بسم الله الرحمن الرحيم
جبهة النّصرة - البيان رقم (46)
بعض العمليات العسكرية في مدينة دمشق وريفها
الحمدُ للهِ رب العالمين، ناصر المؤمنين، ومذلِّ الكافرين، وصلى الله على محمد النبي الأمين، وبعد :
فبحمد الله تعالى قامَ جنودُ جبهة النُّصرة -أعزها اللهُ تعالى- بتنفيذ العديد من العمليات العسكرية المختلفة، وهذا تقرير بعضها في دمشق وريفها:• استهداف باص أمن بعبوة ناسفة، حيث تم قتل وجرح أكثر من 35 عنصراً، وذلك في الغوطة الغربية بتاريخ : 22 رمضان1433ه. الموفق لـ 10-8-2012م.
• استهداف حاجز لجيش الطاغية بعبوة ناسفة، حيث تم قتل حوالي 15 جندياً من جند الطاغية، وذلك في ريف دمشق – منطقة السيدة زينب.
• استهداف سيارة لجيش الطاغية بعبوة ناسفة، حيث تم قتل ثمانية عناصر ولله الحمد والمنّة.
جبهة النّصرة - البيان رقم (47)
بعض العمليات الأمنية النوعية في مدينة دمشق وريفها
الحمدُ للهِ رب العالمين، ناصر المؤمنين، ومذلِّ الكافرين، وصلى الله على محمد النبي الأمين، وبعد :
فبحمد الله تعالى قامَت إحدى الكتائب الأمنية التابعة لجبهة النّصرة في مدينة دمشق وريفها بالعديد من العمليات الأمنية النّوعية، وهذا تقرير بعضها:• استهداف كبير الشبيحة في منطقة جرمانا، الملقب برئيس اللجان الشعبية ”أبو حمودة كاتبة“، بعد رصد ومراقبة لتحركاته، حيث أدت العملية إلى إصابته إصابة بليغة إضافة إلى قتل أربعة من معاونيه، كما تم قتل العميد: إبراهيم درة في هذه العملية المباركة، ولله الحمد والمنّة.
• أسر وقتل المساعد أول في فرع الأمن السياسي - قسم الدراسات، المدعو:”أحمد الخطيب“، وبعد التحقيق معه تبيّن أنه المسؤول عن منطقة مخيم اليرموك وضبطت بحوزته تقارير مكتوبة بخط يده عن بعض سكان تلك المنطقة، وتمت العملية بتاريخ: 24 رمضان 1433 هـ الموافق لـ12-8-2012م.
• أسر وقتل لمساعد أول في الأمن مع ابنه الشبيح، وهو من منطقة ”الحسينية“، وتم غنم بندقية كلاشينكوف مع مسدس، وهو شقيق الضابط وائل المكنّى بـ ”أبو جعفر“ مسؤول مفرزة الأمن في منطقة جرمانا.
جبهة النّصرة - البيان رقم (48)
بعض العمليات الأمنية النوعية في مدينة دمشق وريفها (2)
الحمد لله ناصر المؤمنين وقاهر الكافرين والصلاة والسلام على رسوله الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
امتثالاً منّا لأمرِ الله جل وعلا ونصرةً لدينه ودفعاً عن المستضعفين في أرض الشام قامت إحدى السّرايا الأمنية التابعة لجبهة النصرة لأهل الشام باستهداف عدداً من الشعية الروافض ”عملاء النظام النصيري“ من الذين يشاركون ويحرّضون على قتل أهلنا السنة على أرض الشام المباركة، وهذا تقرير بعضها:• قتل الرافضي ”عباس اللحام“، إمام حسينية في منطقة السيدة زينب.
• قتل الرافضي ”أبو سعيد“، قيادي رافضي في منطقة السيدة زينب.
• قتل الرافضي ”أبو صادق“، قيادي في جيش المهدي.
• قتل اثنين من الروافض السّادة في منطقة السيدة زينب.
• قتل الرافضي ”أحمد كرادة“، عنصر في فرقة المالكي.
• قتل الرافضي ”فلاح الطيب“، جندي في جيش المهدي.
جبهة النّصرة - البيان رقم (49)
قتل مدير مكتب الإعلام السياسي: علي عباس
الحمد لله الذي أنجزَ وعدَهُ رسلَه، ونصرَ جندَه على حزب الشيطان وأضلَّ عمله، وصلى الله على نبيينا محمد وآله وأصحابه وسلم، وبعد:
فإن الحربَ التي أعلنها النظامُ على سوريا وأهلها قد طالتْ كلَّ شيءٍ، وقد استخدمَ فيها كلَّ شي، ومما استخدمه إعلامُ الدولة الذي دفع الناس ثمنَ معداته، وكلفة أبنيته، وفواتير استمراره، ومايزالون يدفعون.
وكنّا قد حذرنا سابقاً ألا مكان في الوسط لأحدٍ، فلم يقبل النظامُ بطاغوته ذلك، ولن يقبل أهل الجهاد بوضوح طريقهم وقوةِ يقينهم ذلك أيضاً.
فعلى الجميع أن يقرر: أي الفئتين يختار، إلى وأيّ الفريقين ينتسب؟ وليكن الموقفُ أمام الله تعالى هو الدافع لهذا الاختيار. ومن فضل الله تعالى على المجاهدين في جبهة النّصرة، تمكّن أبطال دمشق من قتل الشبيح الإعلامي: علي عباس، وقد وجدت معلومات في حاسبه تدل على ارتباطه المباشر مع أفرع الأمن إضافة إلى ضبط لاسلكي أمني بحوزته، وتم غنم مسدسه ولله الحمد والمنّة.
هذا ولايزال باب النجاة من سيوف المجاهدين مفتوحاً لمن أراد السلامة لنفسه، وذلك بأن يدع عنه النظام الطاغوتي المجرم.
جبهة النّصرة - البيان رقم (50)
بعض العمليات العسكرية في مدينة دمشق وريفها (2)
والله غالبٌ على أمره ولكنَّ أكثرَ الناس لايعلمون
الحمدُ للهِ رب العالمين، ناصر المؤمنين، ومذلِّ الكافرين، وصلى الله على محمد النبي الأمين، وبعد :
فبحمد الله تعالى قامَ جنودُ جبهة النُّصرة -أعزها اللهُ تعالى- بتنفيذ العديد من العمليات العسكرية المختلفة، وهذا تقرير بعضها في مدينة دمشق وريفها:• استهداف سيارة أمنية بعبوة ناسفة، حيث تم قتل ثلاثة جنود وجرح اثنين منهم، وذلك في ريف دمشق- منطقة السيدة زينب بتاريخ:20 رمضان 1433ه الموافق لـ 8-8-2012م.
• استهداف مفرزة حماية فرع فلسطين على المحلق الجنوبي - طريق جرمانا، حيث تم قتل ستة عناصر من جند الطاغية وغنم أربع بنادق كلاشينكوف، وذلك بتاريخ: 21 رمضان 1433ه الموافق لـ 9-8-2012م.
• اقتحام شعبة التجنيد في النشابية، حيث تم قتل وجرح العديد من جند الطاغية إضافة إلى غنم ثلاث بنادق كلاشينكوف.
• استهداف سيارة لجيش الطاغية بعبوة ناسفة، وتم قتل ثلاثة جنود وإصابة ثلاثة آخرين.
جبهةُ النصرة لأهل الشام
من مجاهدي الشام في ساحات الجهاد
القسم الإعلامي
لاتنسونا من صالح دعائكم
والحمد لله ربّ العالمين
29 رمضان 1433 - 17.8.2012