وهذه الضغوط موجهة من اللوب الصهيوني بفرنسا حيث أنها تمتلك باقة النايل سات 104 ويحتجون بأن القناة معادية للسامية وأن بعض دعاتها يدعون على اليهود بشكل مباشر وينادون لمعاداة اليهود وترسيخ الكراهية والبغض في قلوب الناس تجاههم
لكن الادارة بشرت أن هناك كثير من المسؤلين في مجلس الشعب تقدمو بطلب احاطة لمجلس الشعب يعترضون على تلك الضغوط الفرنسية اليهودية
تنبيه هام / وعدت ادارة النايل سات قناة الرحمة
بأنها ستكون من أول القنوات على النايل سات 201 حين افتتاحه قريبا باذن الله
نبشركم الان بالتردد الجديد
10873 على النايل سات
رأسي - 27500