بسمـ الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
اليوم جبت لكم مجموعة من القصص الرائعة قرأتها في كتاب
القصة الإولى
((محمد العاقل ويوسف المجنون))
كان هنالك ولدان الأول محمد العاقل ويوسف المجنون
ذهبت الإم لشراء بعض أغراض لرمضان .
وبعدما أتت بالأغراض إلى البيت سألها يوسف:- لمن هذه الأغراض؟
قالة الإم:- لرمضان
وذهبت الإم
وقال يوسف أخوه محمد:لنذهب ونبحث عن رمضان قال محمد: حسنا
وذهبو يتجولون في المدينة ويسألون الناس عن أسمائهم
إلى ان وجدو واحدا إسمه رمضان قال يوسف للشخص:إمي إشترت لك أغراض تعال وخذها
وذهب رمضان إلى بيتهما وأعطياه الأغراض وذهب رمضان فرحا
وجاء يوسف وقال لإمة: لقد وجدنا رمضان وأعطيناه الاغراض
قالت الإم بغضب: إن الإغراض لشهر رمضان وليست لرمضان
فطردة الإم الأولاد وقالت لهم:إذهبو وإعملوا وأعطوني المال لنشتر فيها الأغراض بدل التي ضيعتموها
قالوا: حسنا
وذهبو ليعمول راعي غنم!
وجاء دور يوسف لرعي الغنم وقال صاحب الأغنام: يا يوسف أحضر للأغنام الماء
قال حسنا
ولم يجد شيئأ الماء فية وذهب إلى الغنم وأخذ واحدة ورمها في البئر
وغرقة الغنمة
وقال صاحب الاغنام بغضب: مذا فعلت لقد قتلتها!
قال :إذهبو إى السجن وجاء الشرطي ووضعهما في السجن
وفكرو في طريقة للهرب؟
وقام محمد بفك مسامير الباب ونجح في فتح الاباب وأخذ يوسف الباب معة!
وذهبو ليختبئوا في نخلة ووضعو الاباب فوق النخلة
وفي اليل جاء لصوص تحت النخلة يتقاسمون المسروقات
وسمع صوت اللصوص محمد ويوسف
وبدا يوسف بأكل الرطب من النخلة ويرمي النواة أو بذور الرطب عليهم
وقام أيضا بالتبول عليهم(أكرمكم الله) وضنو أنهم جن
فسقط باب السجن على واحد منهم وفزع الباقية وهربو وتركو الالمال ورائهم
ورفعو الاب فوجدو واحدا منهم
وقطعو لسانة وتركوه يذهب إليهم
وجاء وقالو:مذا بك ؟ من الذي قطع لسانك ؟!
قال:ثـتين ثـتين وهو يقصد سكين سكين
وقالو نحن أقل منهم لا يمكن أن نهاجمهم
وهربو وأخذ محمد ويوسف المال وجعو إلى البيت
وقالت إمهم: من أين لكم هذا المال؟!
فحكو عليها القصو وأعطو صاحب الأغنام سعر الغنمة الميتة
وذهبة الإم وإشترة أغراض لشهر رمضان
وإنتهت القصة أرجو أن تعجبكم
القصة الثانية
((يا حمد يا جارنا!!))
كان في قديم الزمان أب وإم وأولاد
وكانوا فقيرين
وكان الأب يعمل حطاب كل يوم يذهب إلى الغابة ويقطع الخشب
وفي يوم من الأيام ذهب الأب كعادته
وفجأةوجد إمرأة قالة له: أين كنت يأأحي لم أرك منذ زمان أين كنت
قال :أنا لم يكن لدي إخت؟
قالة :بلا ولاكن نسيتني تعال لإدخلك إلى بيتي
وذخل البيت وأكل وشبع وحكا لها قصت
وقالت:أين زوجتك وأولادك
قال:في البيت قالت: لم لا تأتي وتسكن فعي في البيت
قال :حسنا
وذهب إى البيت وقال لزوجته
وذهبووسكنو عندها
وذهبت في الصباح لتـشر الغسيل
وجائت لتسلم على إخت زوجها
ونظرة من الباب إذا بها تأكل طفل صغير
وإذا بها غولة!
فذهبة إلى زوها وقالت لة
ولم يصدق وقالت له:أنا سأرجع إلى البيت مع أولاد وأنت إبقا هنا كما تريد
وجائت الغولة وقالت له :أين زوجتك وأولادك؟
وقال لها. وسألها : هل إنت غولة ؟
قالت : بم أنك عرفت سوف آكلك
ومن أين تريد أبدأ؟
قال من لساني لأني لم أسمع كلام زوجتي
وأكلتة <<<<<<<(يم يمي وجبة لذيذة ههههه)
المهم ذهبت الغولة إلى البيت وقالت لهم لا مفر لكم مني سوف آكلكم
قالت الزوجة:قبل أن تأكلينا دعينا نطق الطبل(الطار) ونرقص
قالت :حسنا
والتـفـقـت مع الجيران أن إذا سمع صوت الطبول(الطار)تعال من فوق السطح وإضرب الإغولة ضربة واحدة على رقبتها ولا تضربها مرة ثانه
:قال حسناوبدو بطق الطبو(الطار)والرقص
ويقولون:يا حمد يا جارنا عمتنا في دارنا نحن نطق لها وهي ترقص لطارنا
وقفز حمد الجار وضرب الغول ضربة على رقبتها
وقات له:إضربني ضربة إخرى (لكي تحيا مرة إخرا كما تقول الخرافات)
قال لها:إمي ولدتني مره واحده وليسة مرتي
وقتلة الالغوله وتزوج حمد البنت الكبرى
وعاشو بسلام وأمان
إنتهة القصة
وهنالك قصة إخرا بعد الردود
(منقول من كتاب)