وفي النهاية ..
آن لسفينتنا أن ترسُو في شواطيء المحبة والأخوة الصادقة في الله ..
بعد أن خُضنا مع شيخنا الجليل عُباب البحر وتخطينا عقباتٍ شتى مُستنيرين في سبيل ذلك بنور القرآن الكريم وسُنة المُصطفى الهادي صلى الله عليه وسلم
جزا الله شيخنا المُبارك خير الجزاء ورفع قدره وعظَّم أجره وبارك فيه وفي أهله
ودي لكم وتقديري