بدايه النقد بدايه الهجر الزوجى

[جاسره مصريه]

بدايه النقد بدايه الهجر الزوجى

هنا بين صفحات الحياه تتوغل كلماتى لعلى أصل الى ما يتردد عليه اذهان الجميع

هنا بدايه صفحات الكل يتمنى فتحها ولكنه يخشى الفشل صفحات من واقع الحياه

جراح نتمنى ان نتمكن من ان تدوايها الايام وتمر خلال سنوات العمر هنا نتوجه الى البدايه

حياه اختلاف فى كل شىء هنا وجدت نفسى بين صفحات مختلفه ولكن كلها تجمع الواقع

الذى نتعامل معه ونعيشه

هو رجل وزوج واب يحمل بداخله احلام الفارس ويتمنى ان يظل فارس احلام فتيات الجيل

يتمنى ان يرى الجمال دائما والانفراد بقلب حبيبته وسماع ما يطيب خاطره رجل شرقى

تكثره هموم الحياه ولكنه يضعف عند قلبه ويسكنه بالخيال حتى يستطيع الحياه فى عالم بلا رحمه

هنا بدايه اكتشاف عيوب الزوجه اهمالها له واتجاه حياتها الى العمل والبيت والاولاد واهمال حقوق الزوج

وهنا بدايه لهجر وتمنى ببدايه جديده يعيشها بأحلامه

الزوجه والمرأه الام والحيره

انتقاد الزوج لتصرفته وتجاهله لها وعدم الاهتمام لشخصها ولبيته وتجاهله لحياته الزوجيه

المرأه وشعورها بالعدم وهو بجانبها تفتقد طعم الحياه وتتألم لشعورها بالجرح الذى تركته لها الايام

تتمنى فارسها ايام الدارسه وحب الجامعه والنهوض بطبيعتها كأمراه تتمنى الحياه الرومانسيه

زوجه تمنت الامان وبيت وهدوء وزوج انانى لا يعرف الا طموحته وشخصيه وامنيته كرجل

زوجه تعيش فداء لزوجها وطفلها وهو يعبث بقلوب لاثبات فراغ عاطفى وجبنه نحو بيته لانها

لايمتلك لحظه من الشجاعه كى يعترف لزوجته لذلك يعبث ويعود ادراكه كأنه ذئب فى هيئه بشر

ولى باقيه بأذن الله تعالى

[رفعت خالد]

السلام عليكم..

موضوع مهم و لكن طرحه مهمل..

فما هو بقصة و ما هو بخاطرة.. الفكرة موجودة لكنك لم تضعيها في قالب القصة لتصير قصة و لم تخضعيها لشروط الخاطرة لتتحول إلى خاطرة.

الجمل كذلك مبعثرة لغويا و ترقيميا فتختلط هذه بتلك و تمرين إلى فكرة قبل إنهاء أخرى و تغيرين الضمائر فجأة.

أرجو منك الاهتمام بكتاباتك.. من واجبي أن أقول لك هذا، و إن كان النص ليس مكانه هنا، إلا أني سأتركه تساهلا مني.. لعل التتمة تأتي مغايرة.

[جاسره مصريه]

تحياتى اليك والى ردك الكريم والى نقدك المبهر ولكن لم يكتمل موضوعى بعد

فهذه مقدمه فكيف تنقد شىء لم يكتمل مع العلم سيدى الفاضل بأننى كتبت عباره لى بقيه

معكم سعيده جدا بالترحاب وبأسلوب حضرتك الجميل وشاكره للتفاهم الذى لاتتكفى به كلماتى

لحضرتك ولك جزيل الشكر وجزاك الله خيرا عنى وكل عام وحضرتك بخير رمضان كريم

تحياتى اليك جاسره مصريه

ولى ياقيه كما ان سبق وذكرت

[جاسره مصريه]

هى فتاه كانت تحلم بمملكه بها فارسها وحلم حياتها بأن تكون زوجه وام وسعاده تملاء

ارجاء حياتها تمر الايام اختلاف فى الطباع اختلاف فى الواقع مضت فتره الخطوبه والتزين

وجاءت الحياه التى نصطدم بها حياه مقابل نزف دماء جراح من الحياه التى توهمت يوما

انها السعاده تمنت رجلا به صفات البشر رجل يحتويها ويأخذها الى الدفء والحنان رجل

يشعرنها بأنها طفله وبأنها ام و الصديقه الذى طال انتظارها له

تمر شهور ويتكون بداخلها طفلها وتتكون بداخلها أحزانها التى وجدت على اعتاب حياتها

بكائها يسمعه طفله افترطب عليه فيشعرها بهمسات من حركاته الضعيفه وكأنه معها

تمر الشهور ويأتى بصراخ وخوف الى عالمنا تحمله بين قلبها والخوف يملئنها أين انا

أننى مع هيئه بشر ولكنه معدم من معانى البشر بلا روح حتى أنفاسه كريهه يتحول الى

ذئب يفترس فريسته ويتركها وسط بركه من الدماء لاينظر ورائه وانما يستبيح دمائها

فهى ملك له واوراقها تثبت ذلك يمضى فى جراحها وهى تغفر حتى تستمر الحياه

اصبحت وحيده منقطعه عن العالم ولها عالمها هى وطفلها والاحزان تملائها وهو

يزداد بظلمه وتمرده على انه بشر يطمع فى نساء غيره طالما يرضى غروره

ويطمث ملامح الرحمه بداخله تمر الايام وتمضى الشهور والحياه تذداد سوء وهو جاهل

القلب والحب والموده والتراحم لا ينظر الا لمرآه تزيده طمعا فى الظلم حتى تنتهى هذه الحياه

وتكون هى الفريسه الجريحه وهو لايبالى وهنا وجه من الوجه

هو شاب عرف الكثيرات ولكنه تمنى الحياه والاستقرار وفتاه تبداله احلامه وجاءت احلامه بين يده

وتمر اليالى ولكنه بمفرده فهى جسد بلا روح وهو لا يستوعب ما هو فيه لاحوار الا عن وجبات الاكل

الذهاب الى بيت العائله اريد حمل مفردات لم يكن يردها الان انه يريد الزوجه الحبيبه السهر وسماع

كلمات وموسيقى والحان انه يريد الحب والدفء فأين هى نائمه او تبكى أمام مسلسل او تشغل نفسها

بأعمال البيت التى تخنق مشاعره يأتى رقم خاطىء ع موبيله يسمع صوت حنون تعتذر عن الخطاء بأدب

هو يتردد صوتها عند نومه بأذنه ويتقلب على فراشه البارد وهى لا تستجيب يستيقظ من صراعه

ويجرى اتصال بالرقم الخطىء ويحدث تجاوب وهنا يبتعد عن الواقع وتستمر الايام فى الهجر

والبعد وتستيقظ هى على مأساه زوجى يخوننى بالطبع هذا هو المنتظر

اين الحل للزوجه والزوج

كيفيه انجاح الحياه والابتعاد عن فرض الزوج المتسلط ذاته

حينما يواجه مشاكله فى أثباتها فى عمله ويفرض شخصيته الضعيفه

على الزوجه حتى يثبت لذاته انه فارس فى مكان مغمور

والى اين الهروب من مواجهه الزوجه بأنها لاتصلح له

ويبتعد بأنه يحاور غيرها ويعيش غراميات الافعى وهى

حبيسه بين اوراقه

وهى الا متى القهر والى متى دفن مشاعرك واهروبك من حقيقه

اهمالك لمشاعر زوجك الكثير والكثير سوف نتحاور ويكون

الاهم انقاذ زواج على وشك الانهيار

لى باقيه