نادى غريقا
عدت لأسراري فما فادنيغير النجيع المنهك الدامعأقضي الليالي نازعا خائماأذكي حماسي بالأسى الضائعناوحت نفسي لهجة اللائمجاريتها أزمت بلا رادعلون ضروب الفاقة واحديسقي أخاديد الصبى اليافعمخزون دمع مقلة الحائردفق صبيب يقظة الهاجعنادى غريقا يسبح خائفايستعمل فرقاطة الطامعضياء نجم ناصع زارنييهدي حساء الفقد للجائعما رف جفني ساعة رؤيةمبعوث حادي الكوكب اللامعيلقي بذور الريبة داخلييصغي لآهات الفتى الضارعمنطاد نور موقظ النائميروي خدود الحائر الدامعينوي بها زيارة العاسميبكي رموش مقلة النازعيصغي لنوح شارد هائميأوي جحافيل القطا الوادعباحت بها قاضية نحبهاقبل احتساء الهازم الفاجعلاح اللهيب من رمال الثرىفاضت به دوامة الفارعيحثو ضروب الجمر في قاذفتنهال فوق الماكر اللاسعينهي جدالا فاقم فاقةحين اكتوى بالحارق الفاجع
محمد الطيب
aminwalid