NONAYA
27-07-2005, 04:10 AM
دعوة للصيام والدعاء يوم الخميس القادم
يتقدم إخوانكم المشاركين فى موضوع
يوجهون دعوةً عامةً لكل المسلمين في بقاع الأرض لصيام وقيام يوم الخميس القادم 28/7/2005 م
على أن يعقب ذلك دعاء وقنوت ، يسألون الله فيه أن يرفع عن الأمة الكرب , وأن ينصر إخواننا المجاهدين فى سبيله فى كل مكان , وأن يفرج هم إخواننا المستضعفين فى مشارق الأرض ومغاربها ( فى فلسطين والعراق وكشمير والشيشان والبوسنة والهرسك وأفغانستان وأندونسيا والفلبين وغيرها من البلاد ... ) , وأن يفك أسر إخواننا الأسرى والمعتقلين فى سبيل الله فى كل مكان ,
وأن يبرم للأمة إبرامَ رشدٍ ، يُعِز اللهُ فيه أهلَ طاعته ، ويُذلُّ أهلَ معصيتِه ، ويُؤمَر فيه بالمعروف ويُنهى فيه عن المنكر , وينصر فيها المسلمين ويذل فيها الكافرين ,
وأن يوحد صفوف المسلمين على الحق وأن يجعلهم صفاً واحداً كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضاً , وأن يرد المسلمين إلى دينه رداً جميلا , وأن يصلح شباب المسلمين ويويفقهم فى حل مشكلاهم من بطالة وعنوسة وتأخر سن الزواج ... وغيرها من مشاكل الشباب ,
وأن يعجل بتوحيد الأمة وإعادة الخلافة الراشدة من جديد على منهاج النبوة ,
وأن يوفق العلماء والدعاة العاملين على توصيل دعوة الله , وأن يحميهم من شر أعدائهم ,
وأن يوفق صنّاع الحياة فى تحقيق أهدافهم ونصرة الأمة , .........
تأتى هذه الدعوة فى ظل فترة تمر بها الأمة تحتاج فيها للعودة إلى ربها واللجوء إليه وأن تستنصر به ضد أعدائها المتكالبين عليها فى الداخل والخارج .
وإيماناً وتصديقاً بقول ربنا سبحانه وتعالى :
" وقال ربكم ادعوني استجب لكم ان الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين "
وقوله تبارك وتعالى :
" وإذا سألك عبادي عنى فأني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعان فليستجيبوا لى وليؤمنوا بى لعلهم يرشدون "
وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الدعاء هو العبادة "
وقوله صلى الله عليه وسلم :
" إن ربكم تبارك وتعالى حيي كريم يستحي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صغرا "
وقال عليه الصلاة والسلام :
" ما من مسلم يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث : إما أن تعجل له دعوته , وإما أن يدخرها له في الآخرة , وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها , قالوا : إذا نكثر . قال : (الله اكثر ) "
وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكي منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى "
ويسعدنا أن تتقبلوا دعوتنا هذه
وجزاكم الله خيراً
إخوانكم فى الله
اللهم اجمعني بكم في الجنه
منقول للاهميه
يتقدم إخوانكم المشاركين فى موضوع
يوجهون دعوةً عامةً لكل المسلمين في بقاع الأرض لصيام وقيام يوم الخميس القادم 28/7/2005 م
على أن يعقب ذلك دعاء وقنوت ، يسألون الله فيه أن يرفع عن الأمة الكرب , وأن ينصر إخواننا المجاهدين فى سبيله فى كل مكان , وأن يفرج هم إخواننا المستضعفين فى مشارق الأرض ومغاربها ( فى فلسطين والعراق وكشمير والشيشان والبوسنة والهرسك وأفغانستان وأندونسيا والفلبين وغيرها من البلاد ... ) , وأن يفك أسر إخواننا الأسرى والمعتقلين فى سبيل الله فى كل مكان ,
وأن يبرم للأمة إبرامَ رشدٍ ، يُعِز اللهُ فيه أهلَ طاعته ، ويُذلُّ أهلَ معصيتِه ، ويُؤمَر فيه بالمعروف ويُنهى فيه عن المنكر , وينصر فيها المسلمين ويذل فيها الكافرين ,
وأن يوحد صفوف المسلمين على الحق وأن يجعلهم صفاً واحداً كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضاً , وأن يرد المسلمين إلى دينه رداً جميلا , وأن يصلح شباب المسلمين ويويفقهم فى حل مشكلاهم من بطالة وعنوسة وتأخر سن الزواج ... وغيرها من مشاكل الشباب ,
وأن يعجل بتوحيد الأمة وإعادة الخلافة الراشدة من جديد على منهاج النبوة ,
وأن يوفق العلماء والدعاة العاملين على توصيل دعوة الله , وأن يحميهم من شر أعدائهم ,
وأن يوفق صنّاع الحياة فى تحقيق أهدافهم ونصرة الأمة , .........
تأتى هذه الدعوة فى ظل فترة تمر بها الأمة تحتاج فيها للعودة إلى ربها واللجوء إليه وأن تستنصر به ضد أعدائها المتكالبين عليها فى الداخل والخارج .
وإيماناً وتصديقاً بقول ربنا سبحانه وتعالى :
" وقال ربكم ادعوني استجب لكم ان الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين "
وقوله تبارك وتعالى :
" وإذا سألك عبادي عنى فأني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعان فليستجيبوا لى وليؤمنوا بى لعلهم يرشدون "
وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الدعاء هو العبادة "
وقوله صلى الله عليه وسلم :
" إن ربكم تبارك وتعالى حيي كريم يستحي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صغرا "
وقال عليه الصلاة والسلام :
" ما من مسلم يدعو الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث : إما أن تعجل له دعوته , وإما أن يدخرها له في الآخرة , وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها , قالوا : إذا نكثر . قال : (الله اكثر ) "
وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكي منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى "
ويسعدنا أن تتقبلوا دعوتنا هذه
وجزاكم الله خيراً
إخوانكم فى الله
اللهم اجمعني بكم في الجنه
منقول للاهميه