تحدث احد العلماء في احد المصحات العالمية وتحدث في احد القنوات التليفزيونية ان المخدرات هي افة تهدد شباب البلد بكل المقاييس وتعتبر المخدرات هي الافة الموجودة التي تهدد الوطن بعدم النهوض بالوطن وتحسن التعليم والثقافة لدى الوطن ويعتبر مخدر الترامادول من اخطر المواد الموجودة في الوقت الحالي وذلك لرخص ثمنه لكثيرا من الناس وان الترامادول يعتبر من ضمن اول قوائم المخدرات انتشارا في الجسم لسرعة إدمانه لدى اى شخص بل ان ادمان الترامادول يعد من اول قوائم الممنوعات المتواجدة لدى الصيدليات وان يوجد بعض الصيادلة يتم تداوله كمصدر للرزق ولتحسن الحالة المادية لديهم وان لابد من الرقابة من قبل الجهات المختصة لدى الدولة.
الوسائل المختصة الموجودة بالبلد مثل وزارة الصحة والسكان والجهة الأساسية من قبل وزارة الداخلية وجهاز مكافحة اتجار وبيع المخدرات وإعطاء الجهات المختصة لوضع حد لاتجار هذه السموم الموجودة التي بدأت في الانتشار في الفترة الأخيرة لدى صغار السن أيضا.
ومن الضرورى ان نتجاوز هذه المحنة بشكل كبير لأنه أصاب بعض الشباب لانهيار نهائيا واصعب شيء في تعاطى الترامادول.
وان تم عمل دراسات في جمهورية مصر العربية وأثبتت ان عدد كبير جدا من شباب البلد بداية من سن 14 عاما يتم انشغاله بالمادة المخدرة اهم من اى شيء في الحياة.
في الوقت الحالي يتم التوعية من قبل الجهات المختصة وتم عمل مؤتمر في شهر مارس 2015 حول ان يوجد بعض الدول قد دخلو في قائمة ان المخدرات هي تعود وادمان يوجد مواد سريعة التداول في العالم العربى وقد اثبتت ان هذه المادة هي الترامادول
يوجد اثار شديدة السلبية على متعاطى الترامادول مثل امراض القلب وامراض تصلب الشرايين وان يوجد فقدان شديد جدا في فقدان الوزن بشكل ملحوظ وان الاهل لهم عامل مهم وضرورى جدا ان الاهتمام بلابنا من اهم الوسائل الإيجابية التي لابد من ايجها بشكل سليم ومهم والتوعية والتحدث دائما من قبل الاهل مع الأبناء ومعرفة ما المشاكل التي تواجههم حتى لو كانت هذه المشاكل ليست مهمة بالنسبة لاب والام لابد من حلها لأنها ممكن ان تكون بالنسبة للابن مشكلة كبيرة النزول الى سن الأبناء لكيفية التعامل معهم بشكل سليم وايجابى.
التغيرات السلوكية من قبل الأبناء تجاه الإباء وان يوجد سبب للإدمان من قبل الابن من قبل الاهل والثقافة وان لابد من الوعى بشكل كبير جدا من قبل الاهل وعدم التفكك الاسرى وان لابد من وجود الرقابة من قبل الاب والام ووجود لغة حوار بين الاب والام من قبل الابن والبنت ولابد من التعامل مع الأبناء بشكل كبير لكى يتحدث الأبناء مع الإباء بشكل سليم دون الخوف منهم.
غياب الاب عن البيت بشكل دائم مشكلة من قبل المشاكل التي تواجه المجتمع المصرى وان الاب ليس فقط من يعطى المال للام والابن وتحسن الحالة الاجتماعية بل لابد من وجودة بشكل يومى لكي بتحدث مع الأبناء.
الام هي أساس المجتمع التي لابد من التحدث من البنات لكي لا يقعوا في فخ الإدمان وان الإدمان ليس يقتصر على الأبناء فقط بل البنات أيضا.
لابد من التعامل مع مدمن المخدرات انه مريض ووجود فرص عمل للمدمنين بعد التشافى من المادة المخدرة التي تدخل الجسم وان مدمن المخدرات يوجد لدية مشكلة أولا مشكلة نفسية وجود ضعف في الشخصية وان في الفترة الأخيرة ان يوجد استعداد وراثى في عملية الإدمان وان الإحصائية التي تمت على مدمنى الخمور هو أكثر تعرض للعملية الوراثية وان لابد من التعالي من مرض الإدمان على انه مرض نفسي في الأول ولابد من وجود حل جزرى له.