• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
    النتائج 1 إلى 15 من 40

    الموضوع: يامادا السفاح(دموي حتى الرمق)

    1. #1
      التسجيل
      17-03-2004
      المشاركات
      91
      المواضيع
      9
      شكر / اعجاب مشاركة

      Cool يامادا السفاح(دموي حتى الرمق)

      سلام
      هذه اول مشاركة لي في هذا المنتدى و أرجو أن تعجبكم
      في البداية هذه القصة ليست لأصحاب القلوب الضعيفة
      وأجور من يقرأها أن يتمتع بها
      البداية
      في أحد الأيام و في مكان هادئ كان فتى صغير يعيش مع عائلته في هدوء في أحد القرى على شاطئ البحر ، و كان سعيد ا جدا ، لكن في أحد الأيام هجمت مجوعة من المجرمين تدعى ثعابين الفوضى القرية، قالت له أمه: يامادا بسرعة أختبئ هنا!
      و نزل إلى السرداب التي كانت مبنية تحت الأرض، و قتلوا جميع أفراد عائلته ، حل الهدوء فجأة فتح باب السرداب ، وجد أفراد عائلته موتى والدم ملطخ في كل مكان لكنه لم يجد جثة والدته أو أخوه الأكبر، في كل مكان ثم خرج من المنزل خائفا وجد أن القرية تحترق فأخذ يركض خائفا ، صعد على التل قريبة من القرية نظر من حوله وجد العاصبة التي تسببت المجزرة ، أتجه نحوهم وجد أمه معلقة على غصن كبير لشجرة وأحد أفراد العصابة أمامها تقدم نحوها قائلا في خبث مسكا ذقنها : أين كنز ياما ؟ أخبرينا و إلا قتلتك!
      فبصقت على وجه ثم قالت:لن أخبرك !
      فقد الرجل أعصابه ذبحها من عنقها قائلا: هذا لك أيتها سافلة !
      فظهر أخ يامادا الذي يدعى ليث في غضب جامح مخترقا بفأسه الرجال وصلا نحو الرجل الذي قتل أمه، وقف ناظرا إليه ثم أنتبه نظر إلى الأعلى فوجد أن أمه مذبحوه ! حس بقوة غريبة تملئ جسده فصرخ قائلا ليث : أيها المجرمين !
      ثم صرخ بقوة! مطلقا الطاقة الدفينة محولا فأسه إلى كتلة نارية وأنقض عليهم جميعا قطعا رأسهم و مقسمين إلى نصفين إلا ثلاث أشخاص بقي منهم الذي ذبح أمه ! نظر إليه أنطلق لكن الرجل أخرج سيفه قفز ليث نحوه هابطا بفأسه لكنه تعدا الهجوم ثم أنقض عليه قطعا يده التي تحمل الفأس لكن لم يستسلم ليث رمى عليه بشفرات أصبات وجه ونظر إلى أعلى التل وجد يامادا وقف فتسما عرف أن هناك من سوف يحمل الفأس من بعده وضربه المجرم سيفه إلى جسد ليث ، فخرا ميتا و أدخل الرجل سيف إلى غمده قائلا: تبا له ! لقد أصب وجهي بضرر!
      كان الشفرة التي أطلقها ليث قبل موته ، و ركب حصانه و أبتعد عن المكان هو الباقي من جماعته، نزل يامادا من التل و هو غير مصدق الذي حدث أتجه نحو ليث كان لا يزال يتنفس فقال نحيا: ليث ... ليث!
      نظر إليه ليث قائلا في تألم : يا..ما....دا جيد...أنك ...لا تزال ...حيا.... الفأ....س أنه ....لك الآن... حافظ عليه.
      وكاد يامادا أن يبكي لكن أخوه قال له: لا.... تبكي ... كن قوي العزيمة لا تستلم لليأس !
      فهز رأس مجيبا قائلا: حاضر !
      فبتسم ليث ثم مات ، حمل يامادا الفأس ممسكا به في عزم قائلا وقفا أمام جثة أمه في عزما: سوف أصبح وحيدا الآن ،لكن سوف تبقون في قلبي دائما سوف انتقم لكم بكل تأكيد!
      ثم أتجه نحو المجهول .... بعد عشر سنوات في أحدى المدن ظهر شاب في أحدى المعارك حاملا فأسه ، عند انتهت من المعركة أتجه نحو مدينة قريبة من المكان ،دخل ذلك الشاب أحدى الحانات ، جلس على أحدى الطاولات فقدمت إليه أحد النادلات قائلة: ما الذي تريد يا سيد.
      فقالها صوت هادئ: صحن من المعكرونة مع اللحم وكأس كبير من العصير.
      فدخلت مجوعة من الجنود معهم فتاة صغيرة أخذها على رغم منها وهم يضحكون فقالت بصوت خائف :النجدة أرجوكم ليساعدين أحدكم !
      فنظر إلى أحدهم فميز وقف متجها نحوهم مخرجا فأسه من معطفه قاطعا يد الرجل الذي يمسك بالفتاة مع الطاولة التي جانبها فصرخت الفتاة من الخوف فقال لها بصوت هادئ :أبتعدي الآن.
      فهربت في وسط دهشة من زبائن الحانة ، والرجل الذي قطعت يده يتلوى من ألم ، فنظر إليه الجنود بخوف و هم مرتعين منه فصاحا أحدهم منزعجا : من أنت حتى تـتدخل؟!
      لم يرد عليهم، وهذا ما جعل الجنود غاضبين فهجموا عليه قطعهم إربا فنظر أمامه ما الباقي واحد فقط أخرج الرجل سيفه صارخا: من أنت ؟!
      فرد حامل الفأٍس مستهزأ:يبدو أنك لا تذكر القرية التي منها أتى حامل الفأس ياما !
      تفاجأ الرجل قائلا في خائف: لا مستحيل لقد ماتوا جميعا!
      فرد يامادا في غضب: لا بقي واحد فقط هو أنا !
      فرفع فأسه نحو الأعلى ! فطلق الرجل صوت صراخه إلى أقصى حد ،ثم هبط الفأس إلى رأس الرجل ، أنتشر الدم في الحانة وقف يامادا يتنفس بعمق فقال بصوت هادئ : ليعطني أحدكم قطعت قماش بسرعة !
      فأعطه النادلة منشفة و مسحة وجه وفأسه و أرجعها نحو النادلة قائلا: شكرا.
      و نظر من حوله فغادر المكان في صمت من كل الناس موجودين في الحانة الذين لم يصدقوا الذي حصل هنا ! وبعد أن غادر يامادا المكان وصلت مجوعة من العسكر دخل قائد المجوعة فرى جثت الرجال المنتشرة في الحانة لم يصدق الذي حصل فرى الرجل الذي قطعت يده لا يزال حيا فأتجه إليه الجوند لإسعافه ،و حمله على حمالة فاتجه إليه قائد النجد قائلا: ما الذي حصل هنا؟!
      فرد الرجل : فأس ياما!
      فتوقف الرجل يرتجف من الخوف فأتصل بزعميهم قائلا : سيدي..... لدينا وضع خطير جدا !..................
      هل انتهى يامادا من انتقامه ستعرفون ذلك في الحلقة القادمة إعصار الغضب

    2. #2
      التسجيل
      09-09-2003
      الدولة
      مكة المكرمة - Medical Student
      المشاركات
      18,300
      المواضيع
      643
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: يامادا السفاح(دموي حتى الرمق)

      مشكور على القصة ..
      وننتظر التكملة .



      للإيميل الرسمي رسالة على الخاص ..
      Out of order since 2005 ..
      Dr. Mustafa, MBBS Intern.

    3. #3
      التسجيل
      29-06-2004
      المشاركات
      31
      المواضيع
      8
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: يامادا السفاح(دموي حتى الرمق)

      مشكور اخي

      دمت يود

      ننتظر المزيد

      احترامي وتقديري

    4. #4
      التسجيل
      25-08-2004
      الدولة
      عالم الافلام
      المشاركات
      153
      المواضيع
      12
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: يامادا السفاح(دموي حتى الرمق)

      مشكورررر اخوي على القصه الراااااااائعه
      واللحين ننتظر الجزء الثاني


      مع اجمل تحيات:
      ][^][ابو حواااااااس][^][
      ابو حواس <<<<<<<<< قاااااااااااااااااااادم >>>>>>>>>







    5. #5
      التسجيل
      17-03-2004
      المشاركات
      91
      المواضيع
      9
      شكر / اعجاب مشاركة
      سلام


      مشكرو إيها الأخوة الكرام وأوجو أن تعجبكم الحلقات القادمة

    6. #6
      التسجيل
      28-02-2004
      الدولة
      Saudi Arabia
      المشاركات
      100
      المواضيع
      2
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: يامادا السفاح(دموي حتى الرمق)

      اوففففففف ... قصتك من جد قوية جامدة ... تصلح يحطونها أنميشن

      تكفا ... لا تتأخر بالجزء الثاني

    7. #7
      التسجيل
      17-03-2004
      المشاركات
      91
      المواضيع
      9
      شكر / اعجاب مشاركة

      الحلقة الثانية

      إعصار الغضب
      فرد الرجل : فأس ياما!
      فتوقف الرجل يرتجف من الخوف فأتصل بزعميهم قائلا في تردد :سيدي..... لدينا وضع خطير جدا !
      في هذه الأثناء في أحد المراكز الثعبان الفوضى التي أصبحت منظمة كبيرة هدفها حفظ الأمن كما هي واضحة للناس ، في مكتب رئيس المنظمة كان هناك اجتماع عندما وصله الاتصال ، خرج من الاجتماع بسرعة معلنا حالة الطوارئ درجة الأولى قائلا مساعديه : يجب أن يقتل ذلك الشخص بسرعة قبل أن يقضي علينا !
      فرد عليه احدهم : هل تذكر؟ أنت قتلت أمه ،أنه يسعى ورائك ورئي أيضا بسبب ذلك!
      فنظر إليه الرئيس قائلا:نعم أذكر لكن يحب أن لا يصل إلينا بسهولة! لدي خطة لقبض عليه! سوف يدفع الثمن بما فعل أخوه بوجهي !
      وفي هذا الوقت كانت هناك جنازة أقيمت للذين قتلهم يامادا في الحانة ، أخذ الموكب يمشي نحو المقبرة ، كان يامادا متخفي بين الحضور ، أخذ يسرع في خطواته شيء فشيء نحو أحد القادة الذين يستنفدهم ، اخرج فاسه و أخذ يركض بسرعة نحوه و رفع الفأس و نظر إليه الجميع مذهولين و أخذ يامادا يصرخ قائلا : هذه لك أيها المجرم !
      نظر إليه الرجل بخوف صاحيا : الآن !
      فأشروا بأسلحتهم نحوه فنظر إليه الرئيس قائلا : لقد وقعت بالفخ أيها المغفل !
      فنظر إليه يامادا متسما بخبث : هل هذا ما يمكنك فعله إليها الأحمق!
      فصاح عليه الرئيس : أنا أدعى غابسارو زعيم ثعابين الفوضى ،والأحمق هو أنت ،خذوا سلاحه !
      تقدم أحدهم بخوف ،نظر إليه يامادا بنظره حادة ، تقدم غابسارو بنفسه إلى يامادا وأخذ الفأس منه، و في اليوم التالي في محاكمة عسكرية تابعة للمنظمة، كان يامادا لازال يحافظ على هدوءه ، فحكم عليه بإعدام شنقا في صباح اليوم التالي ! في ذلك اليوم صعد يامادا إلى منصة ، و وضع الحبل حول رقبته ، فنظر إليه غابسارو متسما، و أحد الأشخاص يحمل فأسه ، فنظر يامادا إليه ،فتحركت الفأس نحو الحبل بشكل دائري ! و قطعت الحبل ، و امسك يامادا بها قائلا : حسنا هذا جيد! عرفت أن هذه المهارة سوف تفيديني بعض الأحيان .
      فصرخ غابسارو : هيا أقضوا عليه بسرعة !
      فركض الحراس إليه بسرعة حاملين أسحلتهم ! ثم ركض إليهم يامادا قائلا : حسنا بعض التمرين....الآن!
      و اخذ يقتل الجنود واحدا تلو الآخر متجها نحو غابسارو فأحط الحراس به ثم توقف قائلا :أيها الجبان!
      فضحك غابسارو قائلا: قد أكون جبانا لكني أتخذ احتياطي مثل هذا الهجوم !
      فتلموا عليه الحراس، فأخذ يقتل الواحد تلو الأخر بفأسه ،لتملت مجموعة من الجنود الحملين بندقهم يطلون عليه النار ، فنظر إلى إليهم يامادا ،فرمى بفأس ، فقطعت رأس أحدهم ، فخافوا البقية ، وأخذ يامادا يركض إليهم صارخا ضربا كل من يحاول أعترض طريقه ، فوصل إلى فأسه فقتل الرماة، فاخذ يشق طريقه إلى خارج المنطقة ، قاتلا كل من يعترض طريقة ، وصل إلى الإسطبل ، فسرق أحد الأحصنة منطلقا نحو البوابة ، والحراس يحولون إغلاقها أغلقت البوابة فلوح بفأس منطلقا موجة هوائية محطتا البوابة فهرب يامادا ،من الفجوة التي أحدثها، والحراس وراءه يحاولون قتله، فلم يسطعوا الحلق به ، عندما عادوا إلى مركز القيادة الملأ بجثث قتالا من الجنود ، بعد قليل في مركز القيادة كان غابسارو غاضبا أشد الغضب من الذي حدث قائلا: أيها الحمقى !كيف جعلتموه يهرب!؟
      فأجبه قائد الحرس في صوت مرتبك: لكن يا ......سيدي ......أنه كان يمتطي ......أسرع حصان ...... عندنا.
      فنظر إليه غابسارو قائلا بغضب: ماذا؟!
      فأتجه نحوه صارخا : كيف ذلك؟! أنت ....أنت ..... مهمل كيف تدعه يأخذ ذلك الحصان !
      فدخل أحد الرجال قائلا : سيدي! لقد أعاذوا الحصان الذي سرق!
      فنظر غابسارو إليه قائلا :حسنا جيد.
      فجلس على كرسيه قائلا: ابحثوا عنه ، أتوني به حيا أو ميتا !
      كاد قائد الحرس يخرج من الغرفة قال له : أنتظر أعروض مكافئة على الناس أن هناك مكافئة لما من يكشف عن مكانه أو يقبض عليه أو يقتله !
      فسأله قائد : كم ستكون المكافئة ؟
      فتسم غابسارو قائلا : ستكون 1000.000 قطعة نقية!
      فرد قائد الحرس : حسنا سوف نشر هذه الإعلان المكافئة في كافة المدن المجاورة !
      فنصرف من الغرفة ،في هذه الأثناء كان يامادا يمشي و الجراح تملئ جسده فوصل عند مقربة بلدة قريبا من المركز قيادة ثعابين الفوضى ، كان في أشد أنواع التعب فجلس على الأرض متكأ على جدار مبنى في أحد الأزقة ، فتعبا فأغمض عينيه ،قائلا : لا أظن أحد سوف يهتم بي !
      فأغط في نوم من شدة التعب، فجأة كانت الجراح تلتئم شيء فشيء ، و في الليل كانت الحركة هادئة في البلدة، بعد قليل أحترق بيت قريبا من الزقاق الذي كان فيه يامادا مستريحا ، فصرخ أحد الأشخاص : حريق أسرعوا هناك فتاة في الداخل بسرعة!
      فأتى رجل عجوز راكضا في خوف ، فتوقف أمام منزله الذي يحترق قائلا : يا إلهي !
      بين الحريق خرجت فتاة صغيرة من النافدة تسعل قائلة : النجدة ! ساعدوني !
      فأشتد الحريق أكثر ، فطهر شخص من بين الهلب حاملا الفتاة قافزا، فهبط على الأرض بقوة ...............
      ( كيف ستكون الأحداث القادمة ليامادا ستعرفون ذلك في الحلقة القادمة المطاردة الجنونية !)


    8. #8
      التسجيل
      09-07-2003
      الدولة
      C:\WINDOWS\system32
      المشاركات
      2,465
      المواضيع
      61
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: يامادا السفاح(دموي حتى الرمق)

      القصة روعة!
      بس ما تحس انه الاحداث سريعة شوي
      على العموم في انتظار التكملة

    9. #9
      التسجيل
      07-08-2004
      المشاركات
      193
      المواضيع
      15
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: يامادا السفاح(دموي حتى الرمق)

      القصة حلوة كتير مشكور

    10. #10
      التسجيل
      25-02-2004
      الدولة
      من دار بو خليفه الغالي
      المشاركات
      1,437
      المواضيع
      59
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: يامادا السفاح(دموي حتى الرمق)

      تسلم اخوي على القصه الجميله
      احلى منتدى سعودي خليجي عربي

      جد منتدى روعه ومواضيعه روعه واعضائه كول

      وفيه اقسام متنوعه وروعه مثل توبيكات ماسنجر و صور ماسنجر

      وفيه صور و ازياء و ديكور و صور تصميم

      والكثير فقط على موقع هتوف

    11. #11
      التسجيل
      29-04-2003
      الدولة
      Jordan
      المشاركات
      527
      المواضيع
      101
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: يامادا السفاح(دموي حتى الرمق)

      القصة راائعة وننتظر التكملة عاى أحر من الجمر :vereymad:

    12. #12
      التسجيل
      17-03-2004
      المشاركات
      91
      المواضيع
      9
      شكر / اعجاب مشاركة

      الحلقة الثالثة

      سيف جليد و الفأس الملتهب
      فخرج من حجرة التدريب قائلا : جيد يامادا و ساتو أنهما في نفس القوة تقريبا و خطيران على مستقبل المنظمة لذلك .....
      فقطه قائد الجند قائلا : حسنا يا سيدي سوف أبلغ سيد كاي أن يقضي عليهما عندما أنتهي من القاتل !
      فرد غابسارو : جيد كاي الشخص المناسب لذلك.
      شعر يامادا بطاقة غريبة حول جسده ثم .... أتت رأيا لوالده يقاتل شخص يملك مثل سلاح ساتو ، فنظر إليه ساتو في استغراب ، فأخرج سلاحه مهاجما يامادا ،فأنتبه عليه يامادا فصده بفأسه و أخذ السلاحان يلتحمان ، وكل منهما يقوم الأخر حتى أن الأرض أخذت تشقق تحتمها ! و أخرج ساتو سيف كيتنا فأتنبه عليه يامادا فأندفع للخلف متجنبا هجوم ساتو! فنظر إليه يامادا في غضب ، و ساتو مستعد له حملا سيفيه الأول كان سيف شبه السيوف العربية و أخر سيف كيتنا ، ثم أندفع ساتو بتاجه يامادا ، وهو بمثل بقوة دافعا الهواء من حوليهما بقوة فتقطعت الأشجار التي تعم المكان ، كان كلا الطرفين قومان بأقوى ما عنده ، فأترد إلى الخلف فقال يامادا في نفسه بإعجاب:أخير خصم ينافسني في القوى! لكن لن أهزم أمامه!
      و ساتو بمثل قائلا : يقولون أن مقاتل فأس ياما يتمتع بقوى استثنائية ، تظهر هذه القوى كل قرن من الزمن ،لكن هذا مختلف تماما عن يقولون !
      فصرخ يامادا : الفأس الملتهب !
      فأشتعل الفأس ، وصرخ ساتو : سيوف الجليد !
      فظهر الجليد على سيوف ساتو ، وأنقض كل منهما على الأخر ، فأنتشر اللهب و الجليد في المكان،و في مكان قريب كان كاي يراقب الوضع للاستحلال الفرصة المناسبة للقيام بمهمته ، احتدم الصراع يبن الطرفين ، أخذ التعب ينل منهما ، كان كل من الأخر يقوم مناورة الأخر بقوة ، ثم أندفع كل منهما إلى الأخر بقوة ، فالتقيا في الوسط ثم توقفا كل منها على مسافة من الأخر ، ثم نظر كل منهما إلى ألأخر نظرة غريبة ، فسقط كل منهما على الأرض من التعب ، لنهمنا استمرا بقتال لمدة ثلاث ساعات و أحدثا فجوة يبن الأشجار الغابة حيث أنهما دمرا 100 كم من الأشجار الكثيفة ، و الجروح تأملا جسديهما ، فقال كاي : جيد هذه هي فرصتي !
      فأتجه إلى مكان القتال بسرعة فائقة ، مخرجا كرة حديدية في أطراف مدببة،متصلة بعصا، فنظر ساتو إلى يامادا قائلا : أنت ! الذي جعلت للقتال متعة لم أعدها من قبل !لكن...
      فوقف يامادا مترنحا و هو يقول : أظن أنك الأفضل حتى الآن ! لكن....
      فقالا في وقت واحد : لكن لن أهزم أمامه!
      فوقف ساتو قائلا في تعب : لكن سوف.... أنجز مهمتي.... لقضاء عليك !
      فرد يامادا : لن تقدر ! لدي.... سحاب مع..... ثعابين... الفوضى ...أريد أن.. أنجزه !
      فظهر كاي قفازا على ساتو من الخلف فـأنتبه عليه ساتو فصد الهجوم مرتد إلى الخلف ! فصرخ يامادا : أنت !
      فنظر إليه كاي قائلا في سخرية : ماذا !؟ هل تريد اللحاق بأمك الساقطة و أخوك السافل !؟
      فأشتد غضب يامادا قائلا : أيها الحقير لا تذكر عائلتي على لسانك!
      فهجم عليه يامادا بقوة فصد كاي الهجوم بكرته الحديدية ، وأخذ كل من الأخر يقوم الثاني ، فبصق كاي على وجه يامادا بمادة على عينه ، فترجع يامادا إلى الخلف متأمل ، فصرخ كاي:لقد أصبحت أعمى ! هذه هي نهايتك!
      فصده ساتو سيفيه قائلا : ليس بعد !
      أخذ يقومه ، صرخ كاي : أبتعد لقد انتهى دورك !
      فدفع كاي ساتو إلى الخلف ، ظهر يامادا قافزا من خلف ساتو مهاجما كاي منقض عليه ، فرفع كاي سلاحه عاليا، لصد يامادا ، تحول الفأس إلى كتلة ملتهبة، أذاب الكرة الحديدية ، فرمى كاي سلاحه متراجع إلى الخلف فتوقف قائلا في خوف : أرجوك الرحمة !
      فقال يامادا : ماذا الرحمة ! ؟
      فصرخ :لا رحمة لثعابين الفوضى! وخوصا لك! لأنك أهنت ذكرى أمي و أخي !
      فرفع يامادا فأس عليا و كاي يصرخ من الخوف لنه لم يرى الوجه البشري ليامادا بل وجه الوحش الذي بدخله! فقطعه إلى نصفين ! قطعا الصخر الذي خلفه ، و اخذ يامادا يتنفس بعمق و في غضب ! فنظر إلى ساتو قائلا : أظن أنه أرسلوا هذا الشخص لقضاء علينا نحن الاثنين !
      فرد ساتو في هدوء بالغ : يبدو هذا! لكن يجب أن تعاون معا لكي نقضي عليهم !
      فقال يامادا : لا! أنا أعمل لوحدي! أعذرني سوف نتتابع القتال معك في وقت لاحق !
      فركب ساتو حصانه قائلا : كما تريد ! بما أنك الشخص الوحيد الذي يمكن أن ينافسني !
      فمد ساتو يده و يامادا بمثل فتصفحا ثم قال يامادا : إلى وقت أخر يا .....
      فقطعه ساتو قائلا : أدعى ساتو شين! و أنت الناجي الوحيد من قبيلة ياما ، يامادا ياما !
      فقال له ياما مودعا : وداعا يا ساتو !
      فسرا في طريقين مختلفين ، في هذا الوقت وصل خبر مقتل كاي إلى مركز قيادة المنظمة ، كان غابسارو يجلس كان يفكر في غضب ، فخرج من غرفة المكتب قائلا :أنه يريد رأسي بأي وسيلة !
      فخرج نحو العربة متجها نحو منزله قائلا : لكن لن أسمح له أبدا ! سوف أمنعه من الوصول إلي بأي وسيلة مهاما كانت !
      فانطلقت العربة و هو يقول : الخطة القادمة لن ينجوا منها أبد مهما حاول !
      وصل يامادا إلى نهاية الغابة في اليوم التالي قائلا: جيد, لقد خرجت من هذه الغابة سلما ! قضيت على أثنين ويبقي خمسة أريد ان اقطع راقبهم !
      فنظر أمامه وجد جيش أمامه مكون من المرتزقة و صائدي الجوائز و جنود من المنظمة! فقال يامادا :لقد توقعت شيء مثل هذا !
      ( هل سوف يتمكن يامادا من الخروج من المأزق أما ماذا؟ ستعرفون ذلك في الحلقة القادمة ! رياح الموت !)
      التعديل الأخير تم بواسطة DrakDemonDragon ; 28-08-2004 الساعة 06:05 PM

    13. #13
      التسجيل
      17-03-2004
      المشاركات
      91
      المواضيع
      9
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: يامادا السفاح(دموي حتى الرمق)

      سلام



      KJF: أصل أنا ما احلق الأحداث بسبب السرعة المشاهد في الحقلة
      لكن هذا هو الأسلوبي

      الهادئة: العفو

      * مطلع الشمس *: شكر لك

      الرجل الأخضر: العفو :vereymad:

      أصلا يامادا يحطم حتى الجمر :vereymad:

    14. #14
      التسجيل
      04-08-2002
      المشاركات
      11,166
      المواضيع
      126
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: يامادا السفاح(دموي حتى الرمق)

      قصة دمويه بالمره.. شكل افلام الانمي تبع الساموراي وماشابه مأثره عليك كتير

      تسلم يمينك اخوي و مشكور.

    15. #15
      التسجيل
      04-08-2002
      المشاركات
      11,166
      المواضيع
      126
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: يامادا السفاح(دموي حتى الرمق)

      قصة دمويه بالمره.. شكل افلام الانمي تبع الساموراي وماشابه مأثره عليك كتير

      تسلم يمينك اخوي و مشكور.

    صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •