آلْسْلْآمْ عْلْيْكْمْ وْرْحْمْةْ آلْلْھ وْبْرْكْآتْھ

؛؛ بْسْمْ آلْلْھ آلْرْحْمْنْ آلْرْحْيْمْ ؛؛





متصفح الإنترنت الآمن والسريع SlimBrowser 7.00.105 فى إصداره الأخير









متصفح للإنترنت سريع وأمن SlimBrowser
مزود بالعديد من الخيارات القوية كاملة التشغيل، وتوفر عليك عبء إستكمال النماذج على شبكة الإنترنت من خلال أداة ذكية لتعبئة النماذج.كما يشمل المتضفح أداة Adمدمجة لمنع ظهور الإعلانات ، كما يقوم فلتر
بإستبعاد الإعلانات المزعجة بطريقة عملية.وتتيح ميزة البحث السريع في المتصفح إمكانية الوصول الفوري لمحركات البحث الرئيسية وتلك المفضلة لديك.وتتيح ميزة الدخول الفوري للمواقع إمكانية الدخول على حساباتك المفضلة على شبكة الإنترنت بنقرة واحدة.
جميع الوظائف سهلة الإستعمال تم تجميعها في ملف تثبيت واحد مدمج لا يزيد حجمه عن 2 ميجابايت. قم بتنزيبل الملف الأن ,انظر بنفسك كيف يجعل من عملية تصفح الإنترنت تجربة أكثر إمتاعا عن ذي قبل.


- مزايا المتصفح التى تميزه عن باقى المتصفحات -

RoboForm أداة مدمجة من الإنترنت لملء النماذج آليا ،كذلك يدعم دمج أداة ملء النماذج
أداة لمنع ظهور الرسائل الإعلانية المزعجة والإعلانات أثناء تصفحك الإنترنت"
أداة مدمجة في المتصفح لفحص هجاء الكلمات الواردة في مساهماتك على الإنترنت وإستبعاد الأخطاء اللغوية"
لمنع ظهور الشرائط الإعلانية أو المكونات غير المرغوب فيها داخل صفحات الإنترنت من خلال URL فلتر
وصول سهل لمحركات البحث الرئيسية على شبكة الإنترنت أو تلك المفضلة لك من خلال شريط البحث السريع
أداة مدمجة لتحريرنصوص
مجموعة كبيرة من الطبقات المتاحة التي تجعل بإمكانك تغيير شكل المتصفح حسب ذوقك
الدخول التلقائي يسمح لك بالإبحار عبر الإنترنت إلى موقعك المفضل والدخول على حسابك بنقرة واحدة
دمج مثالي مع محركات الترجمة والقواميس الموجودة على الإنترنت
تتيح مجموعة المواقع لك الإحتفاظ بعناوين مواقع الإنترنت كمجموعة واحدة ويمكنك فتحها جميعا في وقت واحد بنفرة واحدة
يمكنك طباعة مختصرات قصيرة للعناوين السابق تعريفها بديلا عن العناوين الطويلة للمواقع التي يتكرر تصفحك لها على شبكة الإنترنت.
اكثر بكثير



مساحة البرنامج 3 ميجا

- تاريخ الإصدار -

26/8/2014








مـــن هنـــــا


- تحميل النسخة المحمولة -

مـــن هنـــــا



--------------------------------


تْمْ بْحْمْدْ آلْلْھ

أرْجْوْ أنْ يْنْوْلْ آلْمْوْضْوْعْ إعْجْآبْكمْ

تْحْيْآتْے لْلْجْمْيْعْ