شوف يا اخي
اسمع هالكلام و حطه في عقلك او مثل مايقولون حطه حلقه في اذنك
كل ما سمعت عن جهاد في بلدٍ ما و سمعت ان الدوله الاسلاميه او داعش دخلت لتلك البلاد فأعلم يقيناً ان الجهاد في تلك البلاد قد انتهى
الامور تتكشف امامكم لكن بعض البشر هداهم الله لا يقتنعون بشي اطلاقاً
مثلا في اليمن
تنظيم القاعده في اليمن تابع لقاعده الجهاد في خرسان الذي يقوده الدكتور ايمن الظواهري , هذا التنظيم لم يقدم شي لأهل السنه هناك
من كلام رجالات التنظيم الذين تركوه وتبرأوا منه ووضعت امثله لا اريد تكرارها هاهنا
ومن كلام ابو سليمان الكويتي القائد في اليمن والذي يقاتل مع القبائل ضد الحوثيين يقول ان تنظيم القاعده لم يتعاون معنا في الحرب على المد الصفوي
وانهم بعد كل قصف امريكي عليهم يأتون ويختبئون عندنا طلباً للنجاة ثم نطلب منهم المغادره قبل ان يحددوا اماكنهم "الجيش الامريكي" ويقصف مقراتهم ظناً منهم انها مقرات القاعده
ابو سليمان الكويتي انا شخصيا سمعت الكلام هذا من لسانه وهو صديقي واعرفه معرفه شخصيه
ثم بعد ذلك قام الحوثيين بالوصول الى صنعاء و الاحداث تشاهدونها بالتلفاز الان لا احتاج لذكرها
زعيم القاعده في اليمن سابقا هو ناصر الوحيشي , كان مع من كان من رجالات القاعده في ايران ثم خرج من ايران وذهب الى اليمن
-
الدوله في العراق
تزعمها الزرقاوي و أسس بعد ذلك مجلس شورى المجاهدين وكان يعلن انه تابع لتنظيم القاعده و ولائه الى الشيخ اسامه بن لادن
بعد ذلك عمل على مشروع توحيد المجاهدين العراقيين تحت رايه واحده , انضم من انضم اليهم و قتل من قتل من الذين رفضوا الدخول معهم
الزرقاوي كان في ايران ايضا ودخل العراق عن طريق ايران وكان ممن كانوا من رجالات التنظيم في ايران وعلى رأسهم الدكتور ايمن الظواهري
هذا الامر يجعل المتابعين يتشككون من ان التنظيم في العراق مخترق ايران و المالكي , ومن خلال متابعتنا لنشاطه في العراق اتضح انه مخترق فعلا من ايران و العراق "المالكي و استخباراته"
وقلنا هذا فيما مضى و شككوا بنا كل الناس بأن كيف يتعاون الايرانيون و تنظيم القاعده ؟ كيف يكون الظواهري و رجال القاعده في ايران معززين مكرمين وهم يكفرون الروافض ويعلنون الحرب عليهم ويتوعدونهم بالقتل
هذا انا قلته من زمان , لكن الجواب هو ان الضعيف سقط بيد القوي , ايران سيطرت على التنظيم في كل العالم من خلال القاده امثال الظواهري وغيره
لماذا يقتلون الظواهري او يعلنوا للعالم ان الظواهري لديهم ؟ لا يمكن ان تعلن او تقتل الظواهري لأنها تريدهم لمشروع قادم
مشروع زعزعه امن و استقرار كل الدول العربيه والاسلاميه , كل الدول الاسلاميه لابد ان تجد فيها مناصرين للقاعده , هؤلاء تريد ايران كسبهم لصالحها
كسب المجاهدين العرب من اهل السنه والجماعه لصالح المشروع الصفوي
ايران لا تستطيع ان تقاتل هذه الامه كلها , لكن عندما يكون لديها كبار رجالات القاعده فهذا امر لا تحلم به ابدا , فكيف تريدونها ان تقتلهم او تعلن للعالم انهم في قبضتها
جاءت ايران بفكره و هي ضرب اهل السنه بأهل السنه , وهذا ما حصل في العراق اولاً بقياده الزرقاوي
اموال و اسلحه تقدم للزرقاوي من اجل قيامه بحرب شامله في العراق , وهي حرب بالوكاله "عن ايران"
قاموا بقتل الكثير من اهل السنه , علماء و شيوخ وطلبه علم ثم مواطنين بسطاء آمنين من اجل عذر واحد وهو انهم صحوات , وموضوع الصحوات مختلف تماما
حتى انها قاتلت المجاهدين العراقيين تحت ذريعه الصحوات , وهؤلاء المجاهدين كانوا يقاتلون الصحوات ايضا و تضرروا كثيرا منهم , لكن الدوله الاسلاميه في العراق لا تستثني احداً
فإن كنت ضدنا فأنت من الصحوات
ثم بعد ذلك تدمر الجهاد في العراق و بقي التنظيم يقاتل الامريكان ليس من اجل الجهاد , بل من اجل تسريع خروجه من العراق لكي تنفرد ايران به
وهذا ما تشاهدونه الان او من بعد خروج الامريكان الى ان قاموا ثوار العشائر بثورتهم
وايران اصبحت صاحبه القرار في العراق و الاكراد في الشمال آمنين و الروافض في الجنوب آمنين و أما اهل السنه فالضرب يأتيهم من كل جانب
الاكراد لم يفعلوا شي , لكن الروافض في الجنوب اصبحوا في كل مناسبه يعتلون المنابر ويشتمون اهل السنه و الصحابه وامهات المؤمنين ويحرضون على الشركيات والخزعبلات
وتنظيم الدوله شره على اهل السنه , ولا يوجد لديهم شي سوى البيعه , تبايع اهلا وسهلا , ترفض تقتل
لم يقوموا بأنشاء دوله حتى يأخذوا البيعه عليها , لم يقوموا بتحرير مدينه واحده حتى يطلبوا البيعه من الناس
بعد هذا كله , جاء حزب البعث العراقي
وهم بذكائهم لا يقلون عن ذكاء الايرانيين بشي بل هم ادهى واعلم بنفسيه العراقيين , فتغلغل في هذا التنظيم و ايضا هناك الكثيرين من ضباط و افراد من الجيش العراقي السابق قد انضموا الى التنظيم عندما طلب الزرقاوي توحيد الجهاد
المهم انهم حصلوا على موضع قدم في التنظيم الى ان قامت الطائرات الامريكيه بقتل الزرقاوي , فجاء مقاتلين التنظيم الذين لايعلمون شي عن كل هذا ويحسبون انهم تابعين للقاعده وليس لأحد اخر وخصوصا غير العراقيين
ونادوا على ابو حمزه المهاجر ان يكون زعيما للتنظيم لسابقته في الجهاد وانه من المقربين للزرقاوي
لكن رفض قاده التنظيم ذوي الكلمه المسموعه من العراقيين ان يكون ابو ايوب هو زعيم الدوله في العراق والسبب انه مصري
فجاءوا بأبو عمر البغدادي و جعلوا ابو ايوب المصري وزيرا للحرب , طبعا ابو ايوب المصري لديه لقب اخر هو ابو حمزه المهاجر
في هذه الفتره تمكن حزب البعث من التنظيم تماما و تغلغلوا في كل شبر منه
وحسب ماسمعت سابقا ان حزب البعث وشى بالمهاجر و البغدادي للأمريكان واعطوهم مكان تواجدهم سوياً فضرب المنزل الذي يتواجدون فيه فقتلوا جميعا
واصبحت قياده التنظيم فارغه و اقرب الاعضاء المقربين من حزب البعث , فنصبوا ابو بكر البغدادي زعيما للتنظيم
والذي رشح ابو بكر البغدادي لأن يكون هو الزعيم حجي بكر , وهذا الرجل في الواقع هو عقيد ركن في الجيش العراقي السابق و احد اعضاء حزب البعث
وهو كان يلازم ابوبكر البغدادي دائما و يملي عليه مايقول ويفعل الى ان قامت الثوره في سوريا فرحل الى هناك و قتل
ابو بكر البغدادي عندما اخذ قياده التنظيم اعطى عفوا عن كل اعضاء حزب البعث و طلب من رجال الدوله ان يقبلوا اعضاء حزب البعث الذين تابوا
وهذا الامر ليس من البغدادي بل من حجي بكر الذي كان يدير الدوله بكل شي و البغدادي كان مجرد الواجهه للتنظيم لا اكثر
بعد هذا العمل انضم الى الدوله الكثير من اعضاء حزب البعث لكن كانوا يعملوا بالخفاء
حتى الجيل الثاني من ابناء عائله صدام حسين كانوا مع الدوله
حزب البعث اخترق الدوله و من ثم اصبح يقودها ليس من اجل انهم على الحق او الباطل , وليس من اجل الجهاد او اقامه دوله اسلاميه
كان الهدف من الاختراق والقياده هو جعل تنظيم الدوله شماعه يعلق عليها كل الاعمال الطائفيه و الاجراميه بنظر دول العالم
بمعنى , انهم يقتلون الشيعه و يفجرون في كل مكان بالعراق واذا ادان العالم هذه الاعمال سوف يدينوا تنظيم الدوله لا حزب البعث
وحزب البعث يريد ان يكون هو الصوره المشرفه للعراقيين وان يجعلوا الشعب العراقي يترحم على حكم البعث
فلو تلاحظون الان ان كل الادانات والحروب على الدوله , ولا يأتوا على ذكر حزب البعث او اي جماعه اخرى تقاتل في العراق , وكان هذا ما ارادوه اعضاء الحزب
ثم يأتي المغرر بهم ويقولون لك الله ايتها الدوله المظلومه , بمعنى ان كل العالم ضدها وهي مازالت تقاتل
لا يعلمون ان الاداره في الدوله هي لحزب البعث وهم من انتهجوا هذا النهج من اجل الوصول لهذا الهدف
فلو تفضل احد الاخوه و بحث عن مجلس شورى الدوله لرأى ان كل الاعضاء هم من منتسبي حزب البعث , جميعهم بلا استثناء
على سبيل المثال , قاعده سبايكر وقصتها الشهيره و هي ان تنظيم الدوله أسر من هذه القاعده 1700 جندي بملابس مدنيه و من ثم ساقوهم الى القصور الرئاسيه ومن ثم اعدموهم
اطلقوا جماعه الدوله على هذه الغزوه اسم "غزوة اسد الرحمن البيلاوي" وهو ابو عبدالرحمن البيلاوي , هذا الرجل ينتمي لحزب البعث وهو من تغلغلوا في الدوله الى ان حصل على مكانه رفيعه داخله وهو من اتباع حجي بكر والذين ساهموا بتسييس الدوله لمصلحه الحزب
انظروا الى هذا المقطع وهو عباره عن صور ثم نعلق عليها ولكن الذي اريده هو بعد الدقيقه 1:27 خصوصا المشاهد التي يسوقون بها الاسرى و رايات الدوله تشاهدوها بالخلف , وايضا يوجد مقاطع فيديو كثيره
عن هذه الحادثه
شاهدتم الرايات والاعدامات و ان كل شي يقول ان الدوله هي من قامت بهذا , لا شك بذلك
لكن الحقيقه مختلفه تماما
من شهاده الشهود و اعتراف عشيره البو عجيل انفسهم وعلى لسان شيخ العشيره شخصيا اتضح الآتي
ان من قام بهذا الامر هم مجموعه من عشيره البوعجيل لا ينتمون للدوله اطلاقا
بل هم مؤيدون لحزب البعث ويعملون مع حزب البعث بقياده عزت الدوري
اتضح ان قادة العمليه منهم ابراهيم سبعاوي "سبعاوي اخ صدام حسين"
خالد عبد حمود "عبد حمود مستشار صدام حسين الخاص"
وقائمه طويله بأسماء منفذين هذه العمليه وكلهم بلا استثناء اما ضباط في الجيش السابق , اعضاء فرقه , فدائيي صدام , حرس جمهوري , قياديي حزب البعث
ولا شخص بينهم من داعش الا شخص واحد اسمه نجك خلف العزاوي , وهذا الرجل معه في نفس العمليه 5 اشخاص من ابناء عمومته وليسوا مع داعش انما مع حزب البعث
وان دل على شي فيدل على انه من حزب البعث ولكن من اجل التغطيه كان يعمل تحت رايه الدوله
لذلك يا احبائي كان استغلال حزب البعث لأسم الدوله ومشروع الدوله هو لأهداف لا يعلمها الا الله و قياديي الحزب
وانا قلت انه ربما لكي تكون الدوله هي شماعه لما يقوم بها حزب البعث و الاجنحه العسكريه التي تحت امرتها مثل الطريقه النقشبنديه و الجيش الاسلامي وغيرهم
لأن الجيش الاسلامي والنقشبنديه منذ ان تأسسوا ونحن وكل العالم يعرف ان القيادات هم من ضباط الجيش السابق
والدليل على ان حزب البعث يستغل الدوله واسمها و اهدافها من قيام دوله اسلاميه الى اخره هم لأستقطاب المسلمين من كل اقطار العالم من اجل الانخراط في هذا المشروع وهو قيام دوله اسلاميه
و استغلال هذه الجموع من اجل القتال ضد اعداء الحزب و التنكيل بالمخالفين وقتلهم تحت اسم ورايه الدوله , ويخرج الحزب من هذا كله برايه بيضاء ناصعه غير ملطخه بالطائفيه او الحزبيه او العرقيه
ثم ان المشاهد العربي عندما يرى الاحداث في العراق لا يرى سوى رايات داعش , مع ان الكل اجمعوا على ان داعش لا يشكلون 5% من عدد الثوار
وان عددهم لا يصل في افضل الحالات الى 2000 مقاتل , فكيف بهذا العدد القليل يتم السيطره على الموصل كلها ثم يزحفون شمالا وجنوبا واحتلال المدن و تطهيرها ثم التحرك لغيرهم و تحريرهم
ذهبوا شمالا الى الاقليات والاكراد و ذهبوا جنوبا الى تكريت وسامراء و اطراف بغداد
هل من المعقول ان 2000 مقاتل يقومون بهذا كله ؟ مستحيل
لذلك وحسب كلام من استشهدوا به ان داعش فضلت البقاء في الموصل لأرهاب المواطنين بها لأن سمعت داعش سيئه في العراق وانهم يقتلون بلا اي رحمه كما يعتقدون
اما مقاتلين حزب البعث فقد ارتدوا الملابس الباكستانيه و حملوا الرايات السوداء التي يحملها الدواعش وتحركوا لتحرير باقي المدن
لكي يوهموا الناس انهم تنظيم الدوله فيخافوا منهم قبل ان يروهم , وان قاموا بأي عمل طائفي مثل ماحصل في قاعده سبايكر "مقاتلين العشائر وحزب البعث" فأن التهمه سوف تلتصق بالدوله الوهميه داعش ويخرجوا هم منها سالمين
اللي هم ثوار العشائر وقوات حزب البعث , لكن موضوع قاعده سبايكر لم يحسبوها صح و قاموا بعده اخطاء كشفتهم للأسف
اما داعش فأخذوا هذا التصوير ووضعوا له اسم "غزوه اسد الرحمن البيلاوي" و وضعوا شعار الدولة على زاويه الشاشه و نشروه سريعا لكي يثبتوا للعالم انهم من قام بهذه العمليه
لكن للأسف ايضا تسرعوا جدا قبل ان يخفوا الاخطاء التي ارتكبها بعض الذين في المقطع او يخفوا وجوههم لكي لا يتعرف عليهم احد
بل انهم لم يغطوا وجوههم في بدايه الامر حتى وصلوا الى القصور الرئاسيه وقبل التصوير بأعدام الجنود غطوا وجوههم ولكن شهود العيان في عمليه الاسر رأوهم وتعرفوا عليهم جميعا
لذلك اقول , ان الدوله في العراق الان ليست بدوله اسلاميه على الاطلاق , انما هي وسيله لحزب البعث للوصول الى اهدافه المنشوده و انها تأخذ الاوامر من قياديي حزب البعث
-
اما في سوريا فكان الجهاد على قدم وساق والفتوحات و تحرير المدن نسمع به يوما بعد يوم , الى ان دخلت الدوله على الخط و خلطت بين المجاهد و الشبيح و صارت تقتل المجاهد من اجل البيعه وتترك الشبيح يسرق و يغتصب السوريا العفيفات
ايضا هناك اختراق من قبل النظام السوري لتنظيم الدوله , وقد ذكر ذلك احد القادة في الجيش الحر و ذكر اسماء الضباط في المخابرات السوريه الذين انضموا الى تنظيم الدوله واصبحوا قياديي
ومن يرى افعالهم يجزم انهم مافعلوا هذا الا من اجل النظام وبقائه
ثم بعد ان افسدوا الجهاد في العراق و سوريا واليمن و قتلوا من قتلوا من المجاهدين الاحرار الابطال و بعد فتره ليست بالقليله التي عطلوا بها تقدم المجاهدين في فتوحاتهم اصبحوا يقتلون الاقليات هنا وهناك ويدمروا كل شي
حتى انهم تركوا النظام واصبحوا يتجهون الى الاكراد , وبعد كل هذا جاءت الطائرات الامريكيه و حلفائها لضرب داعش والمجموعات الاخرى , حتى ان كتائب من الجيش الحر اصبحت في قائمه الضربات الجويه
وانا اجزم ان من يحركهم هو من طلب منهم هذا وهم مثل الاغنام تسير مع الراعي لكي تتحرك الدول لضرب داعش ولا تستثني معهم احدا
فسد الجهاد في سوريا و تدخل الغرب الان بطائراته وتركيا تريد الدخول ايضا بقوات بريه واختلط الحابل بالنابل وكل هذا من وراء رأس داعش , والله ان ما جاب الخيبه لنا اهل السنه الا داعش واخواتها الذين ينادون بالجهاد وهم ابعد الناس عنه
وينادون بأقامه شرع الله وهم اول الهاربين من تحكيم شرع الله , ينادون بأقامه الخلافه وهم يقاتلون بالوكاله عن هذا وذاك
انا راح اكتفي بهذا القدر من الكتابه , وانتوا تبون تنامون ومالكم خلق تقرأون
نوم العوافي حبايبي واحلام سعيده ورديه
لكن ابيكم تفكرون بكلامي عدل و تقارنون بينه وبين الواقع وتشوفون شنو الاقرب الى قلوبكم
هل داعش فعلا ماتقوم به في العراق وسوريا هو جهاد حقيقي لنصره الشعب واسقاط النظام الفاسد
في العراق اتركوه لأن الدوله والحزب شي واحد , لكن في سوريا هل هو حقا جهاد ؟ الحرب القائمه في سوريا ضد الشعب و النظام و داعش متجهه الى الاكراد , يمكن عندهم معلومه ان بشار هناك , الله اعلم
لكن انتوا قد رزقكم الله بعقول تفكرون بها و اكيد تعرفون الصح من الخطأ وتعرفون الاسلام و الجهاد وحق المسلم , هل ترون ان ماتفعله داعش صحيح ؟
في امان الله
وضع الارهاب في العالم
احم احم
.... من ايمتا صار العرب يبكو و يصرعو الدنية على موت اميركي واحد و تدمع عيونهم على موت مليون عربي ؟؟؟ ولا اظن ان عيونهم لح تدمع اصلا 
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dante sephiroth
ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُمْ مّن بَعْدِ ٱلْغَمّ أَمَنَةً نُّعَاساً يَغْشَىٰ طَائِفَةً مّنْكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِٱللَّهِ غَيْرَ ٱلْحَقّ ظَنَّ ٱلْجَـٰهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ ٱلاْمْرِ مِن شَىْء قُلْ إِنَّ ٱلاْمْرَ كُلَّهُ للَّهِ يُخْفُونَ فِى أَنْفُسِهِم مَّا لاَ يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ ٱلاْمْرِ شَىْء مَّا قُتِلْنَا هَـٰهُنَا قُل لَّوْ كُنتُمْ فِى بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ ٱلَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ ٱلْقَتْلُ إِلَىٰ مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِىَ ٱللَّهُ مَا فِى صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحّصَ مَا فِى قُلُوبِكُمْ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ
