مشاهدة النسخة كاملة : المحاولات الفاشلة ل(لاساءة للرسول صلى الله علية وسلم).(ومأساة غزة)
egyptos
21-02-2008, 07:49 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوانى الكرام
يحاول الضالين المضللين فى هذة الاونة الاساءة للرسول الكريم صلى الله علية وسلم ولكن
ماضر نهر الفرات يوما.................. ان خاض بعض الكلاب فية
وهو قياس مع الفارق
اولا اذا شبهنا هؤلاء الضالين بالكلاب فسيكون فى ذلك اساءة لها واعتقد انكم لا تخالفونى فى هذا
ثانيا ان تشبيه الحبيب صلى الله علية وسلم بنهر الفرات فية انتقاصا من قدرة العظيم ولست اعنى بذلك
ان نهر الفرات قليل الشأن عندنا . فالحبيب صلى الله عليه وسلم لا يعرف قدره الحقيقى الا الذى خلقه
وقد قال تعالى فيه (وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ) ( القلم /4)
(فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ) النمل/79
(فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ )الزخرف43
ولن اتحدث انا عنه فما أنا حتى اصف الرسول صلى الله علية وسلم فوالله الذى لا اله الا هو اعلم اننى مهما وصفته ومدحته فلن ابلغ
فى وصفة مثقال ذرة من قدرة صلى الله تعالى عليه وعلى اله وصحبة وسلم
اخوانى الكرام لدى ظن قد يكون صواب او لا يكون. وهو ان اعداء الاسلام هم من وراء تلك المؤامرة الدنيئة
حتى ننشغل ببعض قضايانا عن بعضها الاخر واقصد بذلك الانشغال عن قضية غزة (فلسطين) بقضية الاساءة للرسول الكريم صلى الله تعالى عليه وسلم
بينما الحقيقة ان كل امورنا قضية واحدة لا ينفك فيها جزء عن الاخر الا وهى (الاسلام)
وأقصد فى ذلك التمسك بديننا الحنيف والرجوع الية بالعودة الى كتاب الله تعالى وسنة حبيبة
المصطفى صلى الله علية وسلم فخير ما ندافع به عن الرسول صلى الله عليه وسلم هو التمسك بسنته
واذا حققنا ذلك فسيكون ذلك عونا لنا فى حل كل قضايانا ومنها قضية فلسطين والمؤامرة التى تدور على الاسلام
وحق القول يا اخوانى انها محاولات فاشلة لن تعود علينا بضر ان شاء الله
بل انها ستساعد على نشر دين الله واحيائة فى قلوبنا ويكفينا ما قاله صلى الله تعالى عليه وعلى اله وسلم حينما هجاه بعض الكفار، ذاكرين اسم "مذمم" بدلاً عن "محمد" زيادة في الذم. فكان قوله صلى الله عليه وسلم لصحابته الذين ساءهم مقالة الكفار "« ألا ترونَ كيف يَصْرِفُ الله عنِّي شَتْمَ قريشٍ ولعنَهم ، يشتمون مُذَمَّمَاً ، ويلعنون مُذَمَّمَاً ، وأنا مُحَمَّدٌ ! » .
". أخرجه البخاري. فهم رسموا رسومات وهمية في أذهانهم ، وهي ليست -بلا شك- رسومات للنبي _ عليه الصلاة والسلام ـ ولهذا قال الله تعالى لمحمد صلَّى الله عليه وسلَّم(إنَّا كفيناك المستهزئين) فلن يضرَّ رسول الله ـ صلَّى الله عليه وسلَّم ـ ما اقترفته أيدي الرسَّامين
كما ارجو من الاخوة الكرام نشر هذا الموقع الطيب وهو عن الرسول صلى الله تعالى عليه وعلى اله وصحبه وسلم
فى المواقع الاجنبية قدر المستطاع وهو باللغة الاجنبيه
رسول الله صلى الله عليه وسلم (http://rasoulallah.net/index_english.asp)
وحتى لا اطيل عليكم فقد بقى لى اقتراح وهو ان يقوم كل من يوفقه الله تعالى باضافة موضوع عن سنة من السنن الثابتة
عن الرسول صلى الله تعالى عليه وسلم وان شاء ان يكتب تجربتة كيف اعانة الله تعالى وجاهد نفسة حتى استطاع العمل بها
وأسأل الله تعالى ان يعيننا على ذلك ويجعلة فى ميزان حسناتنا انه على ما يشاء قدير
egyptos
21-02-2008, 07:51 AM
ونبدأ بعون الله تعالى وتوفيقة بسنة ثابتة عن الرسول الكريم
صلى الله تعالى عليه وعلى اله وسلم
وهى
(قنوت النوازل)
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، أما بعد، فإن قنوت النوازل سنة ثابتة عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – والمشروع إذا نزلت بالمسلمين نازلة أن يطبقوا هذه السنة ويحيوا هذه الشعيرة اقتداءً بنبيهم – صلى الله عليه وسلم – والسلف الصالح من أمتهم – رضي الله عنهم – .
ومن الأدلة على ذلك:
[1] حديث أنس – رضي الله عنه – أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قنت شهراً حين قُتِل القُرّاء، فما رأيته حزن حزناً قط أشدّ منه [رواه البخاري].
[2] حديث ابن عمر – رضي الله عنهما – أنه سمع النبي – صلى الله عليه وسلم – إذا رفع رأسه من الركوع في الركعة الأخيرة من الفجر يقول: (اللهم العن فلاناً وفلاناً وفلاناً بعدما يقول: سمع الله لمن حمده، ربنا ولك الحمد) [رواه البخاري].
[3] حديث أبي هريرة – رضي الله عنه – أن النبي – صلى الله عليه وسلم – كان إذا قال: سمع الله لمن حمده، في الركعة الآخرة من صلاة العشاء قنت:اللهم أنج عيّاش بن أبي ربيعة، اللهم أنج الوليد بن الوليد، اللهم أنج سلمة بن هشام، اللهم أنج المستضعفين من المؤمنين) [رواه البخاري ومسلم].
[4] حديث ابن عباس – رضي الله عنهما – أنه قال: ( قنت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – شهراً متتابعاً في الظهر والعصر والمغرب والعشاء والصبح في دبر كل صلاةٍ إذا قال: سمع الله لمن حمده من الركعة الأخيرة يدعو عليهم يدعو على حيٍّ من بني سُليم، على رِعْل وذَكوان وعُصَيّة، ويؤمِّن من خلفه [رواه أحمد وأبو داود].
[5] حديث خُفاف بن إيماء الغفاري – رضي الله عنه – قال: ركع رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ثم رفع رأسه فقال: (غِفار غَفَرَ الله لها، وأسلم سالمها الله، وعُصيّة عصت الله ورسوله، اللهم العن بني لِحيان، والعن رِعْلاً وذَكوان، ثم وقع ساجداً. قال خُفاف: فجُعِلت لعنة الكفرة من أجل ذلك [رواه مسلم].
فعُلِم بذلك أن هذا القنوت مشروع في الصلوات الخمس عقب الرفع من الركوع في الركعة الأخيرة، وأنه يكون بصوتٍ من الإمام جهير، ويؤمِّن المصلون من خلفه.
هذا وعلى أئمة مساجدنا دعاة الخير والإيمان أن يحيوا هذه السنة لعلّ الله أن يفرّج كرب إخواننا المسلمين في العراق وأفغانستان وفلسطين وغيرها من بلاد المسلمين، والله المستعان، ولا حول ولا قوة إلاّ بالله، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.
egyptos
26-02-2008, 01:08 AM
والسنة الثانية والثابتة عن الرسول صلى الله عليه وسلم
غسل يوم الجمعة
مشروعية الغسل لصلاة الجمعة وبيان فضله:
وردت السنة بآثار كثيرة صحيحة تدل على مشروعية الغسل لصلاة الجمعة وتبين فضله منها:
1- ما رواه أبو سعيد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « غسل يوم الجمعة واجب على كل محتلم والسواك، وأن يمس من الطيب ما يقدر عليه » [متفق عليه].
2- وما رواه أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال « من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة ثم راح في الساعة الأولى فكأنما قرب بدنة، ومن راح في الساعة الثانية، فكأنما قرب بقرة، ومن راح في الساعة الثالثة فكأنما قرب كبشاً أقرن، ومن راح في الساعة الرابعة فكأنما قرب دجاجة، ومن راح في الساعة الخامسة فكأنما قرب بيضة فإذا خرج الإمام حضرت الملائكة يستمعون الذكر » [رواه البخاري ومسلم].
3- وعن سلمان الفارس رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: « لا يغتسل رجل يوم الجمعة ويتطهر بما استطاع من طهر ويدهن من دهنه أو يمس من طيب بيته ثم يروح إلى المسجد ولا يفرق بين اثنين ثم يصلي ما كتب له ثم ينصت للإمام إذا تكلم إلا غفر له ما بين الجمعة إلى الجمعة الأخرى » [رواه البخاري].
4- وعن أوس بن أوس الثقفي قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول « من غسل واغتسل يوم الجمعة وبكر وابتكر ومشى ولم يركب ودنا من الإمام فاستمع ولم يلغ كان له بكل خطوة عمل سنة أجر صيامها وقيامها » [غسل واغتسل: قيل بمعنى واحد وكرر للتأكيد، وقيل: غسل أي غسل رأسه لأن العرب كان لهم شعور فيحتاج إلى عناية غسل. واغتسل: أي غسل سائر جسده. وبكر وابتكر: قيل للتأكيد وقيل بكر: أدرك باكورة الخطبة: وابتكر: قدم في الوقت: انظر معالم السنن على مختصر أبي داود (1/213) [رواه أبو داود والترمذي وصححه ابن خزيمة والحاكم].
5- وعن سمرة بن جندب أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال: « من توضأ للجمعة فبها ونعمة ومن اغتسل فالغسل أفضل » [رواه أبو داود والترمذي وحسنه].
6- وعن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « اغتسلوا يوم الجمعة فإن من اغتسل يوم الجمعة فله كفارة ما بين الجمعة إلى الجمعة وزيادة ثلاثة أيام » [رواه الطبراني في الكبير وحسن العراقي إسناده].
فالمتأمل لهذه الآثار النبوية يدرك مدى فضل غسل الجمعة وتأكد مشروعيته فمن عمل بما وردت به الأحاديث استحق ذلك الثواب العظيم، بل إن من العلماء من ذهب إلى وجوب الغسل لصلاة الجمعة كما سنبينه لاحقاً إن شاء الله.
قال ابن القيم رحمه الله ( الأمر بالاغتسال في يومها- يوم الجمعة- أمر مؤكد جداً) [زاد المعاد 1/ 377] وقال النووي رحمه الله (بل هو مستحب لكل من أراد حضور مجمع من مجامع الناس نص عليه الشافعي) [المجموع 1/ 459].
فحري بالمرء المسلم أن يغتنم هذه السنن وان لا يفوت شيئاً منها ليدرك هذا الفضل ويكتب من العاملين بسنته صلى الله عليه وسلم.
بيان أحكام غسل الجمعة وما يتعلق به:
حكم الغسل:
يسن الغسل لصلاة الجمعة، للأدلة الصريحة في ذلك فعن أبي سعيد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « غسل الجمعة واجب على كل محتلم » [رواه البخاري مسلم] وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « حق على كل مسلم أن يغتسل في كل سبعة أيام يغسل رأسه وجسده » [رواه البخاري ومسلم] وغسل الجمعة عند الصحابة رضي الله عنهم كالمجمع على مشروعيته [غسل الجمعة أوجبه شيخ الإسلام ابن تيمية على من له عرق أو ريح يتأذى به الناس وعن أحمد وغيره انه واجب وهو من المفردات. وذهب شيخنا محمد بن عثيمين رحمه الله إلى هذا القول أنظر حاشية ابن قاسم (2/ 470) وشرح الزركشي (2/ 205) وأنظر زاد المعاد (1/ 377). والإنصاف (4/ 454). والشرح المصنع (5/ 108)]. قال ابن عبد البر (أجمع علماء المسلمين قديماً وحديثاً على أن غسل الجمعة ليس بفرض) [المجموع 4/ 454] والمغني (2/ 470).
وغسل الجمعة آكد من سائر الأغسال، قال المرداوي: وهو الصواب ونحوه عن ابن القيم. وهذا الغسل سنة في حق كل من أراد حضور الجمعة الرجل والمرأة والصبي والمسافر والسيد وهو مذهب الجمهور وصححه النووي لأن المقصود منه النظافة ولعموم الخير. [الإنصاف 2/ 407، وزاد المعاد 1/ 376 وشرح الزركشي 2/ 206].
ومما سبق يتضح آكدية الغسل لصلاة الجمعة فينبغي عدم التساهل به إدراكاً للفضل وخروجاً من تبعة الوجوب. قال الشافعي رحمه الله (ولا تركت غسل الجمعة في حر ولا برد من تبعة الوجوب. قال الشافعي رحمه الله (ولا تركت غسل الجمعة في حر ولا برد ولا سفر ولا غيره) [مناقب الشافعي 231] وسمعت نحو هذا عن شيخنا محمد بن عثيمين رحمه الله. وكان طلحة رضي الله تعالى عنه يغتسل للجمعة في السفر وأيضاً عبد الله بن الحرث وغيرهما [الشرح الكبير 1/ 386] ومصنف بن أبي شيبة من كان يغتسل في السفر يوم الجمعة].
وقت غسل الجمعة:
اختلف العلماء في تحديد وقت الغسل لصلاة الجمعة ففي الحديث « لو أنكم تطهرتم ليومكم هذا » [رواه البخاري] فالمراد باليوم من طلوع الفجر إلى غروب الشمس لهذا ذهب الظاهرية إلى أن سنة الغسل تحصل بالاغتسال ولو بعد صلاة الجمعة لأن الغسل عندهم ليوم الجمعة ولا يختص بالصلاة فقد أخذوا بظاهر النصوص وهذا خلاف ما أجمعت عليه الأمة [المطي 1/ 19، والكافي 1/ 266، والإجماع لابن عبد البر (28)].
وأقرب الأقوال للصواب أن الغسل يكون من طلوع الشمس إلى وقت الذهاب إلى صلاة الجمعة. والأفضل أن يكون عند مضيه [قالت الشافعية: يصح غسل الجمعة من طلوع الفجر إلى أن يدخل في الصلاة والأفضل تأخيره إلى وقت الذهاب. وقالت المالكية: ويصح بطلوع الفجر والاتصال بالذهاب إلى الجمعة فلو اغتسل ولم يذهب إلى الجامع لم تحصل السنة. أنظر المغني (2/ 347) وكتاب الفقه على المذاهب الأربعة (1/111) وانظر المجموع (5/ 454). إليها حيث بلغ الغاية في النظافة. [المغني 2/ 347 والمجموع 4/ 452 والكافي 1/ 126].
حكم من أحدث بعد الغسل وقبل الذهاب للصلاة:
من اغتسل يوم الجمعة ثم أحدث قبل الذهاب للجامع أجزاه الغسل فلا يعيده وكفاه الوضوء لأن المقصود من الغسل هو التنظيف وإزالة الرائحة فلا يؤثر الحدث في إبطاله ونقل النووي الإجماع على هذه المسألة. [المجموع 4/ 456].
صفة الغسل المشروعة للجمعة وغيرها:
المغتسل من الجنابة ولغسل صلاة الجمعة والإحرام وغيرهما من الأغسال المشروعة صفتان:
الأولى/ غسل مجزىء: وصفته أن ينوي، ثم يسمي، ثم يعم بدنه بالغسل مرة واحدة، مع المضمضة والاستنشاق بل لو انغمس من عليه الجنابة، أو يريد غسل الجمعة ببركة ماء. ثم خرج لجزاه بشرط أن يتمضمض ويستنشق للجنابة.
الثانية/ غسل كامل وهو الأفضل وقد وردت به السنة المطهرة. ولمراد به ما اشتمل على واجبات الغسل، ومستحباته، وصفته:
أن ينوي المغتسل الطهارة من الجنابة، أو غسل الجمعة، أو غسل الإحرام للحج أو العمرة، أو غيرها من الأغسال المشروعة.
ثم يقول (بسم الله)، استحباباً. ثم يغسل يديه ثلاثاً لكن إن كان هذا الإغتسال من جنابة وجب غسل اليدين قبل غمسهما في الإناء بعد ذلك يتوضأ كوضوئه للصلاة. فإذا فرغ من الوضوء حثا الماء على رأسه ثلاث مرات. مخللاً شعر رأسه، ولحيته بأصابعه ليبلغ الماء بشرته، ثم يعم سائر جسده بالماء مرة واحدة بدءاً بالجانب الأيمن ثم الأيسر.
ويستحب أن يدلك بدنه بيديه ليتأكد من وصل الماء إلى جميع بدنه [الاختيارات ص 17 وحاشية ابن قاسم 1/ 284 والمبدع 1/ 200] وليس على المرأة نقض شعرها إلا إذا علمت أن الماء لا يصل إلى منابت الشعر. ومن اغتسل على هذه الصفة كفاه عن الوضوء وإن نوى غسل الجمعة وغسل الجنابة معاً أجزئه سواء في الغسل الكامل أو المجزئ لأنهما عبادتان من جنس واحد فتداخلتا. [أنظر الإنصاف 1/260) وقد أثار صاحب الإنصاف (1/ 247- 251) إلى الأغسال المستحبة وعدَّ منها ما يُقارب العشرين غسلاً: كالغسل للجمعة- والعيدين- والاستسقاء- والكسوف- والمجنون- والمغمي عليه إذا أفاقا من غير احتلام- ومن غسل الميت- وغسل المستحاضة لكل صلاة.. وغيرهما ستجدها مبسوطة في موضعها غير أن بعض الأغسال قد اختلف العلماء في مشروعيتها والله أعلم].
وهل الإغتسال لصلاة الجمعة على صفته المجزأة يكفي عن الوضوء؟ إذا كان غسله الجمعة عن جنابة كفاه عن الوضوء لأن هذا الغسل عن حدث أكبر فيرتفع معه الحدث الأصغر أما غسل الجمعة وحده لا بد معه من الوضوء للصلاة والله أعلم وصلى الله على نبينا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين.
جميع حقوق برمجة vBulletin محفوظة ©2025 ,لدى مؤسسة Jelsoft المحدودة.
جميع المواضيع و المشاركات المطروحة من الاعضاء لا تعبر بالضرورة عن رأي أصحاب شبكة المنتدى .