لقاء مع زعيم الرعب .. رفعت خالد

[shiney star]

.............................................

[رفعت خالد]

سلام الله عليكم مرة أخرى..

الخطاب الأول من.... KilluaPica

يقول الخطاب.........لم... أش..رح بشريًا.... بعد.. حصص التشر...

آآه.. إذن أنت طالب طب .. جميل... سألتحق أنا أيضا بكلية الطب العام المقبل إن شاء الله.. و من الجميل أن يشرح المرء قبل التحاقه بالكلية حتى يكتسب التجربة.. أظنك توافقني الرأي ؟..

فلنرى الأسئلة بسرعة..

- ما أول قصة ألفتها؟

الجمجمة ..

- ما أكثر قصة\رواية أرعبتك؟ قصة ليست من تأليفك.

أسطورة حارس الكهف (العساس) للدكتور أحمد خالد توفيق..

- نفس السؤال أعلاه.. بدون (ليست)!

فلنقل إليزابيث..

- قصة ألفتها وتظن أنها الأفضل إطلاقًا من خوارج عقلك!
لعله سؤال شبيه بالسابق ولا داعي للإجابة إن كانت نفس الجواب.

أظنها الجمجمة حتى الآن.. إلا أني متأكد أني قادر الآن على كتابة أفضل منها ..

- الفيلم الأشد إرعابًا لك -بما إنك ذكرت الأفلام-؟

بالمناسبة.. أنا لست من ذلك النوع الخواف كما يبدو للبعض هنا.. خصوصا لما جاء في قصتي الواقعية (شبح السحور)... بل العكس تماما.. أقولها بكل فخر و لا أتكبر معاذ الله ..

لهذا لا أستطيع القول أن هناك من الأفلام ما أرعبني حقا.. هناك بعضها أصابني ببعض الاشمئزاز و ندمت على اقتناءه أصلا... مثل Hostel.. و..
The hills have eyes

- هل تعرف النكتوفوبيا؟

لا أعتقد.. أظنها حلوى شهيرة بالشكلاطة ؟؟

- سؤال كان لدي.. لكني أحجمت عنه بعدما قرأت المقتبس.. لكن لا بأس من إبقاءه.. "أسلوبك شبيه برفعت آخر..
رفعت إسماعيل! فهل كنت تقرأ له كثيرًا -وإن لم يكن شخصًا حقيقيًا في الأصل-؟ أم أن معظم الرفاعيت متشابهو الأسلوب؟".

نعم أنا تأثرت بهذا القلم الرصاص بلا ممحاة.. رفعت اسماعيل..

و رفعت ليست كنيتي الحقيقية بل مقتبسة منه نفسه...

- ما قصة قبوك هذا ؟ هل حدث فيه من الأفاجيع ما يجعله مميزًا عن أي قبو آخر يحترم نفسه ؟

أولا نحن لا نملك قبوا.. لا أدري ما دفع بالزميلة رابعة إلى أن تسقط علي هذا الباطل... لكن ثق أن هناك أبشع مما تتصوره في القبو فقط في خزانتي و بين حاجياتي الغريبة ..

- التشاؤم أمر سيء عند بعض الناس لأنهم يتوقعون حدوثه ولا يريدون ذلك..
لكنه أمر جيد عند آخرين لأنه مهما حصل سيكون الحدث أفضل مما توقعوا.. وأنا مع الرأي الثاني..
فما هو رأيك أنت بالتشاؤم ، أو لنسميه (توقع الأسوأ)؟

حسن، أنا متشاؤم كبير.. ما رأيك ؟.. أكبر مما تظن !..

إنه يسهل الأمور أحيانا.. عندما تأتي الفاجعة تأتي مخففة قليلا لأنك تصديت لها قبلا ببعض التشاؤم.. مما خفف من قوتها المحطمة... هذه نظريتي..

لكن هناك مضاعفات سلبية للأسف.. فستصاب بعسر المزاج في أغلب الأوقات و لا بأس من جرعات محترمة من الكآبة كذلك.. و العصبية أمر لابد منه أيضا... ماذا أيضا، لنقل الوحدة و من ثم تتكون عندك موهبة في السخرية لدرجة أن من يسمعك تتحدث يطرح أرضا من فرط الضحك... ثم تبدأ ميولاتك الغريبة إلى عالم الميتافيزيقيا و الماورائيات و علوم الباراسايكولوجي و تهتم بأسئلة منسية كـ... ماذا يحدث بالضبط في الشقة عندما يذهب سكانها إلى عطلة صيفية ؟..

أنت الذي بدأت هذه الثرثرة.. الذنب ذنبك ..

- ما هي القصص التي ألفتها مستوحاةً من واقع مررت به؟

طبعا.. (شبح السحور) و (طاقة من عالم آخر) و قصص أخرى قادمة إن شاء الله ..

شكرا على تسببك في صداع رأسي مزمن ..

[shiney star]

..................................................

[رفعت خالد]

بسم الله الرحمان الرحيم

مرة أخرى.. أجلس أمام الخطابات البريدية التي أحضرتها سكرتيرتي الخاصة..

فلنرى الخطاب الذي في الأعلى..

من... يو.. يوجـ... أووف، حسن سأكتبه كما جاء بالضبط..

yugi motoo

يقول أنه قد أعجب بطريقتي في الإجابة.. رائع !.. هذا يعني أن هناك مزيدا من تلك الأسئلة المخيفة... رابعة !.. أينك ؟..

على بركة الله نبدأ..

- من هو كاتبك العربي المفضل ؟

قد أجبت على هذا السؤال سابقا على ما أظن.. لا يوجد واحد بل العديد.. د. أحمد خالد... المنفلوطي.. نجيب الكيلاني.. جبران..

- من هو كاتبك الأجنبي المفضل ؟

أيضا ليس واحد... إدغار آلان بو... كونان دويل.. أجاثا..

ذلك لأن كل و مميزاته الفريدة التي لن تجدها عند الآخر..

- في حال قرأت أيّاً من روايات " هاري بوتر " تم تصنيف أفلامه كأفلام رعب. لذا هل تصنفها أنت أيضا من أنواع الرعب ؟ فأنا لا أجد المرعب فيها فهي مثيرة لكن ليست مرعبة (ربما ليس آخر جزئين فهما مرعبين نوعا

لا.. أنا لم أقرأ أي رواية من هذه الروايات، ربما لأنها لا تثيرني قطعا.. فأنا لا أحب عالم السحر و المكنسات الطائرة و المشعوذات العجائز ذوات الأنوف المعقوفة و الضحكات المجلجلة !.. لا أدري لماذا لا يثيرني ؟.. ربما لأنه خيالي أكثر من المسموح !.. لكن هذا لم يمنعني من مشاهدة بعضا من أفلامه..

و بخصوص تصنيفها ضمن لائحة أفلام الرعب، فقد طرحت السؤال على الشخص الخطأ... أنا لا أصنف سبعون في المائة من أفلام الرعب ضمن أفلام الرعب فما بالك بأفلام الأطفال هذه !..

- هل ما يرعبك في الرواية أو الفيلم هي القصة ؟ أم الأحداث والحوار ؟ بمعنى آخر إن أخبرك شخص ما عن فيلم رأيتَه في يوم من الأيام. و أخبرك بالقصة. هل تشعر بالرعب من خلال القصة فقط أم أنّك لا تشعر بالرعب إلا إذا رأيت الحوار والأحداث ؟

طبعا، السينما شيء آخر تماما.. و هو آخر مرحلة من الفن.. فلن تجد مؤلفا في العالم لا يحلم بتحول أعماله إلى أفلام سينمائية !..

عندما نتحدث عن الفلم فإننا نتحدث عن معايير أخرى تختلف عن القصة و الوصف و السرد.. إننا نتحدث عن مشاهد، عن أضواء، عن أمكنة كما نراها هذه المرة و ليس كما نتخيلها فقط... و طبعا في الفلم لا تهمني القصة بقدر ما تهمني الحركات و الأصوات و الأمكنة و الحوار و الإضاءة...

العبد لله له تجربة متواضعة جدا في ميدان الإخراج و التصوير و التمثيل.. فقد أخرجت العام المنصرم فلما قصيرا بعنوان (ميشن إمبوسيبل 4) و هو يحكي عن الجامعة و ظروفها الصعبة.. تم التصوير بالحي الجامعي من طرف صديق موهوب حقا.. و التمثيل علاوة على المونتاج كانا لي.. و هو بالمناسبة فلم كوميدي جدا !..

و حاليا أصور فلم رعب قصير كتبت قصته، و التي هي بعنوان (سايكو).. بطولة (رفعت خالد) و (زروق طه) صديقي الكاتب الموهوب !..

- بناءً على السؤال السابق. عندما تكتب رواية . هل تهتم بكون القصة مرعبة ؟ ففي جميع الحالات أغلب الرعب يكون في الأحداث و الحوار. كمثال بسيط مثلا سلسلة أفلام "ريزيدنت إيفل". القصة لا تشعرك بالرعب. فهي ببساطة فتاة تعلق في مقر شركة أومبريلا مع مجموعة من الأموات الأحياء..

سمعت هذا العنوان من قبل (ريزيدينت إيفل) لكني لم أشاهده..

شووف... أنا لما أكتب قصة رعب لا أحاول جعل كل أحداث القصة متوترة، مخيفة لأن هذا يتعب خيال القارئ و يضعف قابليته للإثارة.. و إنما الأمور تأتي تدريجيا نحو لحظة الرعب أو لحظة الغرابة.. أو يتزايد الغموض حتى يصل لأعلى درجاته !..

و حتى في القصص القصيرة التي كتبتها في مجالات أخرى غير الرعب أعتمد دائما مبدأ النهاية المثيرة و الغير متوقعة..

- هل تفكّر في نشر رواياتك ؟ فهل من الممكن في يوم من الأيام أن أذهب إلى المكتبة لأجد كتاب " رقم خاص من تأليف رفعت خالد " ؟

بيني و بينك لازلت أحتاج للإتقان و التمرس.. أفكر في إصدار كتاب إلكتروني يضم كل القصص التي كتبتها حتى الآن.. و سأستمر إن شاء الله في كتابة القصص القصيرة حتى أقتنع بمستواي و أرى أنه يصلح ليكون لكاتب محترم و ليس فقط هاويا متحمسا.. و حتى أتأكد أن أسلوبي صار خاصا، جذابا لا تشوبه شبهة نقل أو تقليد... حينئذ سأتوجه إلى كتابة الرواية... إن شاء الله. و لماذا لا ؟.. سترى بإذن الله روايات على خلفيتها صورة لي بنظارات جذابة و أسفلها كتب بخط غليظ.. د. المزوضي خالد..

من يدري ؟..

أكاد أبكي.. علي التوقف الآن.. شكرا و إلى الخطاب التالي... فقط دعوني أشرب شيئا باردا.. منال يا منااال.... إنها سكرتيرتي !.. لماذا تتهامسون هكذا ؟..

[yugi motoo]

جميل جميل..

بالنسبة لاسمي يمكنك مناداتي حسام ^^..

الموهيم..

أسئلة جديدة!:

- بناءً على جوابك لسؤال الكاتب الأجنبيّ المفضّل.. ما هي رواياتك المفضلة لأجاثا وكونان؟

- بناءً على إجابتك لسؤالي بخصوص هاري بوتر.. ما الذي دفعك إلى الظّن أنها رواية للأطفال. كنت أظن لأني قلت رواية سيدرك البعض أنها ليست قصة للأطفال! مستواها يتعدى النّضوج الاعتيادي.
عموما سؤالي. أي جزء شاهدته من هاري (أنصحك بالخامس فهو قويّ حقّا). هل تعتبر ذكر رولينج لأمور كالإينفري وهي مخلوقات يقشعرّ بدنك عند سماع وصفها و وصف رولينج لوضعيات الجسد بينما..... للأطفال. ما الذي ينفرك عن الرواية. فكل ناحية إيجابية أرقامها القياسية الكاتبة رولينج و ربحها لما يفوق مليار دولار بسبب الرّوايات..


حالياً هذه أسئلتي.. تذكر (حاليّاً!).. التشريح لم يبدأ بعد.. بالكاد مسكنا المشرط!

وشكراً...

[رابعة العدوية]

عموما سؤالي. أي جزء شاهدته من هاري (أنصحك بالخامس فهو قويّ حقّا). هل تعتبر ذكر رولينج لأمور كالإينفري وهي مخلوقات يقشعرّ بدنك عند سماع وصفها و وصف رولينج لوضعيات الجسد بينما..... للأطفال. ما الذي ينفرك عن الرواية. فكل ناحية إيجابية أرقامها القياسية الكاتبة رولينج و ربحها لما يفوق مليار دولار بسبب الرّوايات..

اعتراض .. الجزء الخامس كان بشع بصدق .<< الكلام عن الفيلم مو الرواية الرواية كانت بصدق جميلة جدا , استمتعت جدا بها !!
بالمناسبة أنا لا حظت اني توقفت قليلا عن السؤال اليك لائحة اخرى :
أولا
لماذا تحلم أن يخرج لك عمل سينمائي , بصراحة اجد ان السينما كثيرا ما تغفل قضايا مهمة في العمل الروائي وتسقطها ..وقليلة هي الأفلام التي تنجح بنقلك الى عالم الرواية ..
ثانيا :
لم لا تصف لنا نفسك ؟؟!!! بعيدا عن ترهات الرعب وشكل متعمق اكثر قليلا ..
ثالثا :
هل تجد أن المجتمع يتقبل فكرة وجودك فيه ككاتب قصصي يكتب قصص مرعبة أم أن الكثيرين يمرون عنك ويتهامسون متحدثين عن خللك العقلي ؟؟
رابعا :
"أسئلة عن المنتدى "
لم لا نراك كثيرا سوى هنا ؟؟
شخص تمنى ان تلتقي به على أرض الحقيقة من هنا .. ؟
وهل ترى أن تجربتك هنا ناجحة ام انها تحتاج الى المزيد من الدفع ؟
خامسا :
هل حاولت النشر في مجلات او جرائد؟؟!

هذا ما لدي ..

بالمناسبة على الهامش :
أخالك لا تؤمن بالكائنات الفضائية .. أليس كذلك ؟

دمتْ

[yugi motoo]

اعتراض .. الجزء الخامس كان بشع بصدق .<< الكلام عن الفيلم مو الرواية الرواية كانت بصدق جميلة جدا , استمتعت جدا بها !!

اعتراض آخر. الفيلم كان بشع بحق وحسّيت إني بتفرج على غباء والموسيقى مملة بشكل فظيع والانتاج الانتقال بين مشاهد أمبريدج وتدريبات جيش دمبلدور تقرف بصدق! لكن لا تنكري المشاهد المسلّية التي شاهدناها بالفيلم كهروب فريد وجورج (المفضّل لدي) ومشاهد الوزارة وعندما يعرّف هاجريد جراوب إلى الثلاثي ( لما هيرميوني تصيح عليه وتخليه ينزلها XD)...

عموما تعرفي رابعة؟ في سؤال كنت راح أسأله.

بخصوص العمل السينيمائي لأنو زي روايات هاري بوتر فقدت جمالها بسبب الحذف خصوصاً الجزء الرّابع!

عموماً أنا منتظر سؤال جواب رفعت عن هامشك. لأنّه إن أجاب بنعم لا أؤمن بها فسأظن أن البعض له خلفية بخصوص اعتراضه.

لكن سؤال رابعة لم يؤدي المطلوب الذي أريده:

ربما لا تؤمن بها. لكن هل تقول أن مشاهدات الأطباق هي من تدبير الاستخبارات الأمريكية و القرآن أكد عدم وجود المخلوقات الفضائية ويجب على المسلم إنكار وجود هذه المخلوقات؟

لنا عودة. لا تهربوا فالتشريح لم ينته بعد.. لم أنتم جبناء إلى هذا الحد حتى أننا لم نحدث الشّق بالمشرط!

وشكراً..

[KilluaPica]

جرعة صباحية من ثلاث قصص من قصصك لهي كافية لإشعال التخيلات الهاجسية..
أسوأها سماع صوت شهيق عميق دون وجود سبب بشري لهذا..
هل سبق أن جربت هذا؟
لاحظت شيئًا دمويًا.. اللحم المسلوق.. والأطراف مقطعة.. والجلد ممزق.. وصف كررته لوحوشك!
سؤال هنا.. هل قرأت قصة (مخلب القرد) التي قيل أنها "سلبت العديد من الناس القدرة على النوم"؟

يقول الخطاب.........لم... أش..رح بشريًا.... بعد.. حصص التشر...

ما بك ترتجف هكذا @.@؟!
محط سؤال جيد.. هل ترتجف حين تخاف؟ أم هي مجرد رعشة مفاجأة؟ أم -مثلي- تشعر بقشعريرة تسري في جسدك كله حتى يزول المخيف؟ وأقصد الخوف في عدة حالات.. مثلا انطفأت الأنوار وأنت تمشي في موقف سيارات فتنظر خلفك وأمامك وتفرك عينك ولا تر شيئًا؟ عندما قرأت أسطورة العساس؟ عندما يطرق باب شقتك بقوة وأهلك بالخارج ولا تدري من الطارق؟

آآه.. إذن أنت طالب طب .. جميل... سألتحق أنا أيضا بكلية الطب العام المقبل إن شاء الله.. و من الجميل أن يشرح المرء قبل التحاقه بالكلية حتى يكتسب التجربة.. أظنك توافقني الرأي ؟..

أوافقك بالتأكيد.. فمن السيء دخول أول حصص التشريح ثم الإغماء والسقوط أرضًا مع ظهور بروز مؤلم على مؤخرة الرأس يدوم أسبوعًا!
ومن السيء جدًا وجودك بالمشرحة وحدك محاولاً أن تلحق الدرس الذي لم تحضره ، وتظل حتى العصر فينساك الحارس ويغلق القبو عليك!
بالمناسبة.. ثلاجات التشريح عندنا كلها في الأقبية!!
والأسوأ.. أن تبيت ليلتك في مشرحة! لحسن حظي ، كدت أبيت ليلتي داخل مدرسة مظلمة في إحدى السنوات بعدما أغلق علي الحارس البوابة وأغلق جميع الأنوار.. لكن ليس في مشرحة!

أسطورة حارس الكهف (العساس) للدكتور أحمد خالد توفيق..

العساس @.@.. يا للاسم الموجس! فعلاً كانت أحد أرعب قصصه..
في نفس مرتبتها عندي أسطورة آخر الليل والجاثوم.. أسطورة الجاثوم قرأتها كاملة وأنا مقشعر!
سؤال هنا.. ألم تفكر في تأليف قصة موحدة تامة الجوانب؟ أقصد مما لها تعريف ومشكلة وحلها ودافع.. إلخ. أو سؤال مشابه.. ألا تفكر في صنع عالم آخر لقصصك؟

الجمجمة ..

هممم.. تشبه كثيرًا في فكرتها فكرة أسطورة الكلمات السبع.. عدا أنك ناديت الشبح عامدًا متعمدًا!
هنا سؤال.. ما رأيك الأشباح؟ لا أقصد الجن.. بل القرين الحر! الشيطان الذي يكافئه إبليس -على عمله الجيد في إغواء بني آدم نحو الهاوية- بالحرية في التجوال على الأرض.. والذي يسمى عند اصطلاحًا (شبح)!

أظنها حلوى شهيرة بالشكلاطة ؟؟

حلوى @.@؟! لا بعيييدة! هذه تسمى طبيًا بـ"رهاب الليل" أو "رهاب الظلام" أو "فوبيا الظلام"!
السؤال هنا.. هل لديك منها ما يكفي؟

لكن هناك مضاعفات سلبية للأسف.. فستصاب بعسر المزاج في أغلب الأوقات و لا بأس من جرعات محترمة من الكآبة كذلك.. و العصبية أمر لابد منه أيضا... ماذا أيضا، لنقل الوحدة و من ثم تتكون عندك موهبة في السخرية لدرجة أن من يسمعك تتحدث يطرح أرضا من فرط الضحك

بالنسبة لي لا بأس في هذا.. عدا أنني لا أصاب بالكآبة أو العصبية! فالتشاؤم قد يعتبر أسلوب حياة أيضًا .
فما أروع أن يشتري صديقك سيارة فتهنئه عليها وتنصحه بالقيادة الهادئة حتى لا تنقلب عليه السيارة في أول يوم لها فتضيع أمواله المدخرة وهو لم يبتع لها التأمين بعد ويظل يحدق في كومة الخردة الجديدة على جانب الطريق ، وتنصحه بإغلاق أبوابها حتى لا تسرق سيارته ويرتكب فيها جريمتان أو ثلاث ويتهم بها فيسجن مدة لا تقل عن خمسة عشر سنة.. مع أشغال شاقة طبعًا وخبز وماء وشريك زنزانة أصلع!

شكرا على تسببك في صداع رأسي مزمن ..

يسرني تمريضك وتشريحك ..

شيء أخير.. اقرأ هذه القصة.. وقل لي رأيك فيها! يمكنك أن تقرأ اليوميات كلها.. لا يهمني!
وشيء ما وراء الأخير.. ألاحظ غرابة فرض السلطة هنا.. لم لا تحذفون الرد مباشرة بدل استبداله بصف النمل هذا؟!

وشيء لرابعة.. يكاد يمر أسبوع على الرسمة فمتى الرد؟!

[رابعة العدوية]

وشيء لرابعة.. يكاد يمر أسبوع على الرسمة فمتى الرد؟!

مرحبا ..
احم , لا تؤاخذنا على الكسل .. عموما .. بالنسبة لها .. والله سبب التأخير هو كين وليس أنا .. عموما .. هي رائعة كما هي ما عدا ما اتفقنا عليه , ازله الجدة , وجعل هديل قريبة من والديها , وأخيرا , اضافة قطار في الخلفية .. وفقط ويعطيك العافية سلفا .. بيني وبينك لم أمنح كين فرص أكبر للنقاش والا كنت سترسمها مجددا ..
دمتْ

[رابعة العدوية]

اعتراض آخر. الفيلم كان بشع بحق وحسّيت إني بتفرج على غباء والموسيقى مملة بشكل فظيع والانتاج الانتقال بين مشاهد أمبريدج وتدريبات جيش دمبلدور تقرف بصدق! لكن لا تنكري المشاهد المسلّية التي شاهدناها بالفيلم كهروب فريد وجورج (المفضّل لدي) ومشاهد الوزارة وعندما يعرّف هاجريد جراوب إلى الثلاثي ( لما هيرميوني تصيح عليه وتخليه ينزلها XD)...

عموما تعرفي رابعة؟ في سؤال كنت راح أسأله.

بخصوص العمل السينيمائي لأنو زي روايات هاري بوتر فقدت جمالها بسبب الحذف خصوصاً الجزء الرّابع!

بصراحة انا وجدت ان الجزء الأخير من الفيلم لم يكن مفهوما لمن قرأ الرواية .. <<< طبعا هذا اتضح من معالم وجوه اخوتي الذين اكتفوا بفتح أفواههم والتحديق في غباء!!
حتى مشهد الهروب بالرواية جدا أجمل .. عموما لا مجال للمقارنة هنا ..

رفعت , لم أبدأ الدعاية بعد وأنت تواجه مشكلة في الرد علينا ... يبدو اني سأعدل عنها ..

وبالمناسبة .. "عاوزاك ضروري لما تطلع اون لاين حاول تزور الماسنجر المهجور بتاعك وعسى اكون هناك وهذا ليس اعلانا أني املك عنوانه البريدي " ..

سلام

[ياسمين الشام]

السلام عليكم ...

بداية أشكر الأخت رابعة على بدء هذه المقابلة اللطيفة ..

وقد قرأت أغلب قصصك وأعجبتني كثيراً ...

ولدي طبعاً سؤالان مبدئياً ..

الأول :ماالذي دفعك لتتجه لكتابة هذا النوع من القصص وهل كان لمؤلفات د.أحمد خالد توفيق تأثير في ذلك ..

الثاني : ما هي الرواية الأحب إلى نفسك و التي لا تتحدث عن الرعب ..؟؟؟.

أظن أن الأسئلة أصبحت ثلاثة ....

وشكراً

[رابعة العدوية]

بداية أشكر الأخت رابعة على بدء هذه المقابلة اللطيفة ..

احم .. كم أحب تمجيد نفسي ..
اممم شو رايكن انا أجاوبكم نيابة عن رفعت ؟
دمتم ..
<<< بالمناسبة أغلب تعليقاتي ليبقى الموضوع في الأعلى دوما !!

[رفعت خالد]

بسم الله الرحمان الرحيم

أقف جوار نافذة مكتبي الزجاجية و أرقب حركة الشارع بالأسفل..

ألتفت ببطء إلى الخلف لما سمعت حركة عند الباب..

"صباح الخير سيدي.. المزيد من الخطابات !"

إنها منال سكرتيرتي الخجولة !..

" ضعيها على المكتب من فضلك !"

جلستُ على المقعد الوثير بعد أن انصرفت و عيناها إلى الأرض..

ما أشد خجل هذه الفتاة !..

شغلت جهاز الحاسوب أمامي و حملت أول خطاب..

على بركة الله..

حســام..

جميل !.. على الأقل كلفتني عناء قراءة اسمك المستحيل !..

- بناءً على جوابك لسؤال الكاتب الأجنبيّ المفضّل.. ما هي رواياتك المفضلة لأجاثا وكونان ؟

بالنسبة لأجاثا.. دعنا نقول (نقطة الدم).. (الضحية).. (جريمة قتل في قطار الشرق السريع).. (إعلان عن جريمة)..

أما د. آرثر كونان دويل محب الماورائيات فأذكر العناوين التالية.. (مذكرات هولمز).. (العصابة الرقطاء).. (علامة الأربعة)..

- بناءً على إجابتك لسؤالي بخصوص هاري بوتر.. ما الذي دفعك إلى الظّن أنها رواية للأطفال. كنت أظن لأني قلت رواية سيدرك البعض أنها ليست قصة للأطفال! مستواها يتعدى النّضوج الاعتيادي
عموما سؤالي. أي جزء شاهدته من هاري (أنصحك بالخامس فهو قويّ حقّا). هل تعتبر ذكر رولينج لأمور كالإينفري وهي مخلوقات يقشعرّ بدنك عند سماع وصفها و وصف رولينج لوضعيات الجسد بينما..... للأطفال. ما الذي ينفرك عن الرواية. فكل ناحية إيجابية أرقامها القياسية الكاتبة رولينج و ربحها لما يفوق مليار دولار بسبب الرّوايات.

نعم أعرف أن الكاتبة حققت أرباح طائلة.. لكن اعتبرني من أولئك الذي لا يجرفهم التيار بسهولة.. يعني لا يكفي أن يربح كاتب الملايير من أعماله و تشتهر في جميع بقاع الأرض حتى أصيح (إنها رائعة.. رائعة !)..

و رغم ذلك فإني أتكلم منطلقا من منظور هزيل جدا.. فقد شاهدت تقريبا الجزئين الأولين فقط.. ربما أفكر في مشاهدة باقي الأجزاء.. و أختي تكاد تجن كلما رأته و تخبرني أنها تحب عالم السحرة هذا و تكره عالمنا بشدة و تكره صديقاتها الغبيات و تكرهني و... أحم.

ربما شعرتَ بالغيظ لما وصفتها بأفلام أطفال.. لكنه رأيي حتى الآن، آسف.

سعيد لأنك تكلمت بكل تلك الرقة و الرومانسية خصوصا لما تحدثت عن المشرط !؟!

حسنا، إلى الخطاب الذي يليه..

إنه من رابعة..

يبدو أنها نست إلقاء التحية و بادرت بمشادة عنيفة مع حسام.. الظاهر أنها حول فلم الأطفال ذاك.. لا حول و لا قوة إلا بالله.

آآآه.. قد تذكرتني الآن بأعحوبة و..

- لماذا تحلم أن يخرج لك عمل سينمائي , بصراحة اجد ان السينما كثيرا ما تغفل قضايا مهمة في العمل الروائي وتسقطها ..وقليلة هي الأفلام التي تنجح بنقلك الى عالم الرواية

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته... نعم، ليس من السهل ترجمة الكلمات إلى صور بتاتا.. لكن الفلم شيء آخر تماما.. نوع آخر من الفن و الإبداع و ربما يكون الفرق بينه و بين القصة المكتوبة كبيرا، إلا أن القصة في هذه الحالة تكون فقط كالكادر الذي يرسم حدودا و يعطي طريق الأحداث و مسارها، و من ثم يولد فلم ربما يكون أحسن بكثير من القصة و ربما أسوأ.. ذلك يتعلق بجودة التمثيل، جودة الإمكانيات، جودة المونتاج، و جودة القصة الأصل طبعا...

باختصار، إذا تكلمنا عن السينما فإنني أرى القصة كأي أداة أو شيء من أشياء أستوديو التصوير.. إنها شيء يخدم الفلم.

- لم لا تصف لنا نفسك ؟؟!!! بعيدا عن ترهات الرعب وشكل متعمق أكثر قليلا..

أولا، حسني ألفاظك يا رابعة.. و لا تدعيني أفقد أعصابي !..

ثانيا، أظن أنني بعثت لك ما يكفي من الصور.. ألم تلاحظي أن أعضائي البشرية تشبه إلى حد كبير أعضائكم ؟.. إلا أنني لن أدخل في التفاصيل كي لا أسبب الذعر و الهلع لضيوفي الكرام هنا !..

طيب.. العبد لله يحب من يناديه خالد و لا يحتاج من يحكي له قصة قبل النوم طبعا..

طويل القامة، لا نحيل و لا بدين.. أبيض ميال قليلا إلى السمرة.. شعر أسود و عينان بنيتان.

قليل الكلام، كثير الشرود و التأمل و.. و الحزن. عصبي جدا أحيانا و حالم، شاعري، حنون أحيانا أخرى. أمممم ماذا أيضا ؟... طبعا ساخر و مبالغ لدرجة تثير حنق الآخرين. يحب المغامرات و اللحظات غير العادية !.. يكره السفر.. يكره بل ربما يموت من الاشمئزاز لو أكل الثريد.. يكره الذي يصر على طرح أسئلة فضولية أكثر من اللازم !..

- هل تجد أن المجتمع يتقبل فكرة وجودك فيه ككاتب قصصي يكتب قصصا مرعبة أم أن الكثيرين يمرون عنك ويتهامسون متحدثين عن خللك العقلي ؟؟

هذا سؤال جيد.. حسن، أحب أن أقول قبل أن أجيب أنني أجيد فن التجاهل و أحبه و قانونه هو التالي (سيقولون... ماذا سيقولون ؟... دعهم يقولون !..)..

لو فكرت كيف سينظر لي الآخرين لاحترت في لون بنطالي و لفكرت كثيرا قبل أحك جانب ظهري الأيسر، لأنها حركة لا يقوم بها الكل !.. و لذهبت للأكاديمية العسكرية، فقط لأن من هم في طولي و وزني يذهبون غالبا و لـ... شنقت نفسي لأني لا أطيق التصرف كما يتصرف البعض !..

قد سمعت فعلا أقاويل حولي، و حول عادتي الغريبة في كتابة قصص الرعب !.. و لتخلفي العقلي إذ أني أدخل حصة الرياضيات أحيانا و أنا أحمل رواية في يدي !..

و كذلك هناك من الفتيات من حاولت التودد إلي أكثر من اللازم طالبة قراءة قصصي و كتابة أخرى تحمل اسمها !..

لكن ذلك لا يهمني كثيرا، (آي دونت كير)... حتى لو اضطررت لوضع قصصي في درج مكتبي بعد أن أستمتع بقراءتها.

(أسئلة عن المنتدى)... اللهم استر..

- لم لا نراك كثيرا سوى هنا ؟؟..

طبعا الجواب الأبدي هو… لا أملك النت ببيتي و لا آكل البطاطا المقلية و أشرب الكوكا و أنا أدردش مع شاب متحذلق من المغرب.. كما يفعل البعض ؟… متى ستفهمين هذا ؟..

أكتفي أحيانا بشحن المواضيع في (ذاكرتي المحمولة) و أقرأ معظمها في المنزل دون الرد عليها… أعرف أن هذه ليست صفات مراقب محترم، لكن ماذا عساي أفعل ؟… لو وجدتم من هو مستعد لتحمل أعباء القسم و قادر على تطويره سأنسحب له من الكرسي بكل تواضع !.. صدقا.

- شخص تمنى ان تلتقي به على أرض الحقيقة من هنا .. ؟

أمممم... لنقل الصديق إكسوديا و كيلدون و نتفادى الإناث أحسن.

- و هل ترى أن تجربتك هنا ناجحة ام انها تحتاج الى المزيد من الدفع ؟

طبعا تحتاج إلى الدفع و لن أستطيع الحكم عليها بالفشل أو النجاح.. أنتم من تحكمون.

- هل حاولت النشر في مجلات او جرائد؟؟

أممم... فكرت في ذلك ذات يوم.. أعرف كاتبا شابا من مدينتي ينشر في مجلات و صحف مغربية كثيرة و قد نصحني بالنشر إلا أنني امتنعت.. إذ أني أطمح في مستوى أفضل و أشعر بتواضع خطواتي و صغرها في دنيا الأدب... و إن قررت النشر ذات يوم، فسأبدأ بالقصص القصيرة و الخواطر قبل قصص الرعب.

أوووف.. هذا هو الرفق الذي وعدتني به يا رغد ؟... يا خائنة !.. هذا هو وعدك ؟...

أوووه آسف.. قصدت رابعة طبعا... سامحيني فأنا شارد قليلا.

(جواب على الهامش)

منذ صغري و أنا مؤمن بوجود مخلوقات ذكية غيرنا.. و بحماس غير عادي، فكنت أتابع برامج الفلك و أنتظر المعلق أن يتكلم عنها كما قرأت كتبا حولها و قصصا واقعية لمصادفتها..

حتى الآن لا زلت أقنع نفسي بوجودها.. لكن ما جاء في خطاب حسام الذي طالعته بسرعة قبل قليل حول نفي القرآن الكريم لهذه الأشياء صدمني حقا، فهي أول مرة أسمعها، و إن تأكدت من صحة معلومته لن أومن بها مجددا.

شكرا حسام.. شكرا رابعة.

[yugi motoo]

لكن ما جاء في خطاب حسام الذي طالعته بسرعة قبل قليل حول نفي القرآن الكريم لهذه الأشياء صدمني حقا، فهي أول مرة أسمعها، و إن تأكدت من صحة معلومته لن أومن بها مجددا.

ها؟! أنا ما كنت أقصد هذا أبدا! بعض الأعضاء (ربنا يعيني على تحمّل ردودهم) يقولون ذلك.. كنت أقصد هل أنت منهم؟

لكن الحمد لله ما زلت أظن أن كل شخص يظن أنها غير موجودة ويرفضها بشدّة ما هو إلا ******* !

مع السّلامة!

وشكراً...

[رابعة العدوية]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا رفعت .. أم خالد .. أم وليد
عموما نظرا الى ظروف جهازي الحالية قد اضطر الى الغياب فترة من الزمن , ولذا سأدرج بعضا من أسئلتي لك .. <<الاملاء خطأ بالتأكيد ..
المهم , الأسئلة :
اكمل الفراغ التالي :
اذكر موقف أغضب رفعت كثيرا ..
موقف تمنيت فيه لو ان الأر تنشق وتبتلعك من على وجهها !

هل تخاف أن يأتي يوم وتبتكر شخصية كشخصية رفعت اسماعيل تهيمن على قرائك بحيث تجعلهم ينسون اسمك تماما كما يحدث مع الدكتور خالد توفيق وان حدث هذا فما ردة فعلك تجاه تلك الشخصية ؟

شعورك نحو القصة .. هل تكتب لمجرد الكتابة ام متعة ام ماذا..!

نص أثر فيك كثيرا ..من نصوص المنتدى..

فئة دمك << فقط ان ثارت عليك احدى الوحوش واردنا اسعافك .. مثل هذه المعلومات مهمة ..

الطب , هذا هو حقل دراستك المنتظر , هل حقا كما ذكر الأخ كيلوا كل أديب اما رسام او طبيب ...؟ أليست هذه نظرة قاصرة قليلا نحو الادباء

ما رأيك بكل من :
بدر شاكر السياب
صلاح عبد الصبور
المتنبي
نزار قباني ..
المعري
عذرا لعدم الترتيب الزمني ...

هل لديك طقوس خاصة بالكتابة .. ؟

.. أنت مغربي , لم لا تحدثنا قليلا عن المغرب , هل تشعر او ستشعر بما يشعر به أي شخص يختلف عن الاخرين "أقصد مبدع طبعا ", وترغب في الهجرة من بلدك ذات يوم ..؟؟؟!

ما مدى عمق اطلاعك على الادب الفرنسي كونك بالتأكيد تتقن الفرنسية ؟

.... فقط

كنت اود أن أضيف المزيد لكن هذا ما يخطر في بالي الآن !!

سلامات ..

قد سمعت فعلا أقاويل حولي، و حول عادتي الغريبة في كتابة قصص الرعب !.. و لتخلفي العقلي إذ أني أدخل حصة الرياضيات أحيانا و أنا أحمل رواية في يدي !..

أعتقد اني قرأت عاد الى حيفا مرة أخرى في محاضرة الرياضيات طبعا..

سلام مرة أخرى