تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : طالبان ترد على إدعائات مجلة تايم الإمريكية بما يخص عائشة



أحمد الأنصاري
21-08-2010, 02:03 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

نشرت مجلة تايم الأمريكية في عددها الأخير صورة مزعجة لقطع (جدع) أنف إمرأة تسمى عائشة . ونسبت المجلة ذلك الفعل إلى المجاهدين، ثم كتبت تحتها عنوانا بخط عريض، ماذا سيحدث هناك لو إنسحبنا نحن (الأمريكيون) من أفغانستان ؟

إن إمارة أفغانستان الإسلامية قالت مراراً : إن مما لاشك فيه بأن وسائل الإعلام الأمريكية الكاذبة دوماً تسعى لنشر مثل تلك الشائعات الكاذبة ، فبعد فشلهم الفظيع وإفتضاحهم في أفغانستان بشكل متواصل يسعون لإخفاء فشلهم بإشاعة بمثل هذه الدسائس التي ليست لها أى نصيب من الصدق أو ظل من الحقيقة.

إن الإشاعة الكاذبة الأخيرة لمجلة تايم أثبتت أمام العالم ماهية وحقيقة الإعلام الأمريكي الأجير، كما أثبتت إلى أي مدى يقوم الأمريكيون من أجل تحقيق مصالحهم بهدم المعايير الإعلامية ويدوسون عليها بالأقدام.

الصورة التي نشرتها مجلة تايم في عددها الأخير ونسبة هذا العمل الوحشي إلى الإمارة الإسلامية علاوة على أنها كذب وإفتراء، هى تجاوز عن الأصول الإعلامية، ونشر مثل هذه الصور الشنيعة والمؤلمة يعتبر عملا غير أخلاقي وغير أصولي، كما شجب ذلك الكثير من الكتاب والإعلامين في مقالاتهم واعتبروه عملاً لا يقره القانون .

وحقيقة قصة المرأة المسماة/ عائشة/ هى أنها قبل مدة طويلة واجهت تلك المشكلة ضمن نزاع مع أعضاء عائلتها. وليس لأفراد الإمارة الإسلامية وقضائها أي دخل في هذا العمل غير الإنساني وغير الأخلاقي وغير الإسلامي.

إن الإمارة الإسلامية في حل النزاعات العائلية والحقوقية تتبع الشريعة الإسلامية، مثل سائر الأمور، وترى فيها كل العدل والأمن للمجتمع، لا أن تشيع الوحشية والنفور.

إن الشريعة الإسلامية تحرم قطع الأذن والأنف للإنساء حيا كان أم ميتا، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن المثلة حتى بالكافر. فقطع أذن الإنسان الحي وأنفه عمل يصطدم مع أحكام الشريعة الإسلامية تمام الإصطدام، وخاصة إذا كان الشخص مسلما، ومن يقترف هذا العمل المحرم، يقتص منه بالمثل وفق القضاء الإسلامي .

لذلك نحن مع عائشة، نشجب وندين هذا العمل الذي لا يقره الإسلام ولا الإنسانية ونعتبره إصطداما مع الأصول الإسلامية وتجاوزاً عن الشريعة الإسلامية.

ونرى من الواجب الضروري، أن ننبه وسائل الإعلام الأمريكي المرتزق، وبالأخص إدارة مجلة تايم ، أن لا تدوس على الأصول الإعلامية المعترف بها عالميا، في سبيل تحقيق المصالح الأمريكية ، فى إخفاء فضائحهم السياسية والعسكرية فى أفغانستان.

كما نطالب وسائل الإعلام الأفغانية التي تعمل لصالح الأمريكان، أن لا تتبع الإعلام الأمريكي العدواني بنشر أخباره الكاذبة وشائعاته المفتراة، وأن يحترموا الأصول المهنية للإعلام والصحافة، وأن لا تضحي بتلك المعاير من أجل مصالح الأجانب ، فتستخدمها إستخداما سيئا.

والسلام،،،.

قاري محمد يوسف أحمدي، الناطق الرسمي بإسم الإمارة الإسلامية

المصدر (http://alemarah-iea.com/arabi/index.php?option=com_content&view=article&id=1458:2010-08-07-19-10-01&catid=2:officiale-statmenst&Itemid=4)( من موقع طالبان الرسمي )

أندرو سنو
24-08-2010, 09:26 PM
من العجيب أن نرى طالبان تعترض على قصة عائشة وهي واحدة من الأمثلة الحية التي تثبت وحشية هذه الحركة. ومرة أخرى نرى نفس الحركة تدعي أن هذه القصة "مفبركة" وهي عبارة اعتدنا على أن نسمعها من طالبان كلما ارتكبت فظائع ضد المدنيين العزل في أفغانستان.



طالبان وجرائمها التي ارتكبتها في الآونة الأخيرة تثبت وحشيتها التي لا تتفق مع أبسط مبادئ تعاليم الدين الإسلامي. ففي قوم الأحد الماضي قامت طالبان بجلد امرأة حامل وإعدامها في مكانٍ عام بزعم أنها ارتكبت جريمة الزنا. بيبي سانوبار البالغة من العمر 35 عاماً تم حبسها لمدة ثلاثة أيام قبل أن يتم محاكمتها وإعدامها في مكانٍ عام على يدِ أحد زعماء طالبان في مقاطعة قاديس بولاية بدغيس. طالبان بفعلتها هذه أرادت أن تكون هذه المرآة عبرة للغير، إلا أن السؤال الآن هو ما ذنب الجنيين الذي قتلوه وهو لا يزال في رحم أمه؟



بالطبع نتوقع أن يظهر علينا طالبان لتكذب وقوع مثل هذه الحادثة أو أنها وقعت بالفعل.

هذه ليست المرة الأولى التي تقوم فيها هذه الحركة بمعاقبة وإعدام النساء في الأماكن العامة، ففي 26 سبتمبر 2001، قامت طالبان بجلد وتنفيذ حكم الإعدام في أمرآة أفغانية بإدعاء أنها قامت بارتكاب جريمة الزنا.الطريقة البربرية في تنفيذ الحكم مع المرآة الأفغانية هي تذكرة للحكم الوحشي التي حكمت فيه هذه الحركة أفغانستان في الفترة ما بين 1996 و2001. كما أن طريقة طالبان في تنفيذ أحكامها تعدت كل القوانين والشرائع بما فيها قوانين وأحكام الشريعة الإسلامية.

مرةً أخرى نقوم بتقديم أدلة تثبت اختصاص هذه الحركة في ترهيب وقتل النساء، كما نتوقع أيضاً أن تنكر طالبان وقوع مثل هذه الحوادث وتدعي أنها افتراءات.



http://amwat.yoo7.com/users/2415/59/49/46/album/1303.jpg (http://amwat.yoo7.com/users/2415/59/49/46/album/1303.jpg)

http://amwat.yoo7.com/users/2415/59/49/46/album/2263.jpg (http://amwat.yoo7.com/users/2415/59/49/46/album/2263.jpg)

http://amwat.yoo7.com/users/2415/59/49/46/album/3209.jpg (http://amwat.yoo7.com/users/2415/59/49/46/album/3209.jpg)

http://amwat.yoo7.com/users/2415/59/49/46/album/4178.jpg (http://amwat.yoo7.com/users/2415/59/49/46/album/4178.jpg)

http://amwat.yoo7.com/users/2415/59/49/46/album/6114.jpg (http://amwat.yoo7.com/users/2415/59/49/46/album/6114.jpg)

http://amwat.yoo7.com/users/2415/59/49/46/album/796.jpg (http://amwat.yoo7.com/users/2415/59/49/46/album/796.jpg)

http://amwat.yoo7.com/users/2415/59/49/46/album/879.jpg (http://amwat.yoo7.com/users/2415/59/49/46/album/879.jpg)

http://amwat.yoo7.com/users/2415/59/49/46/album/969.jpg (http://amwat.yoo7.com/users/2415/59/49/46/album/969.jpg)



ويجب أن نذكر القراء أن قصة عائشة قامت بنشرها وسائل إعلام دولية مستقلة بما في ذلك وسائل الإعلام العربية، ولم تتدخل قوات التحالف بأي شكل من الأشكال في الترويج لهذه القصة المأسوية التي تثبت بدون أدنى شك جرائم طالبان ضد الإنسانية والتي تحدثنا عنها من قبل.



وفي تعليقهم على قصة عائشة قال المتحدث الرسمي لطالبان أن حركته تحتكم إلى الشريعة الإسلامية لفض أي نزاع داخلي أو قضية تتعلق بحقوق الإنسان. فما هذا القانون الذي يسمح لأي شخص أو مجموعة بتشويه وجه أي شخص، وهل يعتقد أي شخص أن هذا العقاب يتوافق مع الشريعة؟



في المناطق التي تسيطر عليها طالبان أو تتمتع فيها بالنفوذ، نرى هذه الحركة تهدد النساء وتهاجمهن في الحياة العامة وكذلك النساء العاديات اللاتي يعملن خارج منازلهن، و"رسالة الليل" تعد من أشكال التهديدات الشائعة وهي عبارة عن رسالة تُترك للمرأة في منزلها أو مدرستها تتوعد فيها طالبان النساء إذا خالفن فيها تعليمات طالبان. هذه الرسائل أدت إلى إحجام بعض النساء في المشاركة بشكل فعال في المجتمع الأفغاني، على سبيل المثال استقالت موظفة حكومية من وظيفتها بعد تلقيها رسالة في فبراير2010، ونصت الرسالة على ما يلي: "نحن - طالبان - نحذرك من العمل لدى الحكومة، وإلا فسوف نقتلك. سوف نقتلك قتلة قاسية لم يسبق لامرأة أن صادفتها. وهذا درس لكل امرأة تعمل مثلك".



هوساي والبالغة من العمر 22 عاماً تعمل لصالح شركة تنمية أميركية، تلقت تهديدات مماثلة عن طريق الهاتف لكنها استمرت في العمل. وفي أبريل الماضي أطلق عليها النار مسلحون مجهولون وقتلوها وهي تغادر مقر عملها. وبعد ذلك بقليل تلقت امرأة أخرى رسالة ليلية ورد فيها أن الدور عليها ونصت الرسالة التي وجهة إليها الآتي: "بنفس طريقة الأمس، سنقتلك كما قتلنا هوساي، التي كان اسمها على قائمتنا. اسمك وأسماء نساء أخريات على نفس القائمة."



وتستهدف طالبان وغيرها من حركات المتمردين تعليم الفتيات بشكل متكرر، بما في ذلك تهديد ومهاجمة المعلمات والطالبات. وفي فبراير تلقت مدرسة للفتيات في منطقة شمالية رسالة الليل هذا نصها: "لقد أخبرناك بالفعل بأن عليك إغلاق المدرسة والكف عن تضليل الفتيات البريئات النقيات في هذه الحكومة غير الإسلامية، لكنك لم تأخذي بعين الاعتبار نص رسالتنا. هذا آخر تحذير بإغلاق المدرسة على الفور، وتذكري أنك وأسرتك سيتم القضاء عليكم إذا بقيتم في المنطقة".



مرةً أخرى يجب أن تتفهم طالبان أن حق المرآة في التعليم والعمل بما في ذلك حقها في المشاركة الحياة السياسية هو حق لا يمكن التنازل عنه ويجب أن يحميه الدستور، كما سيتم استبعاد الأشخاص أو الجماعات من المشاركة في السلطة إذا ثبت ارتكابهم انتهاكات في حقوق النساء والفتيات. إن تواجد القياديات من النساء هو أمر حتمي، وذلك ليتسنى لهم المشاركة بشكل كامل في عمليات صناعة القرار في عمليتي إعادة الدمج والمصالحة بين فئات الشعب الأفغاني، كما أنهن أفضل ضامن لحقوقهن.


أندرو سنو، القيادة المركزية الأمريكية
http://www.centcom.mil/ar
http://www.flickr.com/photos/ccdet
http://www.youtube.com/user/CCDET

أحمد الأنصاري
24-08-2010, 10:03 PM
من العجيب أن نرى طالبان تعترض على قصة عائشة وهي واحدة من الأمثلة الحية التي تثبت وحشية هذه الحركة. ومرة أخرى نرى نفس الحركة تدعي أن هذه القصة "مفبركة" وهي عبارة اعتدنا على أن نسمعها من طالبان كلما ارتكبت فظائع ضد المدنيين العزل في أفغانستان.


من حق الحركة إنكار مالم تفعلهُ , كما انتم تنكرون ! ام إن الإنكار فقط لكم ؟ طالبان اتت بأدلة الشرعية قلت إن قطع الانف حرام حتى على الكافر فماذا بالمسلم ؟ ولاكن ما لم نعلمهُ هو هل تم إعطاء عائشة مبلغ من المال وسكن مقابل تلك الإتهامات في امريكا ام لا ؟

كما حدث من ( ان لم تخني الذاكرة )




طالبان وجرائمها التي ارتكبتها في الآونة الأخيرة تثبت وحشيتها التي لا تتفق مع أبسط مبادئ تعاليم الدين الإسلامي

انا لا اعلم ماهي جرائمها التي يتم إستنكارها ولاكن هُنالك مثل يقول ( لا ترمي الناس بالحجارة وبيتك من زجاج )

ومن ثم سوف نرى ما تلك الجرائم التي لا تتفق مع ابسط مبادئ تعاليم الإسلام كما امريكا جرائمها التي طالت الفيتنام واليابان لا تتفق مع المبادئ البشرية




طالبان وجرائمها التي ارتكبتها في الآونة الأخيرة تثبت وحشيتها التي لا تتفق مع أبسط مبادئ تعاليم الدين الإسلامي. ففي قوم الأحد الماضي قامت طالبان بجلد امرأة حامل وإعدامها في مكانٍ عام بزعم أنها ارتكبت جريمة الزنا. بيبي سانوبار البالغة من العمر 35 عاماً تم حبسها لمدة ثلاثة أيام قبل أن يتم محاكمتها وإعدامها في مكانٍ عام على يدِ أحد زعماء طالبان في مقاطعة قاديس بولاية بدغيس. طالبان بفعلتها هذه أرادت أن تكون هذه المرآة عبرة للغير، إلا أن السؤال الآن هو ما ذنب الجنيين الذي قتلوه وهو لا يزال في رحم أمه؟




آتني بالمصدر وابصم إن المصدر راح يكون من موقعكم الرسمي , فلا فائدة اذاً انتم لستم منصفون , سوف ارضى بموقع عربي عميل لعلى وعسى ان يكون محادياً



2001، قامت طالبان بجلد وتنفيذ حكم الإعدام في أمرآة أفغانية بإدعاء أنها قامت بارتكاب جريمة الزنا

حسب علمي لم تكن زانية بل قتلت زوجها متعمدتاً ان لم اُخطى , القتل المتعمد يحستق القصاص حسب التعاليم الإسلامية وحتى في السعودية يتم القصاص امام الناس وليس في مكان خاص ولاكن لا اعلم إن كان مكان الإعدام التي استخدمته طالبان مكان عام او خاص بحيث إن المكان هو ملعب ولا اعلم إن اتى احد ليشاهد او لا



الطريقة البربرية في تنفيذ الحكم مع المرآة الأفغانية هي تذكرة للحكم الوحشي التي حكمت فيه هذه الحركة أفغانستان في الفترة ما بين 1996 و2001. كما أن طريقة طالبان في تنفيذ أحكامها تعدت كل القوانين والشرائع بما فيها قوانين وأحكام الشريعة الإسلامية.

( لا ترمي الناس بالحجارة وبيتك من زجاج )

بخصوص الصور لا اعلم إن كانت تزكية ( فهمي هويدي ) تكفي او لا , بحيث إن قال لما وصلت طالبان الى كابول كانت متشددة جداً في احكامها ومن ثم تغير إسلوبها تدريجياً الى الافضل فلا نستطيع ان نقيم عمل حركة كاملة بضرب احد اعضائها العامة , كما إنكم تقولون إن لا علاقة لنا بالجندي الذي قتل الناس خطأ وسوف يتم محاكمتة ( اي بمعنى لا نستطيع القول إن الجيش الإمريكي كله يقتل الناس متعمداً بل واحد منهم فقط ) ولو إني اشك في المحاكمة اصلاً وسوف يطلع منها وهو يضحك




ويجب أن نذكر القراء أن قصة عائشة قامت بنشرها وسائل إعلام دولية مستقلة بما في ذلك وسائل الإعلام العربية، ولم تتدخل قوات التحالف بأي شكل من الأشكال في الترويج لهذه القصة المأسوية التي تثبت بدون أدنى شك جرائم طالبان ضد الإنسانية والتي تحدثنا عنها من قبل.



نعم مجلة التايم صينية في الإصل :wink2: لا لا لا بل هي إمتداد سابق لنظام السوفيتي الذي يريد ان يفضح الجرائم الالمبرالية :33: بـ نهاية هي مجلة امريكية ودولة امريكا تخوض حرب من المستحيل اصلاً ان تقوم محطة امريكية او صحيفة امريكيا وتنقل من مصادر طلبانية بإن تم تدمير 3 دبابات اليوم او إسقاط طائرات او قتل جنود , بل تنقل الإخبار حسب المصادر الإمريكية وحلف الناتو



في المناطق التي تسيطر عليها طالبان أو تتمتع فيها بالنفوذ، نرى هذه الحركة تهدد النساء وتهاجمهن في الحياة العامة وكذلك النساء العاديات اللاتي يعملن خارج منازلهن، و"رسالة الليل" تعد من أشكال التهديدات الشائعة وهي عبارة عن رسالة تُترك للمرأة في منزلها أو مدرستها تتوعد فيها طالبان النساء إذا خالفن فيها تعليمات طالبان. هذه الرسائل أدت إلى إحجام بعض النساء في المشاركة بشكل فعال في المجتمع الأفغاني، على سبيل المثال استقالت موظفة حكومية من وظيفتها بعد تلقيها رسالة في فبراير2010، ونصت الرسالة على ما يلي: "نحن - طالبان - نحذرك من العمل لدى الحكومة، وإلا فسوف نقتلك. سوف نقتلك قتلة قاسية لم يسبق لامرأة أن صادفتها. وهذا درس لكل امرأة تعمل مثلك".



سبقت وان رددت على تلك النقطة , وتكلم فيها الاخ ( منيب ) ايضاً إن الشعب الافغاني يملك عادات وتقاليد , وصارم في في موضوع دراسة المرأة , فتلك مشكلة شعبية وليست طلبانية من الرغم إني اعارض هاذا المبدأ يجب على المرأة ان تتعلم وتدرس

رسائل التهديد يستطيع اي شخص ان يفعلها وربما كان محتواها عاماً ( لا تتعاون مع العدو الامريكي او لا تكن عميل )



هوساي والبالغة من العمر 22 عاماً تعمل لصالح شركة تنمية أميركية، تلقت تهديدات مماثلة عن طريق الهاتف لكنها استمرت في العمل. وفي أبريل الماضي أطلق عليها النار مسلحون مجهولون وقتلوها وهي تغادر مقر عملها. وبعد ذلك بقليل تلقت امرأة أخرى رسالة ليلية ورد فيها أن الدور عليها ونصت الرسالة التي وجهة إليها الآتي: "بنفس طريقة الأمس، سنقتلك كما قتلنا هوساي، التي كان اسمها على قائمتنا. اسمك وأسماء نساء أخريات على نفس القائمة."



ماشاء الله الظاهر إن طالبان تعرف اساميهم بعد :biggthump
من المخجل ان تعمل لصالح المحتل الذي يحتل بلادك وان تتناسى إن الامريكان هم سبب دمار افغانستان وقتل الاف من الابرياء وتدمير وحرق القرى , لا عزاء لهوساي ولا لصديقتها إن تم قتلها

فأمريكا تستغل كل شي وإن كان من منضور عام وتلبسه على طالبان مثل موضوع
- ( دراسة المرأة )
- ( قتل العملاء والقول بإنهم مدنين ابرياء )
- ( تقوم وتنشر اكاذيب وتبلبلها في العالم والحمدالله ان رسالة طالبان انتشرت في المنتديات واصبح الناس في معرفة لقصة عائشة ولله الحمد والمنـٌة )

على كل حال النت مقطوع عندي والرد كان قصير ولم استدل بأدلة وعذراً إن كان هُنالك اخطاء إملائية او غيرها او نحوها او فوقها او تحتها :28:

)(FanTasy)(
25-08-2010, 10:33 PM
وعــلـيـكــم الـسـلام ورحـمـة الله وبـــركـــاتــه



فأمريكا تستغل كل شي وإن كان من منضور عام وتلبسه على طالبان

(صــح لـسـانـك) مــا ذكــرتـه مــن أدّلــة أقـرّ والله أنـها صحـيـحـة

وأيضــًا لصـالـح أمـريكــا الإعـلام وغزوه عـلـى السـاحـة الإخباريــّة

ضـدّ هـؤلاء المـدافـعـون عــن وطــنـهـم..

تـكـفـي الـحـادثـة الأخـير ة مـع الإمــرأة ، وكيف بخـبث ودهـاء حـاولوا قـلب المسألة لصالحـهـم...

ومـن ضـد الطـالبــان هــنا فـي المـنتـدى مـن بـاب أولـى أن يـقـفـوا صـفــًا مـعـهـا

فــإن عـصروا مــا عـنـدهـم ضـدّ طالبــان ، أمـريكــا أمامـها لا تـُحـصـى سيئـاتهــا.

صفاء العشري
26-08-2010, 05:46 PM
في سياق الدعاية الإعلامية لطالبان، حاولت هذه الحركة دحض تصريحات الجنرال بتريوس خلال مقابلته الأخيرة مع هيئة الإذاعة البريطانية والتي تناول فيها موضوع التقدم في أفغانستان. ومن الطريف أن نرى قسم الدعاية التابع لحركة طالبان يكرس الكثير من الوقت لمتابعة ما ينشره الإعلام الغربي، وهو نفس الإعلام الذي أدعى بوق طالبان من قبل على أن هذا الإعلام ما هو إلا أداة تستخدم للدعاية الأمريكية، ولكن نود أن نؤكد لكم أن المعلومات التي وردت في تصريحات قائد قوة الإيساف حول الإنجازات في أفغانستان هي معلومات صحيحة، ونراها تتحقق يومياً على أرض الواقع.





وفي يوم الثلاثاء من الأسبوع الماضي ذكر مسئول أفغاني أن مجموعة من مقاتلي طالبان بلغ عددهم 21 مقاتلاً قاموا بالتخلي عن أسلحتهم وأعلنوا نبذهم لأعمال العنف. هذه هي الظاهرة التي يود أن يراها المسئولون الأفغان والأمريكان تنمو وتنتشر بين صفوف طالبان. مجموعة المقاتلين، يترأسهم قائدهم المعروف باسم ملا عبيدي، تجمعوا بمبنى حكومي يوم الجمعة الماضية بمحافظة بدغيس وتعهدوا بنبذ العنف والتخلي عن أسلحتهم. وقد حصل كل من المقاتلين السابقين على شهادة إعادة إدماج، كما شاهد ذلك مئات من شيوخ القبائل الذين حضروا هذا الحدث.


وقد سبق أن قدمنا في الماضي العديد من التقارير التي أشارت إلى استسلام العديد من مقاتلي طالبان وإعادة دمجهم في المجتمع الأفغاني ويسعدنا أن نرى مجموعة أخرى من مقاتلي طالبان تختار طوعاً الاندماج في مجتمعهم. وإن كان من السابق لأوانه التحدث عن هذه الظاهرة، إلا أنه من الواضح أن العديد من مقاتلي طالبان قد سئموا من أوامر قادتهم التي تحثهم على ارتكاب أعمال العنف وهم نفس القادة الذين يختفون بعيداً عن الأعمال العسكرية ويدفعون مقاتليهم إلى التهلكة أمام قوات الإيساف والقوات الأفغانية. والفكرة من وراء هذه المبادرة تكمن في أن العديد من مقاتلي طالبان، إن لم يكن غالبيتهم، أصبحوا غير متحمسين لفكر ومهمة طالبان. وقد تعهدت كل من الحكومة الأفغانية وقوات الإيساف بتقديم 150مليون دولار لدعم هذا المجهود.

عبد الكريم كان من بين الذين انقلبوا ضد طالبان، وقاتل معهم لأكثر من أربع سنوات، صرح في مقابلة مع عددٍ من الصحفيين أنه فقد أي حماس لأعمال طالبان ضد أبناء الشعب الأفغاني. هذا التصريح يؤكد صحة ما تحدثنا عنه في السابق عن جرائم اقترفتها طالبان ضد الشعب الأفغاني أثناء فترة حكمها وحتى بعد الإطاحة بحكمهم عام 2001. فعلى سبيل المثال قامت حركة طالبان عام 1998 بمجزرة بشعة بمنطقة مزار الشريف حيث قامت بإعدام العديد من الرجال والأطفال، كما قام مقاتلي الحركة باغتصاب النساء والفتيات. وفي عام 2001، قامت نفس الحركة بإعدام 170 رجلاً بمنطقة ياكولنغ. وقد قامت منظمة حقوق الإنسان بتوثيق كلٍ من المجزرتين وهي بكل تأكيد جزء بسيط من جرائم طالبان. كما أدلى عبد الكريم للصحفيين أن طالبان حركة فقدت الإحساس بأعمالها ضد المدنيين. وقال عبد الكريم أن مستشارينا من طالبان باكستان قالوا لنا "إذا رأيتم المهندسين أو العمال حاولوا أن تقتلوهم". كما أشار عبد الكريم إلى أن قادة طالبان استفادوا بطريقة كبيرة من عمليات تهريب الأفيون. وأضاف عبد الكريم أنه عندما سمع هذه الأشياء أيقن أن هذه الأفعال لا تمت بصلة إلى الإسلام، فلماذا تقوم طالبان بنسف المدارس أو المستشفيات أو الطرق وهي مرافق تعود بالنفع على عامة الشعب الأفغاني.
http://www.nytimes.com/2010/08/25/world/asia/25afghan.html?_r=1&scp=4&sq=afghanistan&st=cse

لا شك أن حركة طالبان قد فقدت تعاطف الشعب الأفغاني لها، كما أنها رفضت تقديم إي مساعدة لشعب هذا البلد. ولذلك شهدنا أن طالبان في هجماتها الأخيرة ركزت على مشاريع التنمية وعمال الإغاثة والخدمات والمرافق العامة، كما كثفت طالبان أيضا استخدامه من العبوات الناسفة لايقاع أكبر عدد من الضحايا في صفوف المدنيين الأفغان بغرض نشر الخوف والذعر في أفغانستان.


فظائع وجرائم طالبان وسلوكها البربري لا تمثل سوى رؤيتهم للمجتمع والتي يأملوا أن يصدروها إلى مناطق أخرى من العالم، لذا نرى من المهم أن نسلط الضوء على هذه الرؤية المشوهة حتى يمكن للعالم أن يرى الوجه الحقيقي والمزعج لحركة طالبان.




القيادة المركزية الأمريكية



www.centcom.mil


http://twitter.com/centcomnews


http://www.youtube.com/user/ccdet
http://www.facebook.com/pages/MacDill-Air-Force-Base-FL/US-Central-Command/64151799605

القاتل 999
05-09-2010, 06:57 PM
الله يعطيك افيا