هل لديكم القدوة أو الشخص الذي تعجبتم به؟وتريدون ان تكون مثله؟طبعا لديكم! وأنا أيضا مثلكم,بعد سأخبرككم من هو.
لأولل الإخبار, الشخص هو أستاذي كريم و عليم,واسمه استاذ نجيب.هو أب لالطالب اسمه شاكر.كان أستاذي يعمل كالمحاضر في إحدى المكتب المدرسي.ثم,أمه أيضا كالمحاضرة في المكتب.يسكن أستاذي في بيت واحد, ويقف فاخرا على الأرض ولاية القدح بمالزيا.وبيته بيت كبير وهديء,و مليء بالحب.يسكن مع زوجتخه المحبوبة وأولاده صالحين.إنهم مثل براد الثلج في إزالة شغل لأعمال الأستاذ.
وجدير إلى ذالك إن أستاذي هو والد مثالي,ينتبه و يهتم بتربية أولاده بإنتباه وفيرا.كان ربى أولاده بتربية الكاملة منذ صغارهم.ربىهم على أداء الصلوات الخمس بجماعة في أول الوقت.استاذ نجيب دائما ياخذ شاكر مع أخيه إلى المسجد "المتقين" لحضور كليات التعليم الدينية.و نتيجته الآن يكون من الطلاب الناجحين في مدرستهم.وصدق قال المثل العربي "أطرق الحديد ما دام حاميا".
وجدير من ذالك,إن أستاذي شخص عظيم ورائع حتى أكون متعجب و معشوق به.معه خبرات واسعة ,و ماهر, ومتدين كأنه مفتي الدين. أثناء وقت فصله,يدرّس أبناء الوطن؛دائما يلزم وجهه بابتسام و ابتسامه مثل ضياء النور؛وينور ويسرّ القلوب من الذي نظر إليه.وكلامه كلاما فاصحا,وبيانه بيانا واضحا مثل العسل في اللطف.زد على ذالك,كل فصله مليئة بالمواعيظ والحكام ونمسك منه.نصيحته مُفِيد مثل السراج في الهداية.طبعا نحبه ونشكر لإحصال الفرصة أن نتعّلم تحت إرشاده.

وقبل الختام,إنني كنت مشاهد أن كأنه المؤدب والمربي.سأكون مثله في المستقبل.وفي الختام سأخبركم سرا؛في الحقيقة أن الولد أستاذي يسمى شاكر هأنا الآن,نعم!.ولا شكا أن أستاذي هو أبي.
~شكرا~
[/SIZE]