شـعـوري .. إذ وكـأنَّ طـاقـة مـُتـفـجـّرة فـي داخـلـي تـشـدّنـي لصنـع الابـداع أو بصمـة فـريدة مـن نـوعـهـا
والمـُشكـلـة .. لا أعـلـم أيـن هـي سـاحـة الانطـلاقـة .. مـن أيـن أبـدأ ؟؟ تـزدحـم الأفكـار .. والـواقع كـصحـراء إلتـوت فـيه الريـاح
الأيـام مـتـكـررة لا شـيء جـديـد أو يسـاعـد عـلـى البدء بـشـيء جـديد .. المـنـتـدى خـامـد ويـجـعـلنـي أتـردد أن أبدأ فـي خـمـوده ..
لا أريـد أن يتـيبـس جريـان هـذا البركان فـي داخـلي .. ولا أعلم مـا الشـيء الذي يشـدّنـي للبدء فــيـه ..