السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم...
أثناء تصفحي لموقع "يوتوب" شاهدت عدة مقاطع فيدو لشخص يقوم بالإساءة للقران الكريم وتتدنيسه وتمزيقه وحتى حرقه وفي ما يلي روابط الصفحات التي ظهر فيها هذا الفيديو على الموقع
الفديو الأول ويظهر تقطيع أوراق القران الشريف وإستخدام أوراقه للتنظيف
http://www.youtube.com/watch?v=BsYhp...elated&search=
الفديو الثاني إلقاء مشروب كحولي على المصحف الشريف
http://www.youtube.com/watch?v=HaIV3...elated&search=
الفديو الثالث يظهر في هذا المقطع الشخص اللذي قام بعمل هذه المشاهد ملثما والقران تحت قدمه ثم يبدا بالإستهزاء بما كتب فيه
http://www.youtube.com/watch?v=qSZFz...elated&search=
الفديو الرابع إستخدام القران كهدف للتصويب من سلاح ناري
http://www.youtube.com/watch?v=fKHLt...elated&search=
الفيديو الخامس تقطيع أوراق المصحف وإستخدامها كقاعدة للمشروب الكحولي
http://www.youtube.com/watch?v=wV2ScCWvn_s&NR=1
الفيديو السادس إستخدام المصحف عند عتبة المنزل كممسحة للأرجل
http://www.youtube.com/watch?v=D15XFsZRNEI&NR=1
الفيديو السابع حرق القرأن الكريم ثم التبول عليه لإطفاء النار ثم يقوم هذا الشخص بدعس القران الكريم بقدمه
http://www.youtube.com/watch?v=SjVPqbE8WPc&NR=1
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..
نرجو من جميييييييع الإخوة نشر هذه المقاطع حتى يرتدع صاحب هذه المقاطع وحتى يعلم الموقع الشهير بهذه المقاطع التي تدعو للحقد والكراهية وحتى يراها المسلمون والعرب جميعا لكي يطلبو من الله أن يجعل من هذا الإنسان عبرة لكل من يفكر في التطاول على الدين والعقيدة ...
والرجاء من جميع الأعضاء اللذين لديهم إشتراك على هذا الموقع الدخول على صفحات الفيديو ثم الضغط على عبارة
Flag as Inappropriate التي توجد تحت مقاطع الفيديو ثم من يستطيع أن يبلغ الشركة بإرسال رسالة لفريق العمل لكي يقومو بحذف هذه المشاهد لأن فيها تطاول على ديانات أخرى..
وإنشرو هذا الموضوع عن طريق الإميلات والجروبات البريدية حتى يكبر العدد لكي تجبر الشركة على حذف هذه المقاطع...
ملاحظة : "تم حظر صفحات مقاطع الفيديو هذه في دولة الإمارات العربية والحمد لله"
لذلك إلى كل من يستطيع إرسال هذه الروابط لمزود الخدمة في دولته لكي يحظر هذه الروابط فالرجاء عدم التأخر في فعل هذا...
والله ولي التوفيق...
والسلام عليكم ورحمة الله..
أخوكم عبود.