النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: عالم الجن الموسم 2 | الحلقة (1) بداية جديدة

  1. #1
    التسجيل
    04-07-2011
    الدولة
    ..............ز
    المشاركات
    413

    عالم الجن الموسم 2 | الحلقة (1) بداية جديدة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركااته

    كيف حال الجميع ان شاء الله بخير

    بتكلم عن الموضوع على طول

    تذكرون السلسلة اللي سويتها واللي اسمها (عالم الجن) البعض يمكن ما يعرفها والبعض نساها فأنصحكم تقرونها لانه سلسلة جدا جميلة

    فا قلت ابي اسوي جزء ثاني واعيد احياء هذي السلسلة واذا عجبتكم وعد مني راح اكمل واذا لا فا انا احترم رأيك

    الحلقة 2 : قريبا
    الحلقة 3 : قريبا
    الحلقة 4 : قريبا
    الحلقة 5 : قريبا


    نبدأ قبل كل شي بالقوانين:-


    1-احضر مسجل او هاتفك الشخصي وجهز قراءة احد من الشيوخ حفظهم الله

    2- اقرأ المعوذات

    3- افضل اذا كان قلبك خفيف اقرأها بالصباح واما اذا كان قلبك قوي قليلا خله في الليل عشان تعيش الجو

    4- اذا صار لك شيء (لاسمح الله) لا تدعي علي او تتهمني او تظلمني لاني حذرتكم من الان :-

    نبدأ بسم الله الرحمن الرحيم




    1-شهادة قطة
    روى أحدهم أنه كان يسكن مع مجموعة من أصدقائه ومعارفه في سكن لهم وكانت هناك قطتان تأتيان كل يوم لأخذ الأغراض من المطبخ وعندما تُنهران تلوذان بالفرار .. وفي مرة من ذات المرات كان هذا الشخص في المطبخ ودخلت القطتان لأخذ قطعة من اللحم الذي كان يعده للعشاء وحاول انتهارهما فهربت إحداهما وبقيت الأخرى تعاركه على قطعة اللحم فما كان منه إلا أن ضربها بأداة ثقيلة على راسها فماتت القطة .. وبعد فترة قصيرة رن جرس الباب وإذا بشرطي يسأل عن هذا الشخص .. طلب الشرطي من هذا الرل الذهاب معه إلى قسم الشرطة لبعض الإجراءات .. يقول الرجل :- ركبتُ معه السيارة وذهبنا إلى مكان لا أدري أين هو فوجدتُ جمهرة كبيرة من الناس وأصوات مرتفعة ووجدتُ نفسي أمام رجل له هيبة كأن يكون قاضيا أو شيخ قبيلة أو نحو ذلك .. ولقد شاهدتُ نفس القطة التي كانت تاتي إلى مطبخنا واقفة أمام ذلك وهو يسألها عن الذي حدث بالضبط .. فسردت القصة بكل أمانة فقال :- يبدو أن صاحبنا مخطئ ولولا شهادة القطة التي جاءت في صالحك لما رجعت سالما إلى منزلك .. ولكن كان هناك فئة من الموجودين لم ترضى بالحكم وحاولوا الصراخ مطالبين بالقصاص لكن انتهرهم قائلا أن ابنهم جنى على نفسه .. يقول الرجل :- عدت بعد ذلك إلى البيت لا أدري كيف ولكني اكتشفت أن رفاقي كانوا يبحثون عني في كل أقسام الشرطة لمدة ثلاثة أيام وأنا لاأدري كيف مرت الأيام الثلاثة التي يقولون عنها لأنني غبت عنهم لحظات قصيرة فقط
    نسبة الحقيقة:56%



    2-بيت جديد لكن.....
    لقد حصل موضوع واقعي وهو عن الجن كنت 12 من عمري وقد تنلقنا الى العيش في مكان اجبر ثم ذهبنا الى فيلا كانت كبيره المهم كملنا السنه الاول مافي شي ابد قران صلاه عباده كان جميع الاسره تصلي كنت اذاكر ذات يوم ثم قام ابي الاتصال بي فقال عندي خبر سعيد ثم استعجبت!....قلت ماذا يا ابي ماذا قال جدتك قادمه من السفر كانت ام ابي ومن هنا تبدا الحكايه...
    كنا جالسين انا واخواتي وابن خالي بدور العلوي لا الفيلا دورين كنا نلعب البلايستيشن طبعا ام جدتي لا تعرف مكانا فوق ولا تدير ثم سمعت اتي من السلام وهي اقدما بشويش استغربت قلت يمكن ابي قلت لا ابي لمي نائمان من سيطلع في هذا الوقت المتاخر كانت الساعه الثانيه ونصف قلت لاخي حط استارت قال لماذا قلت له بخوف حط الاستارت قال حاضر ثم رائينا شيء عجيب جدتي قلنا لها ماذا تريدي من فوق لم ترد علينا ثم قام اخي بلعب مره اخرا ثمو دخلت السطوح وقفلت الباب استغربت: قلت لماذا قفلت الباب ثم بعد مرور اليوم قامت هذه الكافره بسحر امي ولقد اتى اي بشيخ ثم نومها بقران من هو الساحر او من هو الجني الموجود بابيت كنا كلنا با لخارج كانت جدتي في المطبخ ثم حركت امي اصبعها الى المكان اللي هي فيه كانت هي جدتي ثم تحركت جدتي قلت لها ماذا ومكان هي تمشي امي تمشي اصبعها المهم قال ابي انتي لا اشوفك من اليوم قالت لماذا؟لم افعل شي قال ستمشي مهما كان الوقت صعب ثم بعد مرور ايام كنا داخل البيت كانت جدتي مشت كانت اختي بالحوش ثم خرجت امي لكي تراها كانت تلعب ثم سالتها مع من كنتي تلعبين قالت كنت اعلب مع بنت قلت لها امي واين هي قالت لقد هربت اول ما جائتي ثم جاء اليوم اللي بعدو كنا نذكر انا وخواتي كان هناك صاله نسميها الصاله الزرقاء لان زرقه الكراسي الجدار كل شي المهم كان هناك في الغرفه هذه ستاره يمكنني وانا في مكاني اراها ثم اراها تنفتح شويه بشويه قلت يمكن يكون الهوا ثم قلت لامي الستاره تتحرك ببطى شديد قالت لي يمكن ان يكون الهوا قلت لا اطفي المكيف وكل تيارات الهوا اللي موجوده في البيت قالت لي ذاكر قلت حاضر ثم راى اخي نفس اللي شفتو قالت امي اطفو المكيف قلنا حاضر طفينا بعد شويه انفتحت الستاره بقوه ودفع شديد؟قالت امي ما هذا؟ قالت اذهب اللي غرفه الكمبيوتر وشغل القرأن وانا ماشي لقيت واحد ورى الستاره يقلي لالالالا ويخبط برجلو كانت رجلو سوداءثم ذهبت جري الى غرفه الكمبيوتر وشغلتو وطلبت امي ان اتصل بابي ويحضر معه الشيخ قلت حاضر وقمت مسرعا اتصل بابي قال لي فور ساتي الى البيت حضر الشيخكان واحد اول ما دخل انرمت عليه كاسه جات في راسه خاف ثم مشي مسرعا وخوفا طلب ابي ان ينتظر كي يعطيه الفلوس قال لالالالا اريد فلوس اريد ان امشي وهو خافا طلب ابي ان يحضر شيخ اخر بس كانو هده المره ثلاثه شيوخ قالو البيت مسكون ياتو امي صوره باكاميرا فلاش شفنا راس كلب وراس شكلها غريب: المهم حضرو الشيوخ قرأو قرأن ثم لقينا البيت كل شيء يطيح من محله: ثم خرجنا الى الحوش كانت غرفع الشغاله بره في الحوش اختي وقفت امام غرافه الشغاله كانت ظهرها للغرفه ثم مسكها واحد من الخلف ثم صرخت ثم جاء الشيخ قرا قرأن علينا

    نسبة الحقيقة : 32%



    3-"طلب مني ذبح والدي فذبحته..وضميري تعبني فسلمت نفسي"
    2013-03-29
    هاتف من الجن طلب مني ذبح والدي فذبحته..وضميري تعبني فسلمت نفسي”، هذا نص اعتراف زكريا لطفي إمام 30 سنة، القهوجي الذي قام بقتل والده المسن، الذي تجاوز الثمانين من عمره.

    وأضاف الابن القاتل: والدي رجل كبير بلغ من العمر أرذله وعاش 81 عاما، ليموت بيدي هذه، وكان يحتضنني منذ وفاة والدتي وأنا صغير، وكنت أعيش معه ولم يكن يرفض لي أي طلب، لأنني ابنه الوحيد ولكن ضيق ذات اليد والحال وعمل أبي البسيط “عامل بوفيه بالأزهر الشريف”، اضطرني لعدم اكتمال تعليمي، فخرجت من knifeالمدرسة في سن مبكرة، قبل أن أتم دراستي الإعدادية، وبدأ أبي يبحث لي عن عمل فتركت المدرسة وعملت منذ طفولتي بأشغال مختلفة، حتى استقر بي المطاف لأعمل بأحد المقاهي بالمنطقة التي أقيم بها بأرض الجمعية بإمبابة، وقمت بالعمل بالمقهى “قهوجي”، ومرت الأيام، وكان والدي كل يوم يزداد وهنا وضعفا.

    ويضيف المتهم: “في مساء ليلة كنت جالسا بمفردي أفكر في حالنا، وأحسست بهاتف يتحدث إلي، ففزعت منه، وظل يراودني ويطاردني هذا الهاتف في بيتي وعملي، وكنت أسمعه في كل مكان، حتى وأنا أتحدث مع أبي وهو يأمرني بقتل والدي المسن.

    ويستطرد: “ذهبت ذات مرة لأنام في حضن والدي ليطمئن قلبي ويستشعر قلبي حبه ولكن الهاتف لم يتركني لعدة أيام، وكان يعلو صوته في أذني يوما بعد يوم، وكنت أسال والدي هل تسمع أحد يتحدث؟ فينفي.. فألتزم الصمت وجاهدت نفسي لعل الهاتف يتركني وشأني ولكن الصوت ملأ مسامعي حتى أصبحت خائفا من كل شيء وأصبحت تائها في الدنيا، ومغيبا عن الواقع لا أدري ماذا أفعل ؟!”.

    وتابع: “اسودت الدنيا في وجهي ويئست من حالي وكرهت نفسي ..فكرت في العلاج ولكن كيف؟! طافت ببالي فكرة الدجل والشعوذة كما أخبرني أصدقائي، فذهبت للعديد من الدجالين ليصرفوا عني شر ما أسمع، إلا أنهم لم يستطيعوا، لأن الجان الذي مسني كان أقوى منهم ومني، وعرضت نفسي على مشايخ وعلماء، ولكنهم لم يريحوني أو يذهبوا عني همي”.

    استيقظت ذات مرة من النوم لأجد والدي جالسا في غرفته فسلمت عليه وتوجهت إلى عملي، ولكن هذه المرة كان “الوسواس والهاتف” أقوى من كل مرة، استمر معي منذ الصباح حتى آخر اليوم، لدرجة أنني لم أتمكن من استكمال عملي وعدت للبيت بسرعة وقمت وأحضرت كوبا من الشاي، وتوجهت لأصلي العشاء وجاءني أثناء صلاتي شبحا، وأمسك بي وهزني وقال بصوت مفزع: “اقتل أبوك الآن وتخلص منه وأنا هسيبك في حالك، وإذا لم تقتله سأقتلك”، وظل يرددها حتى انتهيت من صلاتي لأجد نفسي متوجها لمطبخ الشقة، وأحضرت سكينا وتوجهت في خطوات بطيئة إلى غرفه أبي، لأجده مستغرقا في النوم، فتقدمت حتى وقفت أمامه ولم أشعر بنفسي إلا حينما طعنته في ظهره ولكن السكين كسرت مني، فاستيقظ أبي مذعورا، لا يدري ما أصابه، توجهت مسرعا لإحضار سكين آخر، كان أبي يضعه تحت سريره، وأخذتها وقمت بطعنه بها في وجهه، لم أدر ماذا أفعل، فقد قمت بذبحه وفصل جسده عن رأسه تماما، ولم يستطع مقاومتي بسبب ضعفه”.

    “جلست بناحية الغرفة أتأمل أبي الذي قتلته بيدي، ثم قررت السفر لكي أنسى ما حدث، وأهرب من أيدي رجال الأمن، فتوجهت إلى مدينة السويس، وقمت بالعمل هناك في إحدى المقاهي، وذلك بعد أن أخبرت صاحبها بأنني مغترب، ولا أملك قوت يومي، فوافق أن أعمل لديه، وطالبته بأن يسمح لي بأن أبيت في القهوة بعد الانتهاء من الوردية، فوافق”.

    عملت معه ما يقرب من ثلاثة أيام ولكن “الهاتف” عاد لي مرة أخرى، ولم يتركني وكان نداءه مؤلما، إذ إنه كان يذكرني دائما بذنبي الذي ارتكبته، فلم أتحمل هذا الوسواس القهري الذي أكد لي المشايخ والمعالجون، بأنه ملك من ملوك الجن، فقررت العودة إلى القاهرة وسلمت نفسي للشرطة بمديرية أمن الجيزة، في تمام الرابعة فجرا، واعترفت بجريمتي تفصيليا أمام أفراد الشرطة، فلم يصدقني أحد في بداية الأمر وبعد إصراري تم احتجازي بالقسم، حتى خرجت قوة من القسم للبحث عن صحة أقوالي، وتفقد المنزل الذي كنت أقيم به مع والدي، وعثروا بالفعل على جثته، وتم تحرير محضر ضدي وعرضي على النيابة التي أمرت بحبسي أربعة أيام على ذمة التحقيقات.

    وفي نهاية حديثه صاح باكيا: “أتمنى أن أموت بدلا من المرة ألف مرة، فأنا لا أصدق نفسي، كيف فعلت هذا دون إرادتي؟ ومن هؤلاء الذين يطاردونني كل لحظة؟”.

    نسبة الحقيقة : 90%



    4-انها الحقيقة !

    في يوم من الأيام كان هناك شابين في رحلة إلى الفيوم وكانوا


    يقودون السيارة بسرعه عالية



    وفجأة رأوا شخصاً يرتدي ملابس سوداء يعبر الشارع ولكن


    للسرعه الزائدة لم يستطع الشاب



    السيطرة على السيارة مما أدى الى دهس الشخص الذي كان يعبر


    الطريق فحاول الشاب إيقاف



    سيارته ليتأكد من سلامة الشخص الذي صدموه فوجدوا أن

    الشخص الذي صدموه كان امرأة عجوز



    وكانت على قيد الحياة فأسرعوا بها الى السيارة لأقرب مستشفى


    ولكن كما تعلمون المكان الذي وقع فيه الحادث كان مقطوعاً ولا

    يوجد فيه أحد والمسافة بعيدة جداً إلى المستشفى ولكنه



    حاول أن يبذل جهده للوصول الى أقرب مشفى صحي وفجأة


    اختفت المرأة العجوز من السيارة



    فهلع الخوف في الشابين وهم في طريقهم وقفوا في محطه وقود

    ليتزودوا بالوقود ويأخذوا قسط



    من الراحه ولكن الخوف يدور حولهم من كل مكان فأخذ الشابين

    يقصون ما حصل معهم مع المرأة


    العجوز الى العامل في محطه البنزين فحاول العامل أن يساعدهم

    فدلهم على قرية كانت بجوار


    المحطة على بعد بضع كيلومترات ليلتقوا برجل يعلم أمور العلم

    والجان فذهب الشابان وسألواعنه فاستطاعوا ان يجدوا الشخص


    وأخبروه بما حصل لهم فحاول الرجل العالم بأمور العلم والجان


    أن يساعدهم بإعطائهم آيات قرآنية ملفوفة بجلد لتحميهم من المس

    وأخبرهم بأن لا يعودوا إلى المكان الذي جاءوا منه وأن يكملوا


    طريقهم الى المكان الذي يقصدوه فرحل الشابان وأكملوا

    طريقهم وهم خائفان. وهم في طريقهم نسوا الامر الذي حصل


    معهم وفجأة رجعت المرأة العجوزفي نفس المكان الذي وضعوها

    فيه ( المقعد الخلفي من السيارة ) فاشتد عليهم الخوف فحاول



    الشاب المساعد للسائق أن يكلم المرأة العجوز ويطلب منها السماح


    لما فعلوه بها وأنهم سوف

    يلبون أي طلب تطلبه منهم فقالت العجوز: سأسامحكم ولكن بشرط

    أن تلحسوا الدماء التي على ثيابي بألسنتكم لتزيلوا آثار الدم نهائياً لكي أستطيع أن أذهب لمقابلة زوجي



    فأجاب الشاب: مستحيل مستحيل


    فردت عليه العجوز:مع تايد للغسيل مفيش مستحيللللللللللل

    ههههههههه حبيت اغير شوي
    نسبة الحقيقة:100%<<< اكيد هذا تايد خخخخخخخخخخ




    5- الفقرة الخاصة

    في هذي الفقرة بحط قصة طويييلة وبقسمها على عدد فصولها وشباب وبنات تكفون لحد يدور عنها او يكملها لأن راح يروح الحماس

    ترا القصة خيالية

    يلا هذي القصة عجبتني كثييير نبدا بأسم الله :-
    الجزء الاول:-


    قنوعا انا دوما ..
    بسيطا في حياتي ولذلك انا محسود وسعيد ..
    لم يهبني وطني وظيفة فقررت انا انسى وطني واسعى لمحاولة العيش ..
    فكرت ثم قدرت ..
    ثم توكلت واعلنت افتتاح محلي الخاص لبيع الجوالات او بالاصح الهواتف حتى اصبح اكثر جزالة ..
    محلي لم يكن يتعد الـ 4 امتار طولا ومثلها عرضا ..
    كنت اتعيش من البيع والشراء على طبقة الكادحين ( الملحطين ) مثلي ..
    من بين كل هؤلاء كان يتردد علي الموظف بجمعية الهلال الاحمر ( علي ) مرارا ..
    كم هو حقير هذا العلي ..
    يستغل عمله كسائق في اسعاف المصابين لسرقة مايجد في موقع الحادث ..
    يقسم انه احيانا حين يصل لموقع الحادث يتفرغ للبحث عن محفظة او هاتف جوال ملقى قبل وصول احد لانه يرى ان لم يسرق هذه الاشياء هو فسيظفر بها لص اخر ...
    كنت العنه كثيرا لطريقته هذه ..
    ولكني اعود واقول الله يرزقك ياعلي الحرامي خصوصا حينما اشتري منه جوالا سرقه وابيعه بفائدة كبيرة ..
    نعم هكذا هي الحياة ..
    متضادات ..

    في ليلة الثلاثاء تلك اشتريت من علي هاتفا جوالا كالعادة ..
    الفرق انه هذه المرة قال انه لسيدة وجدوها ميتة في موقع الحادث ..
    وابتسم ابتسامة صفراء وهو يقول ووجدت بجانب الجوال شنطة يد كانت تحوي مبلغا كبيرا وورقة مزقت من تقويم سنوي وكانت تحمل تاريخ يوم الثلاثاء قبل 14 عاما تماما ..
    والمدهش انه اقسم ان تلك الورقة كانت كالجديدة رغم مرور كل تلك الاعوام ..
    وصارحني بأن عبارة صغيرة كانت مكتوبة اسفل تلك الورقة ..
    كانت حكمة عادية كالتي تملأ أوراق التقويم حاليا ..
    وكانت تقول " راس الحكمة مخافة الله "

    قاطع حديثنا دخول احد الزبائن للمحل ..
    مما جعل اللص علي ( يسارعني ) بطلب المبلغ وانصرف بعدها ..
    وصار جوال تلك الميتة في طاولة العرض الخاصة بمحلي ..



    الساعة 11 مساء ..
    اقفلت محلي ..
    وكعادتي كلما اشتريت جوالا جديدا اصطحبه معي للمنزل ..
    استمتع على فراشي بقراءة الرسائل النصية التي يتركها عادة اصحابها عند البيع او الرغبة بتبديل جوالاتهم القديمة ...
    فأنا أستمتع بقراءة مايتناقله الناس بينهم ..
    نكات ..
    رسائل حب ..
    طرائف ..


    انتهيت من تناول عشائي تلك الليلة ..
    تمددت على فراشي ..
    تذكرت ذلك الجوال ..
    جوال الميتة ...
    ترى ؟؟
    قبل موتها ماذا ارسلت ؟؟
    ماذا استقبلت ؟؟
    اسئلة كثير عصفت بي ..

    انتزعت الهاتف وضغطت زر التشغيل ..
    وفتحت صندوق الرسائل الواردة ..
    كان خاليا الا من رسالة واحدة غريبة ..
    كانت رسالة تحوي عبارة واحدة ..

    لن تصلي للبيت ..


    ورقم المرسل كان موجودا ..

    حقيقة اصابني الرعب ..
    توقيت هذه الرسالة يوم موت هذه المرأة ..
    هل الامر فيه شبهة جنائية ؟؟
    هل اغتيلت ؟؟

    ظللت افكر كثيرا ..
    اعدت التقليب كثيرا في ذلك الهاتف ..
    وبينما انا ابحث وجدت رسالة في صندوق الحفظ الخاص بالرسائل ..
    كانت من ذات الرقم ..
    ولكنها كانت قديمة قليلا ..
    وكانت عبارة عن دعوة لحضور مراسم زواج ووضح مكان القاعة وموقعها في المدينة ..

    الحقيقة كان الموقع الموضح بالرسالة بعيدا قليلا وكان خارج المدينة ..
    وبالتحديد في احدى ضواحي مدينة الخرج جنوب الرياض ..

    قررت في اليوم التالي ان استشير شخصا اثق كثيرا برأيه ..
    لكبر سنه وحكمته ..
    قال لي لاتحاول المغامرة بأخطار الجهات الامنية فربما لفقت لك تهم منها سرقة محتويات المرأة الميتة ..
    وربما أيضا جعلوا منك قاتلها ..

    نعم صحيح ..
    كيف فاتتني هذه ..
    ربما اتهموني انا ..
    لماذا اذن لاابحث انا عن حل لهذا اللغز ..
    وفعلا انطلقت انا واحد الاصدقاء ..
    ولم اخبره بالحقيقة ..
    فقط قلت له سأذهب للتحقق من موقع احد الاستراحات التي سيقام فيها مناسبة قريبا لاحد الاقارب ..
    كان ذلك الصديق عاطلا ..
    ورافقني بدون تردد ..
    فقط كان يريد مني ان اشتري له علبة سجاير ..
    كثمن لمرافقتي ولو حتى لولاية تكساس ..


    وصلت الى مدينة الخرج ..
    تجاوزت اطراف المدينة ..
    ثم بدأ الرعب يدب فيني ..
    المنطقة المرادة عبارة عن مزاره واحراش قديمة ..
    لااثر لحياة هنا ..
    تقدمنا كثيرا ..
    احسست ان صديقي بدأ يدب فيه الخوف كثيرا ..
    ثم بدأ يمازحني بخوف قائلا : من المجنون الذي سيقيم زواجا هنا ..
    هل العروسة جنية ؟؟

    لم يكد ينهي تلك العبارة الا ودوى صوت تكسر الزجاج الخلفي لتك السيارة التي كنا نستقلها ..
    توقفت تلقائيا ..
    اصابنا الرعب ..
    كانت هناك شجرة قد وقعت على السيارة بشكل غامض ..
    ازحناها وواصلنا السير ..
    وجدت لافتة كتب عليها بحروف ممسوحة الاسم الذي ورد على تلك الرسالة ..
    لكن ..
    كانت تلك المزرعة خاوية ..
    مهجورة ..
    لاحياة فيها ..

    وماهي الا ثواني الا وصديقي يشدني للنظر الى موقع بعيد داخل تلك المزرعة ..
    كانت هناك نار تشتعل في مجموعة من النخل ..
    ثم تنطفي وتعود للاشتعال في مجموعة اخرى وتنطفي وهكذا ..

    ذكرنا الله كثيرا ..
    خرجنا بسرعة من الموقع ..
    وصادفنا بعد مسافة مجموعة من العمال يجلسون داخل احدى المزارع نزلت اليهم تاركا صديقي سألتهم عن تلك المزرعة قالوا كل مايعرفونه عنها انها فيها بيت من الطين كبير يقال انه مسكون ..
    وانها مهجورة منذ 14 عاما ..

    وصاحبها اختفى في ظروف غامضة ..

    لم اصدق هذه الحكايات ..
    فالناس تتناقل كل ماهو مثير ..
    ومخيف ..
    ولكن ..
    الغريب انهم قالوا انها مهجورة منذ 14 عاما ..
    الا يتوافق الزمن هذا مع قصاصة التقويم التي ذكر ذلك ( اللص علي ) انه وجدها تحمل تاريخا قديما منذ 14 عاما ايضا ؟؟
    هل هي مجرد مصادفة ؟؟


    عدت لسيارتي وانا اضحك كثيرا ..
    متذكرا تلك الحلقة من ذلك المسلس المحلي طاش ماطاش ..
    و ...................

    صاعقة هوت علي فجأة ..

    صديقي لم يعد موجودا في السيارة !!
    لم أكد ألتقط أنفاسي ألا والصدمة تطالعني ..
    باب السيارة من جهة الراكب مفتوحة ولا أثر لصديقي ..
    كل شي كان كما هو عليه
    جواله ...
    علبة سجائرة داخل السيارة ..
    ولكن لا أثر له ..
    أستجمعت قواي وقررت النظر حول المكان ..
    تساءلت هل ذهب ليقضي حاجته ؟؟
    رفعت صوتي أنادي ..
    ناصر .. ناصر
    ولا مجيب ....

    ركبت سيارتي وبدأت أدور في دوائر حول المنطقة ولا جديد ..
    أبتعدت ببحثي قليلا عن المنطقة ..


    ثم !!

    أدركت وقتها كم كنت غبيا أنا ...
    لماذا لم أراقب الاثار بجانب السيارة ..
    خصوصا أن الارض كانت طينية يبقى الاثر عليها واضحا ..
    عدت الى مكاني السابق ...
    ووجدت الاثر ..
    ولكنه أثر واضح لسحب شخص بالقوة وحمله ..
    كانت الاثار عميقة ومتناثرة مما يدل على الحمل الثقيل الذي تركه صاحب الاثر ..
    ويتضح أنه كانت توجد مقاومة وقتها ..
    تتبعت الأثر ولكنه أنتهى حول بئر قديم مهجور ..

    هل يعقل ؟؟

    صديقي في البئر ؟؟

    ماهذا الجنون ؟؟

    تأملت حولي من جديد ..
    ظلام يلفني ..
    تذكرت أنني وحيدا في هذه المنطقة ..

    أنتابتني حالة غريبة ...
    رعب شديد ..

    هربت بشدة الى السيارة ..
    أنطلقت بسرعة خرافية من حيث أتيت ..
    كنت أبكي بشدة ..
    صديقي أين هو ؟؟
    أنا السبب ..
    اللعنة على ذلك الجوال وصاحبته وعلى سارقه ..


    نعم سأذهب للجهات الامنية ..
    أنها مهمتهم ..
    ولكن ..
    لو وجدوا صديقي مقتولا ..
    من سيتهمون ..؟؟

    بكيت بشدة وخالط بكائي نوع من النياح وعدت للرياض من جديد وذهبت للبحث عن ذلك اللص علي ..
    ولكن ....
    كيف أبحث عنه ؟؟
    كل مااعرفه انه منتسب لجمعية الهلال الاحمر فقط ..
    لااعرف من اسمه الا علي ...
    اللعنة عليه ...

    هل حلت بنا لعنات الموتى ؟؟
    سرق تلك المرأة ولم يراعي كرامة الموت ورهبته ..

    أحسست لفترة وكأن الزمن توقف ..
    بالامس كنت شخصا يعيش حياة طبيعية ..
    والان انا اعيش دوامة من القلق والغموض ..

    مالذي صار مقدرا لي ..؟؟
    صديقي لااعلم هل لازال حيا أم ميتا ؟؟
    أهله يعلمون تماما أنه كان برفقتي ..
    مالذي بيدي لأفعله ؟؟

    صرت تائها وسط تلك المدينة الكبيرة ..
    قررت أن أذهب الى بيت صديقي ..
    والده رجل طيب ..
    وأمام مسجد ..
    ربما يقدر ماسأقوله ..
    سيعلم أن هذه الاحداث لها علاقة بظواهر الجن ..
    نعم أقسم أنها كذلك ..

    وماهي الا دقائق وانا اطرق باب منزل صديقي ..
    لم يصلني رد ...
    واصلت الطرق ..
    ولكن لامجيب ...
    وواضح جدا من الهدوء أن المنزل خاوي ..

    عدت لسيارتي والقيت بجسدي على مقعد السيارة ..
    عادت حالة البكاء للسيطرة علي من جديد ..
    أغمضت عيني وقررت الانتظار أمام منزل صديقي ..
    عدت بالذاكرة الى وقت ليس ببعيد ..
    صديقي المختفي ناصر ..
    كان رفيقي منذ الصغر ..
    شخص طبيعي ..
    هادئ وانطوائي نوعا ما ..
    أنهى دراسته الثانوية ثم قبع بعدها في المنزل ..
    كان شخصا حماسيا ولكن البطالة خلقت فيه روحا أنهزامية غريبة ..
    كان يتحدث عن أمنياته بالهجرة الى الخارج ..
    كان يحب كثيرا القراءة ..
    خصوصا الكتب الكبيرة ..
    ينفق كثيرا على شرائها ..
    كان من المتفوقين ..
    وهاهو الان شخص عاق ..
    منحرف ..
    حتى والدته كثيرا ماكنت تدعو عليه بالهلاك ..
    كان شخصا عنيدا ويكره ان يوجهه احد الى شي ..
    حتى والده كان كثيرا مايقول انا لست براضي عليك ..
    وكان .....

    ماهذا ؟؟
    شخص بقترب من سيارتي وبسير بهدوء ..
    كان الشارع شبه مظلم ..
    والرجل يقترب من سيارتي ..
    ثم ..
    توقف أمامي مباشرة ..
    ومد يده ...
    نظرت الى وجهه وبادرني بالسؤال ...
    من أنت ؟؟
    كان والد صديقي ..
    ولكن لااعلم لماذا لم استطع تمييز وجهه ..
    نظر الى كثيرا ...
    ثم قال : عبدالرحمن !!
    أين ناصر ؟؟ هل هو بالداخل ؟

    ترددت كثيرا ولاحظ هو هذا التردد الذي كان يملأني
    ثم قال :ابني ناصر مالذي حدث له ؟؟ وأين هو ؟؟
    قلت له : أريد أن أجلس معك أرجوك ... كلام كثير سأقوله لك !!
    لاحظ بكائي وحالتي المرثية وطلب مني النزول ..
    لم ندخل لمنزله بل توجهنا الى المسجد ..
    هناك بديت أروي قصتي لوالد ناصر ..
    كان مشدودا ومهتما لقصتي ..
    وضح عليه التأثر وبكى عندما وصلت لقصة أختفاء أبنه ..
    كان يريد قول شي ..
    ولكنه كان يتردد ..
    تغيرت ملامح وجهه ..
    صرخ فيني : أين ذلك الجوال ؟؟
    كان كمن أنتزعني من حالة عجيبة ..
    قلت : في منزلي ..
    ركبت معه في سيارته وأنطلقنا لمنزلي ..
    تناولت ذلك الجوال وعدت للسيارة وناولته لوالد ناصر ..
    نظر فيه ..
    تلى بعض الاذكار ...
    فتح صندوق الرسائل ..
    وياللمفاجأة .... كان خاويا تماما !!
    قلب صندوق حفظ الرسائل فطالعته تلك الرسالة التي كانت توضح مكان الدعوة ..
    كانت مذيلة برقم ...
    رقم يوضح المرسل ..
    تناول هاتفه وأتصل بذلك الرقم ...
    وبدأ الجرس يرن ....
    ويرن ...
    ولكن دون أجابة ....
    أعاد الاتصال أكثر من مرة دون أي أجابة ...
    ألتفت لي وقال : هل أنت محافظ على الصلاة ؟؟
    صدمني بذلك السؤال ...
    قلت نعم ..
    قال : وأين الذي باع لك الجوال ؟؟
    قلت : أتقصد علي اللص ؟؟
    قال : نعم ..
    قلت : انا لااعرفه شخصيا كل مااعرفه انه يعمل بقطاع الاسعاف ...
    قال هل تملك رقم جواله ؟؟
    سؤاله هذا كان صدمة بالنسبة لي ..
    طوال تلك الفترة التي كان يتردد فيها ذلك اللص علي على محلي لم يحصل يوما أن طلبت رقمه أو سألته حتى عن سكنه أو ....
    قاطعني والد ناصر : ليش ماترد ؟؟
    قلت : لا مااعرف رقمه ..
    أنطلقنا الى مركز ادارة الهلال الاحمر ..
    والد ناصر كان أمام لأحد مساجد المدينة المعروفة وكان رجلا وجيها ومعروفا لكثير من أعيان المدينة ..
    أجرى بعض الاتصالات ..
    ثم دخلنا الى مبنى الادارة ..
    صعدنا الى مكتب احد الموظفين ..
    صافحه والد ناصر ..
    تهامسا قليلا ثم أخذنا الى غرفة تحوي بعض اجهزة الحاسوب ..
    سألني عن مااذا كنت اعرف السائق علي المذكور ..
    قلت اعرفه فقط بشكله ..
    ثم قال لي الموظف دعك من الشكل ..
    هل تميزه من صوته ؟؟
    قلت اكيد .





    اتمنى تعجبكم القصص وان شاء مثل ما قلت اذا تبوني اكمل ولا لا وترا القصص كلها
    منقووووووووووووووووووووولة




    لا اله الا الله

    سبحان الله
    والله أكبر

  2. #2
    التسجيل
    19-05-2013
    الدولة
    بين أهلي وناسي
    المشاركات
    210

    رد: عالم الجن الموسم 2 | الحلقة (1) بداية جديدة


    تسلم إيدك عالقصص المرعبة والهادفة في نفس الوقت

    خاصة و أنك وضعت نسبة الحقيقة التي تجعلني أرتعب منها أكثر

    سلام





    يارب ... توفيقك ..


  3. #3
    التسجيل
    04-07-2011
    الدولة
    ..............ز
    المشاركات
    413

    رد: عالم الجن الموسم 2 | الحلقة (1) بداية جديدة

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راما 97 مشاهدة المشاركة

    تسلم إيدك عالقصص المرعبة والهادفة في نفس الوقت

    خاصة و أنك وضعت نسبة الحقيقة التي تجعلني أرتعب منها أكثر

    سلام

    شكرا على المرور الطيب اختي راما97


    لا اله الا الله

    سبحان الله
    والله أكبر

  4. #4
    التسجيل
    04-07-2011
    الدولة
    ..............ز
    المشاركات
    413

    رد: عالم الجن الموسم 2 | الحلقة (1) بداية جديدة

    شكله مافي اقبال على السلسلة.........

    على العموم شكلها ما اعجبتكم صراحة ما ألومك التنسيق فاشل والقصص منقولة

    على العموم بوقف .


    لا اله الا الله

    سبحان الله
    والله أكبر

  5. #5
    التسجيل
    04-07-2011
    الدولة
    ..............ز
    المشاركات
    413

    رد: عالم الجن الموسم 2 | الحلقة (1) بداية جديدة

    شكله مافي اقبال على السلسلة.........

    على العموم شكلها ما اعجبتكم صراحة ما ألومك التنسيق فاشل والقصص منقولة

    على العموم بوقف .


    لا اله الا الله

    سبحان الله
    والله أكبر

  6. #6
    الصورة الرمزية chris
    chris غير متصل مراقب منتديات رزدنت إيفيل
    ومراقب المنتدى العام
    التسجيل
    13-11-2001
    الدولة
    jordan
    المشاركات
    13,402

    Thumbs up احم احم



    اهلا اخي العزيز Lawer
    وشكرا لك على هذا الموضوع الشيق و الغريب و حقيقتا ً
    ليس الفكرة بان الموضوع فاشل او التنسيق سيء بل الفكرة ان الكثير يتجنب قراءة قصص الجن و الرعب الذي يقارب الواقع
    سبحان الله
    فمثلا اجلس من اصدقاء لك وابدا بسرد قصة واحدة عن الجن سوف تسمع نفير واستهجان
    معهم حق البعض يخاف ان تلتصق القصة في مخيلته فيبدا يراها وكانها حقيقة
    لذلك تجد اقبل محدود

    وشكرا لك على الموضوع الشيق
    وقد قراءت القصص وكنت سمعت بعضها في السابق عبر المواقع المتخصصة بقصص الاشباح و الجن وغيرها
    فشكرا لك لطرح المزيد




    سلام chris
    chris
    المحب للغير .................

  7. #7
    التسجيل
    04-07-2011
    الدولة
    ..............ز
    المشاركات
    413

    رد: احم احم

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chris مشاهدة المشاركة


    اهلا اخي العزيز Lawer
    وشكرا لك على هذا الموضوع الشيق و الغريب و حقيقتا ً
    ليس الفكرة بان الموضوع فاشل او التنسيق سيء بل الفكرة ان الكثير يتجنب قراءة قصص الجن و الرعب الذي يقارب الواقع
    سبحان الله
    فمثلا اجلس من اصدقاء لك وابدا بسرد قصة واحدة عن الجن سوف تسمع نفير واستهجان
    معهم حق البعض يخاف ان تلتصق القصة في مخيلته فيبدا يراها وكانها حقيقة
    لذلك تجد اقبل محدود

    وشكرا لك على الموضوع الشيق
    وقد قراءت القصص وكنت سمعت بعضها في السابق عبر المواقع المتخصصة بقصص الاشباح و الجن وغيرها
    فشكرا لك لطرح المزيد




    سلام chris
    اهلا اخي كريس وشكرا على مرورك الطيب ورفع المعنويات


    لا اله الا الله

    سبحان الله
    والله أكبر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •