^
|
تـســتـهــزئ ..
أول كـلمــة بــدأهــا الـرجــل : بالـروح بالدم نـفديـك يــا اســلام .
وتـســتـهــزئ ؟؟
حـشـرة مـثـلك مـا يــتـطاول عـلــى المقدســـات
احتــرم حالك .
لاتجعل الامور درامية اوكي رد الاخ كان حماس هذا مافي الامر
الاخ أبو محمد الشامي امزحح فقط شكرا على تفهمك
واخيرا لن ادخل في مناقشات طويلة نقطة نهاية .
صفاء طالبان
فريق التواصل القاعدة
وبين السطور هم يريدون الاسلام
الا يوجد بالعالم غير طالبان والقاعدة
المشكلة من يقبض المال لقاء ما يكتب
وهذه النوعيه لن يكتب الا الكلمات التي تأتي له بالمال
اما الكلمات التي لا مال بها , لا تكتب
هل مثلاً رأينا صفاء او فريق التواصل
يتكلمون عن اي شيء اخر غير طالبان والقاعدة
هل رأينا منهم خيراً بكلمه او نصيحه
هل وجدناهم يتكلمون عن الفقر ببعض الدول
او عن الظلم الذي يقع على بعض الشعوب التي لا لطالبان او القاعده شأن بها
لا جل همهم طالبان والقاعده هم بحرب معهم
ولذالك لا نقبل او نأخذ بكلامهم على انه خير او حق بما انهم اعداء لهم
ومن الطبيعي ان يتكلمون عنهم بسوء
على العموم دعو المهرجين يتكلمون فلن يصدقهم الا المهبول
أحســنت وربــي
ردك صـريـح واضــح يطــابـق مــا نــشاهده تجــاه هــؤلاء الشـرذمــة .
نعم اخي فانتسي
هم كما وصفتهم شرذمه
ومرادهم شق صفوف المسلمين بأي وسيلة
هل رأينا منهم شيء بدون مقابل
حتى تواجدهم بالشرق الأوسط ليس مجاناً
هناك الكثير من الالقاب التي نصفهم بها
ومنها المرتزقه تجدهم بكل مكان فيه توتر
يستغلون به الظروف لجمع المال
بالفعل هم مافيا دولية بشعبها وحكومتها
ولا يغرك قول بعضهم من كلمات تظن ان منهم من ينطق بالحق
فهذه الكلمات التي نجدها احيانا تخرج منهم ونرى ان قائلها يريد الحق
ليس الا تخدير او دعنا نقول تقية عالميه
هم بالفعل كـ الرافضه يتعاملون بالتقية أحيانا
ان لم يكن دائماً
اسلوب فاشل لمهاجمة الناجحين
انا لا اخفي ان لطالبان اخطاء, وبل اخطاء كثيرة, والسبب في ذلك اجتهاداتهم بمعزل عن علماء العالم, وطبعا هذا بسبب ضعف التواصل واتت بعدها الحرب لتزيد من المسافة
ولكن هذا لا يعني ابدا تجريم طالبان
وانا هنا اريد ان اضع فرقا بين طالبان والقاعدة
فكل له سياسته واساليبه, ولن اغوص بالتفاصيل طبعا
ولكن طالبان, على عكس القاعدة, حركة مقاومة وتحرير وجهاد هدفها هو تحرير افغانستان واقامة حكم اسلامي فيها, و ان تتبعنا اخبارها نراها تمشي في هذا الطريق, ولم تضله ابدا
و طالبان مثلها مثل باقي البشر تخطئ وتصيب
اما بالنسبة لترويجك للمشروع الاميركي في افغانستان,
اميركا اتت الى افغانستان ل"تحريرها" و لمحاربة "الارهاب", وهي دولة متحضرة ومتقدمة وهي الاولى في العالم, طبيعي ان تقوم بتلك المشاريع لحفظ ماء الوجه, فكيف لاميركا ان تروج لحروب او مخططات اخرى ان اسود وجهها في تجاربها الاولى؟
العرب نيوز : يكشف الكتاب الجديد للكاتب الاسلامي عامر عبد المنعم بعنوان"عدوانية الغرب: غريزة سفك الدم وتصدير الكراهية" عن الجذور الفكرية والعقدية وراء الرغبة في العدوان وابادة الآخرين في العقلية الغربية عبر الحقب التاريخية المختلفة وحتى اليوم.
"عدوانية الغرب: غريزة سفك الدم وتصدير الكراهية"
.. كتاب جديد لعامر عبد المنعم
يتناول الكتاب الذي صدر عن مكتبة "مدبولي الصغير" تشريح الغرب بشكل علمي ويثبت أن الغربيين لا يعرفون الحوار وهم من يرفض التعايش بعدالة مع باقي الشعوب، وأدمنوا سفك الدم وسحق الآخرين، ويقدم الكتاب حقائق موثقة تساهم في دراسة الغرب بشكل صحيح لتحسين قدرة الأمة على التعامل معه بما يحفظ الحقوق ويوقف العدوان.
يتكون الكتاب من ثلاثة فصول. الأول عن غريزة العدوان في الفكر الغربي التي تجعل الغربيين ينزعون دائما إلى الاعتداء وإبادة الآخرين ويرصد الحقائق حول هذا النهج العدواني على مدار التاريخ، قبل اعتناق المسيحية وبعدها عندما غير الأوربيون المسيحية وحولوها من رسالة محبة للسلام إلى ديانة محاربة واخترعوا ما يسمى بنظرية الحرب العادلة . وفي الفصل الثاني يشرح الكتاب التقسيمات الدينية ويقدم بالاحصاءات الخريطة المذهبية في الغرب وكيف تنعكس هذه التقسيمات على العالم الاسلامي. وفي الفصل الثالث يتناول الكتاب دور الدين في أوربا وأمريكا وتأثيره على القرار السياسي والتحالفات الاستراتيجية.
مقدمة الكتاب
لا يمكن بناء علاقة سليمة مع الدول الغربية تحقق مصالح الأمة بدون دراسة حقيقية للغرب. وبسبب غياب مثل هذه الدراسات لا يستطيع المسلمون وضع استراتيجية ناجحة للتعامل مع هذا الكيان الذي يعادي الأمة في مجمله. ولهذا السبب لا تؤتي الجهود المتناثرة للنهضة في العالم الإسلامي ثمارها إذ يتم إجهاضها أولا بأول.
إن أي جهد لاستكشاف الغرب يقابل بجهد مضاد خارجيا وداخليا يفشله، للإبقاء علي صورة الغرب الإيجابية، وإبعاد الأنظار عن وضع تصور حقيقي للغرب يساهم في فهمه على أسس سليمة. ما يخشاه الغرب أن تتمكن الأمة الاسلامية من استعادة قدرتها علي إدارة علاقاتها مع الدول الغربية بناء علي علم ودراية بما يحفظ مصالحها ويعيد التوازن ويصحح العلاقة المختلة بين الطرفين.
إن الأمة الإسلامية تعاني من حروب متواصلة، واجتياحات لا تتوقف من قِبَل الغرب. وأصبح الصدام والعداء هو الأصل في تعامل الغرب مع الإسلام. هذه العلاقة المختلة لم تستقم منذ غياب الخلافة الإسلامية، وحتى الآن. فالغرب يتوحد في اعتداءات متكررة ضد المسلمين، وفي المقابل تَسَبَّبَ التمزق والانقسام وغياب الوحدة الإسلامية في إضعاف العالم الإسلامي وخضوعه للهيمنة الغربية.
لقد رفض الغرب كل المبادرات لإقامة علاقة متوازنة، وفشلت كل محاولات التعايش التي سعى إليها بعض المسلمين، بسبب تغيُّر ميزان القوة بين الجانبين. اختار الغربيون -دوماً- الحرب، أو التلويح بها كوسيلة مفضلة للسيطرة على الشعوب المسلمة، وارتكبوا كل الفظائع لاستمرار الهيمنة على الجسد الإسلامي الذي مزقوا وحدته، وقسموه عشرات الأجزاء.
استطاع الغرب أن يحقق أهدافه باستغلال نقاط الضعف في الأمة، عبر دراسة كل ما يتعلق بها بشكل دقيق، منذ ظهور الحكم الإسلامي وحتى الآن، وهذه المعرفة ساهمت في إدارة الغرب للصراع مع المسلمين بنجاح؛ لكونها بُنيت على علم ودراية. في المقابل فإن المسلمين لم يقوموا بدراسة الغرب دراسة حقيقية تساعد على وضع استراتيجيات قائمة على أسس واقعية وعلمية وشرعية لتوجيه الأمة نحو تصور شامل لهذا الكيان.
المتابع لتاريخ العلاقة بين الغرب والإسلام يجد أن دراسات الاستشراق وما قبلها من محاولات التعرف على العالم الإسلامي ليست مجرد مبادرات فكرية فردية معزولة ارتبطت بظروف تاريخية محددة، أو أنها توقفت عند مرحلة زمنية معينة، فهذا التوجه نحو اكتشافنا والوقوف على أدق التفاصيل في مجتمعاتنا مستمر حتى اليوم، وهو جزء من منظومة شاملة لمواجهتنا بأساليب متنوعة وتحت مسميات متعددة لمنع عودة الوحدة الإسلامية مرة أخرى. أجيال تسلم أجيالاً ؛ كل هدفها عدم قيام دولة المسلمين.
ومن أجل استمرار الهيمنة علي المسلمين يوجد في الغرب وفي بلادنا آلاف المراكز والهيئات الحكومية وغير الحكومية لدراسة العالم الإسلامي، ولم تتوقف طوابير الباحثين والخبراء عن التدفق على المدن والقرى لتشريحنا، ودراسة كل ما يتعلق بالإنسان المسلم والمجتمعات الإسلامية. إنهم يتعاملون معنا بناء على خطط مرسومة وموضوعة سلفاً، قائمة على قواعد بيانات تم جمعها عبر مئات السنين.
وبسبب جهلنا بالغرب فإن المسلمين -بسبب الفرقة، ولغياب الرأس الواحدة- لم يجتمعوا على أسباب الخلل في العلاقة بين الجانبين. فإذا سألت عشرة أشخاص في أي دولة سؤالاً واحداً، عن سبب الحروب التي يشنها الغرب على المسلمين، ستكون هناك عشر إجابات وليست إجابة واحدة، وستجد أشخاصاً لهم توجه فكري واحد يختلفون في التشخيص، بل ستجد من يرى أن المسلمين هم الطرف المدان والجاني وليس الدائن والمجني عليه، رغم ما يُفعل بهم من قتل وإبادة.
هذا الكتاب محاولة لفهم الغرب، ودراسة المنطلقات الفكرية والحضارية والعقدية التي تحكم تحرك الدول الغربية تجاه العالم الإسلامي، وهو مجرد مقدمة تفتح الباب علي ساحة مهمة تحتاج إلى المزيد من الجهد والبحث.
هذا الكتاب محاولة بحثية لكشف بعض الحقائق التي ربما تغيب عن الكثيرين، وتفيد في توسيع دائرة الرؤية لباطن الأحداث وليس ظاهرها، وتعميق الفهم حول جذورالعداء وليس نتائجه، لتبصير الأمة بطبيعة خصم يذيقها الويلات منذ أكثر من قرنين من الزمان.
الفهرس
مقدمة .................................................. ...........
الفصل الأول: الأصول الفكرية لغريزة العدوان ...........................
أولا: الغرب وفكرة الصراع ............................................
1 - الإغريق وصراع الأرض والسماء........................
2- الرومان وعقيدة الصراع ............................................
3 – الصراع والمسيحية المحرفة........................................... .
ثانياً: التعارك مع الأشقاء واستنزاف الذات............................................
ثالثاً: انتقال عقلية الصراع إلى العالم الجديد............................................
1 – تطور فكر الإبادة ............................................
2 - الحرب الأهلية الأمريكية......................................... ...
3 – الصراع والفنون........................................... .
4 - الرياضة وتفريغ العنف............................................
رابعاً: المستقبل وسيادة فكرة الصراع............................................
خامساً : العلاقة مع الإسلام........................................... .
سادساً: تصدير الصراع............................................
1 - الحملات الصليبية ............................................
2 – الاستعمار......................................... ...
3- الحروب الاستباقية ............................................
أ- الدول المارقة ............................................
ب- مطاردة الإسلاميين ............................
ج- منع تكون نواة إسلامية ..............................
د- صعود البروتستانتية والحروب......................
سابعاً : حصد الكراهية وظاهرة الانتحار..............................
ثامناً : الغرب ومرض الصراع....................................
مقترحات للتعامل مع عقدة الصراع.............................
الفصل الثاني: التقسيمات الدينية في الغرب .......................
أولا: الخريطة المذهبية للنصرانية الغربية ..................
1- النسبة لسكان العالم ...................................
2- اللغة .........................................
ثانيا: التأثير الديني علي التوجهات السياسية ................
1- الإلتزام الديني .................................
2- نسبة الإرتداد عن الدين .....................
3- التحول لدين آخر ............................
4- نسبة الإنتشار بين المذاهب النصرانية الأخرى ..........
5- نسبة الإنتشار عالميا (التبشير) .....................
6- الموقف من الإسلام ............................
7- طبيعة الخصومة مع الإسلام ...............
ثالثا: التأثير الديني علي السياسة الخارجية ..........
1- تأثير الدين علي العمل السياسي ............
2- التحرك العالمي .......................................
3- الرغبة في الغزو العسكري .........................
رابعا: خطورة الصليبية المعاصرة ...................................
خامسا: كيف يستفيد المسلمون من الخلافات المذهبية الغربية؟ .........
الفصل الثالث: الصعود الديني في الغرب وتأثيره علي العلاقة مع العالم الإسلامي ........
أولاً : تأثير الصعود الديني الغربي علي العلاقة مع العالم الإسلامي ..........
ثانيا: الدين وتشكيل أوربا ...........................................
ثالثا: البروتستانتية وتأسيس أمريكا .....................
رابعا: أسطورة الشعب المختار ........................
خامسا: علاقة الدين بالأحلاف العسكرية .............
سادسا: التعاون الاستخباري وأثر المذهب الديني ...............
سابعا: كيف نتعامل مع ظاهرة الصعود الديني في الغرب ...........
محمد جلال العالم لديه أجندة واضحة : تعبئة المسلمين عبر إثارة غضبهم تجاه الغرب ، ودعوتهم لاستعادة نفوذهم ومجدهم . أليس على مرجع مهم مثله ( بحسب الكاتب) أن يكون كاتبا محترما متمكنا في الدين والتاريخ ، وأن يملك أكثر من هذا الكتاب اليتيم؟ لا ريب أن مصداقية شخص مماثل موضع شك.
لن نناقش الكتاب كله والقصص التي يتكلم فيها عن محاكم التفتيش خاصة ، لأنه يجيب هو نفسه على هذه الممارسات الرهيبة التي كانت تلحق بمسيحيين آخرين وبأبرياء. نريد ان نسألكم أنتم القراء أن تتوصلوا بأنفسكم إلى استنتاجات فيما يتعلق بحججه.
لقد اعتبر الحرب العالمية الأولى هجوما غربيا على الخلافة الإسلامية المتمثلة بالأمبراطورية العثمانية !! أليس هذا الادعاء سخيفا؟
لم تكن الحرب العالمية الأولى ضد الأمبراطورية العثمانية كما يحاول الكاتب أن يجادل . لقد كانت حربا عالمية بدأت أساسا ضد ألمانيا المسيحية وإيطاليا الكاثوليكية واليابان البوذية التي تحالفت الأمبراطورية العثمانية معها. كيف يمكن لصراع القوى هذا الذي أعاد صياغة النظام العالمي أن يكون عن الإسلام والخلافة الإسلامية؟
" لقد كانت أوروبا مركزالحرب العالمية الأولى التي بدأت في 28 تموز 1914 واستمرت حتى 11نوفمبر 1918 . وقد شملت جميع القوى العظمى في العالم التي تكتلت في حلفين متقابلين : الحلفاء ( الملتفة حول الوفاق الثلاثي ) والقوى المركزية ( الملتفة بالأصل حول الحلف الثلاثي) . جرت تعبئة أكثر من 70 مليون عسكري ، بمن فيهم 60 مليون أوروبي في أوسع حرب عرفها التاريخ . وقد قتل أكثر من 9 مليون جندي ،إلى حد كبير بسبب التقدم التكنولوجي العظيم في قوة النيران من دون أن يقابله تقدم مماثل في النقل والحماية . كان سادس أكثر صراع دموية في التاريخ الغربي.
ومع انتهاء الحرب ، هزمت عسكريا وسياسيا أربع قوى أمبراطورية رئيسية ، الألمانية والروسية والهنغارية-النمساوية والعثمانية ، واندثرت."
http://en.wikipedia.org/wiki/World_War_I
هذا يعني بوضوح ، أن المسلمين لم يكونوا مستهدفين في هذه الحرب . لقد كانت الأمبراطورية العثمانية مثل غيرها على حافة تغيير رئيسي ، أي بكلمات أخرى على وشك بداية مرحلة تاريخية جديدة.
أما الحرب الصليبية التي تكلم عنها الرئيس بوش ، فهي لم تكن ضد الإسلام ، بل ضد الإرهاب ،أو لنكون أكثر دقة، ضد التطرف الإسلامي .وما لبث أن أوضح ما قصده بهذه الكلمة بعد فترة وجيزة .
وعلى الرغم من هذه العبارة غير الدقيقة التي استخدمها الرئيس بوش ، فقد " سعى إلى تهدئة مخاوف المسلمين الأمريكيين من ردة فعل عنيفة ضدهم ، وظهر في مركز إسلامي في واشنطن . هناك أكد للأمريكيين أن " وجه الإرهاب ليس الدين الإسلامي الحقيقي . والإسلام ليس هذا ".
http://www.csmonitor.com/2001/0919/p12s2-woeu.html
مرة أخرى ، إن جعل الحرب ضد الإرهاب وكأنها حرب ضد الإسلام هي حجة قديمة لا تقوم على أساس.
من الذي وضع حدا للصراع في البوسنة ؟ من لاحق المجرمين المسؤولين عن قتل آلاف المسلمين ؟ أليسوا هؤلاء المجرمين مسيحيين؟ ألم يكن نفس هذا الغرب المسيحي الذي تتهمه بشن حرب صليبية ضد المسلمين وبأنه لم يكن لديه سوى عدو واحد على مر التاريخ : الإسلام؟
هذه فقط بضعة ملاحظات لدحض ادعائك ودحض مقولات محمد جلال العالم الذي ترجع إليه وكأنه المرجعية العليا الموثوقة .
صفاء العشري
القيادة المركزية الأمريكية
التعديل الأخير تم بواسطة Rewayah ; 19-07-2011 الساعة 11:52 AM
وكذلك، عجبي!! الكاتب لازم يكون له أكثر من كتاب ليأخذ منه؟!!
أنتوا صاحين يالأمريكان؟!!
وسيف السحاب يزا ا ا ا ا ا ك الله ألف خـــــير على فضح هؤلاء الأوباش!! =)
سبحان الله
اذا كانت حربكم ضد الارهاب ليس لها علاقه بالاسلام
لماذا اذن حين تذكرون الارهاب يكون الارهابيين على حد وصفكم مسلمين
سبحان الله اختفى الارهاب العالمي الذي كنا نسمع عنه بكل دين ومذهب
وبعد اعلان الحرب على القاعدة كما قالها الكلب بوش ولم يعد هناك ارهابي غير مسلم
تخيلو معي لو ان بوذي فجر في نيورك قالو القاعدة
لو انه ملحد قتل مجموعة من الامريكان قالو طالبان
لو ان رافضي قتل سني قالو القاعدة او طالبان
وكأن العالم لا يوجد به الا طالبان والقاعدة
انا سمعت ان هناك فقمة قتلها صياد في الاسكيمو
تقول الاخبار ان القاعدة هي من قتلة هذه الفقمه
وكان الشاهد على مخطط الاغتيال دب قطبي يحمل جنسية امريكية
واخبار اخرى تقول ان هناك افعى قتلة في غابات الامازون
وقتلها احد الارهابيين من طالبان
وهناك شاهد عيان وكان قرد من اصول امريكية يقول ان طالبان من نفذت عملية الاغتيال
يعني بالعربي الفصيخ لو قتل مسلم قالو قتله المسلمين من السنه
ولو قتل كافر قالو قتله المسلمين من السنه
ولو قتل رافضي قالو قتله السنه
وقعنا في دوامه
تخيلو ان البعض يذهب الى اسرائيل ويبيع وطنه ودينه من اجل المال
فعل سوف يكون الامر غريباً
لو اخرجو لنا بعض الخونه من اجل المال او خوفاً من التهديد بالقتل
وقالو ان القاعده وطالبان هم كذا وكذا
انا لو كنت املك المال والقوة والنفوذ
اليوم وليس الغد
استطيع ان اجبر امريكا يخرج بمقطع فيديو ويقول امريكا هي من تمول القاعدة
امريكا هي وراء كل المجازر
امريكا هي من تقوم بعمليات التفجير
امريكا تخطط للقضاء على المسلمين
وكل هذا الكلام
ماذا سوف يكون ردكم بالتأكيد سوف تقولون كذب وهذا الامريكي كان تحت التهديد
او من اجل المال
وسبحان الله حين نقول نحن هذا تقولون تنكرون الحقيقة
من الواضح أن بعض الناس يعانون من عقدة جنون الاضطهاد، فلا يحاولون حتى أن يعرفوا أكثر عن الإرهاب أو أن يتحققوا من معلوماتهم المغلوطة.
إن عبارة الإرهاب لم تستنبط بعد الحادي عشر من أيلول، ولم تخترع لتنطبق على الإرهابيين الإسلاميين الذين يحاولون تبرير معتقداتهم وسلوكياتهم برفع راية الإسلام . مع أنها عبارة تصف ما يقومون به بشكل دقيق . لقد سبقت عبارة الإرهاب الصراعات الحديثة وهي ليست عبارة إسلامية بعينها وقد استخدمت على مدى التاريخ لوصف بعض الأعمال وبعض أشكال العنف. وقد واصلت الحكومة الأمريكية لعقود وضع قائمة لمنظمات تعتبر قانونيا إرهابية ، والعديد من المجموعات الأولى كانت مستلهمة من الإيديولوجية الماركسية اللينينة وليس من الدين.
ونحن لا نتهم مسلما كلما وقع هجوم إرهابي .ولا تزال قائمة الإرهاب تضم العديد من المنظمات المسلمة وغير المسلمة .أعتقد أنك توافق أن القاعدة مسلمين وأنهم هاجموا الولايات المتحدة باسم الإسلام ، ولكنهم لو كانوا ينتمون إلى دين آخر لكان ردنا هو نفسه.
ما بين 1980 و2000 كان هناك 250 عملا إرهابيا محليا في الولايات المتحدة أكدها مكتب التحقيق الفدرالي. اعتبر مكتب التحقيق هذه الأعمال إرهابا محليا لأنها نفذت على أيدي مواطنين أمريكيين.
http://en.wikipedia.org/wiki/Domesti..._United_States
أقترح أن تقرأ الرابط التالي عن لائحة الإرهاب:
http://www.state.gov/s/ct/rls/other/des/123085.htm
هناك 44 منظمة ومجموعة .و كما يلاحظ القراء، اللائحة تضم العديد من المجموعات غير المسلمة ، وهذا التحديد ليس سطحيا، ونحن لا نعتبر أن الإرهابيين أشخاص ينتمون إلى دين بعينه ، بل من يقتل ويهاجم المدنيين أو مواطنين أمريكيين ليس في ساحة المعركة ، بل في المطارات والطائرات والأبنية ...
إن الإرهاب كما تعرفه الولايات المتحدة والمواثيق الدولية هو مهاجمة وقتل المدنيين.
وهناك معايير قانونية مثل: أن تكون المنظمة منخرطة في نشاطات إرهابية ، وأن تشكل نشاطاتها الإرهابية تلك تهديدا لأمن مواطني الولايات المتحدة أو الأمن الوطني ( الدفاع الوطني ، العلاقات الخارجية أو المصالح الاقتصادية) للولايات المتحدة الأمريكية. هل هذا التعريف يشير إلى أننا نمارس التمييز ضد المسلمين؟
الناس الذين يتظاهرون من أجل الحرية والديمقراطية هم مسلمون في حال تناسيت أن التونسيين والمصريين واليمنيين والسوريين إلخ... هم مسلمون.نحن نلاحق من يهاجمنا دون تمييز لدينهم أو نوع الدولة التي يريدونها. وإذا لم نقتل أو نلاحق جميع هذه المجموعات مباشرة، فذلك لا يعود إلى أنها غير مسلمة ، بل لأن حكومات بلادهم تعالج المشكلة. التاميل لم يهاجمونا، ولكن الحكومة في سيريلانكا تعاملت معهم ، وعلى الرغم من ذلك اعتبرناهم إرهابيين . الأمر نفسه ينطبق على إيتا في إسبانيا وكاخ في إسرائيل وعلى القاعدة في المغرب أو الجزائر أو العربية السعودية ، حيث تتولى حكومات هذه الدول أمر أمنها.
إن اتهامك لنا بأننا متحيزين ونمارس التمييز ضد السنة محاولة هزيلة لا أساس لها، بل ادعاؤك بأننا نتهم سنيا كلما حدث شيء حول العالم مثير للشفقة.
مرة أخرى، إذا كانت الولايات المتحدة بهذه القوة وتقف وراء كل هجوم إرهابي وكل مذبحة وكل عملية قتل الخ...كما تدعي ، لماذا علينا أن نختبئ ونتآمر لإنجاز أهدافنا؟
صفاء العشري
القيادة المركزية الأمريكية
صراحه انا يرهقني الغبي حين يدعي الذكاء
اعلم ان الإرهاب لم يستنبط بعد الحادي عشر من أيلول , ولكن بعد هذا التاريخ اختفى الارهابيين جميعاً
وانحصر الارهاب بالمنظمات الاسلاميه فقط
تريدين اعطائي درس بتاريخ الارهاب
تقولين ان الارهاب هو من يقتل الابرياء
حسنا قتل الهنود الحمر وابادتهم والمجازر التي حدثت لهم ليست ارهاب
القاء ذخيرتكم على اليابان على الابرياء اليس هذا ارهاب
اضطهاد السود من اصول افريقيه وقتلهم بشكل عشوائي اليس هذا ارهاب
انتم امة ارهابيه
تقولين ان من يقتل ويهاجم المدنيين او المواطنين الامريكيين ليس في ساحة المعركة , بل في المطارات والطائرات والابنية
حسنا كم عائلة قتلتم ذريعة حربكم ضد الارهاب المزعوم
اليابان لم تقتل الارهابيين في المطارات والطائرات والابنيه , ماذا كان ردكم انتم
رميتم القنابل النوويه على مدينتين ليس بها الا المدنيين والمواطنين العزل اطفال ونساء وشيوخ اذن انتم ارهابيين
من قال ان امريكا بهذه القوة , انا لا اقول ان امريكا وراء كل هجوم ارهابي
بل هي كانت السبب في ظهور هذه الهجمات الارهابيه واحيانا تكون ورائها فعلاً
وهذا دليل على ضعفكم فأنتم تهاجمون الدول الضعيفه فقط او حين تضعف
هل تعلمين ان اي دولة من الدول التي تسمونها الدول العظمة
انها تستطيع تدمير الولايات المتحده في يوم واحد
ولكنهم لا يريدون الحرب ليسو ارهابيين مثلكم
القاعدة استطاعت ان تتوغل بينكم وتقتل الالاف
فما بالكِ لو كانت اي دولة تريد ان تفعل لكم شيئاً
بصراحه القاعدة اثبتت للجميع ان امريكا اضعف من ما نتصور وهذا
الذي جعلكم تكرهونهم
ومازلتم ترون الكوابيس حتى بعد مقتل اسامه بن لادن
هل تعلمين ماهي المشكلة زعماء العرب جعلونا نقول عنكم متحيزين بالفعل شيء مخزي
لو كان الزعماء رجال فعلاً كنا لا نحتاج حتى ان نتكلم مع من هم مثلك
من يتعدى على اي دولة مسلمه نرد عليه بالسلاح ليس بالكلام
اما الان وللأسف حتى بالكلام لا يردون
هل تعلمين اني لا ارد عليك الا حين امتلك وقت فراغ ولا اعلم ما افعل به
لأنك لا تستحقين ان اخذ من وقتي من اجل ان ارد عليكِ
انا رجل بسيط لا انتمي كما تنتمين انتي للقيادة المركزيه الامريكية
واقصد من كلامي هذا اني لا امتلك الوسائل التي تمتلكينها والتي تستغلينا لتزييف الحقائق
انا لا امتلك الا ان اكتب ما انا مقتنع به
اما انتي تكتبين ما ينقل لك من معلومات وليس من وحي عقلك