النتائج 1 إلى 15 من 15

الموضوع: كتابي الخاص (روايات مدينة راكون الهروب اليائس)

  1. #1
    التسجيل
    12-08-2010
    الدولة
    اماراتي الحنسية سوري الأصل
    المشاركات
    280

    كتابي الخاص (روايات مدينة راكون الهروب اليائس)

    أرجو أن يعجبكم
    للتحميل
    http://www.4shared.com/account/file/.../__online.html
    روايات مدينة
    راكون
    الهروب اليائس
    الكاتب :
    أخوكم محمد














    الفصل الأول
    قريبا سوف أنتقل

    في غابات مدينة راكون عند شجرة طويلة اهتزت جذوعها من الهواء البارد لف الصمت المكان و وقف حامد أحمد أسفل الشجرة .
    حامد : ابتسم . و التقط حامد صورة لعصفور صغير ملون
    كان حامد شخصا عربيا طموحا جاء للدراسة في أمريكا تحديدا في مدينة راكون , لكنه الان قرر الذهاب إلى الغابات و الجبال خارج زحام المدينة , أراد أن يرتاح خارج المدينة بعد أن أنهى دراسته الجامعية ليصور الطبيعة فهو محب للتصوير , لكنه لم يعلم ما كان ينتظره من مغامرات بعد سنتين .
    عمل حامد كأحد المصورين لإحدى المجلات التي تهتم بالبيئة و قرر أن يعود الى بلاده بعد حادثة مدينة راكون دعونا نستعرض قصته .
    قبل سنة من حادثة القصر الفخم بدأت قصته .
    ففي كوخ جبلي صغير فتح الباب و أخذ يكلم باري صديقه المقرب الذي قرر أن يسكن معه و يعمل معه .
    حامد : باري هل لاحظت بعض الأشياء الغريبة التي تحدث هنا في الغابة ؟ تحديدا في ذلك المنزل الفخم .
    باري : نعم هناك أصوات صراخ و عواء لا أدري و لكن هناك شيء مخيف هناك .
    حامد : لا أدري و لكن إذا استمرت هذه الأحداث قريبا سوف أنتقل.
    في الصباح الباكر بعد أشهر خمس من هذا الحوار أفاق حامد و لم يجد باري و لكنه لم يكن قلقا فباري دائما ينهض باكرا و يذهب ليشم الهواء .
    خرج حامد ليبحث عن باري و لكن باري وجده و قد كان باري يلهث .
    حامد : باري أين كنت ....
    قبل أن يكمل حامد كلامه قاطعه باري قائلا :
    بسرعة ادخل الى الداخل و جهز سلاحك
    و بسرعة بعد أن أغلقوا الباب ظهر ثلاثة متحولين يحاولون كسر الباب و الدخول
    لكن حامد يحب الرماية كثيرا و هو ماهر كثيرا أبضا فقد شارك بعدة مسابقات أخرها في مدينة راكون و ربح منها سلاح ماجنوم لا يفارقه أين ما ذهب
    حامد : ما الذي يحدث من هؤلاء المجانين ؟
    باري: لا أدري لكنهم لا يريدون مصادقتنا بالطبع
    و فجأة انكسر الباب و دخل المتحولون الى المنزل لكن حامد أطلق النار على الأول في رأسه فطار رأسه و أطلق على الثاني و الثالث و انتهت المعركة
    حامد : ما الذي يحدث هل لهذا علاقة بالمنزل الفخم
    باري : لا أدري و لكني سأشتكي للشرطة
    حامد :و أنا ذاهب معك
    ارتدى حامد معطفه و ركب بالسيارة مع باري و انطلاقا نحو مركز الشرطة.















    الفصل الثاني
    سوف نبحث في الأمر

    في شوارع مدينة راكون المزدحمة كانت سيارة حامد التي يقودها باري متجهة الى مركز الشرطة .
    حامد : نريد مقابلة مدير مركز الشرطة , هناك حالة طوارئ
    هكذا قال حامد للشخص المتواجد في الاستقبال و أخذهم إلى غرفة الانتظار و ذهب
    في مكتب مدير الشرطة دخل السكرتير و قال :
    سيدي هناك شخصان يريدان مقابلتك يقولان انه حالة طوارئ
    مدير الشرطة : إنها حالة طوارئ ألا تفهم أدخلهم بسرعة
    كان هذا طبع مدير مركز الشرطة متقلب و يغضب لأسباب غريبة خصوصا إذا ذهب احد الشرطة إلى برج الساعة أو غيرها من الأماكن الكثيرة في مركز الشرطة.
    دخل حامد وباري إلى مدير مركز الشرطة و بسرعة قال المدير:
    بسرعة ما هي حالة الطوارئ ؟؟
    حامد : سيدي قبل قليل في الناحية الجبلية من المدينة قرب القصر الفخم هوجمنا من قبل أشخاص متحولين أشكالهم مخيفة و كسروا بابنا و حاولوا قتلنا!
    باري : و نحن نشك في ذلك القصر الفخم فهناك الكثير من الأشياء الغريبة هناك.
    مدير المركز : حسنا .. حسنا سوف نبحث في الأمر
    حامد : الأمر ليس قابل للبحث يجب التصرف مباشرة
    حسنا سوف نتصرف حيال هذا الموضوع و لا تقلقوا غدا لن تواجهوا أي متاعب قال المدير هذه الكلمات و انصرف حامد و باري و اختلى المدير بنفسه و أطرق يفكر
    (لقد تسترت على أعمال أمبريلا مقابل عدم تسرب بعض الأخبار عن هذا الشيء و الان وصلتني أول شكوى يبدوا أنني سوف أؤكد عليهم فالموضوع خطير جدا) خرج المدير من المركز و قال أنه مشغول .
    في هذه الأثناء كان باري يقول لحامد :
    هل حقا تريد الانتقال ؟؟
    حامد : إذا استمرت الأشياء الغريبة فسوف أضطر إلى الانتقال منع أني أحببت منزلي في منطقة أركولاي و تعلقت بها .
    بعد نصف سنة يبدوا أن مدير الشرطة عمل عملا طيبا
    هكذا قال باري بعد نصف سنة اختلفت كثيرا عن الأشهر التي كانت قبلها
    حامد : صحيح يبدو أننا لن ننتقل .
    مرت الأيام و توالت و رجعت الأحداث الغريبة
    و الاختفاء و بدأ الناس بأخذ احتياطاتهم .


















    الفصل الثالث
    أمبريلا وراء كل شيء
    قبل يومان من حادثة غابات أركولاي و القصر الفخم حدث شيء عجيب
    أفاق حامد في الصباح الباكر على هدوء عجيب امتد ليس فقط الى الكوخ و لكن الغابة كلها كانت ساكنة .
    لم يكون هناك أي عصفور ليزقزق و لا يوجد أي صوت من أصوات المخلوقات التي تعيش في الغابة .
    كان الأمر مخيفا و غريبا و باري لم يكن موجودا ويبدوا أن باري لم يأخذ مسدسه الخاص أيضا
    حامد : هناك شيء غريب جدا اليوم صحيح أننا كنا نعاني من الأشياء الغريبة في آخر فترة و قررنا الانتقال إلى شقة جديدة غدا و لكن إذا أراد توديع المكان على الأقل فليأخذ مسدسه.
    أخذ حامد مسدس باري و بعض الذخيرة .
    حامد في نفسه : يجب أن أجدد ترخيص سلاحي
    بحث حامد في الأماكن التي يفضلها باري و أخيرا وصل إلى المكان المفضل لديه
    حامد : آآآآآه , أين أنت يا باري و من ثم سمع صوت كلب متوحش
    نظر حامد إلى خلفه و وجد الكلب الذي يستعد للهجوم وجه حامد السلاح نحوه
    و قال مستهزئا : تعال يا ولد
    عوا الكلب و أخذ يركض متجها نحو حامد و لكن ثلاث رصاصات من مسدس باري في دماغه اكتفت في مقتله
    و بسرعة ظهر كلب آخر و قبل أن يطلق حامد النار ظهر كلب آخر و هجم عليه و لكن حامد أطلق عليه رصاصة و ركض حامد محاولا الهرب لكن الكلاب المتوحشة كانت أسرع منه و حاول أحدها أن يقفز و يعض حامد لكن حامد ابتعد عنه بحركة سريعة و أطلق أربع رصاصات في دماغه و قتله و لكن الكلب الآخر قفز نحو حامد الذي بدوره تفادى ضربته و قتله بخمس رصاصات .
    حامد و هو يلهث : اللعنة ماذا يحدث هنا سوف أذهب إلى مركز الشرطة و أبلغهم بما حصل
    و في طريقه للعودة وجد حامد صديقه باري واقعا على الأرض فساعده على النهوض و نظر باري إلى وجه حامد و تحول وجهه إلى اللون الرصاصي و كبرت عيونه و هجم على حامد
    حامد : باري ماذا تفعل ؟ لقد حولوك إلى متحول ولكن ألا تذكرني أنا صديقك
    باري : عاااا
    و هجم باري على حامد الذي بدوره قتل باري و هو حزين
    سوف أنتم لك يا باري قال حامد و ذهب إلى مركز الشرطة
    و قدم البلاغ .
    مرت الأيام و وقعت حادثة القصر الفخم , حيث ذهبت فرقة ستارز لتحقق في الأمر بعد تزايد الشكاوي و البلاغات
    و قتل العديد من فرقة ستارز و عادوا مرعوبين مما شاهدوا هناك و قاموا بإبلاغ الناس بأن أمبريلا تقوم بصناعة أسلحة بيولوجية و تهدف إلى تدمير العالم .
    و لكن لم يصدق أحد ما قالوا و قال الناس أنهم أغبياء و مجانين
    مرحبا اسمي حامد أحمد يبدو انك كريس أحد أعضاء فرقة ستارز
    أنا مهتم بمعرفة ما حصل لكم
    كريس : رجاء إذا كنت تريد الاستهزاء بي اتركني لحالي
    حامد : لا أنا جدي جدا لقد كنت ساكن في منطقة أركولاي و لاحظت و وجود المتحولين و الكلاب المتوحشة و لاحظت الكثير من الأشياء الغريبة في ذلك المنزل الفخم.
    كريس : حسنا , أمبريلا وراء كل شيء , أمبريلا تخطط لتدمير العالم و صنع أسلحة بيولوجية خطيرة عن طريق فيروسات خطيرة .
    حامد : ماذا تقول فيروسات , أسلحة بيولوجية ؟!
    كريس : نعم و لديهم مختبر أسفل ذلك المنزل الفخم أتعرفه؟
    حامد : لطالما لاحظت أن هناك شيئا غريبا في ذلك القصر
    كريس : بكل الأحوال أنا ذاهب الآن إلى أوروبا لأستكمل بحثي حول أمبريلا , شكرا لتصديقك لي , إلى اللقاء.
    حامد :إلى اللقاء
    أخذ حامد يفكر هل من المقول أن تكون أمبريلا تريد تدمير العالم كل ما أعرفه هو أن أمبريلا شركة عادية للأودية و المرطبات للجسد.
    ليس لدي وقت الآن يجب أن أستقبل إخواني
    حصل هذا الحوار مع كريس في مقهى في المطار
    و استقبل حامد إخوانه خالد ضابط كبير في الشرطة و أخته التي جاءت مع أخوها ليزوروا أخاكم
    بعد الاستقبال الحار قام حامد بأخذهم إلى منزله و تجول معهم في الغابة
    و في المنزل :-
    حامد: آسف من المفروض أن أقابلكم في ظروف أفضل لكني سوف أنتقل بعد غد
    خالد : لا بأس يا أخي العزيز , سوف نساعدك في نقلتك
    في اليوم الذي يليه قاموا بتجهيز الفرش ليتم نقله و قاموا بالتجول في المدينة التي كان
    فيها بعض الأشياء الغريبة و في اليوم التالي استأجر حامد أحد الأشخاص و معه سيارة بيك اب
    ليقوم بنقل الفرش إلى شقة و قبل المغرب بساعة أو النصف ساعة أخذ حامد مسدس باري
    و الماجنوم الخاص به و ركب السيارة ذاهبا إلى مصيره المحتوم في شقة في مدينة راكون
    هذه القصة كانت فقد مقدمات لقصته القصة الحقيقية ستبدأ من الفصل الرابع.
    تابعونا













    الفصل الرابع
    ما هذه المدينة الملعونة
    صوت هدير محرك سيارة حامد يعبر الشوارع و صولا إلى مدخل مدينة راكون من جهة الصحراء حيث هو الأقرب إلى الشقة
    و لكن فور دخول السيارة المدينة راو عددا من المتحولين و تجاوزهم حامد بصعوبة
    و وصل ليرى مشهدا محزنا أليما
    إنها أم تلف ابنيها الصغار بأيديها الحنونتين و قد حوصرت الأم بالمتحولين و عضها متحول و طفلها ذو الثلاث سنين يشد بتنورتها و يقول :
    ماما ماما
    عجبا هل هذا مشهد التهم المتحولون الأم أمام أطفالها الذين لا يعرفون شيئا و جاءهم
    مصير أمهم نفسه
    يا له من مشهد و لكن فجأة المزيد المتحولين
    يا إلهي حامد لا يستطيع العبور
    الجميع : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ
    و ارتطمت السيارة بالجدار و لكنه ارتطام صغير و لكن المتحولون حاوطوا السيارة و كادوا يفتحوا أبواب السيارة قبل أن يطلق حامد رصاصات فتحت لهم طريقا ليشقوه هروبا من الحشد الكبير .
    حامد : هيااااا بسرعة
    و عبروا بسرعة عبر حشد المتحولين و تفادوا محاولاتهم البطيئة للإمساك بهم و وصلوا إلى
    أمام متجر كيندو للأسلحة و أخذت أخت حامد تطرق الباب بشدة
    حتى قام أحدهم بفتح الباب و من ثم قفله بعد دخولهم
    خالد : (و هو يلهث ) ما الذي يجري هنا ؟ ما هذه المدينة الملعونة
    صاحب المتجر : لا أدري ما الذي حدث عندما لاحظت أن هناك شيء كانت المدينة مليئة بالمتحولين !!!
    حامد : ألا تريد الهرب
    صاحب المتجر : لا أظن, هذا المكان مخيف جدا حتى اخرج , لا أدري و لكن لن أخرج الآن
    المكان خطر جدا
    الأخت : هل تنتظر أن يأتيك الموت بتلك الطريقة البشعة ؟!
    صاحب المتجر : هذا هو خياري الوحيد
    حامد : حسنا إن كنت لا تريد مساعدة نفسك فساعدنا , كما نرى سنحتاج سلاحا و بعض الذخيرة .
    صاحب المتجر : فتشوا المتجر و خذوا بعض الذخيرة و هناك بندقية خذوها
    حامد : شكرا لك , خالد خذ هذا السلاح
    و أعطى حامد مسدس باري لأخيه خالد و أعطى أخته البندقية
    حامد : يجب أن تحذري و تأخذي احتياطاتك من هؤلاء المتحولين.
    و خرج الإخوة الثلاثة من المتجر و صاحب المتجر المكتئب
    و وجدوا حافلة صغيرة مكتوب عليها ( متجر كيندو للأسلحة ) و أخذوا منها بعض
    الذخيرة و دخلوا ملعب كرة السلة ذو الباب المفتوح و لكن اثنان من المتحولين الذين
    كانوا ميتين في الحافلة أفاقوا و لكن حامد أغلق باب الملعب و خرجوا من الباب الآخر
    ليواجهوا مصيرهم المحتوم .











    الفصل الخامس
    قوات مرتزقة أمبريلا
    قادت الطرق الأخوة الثلاثة إلى حافلة , دخلوها ليجدوا عدد كبير من المتحولين
    صرخ حامد : اخرجوا من الحافلة !
    خرج الأخوة من الحافلة
    خالد : إلى أين سنذهب ؟! المكان مغلق بسبب هذه الحافلة إلى أين سنذهب ؟؟
    حامد : لا تقلق , لا بد أن يكون هناك طريق .
    و فجأة سمع الإخوة أصوات المتحولين , يا إلهي إنها مجموعة كبيرة من المتحولين
    الأخت : يا إلهي , إلى أين سنذهب ؟؟
    حامد الذي نظر إلى الحافلة إلى الحافلة ثم إلى أسفل الحافلة
    حامد : بسرعة !! ازحفوا أسفل الحافلة .
    انبطح خالد و زحف و من ثم زحفت الأخت و حامد لخرجوا من الجهة الأخرى
    من الحافلة في شارع صغير تقدموا إل الأمام حتى وصلوا إلى مختلف طرق
    على اليمين كان هناك مجموعة من المتحولين
    خالد : بسرعة !! إلى اليسار
    انطلق الإخوة إلى الجهة اليسرى مسرعين كان هناك منعطف إلى اليسار مليء
    بالمتحولين و كان أمامهم ممر ضيق مليء بالمتاجر على الجهتين
    ركضوا مسرعين إلى الممر الضيق ليجدوا نهاية الطريق
    كانت جميع المتاجر مغلقة و مكسرة ما عدا واحد يعمل نوره
    حامد : بسرعة ! هناك
    جرى الإخوة مسرعين
    خالد : الباب مغلق بإحكام
    حامد : لا بد أن هناك شخصا بداخل سأغطيك , أطرق على الباب بكل قوتك !!
    طاخ طاخ طاخ
    أصوات الرصاص من الماجنوم و البندقية يختلط مع صوت طرق الباب ليحدث ضجة كبيرة.
    خالد : هل من أحد ؟ رجاء افتحوا الباب
    فتح أحد الأشخاص الباب , كان هذا الشخص يرتدي ملابس عليها شعار أمبريلا
    ؟؟؟؟ : بسرعة ! ادخلوا !
    دخل خالد و من ثم الأخت و حامد .
    و من ثم الغلق ذلك الشخص الباب و قفله بإحكام.
    ؟؟؟؟؟؟ : هل أنتم بخير ؟
    حامد : نعم , شكرا لك , لقد أنقذتنا , بالمناسبة أنا حامد و هذا أخي خالد و هذه أختي
    في الداخل كان هناك عدد من الأشخاص يرتدون نفس الزى
    ؟؟؟؟؟ : لا شكر على واجب , نحن قوات المرتزقة الخاصة بأمبريلا
    أنا المسئول هنا اسمي نيكولاي و هذا كارلوس , ميكايل , جايمس , توماس , سايمون و ألبرت
    حسنا كارلوس و توماس تعرفان مهمتكما جيدا , ابحثوا عن الناجين في منطقة المطعم و المكتب الصحفي .
    كارلوس و توماس : نعم سيدي و خرج الاثنان من الباب الخلفي الأيسر
    حامد : نيكولاي , نحن في حاجة إلى ذخيرة
    نيكولاي : يبدوا أنك تستخدم سلاح الماجنوم , اجعل هذا السلاح للقضاء على وحوش أقوى
    خذ هذا , إنه مسدسي الخاص و معه بعض الذخيرة هذا أكثر شيء يمكن ان أعطيك اياه
    حامد : شكرا لك
    نيكولاي : لا شكر على واجب , حسنا شباب لن نجلس هنا ننتظر الموت علينا التحرك
    أنا و سايمون و ألبرت سنخرج من الباب الأيمن للبحث عن الناجين أو شيء نحتاجه حتى نحرك القطار أما عن جايمس و ميكايل عليكم أن تقودوا حامد و إخوانه إلى القطار
    فهو ......
    انكسرت واجهة المحل و دخل المتحولون و انقضوا على ألبرت و أكلوه
    ميكايل : يا رجال أطلقوا النار.

    الفصل السادس
    الطريق إلى القطار
    رصاص في كل مكان , ألبرت مات لا محالة لقد أكله المتحولون
    كان نيكولاي يطلق النار و ميكايل و سايمون و جايمس يطلقون النار برشاشتهم و حامد
    يطلق النار بمسدس نيكولاي و خالد يستخدم مسدس باري و أختهم واقفة خلف خالد
    نيكولاي : ارجعوا إلى الوراء !
    خرج الجميع من المخرج الأيسر ليجدوا مجموعة جديدة من المتحولين
    (يا إلهي لقد حوصر ميكايل) صرخ سايمون و رمى قنبلة
    سايمون : ميكايل احذر !!
    حاول ميكايل الابتعاد لكنه أصيب إصابة في كتفه الأيمن
    سايمون : ميكايل !!!!!
    و لكن سايمون لم يكن منتبه أيضا
    جايمس : سايمون !!! وراءك !!!
    التفت سايمون إلى الوراء ليقفز عليه ثلاثة متحولين و يأكلوه
    جايمس : سايمون !! لا !!
    نيكولاي : جايمس سنغطيك بسرعة , ساعد ميكايل !
    أطلق كل من حامد و خالد و نيكولاي و الأخت النار على المتحولين قبل أن يصلوا لجايمس الذي بدوره وصل إلى ميكايل المصاب و ساعده على النهوض و ركض مبتعدا إلى جهة نيكولاي و حامد و خالد
    جايمس : أطلقوا النار !
    حامد : بسرعة ! إلى ذلك الممر !
    ركض خالد و حامد و نيكولاي و الأخت نحو الممر الذي يكمن في نهايته باب
    و تناوب خالد و حامد و نيكولاي إطلاق النار إلى أن وصلت الأخت إلى الباب و فتحته
    و دخل جايمس و ميكايل الباب و من بعدهم خالد و حامد و نيكولاي
    و أغلقوا الباب و قفلوه
    نيكولاي : لن يصمد الباب كثيرا , سأذهب للبحث عن الناجين و أنتم
    اذهبوا مع ميكايل و جايمس إلى القطار
    حامد :حسنا
    و خرجوا من الباب الخلفي و انطلقوا إلى الشارع و واجهوا العديد من المتحولين
    و عبروهم ليصلوا إلى مفترق طرق .
    حيث كان أمامهم مستشفى تابع لأمبريلا و على اليمين و اليسار مجموعة كبيرة
    من المتحولين فاضطروا إلى دخول المستشفى .
    ليقفلوا الباب خلفهم و يجدوا أمامهم ثلاث ممرات ينتهون بباب واحد , يحتاج هذا الباب
    إلى بطاقتين إلكترونيتين حتى يفتح
    فقرروا أن يتفرقوا :-
    حامد للمر الأيمن
    خالد و أخته للمر الأيسر
    جايمس و المصاب ميكايل إلى الممر المتوسط
    ذهب حامد إلى الممر الأيمن ليجد غرفتين الأولى احتاجت مفتاحا و كان مكتوب عليها
    مخزن الأسلحة فدخل حامد إلى الغرفة الأخرى و التي كانت غرفة تمريض ليفتش جثث
    الدكاترة المنتثرة و يجد إحدى بطاقة إلكترونية و من ثم يفتش الغرفة جيدا ليجد مفتاح
    الغرفة الأخرى و يذهب نحوها و يفتحها ليجد أنها مخزن أسلحة
    حامد يفكر : (غريب مخزن أسلحة في مستشفى ! عجيب ! )
    و أخذ حقيبة أسلحة وجدها في الغرفة و وضع فيها رشاشين و ذخيرة كثيرة
    و قاذف صواريخ .
    خرج حامد متجها إلى الباب في نهاية الممر و فجأة ظهر له وحش زهري اللون
    لسانه طويل و أسنانه حادة , لديه مخالب أيضا و أطلق الوحش لسانه تجاه حامد
    لكنه تفاداه و أطلق عليه النار من مسدس نيكولاي لكنه لم يتأثر
    تذكر حامد كلام نيكولاي له و أخرج الماجنوم من حقيبته و أطلق رصاصة
    واحدة اكتفت في مقتل الوحش الملعون و ذهب حامد إلى الباب في نهاية الممر.
    في الممر الأيسر دخل خالد و أخته عدة غرف و فتشوها و لكنها
    كنت غرف طبية عادية لم يكن هناك أي شيء غريب حتى
    دخلوا غرفة كبيرة و فجأة هاجمهم مخلوق عجيب سريع بمخالب حادة
    تفادى خالد ضربت الوحش و أطلق عليه النار لكنه لم يتأثر و هجم
    على خالد مرة أخرى و لكن خالد قفز بعيدا و ركض الوحش نحو
    الأخت التي أطلق رصاصتين من بندقيتها ليموت الوحش , أكمل الأخوان
    طريقهما , لقد كان هناك العديد من الجثث في الأرض فتشت الأخت الغرفة لتجد البطاقة
    و عندما أمسكت الأخت بالبطاقة أفاقت الجثث و هاجموا خالد الذي قام توزيع رصاصات في
    ركن المكان اخترقت أجسام المتحولين و عبر الأخوان بصعوبة إلى خارج الغرفة
    و اتجهوا إلى نهاية الممر عند الباب ليجدوا حامد .
    حامد : لقد وجدت إحدى البطاقات , ماذا وجدتم أنتم
    خالد : لقد وجدنا بطاقة أخرى , لكن أين ميكايل و جايمس ؟
    و ما هذا الذي على ظهرك
    حامد : إنها حقيبة ملأتها بالأسلحة لقد وجدت مخزن أسلحة
    هنا , شيء غريب أليس كذلك ؟ خذ هذا الرشاش و أعطني المسدس على كل حال.
    خالد : نعم غريب , هيا نبحث على جايمس
    ذهب الأخوة إلى الممر الذي كان يبحث فيه جايمس و فتشوا الغرف
    ليجدوا جايمس محاصرا بالمتحولين
    و قام الأخوة بحماية جايمس
    حامد : لا بد أن رأس هو نقطة ضعفهم , جايمس أطلق النار على رؤوسهم
    و بدأ حامد , خالد , الأخت و جايمس إطلاق النار نحو رؤوس المتحولين
    و بالفعل كان كلام حامد صحيحا .
    عبر جايمس بصعوبة بين المتحولين و خرج من الغرفة مع الإخوة الثلاثة
    جايمس :هل عثرتم على البطاقتين ؟
    حامد : نعم , هيا نفتح الباب
    و في الطريق إلى نهاية الممر
    جايمس : من أين حصلتم على هذه الأسلحة ؟؟
    حامد : لقد وجدنا مخزن أسلحة هنا ! هل تصدق ؟
    جايمس : مخزن أسلحة في مستشفى , غريب !
    فتح الإخوة و جايمس و ميكايل الباب و صوبوا أسلحتهم متأهبين لأي خطر
    جايمس : المنطقة آمنة , حسنا فليبحث أحدكم عن المخرج
    كان ما وراء الباب مختبر غريب فيه أنواع من المخلوقات في أنابيب
    منها المخلوقات التي هاجمت حامد و خالد و أخته ( ذو اللسان الطويل و السريع ذو المخالب )
    و كان هناك العديد من معدات الاختبارات لا بد أنه مختبر للفيروسات
    لاحظ خالد حركة غريبة و فجأة ظهر له وحش عملاق لديه مخالب كبيرة جدا
    و حاول ضرب خالد الذي قفز إلى الوراء متفاديا الضربة
    و أطلق عليه أطنان من الرصاص الذي لم يؤثر فيه
    فقام حامد بإطلاق النار من الماجنوم الخاص به فهو سلاح قوي جدا
    و لكن الوحش لم يتأثر كثيرا و حاول ضرب حامد الذي قفز بعيدا
    و أخرج من حقيبته قاذف الصواريخ و أطلق صاروخين أوديا بحياة الوحش المخيف
    و فجأة سمعوا صوتا غريبا : تيت تيت تيت
    يا إلهي إنها قنبلة موقوتة صرخ جايمس
    حامد : اهربوا !!!
    و قبل أن يركض حامد التقط بعض الملفات من الغرفة و ركض وراء إخوته
    بينما كان جايمس و ميكايل الذي تحسن نسبيا يركضان أيضا حتى وصلوا إلى
    ممر أيضا يوجد فيه قنبلة أخرى و وجدوا في نهاية الممر المخرج
    ركضوا مسرعين و خرجوا من المخرج
    اختبئ الإخوة وراء شاحنة على اليمين و احتمى جايمس و ميكايل وراء سيارة على الجهة
    اليسرى من المخرج .
    و انفجر المستشفى و المختبرات التي بداخله بصوت مدوي
    اتجه الإخوة إلى مكان جايمس و ميكايل فخرجت لهم مجموعة من المتحولين
    صرخ جايمس : يجب أن تفترق , حاولوا الوصول إلى برج الساعة
    و دق الجرس لتأتيكم مروحية أو اذهبوا إلى حديقة مدينة راكون إلى المصنع القديم
    هناك , سوف تجدون بعض المروحيات للهروب
    حامد : حسنا , هيا اهربوا من المتحولين
    ركض الإخوة إلى الوراء ليجدوا عدة أبواب هناك كلهم مغلقين ما عدا واحد فدخلوه مسرعين
    و قاموا بقفل الباب وراءهم بإحكام .
    حامد : لن يصمد الباب كثيرا , لا بد أننا قريبون من مركز الشرطة
    كانت الغرفة التي دخلوها مكتبة
    قال حامد : لنخرج بسرعة و عندما خرجوا وجدوا أنفسهم تحت لوحة
    مكتوب عليها books
    أمام مركز الشرطة و يا إلهي
    تابعونا.....








    الفصل السابع
    أين أنت يا برج الساعة
    وجد الإخوة ثلاثة شخصا جريحا يمشي بصعوبة , يلاحقه وحش عملاق
    دخل الشخص الجريح بوابة مركز الشرطة ليجد امرأة
    الشخص الجريح : جيل
    جيل : براد
    و فجأة دخل المسخ العملاق إلى مركز الشرطة و أمسك بالشخص الجريح
    و أدخل في جسمه خراطيم طويلة أو لا أدري نوع من المخالب
    و صرخ الوحش : ستااااااااااااااارز
    و هجم على جيل التي تفادت ضربته و دخلت مركز الشرطة و أخذ المسخ
    يطرق على الباب محاولا خلعه أو كسره
    لكن لا جدوى فالباب مغلق بإحكام .
    أخذ المسخ جولة حول المركز في هذه الأثناء ركض الإخوة باحثين عن باب للخروج
    فوجدوا أنفسهم محتارين و بطريقة عجيبة بعد قفزهم من إحدى واجهات المتاجر عبر الإخوة
    إلى الجهة الأخرى
    و قادتهم الطرق إلى موقف سيارات كبير واجهوا فيه الكلاب المتوحشة
    فقتلوا بعضها و هربوا من الآخر و خرجوا
    يا إلهي إنها سيارة مفتوح بابها و أيضا بحالة سليمة
    ركبها حامد و فتح أبوابها فدخل إخوته إليها
    وصل حامد فيوزات السيارة فعملت السيارة و بدأ الإخوة بحثهم
    عن طريق إلى برج الساعة و لكن أغلب الطرق مغلقة إما بالسيارات
    التي تسد الطريق أو المتحولين و الوحوش
    و بعد ساعتين من البحث المتواصل اسطاعوا العبور إلى برج الساعة .

    الفصل الثامن
    حديقة راكون
    وصل الإخوة إلى برج الساعة بعد عناء و بحث طويل.
    و فجأة سمعوا صوت جرس برج الساعة وقفت سيارتهم أمام ساحة برج الساعة
    ليشاهدوا هذا المشهد العجيب :-
    خرجت نفس المرأة ( جيل ) من البناء فرحة
    و ظهرت في السماء مروحية من العدم
    و كم بدت جيل سعيدة و فرحة و لكن فرحتها لم تدم كثيرا
    هذه هي لحظة الفرحة العناء و التعب لقد نجوا أخيرا
    و لكن قذيفة أطلقها الوحش اللعين نفسه دمرت المروحية
    و دمر معها آخر أمل للنجاة و من ثم بدأت معركة بين جيل و الوحش
    و فجأة أصيبت جيل بالفايروس كما يبدوا بعد أن ضربها الوحش
    و لكن شخصا تدخل فجأة , مهلا , أليس هذا كارلوس ذلك الشخص من قوات المرتزقة الخاصة
    بأمبريلا , قام كارلوس بإطلاق الكثير من الرصاص من رشاشه لكن الوحش لم يتأثر
    و أطلق قذيفة أخرى من قاذف الصواريخ جاءت وراء كارلوس ففقد كارلوس الوعي لمدة
    و بعدها حصلت معركة أخرى بين جيل و الوحش انتهت باحتراق الوحش
    و فقدان جيل لوعيها
    بدأ اليأس يتسرب إلى قلوب الإخوة
    و لكن حامد رفض اليأس و قال :
    لا تيأسوا , لا يزال هناك أمل علينا أن نذهب إلى المصنع القديم في حديقة راكون
    خالد : نعم , يوجد أمل فلنتحرك
    حامد ( في سره ) : بسم الله توكلت على الله و لا حول ولا قوة إلا بالله
    ( نعم حامد مسلم عربي لم يكن ليتخلى عن ذكر الله في نفس هذه المواقف)
    قاد حامد السيارة نحو الحديقة لكن مجموعة من المتحولين وقفت أمامهم
    خالد : هيا فلننزل و نتولى أمرهم
    حامد : نعم , لم أعد أخشى هؤلاء المجانين و لكن تذكروا أطلقوا النار على رؤوسهم
    الأخت : حسنا
    نزل الثلاثة من السيارة و أخذوا يطلقون النار على المتحولين و بسهولة و مرونة
    عبروا من خلالهم إلى الحديقة و لكن الباب كان مقفل فساعد الإخوة بعضهم لتسلق الباب
    و أول من دخل الحديقة كان حامد ليوجه مجموعة من المخلوقات السريعة
    ذات المخلب و يقتل ثلاثة منهم
    و من ثم نزلت الأخت و بعدها تسلق خالد الباب إلى الحديقة .
    و عبروا ليجدوا بابين انطلقوا من الباب الأيسر ليجدوا أمامهم أعمال صيانة و
    بركة مياه اصطناعية فقاموا بفتح البالوعة و بذلك أصبحت البركة جافة
    ليجدوا فيها فتحة مجاري فنزلوا ليجدوا بعض الديدان المقززة عبوها إلى
    الناحية الأخرى و صعدوا السلم ليخرجوا إلى مقبرة يا إلهي المكان مرعب هنا
    و لكن خيارهم الوحيد هو التوجه إلى ذلك الكوخ في نهاية المقبرة عبر الإخوة
    متوجهين إلى الكوخ و فجأة خرجت يد من القبر و أمسكت بلأخت فقام خالد بإطلاق النار
    على اليد لترجع إلى قبرها و عندها وصلوا إلى الكوخ ودخلوه .
    ؟؟؟؟؟ : من أنتم ؟
    حامد : لا تطلق النار نحن بشر
    ؟؟؟؟ : آآآه , آسف ظننتكم من المتحولين على كل حال اسمي جوزيف , أحد المراقبين
    لقوات المرتزقة الخاصة بأمبريلا
    حامد : أنا , حامد و هذا أخي خالد و هذه أختي و قد رافقنا قوات المرتزقة بأمبريلا
    و لقد دمرت المروحية التي عند برج الساعة نحن الآن نبحث عن المصنع القديم لنجد طريقة هروب من المدينة
    جوزيف : أنا ذاهب الآن إلى هناك, لكن الباب مغلق و لكن هناك طريق سري يقودنا إلى المصنع القديم , يوجد هناك مروحية تنتظرنا , لقد تلقيت اتصالا قبل قليل يقول لي ان المدينة سوف تمحى من الخريطة عند الفجر يجب أن نتحرك بسرعة
    الفصل التاسع
    المصنع القديم
    عاد بنا جوزيف إلى المقبرة و ذهب إلى بقعة في المقبرة عندها حفر حفرة صغيرة
    لنجد بابا خشبيا صغيرا يفتح إلى أعلى , فتحه جوزيف و نزلنا
    كان هناك نفق طويل يقودنا إلى باب فتحنا الباب ليجد الإخوة أنفسهم تحت جسر
    و بسرعة تبعنا جوزيف و وصلنا إلى سلم قادنا إلى أعلى
    وصلنا إلى المصنع القديم و تبعنا جوزيف حتى وصلنا إلى غرفة
    وجدنا هناك العديد من الوحوش ذات اللسان الطويل لكن يبدو أنها مطورة
    تخلصنا منها و عبرنا وراء جوزيف الذي فتح كل الأبواب عن طريق
    بطاقة أمبريلا الخاصة و بسرعة دخلنا غرفة ضيقة وجدنا فيها العديد
    من المتحولين و تخلصنا منهم بسهولة .
    أخيرا , وصلنا إلى غرفة يوجد فيها جهاز راديو
    أجرى جوزيف اتصالا سريعا
    جوزيف : هنا جوزيف , أنا في المصنع القديم أين أنتم
    ؟؟؟؟؟ : شششش , قابلنا في الساحة الخلفية
    جوزيف : علم
    قادنا جوزيف و تبعناه بسرعة و فجأة ظهرت لنا مجموعة من الوحوش ذات اللسان
    جوزيف : كلوا هذا أيها الأغبياء !!
    تخلصنا من الوحوش بصعوبة و عبرنا إلى الساحة
    حيث كانت المروحية تحط في الساحة .




    الفصل العاشر و الأخير
    الهروب الأخير
    المروحية ستحط قريبا , و لكن ظهرت لهم مجموعة كبيرة من المتحولين
    أخرج حامد من حقيبته قاذف الصواريخ
    و أطلق قذيفتين نحو الوحوش و من ثم أمسك الرشاش
    و أخذ يطلق النار بطريقة مجنونة حتى حطت وراءهم المروحية
    ركب الإخوة في المروحية بعدما تحقق حلمهم بالهروب من المدينة الملعونة
    كانت هناك بعض الفحوصات التي تنتظرهم
    و ثبت أنهم سليمون تماما من أي فيروس و بعدها عاد الإخوة إلى بلادهم
    و أخبر حامد إخوته بحقيقة أمبريلا و قرأ الملفات التي كانت بحوزته
    و التي أخذها من المختبر ليكتشف مصداقية فرقة ستارز
    و يعرف معنى الرعب و الخيبة و اليأس الحقيق
    و عاد الإخوة إلى وطنهم الغالي بعد مشقة طويلة
    ملاحظات :-
    1. لا تلهك اللعبة عن الصلاة و بر الوالدين
    2. لا يلهك كتابي هذا عن الصلاة و بر الوالدين
    3. لا تنس ذكر الله أبدا


    الكاتب : أخوكم محمد
    جميع الحقوق محفوظة
    الأخ كريس أفضل مراقب في المنتدى
    الأخ حسان باشا أفضل كاتب في المنتدى ...
    مع تحياتي ...

  2. #2
    التسجيل
    12-08-2010
    الدولة
    اماراتي الحنسية سوري الأصل
    المشاركات
    280

    رد: كتابي الخاص (روايات مدينة راكون الهروب اليائس)

    قريبا التكملة
    ملفات القصة
    أسئلة و أجوبة عن أغرب أمور القصة
    الأخ كريس أفضل مراقب في المنتدى
    الأخ حسان باشا أفضل كاتب في المنتدى ...
    مع تحياتي ...

  3. #3
    التسجيل
    25-04-2010
    المشاركات
    993

    رد: كتابي الخاص (روايات مدينة راكون الهروب اليائس)

    اخوكم محمد مشكور على الموضوع وماقصرت وماشاء الله الموضوع طويل لكن سأقرأه قريبا ان شاء الله

  4. #4
    التسجيل
    12-06-2010
    الدولة
    jordan
    المشاركات
    955

    رد: كتابي الخاص (روايات مدينة راكون الهروب اليائس)

    السلام عليكم
    شكرا اخي محمد على القصة
    ولاكن للاسف كان عليك وضع الموضوع في قسم الروايات
    على كل حال شكرا على القصة وساقراها غدا انشاء الله
    Coming soon

  5. #5
    التسجيل
    12-08-2010
    الدولة
    اماراتي الحنسية سوري الأصل
    المشاركات
    280

    رد: كتابي الخاص (روايات مدينة راكون الهروب اليائس)

    أخوي thell وين هوقسم الروايات
    أنا لا أعرف أن هناك قسم روايات
    الأخ كريس أفضل مراقب في المنتدى
    الأخ حسان باشا أفضل كاتب في المنتدى ...
    مع تحياتي ...

  6. #6
    التسجيل
    12-06-2010
    الدولة
    jordan
    المشاركات
    955

    رد: كتابي الخاص (روايات مدينة راكون الهروب اليائس)

    السلام عليكم
    تفضل اخي الرابط
    http://www.montada.com/forumdisplay.php?f=233

  7. #7
    التسجيل
    12-08-2010
    الدولة
    اماراتي الحنسية سوري الأصل
    المشاركات
    280

    رد: كتابي الخاص (روايات مدينة راكون الهروب اليائس)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة THELL مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    تفضل اخي الرابط
    http://www.montada.com/forumdisplay.php?f=233
    شكرا أخوي thell
    الأخ كريس أفضل مراقب في المنتدى
    الأخ حسان باشا أفضل كاتب في المنتدى ...
    مع تحياتي ...

  8. #8
    التسجيل
    12-06-2010
    الدولة
    jordan
    المشاركات
    955

    رد: كتابي الخاص (روايات مدينة راكون الهروب اليائس)

    لا شكر على واجب اخي وقد قرات قصتك
    فعلا قصة رائعة شكرا

  9. #9
    التسجيل
    12-08-2010
    الدولة
    اماراتي الحنسية سوري الأصل
    المشاركات
    280

    Talking رد: كتابي الخاص (روايات مدينة راكون الهروب اليائس)

    أخوي thell شكرا لمدحك قصتي
    بس أنا كنت غير راض عنها لكنك طمأنتني
    و لكن فيهابعض الثغرات سأوضحها قريبا
    و شكرا مرة أخرى
    الأخ كريس أفضل مراقب في المنتدى
    الأخ حسان باشا أفضل كاتب في المنتدى ...
    مع تحياتي ...

  10. #10
    التسجيل
    30-12-2004
    الدولة
    new zealand
    المشاركات
    1,705

    رد: كتابي الخاص (روايات مدينة راكون الهروب اليائس)

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اهلا بك اخي العزيز محمد

    القصة جميلة ولطيفة خصوصا انها تتحدث عن مدينة لن ننسى مواقفها المرعبة ابدا

    لكن هناك بعض الامور اود لفت انتباهك لها .....

    في غابات مدينة راكون (( جيد )) عند شجرة طويلة اهتزت جذوعها من الهواء البارد (( رائع !! )) لف الصمت المكان و وقف حامد أحمد أسفل الشجرة .(( مذهل !!!!! ))
    حامد : ابتسم . و التقط حامد صورة لعصفور صغير ملون
    كان حامد شخصا (( لحظة لحظة .... انتظر قليلا ... ))

    من هو حامد ؟؟ ..... كيف هي ملامحه ؟؟ .... هل هو ابيض البشرة ام اسمر البشرة ؟؟ هل هو طويل ام قصير ؟؟ .. هل .. هل ... هل .... والكثير من اسئلة هل ستستمر في الطرح

    تذكر اخي العزيز وصفك لملامح الشخص مهم جدا حتى يستطيع القارئ تخيل الشخصية كما تريده ان يتخيلها .... ولا اعتقد انك تقصد باري بورتين ... اليس كذلك ؟؟ فباري بورتين لا يموت على حد علمي بالقصة

    في الفصل الرابع كانت البداية غريبة فقد كنت اعتقد ان حامد وحده .... فانت لم تذكر عدد الاشخاص الموجودين في السيارة ... ومن هم ... كما انك اشرت فيما بعد بكلمة الاخت لشقيقة حامد ..... كان اجمل لو سميتها باسم عربي جميل مثل فاطمة او ليلى ... الخ

    باقي الاحداث رائعة وترابطها بالقصة ممتع وكأنك تخبرنا ماذا حدث قبل ان تأتي تلك الشخصيات الى المدينة حيث اغلق حامد الباب المؤدي الى ملعب كرة السلة ولكن عندما جاء ليون وكلير فيما بعد استطاعت وحوش الزومبي تحطيم الباب

    قصة ممتعة ورائعة ولكن ينقصها بعض التدقيق في وصف الشخصيات

    اتمنى لك المزيد من النجاح والتوفيق

  11. #11
    التسجيل
    31-03-2010
    المشاركات
    35

    رد: كتابي الخاص (روايات مدينة راكون الهروب اليائس)

    شكرا لك على القصة الجميلة

  12. #12
    التسجيل
    12-08-2010
    الدولة
    اماراتي الحنسية سوري الأصل
    المشاركات
    280

    Talking رد: كتابي الخاص (روايات مدينة راكون الهروب اليائس)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسـ(باشا)ـان مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اهلا بك اخي العزيز محمد

    القصة جميلة ولطيفة خصوصا انها تتحدث عن مدينة لن ننسى مواقفها المرعبة ابدا

    لكن هناك بعض الامور اود لفت انتباهك لها .....

    في غابات مدينة راكون (( جيد )) عند شجرة طويلة اهتزت جذوعها من الهواء البارد (( رائع !! )) لف الصمت المكان و وقف حامد أحمد أسفل الشجرة .(( مذهل !!!!! ))
    حامد : ابتسم . و التقط حامد صورة لعصفور صغير ملون
    كان حامد شخصا (( لحظة لحظة .... انتظر قليلا ... ))

    من هو حامد ؟؟ ..... كيف هي ملامحه ؟؟ .... هل هو ابيض البشرة ام اسمر البشرة ؟؟ هل هو طويل ام قصير ؟؟ .. هل .. هل ... هل .... والكثير من اسئلة هل ستستمر في الطرح

    تذكر اخي العزيز وصفك لملامح الشخص مهم جدا حتى يستطيع القارئ تخيل الشخصية كما تريده ان يتخيلها .... ولا اعتقد انك تقصد باري بورتين ... اليس كذلك ؟؟ فباري بورتين لا يموت على حد علمي بالقصة

    في الفصل الرابع كانت البداية غريبة فقد كنت اعتقد ان حامد وحده .... فانت لم تذكر عدد الاشخاص الموجودين في السيارة ... ومن هم ... كما انك اشرت فيما بعد بكلمة الاخت لشقيقة حامد ..... كان اجمل لو سميتها باسم عربي جميل مثل فاطمة او ليلى ... الخ

    باقي الاحداث رائعة وترابطها بالقصة ممتع وكأنك تخبرنا ماذا حدث قبل ان تأتي تلك الشخصيات الى المدينة حيث اغلق حامد الباب المؤدي الى ملعب كرة السلة ولكن عندما جاء ليون وكلير فيما بعد استطاعت وحوش الزومبي تحطيم الباب

    قصة ممتعة ورائعة ولكن ينقصها بعض التدقيق في وصف الشخصيات

    اتمنى لك المزيد من النجاح والتوفيق
    أهلا أخي العزيز الغالي حسان باشا
    الصراحة
    خجلتني
    ما شاء الله عليك كاتب كبير و الصراحة أنا من أشد المعجبين برواياتك
    و لكن من المستحيل الوصول إلى مستواك
    صحيح أنا استعجلت بعض الشيء في الكتابة
    و لكن وصف الشخصيات نسيته كليا
    اما عن الشقيقة ففضلت عدم وضع اسم لها لأنه عند العرب عيب
    أمزح بس و الله ما حبيت حطلها اسم
    أما عن كيفية فتح الزومبي باب الملعب فهذا ليس بالصعب عليهم
    لنفترض أنهم كسروه
    فلو لاحظت في الجزء الخامس الباب المقفل ينكسر بثلاث ركلات من كريس
    و فتح الباب بعد دفع أربعة من الزومبي الباب بقوة معقول شيئا ما
    و لكنه نوع من الثغرات في القصة
    و لكن عموما من الرائع أن يمدح شخص بهذه الخبرة في عالم الكتابة
    قصتي البسيطة
    و شكرا أخي الغالي
    مع تحياتي
    الأخ كريس أفضل مراقب في المنتدى
    الأخ حسان باشا أفضل كاتب في المنتدى ...
    مع تحياتي ...

  13. #13
    التسجيل
    12-08-2010
    الدولة
    اماراتي الحنسية سوري الأصل
    المشاركات
    280

    Talking رد: كتابي الخاص (روايات مدينة راكون الهروب اليائس)

    أهلا بكم
    شكرا على الردود الطيبة و التفاعلية
    و الآن
    أسئلة و أجوبة عن أغرب أمور القصة

    الفصل الأول

    من هو حامد , و باري , و ما قصتهما ؟
    حامد رجل عربي , أبيض البشرة , عيونه بنية فاتحة , طالب جامعي أنهى دراسته
    و سعى غلى محاولة العمل في مدينة راكون و إذا لم ينجح فسيعود للعمل في وطنه
    و كما ذكرت مهنته مصور فالأمور لم تجري كما أراد و لكنه أحب الحياة في الغابات و تعلق
    بها و رفض العودة إلى بلاده معطيا الأمر فرصة أخرى.
    باري , و هو ليس باري بورتين كما يعتقد البعض و لكنه صديق حامد في الجامعة و رافقه
    في حياته , بشرته بيضاء , شعره أسود , عيونه سوداء .
    رافق حامد في الجامعة و أكمل حياته المهنية مع حامد.
    ما الذي حدث بالنسبة للمتحولين الثلاثة الذين ظهروا فيي الغابة ؟
    حصل خلل في إحدى المختبرات أسفل المنزل الفخم و تحول ثلاث متحولين إلى وحوش
    و استطاعوا الخروج من القصر بسهولة لأن المخرج من ختبرهم أصلا و بحثوا عن الدم
    النقي ليتغذوا عليه فوجدوا باري الذي كان يتمشى و حدث ما حدث

    الفصل الثاني قريبا




    الأخ كريس أفضل مراقب في المنتدى
    الأخ حسان باشا أفضل كاتب في المنتدى ...
    مع تحياتي ...

  14. #14
    التسجيل
    30-12-2004
    الدولة
    new zealand
    المشاركات
    1,705

    رد: كتابي الخاص (روايات مدينة راكون الهروب اليائس)

    جيد اخي العزيز محمد

    ها قد بدأت الامور تتضح للقارئ

    ...... اشكرك اخي العزيز على الكلام الرائع

    هههههههههههههههههههههه لو قرأت اول قصة كتبتها لهم في هذا المنتدى ..... اعتقد بأنك ستكرهني

  15. #15
    التسجيل
    12-08-2010
    الدولة
    اماراتي الحنسية سوري الأصل
    المشاركات
    280

    رد: كتابي الخاص (روايات مدينة راكون الهروب اليائس)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسـ(باشا)ـان مشاهدة المشاركة
    جيد اخي العزيز محمد

    ها قد بدأت الامور تتضح للقارئ

    ...... اشكرك اخي العزيز على الكلام الرائع

    هههههههههههههههههههههه لو قرأت اول قصة كتبتها لهم في هذا المنتدى ..... اعتقد بأنك ستكرهني
    لا شكر على واجب أخي حسان
    و ما شاء الهه عليك كاتب كبير و ما كنت لأكرهك حتى لو قرأتها
    و لكن البداية دائما تكون صعبة و بعدها يكتسب الإنسان خبرة و يتعلم
    الأخ كريس أفضل مراقب في المنتدى
    الأخ حسان باشا أفضل كاتب في المنتدى ...
    مع تحياتي ...

المواضيع المتشابهه

  1. مدينة راكون ............ القصة الكاملة .
    بواسطة : chris , في منتدى رزدنت إيفيل
    مشاركات: 44
    آخر مشاركة: 25-12-2004, 11:52 AM
  2. موقع مدينة راكون !!!!!!1
    بواسطة : umbrella_inc , في منتدى رزدنت إيفيل
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 17-07-2002, 01:59 PM
  3. بهذا دمرت مدينة راكون ؟؟؟؟؟؟
    بواسطة : chris , في منتدى رزدنت إيفيل
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 04-06-2002, 01:45 PM
  4. عربي با مدينة راكون مع ستارز
    بواسطة : chris , في منتدى رزدنت إيفيل
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 31-01-2002, 01:54 PM
  5. الى من اضاع هويته في مدينة راكون
    بواسطة : chris , في منتدى رزدنت إيفيل
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 11-01-2002, 11:34 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •