نتائج مثيرة حول المخدرات الالكترونية
اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	%u0025D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%A6%D8%AC%2B%D9%85%D8%AB%D9%8A%D8%B1%D8%A9%2B%D8%AD%D9%88%D9%84%2B%D8%.png
المشاهدات:	1
الحجـــم:	195.9 كيلوبايت
الرقم:	363836

حول المخدرات الالكترونية
خلاصة القول فيما خلصت إليه الدراسات الحديثة حول المخدرات الالكترونية ومدى تأثيرها على الفرد والمجتمع:

اولا :

الذين تعاطوا المخدرات الالكترونية على الارجح استخدموا المخدرات التقليدية وكان الدافع لديهم هو توليد نفس الحساس الذى يسبب لهم النشوة .

ثانيا:
لا يصل إلى حالة الإدمان على الموسيقى الرقمية إلا من وصل لحالة الإدمان الشديد والتدهور الصحي وخاصة النفسي.

ثالثا :
تأثيرها مجرد إيحاء يعتمد على مدى تقبل الشخص لها وأن منشأها نفسي وليس كيماوي

رابعا:
قامت عدة دراسات اشهرها التى قامت بها جامعة جنوب فلوريدا للتعرف عن كثب على اضرارها وخلصت الى الارتجاف والاغماء احيانا

خامسا:
هذه الذبذبات والأمواج الصوتية تؤدي إلى تأثير سيئ في المتعاطي على مستوى كهرباء المخ كونها لا تشعر المتلقي بالابتهاج فحسب، بل تسبب له ما يعرف بالشرود الذهني وهي من أخطر اللحظات التي يصل إليها الدماغ حيث تؤدي للانفصال عن الواقع وتقليل التركيز بشدة

سادسا :
خلصت بعض التجارب الى انها مجرد وهم لا نجنى من وراءه إلا آلام شديدة في الرأس والأذنين بعد الانتهاء من سماع المقطع.

سابعا:
جميع التقارير الموجودة على الانترنت تؤكد ان تلك المقاطع تسبب مشاكل بالجهاز السمعى وتؤدى للادمان النفسي عليها فقط .
خمسة اشياء تكتشف من خلالها اذا كان ابنك يستمع لتلك المقاطع ام لا
1- غرفة خافنة الاضاءة
2- اطفاء جميع الادوات الكهربائية لعدم التشويش
3- ارتداء ملابس واسعة وفضفاضة
4- اغماض العينين او لفهما بقطعة قماش
5- وضع السماعات وتشغيل المقطع الصوتى


اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	%u0025D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%A6%D8%AC%2B%D9%85%D8%AB%D9%8A%D8%B1%D8%A9%2B%D8%AD%D9%88%D9%84%2B%D8%.jpg
المشاهدات:	2
الحجـــم:	139.4 كيلوبايت
الرقم:	363837




علاج الادمان بشكل نهائى عبارة عن مغامرة كبيرة تستمر طوال الحياه ينجح فيها المتعافي عندما يواجه أفكاره ورغباته ويستطيع التعامل مع الصدمات المالية والعاطفية وتقليل الانشغال بالذات الى اقل قدر ممكن حتى لا تشغلك هى بأمور مهلكة
الإدمان مليء بالتناقضات وربما اهمها ان المتعافي يحمل بداخله شجرة الخير والشر معا فاى شجرة وقف عندها فهى اختياره هو , وهو فقط المسئول عن العقبات والنتائج وربما يدخل نفسه فى سلسلة تحديات لا يحمد عقباها

ولا يتمنى عاقل مدرك لحقيقة الحياه ان يدخل دائرة الادمان بإرادته وختاماً فإن الحقيقة الوحيدة لقضية علاج الادمان هى الوعد بالتخلي عن المخدرات والقدرة على المضي قدما نحو حياه كلها أمل وتغير الى الأفضل
لدى مستشفى الأمل للطب النفسي وعلاج الإدمان نخبة من الأطباء البارعين فى تطبيق احدث اساليب وطرق علاج الإدمان والمعمول بها عالميا ومنها اتصل الان وبسرية تامة نتوصل معا للحل المناسب
المصدر: