النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: (جَـعْجَـعَ) وأخــواتهــا

  1. #1
    التسجيل
    09-08-2004
    المشاركات
    13,035

    (جَـعْجَـعَ) وأخــواتهــا

    (أسمَعُ جَعْجَعَةً ولا أرى طَحْناً)!..
    مَثَلٌ يُضرَب للرجل الذي يُكثِر الكلام ولا يعمل.. و(جَعْجَعَ) تعني: اشتدّ هديرُهُ وعَلاَ صوتُهُ.. وقد غدت الجعجعة أسلوباً حديثاً لمقاتلة العدوّ!..

    فكلما احتلّ العدوّ أرضاً من وطننا، و(جَهَشَت) النساء، أي: هَمّت بالبكاء.. وكلما انتفض المضطَهَدون داخل الوطن الجريح في وجه الغاصب المحتلّ أو الحاكم المختلّ، وفضحت الـ (جرائد) كل جبانٍ (وهو ضد الشجاع).. فإنّ الجعجعة تمتدّ وتشتدّ!..



    قد تأخذ الجَعْجَعَةُ أشكالاً عدة:

    فمثلاً هناك طريقة التجريس، و(جَرَّسَ) بالعدوّ تعني: سَمَّعَ به وندَّد.. و(جُرْسَة) تعني: تنديد!..

    وغالباً ما تقوم بهذا التجريس مؤسّسة الـ (جامعة العربية)!.. و(جامعة) تعني: مجموعة معاهد علميةٍ تُسمى كليّات، لها مهمة أساسية، هي التعليم وتخريج المِلاكات العلمية اللازمة لبناء الوطن وتحقيق نهضته..

    أما الـ (جامعة العربية)، فهي: مجموعة دولٍ تُدعى الدول العربية، وتختصّ (هذه الجامعة) بثلاث مهمّاتٍ رئيسيةٍ هي: التجريس أو التنديد، والاستنكار، والاستغاثة!..

    وفي الظروف الصعبة القاهرة الحالكة، التي تشتدّ فيها انتهاكات العدوّ واعتداءاته.. قد يتم اللجوء إلى سلاح التوسّل، بدلاً من التجريس أو التنديد!..



    فضلاً عن طريقة (جَعْجَعَ) لمقاتلة العدوّ ومحاربته، هناك طريقة (جَهْجَهَ)، أي:

    صاحَ البطلُ في الحرب.. وبما أننا نعيش عصر السلام والرخاء!.. فقد طُوِّرَت هذه الطريقة بتعديل معناها إلى: صاح البطل في السِّلْم!..


    والجَهْجَهَة أو الصياح، تُمارَس عبر كل الإذاعات والقنوات الفضائية، وعلى كلّ الموجات العاملة: المتوسطة والقصيرة، بما فيها موجات الـ (إف-إم)!..



    أما الطريقة الحربية الثالثة لمقاتلة العدوّ فهي:

    طريقة (جَهُرَ)، إذ يُقال: جَهُرَ الصوتُ، أي: عَلاَ أو ارتفع.. وهذه الطريقة تتحقق على مراحل عدّة، تبدأ بمرحلة (جَمَعَ)، أي: ضمَّ المتفرّق بعضه إلى بعض، كأن يُقال: جَمَعَ القومُ لعدوّهم، أي حشدوا لقتاله..

    وقد ورد في محكم التنـزيل قوله عز وجل: [الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ (قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ) فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ] (آل عمران:173)، أي أنّ الأعداء حشدوا لقتالكم.. لكن في عصرنا، الذي يستمتع فيه العالَم برخاء السلام العتيد.. فإنّ (جَمَعَ) لا تعني حَشَدَ لقتال العدوّ، بل حَشَدَ لزيادة كفاءة الحبال الصوتية، ورَفْعِ سويّة أدائها!..




    قد يتم بفعل (جَمَعَ)، جَمْعُ كل الدول المعنية على اختلاف أنظمتها:

    الملكية والجمهورية.. في قاعةٍ واحدةٍ خاصةٍ بالجامعة العربية الآنفة الذكْر، و(جمهورية) تعني: دولة يرأسها حاكِم منتَخَب من قِبَلِ الشعب، وتكون رياسته لمدةٍ محدّدة.. وقد طُوِّرَ معنى الجمهورية منذ عام 1970م، فأصبحت تعني: دولة يرأسها حاكِم منتَخَب من حاشيته، وتكون رياسته لمدةٍ غير محدّدة!..

    ومؤخّراً، بل منذ عام 2000م، خضع هذا المعنى إلى تطويرٍ آخر، هو ما أُطلِقَ عليه اسم: (جمهورية وراثية)، وأُطلِقَ بموجب ذلك على (السيد) الرئيس لقب: (جلالة) الرئيس!.. كما استُخدِمَ تعبير: (البلاط الجمهوريّ)، أسوةً بتعبير (البلاط الملكيّ) المستخدَم في الدول ذات النظام الملكيّ!..




    حين يلتئم الشمل بفعل (جَمَعَ)، وترتفع الأصوات بفعل (جَهُرَ)، ويتجلجل الكون والفضاء بفعل (جَعْجَعَ) و(جَهْجَهَ).. ثمّة مَن يدعو إلى (جهاد) العدوّ!..

    والجهاد يتفرّع -كما نعلم- إلى جهاد النفس، وجهاد الشيطان، وجهاد القلم، وجهاد المال.. وجهاد العدوّ أو قتاله..

    لكنّ قومنا ابتكروا أنواعاً أخرى للجهاد، فهو في أيامنا هذه لا يعني بأي حالٍ من الأحوال -على ذمة المبتكِرين- قتال الكفار المعتدين المحتلَّين، فـ (جاهَدَ) العدوَّ، أصبحت تعني بِعُرْفهم: صالَحَهُ أو صافَحَهُ أو دَغْدَغَهُ أو لاطَفَهُ أو توسَّلَ إليه.. أو مانَعَه!..


    ولا يُسمَحُ بالجهاد في أيامنا الحالية، إلا عبر الإذاعات الرسمية، وهو نوع مبتَكَر من الجهاد يُدعى: (الجهاد الإذاعيّ)، فإذا كان عبر التلفاز أُطلِقَ عليه اسم: (الجهاد التلفزيونيّ)!..



    كلّ أنواع الجهاد التي ذكرناها، والتي لم نذكرها.. هي -عند حكومات (جَمَعَ)- من العمل الآثم المحرَّم، إلا النوعين الأخيرين (الإذاعيّ والتلفزيونيّ)، فهما فَرْضُ عَينٍ على كل (جَيْشٍ) عربيٍ وإسلاميّ، حتى تحرير الأرض والعِرض والإنسان، من كل أنواع الاحتلالات والعدوان!..



    و(جَيْشٌ) تعني: الجُند أو جماعة الناس في الحرب، ومعناها اليوم عُدِّلَ إلى: جماعة الناس في السِّلْم، أو: جماعة الـمُمَانِعِين في السرّ!..

    إذ يمكن تجييش الجيوش الجرّارة للقيام بمهمة الجهاد الجديدة المسموح بها من قبل الأنظمة العربية والإسلامية، وأصبح الجيش جيوشاً، إذ يُقال: جيشٌ من الموظفين والموظفات، وجيشٌ من المذيعين والمذيعات، وجيشٌ من محرّري الصحف والمجلات، وجيشٌ من المطربين والمطربات، وجيشٌ من الراقصين والراقصات، وجيشٌ من الممثّلين والممثّلات.. وجيشٌ من المستنكِرين والمستنكرات، وجيشٌ من المتوسّلين والمتوسّلات، وجيشٌ من المستغيثين والمستغيثات، وجيشٌ من النائمين والنائمات.. بل جيشٌ من الميّتين والميّتات أو الـمُمَانِعِين والـمُمَانِعات.. إلى آخر قائمة الجيوش الجرّارة الحديثة، التي تنفِّذ فريضة الجهاد الجديدة العجيبة -لتحرير الأرض والعِرْض- على أكمل وجه!..


    أما أسباب ما ذكرناه، فتكمن في شيوع حالة الجُبْن، و(جَبُنَ) تعني: تهيّبَ الإقدام على ما لا ينبغي الخوف منه، كالعدوّ الصهيونيّ التافه، أو كالإدارة الأميركية المتخبِّطة الساذجة.. مثلاً!..



    أحد أطفال غزّة المحاصَرَة، الذين يواجهون الآلة العسكرية الصهيونية-الأميركية الفتّاكة، بصدورهم الغضّة العارية.. أحد أولئك الأطفال الأبطال، اقترح على أعضاء (جَمَعَ) وجيوشهم الجرّارة، أن يَجُبُّوا شواربَهم وخِصِيَّهم!..

    و(جَبَّ) الشيءَ تعني: قَطَعَهُ أو مَحَاه، وفي الحديث الشريف: (إنَّ الإسلامَ يَجُبُّ ما قَبْلَهُ)، أي: يقطع أو يمحو ما كان قبله من الذنوب والكفر!.. لكنّ الطفل الغزّاويّ البطل، صاحب الاقتراح المدهش، ذُهِلَ - بعد أن نبّهه طفلٌ من بغداد- للمفاجأة التي اكتشفها، أكثر من ذهوله لوحشية طائرات الأباتاشي الصهيونية، إذ اكتشف أن فِعْل (جَبَّ) قد أنجز مهمّته منذ أكثر من نصف قرنٍ سبق لحظة اقتراحه.. وعندها فحسب، استطاع أن يفهم كل ما يدور حوله، من الجَعْجَعَةِ، والجَهْجَهَةِ، والجَهْوَرة



    د. محمد بسام

    http://almoslim.net/node/130188

  2. #2
    الصورة الرمزية moneeeb
    moneeeb غير متصل عضو مميز في منتديات الاخبار
    Rurouni
    التسجيل
    01-12-2004
    الدولة
    الحجاز جزيرة العرب
    المشاركات
    3,303

    رد: (جَـعْجَـعَ) وأخــواتهــا

    و هل تنطبق الجعجعة و الجهجهة لكاتب هذا المقال؟؟؟؟

    فكما تستنكر الحكومات
    نشاهد امثال هذا الكاتب يستنكر و يستغيث و يندد و يرفض.....الخ

    كلنا فى الهواء سواء

    الحكام الموجودين هم مراّة للشعب الموجود المحكوم, و افعالهم انعكاس حقيقى لقوتهم او ضعفهم

    فلا يرضى الذل و لا يخشى الموت الا العبيد

  3. #3
    التسجيل
    19-02-2006
    الدولة
    Q8
    المشاركات
    14,291

    رد: (جَـعْجَـعَ) وأخــواتهــا

    ^
    ^
    ^
    صاحب المقال لو اراد ان يفعل شيئا


    ماذا سيحدث به ؟؟؟

    اللحين حماس وهي تقاوم صارت إرهابيه وفي دول اسلاميه تهاجمها

    يجب علينا الإصلاح الداخلي

    بعدها نتجه للإصلاح الخارجي

    ان لم يكن هناك اصلاح داخل

    راح نشوف من جعجع كثييير سواء من حكومه او من شعب

  4. #4
    الصورة الرمزية moneeeb
    moneeeb غير متصل عضو مميز في منتديات الاخبار
    Rurouni
    التسجيل
    01-12-2004
    الدولة
    الحجاز جزيرة العرب
    المشاركات
    3,303

    رد: (جَـعْجَـعَ) وأخــواتهــا

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة IL C a p i t a n o مشاهدة المشاركة
    ^
    ^
    ^
    صاحب المقال لو اراد ان يفعل شيئا


    ماذا سيحدث به ؟؟؟

    اللحين حماس وهي تقاوم صارت إرهابيه وفي دول اسلاميه تهاجمها

    يجب علينا الإصلاح الداخلي

    بعدها نتجه للإصلاح الخارجي

    ان لم يكن هناك اصلاح داخل

    راح نشوف من جعجع كثييير سواء من حكومه او من شعب



    السلام عليكم...

    المشكلة فى كلمة اصلاح...

    فهناك فكر عربي متخلف لا يعرف ماذا يريد, و ينتظر الحل من غيره

    و سبب تخلف الافكار يعود بشكل اساسي للقوة المادية بين البشر, و منها يحدث الاستعمار و الفلسفة و الهيمنة الاعلامية....الخ
    العقل العربي غائب فى اخر قرن و تم استعمارة و استبداده فاصبح يلهث وراء فضلات الغرب و موالاتهم و اتباعهم و البحث عن رضاهم...

    و ساهم فى هذا السقوط الفكري الحكام المزروعين فى مناطقنا بامر من الحاكم الغربي و بتهليل علماء الدين, و اخيرا الشعب العربي اصبح يعشق الحياة , و يبحث عنها باي وسيلة مهما كان الذل يطغى و الكرامة تداس فاصبح عبداً لها يخشى الموت


    فلا يخشى الذل و لا الموت الا العبيد



    فتجد بعض الفكر العربي متعلق بتاريخة يندد و يصرخ له دون مراعاة التطور العصرى الذى واكبناه

    و هذا تخلف تراثي كون عائقا للنمو الفكرى فكون فجوة كبيرة فى وقتنا الحاضر, فهؤلاء يعيشون فى وهم و سراب لن يتحقق.


    و تقدر تقول نحن بعقل مركب, لان جاء الاسلام و اخرجنا من الذل و العبودية التى كانت تستحوذ العرب من ولاء للفرس و العجم...

    فسوف تجد ان نظام العقل العربي مثل (السويتش) تجدة يتعطل فى بعض فترات التاريخ ثم يعود

    فكل ما ابتعد الفكر العربي عن دينة تظهر علامات التخلف و الاستبداد و الاستعباد و الانصياع للغرب, و ما ان يعود حتى تعم الثورة العلمية و و التطور الحضاري و الانشاء....الخ


    و للاسف العقل العربي يعانى من الاجحاد عند سقوطة و و يعلق فشلة بعوامل خارجية

    و يتم تدريس هذة الظاهرة فى المدارس الغربية فى الادارة

    و تدعى
    locus of control ( internal ) ( External)

    فالعرب لديهم ( لوكس اوف كونترول اكستيرنل )اى خارجي

    فيعلقون فشلهم فى غيرهم مهما كان, و سوف تجد هذا واقع اهل الدعوة بان الاعلام الغربي هو من اسقطنا و لحس عقلنا....الخ و لهم اعذار اخرى

    و هناك فئات اخرى تعلق فشلها بعوامل خارجية, و تنتظر بكل سذاجة البطل الهمام الغائب الحاضر ليصلحها

    و من هذا المنطلق تجد الفكر العربي يتقبل الاستبداد و الاستعباد دون معالجة واقعية له, فيتقبل الوضع المذل و ينتظر الفرج من الخارج...

    لذلك عندما نتحدث عن اصلاح لازم يكون هناك مجموعة تنفيذية لهذا الاصلاح, و لكن الكل يتحدث عن الاصلاح دون تطبيق و المضحك ان من يدندن لنا بالاصلاح يضع الحل فى يد كل فرد و انه عليه اصلاح نفسه ثم من حولة...

    هذا اسمية اصلاح سرابي



    شكلي طولت.....

    لكل حدث حديث

    فى امان الله

  5. #5
    التسجيل
    19-02-2006
    الدولة
    Q8
    المشاركات
    14,291

    رد: (جَـعْجَـعَ) وأخــواتهــا

    سأرد عليك ولكن ليس الأن لتعرف ما اقصد بالإصلاح

  6. #6
    الصورة الرمزية moneeeb
    moneeeb غير متصل عضو مميز في منتديات الاخبار
    Rurouni
    التسجيل
    01-12-2004
    الدولة
    الحجاز جزيرة العرب
    المشاركات
    3,303

    رد: (جَـعْجَـعَ) وأخــواتهــا

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة IL C a p i t a n o مشاهدة المشاركة
    سأرد عليك ولكن ليس الأن لتعرف ما اقصد بالإصلاح

    هلا بالطيب....

    قرأت المقالة, و صراحة
    I am not impressed
    هذا المقال عشان يشاهدع المتابعين
    http://royaah.net/detail.php?id=722

    الاصلاح لا يكون بشكل واحد كما تطرق له المقال
    و الطريقة الاحتسابية ليست الافضل, و السبب العشوائية التى قد تنتج منها الاراء المختلفة

    و فى المملكة نعيشها و نشاهدها على شكل مصغر ... فتجد المحتسبين بافكارهم المختلفة يقدمون على معارضة اى امر ليس على فكرهم

    سبيل المثال: يوسف الاحمد اخذ شلة و اقام اما وزارة التعليم لانه يعارض تدريس النساء لطلاب الابتدائية الذكور

    و قبلها شلة احتسابية فى فاجعة جدة عطلت و حاربت المساعدات التطوعية لان يوجد بينها نساء

    لقد ذكرت لك ان المادة هى اساس الثقافة الفكرية...
    عملية الاصلاح ليست سهلة و لين تحدث فى يوم و ليلة.... بل يجب التخطيط لها لاجيال قادمة

    و هذا احدد التخلف الفكرى الذى نشاهده بيننا اليوم, كلنا يريد الاصلاح فى يوم و ليلة او فى عمرنا

    بل يجب التجهيز له و بناء الاساس حتى يتسنى للجيل القادم بناءه على افضل وجه

    و من اهم اساليب الاصلاح و لنكن واقعيين فى التجهيز و عدم تهميش واقع الحكم الذى نعيشه

    البناء الاقتصادى هو المحرك الاساسى لعملية الاصلاح
    الانخراط فى الصناعة و الاستقلال من هيمنة الغرب التجارية هى اول خطوة نحو الاصلاح و الاستقلال

    و نشاهد ايران كمثال على ذلك و كيف الغرب يحاربها بكل شراسة حتى لا تخرج من هيمنتها

    و اؤكد كلامى بان عصرنا محكوم بالاقتصاد العالمى و الهيمنة و السيطرة اقتصادية 100% فلم يعد هناك دور حقيقى للهيمنة العسكرية و الاستعمار, بل تحول الاستعمار بشكل غير مباشر تحت جناح الهيمنة التجارية اى الاقتصادية.

    و هذا احد الطرق الاصلاحية و تعتبر الاساس

    و منها نستطيع الانطلاق للاصلاح السياسى و تغليب المصلحة الشعبية على المصلحة الخاصة
    و اقامة مجلس شورى ( دمقراطى) يحمى القوة الاقتصادية و يمارس الشريعة الاسلامية


    و لكل حدث حديث

    فى امان الله

  7. #7
    التسجيل
    19-02-2006
    الدولة
    Q8
    المشاركات
    14,291

    رد: (جَـعْجَـعَ) وأخــواتهــا

    الاحتساب على المغلوب امره العبد المأمور لا يسمى احتساب مع احترامي

    اذا ترك الشريف يلعب كما يشاء واقيمت الحدود على الضعفاء

    عندها لن يكون هناك اصلاح لا داخلي ولا خارجي

    ولن يتبعك احد بل ستبصح كالمنافق عند بعضهم

    وهذا هو سبب زوال من قبلنا يامنيب يتركون الشريف ويصبحون شرفاء على الضعيف

    اما الإصلاح السياسي وكلامك فيه

    مع احترامي وبإختصار

    لا توجد سياسة عندنا اصلا ولن يحدث اصلاح

    فدولنا ضعيييييييييييييييييييفه جدا

    ولا نملك اي شيء

    مجرد نفط في نفط وعند انتهاء النفط الكل بيهاجر والله أعلم

    ودولنا ضعيفه لأنها ليست قائمه بالشعوب بل بالأشخاص

    فالدول القويه تخاطب اشخاص لا تخاطب دول

    على عكس الدول القويه الاخرى القائمه على ارادة الشعوب

    وصناع القرار عندهم ليسوا بعدد الأصابع مثل ما عندنا

    تستطيع ان تشاهد الفيديو الذي في توقيعي يتكلمون عن هذه المسأله ويفصلونها

    وستجد اجوبه كثيره ...

    انتهى الكلام

    سلاااام

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •