العرض رائع
تسلم ايدك كندي
عضو مبدع
العرض رائع
تسلم ايدك كندي
عضو نشيط
تسلم اخوي S.T.A.R.S 2008المشاركة الأصلية كتبت بواسطة S.T.A.R.S 2008
على الرد الجميل
عضو مثالي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
صح العرض قديم ، لكن ما في مشاركة من غير شكر ^_^
شكراً لك أخي العزيز MR : KENNEDY.
عضو نشيط
لاشكر على واجب اخوي RE Forever
عضو مثالي
الملف رقم 4
تعليمات للمتدربين
مهمة منشأة التدريب
منشأة التدريب هذه ستقدم جيلاً جديداً من الموظفين المثاليين الذين سيخدمون مستقبل شركة أمبريلا. وبتطبيق أقصى معايير التدريب صرامة ستخرج المنشأة أفضل المرشحين ليكونوا قادة أمبريلا المستقبليين، بغض النظر عن جنس أو مذهب ذلك الشخص. ونتطلع لتطوير قدراتكم القيادية.
دليل منشأة التدريب
الانضباط، الطاعة، الوحدة.
هذه الكلمات الثلاث هي المبادئ الأساسية التي يجب أن ترشد جميع موظفي شركة أمبريلا، وهي تعتبر قانون هذه المنشأة. أبقوا هذه الكلمات في أذهانكم طوال الوقت. كرسوا أنفسكم للتدريب واجلبوا الشرف لأنفسكم وللشركة.
جيمس ماركوس
المدير,
شركة أمبريلا,
منشأة إدارة التدريب
File # 4
Regulations for the Trainees
Training Facility Mission
This training facility will raise a new generation of model employees to serve the future of Umbrella Corporation. Applying the strictest and most rigorous training standards, this facility will, without regard for gender, race, or creed, produce only the best candidates to be the future leaders of Umbrella. We look forward to the development of your leadership qualities.
Training Facility Guidelines
Discipline, Obedience, Unity.
These three words are the basic principles that should guide all Umbrella Corporation employees, and are to be considered the law of this facility. Keep these words in mind at all times. Devote yourselves to the training, and bring honor to yourselves and the corporation.
James Marcus,
Director,
Umbrella Corporation,
Management Training Facility
عضو مثالي
الملف رقم 5
مذكرة استصلاح المشروع
هُجرت منشأة تدريب الإدارة منذ مقتل جيمس ماركوس في 1988. تعهدت أمبريلا بمشروع إعادة تشغيل المنشأة. التجهيزات والموارد البشرية قسمت إلى دفعتين، ويتم إرسالها، ولكن الدفعة الأولى أبيدت بواسطة الأسلحة البيولوجية (وهي الوحوش التي أنتجتها الشركة)، تم إرسال وحدة القوات الخاصة للتحقق من الأمر، ولكنها أيضاً فوجئت وقضي عليها بهجوم العوالق.وكان رؤساء عملية الاستصلاح هذه هما: ألبرت ويسكر وويليام بيركن.
File # 5
Reclamation Project Notes
The Management Training Facility has been abandoned since James Marcus’s death in 1988. Umbrella undertook a project to reclaim the facility and bring it back under operation. Supplies and human resources were to be divided into two batches and sent in, but the lead group was exterminated y a B.O.W. The special forces unit sent in to investigate was also caught by surprise and taken down by the Leeches. The leaders of the Reclamation Project were Albert Wesker and William Birkin.
عضو قدير ونجم منتدى رزدنت إيفل
شكرا لك على الملفات يا أخي العزيز وننتظر التكملة وشكرا
^_____^
عضو نشيط
شكراً على الملفات وثانياً انا عندي سؤال محتار منه هل ربيكا ميته ام حيه
مراقب منتديات رزدنت إيفيل
احم احم
شكرا لك يا اخي العزيز MR : KENNEDY
على هذا العرض الجميل
شكرا جزيلا لك ....
..........................
شكرا لك يا اخي الغالي RE Forever
على هذه الملفات الرائعة والترجمة الدقيقة والرائعة
وانتظر منك ان تتابع عملك يا اخي الغالي
شكرا لك مرة اخرى
سلام chris
chris
المحب للغير .................
عضو مثالي
العفو أخي العزيز النمسس ، وإن شاء التكملة في الطريق ، وأشكرك على متابعتك.
أهلاً بك أخي العزيز MR : KENNEDY ، ولا شكر على واجب ، وبالنسبة لسؤالك فريبيكا حية.
العفو أخي العزيز chris ، وأشكرك على كلامك الطيب اللي أعتز به ، وكذلك على متابعتك للموضوع ، وأبشر بالتكملة إن شاء الله.
عضو مبدع
مشكور اخوي RE Forever على ترجمت الملفات وننتظر الملفات الباقية بفارق الصبر
عضو نشيط
العفو اخي العزيز chris وعلى تشجيعك المتواصل
عضو قدير ونجم منتدى رزدنت إيفل
لا شكر على واجب يا أخي العزيز RE Forever
عضو مثالي
الملف رقم 6
يوميات ماركوس (1)
4 ديسمبر:
أخيراً فعلناها، الفيروس الجديد! أسميناه (الأصل). سأبدأ في اختبارات دقيقة لهذا الفيروس في الحال.
23 مارس:
قال سبنسر أنه سوف ينشئ شركة. حسناً، أنا لا أهتم طالما أنني أستطيع متابعة أبحاثي على الفيروس الأصل. وليفعل هو ما يحلو.
19 أغسطس:
يلح سبنسر عليّ أن أكون مدير منشأة التدريب الجديدة، ربما بسبب العمل، لكنه أصبح يلح بشكل لا يطاق، ربما أستطيع تسخير هذا لمصلحتي، فأنا أريد منشأة متخصصة لأستكشف بشكل صحيح جميع أسرار هذا الفيروس، مكان لا يستطيع أحد التدخل فيه.
30 نوفمبر:
تباً لسبنسر ! أتى اليوم أيضاً واشتكى لي، هو يظن أن الفيروس الأصل ليس أكثر من أداة سريعة لجلب المال. غبي! لكن إذا استمر نفوذه بالازدياد فسيضر هذا بأبحاثي. وإذا كنت أريد تطوير الفيروس الأصل بشكل صحيح فيجب عليّ أن أقوي مركزي أيضاً.
19 سبتمبر:
وأخيراً اكتشفت طريقة لإنتاج نوع جديد من الفيروسات باستخدام الأصل بأساس له، خلطه مع الحمض النووي للعلائق كان الاختراق الذي أردته. وقد أسميت هذا الفيروس الجديد بـ T ، وهو يعد الاستخلاص الناجح الأول من الفيروس الأصل.
23 أكتوبر:
هذا ليس جيداً! لا أستطيع أن آمل بتطور في الأبحاث بمجرد إجرائها على القوارض، البشر فقط بإمكانهم أن يكونوا عينات تجارب مناسبة لهذه التجارب، وبغير ذلك لا أستطيع عمل نجاح حقيقي أبداً.
15 نوفمبر:
يبدو أن هناك شخصاً يشتبه بشيء من تجاربي، لكن ربما يكون هذا مجرد تخيلات. حسناً، إذا اقترب شخص جداً فربما يجد نفسه فجأة يساعدني في أبحاثي!
13 يناير:
وأخيراً أصبحوا جاهزين، علائقي الرائعة! ذوي الذكاء المنخفض لن يشعروا أبداً بطعم هذا الإحساس بالبهجة والرضا! الآن وأخيراً أستطيع التحرك ضد سبنسر. قريباً سأسيطر على كل شيء.
31 يناير:
الأجهزة التي وضعتها لحماية عملي قد تم إيقافها. يظهر أن هناك شخصاً أتى للبحث عن T والعلائق. غبي! ليس هناك شك أنه من عمل مجموعة سبنسر.
11 فبراير:
اليوم أيضاً وجدت أدلة على محاولات اقتحام حول المدخل للمعامل. إذا كان هذا ما يسعون خلفه، فيجب عليّ أن أجد وسيلة مناسبة للتعامل معهم. ربما عليّ أن أجعل ويليام وألبرت يهتمان بالأمر، هؤلاء الاثنان الوحيدان اللذان أثق بهما، بالإضافة إلى علائقي العزيزة بالطبع. لكن سبنسر لن يقف إلى هذا الحد، أليس كذلك؟
File # 6
Marcus’s Diary 1
December 4th:
We finally did it – the new virus! We call it Progenitor. I will begin detailed investigations into this virus immediately.
March 23rd:
Spencer says he’s going to start a company. Well, I don’t care, as long as I can continue my research into Progenitor. He can do whatever he likes.
August 19th:
Spencer keeps hassling me to become the director of his new training facility. Maybe it’s due to the business, but he’s becoming intolerably pushy. Perhaps I can turn this to my advantage. I need a special facility to properly explore all the secrets of this virus. A place where no one will get in the way.
November 30th:
Damn that Spencer! He came to complain to me again today. He thinks of Progenitor as nothing more than a money-spinning tool. Fool! But if his influence continues to grow it can only be bad for my research. If I’m to properly develop Progenitor, I must strengthen my own position too.
September 19th:
At last I’ve discovered a way to build a new virus type with Progenitor as a base. Mixing it with leech DNA was the breakthrough I needed. I call this new virus T, and it marks the first successful derivation of the Progenitor line.
October 23rd:
It’s no good! I can’t hope for progress by experimenting on mere rodents. Only humans can be a proper mammalian subject for these experiments. Otherwise, I’ll never make any real progress.
November 15th:
Someone seems to suspect something about my experiments, but perhaps it’s just my imagination. Well, if anyone does get too close, they may find themselves unexpectedly “assisting” in my research!
January 13th:
At last, they are ready. My wonderful leeches! Those of low intelligence will never have the privilege of tasting this sense of joy and satisfaction! Now, finally, I can move against Spencer. Soon, I will control everything.
January 31st:
The devices I set to protect my work have been disturbed. It appears someone came looking for T and the leeches. Fool. Not doubt the work of Spencer’s group.
February 11th:
Today, I again found evidence of tampering around the entrance to the labs. If that’s what they’re after, I must find a suitable way to deal with them. Perhaps I should have William and Albert smoke out the pests. Those two are the only ones I trust. Apart from my beloved leeches, of course. But Spencer, it wouldn’t end there, would it?
عضو مثالي
الملف رقم 7
سجل نمو العلائق
3 فبراير 1978:
لقد حقنت أربعاً من العلائق بالفيروس الأصل، وإذا بقوا أحياءاً فهذا يقودهم أولاً للتطفل والافتراس، ثم يفقسون ويتضاعفون، مثل هذا التوافق الحيوي يجعلهم مرشحين ممتازين لأبحاث الأسلحة البيولوجية. وبالرغم من أنهم يتلوون من الألم في البداية إلا أنهم يستقرون سريعاً. بعد ذلك لا يلاحظ أي تغيرات مهمة.
10 فبراير 1978:
مضى سبعة أيام منذ الحقن بالفيروس الأصل، وقد نمت العلائق سريعاً ليصبحوا بضعف حجمهم السابق، وعلامات التحول بدأت تظهر. إنتاج البيض كان ناجحاً أيضاً. وقد ضاعفوا عددهم في خلال ساعة فقط، لكن شراهتهم الشديدة للأكل جعلتهم عدوانيين، وقد أسرعت في زيادة إمدادات الطعام، لكني فقدت اثنتين منهم.
7 مارس 1978:
زودتهم بطعام حي (أي كائن حي) ولكن فقد النصف عندما قاوم ذلك الكائن. على أي حال، تعلمت العلائق من التجربة وبدء يظهر عليهم سلوك الهجوم في مجموعات. وهم أيضاً توقفوا عن العدوانية. معدل نموهم فاق التوقعات.
22 أبريل 1978:
لم تعد العلائق تقوم بسلوك فردي حتى عندما لا تكون فترة تغذيتهم، ويتحركون كمجموعة، وهم يستنزفون كل شيء أقدمه لهم بفعالية مذهلة.
30 أبريل 1978:
أحد الموظفين سقط بالخطأ في أحد تجاربي، هل يمكن أن يكون الإنسان مصدراً للطعام؟ وكيف ستكون ردة فعل العلائق؟
3 يونيو 1978:
يوم يستحق التخليد، اليوم بدؤوا في محاكاتي! بالتأكيد باستطاعتهم التعرف على والدهم. أولاد رائعون. لا أحد سيأخذكم بعيداً.
File # 7
Leech Growth Records
February 3rd, 1978:
I administered Progenitor to four leeches. Their will to survive leads them first to parasitism and predation. Then they breed and multiply. Such a single-minded biology makes them attractive candidates for bio-weapons research. Although they appeared to writhe around in pain at first, they soon settled down. Afterward, no major changes were observed.
February 10th, 1978:
It has been seven days since the administration of Progenitor. There has been rapid growth to double their former size, and signs of transformation are emerging. Spawning has also been successful. They doubled their numbers in only an hour, but their ravenous appetites led them to cannibalism. I hastened to increase the food supply, but had already lost two of them.
March 7th, 1978:
I provided them with live food, but lost half when the live food fought back. However, the leeches are learning from experience and are beginning to exhibit group attack behavior. They are also ceasing cannibalism. Their evolution is exceeding expectations.
April 22nd, 1978:
The leeches no longer exhibit individual behavior, even when not feeding. They move as a collective. They consume everything I offer with remarkable efficiency.
April 30th, 1978:
An employee has stumbled onto my experiments. Can a human be a food source? How will the leeches respond?
June 3rd, 1978:
A day worthy of commemoration. Today they began to mimic me! Surely they recognized their father. Wonderful children. No one will take you away.
ضوابط المشاركة
