المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يامادا السفاح(دموي حتى الرمق)



DarknessDragon
25-08-2004, 08:57 AM
سلام
هذه اول مشاركة لي في هذا المنتدى و أرجو أن تعجبكم
في البداية هذه القصة ليست لأصحاب القلوب الضعيفة
وأجور من يقرأها أن يتمتع بها
البداية
في أحد الأيام و في مكان هادئ كان فتى صغير يعيش مع عائلته في هدوء في أحد القرى على شاطئ البحر ، و كان سعيد ا جدا ، لكن في أحد الأيام هجمت مجوعة من المجرمين تدعى ثعابين الفوضى القرية، قالت له أمه: يامادا بسرعة أختبئ هنا!
و نزل إلى السرداب التي كانت مبنية تحت الأرض، و قتلوا جميع أفراد عائلته ، حل الهدوء فجأة فتح باب السرداب ، وجد أفراد عائلته موتى والدم ملطخ في كل مكان لكنه لم يجد جثة والدته أو أخوه الأكبر، في كل مكان ثم خرج من المنزل خائفا وجد أن القرية تحترق فأخذ يركض خائفا ، صعد على التل قريبة من القرية نظر من حوله وجد العاصبة التي تسببت المجزرة ، أتجه نحوهم وجد أمه معلقة على غصن كبير لشجرة وأحد أفراد العصابة أمامها تقدم نحوها قائلا في خبث مسكا ذقنها : أين كنز ياما ؟ أخبرينا و إلا قتلتك!
فبصقت على وجه ثم قالت:لن أخبرك !
فقد الرجل أعصابه ذبحها من عنقها قائلا: هذا لك أيتها سافلة !
فظهر أخ يامادا الذي يدعى ليث في غضب جامح مخترقا بفأسه الرجال وصلا نحو الرجل الذي قتل أمه، وقف ناظرا إليه ثم أنتبه نظر إلى الأعلى فوجد أن أمه مذبحوه ! حس بقوة غريبة تملئ جسده فصرخ قائلا ليث : أيها المجرمين !
ثم صرخ بقوة! مطلقا الطاقة الدفينة محولا فأسه إلى كتلة نارية وأنقض عليهم جميعا قطعا رأسهم و مقسمين إلى نصفين إلا ثلاث أشخاص بقي منهم الذي ذبح أمه ! نظر إليه أنطلق لكن الرجل أخرج سيفه قفز ليث نحوه هابطا بفأسه لكنه تعدا الهجوم ثم أنقض عليه قطعا يده التي تحمل الفأس لكن لم يستسلم ليث رمى عليه بشفرات أصبات وجه ونظر إلى أعلى التل وجد يامادا وقف فتسما عرف أن هناك من سوف يحمل الفأس من بعده وضربه المجرم سيفه إلى جسد ليث ، فخرا ميتا و أدخل الرجل سيف إلى غمده قائلا: تبا له ! لقد أصب وجهي بضرر!
كان الشفرة التي أطلقها ليث قبل موته ، و ركب حصانه و أبتعد عن المكان هو الباقي من جماعته، نزل يامادا من التل و هو غير مصدق الذي حدث أتجه نحو ليث كان لا يزال يتنفس فقال نحيا: ليث ... ليث!
نظر إليه ليث قائلا في تألم : يا..ما....دا جيد...أنك ...لا تزال ...حيا.... الفأ....س أنه ....لك الآن... حافظ عليه.
وكاد يامادا أن يبكي لكن أخوه قال له: لا.... تبكي ... كن قوي العزيمة لا تستلم لليأس !
فهز رأس مجيبا قائلا: حاضر !
فبتسم ليث ثم مات ، حمل يامادا الفأس ممسكا به في عزم قائلا وقفا أمام جثة أمه في عزما: سوف أصبح وحيدا الآن ،لكن سوف تبقون في قلبي دائما سوف انتقم لكم بكل تأكيد!
ثم أتجه نحو المجهول .... بعد عشر سنوات في أحدى المدن ظهر شاب في أحدى المعارك حاملا فأسه ، عند انتهت من المعركة أتجه نحو مدينة قريبة من المكان ،دخل ذلك الشاب أحدى الحانات ، جلس على أحدى الطاولات فقدمت إليه أحد النادلات قائلة: ما الذي تريد يا سيد.
فقالها صوت هادئ: صحن من المعكرونة مع اللحم وكأس كبير من العصير.
فدخلت مجوعة من الجنود معهم فتاة صغيرة أخذها على رغم منها وهم يضحكون فقالت بصوت خائف :النجدة أرجوكم ليساعدين أحدكم !
فنظر إلى أحدهم فميز وقف متجها نحوهم مخرجا فأسه من معطفه قاطعا يد الرجل الذي يمسك بالفتاة مع الطاولة التي جانبها فصرخت الفتاة من الخوف فقال لها بصوت هادئ :أبتعدي الآن.
فهربت في وسط دهشة من زبائن الحانة ، والرجل الذي قطعت يده يتلوى من ألم ، فنظر إليه الجنود بخوف و هم مرتعين منه فصاحا أحدهم منزعجا : من أنت حتى تـتدخل؟!
لم يرد عليهم، وهذا ما جعل الجنود غاضبين فهجموا عليه قطعهم إربا فنظر أمامه ما الباقي واحد فقط أخرج الرجل سيفه صارخا: من أنت ؟!
فرد حامل الفأٍس مستهزأ:يبدو أنك لا تذكر القرية التي منها أتى حامل الفأس ياما !
تفاجأ الرجل قائلا في خائف: لا مستحيل لقد ماتوا جميعا!
فرد يامادا في غضب: لا بقي واحد فقط هو أنا !
فرفع فأسه نحو الأعلى ! فطلق الرجل صوت صراخه إلى أقصى حد ،ثم هبط الفأس إلى رأس الرجل ، أنتشر الدم في الحانة وقف يامادا يتنفس بعمق فقال بصوت هادئ : ليعطني أحدكم قطعت قماش بسرعة !
فأعطه النادلة منشفة و مسحة وجه وفأسه و أرجعها نحو النادلة قائلا: شكرا.
و نظر من حوله فغادر المكان في صمت من كل الناس موجودين في الحانة الذين لم يصدقوا الذي حصل هنا ! وبعد أن غادر يامادا المكان وصلت مجوعة من العسكر دخل قائد المجوعة فرى جثت الرجال المنتشرة في الحانة لم يصدق الذي حصل فرى الرجل الذي قطعت يده لا يزال حيا فأتجه إليه الجوند لإسعافه ،و حمله على حمالة فاتجه إليه قائد النجد قائلا: ما الذي حصل هنا؟!
فرد الرجل : فأس ياما!
فتوقف الرجل يرتجف من الخوف فأتصل بزعميهم قائلا : سيدي..... لدينا وضع خطير جدا !..................
هل انتهى يامادا من انتقامه ستعرفون ذلك في الحلقة القادمة إعصار الغضب

Pr.Game
25-08-2004, 03:39 PM
مشكور على القصة ..
وننتظر التكملة :).

الطائر المجروح
25-08-2004, 03:55 PM
مشكور اخي

دمت يود

ننتظر المزيد

احترامي وتقديري

ابو حواس
25-08-2004, 05:35 PM
مشكورررر اخوي على القصه الراااااااائعه
واللحين ننتظر الجزء الثاني


مع اجمل تحيات:
][^][ابو حواااااااس][^][

DarknessDragon
26-08-2004, 08:56 AM
سلام


مشكرو إيها الأخوة الكرام وأوجو أن تعجبكم الحلقات القادمة

FoxBoy
26-08-2004, 11:30 AM
اوففففففف ... قصتك من جد قوية جامدة :cool: ... تصلح يحطونها أنميشن :cool:

تكفا ... لا تتأخر بالجزء الثاني:biggthump

DarknessDragon
26-08-2004, 05:14 PM
إعصار الغضب
فرد الرجل : فأس ياما!
فتوقف الرجل يرتجف من الخوف فأتصل بزعميهم قائلا في تردد :سيدي..... لدينا وضع خطير جدا !
في هذه الأثناء في أحد المراكز الثعبان الفوضى التي أصبحت منظمة كبيرة هدفها حفظ الأمن كما هي واضحة للناس ، في مكتب رئيس المنظمة كان هناك اجتماع عندما وصله الاتصال ، خرج من الاجتماع بسرعة معلنا حالة الطوارئ درجة الأولى قائلا مساعديه : يجب أن يقتل ذلك الشخص بسرعة قبل أن يقضي علينا !
فرد عليه احدهم : هل تذكر؟ أنت قتلت أمه ،أنه يسعى ورائك ورئي أيضا بسبب ذلك!
فنظر إليه الرئيس قائلا:نعم أذكر لكن يحب أن لا يصل إلينا بسهولة! لدي خطة لقبض عليه! سوف يدفع الثمن بما فعل أخوه بوجهي !
وفي هذا الوقت كانت هناك جنازة أقيمت للذين قتلهم يامادا في الحانة ، أخذ الموكب يمشي نحو المقبرة ، كان يامادا متخفي بين الحضور ، أخذ يسرع في خطواته شيء فشيء نحو أحد القادة الذين يستنفدهم ، اخرج فاسه و أخذ يركض بسرعة نحوه و رفع الفأس و نظر إليه الجميع مذهولين و أخذ يامادا يصرخ قائلا : هذه لك أيها المجرم !
نظر إليه الرجل بخوف صاحيا : الآن !
فأشروا بأسلحتهم نحوه فنظر إليه الرئيس قائلا : لقد وقعت بالفخ أيها المغفل !
فنظر إليه يامادا متسما بخبث : هل هذا ما يمكنك فعله إليها الأحمق!
فصاح عليه الرئيس : أنا أدعى غابسارو زعيم ثعابين الفوضى ،والأحمق هو أنت ،خذوا سلاحه !
تقدم أحدهم بخوف ،نظر إليه يامادا بنظره حادة ، تقدم غابسارو بنفسه إلى يامادا وأخذ الفأس منه، و في اليوم التالي في محاكمة عسكرية تابعة للمنظمة، كان يامادا لازال يحافظ على هدوءه ، فحكم عليه بإعدام شنقا في صباح اليوم التالي ! في ذلك اليوم صعد يامادا إلى منصة ، و وضع الحبل حول رقبته ، فنظر إليه غابسارو متسما، و أحد الأشخاص يحمل فأسه ، فنظر يامادا إليه ،فتحركت الفأس نحو الحبل بشكل دائري ! و قطعت الحبل ، و امسك يامادا بها قائلا : حسنا هذا جيد! عرفت أن هذه المهارة سوف تفيديني بعض الأحيان .
فصرخ غابسارو : هيا أقضوا عليه بسرعة !
فركض الحراس إليه بسرعة حاملين أسحلتهم ! ثم ركض إليهم يامادا قائلا : حسنا بعض التمرين....الآن!
و اخذ يقتل الجنود واحدا تلو الآخر متجها نحو غابسارو فأحط الحراس به ثم توقف قائلا :أيها الجبان!
فضحك غابسارو قائلا: قد أكون جبانا لكني أتخذ احتياطي مثل هذا الهجوم !
فتلموا عليه الحراس، فأخذ يقتل الواحد تلو الأخر بفأسه ،لتملت مجموعة من الجنود الحملين بندقهم يطلون عليه النار ، فنظر إلى إليهم يامادا ،فرمى بفأس ، فقطعت رأس أحدهم ، فخافوا البقية ، وأخذ يامادا يركض إليهم صارخا ضربا كل من يحاول أعترض طريقه ، فوصل إلى فأسه فقتل الرماة، فاخذ يشق طريقه إلى خارج المنطقة ، قاتلا كل من يعترض طريقة ، وصل إلى الإسطبل ، فسرق أحد الأحصنة منطلقا نحو البوابة ، والحراس يحولون إغلاقها أغلقت البوابة فلوح بفأس منطلقا موجة هوائية محطتا البوابة فهرب يامادا ،من الفجوة التي أحدثها، والحراس وراءه يحاولون قتله، فلم يسطعوا الحلق به ، عندما عادوا إلى مركز القيادة الملأ بجثث قتالا من الجنود ، بعد قليل في مركز القيادة كان غابسارو غاضبا أشد الغضب من الذي حدث قائلا: أيها الحمقى !كيف جعلتموه يهرب!؟
فأجبه قائد الحرس في صوت مرتبك: لكن يا ......سيدي ......أنه كان يمتطي ......أسرع حصان ...... عندنا.
فنظر إليه غابسارو قائلا بغضب: ماذا؟!
فأتجه نحوه صارخا : كيف ذلك؟! أنت ....أنت ..... مهمل كيف تدعه يأخذ ذلك الحصان !
فدخل أحد الرجال قائلا : سيدي! لقد أعاذوا الحصان الذي سرق!
فنظر غابسارو إليه قائلا :حسنا جيد.
فجلس على كرسيه قائلا: ابحثوا عنه ، أتوني به حيا أو ميتا !
كاد قائد الحرس يخرج من الغرفة قال له : أنتظر أعروض مكافئة على الناس أن هناك مكافئة لما من يكشف عن مكانه أو يقبض عليه أو يقتله !
فسأله قائد : كم ستكون المكافئة ؟
فتسم غابسارو قائلا : ستكون 1000.000 قطعة نقية!
فرد قائد الحرس : حسنا سوف نشر هذه الإعلان المكافئة في كافة المدن المجاورة !
فنصرف من الغرفة ،في هذه الأثناء كان يامادا يمشي و الجراح تملئ جسده فوصل عند مقربة بلدة قريبا من المركز قيادة ثعابين الفوضى ، كان في أشد أنواع التعب فجلس على الأرض متكأ على جدار مبنى في أحد الأزقة ، فتعبا فأغمض عينيه ،قائلا : لا أظن أحد سوف يهتم بي !
فأغط في نوم من شدة التعب، فجأة كانت الجراح تلتئم شيء فشيء ، و في الليل كانت الحركة هادئة في البلدة، بعد قليل أحترق بيت قريبا من الزقاق الذي كان فيه يامادا مستريحا ، فصرخ أحد الأشخاص : حريق أسرعوا هناك فتاة في الداخل بسرعة!
فأتى رجل عجوز راكضا في خوف ، فتوقف أمام منزله الذي يحترق قائلا : يا إلهي !
بين الحريق خرجت فتاة صغيرة من النافدة تسعل قائلة : النجدة ! ساعدوني !
فأشتد الحريق أكثر ، فطهر شخص من بين الهلب حاملا الفتاة قافزا، فهبط على الأرض بقوة ...............
( كيف ستكون الأحداث القادمة ليامادا ستعرفون ذلك في الحلقة القادمة المطاردة الجنونية !)

KJF
26-08-2004, 09:58 PM
القصة روعة! :biggthump
بس ما تحس انه الاحداث سريعة شوي :bigeyes:
على العموم في انتظار التكملة :)

الهادئة
26-08-2004, 11:14 PM
القصة حلوة كتير مشكور :o

* مطلع الشمس *
26-08-2004, 11:16 PM
تسلم اخوي على القصه الجميله

The Fury
28-08-2004, 07:08 AM
القصة راائعة وننتظر التكملة عاى أحر من الجمر :D :biggthump :vereymad:

DarknessDragon
28-08-2004, 05:36 PM
سيف جليد و الفأس الملتهب
فخرج من حجرة التدريب قائلا : جيد يامادا و ساتو أنهما في نفس القوة تقريبا و خطيران على مستقبل المنظمة لذلك .....
فقطه قائد الجند قائلا : حسنا يا سيدي سوف أبلغ سيد كاي أن يقضي عليهما عندما أنتهي من القاتل !
فرد غابسارو : جيد كاي الشخص المناسب لذلك.
شعر يامادا بطاقة غريبة حول جسده ثم .... أتت رأيا لوالده يقاتل شخص يملك مثل سلاح ساتو ، فنظر إليه ساتو في استغراب ، فأخرج سلاحه مهاجما يامادا ،فأنتبه عليه يامادا فصده بفأسه و أخذ السلاحان يلتحمان ، وكل منهما يقوم الأخر حتى أن الأرض أخذت تشقق تحتمها ! و أخرج ساتو سيف كيتنا فأتنبه عليه يامادا فأندفع للخلف متجنبا هجوم ساتو! فنظر إليه يامادا في غضب ، و ساتو مستعد له حملا سيفيه الأول كان سيف شبه السيوف العربية و أخر سيف كيتنا ، ثم أندفع ساتو بتاجه يامادا ، وهو بمثل بقوة دافعا الهواء من حوليهما بقوة فتقطعت الأشجار التي تعم المكان ، كان كلا الطرفين قومان بأقوى ما عنده ، فأترد إلى الخلف فقال يامادا في نفسه بإعجاب:أخير خصم ينافسني في القوى! لكن لن أهزم أمامه!
و ساتو بمثل قائلا : يقولون أن مقاتل فأس ياما يتمتع بقوى استثنائية ، تظهر هذه القوى كل قرن من الزمن ،لكن هذا مختلف تماما عن يقولون !
فصرخ يامادا : الفأس الملتهب !
فأشتعل الفأس ، وصرخ ساتو : سيوف الجليد !
فظهر الجليد على سيوف ساتو ، وأنقض كل منهما على الأخر ، فأنتشر اللهب و الجليد في المكان،و في مكان قريب كان كاي يراقب الوضع للاستحلال الفرصة المناسبة للقيام بمهمته ، احتدم الصراع يبن الطرفين ، أخذ التعب ينل منهما ، كان كل من الأخر يقوم مناورة الأخر بقوة ، ثم أندفع كل منهما إلى الأخر بقوة ، فالتقيا في الوسط ثم توقفا كل منها على مسافة من الأخر ، ثم نظر كل منهما إلى ألأخر نظرة غريبة ، فسقط كل منهما على الأرض من التعب ، لنهمنا استمرا بقتال لمدة ثلاث ساعات و أحدثا فجوة يبن الأشجار الغابة حيث أنهما دمرا 100 كم من الأشجار الكثيفة ، و الجروح تأملا جسديهما ، فقال كاي : جيد هذه هي فرصتي !
فأتجه إلى مكان القتال بسرعة فائقة ، مخرجا كرة حديدية في أطراف مدببة،متصلة بعصا، فنظر ساتو إلى يامادا قائلا : أنت ! الذي جعلت للقتال متعة لم أعدها من قبل !لكن...
فوقف يامادا مترنحا و هو يقول : أظن أنك الأفضل حتى الآن ! لكن....
فقالا في وقت واحد : لكن لن أهزم أمامه!
فوقف ساتو قائلا في تعب : لكن سوف.... أنجز مهمتي.... لقضاء عليك !
فرد يامادا : لن تقدر ! لدي.... سحاب مع..... ثعابين... الفوضى ...أريد أن.. أنجزه !
فظهر كاي قفازا على ساتو من الخلف فـأنتبه عليه ساتو فصد الهجوم مرتد إلى الخلف ! فصرخ يامادا : أنت !
فنظر إليه كاي قائلا في سخرية : ماذا !؟ هل تريد اللحاق بأمك الساقطة و أخوك السافل !؟
فأشتد غضب يامادا قائلا : أيها الحقير لا تذكر عائلتي على لسانك!
فهجم عليه يامادا بقوة فصد كاي الهجوم بكرته الحديدية ، وأخذ كل من الأخر يقوم الثاني ، فبصق كاي على وجه يامادا بمادة على عينه ، فترجع يامادا إلى الخلف متأمل ، فصرخ كاي:لقد أصبحت أعمى ! هذه هي نهايتك!
فصده ساتو سيفيه قائلا : ليس بعد !
أخذ يقومه ، صرخ كاي : أبتعد لقد انتهى دورك !
فدفع كاي ساتو إلى الخلف ، ظهر يامادا قافزا من خلف ساتو مهاجما كاي منقض عليه ، فرفع كاي سلاحه عاليا، لصد يامادا ، تحول الفأس إلى كتلة ملتهبة، أذاب الكرة الحديدية ، فرمى كاي سلاحه متراجع إلى الخلف فتوقف قائلا في خوف : أرجوك الرحمة !
فقال يامادا : ماذا الرحمة ! ؟
فصرخ :لا رحمة لثعابين الفوضى! وخوصا لك! لأنك أهنت ذكرى أمي و أخي !
فرفع يامادا فأس عليا و كاي يصرخ من الخوف لنه لم يرى الوجه البشري ليامادا بل وجه الوحش الذي بدخله! فقطعه إلى نصفين ! قطعا الصخر الذي خلفه ، و اخذ يامادا يتنفس بعمق و في غضب ! فنظر إلى ساتو قائلا : أظن أنه أرسلوا هذا الشخص لقضاء علينا نحن الاثنين !
فرد ساتو في هدوء بالغ : يبدو هذا! لكن يجب أن تعاون معا لكي نقضي عليهم !
فقال يامادا : لا! أنا أعمل لوحدي! أعذرني سوف نتتابع القتال معك في وقت لاحق !
فركب ساتو حصانه قائلا : كما تريد ! بما أنك الشخص الوحيد الذي يمكن أن ينافسني !
فمد ساتو يده و يامادا بمثل فتصفحا ثم قال يامادا : إلى وقت أخر يا .....
فقطعه ساتو قائلا : أدعى ساتو شين! و أنت الناجي الوحيد من قبيلة ياما ، يامادا ياما !
فقال له ياما مودعا : وداعا يا ساتو !
فسرا في طريقين مختلفين ، في هذا الوقت وصل خبر مقتل كاي إلى مركز قيادة المنظمة ، كان غابسارو يجلس كان يفكر في غضب ، فخرج من غرفة المكتب قائلا :أنه يريد رأسي بأي وسيلة !
فخرج نحو العربة متجها نحو منزله قائلا : لكن لن أسمح له أبدا ! سوف أمنعه من الوصول إلي بأي وسيلة مهاما كانت !
فانطلقت العربة و هو يقول : الخطة القادمة لن ينجوا منها أبد مهما حاول !
وصل يامادا إلى نهاية الغابة في اليوم التالي قائلا: جيد, لقد خرجت من هذه الغابة سلما ! قضيت على أثنين ويبقي خمسة أريد ان اقطع راقبهم !
فنظر أمامه وجد جيش أمامه مكون من المرتزقة و صائدي الجوائز و جنود من المنظمة! فقال يامادا :لقد توقعت شيء مثل هذا !
( هل سوف يتمكن يامادا من الخروج من المأزق أما ماذا؟ ستعرفون ذلك في الحلقة القادمة ! رياح الموت !)

DarknessDragon
28-08-2004, 06:16 PM
سلام



KJF: أصل أنا ما احلق الأحداث بسبب السرعة المشاهد في الحقلة
لكن هذا هو الأسلوبي

الهادئة: العفو :D

* مطلع الشمس *: شكر لك :biggthump

الرجل الأخضر: العفو :vereymad:

أصلا يامادا يحطم حتى الجمر :vereymad:

Sander
28-08-2004, 08:37 PM
قصة دمويه بالمره.. شكل افلام الانمي تبع الساموراي وماشابه مأثره عليك كتير

تسلم يمينك اخوي و مشكور.

Sander
28-08-2004, 08:40 PM
قصة دمويه بالمره.. شكل افلام الانمي تبع الساموراي وماشابه مأثره عليك كتير :33:

تسلم يمينك اخوي و مشكور.

DarknessDragon
05-09-2004, 05:21 PM
ضد جنود السلاح الكامل
ثم نظر إلى جانبه وجد شخص يجلس فقال ليامادا : منظر جميل أليس كذلك؟!
فأجبه:أجل !
فسأله : ألست أنت يامادا الملقب بالسفاح!؟
فأجبه : نعم أنا هو .
فرد الرجل : جيد لقد وجدتك أخير !
فهجم على يامادا بمنجله ، فصد يامادا الهجوم بفأسه ، فقال له يامادا و هو يقاومه : أنت أيضا تريد المكافأة !
فرد الرجل في سخرية : نعم أنا أيضا !
فارتدى إلى الخلف فقال الرجل معرفا بنفسه : أدعى سيث ! سوف تكون هذه هي معرتك الأخيرة!
فأندفع كل منهما إلى أخر بقوة ، وألتحم سلاحيهما في مناورات قوية ، فادر سيث حول نفسه ، ثم قفز عليه و هو يدور ، و هبط على يامادا ،أرتد يامادا إلى الخلف، وقطع سيث صخرة، فصرخ يامادا: الآن !
ضرب يامادا فأسه على الأرض ، ثم دفع به نحو الأعلى محتكا بالأرض ، فصد سيث الهجوم مندفعا إلى الخلف
فأندفع يامادا إليها بقوة مهاجما بفأسه ، و سيث بمقابل ثم حدث أصدما في الوسط جعلا العشب يتطاير من جذوره ، ثم شعرا بهجوم قادم نحوهما ، اندفعا إلى الخلف ، فنظر يامادا إلى الأمام وجد ثلاثة من الجنود أمامه فقال في تهكم :ماذا ؟! ضيوف غير مدعوين !
فأمسك أحدهم بسيث من رقبته ، أخذ يقاومه فضغط على رقبته بقوة ، ثم رمى به على أحد الصخور القريبة، فاصطدم بها بقوة، فرفع منجله مهاجما أحدهم ،فأسمك بمقبض المنجل المعدني و كسره ، ثم أندفع إليها جندي آخر وسحق جمجمة رأسه بضربة من يده، فسقط سيث على الأرض ميتا والدم ينزف من رأسه، ثم نظروا إلى يامادا بعيون باردة ، اندفعوا إليها بقوة ، ثم أخذوا يسددون الضربات إليه ،فكان يصدها بصعوبة ، ثم هجم على أحدهم بفأسه ، فأمسك به من رأس المدبب في طرف الفأس الأعلى ، و رفع بيامادا عاليا و رمى به بعيد، فسقط على الأرض ، فنظر إليهم في تهكم قائلا : من هؤلاء ؟ أنهم ليسوا بشرا عاديين !
فسدد أحدهم إليه لمكة فترجع يامادا إلى الخلف بصعوبة ، تلقى ركلة ركبه من احدهم ، فتمعن النظر إليهم فلم يصدق الذي رآه ، فقال في تردد : أخي ليث !
رأى أخوه فأنطلق أحد الجنود نحو الأعلى ثم هبط على يامادا برجله ، فصدها بقوة متراجعا إلى الخلف ، ثم أنقض على الذي سدد إليه الركلة ، فامسك بحد الفأس دفعا يامادا بقوة بعيدا عنه ، فقال يامادا : ماذا الذي ؟!
فتلقى لكمة على بطنه ثم على وجه من الجندي الذي يشبه ليث أخ يامادا ،ثم أخرج البقية خناجر لقلته ،لم يستطع المقاومة لأنه مشتت الأفكار لا يعرف مالذي يفعله ، فأخذ يتلقى الضربات وهو يصدها محاولا كل ما يستطع فعله، فقال في نفسه : لا يمكني فعل شيء لقد هزمت ! أنهم أقوى مني !
فأنطلق صهيل حصان ، فأتنبه يامادا قائلا :ماذا!
فصرخ ساتو: يامادا!
أنتبه إليه الجنود وتوقفوا عن مهاجمة يامادا أندفعوا إلى ساتو، فتعادهم ساتو ، ثم قفز من على الحصان وقف بجانب يامادا قائلا : هل أنت بخير ؟
فاجبه : نعم!
فأخرج ساتو سيفيه و هو يقول: يبدو أنهم جنود السلاح الكامل !
فرد يامادا : ماذا ؟جنود السلاح الكامل ؟ رائع هذا ما كان يقصنا!
فأستعد يامادا يبتسما ! ثم هجم عليهما الجنود قفازا عليا متجاوزين ضربة الجنود بخناجرهم ، ثم تابع ساتو كلامه قائلا : بداخلهم شريحة تعزز إفراز هرمون الأندرلين !
فرد يامادا : أليس هو .... الهرمون الذي يزيد قوة الجسد في القتال !
فأخذ يصدان هجمات اثنان من الجنود ! ثم ردوا الهجوم ثم تراجع الخلف ! وتابع ساتو قائلا: يبدوا ....أنك... متهم ..علم .....الأحياء.......نعم أنه .....هو ...تخيل أنهم يزدان....أفرزوه.... أكثر... من ....الحد... الطبيعي .
ثم دفع يامادا بجندي الذي قالته قائلا: عظيم ! فعلا عظيم !
ثم أمسك الجندي الذي يقاتله يامادا بفأس ، فأتسم يامادا في خبث قائلا : عظيم !الآن!
فقطع اليد جندي الذي يمسك الفأس ! ثم رفع فأس عاليا فلكمه الجندي برود على وجه ! ثم ضرب يامادا الأرض بفأسه ، ثم وقف قائلا في غضب :سوف تموت الآن!
فتغيرت ملامح وجه أصبحت أشد أحتقن فاشتعلت الفأس ! فضرب فأسفه على الأرض بجناب الجندي ثم قفز والفأس على الأرض بشكل دائري رافعا فأس مع التفافه مشتعلا بقوة ، فأمسك الجندي بفأس و فأخذ يده تتحرق ثم زاد يامادا من قوته فقصم الجندي نصفين وهو محترق تماما فسقطت الشريحة من جسمه ، و ساتو أخذ يقاوم بصعوبة أمسك الجندي بسفين وأخذ يضغط عليها لكسرها،اتجهت ركلة إلى وجه الجندي فأرتد إلى الخلف متجنبا الركلة ، فهبط الشخص الذي أرد ركل الجندي فقال ساتو : كيريكا؟ ما الذي أخرك !
فردت عليه : تصل متأخر أفضل من لا تصل أبدا ، أليس كذلك يا أخي ؟
فنظرت إلى الجهة المقابلة فرأت يامادا ، و يامادا نظر إليها قائلا في استغراب : أنتِ؟!
فردت : ماذا؟ أنت مجددا؟!
فنظر إلهيهما ساتو في استغراب قائلا :ماذا؟ هل تعرفان بعضكما ؟
فهجم الجنديين الذي يشبه ليث أخ يامادا ،و الآخر على ساتو الذي حمى ظهر أخته ، فقفزت كيريكا من خلف ساتو رامية شفرات على الجندي ، فأصبته لكن لم تخفف من قوته ، فصرخ ساتو : علينا الانسحاب الآن !يامادا !
فرد يامادا : أنك محق !
فأشر ساتو إلى أخته فرمت بقنبلة دخانية شتت مجال الرأي للجنديين ، انتهى الدخان باختفائهم ، فنظر جنديين من حوليهما لم يجدا هدفيهما ، كان ألرد يراقب الوضع عن بعد ،فرجع إلى مركز المنظمة فدخل عند غابسارو فوقف في استعداد قائلا : سيدي !
فرد غابسارو : ماذا هل نجحت بقتل السفاح ؟
فأجبه : لا ! لكن.........
فصرخ غابسارو مقاطعا : إذا ما الذي تفعله هنا بحق الجحيم !؟
فأجبه: كنا على وشك النجاح لو لا تتدخل ساتو شين ! لكن نجحنا في اختبار الجنود السلاح الكامل ضد السفاح! سوف أتيك برأسه المرة القادمة !أعدك بذلك !
فرد غابسارو : أريد نتائج لا وعودا ! أنصرف !
فأنصرف ألرد من عنده ، و أخذ غابسارو يقول في نفسه: أخير سوف أحصل على الفأس ياما و الكنز لن يستطيع أحد الوقف في وجهي مطلقا !
(هل سوف يتمكن يامادا من هزيمة جنود السلاح الكامل ؟ أم تكون نهايته على أيدهم؟ ستعرفون ذلك في الحلقة القادمة ! المواجهة الثانية !)

ONE_-_LOVE
06-09-2004, 06:41 AM
مشكور أخوي على هالقصة


تحياتي : zoom_12

Fly_Batman
06-09-2004, 06:54 AM
مشكوور اخوي على القصة..^^
وننتظر التكملة..^^

DarknessDragon
12-09-2004, 05:03 PM
المواجهة الثانية
فرد غابسارو : أريد نتائج لا وعودا ! أنصرف !
فأنصرف ألرد من عنده ، و أخذ غابسارو يقول في نفسه: أخير سوف أحصل على الفأس ياما و الكنز لن يستطيع أحد الوقف في وجهي مطلقا !
و بعد ساعة في أحدى الغابات القريبة ، في كوخ خاص بساتو ، كان يامادا يصرخ : آخ ، ليس هذا ؟
و كيريكا تقول له : أصبر ما قيل إلا.....
فشدت الرابط أكثر من اللازم ! فكان يامادا يتألم ،فنظر إلهيهما ساتو و قد عالجت كيريكا جراحة مستغربا ، فقال يامادا لساتو : أين تعلمت أختك العلاج بهذه الطريقة !
فأحكمت الرابط أكثر و هي تقول : إذا لم يعجبك طريقتي .....
فوضعت القطعة قطن فيها مطهر قوي ، و يامادا يقول : لا أقصد هذا.....
فقطته و هي تقول :توقف عن الحركة !
فرد ساتو : لا أظن أنك تريد أن تعرف !
فوضعت قطعة القطن على ذراعه فكان يحتمل ، ثم قالت : انتهينا !
ثم وقف ساتو قائلا : حسنا سوف أذهب لقطع الحطب !
ثم قالت : أنظر هناك جحر آخر !
فألتفت إليها قائلا : أين؟
ثم صرفا نظراهما عن بعضيهما ، ثم قال يامادا : سوف أغادر الآن !
فحمل فأسه و خرج من الكوخ ، فرفع ساتو قطعة خشب عاليا و قطعها إلى أوصال صغيرة بسيفه ، و رأى يامادا فسأله : إلى أين ؟
أجبه قائلا :أكمل ما عزمت عليه .
أخذ يبتعد عن المكان، وبعد يوم وصل يامادا إلى المكان الذي حصلت فيه المعركة السابقة، فصرخ ألرد و هو على متن مركبة عسكرية :يامادا السفاح ! توقف!
فنظر إليه يامادا قائلا : ماذا تريد؟ من أنت !؟
فرد ألرد قائلا: أنا ألرد قائد جنود منظمة الحامية للناس !
فرد يامادا ساخر : ها جيد مغفل آخر !أنا مستعد لقتال للين كان !
ثم أشر يبده إلى جنود السلاح الكامل أن يتقدمون ، فقدم الجنود فنظر يامادا إليهم قائلا : ها جيد مزيد من الخصوم الضعاف !
فرد ألرد عليه : هؤلاء ليسوا جنود عادين أنهم السلاح الكامل !
فهجموا عليه ستة منهم عليه أخذوا يحاولون ضرب يامادا بقبضتهم و أرجلهم ، فأخذ يصد ضرباتهم ، ويحاول ضربهم بفأس ، فأنهلوا عليه ثلاث منهم مهاجمين ، فقد يامادا السيطرة تماما فأمسك فأسه وأخذ يدور حول نفسه بفأس ، ثم ضرب به على الأرض فأنهلوا البقية بضرب ، فتلقى ضربة على وجه فترجع إلى الخلف متوجعا ، ثم قال : العنة أنهم أقوياء جدا !
فضرب الفأس على الأرض ، فرفعه عاليا ثم أنقض على أحدهم فضرب بالفـأس أحدهم فجرحه ، فقال: رائع الآن!
ثم أشتعل الفأس فرفعه عاليا ، و هبط به على الجندي فـأمسك به جندي آخر من طرفه الحاد الأعلى و رمى بفأس بعيدا عن يامادا ، ثم اخذ يامادا يقاتل الجنود من دون الفأس فأندفع نحو أحدهم فلكم أحدهم بأقوى ما عنده فلم يتأثر مطلقا فنظر يامادا إليه و هو يقول : ماذا !؟
فتلقى لكمة على ذقنه بقوة ، ثم أنقض عليه أحدهم و ضربه فأسقطته على الأرض بقوة ، فنظر إيه ألرد قائلا في ضحك : أخيرا سوف نتخلص منه إلى الأبد !
و وقف يامادا و هو مترنح بطريقة غريبة و الدماء تسيل من جسده ثم بسق بدم من فمه ، تغير لون بؤبؤ عينه ، و جنود السلاح الكامل مستعدين أن يقوموا بحركة الأخير ،لقتل يامادا ، تحرك الفأس مخترق الجسد أحد الجنود، توقف في الهواء أمام يامادا فنظر إليه ألرد قائلا : ماذا؟ العنة ما هذا !؟
وظهر على وجه يامادا قناع حول وجه يامادا على شكل جمجمة ، وأتشكل حول رأسه مثل العروق حتى أسفل رقبته و أزدت ضخامة جسمه وأصبح لونها داكن قليلا مزقت ملابسه ، وهو يصرخ بصوت غريب و عميق ثم لمعت عينه من خلف القناع و أنظر إليهم ، ثم أمسك بفأس و هو يقول بصوت عميق: الموت ! الموت قادم لكم جميعا!
فشد قبضته و تكون اللهب حول الفأس و يد التي يمسك بها يامادا الفأس ، و تلبدت السماء بالغيوم و أخذ يسمع صوت الرعد ولمعان البرق ، فهجموا عليه ثلاث من الجنود فلوح بفأسه فكون تيار ناري أحرقهم جميع ، ثم أندفع نحو البقية ،اندفعوا ستة عليه بقوة ، مر من عندهم بسرعة فقطعهم جميعا إلى أوصال صغيرة ، وأندفع الجنود الذين في الخلف فقطع رأس واحد ، و ضرب آخر في معدته قاطعا أيها ، ثم قفز عاليا ثم ضرب بفأس على الأرض فانشقت الأرض و أبلعت البقية الجنود و ثم رجعت إلى حالتها عندما رفع الفأس ، فنظر إلى إلا ما بقي إلا ألرد فنظر إليه يامادا و في تلك الحالة و هو ينفس بعمق و الدماء تغطي وجه و جسده ، فكان ألرد مندهش من المنظر و هو مرعوب هو و مرافقين الذي معه ، فصرخ ألرد : تحركوا أيها الحمقى قبل أن يقتلنا جميعا !
فاشتعلت محركات المركبة فنظر يامادا إليها و أندفع إليها قاطعا كل ما يعطرده طريقه و يجعل كل شيء من حوله يطار فرمى الفأس على أحد المحركات فأخذت المركبة تتمايل ، قفز يامادا عاليا هابطا على المركبة و لايزال على حالته الوحشية فضرب بيده على جسم المركبة فزع المحرك المولد من مكانه ور فعه عاليا و ألرد يصرخ : لا !!!!
و أسقطته به على حجرة القيادة بقوة ، فاحترقت المركبة ثم قفز يامادا نازعا فأسه فهبطت على الأرض بقوة وسقطت المركبة فانفجرت تماما من خلف ، فوقف يامادا يتنفس بصعوبة و بعمق شديد ، أخذ القناع يتراجع عنه شيء فشيء ، فاختفى القناع ، و أخذ يبتعد عن المكان مخالفا ورائه تدمير كبير لقد سوى التل بالأرض وقتل تسعة عشر من أقوى جنود الكون ، كان غابسارو يراقب الوضع من شاشة كبيرة في مكتبه ، فنظر إلى النتيجة فقال لأروي : حسنا لقد رأيت بنفسك قوة ذلك الشخص عليك أن تجهز نفسك لمواجهة التالية يبننا ويبن السفاح !لقد قضى على أقوى الجنود الذين أرسلت في طلبهم !
فرد أروي : حسنا سترى ماذا سوف أفعل ، لقد قبضت على أحدهم و هو يمتلك القوة مناسبة لذلك !
فخرج أوري من المكتب غابسارو واثقا من نفسه ...............
(من ذلك الشخص الذي سوف يواجه يامادا؟ ستعرفون ذلك الحلقة القادمة ! استراحة السفاح !)

DarknessDragon
22-09-2004, 05:28 PM
استراحة السفاح

فرد أروي : حسنا سترى ماذا سوف أفعل ، لقد قبضت على أحدهم و هو يمتلك القوة مناسبة لذلك !

فخرج أوري من المكتب غابسارو واثقا من نفسه ، أخذ يامادا يرجع إلى حالته الطبيعية و هو يترنح والمطر ينهرا بشدة من السماء ، فوضع يده على وجه تعبا ، ثم قال في نفسه: ما كان ذلك ؟ هل هي لعنة أم ماذا ؟

ثم سقط على الأرض تعبا ، ثم أغمض عنينه ، فمر رجل عجوز على عربته التي يجرها حصان ، فرى يامادا على الأرض فأوقف العربة واتجه إليه فنظر إليه قائلا : يا إلهي ما هذا ! أنه في حالة سيئة جدا !

فحمله و وضعه في العربة ، و بعد قليل و صل الرجل عجوز إلى منزله ، فنادى على حفيديه قائلا :دانتي!

فخرج دانتي قائلا : ماذا هناك يا جدي ؟

فرد الجد : حالة هذا الرجل سيئة يجب أن يعالج بسرعة !

فحمله إلى الداخل ، و صاح الرجل العجوز :هيا أحضر أطلب منهم الماء الساخن لتطهير الجروح أنها ملتهبة جدا!

و في صباح اليوم التالي ، استيقظ يامادا و اخذ ينظر من حوله فوجد أنه في كوخ الرجل العجوز ! فنظر من حوله بتمعن فرى فأسه وقف من على السرير الذي كان مستلقي عليه ، وأمسك بها و حول المشي قليلا كان يترنح أرد أن يفتح الباب الغرفة التي هو فيها ، فتح الباب فظهرت أمامه حفيدة الرجل العجوز فصرخت :جدي ! دانتي لقد أستيقظ الضيف!

فركض دانتي قائلا : يجب إلا يبرح السرير!

فنظر إليهم يامادا مستغربا ثم قال : أني بخير لا احتاج إلى الراحة !

فرد دانتي : يجب أن ترتاح كي تشفى أصابتك جيدا!

فرد يامادا بعصبية : لقد قلت أني لا أريد أن.......

أصيب بألم و سقطت الفأس على الأرض فساعده دانتي قائلا : هيا أيها الغريب ! يبدوا أنك خرجت من معركة صعبة تحتاج إلى الراحة !أن حالة ذراعك لا تسمح لك بحمل فأسك!؟

فوضعه على السرير فقال دانتي معرفا بنفسه : أدعى دانتي ، و هذه نليليا أختي الصغرى ،و أنت ؟

فرد : يامادا ياما .

فدخل الرجل العجوز قائلا : إذا أنت يامادا السفاح !

فرد دانتي : ها جدي ماريو !

فأجبه : نعم أنا هو !

ثم قال في سخرية : هل تريدون المكافئة على رأسي التي سوف تدفعها ثعايبن الفوضى !؟

فاجبه ماريو قائلا : لا ،لا نريد أي مكافئة ، لقد أنقدت حفيدة أخي مارتينو ، لذلك سوف أرد الجميل فعلتك ، لكن أريد أن أسألك عن شيء .

فقال يامادا : تفضل أيها الشيخ .

و في هذا الوقت في مركز المنظمة كان أروي في مقر التابع له ينظر إلى الرجل الذي سوف يرسله لقتال يامادا قائلا: تنين الظلمة أنت أقوى شخص على كوكب كوين و حررت الأرض في أحد الأزمنة لكن .........

فأطلق تنين الظلمة زمجرته بقوة حاولا كسر الحاجز الذي حبسه ، عندما سمع ماريو عن سبب الذي جعل يامادا يقاتل بجنون ، فرد قائلا : يبدوا أن في قلبك حقد كبير في صدرك لثعابين الفوضى !

فرد : نعم لكن يجب أن امحيهم عن الوجود تماما .

ثم أشر إلى الفأس قائلا : لقد وعت أمي و أخي بقطع رأسهم و احد تلو الأخر !

فقال له ماريو في تفهم : يبدوا أنك مصر ،لكن عليك أن تحالا بصبر و عليك أن تسيطر على القوة التي تملكها ، أسترح الآن ، سوف تستعيد قوتك غدا .

فخرج ماريو من الغرفة ، فوصل حفيده الثالث إلى المنزل قائلا : جدي لقد عودت !دانتي ! نليليا !

فمستقبلته نليليا و هي تقول : ألفردو مرحبا بعودتك ، لكن أخفض صوتك لدينا ضيف هنا .

فرد :أنا آسف ، لكن من الضيف ؟

فأجبته : يدعى يامادا ياما .

فحملت له الطعام ، و أدخلته إلى الغرفة التي فيها يامادا ، و هي تقول : أرجو أن تعجبك الوجبة التي أعددتها .

فرد: شكرا .

فأخذ يأكل فنظرت نليليا إلى الفأس كان دم قد تخدر ، فخافت قليلا و صرفت نظرها ثم سالته : هل أعجبك الطعام؟

فرد : لا بأس به .

فنظر إليها و يديها ترتعش فقال لها : لا تخافي أني لا أقتل كل شخص أقبله .

فردت وهي ترتعش: ماذا ؟ نعم ..نعم ... لكن.. هل صحيح انك القتل متعتك الوحيدة ؟

فرد :نعم ، ....لكن ليس لفترة طويلة يجب علي أن أبني قريتي من جديد التي تهدمت على يد ثعابين الفوضى....

فدخل ألفردو قائلا : يامادا السفاح هنا!

فنظر إليه يامادا قائلا : ماذا ألفردو ! ؟

فتقدم نحوه قائلا : عندما أخبروني أن يامادا ياما موجود لم أصدق ذلك !

فتصحا فقال ألفردو : لم أتوقع أنك حي حتى الآن .

و رد يامادا : و أنت أيضا .

فسئلت نليليا أخيها: هل تعرفان بعضكما ؟

فرد ألفردو : نعم لقد تدربنا على استخدام الفأس معا .

وتابع يامادا قائلا: كان يتحدني دائما في القتال !

فوقت نليليا من على كرسيها و هي تقول : حسنا سوف أترك لك مراقبة يامادا يا ألفردو .

فخرجت من الغرفة بسرعة ، فلجس ألفردو فسال يامادا : ها أخبرني لقد سمعت أنك واجهت جنود السلاح الكامل كيف هزمتهم ؟

فأجبه: لا أعلم؟ كل ما أعرف أني كدت أن أهزم لكن حدث شيء غريب .

و في الخارج كان العجوز ماريو يدخن غليونه و يجلس على كرسيه الهزاز في الشرفة المنزل ....................

( هل سوف يتكمن يامادا من أكمل طريقه؟ من هو تنين الظلمة ؟ هل سوف يتمكن يامادا من هزمته؟ كثير من الأسئلة سوف يكون الأجابة عنها في الأحداث القادمة ! الخصم الذي لم يتوقعه أحد ! )

DarknessDragon
15-10-2004, 12:15 AM
الخصم الذي لم يتوقعه أحد

فأجبه: لا أعلم؟ كل ما أعرف أني كدت أن أهزم لكن حدث شيء غريب .

و في الخارج كان العجوز ماريو يدخن غليونه و يجلس على كرسيه الهزاز في الشرفة المنزل، و في اليوم التالي قبل أن تشرق خرج يامادا من المنزل العجوز ماريو ، متجها نحو هدفه ، فدخل دانتي الغرفة فلم يجده فصاح :جدي لقد رحل الضيف !

فأتجه ماريو قائلا : ماذا؟

و أره رسالة تركها يامادا يشكر فيها ضيفتهم له ، فصرخ أحدهم : سيدي لقد حددنا مكان السفاح !

فصرخ أروي : جيد أطلقوا تنين الظلمة !

فأخرجوا القفص، ثم أنطلق مركبة حملت القفص ! و انطلقت إلى المكان ، كان تنين الظلمة يعشر بطاقة كبيرة تتجه نحوه ثم حاول حشد طاقته لإطلاق حجر النار المظلمة فلم ينجح ! و أطلق نفسه الملتهب فلم تتأثر القضبان،و داخل رأسه الموقف الذي جعله يتحول إلى تنين الظلمة و يزاد قوة ! فوصلت المركبة إلى المنطقة التي فيها يامادا ، فاخرجوا القفص من المركبة مبتعدا عن المكان ، حطم تنين الظلمة القفص ! مطلقا زمجرة عالية فنظر إليها يامادا مندهشا و هو يقول : ما هذا بحق الجحيم !؟

فنظر إليه تنين الظلمة فأندفع إليه ، مهاجما بمخالبه و مثيرا الغبار من خلف ، فصد يامادا بفأسه بأقصى ما عنده !

فأطلق نفسه الملتهب ! فتجنبه يامادا بصعوبة ، فوجد تنين الظلمة أمامه فضربه الفأس لكن تنين الظلمة أمسك بالفأس بيده من الصحن القاطع ، فنظر يامادا إلى عينين تنين الظلمة فوجد أنه تحمل غضب شديد جدا ، فأخذ يحاول ينزع الفأس من يد تنين الظلمة ،ثم رمى تنين الظلمة بفأس بعيدا عنه ، فترجع يامادا إلى الخلف و هو يقول : ماذا ؟ أنه أشد قوة من جنود السلاح الكامل بعشرات المرات !

أنقض عليه تنين الظلمة عليه محاولا لقضاء عليه ، فقال يامادا : ماذا؟ .... أنه إنسان ....داخل هذا..... الوحش!

فأطلق نفسه الناري ! و زاد ضغط مخلبه على ذراعي يامادا ! فأمسك تنين الظلمة برأس يامادا فاخذ يلوح به ! ثم رمى به ثم أطلق زمجرته عاليا ! فرد أجنحته مرتفعا إلى الأعلى بقوة حشدا حجر نار الظلمة ! وقف يامادا و القناع على شكل الجمجمة أخذ يتشكل حول وجه ، ثم أكمل حشد حجر نار الظلمة ! فرفعه عاليا ! مطلقا زمجرتها عاليا ! فنظر يامادا إلى الأعلى أتجه إليه الفأس فأسمك به، و في مركز المنظمة كانت المراهنات تجري من سوف يفوز تنين الظلمة ألم يامادا( تعليق خاص بي : فاضين ما معاهم شيء يسونه) كان غابسارو يراقب المعركة من غرفة مكتبه و هو يقول : جيد حتى الآن ! لكن من سوف يفوز ؟

فرمى تنين الظلمة بحجر نار الظلمة على يامادا ! فأندفع يامادا نحو حجر نار الظلمة ! فضرب حجر نار الظلمة بفأس الملتهبة مخترقا أيها بقوة و أندفع تنين الظلمة نحوه بقوة وأخذا يقتلان بقوة ، كلاهما يمتلكان قوة تدمير كبيرة، ضرب يامادا بفأس الملتهبة تنين الظلمة فصده بعصمة ، و أخذا يحتكان بقوة ، ثم أخذت الأرض من تحيتهما تشقق فحدثا شق في كبير في الأرض ! وصل ساتو مع أخته إلى المكان المعركة ، فقال ساتو : هل ترين شيء؟

فأجبته : لا حتى الآن.

و أخذت تتفحص المنطلقة بنظار فشد أنتبها شيء فلم تصدق فصاحت: ما الذي ؟ ساتو أنظر !

فنظر ساتو فلم يصدق قائلا : ماذا؟ أظن أنه يامادا! لكن ما الذي حدث له ؟

فتابعة كيريكا :أنه يتقاتل مع نوع ما من تنينين !

فلكم تنين الظلمة يامادا على وجه بقوة فسقط يامادا على الأرض بقوة ، ثم حشد تنين الظلمة قوته لأجل الهجوم الملتهب ! ثم أطلق سيل من الطاقة إلى يامادا فضرب يامادا الهجوم الملتهب بفأسه ! فنظر إليه تنين الظلمة مطلقا زمجرته عاليا فأندفع كل منهما إلى الآخر بقوة فدحت انفجار ضوء كبير ! فتعطلت شاشة العرض التي في المركز المنظمة التي في مكتب غابسارو و الساحة الخارجية ! فسقط يامادا في حالته الطبيعية على الأرض و شخص الذي كان على هيئة تنين الظلمة على طبيعية في حالة يرثى لها، فوقف يامادا و الشخص الآخر فنظر كل منهما إلى الآخر في حدة ، فنظر إليه الرجل وعينه لاتزال تحتفظ بعين التنين ! ثم ظهر تنين آخر خلف كا ظل له خلف ظهره مطلقا زمجرته عاليا ! فنظر يامادا مستغربا : ما الذي !

فنظر إليه الرجل ثم صرخ : شبح تنين الظلام الشيطاني !

ثم رفع يده و سبابته نحو الأعلى ثم أشر إلى يامادا فأنطلق تنين الظلام الشيطاني متجها نحو يامادا ككتلة نارية ، فصرخ يامادا : لا !

فحمى نفسه فمر تنين الظلام من عنده فأصاب ثعبان ضخم يتربص بيامادا من الخلف ! فأخترق تنين الظلام الشيطاني جسد الثعبان ورفعها عليا فأحرقه تماما ، ثم اختفى تنين الظلام الشيطاني مطلقا زمجرته عليا ! فرجعت عين الرجل إلى حالتها الطبيعية ثم جثا على ركبته و هو متعب فنظر إليه يامادا قائلا : من أنت !؟

فرد الرجل : شكرا لك !

فقال يامادا في استغراب : ماذا على ماذا تشكرني !؟

فرد الرجل : لقد جعلتني أرجع إلى حالتي الطبيعية ، أدعى ريو كاغي !

فسأله : ماذا هل كنت ذلك التنين !؟

فأجبه و يحاول الوقوف : نعم زوجتي ماتت أمام عينين و فقدت السيطرة تماما و تحولت إلى تنين الظلمة !

فمد ريو يده إلى يامادا و يامادا بمثل فتصفحا و صاح ساتو : يامادا !

فنظر إليه فرد : ساتو لقد تأخرت هذه المرة !

نزل ساتو عن حصانه قائلا : ربما ! لكن التنين الذي كنت تقاتله أين هو ! ؟

و نزلت كيريكا من على الحصان و هي تقول : أين الرجل الذي كنت تتحدث إليه ؟

فنظر يامادا خلف وجد أن ريو قد اختفى فاستغرب يامادا قائلا : يبدوا أنه قد رحل .

فصاح أروي في غضب قائلا : العنة ! كان يجب أن لا يحدث هذا !

فضرب الجهاز الذي أمامه فتعطله ثم صرخ: جهزوا الدرع الآلي !

فركب آلة على شكل درع و اتصلت به الأنظمة التشغيل النظام ثم قال : هذه المرة سوف يموت بكل تأكيد !.......

( هل سوف يتمكن يامادا من الوصول إلى المركز المنظمة أم ماذا ؟ أم سوف نرى مواجه أخرى يظهر فيها ريو كصديق أم كا عدو؟ ستعرفون ذلك في الحلقات القادمة ! الآلة الشيطانية ! )

DarknessDragon
15-10-2004, 12:20 AM
الخصم الذي لم يتوقعه أحد

فأجبه: لا أعلم؟ كل ما أعرف أني كدت أن أهزم لكن حدث شيء غريب .

و في الخارج كان العجوز ماريو يدخن غليونه و يجلس على كرسيه الهزاز في الشرفة المنزل، و في اليوم التالي قبل أن تشرق خرج يامادا من المنزل العجوز ماريو ، متجها نحو هدفه ، فدخل دانتي الغرفة فلم يجده فصاح :جدي لقد رحل الضيف !

فأتجه ماريو قائلا : ماذا؟

و أره رسالة تركها يامادا يشكر فيها ضيفتهم له ، فصرخ أحدهم : سيدي لقد حددنا مكان السفاح !

فصرخ أروي : جيد أطلقوا تنين الظلمة !

فأخرجوا القفص، ثم أنطلق مركبة حملت القفص ! و انطلقت إلى المكان ، كان تنين الظلمة يعشر بطاقة كبيرة تتجه نحوه ثم حاول حشد طاقته لإطلاق حجر النار المظلمة فلم ينجح ! و أطلق نفسه الملتهب فلم تتأثر القضبان،و داخل رأسه الموقف الذي جعله يتحول إلى تنين الظلمة و يزاد قوة ! فوصلت المركبة إلى المنطقة التي فيها يامادا ، فاخرجوا القفص من المركبة مبتعدا عن المكان ، حطم تنين الظلمة القفص ! مطلقا زمجرة عالية فنظر إليها يامادا مندهشا و هو يقول : ما هذا بحق الجحيم !؟

فنظر إليه تنين الظلمة فأندفع إليه ، مهاجما بمخالبه و مثيرا الغبار من خلف ، فصد يامادا بفأسه بأقصى ما عنده !

فأطلق نفسه الملتهب ! فتجنبه يامادا بصعوبة ، فوجد تنين الظلمة أمامه فضربه الفأس لكن تنين الظلمة أمسك بالفأس بيده من الصحن القاطع ، فنظر يامادا إلى عينين تنين الظلمة فوجد أنه تحمل غضب شديد جدا ، فأخذ يحاول ينزع الفأس من يد تنين الظلمة ،ثم رمى تنين الظلمة بفأس بعيدا عنه ، فترجع يامادا إلى الخلف و هو يقول : ماذا ؟ أنه أشد قوة من جنود السلاح الكامل بعشرات المرات !

أنقض عليه تنين الظلمة عليه محاولا لقضاء عليه ، فقال يامادا : ماذا؟ .... أنه إنسان ....داخل هذا..... الوحش!

فأطلق نفسه الناري ! و زاد ضغط مخلبه على ذراعي يامادا ! فأمسك تنين الظلمة برأس يامادا فاخذ يلوح به ! ثم رمى به ثم أطلق زمجرته عاليا ! فرد أجنحته مرتفعا إلى الأعلى بقوة حشدا حجر نار الظلمة ! وقف يامادا و القناع على شكل الجمجمة أخذ يتشكل حول وجه ، ثم أكمل حشد حجر نار الظلمة ! فرفعه عاليا ! مطلقا زمجرتها عاليا ! فنظر يامادا إلى الأعلى أتجه إليه الفأس فأسمك به، و في مركز المنظمة كانت المراهنات تجري من سوف يفوز تنين الظلمة ألم يامادا( تعليق خاص بي : فاضين ما معاهم شيء يسونه) كان غابسارو يراقب المعركة من غرفة مكتبه و هو يقول : جيد حتى الآن ! لكن من سوف يفوز ؟

فرمى تنين الظلمة بحجر نار الظلمة على يامادا ! فأندفع يامادا نحو حجر نار الظلمة ! فضرب حجر نار الظلمة بفأس الملتهبة مخترقا أيها بقوة و أندفع تنين الظلمة نحوه بقوة وأخذا يقتلان بقوة ، كلاهما يمتلكان قوة تدمير كبيرة، ضرب يامادا بفأس الملتهبة تنين الظلمة فصده بعصمة ، و أخذا يحتكان بقوة ، ثم أخذت الأرض من تحيتهما تشقق فحدثا شق في كبير في الأرض ! وصل ساتو مع أخته إلى المكان المعركة ، فقال ساتو : هل ترين شيء؟

فأجبته : لا حتى الآن.

و أخذت تتفحص المنطلقة بنظار فشد أنتبها شيء فلم تصدق فصاحت: ما الذي ؟ ساتو أنظر !

فنظر ساتو فلم يصدق قائلا : ماذا؟ أظن أنه يامادا! لكن ما الذي حدث له ؟

فتابعة كيريكا :أنه يتقاتل مع نوع ما من تنينين !

فلكم تنين الظلمة يامادا على وجه بقوة فسقط يامادا على الأرض بقوة ، ثم حشد تنين الظلمة قوته لأجل الهجوم الملتهب ! ثم أطلق سيل من الطاقة إلى يامادا فضرب يامادا الهجوم الملتهب بفأسه ! فنظر إليه تنين الظلمة مطلقا زمجرته عاليا فأندفع كل منهما إلى الآخر بقوة فدحت انفجار ضوء كبير ! فتعطلت شاشة العرض التي في المركز المنظمة التي في مكتب غابسارو و الساحة الخارجية ! فسقط يامادا في حالته الطبيعية على الأرض و شخص الذي كان على هيئة تنين الظلمة على طبيعية في حالة يرثى لها، فوقف يامادا و الشخص الآخر فنظر كل منهما إلى الآخر في حدة ، فنظر إليه الرجل وعينه لاتزال تحتفظ بعين التنين ! ثم ظهر تنين آخر خلف كا ظل له خلف ظهره مطلقا زمجرته عاليا ! فنظر يامادا مستغربا : ما الذي !

فنظر إليه الرجل ثم صرخ : شبح تنين الظلام الشيطاني !

ثم رفع يده و سبابته نحو الأعلى ثم أشر إلى يامادا فأنطلق تنين الظلام الشيطاني متجها نحو يامادا ككتلة نارية ، فصرخ يامادا : لا !

فحمى نفسه فمر تنين الظلام من عنده فأصاب ثعبان ضخم يتربص بيامادا من الخلف ! فأخترق تنين الظلام الشيطاني جسد الثعبان ورفعها عليا فأحرقه تماما ، ثم اختفى تنين الظلام الشيطاني مطلقا زمجرته عليا ! فرجعت عين الرجل إلى حالتها الطبيعية ثم جثا على ركبته و هو متعب فنظر إليه يامادا قائلا : من أنت !؟

فرد الرجل : شكرا لك !

فقال يامادا في استغراب : ماذا على ماذا تشكرني !؟

فرد الرجل : لقد جعلتني أرجع إلى حالتي الطبيعية ، أدعى ريو كاغي !

فسأله : ماذا هل كنت ذلك التنين !؟

فأجبه و يحاول الوقوف : نعم زوجتي ماتت أمام عينين و فقدت السيطرة تماما و تحولت إلى تنين الظلمة !

فمد ريو يده إلى يامادا و يامادا بمثل فتصفحا و صاح ساتو : يامادا !

فنظر إليه فرد : ساتو لقد تأخرت هذه المرة !

نزل ساتو عن حصانه قائلا : ربما ! لكن التنين الذي كنت تقاتله أين هو ! ؟

و نزلت كيريكا من على الحصان و هي تقول : أين الرجل الذي كنت تتحدث إليه ؟

فنظر يامادا خلف وجد أن ريو قد اختفى فاستغرب يامادا قائلا : يبدوا أنه قد رحل .

فصاح أروي في غضب قائلا : العنة ! كان يجب أن لا يحدث هذا !

فضرب الجهاز الذي أمامه فتعطله ثم صرخ: جهزوا الدرع الآلي !

فركب آلة على شكل درع و اتصلت به الأنظمة التشغيل النظام ثم قال : هذه المرة سوف يموت بكل تأكيد !.......

( هل سوف يتمكن يامادا من الوصول إلى المركز المنظمة أم ماذا ؟ أم سوف نرى مواجه أخرى يظهر فيها ريو كصديق أم كا عدو؟ ستعرفون ذلك في الحلقات القادمة ! الآلة الشيطانية ! )

DarknessDragon
19-10-2004, 07:19 PM
الآلة الشيطانية

فركب آلة على شكل درع و اتصلت به الأنظمة التشغيل النظام ثم قال : هذه المرة سوف يموت بكل تأكيد !

فتحت الباب كبير وأنطلق الآلة مندفعة نحو الأمام بقوة خاطفة ، في هذا الوقت كان يامادا و معه ساتو و كيريكا في منتصف الطريق ، صاح يامادا : أنتما لماذا تتبعاني !؟

فأجبه ساتو : ماذا إلا تريد مساعدة ؟!

فرد يامادا:لا ! لا أريد !

فاتبع طريقه وتبعه ساتو على سهوت حصانه و هو كيريكا ، فقالت كيريكا و هي تسأل أخوها : لماذا لا يقبل المساعدة !؟

فأجبها :السفاحين مثل يامادا لا يقبل المساعدة أو الشفقة من أحد ، السبب قلوب السفاحين كالصخر !

فردت : لا أظن أنه ذو قلب متحجر إلى هذه الدرجة .

فنظر يامادا إليهما قائلا بغضب : لقد قلت: إني لا أيريد المساعدة منكما مطلقا !

فقال ساتو : أسمع يا يامادا سوف تحتج إلى المساعدة لن تستطيع العمل لوحدك هذه المرة يجب أن نساعدك .

فأطلق يامادا زفير عميق و هو يقول في نفسه : يبدو أنه لا فائدة مطلقا !

ثم قال لهما : حسنا لكن لست مسئول عم ماذا سوف يحدث !

و في الليل حيث أن القمر كان بدرا ، كان يامادا يجلس على صخرة و هو يقول : أن الجو هادئ ! هادئ أكثر من اللازم !

فجدب أنتبه شيء يتحرك، و غطت ساحبة كبير ، فاخذ يتقدم يبن الأعشاب حتى وصل إلى مكان الصوت ، فهجم عليه أحدهم بطرقة كبيرة ، فصدها يامادا بفأس و أخذ يقاتلان نفس الحركات و الأسلوب ، فمرت السحابة ، فظهر وجه الشخص فنظر يامادا إليه قائلا في استغراب : ألفردو ماذا الذي تفعله هنا !؟

فرد ألفردو : ماذا ؟ألم تتوقع أن نلتقي مجددا ؟

فأجبه يامادا و هو منزعج : ليس لهذه الدرجة .

و قال ألفردو : اها نعم كنت أريد مساعدتك ! في قالتك ضد ثعابين الفوضى !

فرد : لا !

فقال ألفردو : هيا ! هل تتذكر عندما كنت تريد قتل معلمنا ؟

فنظر إليه قائلا : أريد أن أقول لك شيء ! أنا لا أريد مساعدة من أحد !

فأتجه إليه ساتو فراكض و هو يقول : ماذا الذي يحدث هنا ؟

فنظر إليه ألفردو قائلا : من ساتو شين؟

فرد ساتو : العنة ! ألفردو!

فنظر يامادا قائلا : حسنا يبدوا أنكما تعرفان بعضكما !

فأجبه ساتو : نعم !أنه صاحب المطرقة ،كاد مرة من المرات أن يسحق رأسي !

فنظر ألفردو قائلا له أنزعاج : قد كانت عنه غير قصد عندما كنا نتعاون لقتل ذلك الوحش ، و أن يكن أنت الذي أثرت أعصابي لذلك كنت سوف أسحق رأسك البائس هذا !

فرد ساتو : ها حقا !

و ألفردو بمثل : حقا !

وأخرج ساتو سيفيه و أستعدا لقتال ، جلس يامادا يراقب الموقف و هو يقول: جيد تقالا و سوف نرى من هو القوى منكما !

فنظرا إليه في تعجب واضح فصرخ ألفردو : لماذا أنت غير مهتم أيها السفاح ؟

فأجبه في سخرية : بكل وضوح، لأن هذا القتال سوف يخلصني من أحدكما !

فنظرا إليه في استغراب، فأنطلق صاروخ نحوهم ! فأنفجر بجانبهم ! فنظروا إليه فقال ألفردو : ما هذا ؟

فأطلق أروي ضحكته قائلا : مذهل ها ؟!

ثم توقف عن الضحك قائلا : أنا أروي ! القائد رقم 2 في منظمة ثعابين الفوضى !

فوقف يامادا غاضب و هو يقول : جيد أحد أهدافي أتى على قدميه !

فنظر إليه أروي إليه قائلا : ألست أنت الفتى الصغير أخ المخبول الذي أرد قتلنا في السابق !

فنظر إليه يامادا في غضب ، ثم أنطلق رافعا فأسه عاليا ! صارخا: سوف تموت الآن !

فأمسكت ذراع بفأس و أطلق شحنة كهربائية جعلت المكان يضئ ، فنظرا أروي إليه ضاحكا ، فأرتد إلى الخلف، ثم نظرا إليه كل من ساتو و ألفردو إلى أوري ثم قال ألفردو : ما رأيك ؟ هل نحطم آلية هذا المجنون !؟

فرد ساتو : أنت قلتها !

وقف يامادا من على الأرض ، و هو يقول : العنة ! ليس مجدد !

و أخذ القناع الأبيض يتشكل فصرخ يامادا : ليس الآن !

و أنقضا على أروي في درعه الآلي ! فأخرج نصل ليزري ، فتعدا ساتو النصل ، و ألفردو من خلف ساتو رافعا المطرقة عاليا ، و ضرب جسم الآلة و جعلها تدفع إلى الخلف ! أخذ يامادا يقاوم القناع قائلا : ليس الآن وقتك ! هيا !

فك هالة الطاقة التي كانت حوله، فأندفع ساتو بسيفيه و هي متحولة إلى نصل جليدي مجمدا قدمي الآلة و أطلق أروي عليه النار من رشاش في ردعه قائلا : العنة خذ هذه !

فتعدا الطاقات صادا بعضها ، فأندفع يامادا إلى درع أوري بقوة جاعلا فأسه ملتهبة تماما فضرب بها ذراع النصل الليزري ، ثم أندفع إلى الخلف ، ثم قال أروي :العنة عليك !

فصرخ يامادا : ألفردو !

فرد : فهمت ! الآن !

فانطلقا في وقت واحد ،فقطع يامادا الأذرع الهجومية ، وحال أروي التحرك لكن دون فائدة قائلا : تحركي إليتها الآلة العينية !

شغل نظام الطيار لكن أهبط عليه ألفردو بمطرقته محطما كبينة القيادة ! فسحب أروي منها قائلا :تعال !

ثم رفعه ورمى به عاليا و أروي يصرخ قائلا :لا !

فصاح ألفردو قائلا : يامادا ! أنه لك !

فنظر يامادا إلى أوري و هو مندفعا إليه بخبث قائلا : أخي مخبول ها !

فرفع فأسه فوقفه متلقيا أروي فقطعه من المنتصف مارا به ! وأنتشر دماء أوري على الأرض و على يامادا و أخذ يتنفس بعمق ، فنظر إليه ساتو في تعجب قائلا : كيف يصبح غاضبا لهذه الدرجة ؟ !

فرد ألفردو : ليس دائما فقطت عندما يسمع أحدا يذكر أخوه بسوء أو أمه عندها لن يستطع أحد إيقافه، سوف أحكي لك مثالا عندما كنا تدرب معنا ! ......

( و هكذا انتهى يامادا شخص آخر من الثعابين الفوضى ؟ البقية ستعرفونها في الحلقة القادمة ! السبب الذي يجعله غاضبا !)

A.B.A
23-10-2004, 11:35 AM
قصه جميله للغايه وأحداثه مشوقه
:vereymad:
وأرجو كتابه قصه بنفس النمط


مع تحيات أخوك:

A.B.A


AL3OBED_750@HOTMAIL

DarknessDragon
24-10-2004, 01:24 AM
السبب الذي يجعله غاضبا

فرد ألفردو : ليس دائما فقطت عندما يسمع أحدا يذكر أخوه بسوء أو أمه عندها لن يستطع أحد إيقافه، سوف أحكي لك مثالا عندما كنا تدرب معنا !

فأتجه يامادا إلى جدول قريب من المكان ، فجلس ألفردو يحكي لساتو قائلا : كانا في أحد المرات نتدرب على أحد الحركات فكان يامادا يخطأ في أدائها ! فصرخ عليه المعلم لأنه أفق كثير قائلا : ماذا هل تريد يفعل ثعابين الفوضى مثل فعلوا مع أخوك الضعف !

فأدى الحركة جيدا بل كانت ممتازة حتى أنها حطمت الجسم الذي نتدرب عليه ! ثم نظر إلى المعلم غاضبا .

كان يامادا يمسح الدماء الذي تغطي جسده وكانت كيريكا في الطرف المقابل من الجدول ، ثم قال ساتو :لا تقل لي أنه حاول قتل المعلم !

فرد ألفردو قائلا : أنت قلتها ! بفعل كان يريد قتله لذلك كن حذرا في تكلمك معه ! يامادا لم يحاول قتل المعلم فقط لكن كان هناك متدربان معنا فتى وفتاة جعله يغضب الفتى و الفتاة عندما كانا في آخر أيام التدريب ،ذكرا أمه بسوء ، فضرب يامادا ذلك الولد حتى أنه كاد أن يموت من شدة الضرب، أم جعلها الفتاة مصدومة من الذي حدث،بعدها طرد يامادا من المدرسة ، أصبح سفاحا حتى أنه في مرة من المرات تبرع بأحد الكنوز للمدرسة ،وأستغرب المعلم الذي أصبح مديرا لها لم يصدق أنه تبرع لمدرسة التي تطرد منها .

كان شيء يراقب يامادا عن بعد يسبح في الجدول ، وتابع ألفردو قائلا : جعل ذلك الفتى يدخل المستشفى حتى أنه شفي بعد ثلاث سنوات من كسور الكدمات و يزال يعاني من الشلل ، و الفتاة مجنونة و لديها حالة نفسية من يامادا لمجرد سماع أسمه أو رأيته فقط تصاب بحالة هستريا .

فقال ساتو : لقد تذكرت عندما تواجهنا أول مرة تدخل أحد قادة أفاعي الفوضى قتله بطريقة وحشية جدا !

فرد ألفردو : لذلك أبتعد عن يامادا لأنه سوف يقتل كل من يذكر أمه أو أخوه بسوء .

فقال ساتو : حسنا! هناك شيء واحد ، الفأس الذي معه ،من أين أتى به ؟

فأجبه : أنه فأس عائله ياما، يتوارثنه جيل بعد جيل ، قد كان عند أخوه قبل أن يقتل حتى قتل فأعطى يامادا الفأس .

ثم وقف يامادا أمام الدرع الآلية الذي كان يركبها أوري قائلا : حسنا! ماذا لدينا !؟

وقفا ساتو و ألفردو و هما ينظران إليه ، فسأله ساتو : هل نحطمها ؟ أم نستفيد منها في الدخول إلى قاعدتهم ؟

فنظر إليه يامادا قائلا: ماذا برأيك ؟

و في المركز كان غابسارو في منزله الكبير ، فجلس مع بقية شركائه الثلاثة ، في أجتماع سري ، فصاح أحدهم وهو يقف من على كرسي و ضربا الطاولة بيده بقوة : لا يكمن ! هل تريدنا أن نهرب منه !؟ مستحيل !

فصاح أخر مثله : أسمع أنه الحل الوحيد ! كي نحمي عائلتنا و الذين يعملون تحت أمرنتا !

فقال لهم غابسارو : إهداء !

فجلسا و تابع غابسارو كلامه قائلا : نحن البقية من القادة ! إذا كان أوري لا يزال حيا ! لذلك كما أقترح فرانز علينا الهروب الاختباء طويل حيتنا ، فأنا غير موافق على الاقتراح بنسبة 20% ، لكن علينا نحمي عائلتنا ! لذلك سوف نرسلهم بعيد حتى تهدأ الأمور !

فقال الشخص الثالث : غابسارو .

فرد : ماذا هناك يا شينجو؟

فأجبه : هل تظن أن السفاح سوف يهتم بأمر عائلتنا ؟

فنظر إليه غابسارو قائلا: ماذا ؟ حسنا ما رأيك؟

فرد عليه شينجو: أنه وارك فقط لكي يقتلك ليس نحن !

فنظر إليه غابسارو قائلا : ماذا ؟ أنه وارئي !

فأجبه :نعم أنه ورائك فقط ! لأنك قتلت كل أمه و أخوه !

فرد غابسارو : ماذا ؟ كيف عرفت أنه أخر فرد من عائلة ياما !؟

أجبه و هو يطلق ضحكة صغيرة : لأنه أراك و أنت تقتل أمه و أخوه !

فصاح غابسارو بقوة منزعجا : ماذا !!!؟ لماذا لم تقل لي هذا لقد مرت عشر سنوات على ذلك !؟

فرد شينجو ساخرا:لأن أريد أن يأتي اليوم الذي أحدهم لحسابك على أعمالك القذرة !

نظر إليه غابسارو و بقية الأعضاء بعين فيها غضب شديد ! فصاح احدهم : نحن مذنبون جميعا في هذا و لن نقبل بخائن مثلك يا شينجو!

فرد شينجو: أنا لن أغادر الآن ! بل سوف أقتلكم الآن !

فأخرج سيفه قفاز فوق الطاولة ، و أنقض على الأول الذي صد الهجوم بكرسيه متراجعا إلى الخلف فأصيب بذراعه، ثم هجم على الثاني ! فصده بخنجره ، ثم ركله شينجو على وجه فجعله يسقط على الأرض بقوة ! أندفعه نحو غابسارو كان غابسارو هادئا تماما ، فنزل عليه شينجو بسيفه ، فأمسك غابسارو يد بحد سيفيه الحاد و أخذت يده تنزف و هو يقول : هل تجرأ على مهاجمتي بعد صنعت المجد الذين تعشي فيه !

فرد شينجو قائلا : لم أعد أقبل بذلك !

فكسره غابسارو السيف و أدخله إلى رقبة شينجو ، ثم أنقض ثم دخل خنجر إلى رأسه و قطعة من الكرسي الكسور في جسمه ، فسقطت على الأرض ثم قال شينجو : هذا أفضل لي أن أموت هكذا من الموت من على سرير الذي بنينا بدماء الناس الأبرياءءءء ......

فمات بعد أنطق بأخر كلمة له، فدخلت مجوعة من الجنود فوضعت الجثة في كيس المخصص لها و أخرجوها ، و أخذت مجوعة أخرى بمعالجة القادة الثلاثة الباقين بجراحهم فقال غابسارو : أمروا الجنود بقتل عائلة شينجو !

فدخل الجنود تحت قيادة القائد الثاني بيت شينجو فلم يجدوا أحد ، فرى فصاح أحد الجنود قائلا : لا أحد موجود في المنزل ! سيدي جازو!

فرد جازو : ماذا

فأنطلق صوت تسجيل شينجو قائلا في سخرية : لقد وقعتم في الفخ ! سوف ينفجر المكان بعد 5 ثوان !

و أطلق ضحكة خبيثة فصرخ جازو : ماذا اللعين !

فأنفجر البيت بما فيه ! فوصل الخبر إلى غابسارو فوقف من على مكتبه غاضبا و هو يقول : العنة ! ماذا بعد..............

( كيف سوف يتخرق يامادا قاعدة المنظمة ! و هل هناك وقت لغابسارو لاستعداد قوة الجنود المنظمة المعنوية كاملة أم ماذا ؟ لقد بدأت الأحداث تتسارع نحو النهاية! حين القتل يصبح سهلا)

DarkLake
30-10-2004, 05:06 PM
قصة رائعة وننتظر التكملة

عندي فكرة:33: ليش بدل ما نناديك DarkDemonDrgonختصره ل D.D.D(جاب العيد صح:D )

DarknessDragon
31-10-2004, 03:07 AM
حين القتل يصبح سهلا

فاقتربت درع أروي الآلية من المركز القاعدة مندفعة على الأرض، و كان ألفردو في كبينة القيادة يقول في نفسه : أرجو أن تنجح الخطة !

وكان تحمل الدرع الآلية بين ذراعيها يامادا و ساتو يلعبان دور الميت ، و كيريكا تختبئ من الخلف،فتحت البوابة المركز ، فاندفعت الدرع إلى الداخل ، فتلقى غابسارو الاتصال من مسئول البوابة و هو يقول : سيدي !

فرد غابسارو : ماذا هناك ؟

فأجبه : لقد عاد القائد اروي ، ولقد قبض على السفاح و ساتو شين !سيدي!

فأنهى الاتصال غابسارو و هو يقول : حسنا سوف أتي بحال !

فأتجه بعض الجنود إلى الدرع الآلية فخرج ألفردو منها هو يقول في سخرية : مرحبا ! أليس هذا المركز التجاري ؟

و اخذ ينظر من حوله مبتسما،فنظر إليه بعض الجنود مستغربين، فتبع قائلا : لا أظن ذلك !

قفزا ساتو و يامادا في وقت واحد فصاح أحد الجنود: أنها خدعة !

و أنطلق الإنذار العام فرمى ألفردو بفأس و سيفين إلى يامادا و ساتو ! و خرجت كيريكا من مخبئها ، و خرج ألفردو من كبينة القيادة ، فاهجموا الجنود عليهم ، فصاح يامادا : أنه وقت القتل !

فأخذ يقطع كل من يعترض طريقه ، كأنه آلة قتل ، و ساتو يقاتل مستعملا سيف واحد ، و كيريكا أخذت ترمي بسكاكين الرمي على الجنود ، و هجم عليها من الجنود يستهدفها لأنها الأضعف في الفريق ، فتلقوا ضربة من مطرقة ألفردو و هو يقول : مغفلين ! ( النص البديل : بضربهم و هو يقول بسخرية : باقره !( بلغة اليابانية ))

و اخذ معظم الجنود يطلقون النار من بندقيتهم، في هذا الوقت صرخ غابسارو : ما الذي يحدث هنا بحق الجحيم!؟

فأجبه أحد الجنود و هو مستعجل قائلا : لقد حصل اقتحام يا سيدي!

فصرخ غابسارو : إليها الحمقى ! كيف يحدث هذا ؟! أطلقوا الوضع العاشر من الحماية

فرد الجندي : لكن سيدي........

فقطاعه غابسارو في غضب : هيا ماذا تنظر !

فرد الجندي : حاضر !....حاضر !

و ركض بسرعة ،وأستمر القتال الجنود بكثرة جثث متناثرة في كل مكان ! و أخذ يامادا يتقدم نحو المبنى الرئيسي ، فأعرض طريقه قائد المتبقي هو صائحا : توقف مكانك !

فهجم عليه يامادا قائلا في غضب : أبتعد !

فصد القائد بسيف من كيتنا صغير ممسكا به بطريقة السفلية بسهولة ، وأخذا السلاحان يحتكان بقوة ، ثم اندفعا إلى الخلف ، ثم قال القائد : هيا تعال إلي ! لتقلى حذفك على يدي !!

فهجم عليه يامادا بقوة و الفأس ملتهب و هو يصرخ : أنت الذي سوف تموت الآن !

فنظر إليه مبتسما بهدوء ، صدا الهجوم بسهولة ! فقال يامادا في استغراب : ماذا ؟

فضربه القائد بمقبض السيف و هو يقول في سخرية : متهور !

فسقطت يامادا على الأرض بقوة ، ثم قال القائد في سخرية : هل هذا السفاح الذي يهدد المنظمة ! أنه أضعف خصم قابلته !

فوقف يامادا و هو يضحك بسخرية و هو يقول : يبدوا أنك لم تعرف سبب تلقبي بسفاح !

أندفع بسرعة عالية و صحن الفأس القاطع يلتهب نارا ! و أندفع إليه القائد بكل قوته ، فقطع يامادا يد القائد التي تحمل السيف ! ثم أخذ القائد ينظر إلى يده المقطوعة ،ثم صرخ من الالم مترجعا إلى الخلف و هو يقول بخوف : أرجوك أرحمني !

فأبتسم يامادا بخبث قائلا: ماذا ؟ تريد الرحمة !

قطع يامادا رأسه صارخا :لا رحمة لك و لا لجميع ثعابين الفوضى !

فتحت بوابة زنزانة و لمعت أعين حمراء و فكت السلاسل عن الجسم الغريب ! و أنطلق الوحش مقتحما ثم تكسرت بوابة المبنى الرئيسي ! وأنطلق منها الوحش العملاق مطلقا زمجرة عالية ، حتى أن مواجات من الهوائية كسرت معظم السور المحيط بالمركز ! فنظر إليه يامادا قائلا في شماتة : رائع هذا ماكان ينقص كي يكمل اليوم !

فنظر إليه الوحش فنظرة مرعبة مطرقا زمجرته عاليا مجدد ثم اخذ يسحب الهواء نحو فمه بقوة ، كان يامادا يقاومه بشدة قائلا : العنة ! أنه يريد أبتلاعي !

ثم زاد قوة سحب الهواء حتى أنه شفط جميع الجثث قاتلا ، و أمسك ساتو بأخته قبل حسبها قائلا : تمسكي جيدا !

فأسحبها ساتو إليه وجعلها تتمسك بعامود معدني ! وألفرد متماسك و توقف بجانب يامادا قائلا :يامادا هل لديك فكرة كي نذبح هذا الشيء !

كان غابسارو يراقب الوضع فرحا قائلا : نعم ! سوف تكون هذه نهاية أخر فرد من آل ياما !

فأشر يامادا برأسه لألفرد يقوم بحركته فرد ألفرد : حسنا لقد فهمت ! لنقم بذلك !

فصرخ يامادا : إذا هيا !

فسحب ألفرد من التيار السحب ! مستعدا كأنه مهاجم الوحش ............

(ما هي الحركة التي أشر بها يامادا ليقم بها ألفرد ، ستعرفون ذلك في الحلقات القادمة ، القتل الأخير )

DarknessDragon
31-10-2004, 03:09 AM
قصة رائعة وننتظر التكملة

عندي فكرة:33: ليش بدل ما نناديك DarkDemonDrgonختصره ل D.D.D(جاب العيد صح:D )
سلام
ههههههههههه:D
أنت أصلا أول واحد في هذا المتندى الذي سمني DDD للأختصار

DarkLake
31-10-2004, 02:39 PM
القصة حلوة و مضبوطة

ننتظر التكملة^_^

DarknessDragon
02-11-2004, 07:21 PM
القتل الأخير

فسحب ألفرد من التيار السحب ! مستعدا كأنه مهاجم الوحش فصاح ألفرد : أقفل فكم الكبير هذا !

فأنزل مطرقته بقوة على رأس الوحش فتوقف السحب ، فأنطلق يامادا ثم صاح يامادا : حسنا !

فأندفع يامادا بقوة محولا فأسه إلى كتلة ملتهبة فقطع راس الوحش محرقا رأسه وبقية جثته ! و أخذت دمائه تسيل ، ثم صاح يامادا بقوة قائلا : غابسارو ! أخرج الآن إذا كنت تريد القتال أو سوف أقتلك وأنت بدخل ميتة لم يعدها أحد من قبل أيها الجبان !

فخرج غابسارو قائلا في غضب : حسنا ! حسنا ! ماذا لدينا هنا يامادا ياما المزعج ! أسمع يا هذا إذا كنت تريد الحفاظ على حياتك أخبرني أين أجد كنز ياما !

فرد يامادا مستغربا : كيف تسأل عن أسطورة ! أنا نفسي لا اعرف أين هذا الشيء ! كل ما أعرفه ! أني سوف أقتل الآن !

فانطلق يامادا هجاما غابسارو بفأسه بقوة ، فصد غابسارو الهجوم بسيف العريض ، وأرتد يامادا إلى الخلف و أرد ألفردو و ساتو و كيريكا أن يتدخلوا فصاح يامادا مانعا : لا ! تتذخلوا ! هذا القتال خاص بي !

فرد ساتو : لكن .....

فصاح يامادا قائلا في غضب : لقد قلت : هذا القتال خاص بي ! أذهبوا من هنا !

ثم أخرج فأس ثاني صغير ! قائلا : سوف أستخدم هذه المهارة لأول مرة ! فأس ياما المزدوج !

فدخل المقبض الفأس الآخر في الفأس ياما! ثم أوصله بفأس و أصبحا فأس مزدوج ثم صاح ألفردو : يامادا ! ما الذي تفعله ؟ هل تريد قتله بأسلوب المحرم !

فنظر إليه يامادا قائلا : هذا ليس من شأنك ! هذا القتال يترتب عليه كل شيء !

ثم صرف نظره على غابسارو قائلا : لنبدأ إذا !

فنظر إليه غابسارو قائلا في سخرية : كما تريد !

فأندفع كل منهما إلى الأخر بقوة ثم فأصطدم السلاحان بقوة حتى أن صد الصوت سمع في مسافة بعيدة ! ثم و أخذ يحتكان بقوة ، ثم أرتد يامادا و غابسارو إلى الخلف بقوة ، ثم أندفع بعضهما البعض بقوة ، وأنشر الشرر في المكان من قوة تصدم السلاحان ، و أخذا يحاولان أن يسبا أحدهم الأخر ، ثم أخذا يحارب أحدهم الأخر في الهواء ، فسأل ساتو ألفردو قائلا : ماذا تقصد بالأسلوب المحرم !

فأجبه :أنه أسلوب القتال الهمجي ، أي أنه لن يرحم أحد إذا تدخل في القتال ! و لن يرحم الخصم حتى لو طلب الرحمة ، أو سبب له العجز ، في المدرسة التي كنا فيها أنا و يامادا ، هناك قانون يمنع قتل من يقدم المساعدة في القتال ، وأيضا هناك قانون أخر إذا أردت الفوز على خصمك فز بشرف و تسبب له إعاقة أبدية !

وأشتد القتال ، فقص غابسارو الفأس المزدوج من الوسط ، فقال غابسارو قائلا : ماذا سوف تفعل الآن !

فنظر إليه يامادا بسخرية ، فرمى بإحدى بفأسيه على غابسارو، فصد غابسارو الفأس و هو مبتسم فأبعد السيف فوجد يامادا أمامه مجهامه بفأسه الآخر فصد غابسارو الهجوم بصعوبة قائلا : العنة ! أسلوب الدمى و الهجوم المباشر !

فدفعه بعيدا عنه ،ثم أمسك يامادا الفأس الآخر و أوصله مجددا ، ثم أستعد مجدد للقتال ، فقال غابسارو : جيد ! الآن سوف تلحق بقية عائلتك !

فصاح غابسارو قائلا وهو يرفعا يده نحو الأعلى : هل تستطيع صد هذا الهجوم ! كرة نار السيف الكبير !

فتكونت كرة نار سوداء فوق يده ثم أصبحت كبيرة جدا ! ثم ضرب كرة النار بسيفه ! فانطلقت محرقة كل شيء يعترض طريقها، فنظر يامادا إليها فصدها ، لكن كانت قوتها أكبر منه ،و استقرت الكرة فصا الجميع : يامادا!

فنظر غابسارو قائلا في فخر : نعم !

فأنتهت الكرة و ظهر يامادا واقف في مكانه ، فقال غابسارو : العنة أنه لايزال حيا !

فظهر وجه يامادا و عليه القناع الأبيض و هو يتنفس بعمق ، وأخذ يصرخ بقوة مثيرا الغبار على وجه، ونظر إلى غابسارو ،ثم أشرا بيده إلى غابسارو ثم أختفى من المكان الذي هو فيه و ظهر أمام غابسارو فهجم عليه فأسه ، فصد مترجعا إلى الخلف قائلا : العنة ! ما هذا !

و أخذ يامادا يمشي بخطر مثرية الغبار ، فنظر غابسارو إليه ، ثم قال : العنة عليك ! قد تكون نجوت من الأولى لكن لن تنجوى من الثانية !

فتوجهت الطاقة في يده ثم أكمل الشحن طاقته ورمى بها علي يامادا ! فاتجهت إليه فصدمت به مباشرة ،و أتخرقها كأنه يعبر باب فتحه ، فوقف أمام غابسارو وهو يتنفس بقوة ، فضربه غابسارو بسيفه ، فأمسك يامادا بيده وكسره إلى نصفين ، و رفع فاسه نحو الأعلى ! وأنزله فطلع يد التي ذبح بها أمه بطريقة مشوهة ! فصرخ غابسارو من الأم مترجعا إلى خلف ممسكا بدرعه مقطوعة اليد ! فرفع يامادا يده إلى الأمام فسيطر على غابسارو وجعله مثبتا في الهواء ثم تقدم نحوه رفعا فأسه و قطع يد التي قتل بها أخوه، فصاحت كيريكا : فليعمنه أحد بسرعة أنه يعذبه !

فرد ألفردو :أنك محقة ، ساتو !

فانطلقا معا لكن أصتدما بحاجز غير مرئي فصاح ساتو منزعج وهو ممسك وجه قائلا : ما هذا ؟

فأجبه ألفردو : أنه جدرا غير مرئي أستخدمه كي لا نتخل !

فركضت كيريكا إلى أخيها و قالت : ساتو هل أنت بخير ؟

فأجبها :نعم !

فقال لألفردو : ماذا نفعل الآن !

فرد : لا نقدر فعل شيء ! أنه سوف يقتله بطئ كأنه القتل الأخير له !

صاح غابسارو من الألم فقال يامادا بصوت عميق : هل تشعر الآن بألم الذي سببته لي ! سوف أنهي حياتك الآن !

فصرخ غابسارو : أيها الحقير ! لنتجوا من فع..............

فقطعه إلى نصفين فأس! و أنتشرت الدماء في كل مكان ! و ترجع القناع الأبيض عن وجه يامادا ، و أنتهى مفعول الجدار الغير مرئي فقال ألفردو : هل أنت راضي عن نفسك الآن!؟

فرد : ماذا تقصد ؟

فصاح عليه : أكملت أنتقمك ما تريد فعل الآن ؟

فصرف نظره عنه وأخذ يبتعد تاركا فأس ياما مغروزا في الأرض العركة قائلا : لقد أكملت ما أريده بهذا الفأس و أريد أن أنظر إليه مجدد !

فصاح ساتو : إلى أين !؟

فأجبه : هذا ليس من شأنك سوف أذهب إلى أي مكان يحلوا لي وداعا ، أنتمى ألا أركم مجددا ! فصاحت كيريكا : ياما.......

فهبت رياح عاصفة رملية و أختفي يامادا فيها بعدها لم يعرفوا شيء عنه ، وأحتفظ ساتو بفأس على أمل أنه يلتقي به ...............................



تمت بحمد الله تعالى



يتبع الجزء القادم إن شاء الله .

Mayu
05-11-2004, 08:40 AM
بأنتظار الجزء القادم اخ دارك ديمون دراقون ^_^

DarknessDragon
05-11-2004, 07:55 PM
بأنتظار الجزء القادم اخ دارك ديمون دراقون ^_^
شكرا :fing02:

و أنا الآن مستعد لأي أسالة عن القصة أو عن الجزء الثاني كيف سوف يكون :cool:

DarknessDragon
21-02-2005, 07:15 AM
سلام
لقد ترأكت لكم فرغ في البداية وها أنا ألمئ الفراغ لكم و أرجو أن يعجبكم


ما بعد الهروب

فأتهجه نحو المجهول(مشهد من القصة الأولى)، فركض نحو أقصى منطقة كانت أرجله الصغير تقدر أن تحمله مع فأسه ، و السماء ملبدة بغيوم ، وأنهال المطر عليه ، ودخل أحد الكهوف كان يرتجف من البرد ، و حاول أن يقود نارا من الأغصان التي وجدها على أرض ، فلم بقدر ، فتذكر شيء قد تعلمه وهو صغير ، فرفع كلتا يديه ثم أخذ يقول : سوف أحاول !

فأخذ يستجمع قواه بصعوبة ، ثم اشتعلت الأغصان ، ففرح واخذ يزيد عليها ، حتى أصبح المكان دفءً، ثم أخذ يفكر قليلا مر عليه ذكريات قريته ، و أمه فظهرت صورتها بين اللهب و صورة أخوه معها أيضا ، و حدثت شرارة صغيرة ، اختفت صورتهما بعدها بلحظات ، و في الصباح أتجه نحو مدرسة سمع عمها من أخيه المتوفى ، دخل المدرسة كانوا المتدربين من مختلف الأجناس و الأعراق ، فتوقف التدريب و أخذ ينظرون إليه بغرابة فتقدم إليه أحد المدربين ، عندما توقف عنده سأله : من أنت أيها الفتى ؟ و ماذا تريد ؟

فرد الفتى الصغير : أدعى يامادا ياما ، و أريد أن أتدريب هنا !

فقال المدرب : لأنك لازلت صغير يا هذا، أذهب !

فنظر يامادا إليه قائلا : لكن أنت لست المدير العام للمدرسة هو الذي يقرر !

فصاح عليه المدرب في عصيبة : كيف تجرئ ! ؟

و رفع قبضته فأرد أن يضربه ، فأمسك مدرب أخر يده قائلا : هشو ! أنت لا تمللك القرار هنا !

فنظر إليه هشو قائلا : كيوساكي ؟

فنزع يده منه قائلا : هذا ليس من شأنك !؟ أنظر إلى حالته لا يجب أن يتدرب هنا !

فرد كيوساكي : منذ متى ونحن نحكم على الناس من مظهرهم ها !

فصرخ المدير الكبير : ما الذي يحدث هنا ! ؟

ثم نظر إليهم، فقال: هشو !كيوساكي تعالا إلى مكتبي حالا ! و أحضر معك الفتى يا كيوساكي !

فدخلوا الثلاثة إلى المكتب فنظر المدير و بينه وبينهم حاجز شفاف ، فقال المدير : ما الذي يحدث في حاسة التدريب ! ؟

فأجب هشو : هذا الفتى حضر إلى المدرسة و يريد التدريب على القتال ! لكن لا أظن أنه يقدر على دفع مستحقات التدريب و يبدوا أنه فتى سوف يجلب المشاكل للمدرسة وأيضا أنه تحت السن المسوح له !

فقال المدير : كيوساكي هل ذلك اعتراض على الذي قال هشو ؟

فرد كيوساكي : بنسبة مستحقات الدفع سوف أدفعها عنه وأنا قادر على تحمل المسئولة إذا حدثت مشكلة بسببه ، لكن لقد سمعت أن قبيلة ياما أبيت على أخرها و هذا أخر فرد على ما أعتقد ! أنظر أنه يحمل الفأس معه !

فنظر المدير إلى الفتى قائلا : ما أسمك يا بني ؟

فاجبه يامادا متردد : ياما...دا .

فصاح المدير : أرفع صوتك لكي أسمعك !

فرد: يامادا ياما !

فقال المدير حزما : جيد هذا أفضل ! لقد قبلت في مدرستي يا سيد ياما .

فأعترض هشو قائلا : سيدي ! لكن هذا لا ......

فأقطعه المدير قائلا في غضب: هشو لا أريد أن أسمع لك كلمة أخرى هل فهمت ؟ ! أنصرف!

فرد : حاضر كما تريد !

فأنصرف هشو من المكتب ، ثم قال المدير لكيوساكي : كيوساكي ، أنه تحت تصرفك الآن ، إذا فعل شيء خطير سوف يطرد ! هل فهمت !؟

فرد كيوساكي: نعم ، حاضر يا سيدي المدير !

و خرج كيوساكي مع يامادا ، و في الطريق نحو غرفة التسجيل قال يامادا : شكرا لك ، أيها المعلم !

فرد كيوساكي : لا ، لا تشكرني أنه مجرد رد جميل لأبيك !

فسأله يامادا : من والدي ؟ كيف تعرفه !؟

أجابه و هو يقول : والدك كان أحد أصدقائي لذلك سوف أرد جميله علي ،لأنه لم يتردد يوما في مساعدتي .

بعد أن تسجل أمسه ، قال كيوساكي له : أعطني فأسك ، سوف أحتفظ به لك حتى تتخرج .

فرد يامادا:لكن ....

فقال كيوساكي : لا تقلق ،لن يمسه أحد أو يسرقه أنأ أعرف كما هذا الفأس غالي عندك !أنا أعدك و أعطيك كلمة شرف.

فأعطه الفأس مترددا ، فقال له : حسنا ،هذه مفتح غرفتك ، يبدأ التدريب غدا عند الفجر ، سوف أخضر لك وجبة بعد قليل.

memo_20
22-02-2005, 01:15 PM
اخوي DDD القصة هاذي مالفها ولا ناقلها
ولا هي مسلسل انمي وانته كتبتها :06:








وننتظر التكملة:biggthump

DarknessDragon
22-02-2005, 03:58 PM
بداية التدريب

و مرت تلك الليلة و لم ستطيع يامادا النوم بسبب الكوابيس التي تظهر مقتل أخوه و أمه ، فستتيقظ وهو يصرخ هو يلهث، وأخذ ينظر من حوله قائلا : تبا !

بدأ التدريب في اليوم التالي ، حضر يامادا مبكرا إلى المكان الذي سوف يبدأ في التدريب، وجد ولد كان أكبر من يامادا بقليل حاضر قبله ، فنظر إليه يامادا و الفتى بمقابل ، فسأله الولد : من أنت ؟

فرد يامادا : أنا تلميذ المعلم كيوساكي .

نظر إليه الولد قائلا : ألست أنت الذي دافع عنه المعلم البارحة !

فرد :نعم ! لكن من أنت؟

فأجبه الولد : أسمي ألفردو ، و أنت ؟

رد يامادا : يامادا .

فظهر كيوساكي قائلا : جيد لقد حضرتما مبكرا سوف نبدأ ! يامادا أرتدي هذه على قدمك ! و هذه في يدك!

كانت أثقال تعيق حركته ، فصاح كيوساكي في صرامة : هيا التدريب الصباحي ! الجري حتى الساعة 7 .

وبدا التدريب الجري ، ثم بعدها في الساعة الثامنة بعد أن تلوا الفطور صاح كيوساكي قائلا :تدريب على الحمل أثقل مدة التدريب ساعة !

الساعة عاشرة صباحا ، كان يامادا لا يزال يتدرب ! و ألفردو متعب تماما ، فنظر كيوساكي إلى يامادا وهو لايزال يتدرب قائلا في نفسه : يبدوا أن الانتقام هو الذي يجعله يتدرب بهذا الشكل .

فصاح كيوساكي : توقفا !

ثم في قاعة دروس أخذا يتلقيا العلم من المعلمين المتخصصين في شتى المجلات ! و أيضا في أمور القتال و الطاقة الحيوية ، مرت سنتين وهو على هذه الحالة يتدرب و يقوي جسده، ويحرز علامات متقدمة ، حتى أصبح وقت التخرج قريب ، صاح كيوساكي : الحركة الأخيرة التي سوف ألعلمكما هي ........

فضرب الجسم بقوة بعصا، أولا ضربه بشكل أفقي بزاوية ثم أمسك بها بكلتا يديه وضربه بزاوية نحو الأسفل ، أخذ يركلها قافزا و هبط على رجله،ثم قام بحركة طعن من الخلف ، وثم قام ضربه قطاعه من الأعلى نحو الأسفل ، ثم توقف قائلا : تدعى ضربة التنين المنبثق، من سوف يقوم بتجربة أولا ؟ ألفردو!

فرد ألفردو : حاضر !

فقام بها ألفردو على أكمل وجه تقريبا ، ونظر كيوساكي إلى يامادا قائلا : جيد، يامادا دورك !

فحاول يامادا حتى أتى موعد القفزة فلم يفلح، فصاح كيوساكي : مجددا !

و أخذ يحاول يامادا و يفشل ، ثم صاح كيوساكي : ماذا هل تريد يفعل ثعابين الفوضى مثل فعلوا مع أخوك الضعيف !

فنظر إلى الهدف فظهرت صورة القاتل فصرخ مهاجما ، فأدى الحركة بشكل جيد بل ممتاز ، وأخذ يضرب الجسم حتى أنه أنقطع من مكانه ، ثم نظر يامادا إلى كيوساكي بنظرة غاضبه ، فقال كيوساكي : ماذا بك ؟ يامادا !

فهجم عليه بعصا التي بيده ، فأمسك ألفردو به بصعوبة قائلا : يامادا! أهدئ !

فضربه بكتفه قائلا : دعني ! سوف أقتله !

فصاح كيوساكي : ألفردو أتركه !

فتركه ألفردو فهجم يامادا بقوة على معلمه ، فتغير لون عين المعلم عندما أصبح قريبا منه ، فتوقف يامادا عن الحركة ، و اخذ يقاوم بشدة ، حتى هدئ فقال له كيوساكي : يجب أن تعمل كيف ضبط نفسك ـ قد يكون خصمك يريد أن يثريك .

فرد يامادا : حاضر .

و بعد ثلاث أيام و في المطعم دخلت مجوعة من المتدربين يتبعون هشو وكان يامادا يأكل بعيدا عنهم ، وتركت المجوعة أثنين منهم وهما و فتى و فتاة ، فضحك الفتى قائلا : أنه شخص معقد ، يقال أنه فقد أمه وأخوه !توقعي أين هي الآن ! ؟

و سألته قائلة : أين ؟

فأجبها ضحكا بسخرية :ربما أنها هربت مع أحدهم !

فأخذ يضحك بسخرية بشدة ، فنظر إليه يامادا و كسر المقلعة التي في يده ، ثم وقف وأتجه إليهما ، ثم قال له : أعد ما قلته قبل قليل ؟

فرد الفتى : أنك أمك سافلة يا هذا !

فأشتد غضب يامادا ، فلكم الفتى على وجه ، فوقف الفتى قائلا : هل تضربني يا هذا هل تعرف من أكون !؟

فرد يامادا : من تكون ؟

فأجبه : أنا ابن زعيم منظمة ثعابين .....

DarknessDragon
22-02-2005, 04:05 PM
سلام

كيف الحال اخوي memo_20؟

نعم أنا المؤلفها :vereymad:

هل عندك أعترض:) ؟ إذا كان عندك أعترض قولي مباشرة و لاتخجل:)

DarknessDragon
23-02-2005, 03:13 PM
القتال الحقيقي الأول

فركله يامادا على بطنه و ترجع الفتى إلى خلف متألما ! فهجم الفتى عليه ، فأمسك يامادا بيده و طرحه أرضا ، وأخذ يضربه بشدة و بقوة ، ثم رفعه نحو الأعلى قائلا بغضب : هل سوف تتعذر ؟!

فرد الولد : لا مطلقا !

فرمى به يامادا على الطاولات بقوة ! ثم نظر إلى الفتاة قائلا : أنتِ ساعدته على ذلك !

فردت خائفة :لا ! لا لست أنا !

فلكمها على وجها ! فسقطت على الأرض ، أتجه يامادا إلى الولد وأخذ يسكر عظامه قائلا : هل سوف تتعذر ؟

فرد : مطلقا!

فكسر يامادا يديه فصرخ من الألم قائلا : آه!!!!!

فدخل جميع من المدرسة إلى المطعم فروا مظهر لم يتوقعه أبد من قبل ! وبعد عشر دقائق أستدعي كيوساكي إلى مكتب المدير ، فدخل كيوساكي مستعجلا وهو يقول : ما الذي حدث !؟ يامادا !؟

فرد المدير قائلا : الذي حصل أن هذا الفتى قد حطم عظام أبن ثاني أكبر ممول لنا ! لذلك سوف يفصل من المدرسة ولن يحصل على الشهادة !

فصرخ كيوساكي : أيها المدير مع احترمي لك، أن ذلك الولد قد أهان ذكرى والدة يامادا لذلك .....

فقطعه المدير : هنا المشاعر عليها أن تضبط و ليس أن تركك هكذا ! لقد سمعت أنك كنت سوف تضرب منه ، لذلك سوف يفصل الآن !

فقال كيوساكي : لكن أيها المدير !

فرد المدير غاضبا : هذا قرر نهائي أيها المدرب كيوساكي .

فقال كيوساكي : حاضر كما تريد ، سوف يرحل الآن إذا أرتد !

بعد ساعة عند المخرج أعطى كيوساكي ليامادا الفأس قائلا : أرجو لك التوفيق يا يامادا !

فرد يامادا : أسف لأني لم أستمع إليك !

فقال كيوساكي له في فخر وهو يضع يده على كتف يامادا : لا تقلق ، بصراحة أنا فخور بك ! لأنك تعلمت جيدا مني ، و أعطيت ذلك الولد ما يستحقه .

ثم نظر يامادا إلى ألفردو قائلا :ودعا يا صديقي .

فرد ألفردو : بل إلى اللقاء ،سوف تتقلي مجددا !

و فتصفى ، ورحل يامادا بعدها ، بعد خمس سنوات أصبح كيوساكي مدير المدرسة بعد أن توفي المدير بسبب مرض ألم به ، وأصبح وضعها المالي صعب ، و أحد الأيام وصل طرد إلى باب المدرسة فصاح أحد :أيها المدير !

فخرج كيوساكي من مكتبه قائلا : ماذا هناك ؟

فرد المدرب : لقد أرسل هذا الطرد باسمك أيها المدير !

وأتجه كيوساكي و قرئ من المرسل ! فنظر إلى الاسم قائلا :غير معقول ! يامادا ياما!

و جلس كيوساكي على كرسيه هو يقرا الرسالة في نفسه : إلى المعلم العزيز كيوساكي ، كيف حالك ،يحوي الصندوق على مال يكفي المدرسة لمدة عشر سنوات لكي تستمر في تعليم جميع المتدربين في الدفاع عن الضعاف والمظلمين و تعليم الأجيال القادمة كي يكونوا أفراد مفيدين لكل الناس و أخرجهم دائرة الظلم و الجهل و في النهاية ........

و في أحدى المعارك كان يامادا يقاتل بشدة ويقتل كل من يعترض طريقه و أندفع نحو مقاتل كان يقتل كل من يتعرض طريقه، وتابع كيوساكي كلامه : أشكرك على مساعدتك لي والذي أصبحت مقاتل يهابه الجميع ، أصبحت مشهورا باسم يامادا (السفاح )ياما ، وداعا يا معلمي ، المخلص يامادا ياما .

وأسند كيوساكي ظهره على كرسيه قائلا : ذلك الفتى ، لقد جعلني فخورا به .

و قطع يامادا رأس ذلك المقاتل بوحشية و أنتشر الدم في كل مكان ، و استمرت المعركة حتى الأخير وخرج يامادا منها بدون أي خدش ، و اخذ ينظر إلى السماء أملا في يوم الذي ينتهي فيه من حمله الذي يحمله طول حياته السابقة ...........

النهاية ..... يتبع



تمت بحمد الله تعالى

توفي 12
24-02-2005, 02:01 PM
القصة تهبل
مشكور :biggthump

Mayu
24-02-2005, 08:50 PM
كممممممممممممممممممممل ><

DarknessDragon
24-02-2005, 09:35 PM
كممممممممممممممممممممل ><



لقد أكلمت حتى الجزء الثاني