المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خواطر و نثر فُرْسَان السَرَابِ



جِهَاد و كَفَى
24-07-2005, 04:32 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته




هذه خاطرة طويلة قد كتبتها و هي نوعاً من الرثاء المطول لفرسان الســـــــــــــــراب و الخاطرة في غالبها مبنية على أساس الرمز و الإشارة أضفت اليوم مقطعين منها و حين أسجل الباقي على جهازي سأنشرهم و حتى الآن كتبت ستة مقاطع لكن القصة لم تنتهي بعد أنتظر تفاعلكم مع ما كتبت



فُرْسَان السَرَابِ




و أسيرُ في الدروبِ حاملة مصباح قديمْ









أخذه والدي المرحومُ كما أخبرني

عن جدي العظيمْ

و لما ربطنا الشريطَ الأسودَ على صورةِ والدي

كان المصباحُ ورثي الوحيد بعدَ التقسيمْ

مصباحٌ قديمْ

أخذته عن والدي المرحومْ

كما أخذه هو عن جدي العظيمْ

في الليلةِ الظلماءِ

أعطيه زيتاً فيمنحني نوراُ يتيمْ

و لما يقتربُ ذئبٌ مني في ليلةٍ مثلها

أوجه مصباحي نحوه فيدفعه عني كفارسٍ كريمْ

و لما تحبسني الهمومُ في زنزانتها

أبكي و أحكي لمصباحي فيستمع لي كخيرِ نديمْ

آه لو تدرون حزني العقيمْ

لكن مصباحي يدري جيداً ما معنى أن تُضيع أهلك

عند الدربِ القويمْ

أهلي المستمسكون بعروةٍ وثقى

لا تبديل عنها و لا تحويل

و لا تأخير فيها و لا تقديمْ

أضاعوني أم أضعتهم

في طريقنا المستقيمْ

عرفتم لما على الهم أنا أقيمْ

لكن معي مصباحي الرحيمْ

مصباحٌ قديمْ

أخذته عن والدي المرحومْ

كما أخذه هو عن جدي العظيمْ

















* * * *




و حملتُ المصباحَ

و مضينا نبحثُ في حواري المكانِ و الزمنْ

عن قافلةٍ يفوحُ منها عطر الرياحينْ

نَسألهم" أولم تروهم؟"

فيقولون "من تقصدين؟؟!" –عذراً لم يروا رفيقي المصباح-

فأقولُ "ركب الغر الميامينْ"

"أميرهم في يده سهامٌ

سهام حبٍ تخترقُ القلوبَ و تستقرُ في الشرايينْ

عليه تاجٌ من نورٍ مبينْ

تلمحون في عينيه عزمَ اليقينْ

شعارهم"على الدربِ سائرون"

"إلى الحقِ عائدون"

"سنحررُ العالمينْ كما قال لنا أميرنا الأمينْ"

هم أصحابُ عزائمٌ

لا لن تلين لا و لو بعد مئاتِ السنينْ

على صدورهم تجدون وساماً ثمينْ

ترى راياتهم أكفان

و لما تسألهم عنها

يجيبون "هي لأتباعِ زمرة الشياطينْ"

ثم ذكرني رفيقي المصباح بعلامتهم

فبها يعرفونْ

إذا رأيتموهم ينظرون للشفقِ البعيدْ

و رأيتم في عيونهم –حين ينظرون- نبضَ الحنينْ

و رأيتم في عيونهم –حين ينظرون- دمعاً سجينْ

فاعلموا بلا شكٍ

أنهم من أبحثُ عنهم من سنينْ

لم يجبني أحد من المستمعينْ

تغلغل اليأسُ للحظةٍ

لكن نادى منادي " من تبحثين عنهم في البلدِ الأمينْ"

أقسم أني رأيتهم بتلك العينينْ

بالتمامِ كما تقولينْ

تعالت روحي حتى عانقت السماءَ

و أشرق وجهي كلؤلؤٍ مكنونْ

أيضاً سطع مصباحي بنورٍ يوافيني في نشوى السكونْ

مصباحٌ أمينْ

أخذته عن والدي المرحومْ

كما أخذه عن جدي الذي عنه تحكونْ

Batistuta
25-07-2005, 03:22 AM
مشكوره أختي على الخاطره

دمتي بود

السلام عليكم :)

غالي الساهر
25-07-2005, 01:45 PM
تحياتي

رائع ماسطرتي عزيزتي .. وكلمات كانت رائعة

خاطرة جميلة .. نابعة من خواطر أنسان رائع

::
::
غالي السـاهر

روحي روحك
26-07-2005, 09:25 AM
كلمات روعة سلمتي على الخاطرة الروعة .

مشكورة .


روحـــــــــــــــي ..

جِهَاد و كَفَى
26-07-2005, 11:12 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



أخوتي الأفاضل


جزاكم الله خيراً على مروركم الكريم :) ... إن شاء الله سأضيف اليوم مقطعين آخرين

تقبلوا تحياتي

حنـــظله
26-07-2005, 11:21 AM
.
.
.
.
.
بالإنتظار.................................... لباقي قطع الأحجية
.
.
.
.
.

TRY NO RACE
26-07-2005, 11:22 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


هذه خاطرة طويلة قد كتبتها و هي نوعاً من الرثاء المطول لفرسان الســـــــــــــــراب و الخاطرة في غالبها مبنية على أساس الرمز و الإشارة أضفت اليوم مقطعين منها و حين أسجل الباقي على جهازي سأنشرهم و حتى الآن كتبت ستة مقاطع لكن القصة لم تنتهي بعد أنتظر تفاعلكم مع ما كتبت



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أختي الكريمة
قليلة هي الكلمات التي تأسرنا بروعتها وبعمق معانيها وملامستها للعروق الدفينة .
تملكين قلماً رائعاً أتمنى أن لا يجف حبره أبداً ليمتعنا بما تخطه يداك .
ننتظر المزيد طبعاً .
بالتوفيـــــق


هامش
لاحزن يدوم ولا فرح

جِهَاد و كَفَى
26-07-2005, 12:49 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


أخوتي الأفاضل


أشكركم جزيل الشكر للمرور الكريم و لتعليقكم الرائع... أعاننا الله دوماً أن نكون عند حسن ظنكم

تلك هي التكملة ... أنتظر تفاعلكم

******************




و دخلتُ مع المصباحِ


مدينةَ النورِ

أم القرى –هكذا دعاها الغرُ الميامينْ-

و البلدَ الأصيلْ

و سألناهم كيف للغرِ الميامين السبيلْ

إننا نبتغي الوصولْ

فهلا أريتمونا الدليلْ

قالوا " أترين هذه الجبالَ –عذراً هم أيضاً لم يروا رفيقي المصباح-

في علياتها تجديهم

خلاناً جالسين الخليل جنب الخليلْ

أميرهم بينهم جالسٌ فهو الجليلْ

لا لن تعرفيه لأنه مثلهم بالتمامِ

و قسمات وجهه كما هم فيها القبولْ

تعرفينه فقط إذا نطقَ

لا يردُ إلا بالردِ الجميلْ

ترين قصيده يسبي العقولْ"

و صعدنا

و رأينا بيتاً من صالحاتِ الأعمالِ

و سمعنا كلماً تكبيراً يهزُ القلبَ و تهليلْ

يا الله كم فاقَ هذا حسن النسيم العليلْ

يا الله كم فاقَ هذا مشهد غروب الأصيلْ

و فتحنا البابَ

باب بيت صالحاتِ الأعمالِ

لنرى أصحابَ التهليلْ

لكن بالداخلِ لا أحدا

و بدى لنا و كأننا نسمعُ أصوات صهيلْ

و خرجنا من بابٍ آخر

في الأفقِ لا شيء إلا شمس تغربُ

صحراء تمتدُ

و غبار من أثر الخيلْ

رحلوا

غادروا

و قبل اللقاءِ كان الرحيلْ

ليتهم انتظروا من الزمنِ القليلْ

و جلسنا في ظلِ نخيلْ

حولنا جنود اليأسِ

في أيديهم سيوف و نّصولْ

ينهشون جراحي

فسالت دمائي كالسيولْ

لكن هناك في أفقِ السماءِ رأينا حمامةً

دعتنا لتكون لنا لركبِ الغرِ الميامين الدليلْ

و ورائها سرنا

نتبعُ هذا الهديلْ

أنا و معي المصباح

مصباحٌ جليلْ

أخذته عن والدي المرحومْ

كما أخذه عن جدي النبيلْ

***********************
و دخلنا ثلاثةٌ مدينةً أخرى

بلاد الأصلين\الطيبين

هي ذات النورِ-هكذا دعاها أمير الغر الميامين-

و بلد الأمانْ

طلبت رفيقتي الورقاء منا الاستئذانْ

ودعناها

شاكرين لها جميل فضلها بالشفتين

و حسن صنيعها ينسابُ حباً في الوجدانْ

و سألناهم

"يا أنتم بالله عليكم

أحين جلوسكم هل مر بكم ركب الإيمانْ؟؟

يا أنتم بالله عليكم دلونا

دلونا قبل مضي الأوانْ"

دَلونا حفظهم الله المنَّانْ

و نسيرُ

بل نهرول

لا..بل نجري لا نلقي بالاً للغربانْ

و عند تلك الروضةِ الخضراءِ

تلك الثابتة الأركانْ

سمعناهم هم و الأمير

يتلون كتاباً يدعونه فرقانْ

فحار الفكرُ و اهتز الكيانْ

نلمحهم

من بعيدٍ نور عيونهم يغسلُ طينَ كل هوانْ

و في عيونهم غضب على الأوثانْ

وثن الأموالِ

وثن الأسلابِ

وثن اللاتِ إلى العزى

وثن الجاه إلى السلطانْ

و أيضاً بشيء آخر تلمعُ عيونهم

تلمعُ بالحنانِ

يخافون على كلِ من تبع درب العميانْ

ربي يا ذا القدرةِ و الإحسانْ

صورت هؤلاء

على غيرِ طينة بني الإنسانْ

سبحانك ربي المنَّانْ

ذهبَ البيان من على اللسانْ

أيا أصحاب الروضةِ

أيا رهبانْ

أيا فرسانْ

إني هي

ابنتكم, هذه التي ضاعت من زمانْ

إني هي

قد جئتكم بعد التيه و بعد الحرمانْ

"أفيقي من هذه الأحلامِ

قد بدأ رحيل الركبانْ"

قالها رفيقي المصباح

و لكن…بعد فواتِ الأوانْ

رحلوا

غادروا

و ثانياً قبل اللقاءِ كان رحيل الأقرانْ

أجثو على الرمالِ أبكي و أناجيهم

لماذا ترحلون؟؟!

و لماذا هكذا دائماً بلا إعلانْ؟؟!

إني هنا, لم يبق لي قوةٌ على الأحزانْ

ترحلون و دائماً تطيرُ ورائكم روحي

و لكن هنا تركتم ذاك الجثمانِ

يبكي لفراقِ الوجدانْ

و من بعيد جاءتنا قافلة في الوديانْ

قلنا لهم "أتلطفاً .. توصلونا"

فقالوا "أين"

فقلنا " لحيث يكون أصحابُ الركبانْ"

أجابونا لكنهم قالوا " لكل الأشياءِ أثمانْ"

أعطيتهم كل الذي مُلك اليدانْ

و مضينا معهم

نبكي و كأننا وراء قضبانْ

و مضى صمت وجداني و ضوء مصباحي يتناجيانْ

مصباحٌ يأبى الإذعانْ

أخذته عن والدي المرحومْ

كما أخذه هو عن جدي الريانْ

حنـــظله
29-07-2005, 09:27 AM
خاطرة جميلة

برموزها ومفرداتها .......... وأحداثها الغريبه


فرسان السراب
نصّ نادر , كونه يتطلّب جهدا للقراءة , في وقت لا يبذل عامة الكتّاب أي جهد في أعمالهم.



إنطباعي عن هذا النصّ أنه يرمز إلى الرحلة الوجدانية الشخصية , في توقها للحقيقة والطمأنينة
ولربما ألقت عليها تجربة الكاتبة الشخصية بعض الظلال , ظلال الحزن والأسى كما يظهر.

أو ربما إنطباعي هذا لا يكون إلاّ إنعكاسا لروحي على مرآة هذا النص الأدبي , كونه من جنس الفنّ السريالي!



لكن
يبقى لنا في الأخير في الأخير شرف الألتقاء بهكذا قلم وكتابة.





وفقك الله , أختي Eternal Misery

TRY NO RACE
04-08-2005, 06:15 PM
جميل جداً ما سطرتيه أختي .
الخاطرة تحوي رموز ربما لن يفهمها الأغلبية وربما العكس ، إلا أنها تحاكي واقع مصور بنظرتكِ أنتِ . أو ربما كما قال الأخ NoFlyZone بأن إنعكاسها علينا يعطي لكل شخص تحليله الخاص .
بالنهاية هذه القطعة رائعة جدا .
أتمنى أن نرى جديدك دوماً .
وبالتوفيــــــــق.

جِهَاد و كَفَى
05-08-2005, 04:43 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أخوتي الأفاضل

جزاكم الله خيراً على المتابعة و عذراً لعدم التكملة لمشاغل الحياة ....

كما قلتم يا إخوان الخاطرة بها رموز كثيرة و كنت متعمدة لهذا .... أحببت أن يكون كل من يقرأها يفهم فيها شيء غير الآخر... صحيح أن هذه الرموز لها تحليلها عندي و قد اسجلها حين انتهي هنا كل رمز و ما يعود له لكن كان دائماً يعجبني أن يرى كل ما يراه بنظرته و أسلوبه

قد أكمل قريباً فتقبلوا تحياتي

جِهَاد و كَفَى
06-08-2005, 04:18 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

مقطعين آخرين

و دخلنا معهم
و سألنا " أين"
فقالوا " مرحباً في الفيحاءِ"
دلني أحدهم
لحيث كان أهلي ذوي الأوشحةِ البيضاءِ
و ذهبتُ إليهم
و عيناي تحلمان باللقاءِ
و لما وجدتهم فُجعتُ فيهم
فقد أشهروا ظباهم في وجهِ بعضهمو كأنهم ألد الأعداءِ
أقولُ لهم " أدخلوا السيوفَ لغمدها
فإنكم لأخوةٍ شرفاءِ
و ما بينكم من عداءِ
و إنما هذا ما زرعه فيكم بعض اللؤماءِ"
لكنهم ما كفوا
و ما رحموا بكائي
و دنا منا رجلاً
عليه من الصلاحِ أمارات من الضياءِ
" ماذا –يا ابنتي- تريدين
في هذه الزوابعِ و المهالكِ و حروب الأهواءِ"
فقلت " أريدُ أحبتي , فرساني
أهلي أصحاب قلوبِ النقاءِ"
فقال لي " هؤلاء المتحاربين
كانوا يا ابنتي من أهلك الكبراءِ"
" لكنهم نسوا عهدهم
الأول و سقطوا في قرارِ الهوةِ السوداءِ"
" نصيحتي اذهبي لأرضٍ بها
نهرين حولهما رياض من بهاءِ"
ودعنا الشيخَ الصالحَ
و عزمنا على اتباعِ نصيحته
و لو كانت هذه الأرض في البعادِ النائي
سمعنا صرخته في الطريقِ
فقد قتلوا الشيخَ الصالحَ بلا حياءِ
و مشينا في طريقنا
و لساني يلهجُ للشيخِ الصالحِ بالدعاءِ
و مضيت أنا و مصباحي على دربنا بقوةِ الضعفاءِ
مصباحٌ به عطر الأنبياءِ
أخذته عن والدي المرحومْ
كما أخذه هو عن جدي البنَّاءِ

أمامي المدينة
بها شيء من عطرِ الجدودْ
أنساني العطرَ
آهةٌ للشعبِ الشريدْ
و رأيتُ أمامي
الأسيادَ يجرون أمامهم قطعاناً من العبيدْ
بين الأسى و الحزنِ
رأيتُ دموعاً في مآقي أطفالٍ تسيرُ مع الحشودْ
و الضحكةُ العذراءُ
على الثغرِ الباسمِ صارت بلا وجودْ
" يا فتى ماذا يدورُ
في مدينتك ذات الماضي المجيدْ ؟؟!"
" و لما تسيرون هكذا في هذه القيودْ؟؟!"
نظرَ إلي و الأسى يعلو محياه
و قالَ لي " فقط أنصتي للنشيدْ"
أنصتُ و اتشفتُ من خمرِ الألمِ
فإنها أنشودة الموتِ و اللحودْ
إنهم تتار...سرايا العذابِ و الوعيدْ
سألته " أين هم الفرسان؟؟!
إنهم مُنجديكم فهمو كصنديدٍ عنيدْ"
قال لي " أخيتي إنهم هناك في مكانٍ بعيدْ"
"أين"
" هناك في الكنانةِ يعدون للجيشِ الرشيدْ"
" سأرحل للفرسانِ
و سأتلو عليهم نبأكم و سأتيكم منهم بالردِ الأكيدْ"
و مضيتُ أسابقُ اللحظات
و عن دربي أبداً لن أحيدْ
لكن خلفي الفتى كان يسقطُ
و الدنيا عليه شهودْ
نظرتُ خلفي رأيته
يتركُ حبلَ الصمودْ
صرختُ لكنه ابتسمْ
و أنشدَ النشيدَ بهزجٍ سعيدْ
" إلى الأمام
عودي برايةِ الحقِ السديدْ"
فمضيتُ أبكي
أترنحُ مع مصباحي
مصباحٌ فريدْ
أخذته عن والدي المرحومْ
كما أخذه عن جدي الشهيدْ

هاوي الليالي
07-08-2005, 03:35 PM
السلام عليكم ..

كلمات جميلة ومؤثرة مشكورة أختي .


هـــــــــــاوي

رابعة العدوية
05-07-2007, 01:02 PM
:أفكر: جهاد ..
أحضرتها الى الأمام فقط لتكمليها << عارفة عندك مشاغل ودراسة مش ضروري تشنقيني :D
"بس ابتعدي شوي عن السجع أزعجني "..! << بعرف مو عخاطري الدنيا ماشية
دمت

جِهَاد و كَفَى
05-07-2007, 02:42 PM
:أفكر: جهاد ..
أحضرتها الى الأمام فقط لتكمليها << عارفة عندك مشاغل ودراسة مش ضروري تشنقيني :D
"بس ابتعدي شوي عن السجع أزعجني "..! << بعرف مو عخاطري الدنيا ماشية
دمت

:D حاجة ،

ليه حضرتك قاعدة تقلبي في المواضيع :أفكر: ، هذا قديم قديم جدًا ، أول محاولة شخصية رأت النور ..

:D لا ترفعي الفضايح يا بنتي لأجل لا تخليني أغضب عليك ..

:D ولن تكمل أبدًا

رابعة العدوية
06-07-2007, 12:38 AM
:D حاجة ،


نعم ..:أفكر: <<شوف البراءة والطاعة:09:


ليه حضرتك قاعدة تقلبي في المواضيع :أفكر: ، هذا قديم قديم جدًا ، أول محاولة شخصية رأت النور ..

اقرأي نص يزيد تعرفي , الهدف المعلن عنه هو انو كنت ملانة ومو لاقية شي أعمله:D
الهدف لغير معلن عنه .. سر !:أفكر: ;)


:D لا ترفعي الفضايح يا بنتي لأجل لا تخليني أغضب عليك ..


مش فضيحة أبدا , فقط كنت عاوزة أشوف ردة فعلك وأنا بخرج من الأنقاض نصك لأول هنا <<ثم لازم تكوني فخوري بعبثي الطفولي ها هنا :D



:D ولن تكمل أبدًا

:( ليه الظلم ليه ؟:(