..
    ويبدو أنه إقتنع ...لدرجة أنه حتى مع علمه بأنني أحببته ...
    إستمر في حديثه عنها ..
    أيقنت بعد فوات أوان وعيشة في أوهام أنها "السيدة الأولى" في دولت قلبه ...
    أدركت أنني كنت نورسا يحوم حول سراب ..
    فالقلب لا يتسع لإثنتين كما العرش لا يتسع إلا لملكة واحدة ..
    لا أزال أحدثه ويحدثني ..
    وكأن شيئاً لم يكن ..
    دون أن يعلم أنه يثير مجموعتًا من الأحاسيس التي تعتصر قلبي ..
    ولكن لا بأس ..
    سأبقى معه ...وسأكتفي منه بما يعطيني إياه ...
    لن يعلم أبدا ولن يصدق بأنني أحببته بهاذا المقدار ..
    بل وأحببته أكثر من الأخرى بكثير ..
    لا ! إن من الغبن حقاً أن يقارن حبي بحبها ..
    لقد تخلت عنه ولاكنني لا أزال متشبثتاً بشبحه الجميل ...
    حتى وإن لم أبدو في نظره كذلك ...أو لم يقتنع بذلك ..
    إنها أسرار نفسي التي لن أبوح بها حتى له ...
    من يدري إن كان سيقدر أنني خنت نفسي لاجله هو ؟!
    أم أنه سيعتبرها مجرد فضفضة من فضفضاتي المعهوده ..!!
    ...
    لاكنه يبقى أول النبض و أقواه ..
    وسأبقى أحدثة ويحدثني ...
    حتى يخرجني من حياته بأسلوبه المهذب..
    أو أموت دون ذالك ..


    وما أحلى الموت إن كان في هواة !

    _____

  6. #6
    التسجيل
    04-12-2003
    المشاركات
    13,612

    رد: ~*~ لعبة شاركنا في تصحيح الأخطاء الإملائية ~*~

    دروس أخرى مفيده روزا ^_^
    سأشارك ، وأتمنى عند الانتهاء من هذا النص إضافة نص جديد



    ~*~ شبحه الجميل ~*~


    كان ذلك منذ زمن ليس بقريب ..
    أعجبني ..
    جذبني إليه ..
    أحببته
    ملك قلبي ..
    حاولت لفت انتباهه و الاستئثار بقلبه ...
    كنت زهرة جذابة لطالما حظيت بالمدح والثناء ...
    بل وأكثر من ذلك ..
    كل ما تتمناه فتاة في مقتبل العمر ...
    دلال
    غزل
    وكلام معسول ..
    لكنني لم أكنكنبته المستحيه عندما تنكسر ذابلة امام لمسات المعجبين ...
    ربما لأنني كنت أحتقر من يتقرب لي بهذه الطرق ..
    أو ربما لأنني كنت من رأسي وحتى أخمص قدمي قد غرقت في الاعجاب ...
    عرفت بطريقة من طرق الإناث ...
    أنه لا يحكي مع أي كانت بل ويرفض ايضا دونما مواربة ...
    أكبرته في تلك اللحظة ..
    ليس لإستقامته الواضحة ..بل لأنني لا زلت أعيش حلمي ..
    في كسب قلبه ..
    لاكنني ...
    كنت خائفة..
    لم أصارحه بحبي ..
    خشيت أن يرسلني مع زوبعة الطوفان ..
    وخشيت أكثر على كبريائي ..
    ربما لأنني كنت متيقنة بانه سيجرح ..
    لا أمل لي به ...فلأدع أحلام المراهقة الوردية جانباً...
    نسيته ..
    بل حاولت أن أتناساه ...
    وبالفعل إستطعت ...
    كان يعرفني وكنت أعرفه ..
    يحدثني وأحدثة ..
    لم يكن يعلم بحبي له ...استطعت ببراعة نادرة ألا أضعف أو أخر مستسلمة معترفة له بمكنوناتي تجاهه ..
    تلك المكنونات التي كانت درراً وأحجاراً نبيلة تنتظر من يغترف منها ...
    ...
    وثقت به ..
    حدثته عن كل أسراري ..
    والمفاجأة أنه وثق بي ..
    ويا لها من مفاجأة سارة محزنة ...
    وثق بي لدرجة أنه صارحني بأنة يحب ...
    :
    :
    :
    :
    إحداهن
    ..."هول الصدمة" ...
    لا أستطيع شرحة ..
    لكنني عدت فتماسكت كما كنت متماسكة من قبل ..
    أخذت اصغي اليه يتحدث عنها ..
    ويصفها لي ..
    وأنا أصارع بصمت ...
    ..
    في أحد الأيام عرف بأنني قد أحببته ..
    أقنعته بأن ذاك في الماضي وأنني الآن قد تعافيت ..
    ويبدو أنه إقتنع ...لدرجة أنه حتى مع علمه بأنني أحببته ...
    إستمر في حديثه عنها ..
    أيقنت بعد فوات أوان وعيشة في أوهام أنها "السيدة الأولى" في دولت قلبه ...
    أدركت أنني كنت نورسا يحوم حول سراب ..
    فالقلب لا يتسع لإثنتين كما العرش لا يتسع إلا لملكة واحدة ..
    لا أزال أحدثه ويحدثني ..
    وكأن شيئاً لم يكن ..
    دون أن يعلم أنه يثير مجموعتًا من الأحاسيس التي تعتصر قلبي ..
    ولكن لا بأس ..
    سأبقى معه ...وسأكتفي منه بما يعطيني إياه ...
    لن يعلم أبدا ولن يصدق بأنني أحببته بهاذا المقدار ..
    بل وأحببته أكثر من الأخرى بكثير ..
    لا ! إن من الغبن حقاً أن يقارن حبي بحبها ..
    لقد تخلت عنه ولاكنني لا أزال متشبثتاً بشبحه الجميل ...
    حتى وإن لم أبدو في نظره كذلك ...أو لم يقتنع بذلك ..
    إنها أسرار نفسي التي لن أبوح بها حتى له ...
    من يدري إن كان سيقدر أنني خنت نفسي لاجله هو ؟!
    أم أنه سيعتبرها مجرد فضفضة من فضفضاتي المعهوده ..!!
    ...
    لاكنه يبقى أول النبض و أقواه ..
    وسأبقى أحدثة ويحدثني ...
    حتى يخرجني من حياته بأسلوبه المهذب..
    أو أموت دون ذالك ..


    وما أحلى الموت إن كان في هواة !

  7. #7
    الصورة الرمزية ~*RoSaMaRia*~
    ~*RoSaMaRia*~ غير متصل °.•ஐ•i|[Back 2 the painful lve]|i•ஐ.•.°
    التسجيل
    13-01-2006
    الدولة
    في قلبه أو عيونه ما يهم ..المهم اني معاه
    المشاركات
    3,015

    رد: ~*~ لعبة شاركنا في تصحيح الأخطاء الإملائية ~*~

    شكرًا روزا ، صحيح أقترح عليكِ أن يقوم كل مشارك هنا بالاقتباس من من قبله و إدراج تصحيحه بلون غير من سبقه ليتجنب اخيار ذات الأخطاء التي أشير إليها ممن قبلنا

    كنت بشترط هذا الشرط بعدينا قلت كفاية شروط ..اخاف انحش الزباين
    ولا شكر على واجب ...
    مرحبا روزا , وطالما أن الموضوع لم يصل الى تصحيح الهمزات فساشارك فيه .. وشكرا لكِ .

    مراحب ...الا فيه همزات خخخ ...لا شكر على واجب ...


    دروس أخرى مفيده روزا ^_^
    سأشارك ، وأتمنى عند الانتهاء من هذا النص إضافة نص جديد

    ان شا الله بنضيف نص جديد عشانك ...تكرم عينك ...
    بس الله يسامحك شكلك كنت تطنطنط كثير ومعذب الماما يوم كنت صعينونو ..عديت كثير اغلاط وما صححت بالترتيب ...


    ~*~ شبحه الجميل ~*~


    كان ذلك منذ زمن ليس بقريب ..
    أعجبني ..
    جذبني إليه ..
    أحببته
    ملك قلبي ..
    حاولت لفت انتباهه و الاستئثار بقلبه ...
    كنت زهرة جذابة لطالما حظيت بالمدح والثناء ...
    بل وأكثر من ذلك ..
    كل ما تتمناه فتاة في مقتبل العمر ...
    دلال
    غزل
    وكلام معسول ..
    لكنني لم أكن كنبتة المستحية عندما تنكسر ذابلة أماملمسات المعجبين ...
    ربما لأنني كنت أحتقر من يتقرب لي بهذه الطرق ..
    أو ربما لأنني كنت من رأسي وحتى أخمص قدمي قد غرقت في الإعجاب ...
    عرفت بطريقة من طرق الإناث ...
    أنه لا يحكي مع أي كانت بل ويرفض أيضا دونما مواربة ...
    أكبرته في تلك اللحظة ..
    ليس لاستقامته الواضحة ..بل لأنني لا زلت أعيش حلمي ..
    في كسب قلبه ..
    لاكنني ...
    كنت خائفة..
    لم أصارحه بحبي ..
    خشيت أن يرسلني مع زوبعة الطوفان ..
    وخشيت أكثر على كبريائي ..
    ربما لأنني كنت متيقنة بانه سيجرح ..
    لا أمل لي به ...فلأدع أحلام المراهقة الوردية جانباً...
    نسيته ..
    بل حاولت أن أتناساه ...
    وبالفعل إستطعت ...
    كان يعرفني وكنت أعرفه ..
    يحدثني وأحدثة ..
    لم يكن يعلم بحبي له ...استطعت ببراعة نادرة ألا أضعف أو أخر مستسلمة معترفة له بمكنوناتي تجاهه ..
    تلك المكنونات التي كانت درراً وأحجاراً نبيلة تنتظر من يغترف منها ...
    ...
    وثقت به ..
    حدثته عن كل أسراري ..
    والمفاجأة أنه وثق بي ..
    ويا لها من مفاجأة سارة محزنة ...
    وثق بي لدرجة أنه صارحني بأنة يحب ...
    :
    :
    :
    :
    إحداهن
    ..."هول الصدمة" ...
    لا أستطيع شرحة ..
    لكنني عدت فتماسكت كما كنت متماسكة من قبل ..
    أخذت اصغي اليه يتحدث عنها ..
    ويصفها لي ..
    وأنا أصارع بصمت ...
    ..
    في أحد الأيام عرف بأنني قد أحببته ..
    أقنعته بأن ذاك في الماضي وأنني الآن قد تعافيت ..
    ويبدو أنه إقتنع ...لدرجة أنه حتى مع علمه بأنني أحببته ...
    إستمر في حديثه عنها ..
    أيقنت بعد فوات أوان وعيشة في أوهام أنها "السيدة الأولى" في دولت قلبه ...
    أدركت أنني كنت نورسا يحوم حول سراب ..
    فالقلب لا يتسع لإثنتين كما العرش لا يتسع إلا لملكة واحدة ..
    لا أزال أحدثه ويحدثني ..
    وكأن شيئاً لم يكن ..
    دون أن يعلم أنه يثير مجموعتًا من الأحاسيس التي تعتصر قلبي ..
    ولكن لا بأس ..
    سأبقى معه ...وسأكتفي منه بما يعطيني إياه ...
    لن يعلم أبدا ولن يصدق بأنني أحببته بهاذا المقدار ..
    بل وأحببته أكثر من الأخرى بكثير ..
    لا ! إن من الغبن حقاً أن يقارن حبي بحبها ..
    لقد تخلت عنه ولاكنني لا أزال متشبثتاً بشبحه الجميل ...
    حتى وإن لم أبدو في نظره كذلك ...أو لم يقتنع بذلك ..
    إنها أسرار نفسي التي لن أبوح بها حتى له ...
    من يدري إن كان سيقدر أنني خنت نفسي لاجله هو ؟!
    أم أنه سيعتبرها مجرد فضفضة من فضفضاتي المعهوده ..!!
    ...
    لاكنه يبقى أول النبض و أقواه ..
    وسأبقى أحدثة ويحدثني ...
    حتى يخرجني من حياته بأسلوبه المهذب..
    أو أموت دون ذالك ..


    وما أحلى الموت إن كان في هواة !
    Out Of Service 4 Ever

    لا تحسبن رقصي بينكم طربا
    فالطير يرقص مذبوحا من الألم


    ودي اموت اليوم واعيش باكر واشوف منهو بعد موتي فقدني
    ومنهو حملني لذيك المقابر واشكر انا كلمن كرمني ودفني
    شخص تعنالي مع انه مسافروشخص قريب للاسف ما ذكرني
    ومنهو يرتب غرفتي والدفاتر وان شاف صورة لي صاح وحضني

  8. #8
    التسجيل
    03-01-2005
    المشاركات
    1,964

    رد: ~*~ لعبة شاركنا في تصحيح الأخطاء الإملائية ~*~

    ~*~ شبحه الجميل ~*~


    كان ذلك منذ زمن ليس بقريب ..
    أعجبني ..
    جذبني إليه ..
    أحببته
    ملك قلبي ..
    حاولت لفت انتباهه و الاستئثار بقلبه ...
    كنت زهرة جذابة لطالما حظيت بالمدح والثناء ...
    بل وأكثر من ذلك ..
    كل ما تتمناه فتاة في مقتبل العمر ...
    دلال
    غزل
    وكلام معسول ..
    لكنني لم أكن كنبتة المستحية عندما تنكسر ذابلة أماملمسات المعجبين ...
    ربما لأنني كنت أحتقر من يتقرب لي بهذه الطرق ..
    أو ربما لأنني كنت من رأسي وحتى أخمص قدمي قد غرقت في الإعجاب ...
    عرفت بطريقة من طرق الإناث ...
    أنه لا يحكي مع أي كانت بل ويرفض أيضا دونما مواربة ...
    أكبرته في تلك اللحظة ..
    ليس لاستقامته الواضحة ..بل لأنني لا زلت أعيش حلمي ..
    في كسب قلبه ..
    لكنني ...
    كنت خائفة..
    لم أصارحه بحبي ..
    خشيت أن يرسلني مع زوبعة الطوفان ..
    وخشيت أكثر على كبريائي ..
    ربما لأنني كنت متيقنة بأنه سَيُجْرَح ..
    لا أمل لي به ...فلأدع أحلام المراهقة الوردية جانباً...
    نسيته ..
    بل حاولت أن أتناساه ...
    وبالفعل استطعت ...
    كان يعرفني وكنت أعرفه ..
    يحدثني وأحدثة ..
    لم يكن يعلم بحبي له ...استطعت ببراعة نادرة ألا أضعف أو أخر مستسلمة معترفة له بمكنوناتي تجاهه ..
    تلك المكنونات التي كانت درراً وأحجاراً نبيلة تنتظر من يغترف منها ...
    ...
    وثقت به ..
    حدثته عن كل أسراري ..
    والمفاجأة أنه وثق بي ..
    ويا لها من مفاجأة سارة محزنة ...
    وثق بي لدرجة أنه صارحني بأنة يحب ...
    :
    :
    :
    :
    إحداهن
    ..."هول الصدمة" ...
    لا أستطيع شرحة ..
    لكنني عدت فتماسكت كما كنت متماسكة من قبل ..
    أخذت اصغي اليه يتحدث عنها ..
    ويصفها لي ..
    وأنا أصارع بصمت ...
    ..
    في أحد الأيام عرف بأنني قد أحببته ..
    أقنعته بأن ذاك في الماضي وأنني الآن قد تعافيت ..
    ويبدو أنه إقتنع ...لدرجة أنه حتى مع علمه بأنني أحببته ...
    إستمر في حديثه عنها ..
    أيقنت بعد فوات أوان وعيشة في أوهام أنها "السيدة الأولى" في دولت قلبه ...
    أدركت أنني كنت نورسا يحوم حول سراب ..
    فالقلب لا يتسع لإثنتين كما العرش لا يتسع إلا لملكة واحدة ..
    لا أزال أحدثه ويحدثني ..
    وكأن شيئاً لم يكن ..
    دون أن يعلم أنه يثير مجموعتًا من الأحاسيس التي تعتصر قلبي ..
    ولكن لا بأس ..
    سأبقى معه ...وسأكتفي منه بما يعطيني إياه ...
    لن يعلم أبدا ولن يصدق بأنني أحببته بهاذا المقدار ..
    بل وأحببته أكثر من الأخرى بكثير ..
    لا ! إن من الغبن حقاً أن يقارن حبي بحبها ..
    لقد تخلت عنه ولاكنني لا أزال متشبثتاً بشبحه الجميل ...
    حتى وإن لم أبدو في نظره كذلك ...أو لم يقتنع بذلك ..
    إنها أسرار نفسي التي لن أبوح بها حتى له ...
    من يدري إن كان سيقدر أنني خنت نفسي لاجله هو ؟!
    أم أنه سيعتبرها مجرد فضفضة من فضفضاتي المعهوده ..!!
    ...
    لاكنه يبقى أول النبض و أقواه ..
    وسأبقى أحدثة ويحدثني ...
    حتى يخرجني من حياته بأسلوبه المهذب..
    أو أموت دون ذالك ..


    وما أحلى الموت إن كان في هواة !

    سحقا للهمزات ..

  9. #9
    الصورة الرمزية ~*RoSaMaRia*~
    ~*RoSaMaRia*~ غير متصل °.•ஐ•i|[Back 2 the painful lve]|i•ஐ.•.°
    التسجيل
    13-01-2006
    الدولة
    في قلبه أو عيونه ما يهم ..المهم اني معاه
    المشاركات
    3,015

    رد: ~*~ لعبة شاركنا في تصحيح الأخطاء الإملائية ~*~

    ~*~ شبحه الجميل ~*~



    كان ذلك منذ زمن ليس بقريب ..
    أعجبني ..
    جذبني إليه ..
    أحببته
    ملك قلبي ..
    حاولت لفت انتباهه و الاستئثار بقلبه ...
    كنت زهرة جذابة لطالما حظيت بالمدح والثناء ...
    بل وأكثر من ذلك ..
    كل ما تتمناه فتاة في مقتبل العمر ...
    دلال
    غزل
    وكلام معسول ..
    لكنني لم أكن كنبتة المستحية عندما تنكسر ذابلة أماملمسات المعجبين ...
    ربما لأنني كنت أحتقر من يتقرب لي بهذه الطرق ..
    أو ربما لأنني كنت من رأسي وحتى أخمص قدمي قد غرقت في الإعجاب ...
    عرفت بطريقة من طرق الإناث ...
    أنه لا يحكي مع أي كانت بل ويرفض أيضا دونما مواربة ...
    أكبرته في تلك اللحظة ..
    ليس لاستقامته الواضحة ..بل لأنني لا زلت أعيش حلمي ..
    في كسب قلبه ..
    لكنني ...
    كنت خائفة..
    لم أصارحه بحبي ..
    خشيت أن يرسلني مع زوبعة الطوفان ..
    وخشيت أكثر على كبريائي ..
    ربما لأنني كنت متيقنة بأنه سَيُجْرَح ..
    لا أمل لي به ...فلأدع أحلام المراهقة الوردية جانبًا ...
    نسيته ..
    بل حاولت أن أتناساه ...
    وبالفعل استطعت ...
    كان يعرفني وكنت أعرفه ..
    يحدثني وأحدثه ..
    لم يكن يعلم بحبي له ...استطعت ببراعة نادرة ألا أضعف أو أخر مستسلمة معترفة له بمكنوناتي تجاهه ..
    تلك المكنونات التي كانت دررًا وأحجاراً نبيلة تنتظر من يغترف منها ...
    ...
    وثقت به ..
    حدثته عن كل أسراري ..
    والمفاجأة أنه وثق بي ..
    ويا لها من مفاجأة سارة محزنة ...
    وثق بي لدرجة أنه صارحني بأنة يحب ...
    :
    :
    :
    :
    إحداهن
    ..."هول الصدمة" ...
    لا أستطيع شرحة ..
    لكنني عدت فتماسكت كما كنت متماسكة من قبل ..
    أخذت اصغي اليه يتحدث عنها ..
    ويصفها لي ..
    وأنا أصارع بصمت ...
    ..
    في أحد الأيام عرف بأنني قد أحببته ..
    أقنعته بأن ذاك في الماضي وأنني الآن قد تعافيت ..
    ويبدو أنه إقتنع ...لدرجة أنه حتى مع علمه بأنني أحببته ...
    إستمر في حديثه عنها ..
    أيقنت بعد فوات أوان وعيشة في أوهام أنها "السيدة الأولى" في دولت قلبه ...
    أدركت أنني كنت نورسا يحوم حول سراب ..
    فالقلب لا يتسع لإثنتين كما العرش لا يتسع إلا لملكة واحدة ..
    لا أزال أحدثه ويحدثني ..
    وكأن شيئاً لم يكن ..
    دون أن يعلم أنه يثير مجموعتًا من الأحاسيس التي تعتصر قلبي ..
    ولكن لا بأس ..
    سأبقى معه ...وسأكتفي منه بما يعطيني إياه ...
    لن يعلم أبدا ولن يصدق بأنني أحببته بهاذا المقدار ..
    بل وأحببته أكثر من الأخرى بكثير ..
    لا ! إن من الغبن حقاً أن يقارن حبي بحبها ..
    لقد تخلت عنه ولاكنني لا أزال متشبثتاً بشبحه الجميل ...
    حتى وإن لم أبدو في نظره كذلك ...أو لم يقتنع بذلك ..
    إنها أسرار نفسي التي لن أبوح بها حتى له ...
    من يدري إن كان سيقدر أنني خنت نفسي لاجله هو ؟!
    أم أنه سيعتبرها مجرد فضفضة من فضفضاتي المعهوده ..!!
    ...
    لاكنه يبقى أول النبض و أقواه ..
    وسأبقى أحدثة ويحدثني ...
    حتى يخرجني من حياته بأسلوبه المهذب..
    أو أموت دون ذالك ..


    وما أحلى الموت إن كان في هواة !
    Out Of Service 4 Ever

    لا تحسبن رقصي بينكم طربا
    فالطير يرقص مذبوحا من الألم


    ودي اموت اليوم واعيش باكر واشوف منهو بعد موتي فقدني
    ومنهو حملني لذيك المقابر واشكر انا كلمن كرمني ودفني
    شخص تعنالي مع انه مسافروشخص قريب للاسف ما ذكرني
    ومنهو يرتب غرفتي والدفاتر وان شاف صورة لي صاح وحضني

  10. #10
    التسجيل
    03-01-2005
    المشاركات
    1,964

    رد: ~*~ لعبة شاركنا في تصحيح الأخطاء الإملائية ~*~

    روزا مرحبا ..
    مجرد سؤال على الهامش :
    لا أمل لي به ...فلأدع أحلام المراهقة الوردية جانبًا ...
    لم صححتِ جانبا ووضعت الهمزة على الباء ؟

    ~*~ شبحه الجميل ~*~




    كان ذلك منذ زمن ليس بقريب ..
    أعجبني ..
    جذبني إليه ..
    أحببته
    ملك قلبي ..
    حاولت لفت انتباهه و الاستئثار بقلبه ...
    كنت زهرة جذابة لطالما حظيت بالمدح والثناء ...
    بل وأكثر من ذلك ..
    كل ما تتمناه فتاة في مقتبل العمر ...
    دلال
    غزل
    وكلام معسول ..
    لكنني لم أكن كنبتة المستحية عندما تنكسر ذابلة أماملمسات المعجبين ...
    ربما لأنني كنت أحتقر من يتقرب لي بهذه الطرق ..
    أو ربما لأنني كنت من رأسي وحتى أخمص قدمي قد غرقت في الإعجاب ...
    عرفت بطريقة من طرق الإناث ...
    أنه لا يحكي مع أي كانت بل ويرفض أيضا دونما مواربة ...
    أكبرته في تلك اللحظة ..
    ليس لاستقامته الواضحة ..بل لأنني لا زلت أعيش حلمي ..
    في كسب قلبه ..
    لكنني ...
    كنت خائفة..
    لم أصارحه بحبي ..
    خشيت أن يرسلني مع زوبعة الطوفان ..
    وخشيت أكثر على كبريائي ..
    ربما لأنني كنت متيقنة بأنه سَيُجْرَح ..
    لا أمل لي به ...فلأدع أحلام المراهقة الوردية جانبًا ...
    نسيته ..
    بل حاولت أن أتناساه ...
    وبالفعل استطعت ...
    كان يعرفني وكنت أعرفه ..
    يحدثني وأحدثه ..
    لم يكن يعلم بحبي له ...استطعت ببراعة نادرة ألا أضعف أو أخر مستسلمة معترفة له بمكنوناتي تجاهه ..
    تلك المكنونات التي كانت دررًا وأحجاراً نبيلة تنتظر من يغترف منها ...
    ...
    وثقت به ..
    حدثته عن كل أسراري ..
    والمفاجأة أنه وثق بي ..
    ويا لها من مفاجأة سارة محزنة ...
    وثق بي لدرجة أنه صارحني بأنة يحب ...
    :
    :
    :
    :
    إحداهن
    ..."هول الصدمة" ...
    لا أستطيع شرحه ..
    لكنني عدت فتماسكت كما كنت متماسكة من قبل ..
    أخذت أصغي إليه يتحدث عنها ..
    ويصفها لي ..
    وأنا أصارع بصمت ...
    ..
    في أحد الأيام عرف بأنني قد أحببته ..
    أقنعته بأن ذاك في الماضي وأنني الآن قد تعافيت ..
    ويبدو أنه إقتنع ...لدرجة أنه حتى مع علمه بأنني أحببته ...
    إستمر في حديثه عنها ..
    أيقنت بعد فوات أوان وعيشة في أوهام أنها "السيدة الأولى" في دولت قلبه ...
    أدركت أنني كنت نورسا يحوم حول سراب ..
    فالقلب لا يتسع لإثنتين كما العرش لا يتسع إلا لملكة واحدة ..
    لا أزال أحدثه ويحدثني ..
    وكأن شيئاً لم يكن ..
    دون أن يعلم أنه يثير مجموعتًا من الأحاسيس التي تعتصر قلبي ..
    ولكن لا بأس ..
    سأبقى معه ...وسأكتفي منه بما يعطيني إياه ...
    لن يعلم أبدا ولن يصدق بأنني أحببته بهاذا المقدار ..
    بل وأحببته أكثر من الأخرى بكثير ..
    لا ! إن من الغبن حقاً أن يقارن حبي بحبها ..
    لقد تخلت عنه ولاكنني لا أزال متشبثتاً بشبحه الجميل ...
    حتى وإن لم أبدو في نظره كذلك ...أو لم يقتنع بذلك ..
    إنها أسرار نفسي التي لن أبوح بها حتى له ...
    من يدري إن كان سيقدر أنني خنت نفسي لاجله هو ؟!
    أم أنه سيعتبرها مجرد فضفضة من فضفضاتي المعهوده ..!!
    ...
    لاكنه يبقى أول النبض و أقواه ..
    وسأبقى أحدثة ويحدثني ...
    حتى يخرجني من حياته بأسلوبه المهذب..
    أو أموت دون ذالك ..


    وما أحلى الموت إن كان في هواة !

  11. #11
    الصورة الرمزية ~*RoSaMaRia*~
    ~*RoSaMaRia*~ غير متصل °.•ஐ•i|[Back 2 the painful lve]|i•ஐ.•.°
    التسجيل
    13-01-2006
    الدولة
    في قلبه أو عيونه ما يهم ..المهم اني معاه
    المشاركات
    3,015

    رد: ~*~ لعبة شاركنا في تصحيح الأخطاء الإملائية ~*~


    لم صححتِ جانبا ووضعت الهمزة على الباء ؟

    مراحب ..قصدك التنوين صح ؟ بس عقدة الهمزات ...
    هذه النقطة سبق وشرحتها في دروسي الإملائية ...
    تنوين الفتح يوضع على الحرف الأخير من الكلمة ومن ثم تضاف الألف الزائدة ...
    فلا نقول " بنتاً " بل بنتًا " ...
    والسبب هو أن المكان الصحيح لأي تنوين سواء الفتح أو الضم أو الكسر هم عند الحرف الأخير من الكلمة ...والألف ليس حرفا أخيرا ...إنما حرفا زائدا ..
    أتمنى أن تكون الفكرة قد اتضحت لك ...


    ~*~ شبحه الجميل ~*~


    كان ذلك منذ زمن ليس بقريب ..
    أعجبني ..
    جذبني إليه ..
    أحببته
    ملك قلبي ..
    حاولت لفت انتباهه و الاستئثار بقلبه ...
    كنت زهرة جذابة لطالما حظيت بالمدح والثناء ...
    بل وأكثر من ذلك ..
    كل ما تتمناه فتاة في مقتبل العمر ...
    دلال
    غزل
    وكلام معسول ..
    لكنني لم أكن كنبتة المستحية عندما تنكسر ذابلة أماملمسات المعجبين ...
    ربما لأنني كنت أحتقر من يتقرب لي بهذه الطرق ..
    أو ربما لأنني كنت من رأسي وحتى أخمص قدمي قد غرقت في الإعجاب ...
    عرفت بطريقة من طرق الإناث ...
    أنه لا يحكي مع أي كانت بل ويرفض أيضا دونما مواربة ...
    أكبرته في تلك اللحظة ..
    ليس لاستقامته الواضحة ..بل لأنني لا زلت أعيش حلمي ..
    في كسب قلبه ..
    لكنني ...
    كنت خائفة..
    لم أصارحه بحبي ..
    خشيت أن يرسلني مع زوبعة الطوفان ..
    وخشيت أكثر على كبريائي ..
    ربما لأنني كنت متيقنة بأنه سَيُجْرَح ..
    لا أمل لي به ...فلأدع أحلام المراهقة الوردية جانبًا ...
    نسيته ..
    بل حاولت أن أتناساه ...
    وبالفعل استطعت ...
    كان يعرفني وكنت أعرفه ..
    يحدثني وأحدثه ..
    لم يكن يعلم بحبي له ...استطعت ببراعة نادرة ألا أضعف أو أخر مستسلمة معترفة له بمكنوناتي تجاهه ..
    تلك المكنونات التي كانت دررًا وأحجارًا نبيلة تنتظر من يغترف منها ...
    ...
    وثقت به ..
    حدثته عن كل أسراري ..
    والمفاجأة أنه وثق بي ..
    ويا لها من مفاجأة سارة محزنة ...
    وثق بي لدرجة أنه صارحني بأنه يحب ...
    :
    :
    :
    :
    إحداهن
    ..."هول الصدمة" ...
    لا أستطيع شرحه ..
    لكنني عدت فتماسكت كما كنت متماسكة من قبل ..
    أخذت أصغي إليه يتحدث عنها ..
    ويصفها لي ..
    وأنا أصارع بصمت ...
    ..
    في أحد الأيام عرف بأنني قد أحببته ..
    أقنعته بأن ذاك في الماضي وأنني الآن قد تعافيت ..
    ويبدو أنه اقتنع ...لدرجة أنه حتى مع علمه بأنني أحببته ...
    إستمر في حديثه عنها ..
    أيقنت بعد فوات أوان وعيشة في أوهام أنها "السيدة الأولى" في دولت قلبه ...
    أدركت أنني كنت نورسا يحوم حول سراب ..
    فالقلب لا يتسع لإثنتين كما العرش لا يتسع إلا لملكة واحدة ..
    لا أزال أحدثه ويحدثني ..
    وكأن شيئاً لم يكن ..
    دون أن يعلم أنه يثير مجموعتًا من الأحاسيس التي تعتصر قلبي ..
    ولكن لا بأس ..
    سأبقى معه ...وسأكتفي منه بما يعطيني إياه ...
    لن يعلم أبدا ولن يصدق بأنني أحببته بهاذا المقدار ..
    بل وأحببته أكثر من الأخرى بكثير ..
    لا ! إن من الغبن حقاً أن يقارن حبي بحبها ..
    لقد تخلت عنه ولاكنني لا أزال متشبثتاً بشبحه الجميل ...
    حتى وإن لم أبدو في نظره كذلك ...أو لم يقتنع بذلك ..
    إنها أسرار نفسي التي لن أبوح بها حتى له ...
    من يدري إن كان سيقدر أنني خنت نفسي لاجله هو ؟!
    أم أنه سيعتبرها مجرد فضفضة من فضفضاتي المعهوده ..!!
    ...
    لاكنه يبقى أول النبض و أقواه ..
    وسأبقى أحدثة ويحدثني ...
    حتى يخرجني من حياته بأسلوبه المهذب..
    أو أموت دون ذالك ..


    وما أحلى الموت إن كان في هواة !
    Out Of Service 4 Ever

    لا تحسبن رقصي بينكم طربا
    فالطير يرقص مذبوحا من الألم


    ودي اموت اليوم واعيش باكر واشوف منهو بعد موتي فقدني
    ومنهو حملني لذيك المقابر واشكر انا كلمن كرمني ودفني
    شخص تعنالي مع انه مسافروشخص قريب للاسف ما ذكرني
    ومنهو يرتب غرفتي والدفاتر وان شاف صورة لي صاح وحضني

  12. #12
    التسجيل
    03-01-2005
    المشاركات
    1,964

    رد: ~*~ لعبة شاركنا في تصحيح الأخطاء الإملائية ~*~

    مراحب ..قصدك التنوين صح ؟ بس عقدة الهمزات ...
    هذه النقطة سبق وشرحتها في دروسي الإملائية ...

    تنوين الفتح يوضع على الحرف الأخير من الكلمة ومن ثم تضاف الألف الزائدة ...
    فلا نقول " بنتاً " بل بنتًا " ...
    والسبب هو أن المكان الصحيح لأي تنوين سواء الفتح أو الضم أو الكسر هم عند الحرف الأخير من الكلمة ...والألف ليس حرفا أخيرا ...إنما حرفا زائدا ..
    أتمنى أن تكون الفكرة قد اتضحت لك ...
    أيوه قصدي التنوين , بس بفكر بالهمزات .. عموما , أنا مو كتير داخلة براسي النظرية , لأانو حسب علمي المتواضع ان تنوين الفتح لا يلحق بأخر حرف من الكلمة وانما نحضر له ألفا خاصة به والا فما الجدوى من احضارها ان كنا سنضع التنوين على الحرف ؟!!!


    ~*~ شبحه الجميل ~*~


    كان ذلك منذ زمن ليس بقريب ..

    أعجبني ..
    جذبني إليه ..
    أحببته
    ملك قلبي ..
    حاولت لفت انتباهه و الاستئثار بقلبه ...
    كنت زهرة جذابة لطالما حظيت بالمدح والثناء ...
    بل وأكثر من ذلك ..
    كل ما تتمناه فتاة في مقتبل العمر ...
    دلال
    غزل
    وكلام معسول ..
    لكنني لم أكن كنبتة المستحية عندما تنكسر ذابلة أماملمسات المعجبين ...
    ربما لأنني كنت أحتقر من يتقرب لي بهذه الطرق ..
    أو ربما لأنني كنت من رأسي وحتى أخمص قدمي قد غرقت في الإعجاب ...
    عرفت بطريقة من طرق الإناث ...
    أنه لا يحكي مع أي كانت بل ويرفض أيضا دونما مواربة ...
    أكبرته في تلك اللحظة ..
    ليس لاستقامته الواضحة ..بل لأنني لا زلت أعيش حلمي ..
    في كسب قلبه ..
    لكنني ...
    كنت خائفة..
    لم أصارحه بحبي ..
    خشيت أن يرسلني مع زوبعة الطوفان ..
    وخشيت أكثر على كبريائي ..
    ربما لأنني كنت متيقنة بأنه سَيُجْرَح ..
    لا أمل لي به ...فلأدع أحلام المراهقة الوردية جانبًا ...
    نسيته ..
    بل حاولت أن أتناساه ...
    وبالفعل استطعت ...
    كان يعرفني وكنت أعرفه ..
    يحدثني وأحدثه ..
    لم يكن يعلم بحبي له ...استطعت ببراعة نادرة ألا أضعف أو أخر مستسلمة معترفة له بمكنوناتي تجاهه ..
    تلك المكنونات التي كانت دررًا وأحجارًا نبيلة تنتظر من يغترف منها ...
    ...
    وثقت به ..
    حدثته عن كل أسراري ..
    والمفاجأة أنه وثق بي ..
    ويا لها من مفاجأة سارة محزنة ...
    وثق بي لدرجة أنه صارحني بأنه يحب ...
    :
    :
    :
    :
    إحداهن
    ..."هول الصدمة" ...
    لا أستطيع شرحه ..
    لكنني عدت فتماسكت كما كنت متماسكة من قبل ..
    أخذت أصغي إليه يتحدث عنها ..
    ويصفها لي ..
    وأنا أصارع بصمت ...
    ..
    في أحد الأيام عرف بأنني قد أحببته ..
    أقنعته بأن ذاك في الماضي وأنني الآن قد تعافيت ..
    ويبدو أنه اقتنع ...لدرجة أنه حتى مع علمه بأنني أحببته ...
    استمر في حديثه عنها ..
    أيقنت بعد فوات أوان وعيشة في أوهام أنها "السيدة الأولى" في دولة قلبه ...
    أدركت أنني كنت نورساً يحوم حول سراب ..
    فالقلب لا يتسع لإثنتين كما العرش لا يتسع إلا لملكة واحدة ..
    لا أزال أحدثه ويحدثني ..
    وكأن شيئاً لم يكن ..
    دون أن يعلم أنه يثير مجموعتًا من الأحاسيس التي تعتصر قلبي ..
    ولكن لا بأس ..
    سأبقى معه ...وسأكتفي منه بما يعطيني إياه ...
    لن يعلم أبدا ولن يصدق بأنني أحببته بهاذا المقدار ..
    بل وأحببته أكثر من الأخرى بكثير ..
    لا ! إن من الغبن حقاً أن يقارن حبي بحبها ..
    لقد تخلت عنه ولاكنني لا أزال متشبثتاً بشبحه الجميل ...
    حتى وإن لم أبدو في نظره كذلك ...أو لم يقتنع بذلك ..
    إنها أسرار نفسي التي لن أبوح بها حتى له ...
    من يدري إن كان سيقدر أنني خنت نفسي لاجله هو ؟!
    أم أنه سيعتبرها مجرد فضفضة من فضفضاتي المعهوده ..!!
    ...
    لاكنه يبقى أول النبض و أقواه ..
    وسأبقى أحدثة ويحدثني ...
    حتى يخرجني من حياته بأسلوبه المهذب..
    أو أموت دون ذالك ..


    وما أحلى الموت إن كان في هواة !

  13. #13
    الصورة الرمزية ~*RoSaMaRia*~
    ~*RoSaMaRia*~ غير متصل °.•ஐ•i|[Back 2 the painful lve]|i•ஐ.•.°
    التسجيل
    13-01-2006
    الدولة
    في قلبه أو عيونه ما يهم ..المهم اني معاه
    المشاركات
    3,015

    رد: ~*~ لعبة شاركنا في تصحيح الأخطاء الإملائية ~*~


    أيوه قصدي التنوين , بس بفكر بالهمزات .. عموما , أنا مو كتير داخلة براسي النظرية , لأانو حسب علمي المتواضع ان تنوين الفتح لا يلحق بأخر حرف من الكلمة وانما نحضر له ألفا خاصة به والا فما الجدوى من احضارها ان كنا سنضع التنوين على الحرف ؟!!!

    الألف ليس لها علاقة بمكان التنوين فمكان التنوين ثابت وهو آخر حرف من الكلمة والألف هذه مجرد إضافة متعلقة بتنوين الفتح فقط دون غيره ...
    هناك مثال مشابه من وجهة نظري ...عندما نقول " ذهبَ " نضع الفتحة على الحرف الأخير وعندما نقول " ذهبَتْ " نضع الفتحة على الباء باعتبارها الحرف الأخير أما التاء فهو حرف غير أصلي في الكلمة فلا يعد حرفا أخيرا فيها ..
    وكذلك حال الألف في الكلمة المنونة تنوين فتح ...
    طبعا هذا حسب فهمي القاصر ..ولا أريد أن أختلق قواعد وكلام من نفسي ..

    ~*~ شبحه الجميل ~*~


    كان ذلك منذ زمن ليس بقريب ..
    أعجبني ..
    جذبني إليه ..
    أحببته
    ملك قلبي ..
    حاولت لفت انتباهه و الاستئثار بقلبه ...
    كنت زهرة جذابة لطالما حظيت بالمدح والثناء ...
    بل وأكثر من ذلك ..
    كل ما تتمناه فتاة في مقتبل العمر ...
    دلال
    غزل
    وكلام معسول ..
    لكنني لم أكن كنبتة المستحية عندما تنكسر ذابلة أماملمسات المعجبين ...
    ربما لأنني كنت أحتقر من يتقرب لي بهذه الطرق ..
    أو ربما لأنني كنت من رأسي وحتى أخمص قدمي قد غرقت في الإعجاب ...
    عرفت بطريقة من طرق الإناث ...
    أنه لا يحكي مع أي كانت بل ويرفض أيضا دونما مواربة ...
    أكبرته في تلك اللحظة ..
    ليس لاستقامته الواضحة ..بل لأنني لا زلت أعيش حلمي ..
    في كسب قلبه ..
    لكنني ...
    كنت خائفة..
    لم أصارحه بحبي ..
    خشيت أن يرسلني مع زوبعة الطوفان ..
    وخشيت أكثر على كبريائي ..
    ربما لأنني كنت متيقنة بأنه سَيُجْرَح ..
    لا أمل لي به ...فلأدع أحلام المراهقة الوردية جانبًا ...
    نسيته ..
    بل حاولت أن أتناساه ...
    وبالفعل استطعت ...
    كان يعرفني وكنت أعرفه ..
    يحدثني وأحدثه ..
    لم يكن يعلم بحبي له ...استطعت ببراعة نادرة ألا أضعف أو أخر مستسلمة معترفة له بمكنوناتي تجاهه ..
    تلك المكنونات التي كانت دررًا وأحجارًا نبيلة تنتظر من يغترف منها ...
    ...
    وثقت به ..
    حدثته عن كل أسراري ..
    والمفاجأة أنه وثق بي ..
    ويا لها من مفاجأة سارة محزنة ...
    وثق بي لدرجة أنه صارحني بأنه يحب ...
    :
    :
    :
    :
    إحداهن
    ..."هول الصدمة" ...
    لا أستطيع شرحه ..
    لكنني عدت فتماسكت كما كنت متماسكة من قبل ..
    أخذت أصغي إليه يتحدث عنها ..
    ويصفها لي ..
    وأنا أصارع بصمت ...
    ..
    في أحد الأيام عرف بأنني قد أحببته ..
    أقنعته بأن ذاك في الماضي وأنني الآن قد تعافيت ..
    ويبدو أنه اقتنع ...لدرجة أنه حتى مع علمه بأنني أحببته ...
    استمر في حديثه عنها ..
    أيقنت بعد فوات أوان وعيشة في أوهام أنها "السيدة الأولى" في دولة قلبه ...
    أدركت أنني كنت نورسًا يحوم حول سراب ..
    فالقلب لا يتسع لاثنتين كما العرش لا يتسع إلا لملكة واحدة ..
    لا أزال أحدثه ويحدثني ..
    وكأن شيئًا لم يكن ..
    دون أن يعلم أنه يثير مجموعتًا من الأحاسيس التي تعتصر قلبي ..
    ولكن لا بأس ..
    سأبقى معه ...وسأكتفي منه بما يعطيني إياه ...
    لن يعلم أبدا ولن يصدق بأنني أحببته بهاذا المقدار ..
    بل وأحببته أكثر من الأخرى بكثير ..
    لا ! إن من الغبن حقاً أن يقارن حبي بحبها ..
    لقد تخلت عنه ولاكنني لا أزال متشبثتاً بشبحه الجميل ...
    حتى وإن لم أبدو في نظره كذلك ...أو لم يقتنع بذلك ..
    إنها أسرار نفسي التي لن أبوح بها حتى له ...
    من يدري إن كان سيقدر أنني خنت نفسي لاجله هو ؟!
    أم أنه سيعتبرها مجرد فضفضة من فضفضاتي المعهوده ..!!
    ...
    لاكنه يبقى أول النبض و أقواه ..
    وسأبقى أحدثة ويحدثني ...
    حتى يخرجني من حياته بأسلوبه المهذب..
    أو أموت دون ذالك ..


    وما أحلى الموت إن كان في هواة !
    Out Of Service 4 Ever

    لا تحسبن رقصي بينكم طربا
    فالطير يرقص مذبوحا من الألم


    ودي اموت اليوم واعيش باكر واشوف منهو بعد موتي فقدني
    ومنهو حملني لذيك المقابر واشكر انا كلمن كرمني ودفني
    شخص تعنالي مع انه مسافروشخص قريب للاسف ما ذكرني
    ومنهو يرتب غرفتي والدفاتر وان شاف صورة لي صاح وحضني

  14. #14
    التسجيل
    03-01-2005
    المشاركات
    1,964

    رد: ~*~ لعبة شاركنا في تصحيح الأخطاء الإملائية ~*~

    الألف ليس لها علاقة بمكان التنوين فمكان التنوين ثابت وهو آخر حرف من الكلمة والألف هذه مجرد إضافة متعلقة بتنوين الفتح فقط دون غيره ...
    هناك مثال مشابه من وجهة نظري ...عندما نقول " ذهبَ " نضع الفتحة على الحرف الأخير وعندما نقول " ذهبَتْ " نضع الفتحة على الباء باعتبارها الحرف الأخير أما التاء فهو حرف غير أصلي في الكلمة فلا يعد حرفا أخيرا فيها ..
    وكذلك حال الألف في الكلمة المنونة تنوين فتح ...
    طبعا هذا حسب فهمي القاصر ..ولا أريد أن أختلق قواعد وكلام من نفسي ..

    لا زلت غير مقتنعة .. بالواقع مسألة التنوين هذه لا أستطيع أن أتنازل عن قناعاتي فيها .. فقط لأنها مسألة محفورة في ذهني منذ الصف الأول الابتدائي "للآن لم انسَ حصة التنوين .. أصل تنوين الفتح تنوين دلوع كتيييير وما بيقبل تحمله الحروف بلا امو حرف الألف .. على عكس تنوين الكسر والضم .. والاستثناء الوحيد هو التاء المربوطة لأنها حبوبه معاه ".. عموما ساحوال التأكد من المعلومة الجديدة المخالفة لدرس صف أول ابتدائي - في مكان ما .. ليس اني لم اصدقك انما تعرفي .. مجرد عنت طفولي .. للتشبث بما كان .. .. بس صدقيني تنوين الفتح دلوع وما بينغع تحمله الحروف بلا مامته حرف الألف !!
    ~*~ شبحه الجميل ~*~


    كان ذلك منذ زمن ليس بقريب ..
    أعجبني ..
    جذبني إليه ..
    أحببته
    ملك قلبي ..
    حاولت لفت انتباهه و الاستئثار بقلبه ...
    كنت زهرة جذابة لطالما حظيت بالمدح والثناء ...
    بل وأكثر من ذلك ..
    كل ما تتمناه فتاة في مقتبل العمر ...
    دلال
    غزل
    وكلام معسول ..
    لكنني لم أكن كنبتة المستحية عندما تنكسر ذابلة أماملمسات المعجبين ...
    ربما لأنني كنت أحتقر من يتقرب لي بهذه الطرق ..
    أو ربما لأنني كنت من رأسي وحتى أخمص قدمي قد غرقت في الإعجاب ...
    عرفت بطريقة من طرق الإناث ...
    أنه لا يحكي مع أي كانت بل ويرفض أيضا دونما مواربة ...
    أكبرته في تلك اللحظة ..
    ليس لاستقامته الواضحة ..بل لأنني لا زلت أعيش حلمي ..
    في كسب قلبه ..
    لكنني ...
    كنت خائفة..
    لم أصارحه بحبي ..
    خشيت أن يرسلني مع زوبعة الطوفان ..
    وخشيت أكثر على كبريائي ..
    ربما لأنني كنت متيقنة بأنه سَيُجْرَح ..
    لا أمل لي به ...فلأدع أحلام المراهقة الوردية جانبًا ...
    نسيته ..
    بل حاولت أن أتناساه ...
    وبالفعل استطعت ...
    كان يعرفني وكنت أعرفه ..
    يحدثني وأحدثه ..
    لم يكن يعلم بحبي له ...استطعت ببراعة نادرة ألا أضعف أو أخر مستسلمة معترفة له بمكنوناتي تجاهه ..
    تلك المكنونات التي كانت دررًا وأحجارًا نبيلة تنتظر من يغترف منها ...
    ...
    وثقت به ..
    حدثته عن كل أسراري ..
    والمفاجأة أنه وثق بي ..
    ويا لها من مفاجأة سارة محزنة ...
    وثق بي لدرجة أنه صارحني بأنه يحب ...
    :
    :
    :
    :
    إحداهن
    ..."هول الصدمة" ...
    لا أستطيع شرحه ..
    لكنني عدت فتماسكت كما كنت متماسكة من قبل ..
    أخذت أصغي إليه يتحدث عنها ..
    ويصفها لي ..
    وأنا أصارع بصمت ...
    ..
    في أحد الأيام عرف بأنني قد أحببته ..
    أقنعته بأن ذاك في الماضي وأنني الآن قد تعافيت ..
    ويبدو أنه اقتنع ...لدرجة أنه حتى مع علمه بأنني أحببته ...
    استمر في حديثه عنها ..
    أيقنت بعد فوات أوان وعيشة في أوهام أنها "السيدة الأولى" في دولة قلبه ...
    أدركت أنني كنت نورسًا يحوم حول سراب ..
    فالقلب لا يتسع لاثنتين كما العرش لا يتسع إلا لملكة واحدة ..
    لا أزال أحدثه ويحدثني ..
    وكأن شيئًا لم يكن ..
    دون أن يعلم أنه يثير مجموعةً من الأحاسيس التي تعتصر قلبي ..
    ولكن لا بأس ..
    سأبقى معه ...وسأكتفي منه بما يعطيني إياه ...
    لن يعلم أبداً ولن يصدق بأنني أحببته بهذا المقدار ..
    بل وأحببته أكثر من الأخرى بكثير ..
    لا ! إن من الغبن حقاً أن يقارن حبي بحبها ..
    لقد تخلت عنه ولاكنني لا أزال متشبثتاً بشبحه الجميل ...
    حتى وإن لم أبدو في نظره كذلك ...أو لم يقتنع بذلك ..
    إنها أسرار نفسي التي لن أبوح بها حتى له ...
    من يدري إن كان سيقدر أنني خنت نفسي لاجله هو ؟!
    أم أنه سيعتبرها مجرد فضفضة من فضفضاتي المعهوده ..!!
    ...
    لاكنه يبقى أول النبض و أقواه ..
    وسأبقى أحدثة ويحدثني ...
    حتى يخرجني من حياته بأسلوبه المهذب..
    أو أموت دون ذالك ..

    وما أحلى الموت إن كان في هواة !

  15. #15
    الصورة الرمزية ~*RoSaMaRia*~
    ~*RoSaMaRia*~ غير متصل °.•ஐ•i|[Back 2 the painful lve]|i•ஐ.•.°
    التسجيل
    13-01-2006
    الدولة
    في قلبه أو عيونه ما يهم ..المهم اني معاه
    المشاركات
    3,015

    رد: ~*~ لعبة شاركنا في تصحيح الأخطاء الإملائية ~*~

    لا زلت غير مقتنعة .. بالواقع مسألة التنوين هذه لا أستطيع أن أتنازل عن قناعاتي فيها .. فقط لأنها مسألة محفورة في ذهني منذ الصف الأول الابتدائي "للآن لم انسَ حصة التنوين .. أصل تنوين الفتح تنوين دلوع كتيييير وما بيقبل تحمله الحروف بلا امو حرف الألف .. على عكس تنوين الكسر والضم .. والاستثناء الوحيد هو التاء المربوطة لأنها حبوبه معاه ".. عموما ساحوال التأكد من المعلومة الجديدة المخالفة لدرس صف أول ابتدائي - في مكان ما .. ليس اني لم اصدقك انما تعرفي .. مجرد عنت طفولي .. للتشبث بما كان .. .. بس صدقيني تنوين الفتح دلوع وما بينغع تحمله الحروف بلا مامته حرف الألف !!

    لن ألومك عزيزتي ..فما نتعلمه في الصغر يكون بمثابة النقش على الحجر الذي يصعب تغييره ..
    وأنا أفهم شعورك ذلك أنني أيضا سيصعب علي الاقتناع بوجهة نظرك ...خاصة
    مع تهديدات معلمتنا في المتوسطة بإنقاصنا درجة كاملة إذا كتبنا التنوين على الألف مما يعطي انطباعا بأن هذه القاعدة " قاعدة مقدسة " يؤثم من يخرقها

    ~*~ شبحه الجميل ~*~


    كان ذلك منذ زمن ليس بقريب ..
    أعجبني ..
    جذبني إليه ..
    أحببته
    ملك قلبي ..
    حاولت لفت انتباهه و الاستئثار بقلبه ...
    كنت زهرة جذابة لطالما حظيت بالمدح والثناء ...
    بل وأكثر من ذلك ..
    كل ما تتمناه فتاة في مقتبل العمر ...
    دلال
    غزل
    وكلام معسول ..
    لكنني لم أكن كنبتة المستحية عندما تنكسر ذابلة أماملمسات المعجبين ...
    ربما لأنني كنت أحتقر من يتقرب لي بهذه الطرق ..
    أو ربما لأنني كنت من رأسي وحتى أخمص قدمي قد غرقت في الإعجاب ...
    عرفت بطريقة من طرق الإناث ...
    أنه لا يحكي مع أي كانت بل ويرفض أيضا دونما مواربة ...
    أكبرته في تلك اللحظة ..
    ليس لاستقامته الواضحة ..بل لأنني لا زلت أعيش حلمي ..
    في كسب قلبه ..
    لكنني ...
    كنت خائفة..
    لم أصارحه بحبي ..
    خشيت أن يرسلني مع زوبعة الطوفان ..
    وخشيت أكثر على كبريائي ..
    ربما لأنني كنت متيقنة بأنه سَيُجْرَح ..
    لا أمل لي به ...فلأدع أحلام المراهقة الوردية جانبًا ...
    نسيته ..
    بل حاولت أن أتناساه ...
    وبالفعل استطعت ...
    كان يعرفني وكنت أعرفه ..
    يحدثني وأحدثه ..
    لم يكن يعلم بحبي له ...استطعت ببراعة نادرة ألا أضعف أو أخر مستسلمة معترفة له بمكنوناتي تجاهه ..
    تلك المكنونات التي كانت دررًا وأحجارًا نبيلة تنتظر من يغترف منها ...
    ...
    وثقت به ..
    حدثته عن كل أسراري ..
    والمفاجأة أنه وثق بي ..
    ويا لها من مفاجأة سارة محزنة ...
    وثق بي لدرجة أنه صارحني بأنه يحب ...
    :
    :
    :
    :
    إحداهن
    ..."هول الصدمة" ...
    لا أستطيع شرحه ..
    لكنني عدت فتماسكت كما كنت متماسكة من قبل ..
    أخذت أصغي إليه يتحدث عنها ..
    ويصفها لي ..
    وأنا أصارع بصمت ...
    ..
    في أحد الأيام عرف بأنني قد أحببته ..
    أقنعته بأن ذاك في الماضي وأنني الآن قد تعافيت ..
    ويبدو أنه اقتنع ...لدرجة أنه حتى مع علمه بأنني أحببته ...
    استمر في حديثه عنها ..
    أيقنت بعد فوات أوان وعيشة في أوهام أنها "السيدة الأولى" في دولة قلبه ...
    أدركت أنني كنت نورسًا يحوم حول سراب ..
    فالقلب لا يتسع لاثنتين كما العرش لا يتسع إلا لملكة واحدة ..
    لا أزال أحدثه ويحدثني ..
    وكأن شيئًا لم يكن ..
    دون أن يعلم أنه يثير مجموعةً من الأحاسيس التي تعتصر قلبي ..
    ولكن لا بأس ..
    سأبقى معه ...وسأكتفي منه بما يعطيني إياه ...
    لن يعلم أبدًا ولن يصدق بأنني أحببته بهذا المقدار ..
    بل وأحببته أكثر من الأخرى بكثير ..
    لا ! إن من الغبن حقًا أن يقارن حبي بحبها ..
    لقد تخلت عنه ولكنني لا أزال متشبثتاً بشبحه الجميل ...
    حتى وإن لم أبدو في نظره كذلك ...أو لم يقتنع بذلك ..
    إنها أسرار نفسي التي لن أبوح بها حتى له ...
    من يدري إن كان سيقدر أنني خنت نفسي لاجله هو ؟!
    أم أنه سيعتبرها مجرد فضفضة من فضفضاتي المعهوده ..!!
    ...
    لاكنه يبقى أول النبض و أقواه ..
    وسأبقى أحدثة ويحدثني ...
    حتى يخرجني من حياته بأسلوبه المهذب..
    أو أموت دون ذالك ..


    وما أحلى الموت إن كان في هواة !
    Out Of Service 4 Ever

    لا تحسبن رقصي بينكم طربا
    فالطير يرقص مذبوحا من الألم


    ودي اموت اليوم واعيش باكر واشوف منهو بعد موتي فقدني
    ومنهو حملني لذيك المقابر واشكر انا كلمن كرمني ودفني
    شخص تعنالي مع انه مسافروشخص قريب للاسف ما ذكرني
    ومنهو يرتب غرفتي والدفاتر وان شاف صورة لي صاح وحضني

صفحة 1 من 5 12345 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •