احتاج توضيح من فريق التواصل بخصوص هاذا السجين
http://www.homaidanalturki.com/index.cfm
احتاج توضيح من فريق التواصل بخصوص هاذا السجين
http://www.homaidanalturki.com/index.cfm
في حين أنك تعتقد أن العنف هو الحل الوحيد للفلسطينيين للحصول على دولة، إلا أن التاريخ والأحداث المعاصرة تثبت عكس ذلك. عقود من العنف لم تزود الفلسطينيين بدونم واحد من الأراضي. المفاوضات هي الوسيلة الوحيدة لجلب دولة لهم. فلقد تمكن الفلسطينيين من إقامة سلطة حاكمة من خلال اتفاقات أوسلو. كما تمكنت مصر من استعادة السيناء من خلال المفاوضات. وللمضي قدماً، فإن إقامة دولة فلسطينية للشعب الفلسطيني لن تتم إلا من خلال إطار شرعي معترف به دولياً كما تنص عليه خارطة الطريق.
العنف لن يؤدي إلا إلى إطالة حالة أبدية من المعاناة والخسائر للشعب الفلسطيني.
اصلا من كان يظن ان انتخاب اوباما قد يزيد الضغط على اسرائيل امريكا يحكمها اللوبي اليهودي وحتى لو كان الرئيس اوباما بل حتى لو كان االرئيس مسلماهذا لن يغير من سياسات واشطن ابدا
يتضح من التاريخ أن الولايات المتحدة لم تخلق دولة اسرائيل. وبعد قولي لذلك، فنحن في الواقع نقر بأن الضفة الغربية وقطاع غزة هي أراضي محتلة، وندعو إلى إنهاء الاحتلال الذي بدأ عام 1967. كما تؤيد الولايات المتحدة تطبيق وتنفيذ خارطة الطريق – المرسومة من قبل اللجنة الرباعية – والتي تنص على إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة كاملة على أساس حدود عام 1967 والتي تمثل خطوط أساسية للعمل. وتم الاتفاق على ذلك من قبل الإسرائيليين والفلسطينيين واللجنة الرباعية والمجتمع الدولي. لن تكون دولة إسرائيل وحدها هي التي تحدد حدود الدولة الفلسطينينة المستقبلية.
يرجى أن تضع في الاعتبار أن المبادرة العربية تدعو أيضا إلى إقامة دولة فلسطينية على أساس حدود عام 1967. تمت الموافقة على هذه المبادرة بالإجماع من قبل أعضاء جامعة الدول العربية، والتي نحن في الواقع نحترمها ونؤمن بأنها مبادرة مهمّة جدا أيضا. وأخيرا، يجب أن تدرك أنه قد تم التوصل من قبل إلى سلام بين أعداء سابقين. ونحن نعلم جيدا أن لا أحد يملك الحق في محو وطمس الطرف الآخر. إن كل من الشعب الفلسطيني والإسرائيلي يعرف ذلك جيدا.
من الغباء إدراج التاريخ .. لانه تحرير وإستقلال اغلبية الدول اتى بالعنف , بل في التاريخ الإسلامي لما تسلطت الحملات الصليبية والغزو المغولي لم يكن الحل الا بالعنف , لم تنفع معهادات سلام ولا بطيخفي حين أنك تعتقد أن العنف هو الحل الوحيد للفلسطينيين للحصول على دولة، إلا أن التاريخ والأحداث المعاصرة تثبت عكس ذلك. عقود من العنف لم تزود الفلسطينيين بدونم واحد من الأراضي. المفاوضات هي الوسيلة الوحيدة لجلب دولة لهم. فلقد تمكن الفلسطينيين من إقامة سلطة حاكمة من خلال اتفاقات أوسلو. كما تمكنت مصر من استعادة السيناء من خلال المفاوضات. وللمضي قدماً، فإن إقامة دولة فلسطينية للشعب الفلسطيني لن تتم إلا من خلال إطار شرعي معترف به دولياً كما تنص عليه خارطة الطريق.
العنف لن يؤدي إلا إلى إطالة حالة أبدية من المعاناة والخسائر للشعب الفلسطيني.
فليست لأسرائيل شرعية على ارض فلسطين ثم ماهو إستناد مجلس الامن والامم الملحدة حول قرارهم بشرعية إسرائيل في ارض فلسطين ؟ ونضحك هنا حول حديث اللوب الصهيوني في الإدارة الامريكية لما تحركت تركيا إتجاه فلسطين واثارو قضية مذبحة الارمن وبل وصلت أيدهم الى البشير بسبب مذابح دارفور
انتم اهل العدل والبطيخ ؟ فلماذا لا تذكرو مذابح قانا ودارياسين من الغباء الإحتكام الى هيئة الامم الملحدة , تلك الامم فقط تخدم مصالح القوى العظمى
ثم إتفاقية أوسلو التي ان لم تخني الذاكرة تم توقيعها بعد مؤتمر مدريد .. حقق مصالح الامريكان واليهود بشكل كبير وانا اعتبرها مثل مشروع " الصحوات " في العراق .. فأصبحت المجلس الفلسطيني او الحكومة الفلسطينية المزعومة تمسك كل شخص من جماعة الجهاد وجماعة حماس
وبالفعل صار إقتتال داخلي وخفت حدة العمليات على إسرائيل بسبب تلك الإتفاقيات السقيمة امثال اتفاقية كامب ديفيد وإتفاقية أوسلو و معاهدة وادي عربة المخزية
ثم أذكري اتفاقية أوسلو ونقاطها خل تظهر النقاط واضحة لزوار ولأعضاء الكرام
هاذا ما اعلمهُ والله اعلم
حميدان التركي أدين بارتكاب جرائم مختلفة، ومنها: الاتصال الجنسي غير المشروع والسرقة كما تعرّفها القوانين الأمريكية وهذه الجريمتان يعاقب عليهما القانون، فتمت محاكمته وإدانته وقد أتيحت له فرصة كاملة غير منقوصة في الدفاع عن نفسه وحصل على محامي دفاع. سأذكركم بعشرات الآلاف من المواطنين السعوديين الذين درسوا أو لا زالوا يدرسون في الولايات المتحدة بدون أن يصيبهم حادث يذكر.
بموجب النظام القضائي الأمريكي، يفترض أن أي مشتبه به هو بريء حتى تثبت الأدلة أنه مذنب. وبذلك، فلقد تم محاكمة حميدان التركي في محاكمة عادلة وأثبتت الأدلة أنه مذنب بارتكاب الجرائم التي تم محاكمته عليها.وكذلك، رفعت القضية أمام محاكم استئناف متعددة والتي جميعها أيّدت الحكم.
الظريف في الحوار معك أنك تقولين الحقيقة و انتي لا تدري
فتقولين الولايات المتحدة لم تخلق اسرائيل تعترفين أن الكيان الصهيوني خلقتها بريطانيا و اليهود في وطننا المسلم فلسطين
فقبل ما أقفز للنقاط و ندخل في مجادلات
هل تعترفي و تقرين أن الكيان الصهيوني لم يكن موجود قبل عام 1948 فلتعترفي بذالك فان قلنا نحن الفلسطينين أن لنا الحق بمحو الكيان الصهيوني فصدقيني لنا الحق بذالك
و أنت بقرارة نفسك مؤمن بذالك
و لكن السؤال حسب كلامك تقولين الولايات المتحدة لم تخلق اسرائيل اذا من خلقها يا فريق التواصل ..؟
هل أسئلتي صعبة لدرجة يصعب معها استمرارك في مهنتك ككاتب في الانترنت للقيادة المركزية الامريكية ؟؟؟؟؟
أسأل الله أن يهديك للاسلام
الله الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبرالخالق البارئ المصور الغفار القهار الوهاب الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط
الدعاء الدعاء لاخواننا في العراق اضغط هنا و ادعوا لهم لا تبخل بالدعاء لهم
-لمن يدعو للتقريب موضوع شامل لفضح الروافض تماماً بالصور والأدلة-
الى كل عضو أخطأت في حقه
مفاوضات بمباركة امريكا واوروبافي حين أنك تعتقد أن العنف هو الحل الوحيد للفلسطينيين للحصول على دولة، إلا أن التاريخ والأحداث المعاصرة تثبت عكس ذلك. عقود من العنف لم تزود الفلسطينيين بدونم واحد من الأراضي. المفاوضات هي الوسيلة الوحيدة لجلب دولة لهم. فلقد تمكن الفلسطينيين من إقامة سلطة حاكمة من خلال اتفاقات أوسلو. كما تمكنت مصر من استعادة السيناء من خلال المفاوضات. وللمضي قدماً، فإن إقامة دولة فلسطينية للشعب الفلسطيني لن تتم إلا من خلال إطار شرعي معترف به دولياً كما تنص عليه خارطة الطريق.
العنف لن يؤدي إلا إلى إطالة حالة أبدية من المعاناة والخسائر للشعب الفلسطيني.
اكيد نتيجتها لصالحهم
مثل معاهدة كامب ديفيد
اذا صارت مفاوضات بين اسرائيل وفلسطين حول الاستيطان والاراضي الفلسطينية التي لابد من ارجاعها
فلسطين ستطلب اراضيها
تعارض اسرائيل لان هدفها الاول طرد العرب كلهم من بلادهم فلسطين
ثم تستخدم امريكا حق الفيتو كما استخدمته عند غزو العراق لمساعدة اسرائيل
والنتيجة تدمير الاثار الفلسطينية والاسلامية هناك وبناء متاحف بحلة جديدة يعني سياسة تهويد
وهذا مثال حاصل الآن
http://www.montada.com/showthread.php?t=679925
وزيادة المستوطنات وتدمير منازل فلسطينية بحجة عدم ترخيص القانون الاسرائيلي وبناء مكانها مساكن لهم
مسرحية كل العرب حافظينها
وما راح تتغير
يعني تظنوا انه محد يعرف عن هذه الانتهاكات الوقحة غير اللي يشوفوا الحدث بعيونهم
المصلحة لاسرائيل تبقى من اولويات امريكا
ولا عزاء لسكان البلاد الاصليين
التعديل الأخير تم بواسطة عطر2 ; 06-08-2010 الساعة 01:24 AM
اسمح لي بتقديم شرح أفضل لعملية صنع القرار السياسي في الولايات المتحدة. تتم صياغة القوانين والسياسة الأمريكية من خلال عملية تتمتع بضوابط وتوازنات والتي تضمن توزيع السلطة السياسية وعدم تركزها في فرع حكومي واحد. لدى الكونغرس الدور القيادي في التشريع (إصدار القوانين) والموافقة على الميزانية. وحتى يتم تمرير قانون ما، فينبغي على أغلبية أعضاء الكونغرس أن يصوتوا على تلك المسألة المعينة، ومن ثم يوافق الرئيس ويوقع عليها. وتعتبر المحاكم الفيدرالية جهات مستقلة ولديها السلطة على أن تقرر إن كانت تلك القوانين التي وافق عليها الكونغرس أو أفعال الرئيس متوافقة مع الدستور أم لا. بشكل عام، إن نظامنا مبني على مبدأ أن أفضل طريقة لحماية الديمقراطية هي أن تكون فيها السلطة موزعة وليست مركزة بشكل مفرط في جهة أو شخص واحد.
وعلاوةً على ذلك، إن الدستور الأمريكي يضمن حرية التجمّع والمطالبة. وبذلك، فإن جماعات اللوبي أو المطالبة وهي كثيرة، لها الحق في الاجتماع بأعضاء مجلس الشيوخ والمسؤولين الحكوميين للإعراب عن اهتماماتهم واحتياجاتهم. هذه الجماعات تختلف في مطالبها، فبعضها مهتم بحماية البيئة أو القضايا الصحية وأخرى بحقوق المرأة، إلخ... وفي نهاية المطاف، الأمر متروك إلى أعضاء مجلس الشيوخ ومجلس النواب لعرض مشروع القانون المقترح من قبل أي من جماعات اللوبي أو المطالبة. بكل بساطة، إن المجال مفتوح أمام الجميع من أجل تشكيل أي نوع من جماعات اللوبي أو المطالبة. وفي الحقيقة، يوجد عدد من جماعات اللوبي العربية والمسلمة الأمريكية النشطة في الولايات المتحدة. أدرج اثنتين منها: المعهد العربي الأمريكي: http://www.aaiusa.org/ . وأيضاً اللجنة الأمريكية العربية المناهضة للتمييز والعنصرية: http://www.adc.org/
من أجل التركيز والتأكيد، سأختصر: عملية التشريع وصنع القرار في الولايات المتحدة هي عملية جماعية، وبعبارة أخرى، قبل أن يتم اتخاذ أي قرار أو تشريع أي قانون ينبغي أن يصوت في صالحه أغلبية صناع القرار والمسؤولون المنتخبون، كما أنه يخضع لمراجعة من قبل محاكم مستقلة. كل ذلك يحصل جزئياً من اجل الحيلولة دون أن تحصل جماعة واحدة على سلطات وصلاحيات اكثر من اللازم. وعلى هذا النحو، تستطيع أن ترى أن افتراضاتك حول القوانين الأمريكية هي غير صحيحة. فلا تستطيع جماعة معيّنة بمفردها - وفي هذه الحالة اليهود - أن تقوم بتغيير القوانين الأساسية وفقاً لهواها أو خدمة لأجندة سياسية ضيقة، كما يبدو أنك تعتقد.
أولا وقبل كل شيء، يبدو أنه قد التبست عليك الأمور مما يدل على عدم معرفتك بما حدث في المنطقة، بما في ذلك خلال العشرين سنة الماضية. إضافة لمعلوماتك فقط، تم التوقيع على اتفاقية وادي عربة بين الأردن وإسرائيل. لم يكن الفلسطينيون طرفا في توقيع هذه الاتفاقية.
وفيما يتعلق باتفاقية أوسلو، فتم التوقيع عليها في عام 1993 وكانت إعلانا للمبادئ التي وضعت الأساس للسلطة الفلسطينية. حاليا نحن في مرحلة تهدف إلى إجراء جهود مكثفة ومتواصلة لإقامة دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة كاملة.
من الصعب جدا أن نؤمن بأنه بعد الاعتراف المتبادل بين الإسرائيليين والفلسطينيين الذي حدث من خلال اتفاقية أوسلو، أنت تأتي للحديث عن شرعية وجود أحد الطرفين.
نحن بالفعل نعتمد على الحقائق في إدراجاتنا. وعودة الى التاريخ، قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 181 في عام 1947 دعا إلى إنهاء الانتداب البريطاني على فلسطين وتقسيم الأراضي إلى دولتين: واحدة يهودية والأخرى عربية. وأنت تعلم جيدا أن الأمم المتحدة تتألف من عدد كبير من الدول.
مع تحياتي،
فريق التواصل الالكتروني
وزارة الخارجية الأمريكية
يمثل كل من الاستقرار والسلام في الشرق الأوسط أولوية بالنسبة للسياسة الخارجية الأمريكية. وأعتقد أنك ستتفق معي في أنهما يخدمان مصالح دول المنطقة بالإضافة إلى مضالحنا نحن. هذا هو السبب في عملنا بجدية مع الأطراف لتحقيق السلام هناك. وأكرر ما قلته سابقا: وهو أننا لا نقبل بشرعية استمرار التوسع الاستيطاني ونحث على إيقافه، فهو لا يتفق مع التزام إسرائيل بموجب خارطة الطريق.
هناك فرق بين العنف وبين الحرب وبين الدفاع عن النفس والارض والشرف
فهناك احتلال ..فلسطين محتلة والمسجد الاقصى في خطر
واليهود كل شي فعلوه في المسلمين بعنف وشدة وغلظة
ولكن مادخل امريكا في منطقة العرب والمسلمين
هل العرب والمسلمين يتدخلون في شؤون امريكا
ولكن خوف بعض الحكومات الضعيفة الخائنة
تنادي بتدخل امريكا لكي تجعلها محايدة
ولكن هيهات
من المعروف أن العالم يعتمد على التعاون المتبادل، وذلك كجزء من الطبيعة البشرية. الولايات المتحدة ليست معزولة عن بقية العالم، وعليك أن تتذكري أننا من أحد الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي.
نحن نبذل قصارى جهدنا لمساعدة الطرفين على التغلب على خلافاتهم من أجل تسوية هذا الصراع المرير. وبعد قولي لذلك، تعيدنا هذه النقطة إلى سؤالك، لماذا نحن "نتدخل" في قضايا الشرق الأوسط؟ يجب أن تدركي أن دورنا ليس إلا لمساعدة الطرفين على التوصل إلى اتفاقية، في حين أن العمل الأساسي والجهود يجب أن تأتي من المنطقة نفسها. إنها تشبه إلى حد كبير حافزا لضمان رصد الاشتباكات من أجل مساعدة الطرفين على تحقيق هدفهم.
وأخيرا، نحن لا نمانع طلب المساعدة كلما صادفنا أي مسائل خطيرة. في أعقاب كاترينا في عام 2006، تلقت الولايات المتحدة مساعدات من دول أخرى، بما في ذلك بعض الدول العربية. ومؤخرا حين حدث تسرب للنفط في خليج المكسيك، والذي تم احتواءه أخيرا، كنا منفتحين تماما لأي مساعدات أو اقتراحات التي قد تساعد على احتواء المتدفق.
الله الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبرالخالق البارئ المصور الغفار القهار الوهاب الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط
الدعاء الدعاء لاخواننا في العراق اضغط هنا و ادعوا لهم لا تبخل بالدعاء لهم
-لمن يدعو للتقريب موضوع شامل لفضح الروافض تماماً بالصور والأدلة-
الى كل عضو أخطأت في حقه