النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: اليهود أحط جنس والمؤامرة ليست نظرية. والتفرقة بين اليهودية والصهونية تخلف عقلي مزمن

  1. #1
    التسجيل
    30-06-2011
    المشاركات
    814

    اليهود أحط جنس والمؤامرة ليست نظرية. والتفرقة بين اليهودية والصهونية تخلف عقلي مزمن

    اليهود أحط الأجناس والمؤامرة ليست نظرية
    http://www.freearabvoice.org/arabi/z...i/Alyahood.htm
    السيطرة اليهودية ليست "نظرية مؤامرة"


    محمد عبد اللطيف حجازي - استراليا

    [الأخوة القراء، لقد عممت نشرة الصوت العربي الحر خلال الأشهر الماضية عدداً من المقالات والأوراق التي تعالج العلاقة بين اليهود والدول الغربية بإمكانكم أن تجدوها موزعة في ثنايا الزوايا المختلفة من القسم العربي لنشرتنا. وقد اختلفت هذه المقالات في رؤيتها لهذه العلاقة ما بين اعتبار اليهود القوة الأساسية واعتبار الغرب مجرد قوة تابعة، وما بين اعتبار العكس، أي اعتبار اليهود قوة تابعة من خلال الحركة الصهيونية للمصالح الغربية الاستعمارية القديمة والحديثة، وما بين محاولة إيجاد تفسير أكثر دقةً يعطي وزناً مناسباً لكل من اللوبي اليهودي والامبريالية في علاقتهما المعقدة خاصة ضمن سياق القفزة النوعية التي طرأت في التسعينات من القرن العشرين على مواقع اللوبي اليهودي في الإدارة والإعلام الأمريكيين. وتتبنى نشرة الصوت العربي الحر وجهة النظر الأخيرة التي لا تتعامل مع أي من الطرفين كطرف بريء مسير دون إرادته من الطرف الأخر، مع اعتبار الامبريالية هي الأساس، واعتبار الحركة الصهيونية أكثر من قاعدة صغيرة للامبريالية في فلسطين، بل شريك صغير في النظام الدولي الجديد. وتأتي المقالة أدناه لتنادي بمدرسة أولوية الهيمنة اليهودية في الغرب. وسوف تجدون أنها تعالج ضمن ذلك السياق الاضطهاد الذي تعرض له مؤخراً أرنست زندل أحد المؤرخين المراجعين في أمريكا، وقضايا الخصخصة والعولمة من زاوية فائدتها للسيطرة اليهودية. ونحن وإن كنا لا نعتقد بأولوية السيطرة اليهودية كمحرك للسياسة الامبريالية، فإننا لا نخاف من بحث هذه السيطرة، ولو من زاوية تكاملها مع السيطرة الامبريالية، ومن زاوية إفساح المجال للتعبير عن وجهة نظر مشروعة – الصوت العربي الحر].


    لولا اليهودية ما كانت الصهيونية ولو كان من بين اليهود حقا من يعادي الصهيونية لما بقيت "إسرائيل" ولسمعنا أصواتهم عالية تشرح عنصرية الصهيونية وتفند جرائمها، لكن ما تسمعه من عداء بعض اليهود للصهيونية لا يتعدى بعض الأسماء المسجلة لجمعيات هزيلة مثل "اليهود المعادون للصهيونيةJews against Zionism " وبعض الأصوات الخافتة لكتاب مثل نعوم تشومسكي أو روبرت فسك من الذين ينددون بالممارسات الإسرائيلية لكنهم لا يعادون مفهوم الصهيونية ذاته وعدم شرعية إقامة الدولة الصهيونية على أرض فلسطين. هذه الأمور الشكلية من ادعاء بعض اليهود معاداتهم للصهيونية ليست إلا من قبيل توزيع الأدوار وإضفاء الشكل الديمقراطي وحرية الفكر والتعبير على الشعب اليهودي، لكنهم في الخفاء يد واحدة. ويخطئ من يعتقد بأنه يستطيع أن يضع يده بيد يهودي لمقاومة الصهيونية، فهذا هو نفس الخطأ الذي أدى إلى نجاح الطابور الخامس اليهودي في تدمير ألمانيا إبان الحرب العالمية الثانية.

    لو فهم الناس هذا الأسلوب اليهودي المراوغ لما سقطت حكومات الغرب فريسة سهلة لليهود منذ عصر روسيا القيصرية إلى عهد أمريكا "البوشية"، فاليهود على رأس الأحزاب الرئيسية جميعها ويشغلون أهم المناصب الرئيسية بشتى الدوائر الحكومية ويزحفون بصبر وإصرار إلى كل مناصب السلطة والتأثير بكافة التنظيمات والتجمعات بما في ذلك الجمعيات الخيرية واتحادات العمال، ناهيك عن ملكيتهم المطلقة لكل وسائل الإعلام.

    يسعى اليهود اليوم إلى إخراس كل صوت يندد بهم ويكشف أساليبهم وهم يقفون بالمرصاد لمراجعي التاريخ revisionists الذين يدركون أساليب اليهود في تحويل الأكاذيب التاريخية إلى حقائق، وعلى رأس تلك الأكاذيب القول بأن ألمانيا النازية كانت تحرق اليهود بأفران البيتزا وتصنع الصابون من دهون أجسادهم.

    أسلوب اليهود في السنوات الأخيرة هو جر معارضيهم إلى دهاليز المحاكم الكئيبة بالدول الغربية حيث تمتد المحاكمات لسنوات تجهد المعارض ماديا ومعنويا، وغالبا ما يكون الجالس على منصة القضاء يهوديا يقوم بتمثيل دور العدل أثناء سعيه لتمكين اليهود من الفريسة. تلك الفريسة التي غالبا ما تكون من بين المفكرين والأكاديميين محدودي الدخل، من الذين تتشتت جهودهم بين السعي لكسب العيش وتدبير تلك الأمور القضائية المجهدة. وعادة ما ينتصر اليهود في النهاية لأن صبرهم اللئيم وتمويلهم المادي لا حدود لهما. كما أن المتهم غالبا ما يقوم بالدفاع عن نفسه دون محام فيقع في أحابيل الشكليات القضائيةlegal technicalities التي لا تخضع للمنطق وقد شاهدنا ذلك في حالات كثيرة منها حالة المؤرخ دافيد إرفنج الذي أشهر إفلاسه المادي بعد أن خسر جولته القضائية مع الخبث اليهودي.

    كان الناشط الألماني إرنست زندل آخر ضحايا اليهود. كان زندل قد هاجر من كندا إلى أمريكا اعتقادا منه بأن أمريكا هي ملاذ الديمقراطية وملجأ حرية التعبير، فإذا به يجد نفسه بالسجن متهما في قضية ملفقة تتهمه بمخالفة قانون الهجرة الأمريكي. وسوف يواجه زندل محاكمة غالبا ما يكون المدعي فيها يهوديا والحكم فيها لقاض يهودي. وزندل هو أحد مراجعي التاريخ الألمان الذين وهبوا حياتهم لتبرئة ألمانيا من الأكذوبة التاريخية الكبرى، أكذوبة "الهولوكوست Holocaust" (المحرقة) التي يدعي اليهود بها زورا وبهتانا أن النازي أحرقوا ستة ملايين يهودي في أفران الغاز الوهمية التي أنشأها الخيال اليهودي بعد الحرب العالمية الثانية بعشرات السنين، وقد ثبت تاريخيا أن ذلك "الهولوهوكس Holohoax " كان على حد قول مراجع التاريخ آرثر بتز "أكذوبة القرن العشرين".

    أخطر المخططات اليهودية العالمية اليوم هو نشر البطالة والكساد الاقتصادي بحيث يصبح معظم الناس مشغولين بالجري وراء لقمة العيش فيغفلون عن سعي اليهود لاستعباد البشرية.
    أخطر الوسائل اليهودية للوصول إلى ذلك هو نغمة "العولمة globalisation" و "اقتصاد السوق الحر free market economy" وبيع المؤسسات العامة للقطاع الخاص privatisation" .

    نغمة العولمة والسوق الحر تقول بأن العالم يجب أن تزول به الحواجز الجمركية فيصبح سوقا واحدا تخضع البضائع فيه للعرض والطلب فتنخفض أسعارها بما يخدم الجميع. والحقيقة هي أن ذلك وهم باطل لأن تلك الحرية الوهمية تخضع السلعة فيها لمستورد يهودي بالدولة المستوردة للسلعة ومصدر يهودي بالدولة المصدرة للسلعة وإن كنت بإحدى دول الخليج مثلا فإن الموزع الرئيسي الذي يحتكر توزيع السلعة يكون أيضا يهوديا. كما أن ذلك يدعو إلى الإمعان في خفض تكلفة الإنتاج عن طريق خفض تكلفة العمالة فيزداد العامل الفقير فقرا. أما الصحيح من الناحية الاقتصادية فهو أن الدول الفقيرة يجب عليها أن تحمي صناعتها من منافسة غير متكافئة عن طريق فرض الرسوم الجمركية على السلع المنافسة ثم يتم إنفاق عائد تلك الرسوم على برامج التأمين الصحي والاجتماعي.

    السلاح اليهودي الأشد فتكا هو بيع مؤسسات القطاع العام (الخصخصة) أي أن تقوم الحكومات بالتخلي عن مسئولياتها ببيع وسائل الإنتاج والمؤسسات الاستراتيجية ومؤسسات الخدمات العامة الأساسية – كالمواصلات والهاتف - للشركات والمصالح الخاصة. نتيجة ذلك بالدول الفقيرة هو أن الدولة تفقد سيطرتها على الخدمات الاستراتيجية مثل الصناعات الثقيلة الناشئة ووسائل المواصلات وكل ما يتعلق بالخدمات لكي تصبح الحكومات بعد ذلك ألعوبة في يد الشركات الكبرى التي تصبح في موقف قوة يملك تغيير السياسات والحكومات. لقد استمرأت الحكومات الفاسدة ذلك لأن بيع مؤسسات القطاع العام يحوط به فساد وسرقة للمال العام يسمح لأفراد العصابات الحاكمة بالثراء السريع وأوضح مثال لذلك هو بيع مؤسسات القطاع العام الحكومية المصرية لليهود المتنكرين بجنسيات أمريكية وأوربية بأبخس الأسعار. وكان الأصوب هو تحديث تلك المؤسسات وتحسين إدارتها بعيدا عن الفساد التقليدي. لكن ذلك طبعا بعيد المنال في ظل نظم الحكم الفاشية اللعينة التي ابتلينا بها في العالم العربي.

    أما “الخصخصة” بالدول الغربية فقد نتج عنها انحطاط مستوى الخدمات حيث تعزف الشركات الخاصة عن الإنفاق فلا يتم تجديد وسائل الإنتاج الثقيلة مثل محولات محطات القوى الكهربائية والقطارات وقد سمعنا مؤخرا عن فشل محطات إنتاج الكهرباء الأمريكية وحوادث القطارات الإنجليزية ومشاكل السجون الخاصة الأسترالية.

    خلاصة القول أن المخطط اليهودي العالمي قد أدى إلى تفكك الوسائل التقليدية للحكم بالدول غنيها وفقيرها فاتسعت الهوة بين الحاكم والمحكوم مما أدي إلى التوتر والبلبلة وزحف اليهود إلى سلطة اتخاذ القرار، ورأينا أمريكا تخطط للهجوم على العراق ومعها حكومات عربية ترحب بجنود الغزو وأخرى تحث العراق على "التعاون" مع قوى الشر والعدوان بدلا من الصمود ورفض القرصنة اليهودية الدولية.

    أوضح دليل على هذا الخلل بدول الغرب هو المظاهرات التي قامت تأييدا للعراق ورفضا للعدوان الأمريكي والتي لم يشهد العالم لها مثيلا في حجمها أو تمثيلها لكافة قطاعات الشعوب. لقد كنت في إحدى تلك المسيرات بمدينة ملبورن الأسترالية وكان معظم من رأيت من الناس مثلي يمشون للمرة الأولى بمسيرة سياسية . كنا جميعا نمثل الأغلبية الصامتة ومع ذلك فإن رئيس الوزراء الأسترالي "جون هوارد" وقف متبجحا يدعي أن المسيرات قام بها الغوغاء وأن الأغلبية الصامتة بقيت في بيوتها. بمثل هذا التبجح وقف رئيس الوزراء البريطاني "توني بلير" ليقول بأنه لن يتأثر بالمظاهرات لأن عليه "واجب أخلاقي" لتجريد العراق من أسلحة الدمار الشامل. هو لا يأبه بأن لندن قد شهدت أكبر مسيرة في تاريخها كله حيث بلغ العدد الحقيقي للمتظاهرين مليونين أو يزيد من الرجال والنساء والأطفال.

    ما ذكرته أعلاه يا سيدي القارئ يسخر منه اليهود والمخدوعون فيسمونه "نظرية المؤامرة conspiracy theory" وأكون طبقا لمسمياتهم من المؤمنين بنظرية المؤامرة conspiracy theoristلكنني أقول لليهود وللمخدوعين بأقوال اليهود أن المؤامرة واقع يحيط بنا ونلمسه جميعا ويتكشف لنا يوما بعد يوم. لقد أدت تلك المؤامرة إلى ذلك الفجور الذي واجهت به بعض الحكومات الغربية الخاضعة للنفوذ اليهودي شعوبها التي خرجت إلى الشوارع تستنكر نية الحكومة اليهودية الأمريكية ضرب العراق وتجاهلها التام لأسلحة الدمار الشامل التي تمتلكها إسرائيل. لقد وقف أحد أساتذة الجامعات الإسرائيلية مؤخرا يقول متبجحا بأن لدى إسرائيل صواريخ ذات رؤوس نووية موجهة إلى كل العواصم الأوربية لن تتردد إسرائيل في استخدامها إذا تهددها الفناء. المؤامرة يا سيدي يهودية وهي قطعا ليست مجرد نظرية.


  2. #2
    التسجيل
    30-06-2011
    المشاركات
    814

    رد: اليهود أحط جنس والمؤامرة ليست نظرية. والتفرقة بين اليهودية والصهونية تخلف عقلي م

    كاتب صحفي يهودي في اللوس أنجلوس تايمز:
    لا يعنيني إن يعتقد الأمريكيون بأننا ندير وسائل الإعلام، هوليود، وول ستريت، أو الحكومة. كل ما يعنيني هو أن نستمر بإدارتها






    تقديم وترجمة د. إبراهيم علوش

    أجمل ما في المادة أدناه، من واحدة من كبريات اليوميات الأمريكية، أنها تأتي على لسان كاتب صحفي يهودي أمريكي على اتصال متين ببعض أقوى منظمات اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة، ومنها مع الحاخام إبراهام فوكسمان، رئيس "عصبة مكافحة التشهير"adl، كما يرى القارئ أدناه بوضوح. ويقال أن الاعتراف سيد الأدلة. لكن ما يقوله جول ستاين يتجاوز الاعتراف إلى الوقاحة، وفي المادة أدناه الكثير من الوقاحة والتهكم. فقد بلغ به الاستهتار حداً يطالب معه الآخرين، أي غير اليهود، بالاعتراف علناً وبتقبل الهيمنة اليهودية على مفاصل هوليود، على صفحات يومية اللوس أنجلوس تايمز الأمريكية. وأرجو أن يعذرني القارئ على ترجمة بعض ما ورد من إساءات مبطنة وغير مبطنة، لكن كان لا بد من تأدية الترجمة بأمانة...المادة أدناه لم تصدر عن مصدر يهودي أمريكي رسمي طبعاً، وهذا هو غطاؤها بالنسبة للوبي اليهودي في الولايات المتحدة، لكنها لا تأتي من فراغ أيضاً، ولم تلقَ احتجاجات واسعة النطاق مثلاً من المصادر اليهودية الأمريكية الرسمية، ولم تلقَ حتى نفياً لرفع العتب.المادة أدناه، تعبر ببساطة، عن جبروت اليهود ككتلة متماسكة نسبياً قائمة لذاتها وذات هوية ثقافية محددة، وذات أجندة سياسية محددة، أجندة صنع رأي عام عالمي متهود، ومنظومة قيم عالمية متهودة، من خلال هوليود، لكن أيضاً من خارج هوليود. فكاتبها يقول: نحن اليهود نسيطر على هوليود، وسوف نسيطر أكثر! تلكم هي غطرسة القوة التي يعبر عنها بالنيابة عن "الشعب المختار".ميزة المادة أدناه أنها تقدم تفاصيل عن تلك السيطرة اليهودية على لسان كاتب يهودي أمريكي صهيوني، ولذلك أود أن أفركها اليوم في وجوه من يتهموننا بتبني "نظرية المؤامرة" عندما نتحدث عن السيطرة اليهودية والأجندة اليهودية في هوليود. :مقال في اللوس أنجلوس تايمز في 19/12/2008:هوليود: كم هي يهودية!استطلاع للرأي يجد بأن مزيداً من الأمريكيين يختلفون مع مقولة "اليهود يسيطرون على هوليود". لكن ها هو يهودي لا يختلف معها.جول ستاين Joel Stein صحيفة لوس أنجلوس تايمز الأمريكية19/12/2008
    http://www.latimes.com/news/opinion/la-oe-stein19-2008dec19,0,6620255.column

    لم أتكدر في حياتي يوماً من استطلاع للرأي. فقط 22 بالمئة من الأمريكيين الآن يرون بأن "صناعتي الأفلام والتلفزيون يديرهما يهود في الأعم الأغلب"، نزولاً من خمسين بالمئة عام 1964 كانوا يتمسكون بنفس القناعة. "عصبة مكافحة التشهير" Anti-Defamation League (ADL)، التي أطلقت نتائج الاستطلاع المذكور الشهر الماضي، ترى في هذه الأرقام نصراً على القوالب الجاهزة (العنصرية). لكن الاستطلاع يظهر في الواقع بأن أمريكا قد أصبحت أكثر غباءً. فاليهود يديرون هوليود كلياً.لأي مدى هي يهودية هوليود؟عندما نشر رؤساء استديوهات الأفلام إعلاناً على مساحة صفحة كاملة في صحيفة اللوس أنجلوس تايمز قبل بضعة أسابيع للمطالبة بأن تقوم نقابة الممثلين السينمائيين بالوفاء بعقدها، كانت تلك الرسالة المفتوحة موقعة من: شركة نيوز News Corporation – الرئيس بيتر تشيرنن (يهودي)، أفلام باراماونت Paramount Pictures– الرئيس براد غراي (يهودي)، شركة والت ديزنيCo. Walt Disney - المدير التنفيذي روبرت إيغر (يهودي)، أفلام سوني Sony Pictures – الرئيس مايكل لينتون (مفاجأة: يهودي هولندي)، ورنر براذرز Warner Brothers، الرئيس باري مايير (يهودي)، شركة سي بي أس CBS Corporation، الرئيس التنفيذي ليزلي موونفس (يهودي إلى درجة أن ديفيد بن غوريون عمه أو خالهuncle)، رئيس شركة أم جي أم MGM هاري سلون (يهودي)، والرئيس التنفيذي لشركة أن بي سي يونيفرسال NBC Universal جيف زوكر (يهودي كبير). ولو وقَّع مع هؤلاء أي من الأخوين واينستين Weinstein (صاحبي استديو أفلام واينستين )، لتوفر منيان Minyan (بالعبرية، النصاب اللازم تلمودياً للقيام بطقس ديني يهودي، وهو عشرة رجال) مع ما يكفي من "مياه فيجي" (مياه معبأة في جزر فيجي تباع في الولايات المتحدة ) من أجل ملء ميكفاه Mikvah ( بالعبرية، طقس النزول في حوض من مياه طبيعية من أجل التطهر أو التحول إلى اليهودية – كل الملاحظات الواردة بين قوسين في هذه الفقرة من المترجم، إ. ع).الشخص الذي كان موقعو إعلان اللوس أنجلوس تايمز يصرخون في وجهه هو رئيس نقابة الممثلين السينمائيين ألآن روزنبرغ (حاولوا تخمين ديانته). أما التفنيد العنيف لذلك الإعلان فقد كتبه أحد كبار وكلاء الفنانين أري إيمانويل (يهودي من أبوين "إسرائيليين") على موقع الهفينغتون بوستHuffington Post على الإنترنت، الذي تملكه أريانا هفينغتون (غير يهودية، لكنها لم تعمل يوماً في هوليود).واليهود مهيمنون إلى درجة أنني اضطررت لمسح كل دروب المهن لكي أجد ستة أغيار في مواقع عليا في شركات الترفيه. وعندما اتصلت بهم للتحدث تقدمهم الذي لا يصدق في هذا المجال، رفض خمسة منهم أن يتحدثوا معي، خوفاً من استفزاز اليهود كما واضح. أما السادس، وهو تشارلي كولييه، رئيس شركة AMC (واحدة من عمالقة دور عرض الأفلام – إ. ع)، فقد تبين فيما بعد أنه يهودي!وأنا كيهودي معتز بهويته، أريد أن تعرف أمريكا بإنجازنا. نعم، نحن نسيطر على هوليود. بدوننا، كنتم ستقلبون المحطات طول النهار ما بين "نادي ال700" The 700 Club و"ديفي أند غولياث" Davey and Goliath (الأول برنامج تبشيري مسيحي والثاني مسلسلات كرتون دينية للأطفال – إ. ع). لذلك أخذت على عاتقي مهمة إعادة إقناع أمريكا بأن اليهود يديرون هوليود بإطلاق حملة علاقات عامة، لأن هذا هو أفضل ما نفعله. وأقوم حالياً بتقييم عدة شعارات لتلك الحملة، منها: "هوليود: أكثر يهودية مما كانت أبداً!" ؛ "هوليود: ممن جلبوا لكم الكتاب المقدس" ؛ "هوليود: إذا كنت تستمتع بالتلفزيون والأفلام، فإنك على الأرجح تحب اليهود".وقد اتصلت بإبراهام فوكسمان، رئيس "عصبة مكافحة التشهير" ADL، الذي كان في سنتياغو، تشيلي، وقت الاتصال، فاخبرني، مثيراً جزعي، بأنه لم يكن هناك في رحلة لاصطياد النازيين. فسخف كل مقترحي حول الحملة قائلاً بأن عدد الذين يرون بأن اليهود يديرون هوليود ما برح أعلى مما يجب. فاستطلاع "عصبة مكافحة التشهير" المذكور، كما أشار، يظهر بأن 59 بالمئة من الأمريكيين يرون بأن مدراء هوليود "لا يشاركون معظم الأمريكيين قيمهم الدينية والمعنوية"، وبأن 43 بالمئة منهم يرون بأن صناعة الترفيه تشن حملة منظمة "لإضعاف القيم الدينية في هذا البلد".وهذا موقف مصطنع خبيث، كما قال فوكسمان، "فهو يعني بأنهم يرون بأن اليهود يلتقون صباحية أيام الجمعة في مطعم كانتر دلي Canter’s Deli ليقرروا ما هو أفضل لليهود". حجة فوكسمان جعلتني أفكر: يجب أن أكل أكثر في مطعم كانتر... (كانتر دلي مطعم سندويشات يهودي معروف في غرب هوليود – إ. ع)."هذا تعبير خطير جداً: اليهود يسيطرون على هوليود. الصحيح هو: هناك كثير من اليهود في هوليود"، كما قال لي فوكسمان. وبدلاً من "سيطرة"، يفضل فوكسمان القول بأن العديد من المدراء التنفيذيين في صناعة الأفلام "صدف أنهم يهود"، أي في "كل استديوهات الأفلام الثمانية التي يديرها رجال حدث أنهم يهود"! لكن فوكسمان قال بأنه فخور بإنجازات اليهود الأمريكيين. فقد قال: "اعتقد بأن اليهود ممثلون بنسبة غير متكافئة في الصناعات الإبداعية. وهم ممثلون بنسب غير متكافئة كمحامين وعلى الأرجح في الطب أيضاً". وهو يحاجج بأن هذا لا يعني بأن اليهود يصنعون أفلاماً موالية لليهود أكثر مما يقومون بجراحة موالية لليهود... مع أني لاحظت أن التطهير مثلاً ليس شعبياً في كثير من البلدان الأخرى.وأنا أقدر مخاوف فوكسمان. وربما تكون حياتي التي صرفتها في شرنقة "محابية للسامية" في نيو جيرسي-نيويورك، ومنطقة الخليج في سان فرانسيسكو وفي لوس أنجلوس، قد تركتني ساذجاً. فأنا لا يعنيني إن اعتقد الأمريكيون بأننا ندير وسائل الإعلام، هوليود، وول ستريت، أو الحكومة. كل ما يعنيني هو أن نستمر بإدارتها.




  3. #3
    التسجيل
    30-06-2011
    المشاركات
    814

    رد: اليهود أحط جنس والمؤامرة ليست نظرية. والتفرقة بين اليهودية والصهونية تخلف عقلي م

    اليهود أولئك الأشرار الملاعين

    ماذا قال زعماء الغرب قاطبة عن هذا الجنس البشري
    اللعين . واليك اخي الكريم بعضا من هذه الأقوال.

    يقول عنهم نبيهم أرميا فى سفر أرميا إصحاح 40 عدد 22 :
    "إن شعبى سفيه إنهم لا يعرفوننى ، إنما هم حمقى لا فهم لهم، هم
    أذكياء فى الشر ولا دراية لهم بالخير .
    يقول عنهم نبيهم أشعياء فى سفر أشعياء إصحاح 59 :
    "خيوطهم لا تصير ثوبًا ولا يكتسون بأعمالهم، أعمالهم أعمال إثم
    وفعل الظلم فى أيديهم أرجلهم إلى الشر تجرى وتسرع إلى سفك
    الدم الذكى، أفكارهم أفكار إثم؛ فى طرقهم اغتصاب وسحق،

    طريق السلام لم يعرفوه وليس فى مسالكهم عدل،
    جعلوا لأنفسهم سبيلاً معوجة كل من يسير فيها لا يعرف سلامًا".

    جاء فى سفر التثنية إصحاح 9 عدد 7: "واذكر ولا تنسى كيف
    أسخطت الرب إلهك فى البرية من اليوم الذى خرجت فيه من مصر
    حتى أتيتم إلى هـذا المكان كنتم تقاومون الرب حتى فى حوريب
    أسخطتم الرب فغضب الرب عليكم ليبيدكم ".

    تقول التوراة :"لكن لم تسمعوا لى وتعملوا كل وصاياى بل
    نكثتم ميثاقى فإنى أعمل هـذه بكم أسلط عليهم رعبًا وسُلاً وحمى
    تفنى العينين وتتلف النفس وتزرعون باطلاً زرعكم فيأكله أعداؤكم
    وأجعل وجهى ضدكم فتهزمون أمام أعدائكم ويتسلط عليكم
    مبغضوكم وتهربون "

    قال لهم عيسى عليه السلام فى إنجيل متى: "يا أولاد الأفاعى
    كيف تقدرون أن تتكلموا بالصالحات وأنتم أشرار فإنه من فضلة
    القلب يتكلم اللسان".

    وقال لهم أيضًا: "يا أورشليم يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين
    إليها، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها
    تحت جناحيها ولم تريدوا هـو ذا بيتكم يترك لكم حرابا لأنى أقول
    لكم إنكم لا تروننى من الآن حتى تقولوا مبارك الآتى باسم
    الرب".

    فى تاريخ الحضارة يذكر المؤرخ المشهور غوستاف لوبون أن
    بنى إسرائيل عندما استقروا فى فلسطين لم يقتبسوا من تلك الأمم
    العليا سوى أخس ما فى حضارتها، أى لم يقتبسوا غير عيوبها
    وعاداتها الضارة ودعارتها وخرافاتها فقربوا لجميع آلهة آسيا ،
    قربوا لعشتروت ولبعل ولمولوخ من القرابين ما هو أكثر جدًا مما
    قربوه لإله قبيلتهم يهوه العبوس الحقود الذى لم يثقوا به إلا قليلاً

    وقال :"اليهود"عاشوا عيش الفوضى الهائلة على الدوام تقريبًا
    ولم يكن تاريخهم غير قصة لضروب المنكرات.."

    وقال :"إن تاريخ اليهود فى ضروب الحضارة صفر وهم
    لم يستحقوا أن يعدوا من الأمم المتمدنة بأى وجه"

    وقال :"وبقى بنو إسرائيل حتى فى عهد ملوكهم بدوًا فاقين
    مفاجئين مغيرين سفاكين.. مندفعين فى الخصام الوحشى"

    وقال :"إن مزاج اليهود النفسى ظل على الدوام قريبًا جدًا من حال
    أشد الشعوب ابتدائية فقد كان اليهود عُنُدًا مندفعين غفلاً سذجًا
    جفاة كالوحوش والأطفال"

    وقال أيضًا : "ولا تجد شعبًا عطل من الذوق الفنى كما عطل
    اليهود".

    * قال بنيا من فرانكلين أحد أبطال حرب الاستقلال الأمريكية في
    نهاية القرن الثامن عشر :وسأورد خطابه في نهاية الصفحة



    ( إن هؤلاء اليهود هم أبالسة الجحيم وخفافيش الليل ومصاصوا
    دماء الشعب ، أيها السادة اطردوا هذه الطغمة الفاجرة من بلادنا
    قبل فوات الأوان ضمانا لمصلحة الأمة الأمريكية والأجيال القادمة)



    ( أينما حل اليهود هبط المستوي الأخلاقي والشرف التجاري فإذا
    لم تقصهم الولايات المتحدة عن دستورها فسنراهم في أقل من
    مائة عام يقتحمون هذه البلاد لكي يسيطروا عليها ويدمروها).



    * قال الكاتب الصحفي الشهير سيمور هيرش :



    ( اليهود أبرع الخلق فى المساومة ، فقد أغاروا على جيوب
    الأمريكيين وسرقوا ما فيها دون أن ينتبه أحد إلي ذلك) .



    * قال القس مارتن لوثر عن اليهود :



    ( لقد لقنهم آباؤهم وحاخاماتهم منذ نعومة الأظفار الكراهية السامة
    لكل غريب عن دينهم وما زالوا حتي يومنا هذا ........ فلتكن أيها
    المسيحي على ثقة من أنه ليس هناك من عدو لك بعد الشيطان
    سوي اليهودي السام ببغضائه القاسي بحقده )


    يقول أوجين يونغ: "مهما يكن من أمر، على الصهاينة أن يُقلِّلوا

    من أطماعهم إذا كانوا يريدون أن يتفاهموا مع العرب، وعليهم

    ألا ينسوا أنهم أمام أكثر من 300 مليون مسلم، وأن محاولاتهم

    الحاضرة المصحوبة بميل بعض زعمائهم إلى الإنجليز، يمكن أن

    تُسبِّب لهم أضرارًا جسيمةً، وإفناءً تامًّا.


    ويقول أحد الصهاينة الأذكياء والعقلاء: "تعسًا لنا نحن اليهود إذا
    تكوَّنت هذه الدولة.. نحن يهود قبل أن نكون إنجليزًا أو فرنسيين،
    أو غير ذلك؛ فإذا تكوَّنت هذه الدولة فسوف نخدمها على حساب
    وطننا الثاني الذي نعيش فيه وننتسب إليه، وسوف ننقل أسراره
    إلى الدولة اليهودية في فلسطين، ولسوف نُطرَد من كل مكان،
    فلنَبْقَ كما نحن مع ما نتمتع به من وضعٍ ممتاز، خصَّصنا به
    وحصلنا عليه بفضل جهودنا وتكاتفنا"




    هتلر


    -قال :لقد كان في وسعي أن أقضي على كل يهود
    العالم ولكني تركت بعضاً منهم لتعرفوا لماذا كنت أبيدهم.


    -ما من فعل مغاير للأخلاق ، وما من جريمة بحق
    المجتمع ، الا ولليهود فيها يد .



    - وقال للألمان في خطبته التي ألقاها سنة 1926م
    مستحثاً همة ألمان منطقة السوديت:
    "اتخذوا من الشعب الفلسطيني قدوة لكم، إنهم
    يكافحون الاستعمار والصهيونية العالمية ببسالة خارقة وليس لهم مساعد أو نصير".
    -اليهود براغيث تمتص دمائنا
    حتى اشكالهم سبحان الله منبوذة
    قال:وقداستوقفني اعتماد اليهودعلى بلاهة مناظرهم,
    فإذا أخطأت فراستهم, وضيّق عليهم الخصم الخناق ,


    تظاهروا بالبلاهة , واستحال عليه أن ينتزع منهم
    جواباً واضحاً ,


    أما إذا اضطر أحدهم إلى التسليم بوجهة نظر الخصم
    بحضوربعض الشهود, فإنه يتجاهل في اليوم التالي
    ما كان من أمره بالأمس .



    وقال: كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ
    خاص ,فبُعدُهم عن النظافة البعد كله أمرٌ يصدم النظر
    منذ أن تقع العين على يهودي, وقد اضطررت لسدِّ
    أنفي في كلِّ مرّةٍ ألتقي أحد لابسي القفطان ,
    لأنَّ الرائحة التي تنبعث من أردانهم تنمُّ عن العداء
    المستحكم بينهم وبين الماء والصابون ,
    ولكن قذارتهم المادية ليست شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى
    قذارة نفوسهم .





    المهاتما غاندي

    يقول ذلك الزعيم الهندي: فلسطين للعرب مثل إنجلترا للإنجليز:

    "رغم أنني أتعاطف كليًّا مع يهود أوروبا المظلومين، ولكني لا

    أقدر على أن أتجاهل مقتضيات العدل.. إنه لا يعجبني الهتاف

    بالدار الوطنية لليهود.إن فلسطين للعرب تمامًا كإنجلترا للإنجليز

    وفرنسا للفرنسيين.

    إن تسليط اليهود على العرب لا يصح بشكلٍ من الأشكال.. هل

    يختار اليهود أن ينزحوا إلى فلسطين ويستوطنوا فيها إذا لم

    يسمحوا بالسكنى في بلد آخر؟! أم هم يريدون لهم وطنين؟!

    إنه لا يجوز لليهود أن يحاولوا التوغل في فلسطين في مظلة من

    بنادق الإنجليز، وإذا صنعوا ذلك فإنه يجوز ويصح أن يقوم

    العرب بمقاومتهم رغم آلاف المصاعب"





    السلطان عبد الحميد الثاني


    قال السلطان عبد الحميد الثاني: "انصحوا الدكتور هرتزل بألا

    يتخذ خطوات جدية في هذا الموضوع؛ فإني لا أستطيع أن أتخلَّى

    عن شبر واحد من أرض فلسطين؛ فهي ليست ملك يميني، بل

    ملك الأمة الإسلامية.. لقد جاهد شعبي في سبيل هذه الأرض

    ورواها بدمه، فليحتفظ اليهود بملايينهم، وإذا مُزِّقت دولة

    الخلافة يومًا فإنهم يستطيعون آنذاك أن يأخذوا فلسطين بلا ثمن،

    أما وأنا حي فإن عمل المِبْضَع في بدني لأهون عليَّ من أن أرى

    فلسطين قد بُترت من دولة الخلافة، وهذا أمر لا يكون.. إني لا

    أستطيع الموافقة على تشريح أجسادنا ونحن على قيد الحياة"


    وإلى الشيء نفسه يشير السلطان عبد الحميد في رسالته التي

    وجهها إلى الشيخ محمود أفندي أبي الشامات من منفاه ؛ حيث

    يقول فيها بعد الحمد والتسليم:


    "بعد هذه المقدمة أعرض لرشادتكم وإلى أمثالكم أصحاب

    السماحة والعقول السليمة المسألة المهمة الآتية كأمانة في ذمة

    التاريخ:

    إنني لم أتخلَّ عن الخلافة الإسلامية لسببٍ ما سوى أنني بسبب

    المضايقة من رؤساء جمعية الاتحاد المعروفة باسم "جون

    تورك" وتهديدهم، اضطررت وأُجبرت على ترك الخلافة

    الإسلامية.

    إن هؤلاء الاتحاديين قد أصروا وأصروا عليَّ بأن أصادق على

    تأسيس وطن قومي لليهود في الأرض المقدسة (فلسطين)، ورغم

    إصرارهم لم أقبل بصورة قطعية هذا التكليف.

    وأخيرًا وعدوا بتقديم (150) مليون ليرة إنجليزية ذهبًا فرفضت

    هذا التكليف بصورة قطعية أيضًا، وأجبتهم بالجواب القطعي

    الآتي:

    إنكم لو دفعتم ملء الدنيا ذهبًا- فضلاً عن (150) مائة وخمسين

    مليون ليرة إنجليزية ذهبًا- فلن أقبل بتكليفكم هذا بوجه قطعي.



    لقد خدمت الملة الإسلامية والأمة المحمدية على ما يزيد عن

    ثلاثين سنة، فلن أُسوِّد صحائف المسلمين آبائي وأجدادي من

    السلاطين والخلفاء العثمانيين؛ لهذا لن أقبل تكليفكم بوجه قطعي

    أيضًا.



    وبعد جوابي القطعي اتفقوا على خلعي، وأبلغوني أنهم سيبعدونني

    إلى سلانيك فقبلت بهذا التكليف الأخير، وحمدت المولى وأحمده

    أنني لم أقبل بأن ألطِّخ الدولة العثمانية والعالم الإسلامي بهذا

    العار الأبدي الناشئ عن تكليفهم بإقامة دولة يهودية في الأراضي

    المقدسة فلسطين.



    وقد كان بعد ذلك ما كان؛ ولذا فإنني أكرر الحمد والثناء لله

    المتعالي، وأعتقد أن ما عرضته كافٍ في هذا الموضوع المهم/

    وبه أختم رسالتي هذه.

    الرئيس الأمريكي الأسبق "بنيامين فرانكلين" يحذر من الخطر

    اليهودي على أمريكا:

    فيما يلي نص ترجمة ما قاله الرئيس الأمريكي الأسبق "بنيامين

    فرانكلين" في خطابه الذي ألقاه عام 1789م، وحذَّر فيه لدى

    وضع الدستور الأمريكي من الخطر الذي يهدِّد الولايات المتحدة

    من وجود اليهود فيها وتدخلهم في شئونها:


    "هناك خطر عظيم يهدد الولايات المتحدة الأمريكية؛ وذلك الخطر

    العظيم هو خطر اليهود".

    "أيها السادة.. في كل أرض حل بها اليهود أطاحوا بالمستوى

    الخلقي، وأفسدوا الذمة التجارية فيها، ولم يزالوا منعزلين لا

    يندمجون بغيرهم، وقد أدَّى الاضطهاد إلى العمل على خنق

    الشعوب ماليًّا، كما هو الحال في البرتغال وأسبانيا".


    "منذ أكثر من 1700 عام وهم يندبون حظهم الأسيف، ويعنون

    بذلك أنهم قد طردوا من ديار آبائهم، ولكنهم- أيها السادة- لن

    يلبثوا إذا ردت إليهم الدول اليوم فلسطين (وتأمَّل: الدعوة إلى

    قيام دولة إسرائيل على أرض فلسطين بدأت منذ 220 سنة

    تقريبًا) أن يجدوا أسبابًا تحملهم على ألا يعودوا إليها، لماذا؟!

    لأنهم طفيليات لا يعيش بعضهم على بعض، ولا بد من العيش بين

    المسيحيين وغيرهم ممن ينتمون إلى عرقهم".


    "إذا لم يُبعَد هؤلاء عن الولايات المتحدة- بنص دستورها- فإن

    سيلهم سيتدفق إلى الولايات المتحدة في غضون مائة سنة إلى

    حدٍّ يقدرون معه على أن يحكموا شعبنا، ويدمِّروا ويغيِّروا شكل

    الحكم الذي بذلنا في سبيله دمائنا، وضحينا له بأرواحنا

    وممتلكاتنا وحرياتنا الفردية".

    ولن تمضيَ مائتا سنة حتى يكون مصير أحفادنا أن يعملوا في

    الحقول لإطعام اليهود على حين يظل اليهود في البيوتات المالية

    يفركون أيديهم مغتبطين".



    وإنني أحذركم- أيها السادة-: إن لم تبعدوا اليهود نهائيًّا؛ فسوف

    يلعنكم أبناؤكم وأحفادكم في قبوركم.. إن اليهود لن يتخذوا مثلنا

    العليا، ولو عاشوا بين ظهرانينا عشرة أجيال؛ فإن الفهد لا

    يستطيع إبدال جلده الأرقط.

    إن اليهود خطر على هذه البلاد إذا ما سمح لهم بحرية الدخول..

    إنهم سيقضون على مؤسساتنا، وعلى ذلك لا بد أن يُستبعَدوا

    بنص الدستور" .


    أَتَى أَمْرُ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ
    أخو الموحدين/ المستنصر بالله... سيف السماء؛؛؛


  4. #4
    OLD SNAKE 19 غير متصل عضو مميز في منتدى Metal Gear Solid
    التسجيل
    23-04-2010
    المشاركات
    1,677

    رد: اليهود أحط جنس والمؤامرة ليست نظرية. والتفرقة بين اليهودية والصهونية تخلف عقلي م



    - وقال للألمان في خطبته التي ألقاها سنة 1926م
    مستحثاً همة ألمان منطقة السوديت:
    "اتخذوا من الشعب الفلسطيني قدوة لكم، إنهم
    يكافحون الاستعمار والصهيونية العالمية ببسالة خارقة وليس لهم مساعد أو نصير".
    فهمني كيف قال هالكلام في 1926
    والاحتلال الصهيوني في فلسطين لم يبدأ فعليا الا في 1948 اي بعد موت هتلر


    المهاتما غاندي

    يقول ذلك الزعيم الهندي: فلسطين للعرب مثل إنجلترا للإنجليز:

    "رغم أنني أتعاطف كليًّا مع يهود أوروبا المظلومين، ولكني لا

    أقدر على أن أتجاهل مقتضيات العدل.. إنه لا يعجبني الهتاف

    بالدار الوطنية لليهود.إن فلسطين للعرب تمامًا كإنجلترا للإنجليز

    وفرنسا للفرنسيين.


    وهذه بعد ما تمشي
    فهمني كيف قال لهم هالكلام وهو مات في 30 يناير 1948 والنكبه بدأت في مايو من نفس العام


ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •