(نقاش) العنصرية ... فطرة أم وراثة أم صفة مكتسبة ؟؟؟

[PO IS ON]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لطالما كنت أعتقد أن العنصرية صفة ذميمة تكتسب من مجمتع ذميم وحاقد وعنصري فتؤثر على أفراده -أوبعضهم- فيكونوا عنصريين , ولكن قبل أسابيع كنت أتحدث مع أخي الصغير (6 سنوات) عن زملائه في الروضة فكان يحدثني ويقول ( ... وفلان أيضا يدرس معي ) فسألته ( وهل تصادقه ؟) فأجاب ( لا, لأنه أسود , وأنا لا أحب "الأسودين" ) , عندما سمعت كلامه صراحة صُدِمت , فنحن في العائلة وحتى في المجتمع الإسلامي لانفرق بين الأبيض والأسود إلا بالتقوى , وكنت متأكدا أن أخي لم يكتسب تلك "التفرقة العنصرية" الطفولية من عائلتنا أو مجتمعنا أو حتى من التلفاز , ولكنني فكرت أيضا هل يعقل أن أخي ولد عنصريا مثلا أو لنَقُل كارها للسود مثلا , ومعنى ذلك أن الإنسان قد يولد عنصريا بالفطرة , ولكن لو كان من المحتمل أن يولد الإنسان عنصريا فمعنى ذلك أن ليس كل العنصريين اليوم (ومن أمثلتهم العنصريين ضد الإسلام) ليسوا بالضرورة تعلموا ذلك من مجتمعهم بل ولدوا كذلك , وهذا يطرح احتمالية إصلاحهم بالتبيين والمجادلة بالتي هي أحسن .

على الطرف الآخر كون العنصرية فطرة قد يجعل تغييرها أمرا أصعب من تغييرها لو كانت "نزوة" مثلا أو رأي يعتقد به الآخر , فعندما يفطر الإنسان على شيء فإنه قد لا يعلل له , ولكنه يؤمن به إيمانا كبير , أما معتنق العنصرية فلربما يعلم أنه يضاد البشر ليس لشيء سوى أن الله خلقهم على هيئة غير هيئته.

السؤال المطروح للنقاش / هل العنصرية فطرة أم صفة تكتسب ؟

[حمصي]

ممممممم
سؤال جميل....
للاسف لم استطع الوصول الى جواب مقنع... و ان كنت اميل الى انه فطرة نوعا ما

[عويلة]

سؤال جميل ^^


ولكنني فكرت أيضا هل يعقل أن أخي ولد عنصريا مثلا أو لنَقُل كارها للسود مثلا , ومعنى ذلك أن الإنسان قد يولد عنصريا بالفطرة , ولكن لو كان من المحتمل أن يولد الإنسان عنصريا فمعنى ذلك أن ليس كل العنصريين اليوم (ومن أمثلتهم العنصريين ضد الإسلام) ليسوا بالضرورة تعلموا ذلك من مجتمعهم بل ولدوا كذلك.


في رأيي.. مستحيل العنصرية فطرة
على فرض أنها فطرة .. فهل يعقل على أبيض تربى في عائلة أفرادها بشرتهم سوداء أن يكره السود وهو في الخامسة أو السادسة من العمر؟
(قد يكرههم لاحقا لموقف تعرض له أو ما شابه لكن في مثل هذا العمر؟ .. لا أعتقد)

أيضا ..

أليس الإسلام فطرة .. والإسلام ينهى عن العنصرية .. فكيف يولد المرء عنصريا؟

أيضا ..

الطفولة فترة البراءة والنظرة البسيطة والجميلة للحياة .. والعنصرية قائمة على الكره الذي ينافي طبيعة الطفل.فبالتالي, فإنها تتناقض مع طبيعة الطفل البريئة.

الحقد والكراهية صفة البالغين .. وغالبا أخوك بارك الله فيه اكتسب هذه الفكرة من شخص آخر في دائرته الإجتماعية.

[زهرة نيسان.]

العنصرية ليست فطرة بل افكار مكتسبة مستوردة من المتخلفين الغرب اول من سن هاته السنة مش كانوا عاملين السود عبيد خلص من هون بدأت الفكرة وترسخت بذهن الضعفاء دينيا وحسيا وفكريا لأنو احنا مسلمين ودينا وحد جميع الأجناس والألوان مثل ما قال رسولنا الكريم صلى عليه وسلم: "لافرق بين عربي ولاعجمي الا بالتقوى" صدق رسول الله \ص\ يعني نحن سواسية امام الله ما يفرقنا هو عملنا لاغير..
اذا كانت العنصرية فطرة مثل ما بيحكي البعض لكان كل البشر عنصريين ومافي استثناء والا بيعتبر حاله مرضيه غريبه في حدا ما عندو غريزة ابدا لأنها فطرة ومستحيل وجود انسان من غير غريزة كذلك مثل فطرة الإيمان بوجود خالق عظيم للكون..
خلاصة القول العنصريه ليست بفطرة بل فكر تربيه ودين وهي متوارثه فقط بين الجهلة للدين عبر مر العصور..



وشكرا جزيلا لك أخي او اختي على الموضوع بارك الله فيك
اتمنى التعليق على تعليقي بكل سعة ورحابة صدر
ودي ووردي
زهرة,,

[PO IS ON]

الأخ حمصي أشكرك :) وهذا رأيي أيضا


سؤال جميل ^^


في رأيي.. مستحيل العنصرية فطرة
على فرض أنها فطرة .. فهل يعقل على أبيض تربى في عائلة أفرادها بشرتهم سوداء أن يكره السود وهو في الخامسة أو السادسة من العمر؟
(قد يكرههم لاحقا لموقف تعرض له أو ما شابه لكن في مثل هذا العمر؟ .. لا أعتقد)


أشكرك , لو فرضنا أن العنصرية فطرة -بمعنى أن الإنسان قد يكون مفطورا على كره صنف آخر من الناس- فمن الممكن في نظري أن يكرههم حتى لو تربى مع عائلة من السود , ولكن من المحتمل أيضا أن يكون تعامل السود اللطيف معه جعله يقوم نظرته لهم , وبالمناسبة قد يكون الشخص يكره الآخرين ولكن ذلك لايعني أن يتلفظ عليهم بل مجرد ميل إلى عدم الاحتكاك معهم.




أليس الإسلام فطرة .. والإسلام ينهى عن العنصرية .. فكيف يولد المرء عنصريا؟

أيضا ..

الطفولة فترة البراءة والنظرة البسيطة والجميلة للحياة .. والعنصرية قائمة على الكره الذي ينافي طبيعة الطفل.فبالتالي, فإنها تتناقض مع طبيعة الطفل البريئة.

الحقد والكراهية صفة البالغين .. وغالبا أخوك بارك الله فيه اكتسب هذه الفكرة من شخص آخر في دائرته الإجتماعية.
عقيدة الإسلام هي الفطرة , بمعنى أن المرء مثلا ليس مفطور على القيام بالصلوات الخمس دون أن يتعلم ذلك , وبالتالي فإن غالب الشريعة تكتسب , ومن ذلك السماحة .
ممم أوافقك الرأي في هذه النقطة, لكن العنصرية قد تكون قائمة على الكره و لا تعني بالضرورة إيذاء الآخرين , بل كما ذكرت ميل إلى عدم الاختلاط بالآخر , وبالمناسبة أخي كان يقول (عندما كان عمره 4 سنين) للخادمة سوداء البشرة (أتعلمين لماذا لا أحبك , لأني لا أحب الأسودين) وحتى في كلامه عن صديقه أسود البشرة لم يتطرق إلى إيذاءه بل ذكر أنه شخص لطيف لكن أخي لايريد صداقته.

أشكرك مجددا ^^

[PO IS ON]

العنصرية ليست فطرة بل افكار مكتسبة مستوردة من المتخلفين الغرب اول من سن هاته السنة مش كانوا عاملين السود عبيد خلص من هون بدأت الفكرة وترسخت بذهن الضعفاء دينيا وحسيا وفكريا لأنو احنا مسلمين ودينا وحد جميع الأجناس والألوان مثل ما قال رسولنا الكريم صلى عليه وسلم: "لافرق بين عربي ولاعجمي الا بالتقوى" صدق رسول الله \ص\ يعني نحن سواسية امام الله ما يفرقنا هو عملنا لاغير..
اذا كانت العنصرية فطرة مثل ما بيحكي البعض لكان كل البشر عنصريين ومافي استثناء والا بيعتبر حاله مرضيه غريبه في حدا ما عندو غريزة ابدا لأنها فطرة ومستحيل وجود انسان من غير غريزة كذلك مثل فطرة الإيمان بوجود خالق عظيم للكون..
خلاصة القول العنصريه ليست بفطرة بل فكر تربيه ودين وهي متوارثه فقط بين الجهلة للدين عبر مر العصور..



وشكرا جزيلا لك أخي او اختي على الموضوع بارك الله فيك
اتمنى التعليق على تعليقي بكل سعة ورحابة صدر
ودي ووردي
زهرة,,

أشكرك على الرد .
أولا كون العنصرية فطرة لايعني بالضرورة أن يكون كل الناس عنصريين , ولكن يدع احتمالا بأن يولد الشخص عنصريا , بمعنى أن يولد وهو يكره الآخر .
أعتقد العنصرية ليست فقط بين أبيض وأسود , بل هي التفرقة بين عنصرين مختلفين أيا كانا , مثلا عنصرية القبائل , وهذا يحدث هنا في السعودية , بعض الشباب لايجالس من هم من قبيلة "فلان" لأنها ليست أصيلة كما سماها الرسول بالعصبية القبلية .
لكن لو قلنا أن العنصرية تربية وناشئة من ديانة الشخص وأزلنا احتمال كونها شيء ولد عليه بعض الناس فلن نجد أي عنصريين بين المسلمين , ولكن الحقيقة أن هناك عنصرية موجودة , فهل يعني ذلك أن الدين يحرض على العنصرية بالتأكيد لا , لكن ربما بعض الناس ولدوا غير متقبلين لوجود آخرين مختلفين عنهم في اللون أو الشكل أو الديانة وهذا قد يكون التفسير الأكثر منطقية , ولايعني هذا أن الآخرين لايمكن أن يؤثروا على الشخص بالتحريض.

أنا شاب بالمناسبة :) يعني أخ :)

وشكرا لك أختي على مشاركتنا برأيك :)

[Jarmen Kill]

صفة مُكتسبة من المحيط الذي يحيطه..

و بإمكان والديه أن يُحثّاه على التعصب و العياذ بالله و لكن لا يستطيعون جعلها صفة مُتوارثة إلا صفةٍ

[SN!PER WOLF]

حبيت اقول شي بخصوص استعباد اصحاب البشره السوداء

ان النصارى واليهود هم من روج لعبودية السود بأسم الدين

حيث يدعون ان حام بن نوح عليه السلام كان اسود البشره وانه لما رائ عورة والده نوح عليه السلام وهو نائم تم يضحك ويقول لأخوته انظرو انظرو لعورته وسمعه نوح عليه السلام ثم دعى عليه وعلى ذريته ان يكونو عبيد

طبعا هذا منافي للعقيدة حيث لا تزر وازره وزر اخرى اذا كان الامر صحيح
وهذا مستحيل لن السبب تافه ولا يستحق الضحك

وايضا اصحاب البشره السودا منهم الملوك ومثال على ذلك النجاشي

وايضا يوجد عبيد بيض وكثير منهم يوجد ايام الحروب على سبيل المثال المماليك

عموما انا كنت ابغي ابطل حجة اليهود والنصارى باستعباد اصحاب البشرة السوداء
واستغربت ان حتى في كبار السن من اهلينا يعلمون بقصة حام بن نوح لكن ما يعرفونها بالتفصيل
فقط انه ( العبييد يوم شو عورت ابوهم ظحكو ؟)

وخبرت الوالده ان هذا الكلام من قول اليهود وانه هذا الكلام باطل

عموما يقول المثال يا شين الشي الي ما يشابه اهله .. يمكن هذا الشي غريب على اخوك واول مره يشوف اشخاص اصحاب بشره سوداء فالبتالي يخاف منهم ويقول المثل الناس تخاف من الشي الي ما تعرفه

لكن لو كنا في مجتمع وكثير منه سود وانت الوحيد الابيض ايضا بتكون محط الانظار وغريب

(( على سبيل المثال نحن نعتقد ان الصينين كلهم يتشابهون وصعب نميز بينهم .. لكن هم يعرفون يميزون انفسهم
لكن هم ينظرون لنا بنفس النظره انه جميعنا نتشابه وصعب التمييز بيننا )) وهكذا ..

وفالنهاية يعطيك العافيه

[abdulaziz1]

السلام عليكم ..

والظلم من شيم النفوس فإن تجد *** ذا عفّةٍ فلعلّةٍ لا يظلمُ ..

الإنسان بطبعه يحب أن يثبت وجوده .. سواء بالشئ الجيّد أو السئ ..

فحين يتوّلد النقص في الشخصيّة .. يلجأ دائماً إلى الحل السئ .. وهو لا يشعُر !

وكلّ إناءٍ بما فيه ينضخ ..

بالرغم من أنّ الأخ يذكر أن عائلتهم لا تفرق .. وهنا يجب أن تكون المشكلة شخصيّة ..

ولا تفسير لدي لها ..

عموماً أمس كنت أناقش شخص في هذه المسألة .. وهو أسمرُ البشرة ..

وتطرقنا لأمور عديدة .. لكن أكثرها خارج مسار هذا النقاش ..

مسألة النقص ليست مابين أسود وأبيض فقط ! .. إنّما قد تكون بين أخ وأخيه ! والشواهد كثيرة .. والأسباب كثيرة .. وسوء التفاهم وقلّة العقل غالباً هي السبب في غالب هذه الأمور ..

[snake.ae]

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاتة
الاسلام هو الفطرة و الصلاه من العبادات وليست فطرة
وصفك للعنصرية كفطرة طعن في الفطرة نفسها و بالنسبة لأخوك فاكيد انة تعلمها من شخص او من التلفزيون
بالنسبة للعنصرية الموجودة حالياً هي ناتجة في الغالب من سوء معاملة من الطرف الثاني

مثال الفلسطيني في الكويت شخص مكروة لان اغلب اللي قاموا بمساعدة الجيش العراقي في فترة الغزو كانوا من الجنسية الفلسطينية و اغلبهم ممن كان للكويت فضل عليهم

و العنصرية القائمة على اللون و الشكل تكون من التكبر

[حمصي]

لعل الذي يحل الاشكال هو فهم معنى الفطرة وفهم بعض احكامها و متعلقاتها
و لنعلم ان الذي خالق الفطرة هو الذي انزل القرآن، و لذا فيستحيل أن يكون في دين الله،أو شـرعه أمر يخالف ويعارض ما فطره عليه، فالحكيم العالم بما خلق ومن خلق، يضع الشريعة المناسبة له، الملائمة لخلقه.
وكل أمر شرعي يخطر في بالك أنه يعارض الفطرة، فيجب أن تعلم أنه لا يخلو من أحد احتمالين:
- فإما أنه أمر شرعي، ولا يخالف الفطرة الصحيحة المستقيمة، فمخالفته للفطرة وهم.
- وإما أنه يخالف الفطرة فعلاً، ولكنه لا يكون أمرًا شرعيًّا، وإن نَسَبَهُ الناس إلى الدين بغير علم ولا هدى.
فلدين جاء مقرًّا بالفطرة، غير متنكر لها،
و كما يقال: بالمثال بتضح المقال,
فسأضرب بعض الأمثلة لبعض الأمور الفطرية, ثم نطبق ذلك على سؤال اخينا عن العنصرية
بعض امثلة الفطرة:
حب الحياة , وحب الزوج، وحب الولد, فطرة حب الملكية
فهذه امثلة على بعض المسائل الغريزية الجبلِّية الفطرية
و ليست هي -بذاتها- محل مدح أو ذم، ولكنها تُحمد أو تُذم بما يلابسها من القصد والنية، وطريقة الإشباع، وآداب متعلقة بذلك.
و الدين جاء منظما لهذه الفطر و وليس مناقضا لها
فمثلا: في حب الملكية طريقان: حلال يتمثل في البيع بجميع صوره المباحة -وهو مفتوح-، وحرام يتمثل في الربا، وهو من أخبث ضروب المكاسب المحرمة.
و هكذا في فطرة حب النساء, فلها طريق هو الزنا و طريق هو النكاح
فليست فطرة حب النساء مذمومة و لا ممدوحة, و لكن اليقين ان الاسلام ليس ضدها, بل جاء منظما لها مزكيا لها
-------------------------
ثم نرجع الان الى المسألة التي طرحة هنا, و هي هل العنصرية فطرة؟
فالجواب: أن حب الوطن و حب الانتماء و ما شابه أمر فطري
و جاء الاسلام منظما لها:
فمن سلك مسلكا من مسالك الجاهلية من تفاخر بالانساب و عنصرية و ما شابه فهو معرض للذم
و من سلك مسلكا اخر كأن جعلها سببا للتعارف و التراحم و دافعا للجهاد في سبيل الله و دافعا للعمل و غير ذلك فقد أصاب
اذاً عندنا في هذه المسألة و كل مسألة تتعلق بالفطرة مُتعلقان:
1- امر هو الفطرة, و هذا لا يكون مذموما ابدا, بل جاء الاسلام مؤيدا له منظما له مزكيا له
2- امر زائد عن الفطرة مرتبط بالفطرة و هو العمل على اشباع الفطرة, و هذا يُحمد أو يُذم بما يلابسه من القصد والنية، والطريقة و الآداب.
فحب اخيك للانتماء امر فطر عليه و ليس مذموما شرعا, و لكن ذمه للاخر و العنصرية امر زائد تعلمه من مكان اخر و هو الأمر المذموم شرعا
......
استفدت هذا التحرير من الشيخ سلمان العودة و من اخينا محمد العوني (alone) فجزاهم الله خيرا

[Yamato]

السلام عليكم اخي الكريم..

الفطرة من عند الخالق سبحانه وتعالى... وشرح اخونا الحمصي كافٍ لها..

السؤال الذي يجب طرحه هنا.. ماذا فعلت انت عندما بدر من اخاك هذا الكلام.. كان الاحرى بك ان تقوم بتوجيهه الى الفعل الصحيح وليس مجرد السكوت والشعور بالذهول من قوله..

واجبك كاخ كبير ان تعينه على الفعل الصحيح وليس السكوت عنه..

[PO IS ON]

ممم , الفطرة من الله , ولكن ألا يوجد أناس يخلقون أشرار مثلا ؟
ألا يوجد أشخاص يولدون بصفات شريرة أو غير صحيحة ؟

ونعم , أنا تحدثت مع أخي وحاولت نصحه قلت له الله خلق جميع البشر أبيض وأحمر وأسود وكلهم سواء فقال لي (ليس هناك بشر حمر) :) فسكتت وقلت ربما أنتظلا حتى يكبر قليلا وأكلمه عن هذا الموضوع

[حمصي]

^
عفا الله عنك
صاحب الموضوع اذهلني في تنبهه الى تصرفات اخيه و ملاحظته لها و بحثه عن اسباب المرض و من ثم عن علاجه
و هذا دليل على حرصه و تحمله للمسؤولية
فبارك الله فيك اخي و كثر من امثالك