في السابق كان التعري داخل إطار القصة وتم هضم الموضوع ولكن مازاد الطين بله هو في الجزء الرابع عندما تم استغلال اجساد وحدة ذا بيوتي أند ذا بييست بشكل ايحائي واغرائي للشهوه.
كوجيما اخطأ عندما بالغ في ابراز التعري وجعل شخصية رئيسية في اللعبه متعريه
والاكثر خزي وعار هو أن احداث القصة في بلد اسمه " أفغانستان " يعني يا كوجيما بلد إسلامي والواقع يقول أن مناظر التعري هذه لا تحدث في بلد إسلامي وكلنا نعرف ماذا يحدث لمن يجرؤ ويتعرى.
تباً للمال وطمع الإنسان. كوجيما سقط في وحل التعري لكي يزيد من الدخل والمبيعات.
انا ضد التعري بشكل عام في عالم الالعاب وبشكل خاص في لعبة سياسية تجسسيه مثل ميتل جير.
أتمنى أن يراجع كوجيما نفسه لأنه بدأ يخرج عن جوهر ميتل جير وهو دقة الرسوم وعمق القصة وترابطها.
......
اما بالنسبة لمنتجي الالعاب الغربيين فهم منافقين ولا يستحقون أن نتحدث في نفاقهم وفي عنصريتهم، هم إلى الأن لم يصنعوا لعبه واحده تضاهي فصل واحد من فصول ميتل جير فما بالك بجزء كامل.