ولكك حنيت !
مثل شايب قضى آخر لياليه
بصدر البيت , يتخيل عجوز هناكك
تمر و ريحة الشيله تملي صدره
المشتاق , و يتبخر بضحكتها
وكثر م قال ف سجوده : يارب البيّت
أنا حنيت أبي أرحل لها محتاج .
ولكك حنيت !
مثل شايب قضى آخر لياليه
بصدر البيت , يتخيل عجوز هناكك
تمر و ريحة الشيله تملي صدره
المشتاق , و يتبخر بضحكتها
وكثر م قال ف سجوده : يارب البيّت
أنا حنيت أبي أرحل لها محتاج .
رائع اختي
سلمت يداك