[{([{([{( نــــــــــجــــــــــم )}])}])}]
	
	
		السلام عليكم.
الكل يعلم أن الضغط يولد الانفجار, حسنا أنا لا أريد أن أنفجر, منذ أن كنت في الثامنة من عمري كنت ألتهم الكتب بأنواعها, و طبعا تجمعت الأفكار التي تعجبني بداخل رأسي, و تبلورت عبر السنين و الآن أنا لا أستطيع أن أفكر في غير هذه القصة و تطويرها و في الحقيقة أنا لست كاتبا جيدا ولا درست الكتابة و لكن أنا - و أعواذ بالله من كلمة أنا - أحس أن لدي حسا في اللغة حيث أحس بوجود الأخطاء في قصيدة أو كلمة مثلا, طبعا قرأت بعض قصص المنتدى الجميلة و هي قليلة و أرجو أن تكون هذه إحداها.
بسم الله نبدأ
 
[{([{([{( نــــــــــجــــــــــم )}])}])}]
 
الفصل الأول: خطأ الأب " مئة رجل لولد ".
 
     " تبدأ القصة في بيت صغير في قرية فقيرة في وسط الصحراء و بداخله رجل عجوز اسمه هلال و امرأة اسمها بدر البدور و كانا يحملان طفلا صغيرا قد مثـّـل الأمل في 
عينيهما بعد يأسهما من معرفة حلاوة الأبوة و الأمومة و من إنجاب من يعينهما على الحياة الصعبة  و خاصة في تلك الظروف و في تلك الليلة و بإلهام من رب العالمين قررا 
تسميته نجم ".
 
    " و بعد عدة سنوات بعد أن أصبح نجم مُـمَـيِّـزًا و كان و والداه في البيت يتحادثان عن يومهم الحالي طـُـرق الباب بشدة فتسائل هلال قائلا: (من قد يأتي في هذه الساعة) 
و قال بصوت عال ممزوج مع الغضب: (من هناك ؟!) فسُمع صوت واثق من خلف الباب: (جئنا لنجمع حقنا منك) فظهرت ملامح الخوف على هلال و قد كانت أول مرة يرى 
نجم أباه بهذه الحالة و بعد لحظات من الغموض كسر الباب و دخل رجل بثوب طويـل و قلنسوة سوداء و يكاد الشر ينفذ من عينيه و كان معه أربعة رجال آخرون لم يختلفوا حقا 
في المظهر و قال: (أتعلم ماذا حدث لمن خالفوا أوامره ؟!) فجلس هلال على ركبتيه و ترجاه قائلا: (أرجوك أعطيك كل ما أملك أرجوك أريد أن أنسحب و لك ما تريد و إن 
أردت روحي) فتقدم الرجل إلى نجم و أمسكه من ذقنه و ابتسم و قال بسخرية: (لا أنت ولا مئة من أمثالك قد يساوون ظفر شخصا بهذه الموهبة) ثم أومأ إلى من خلفه فأرغما 
هلال و بدور خارجا و جذب هذا الرجل نجما معه و لم يفهم حقا ما حدث للتو ".
 
    " كانوا يذهبون مشيا و لكن عائلة هلال لا تعلم حقا إلى أين هم ذاهبون و كان ذاك الرجل الفظ يلاحق نجم أينما ذهب و بينما هلال كان يحدث بدور و قطرات الدمع تمشي 
على خده بدأت بدور نفسها بالبكاء  و كانت تصيح على زوجها: (كيف تسـوّل لك نفسك أن تفعل هذا بابنك !) و بدأ الرعب يـَـدُب في قلب نجم لعدم فهمه أي شيء و قد أصبح 
الوضع يتمحور حوله و أن الوضع خطير و لكنه لم يفعل ماذا عليه أن يفعل فهو صغير لذا فقد كان ينساب مع التيار لئلا يحدث شيء خطأ ".
 
    " عندما وصلوا إلى مكان فيه خيمة واحدة كبيرة ثم دخلوا إلى وسط الخيمة المليئة بأمثال الرجل المخيف و أصحابه و أناس كُـثر مقيدين هناك فأخذوا هلال و بدور و 
قيداهما مع الآخرين و بقي نجم فقادوه إلى وسط الخيمة حيث كان هناك جلمود متوسط الحجم بارز من تحت الأرض و بعد أن وصلوا إلى وسط الخيمة حيث الجلمود و قيـّـدوا نجم 
عليه و من ثم صاح أحد الرجال ذوي الأردية السوداء: (فلتبدأ الطقوس !) و من ثم سيق المقيدون صفا و بعد ذلك بدءوا بقتلهم واحدا تلو الآخر و تحت رقابهم دلو يسقط في الدم 
و لكنه ليس أي دم إنه الدم الساخن الذي يخرج من الرقبة حال انفصال الرأس عن الجسد و أمام نجم الذي يصرخ بشدة منذ القتلة الأولى قــُـتل والداه كسائر الآخرين الذين 
يساقون كالبهائم دون أي اعتراض ظاهر أو أي تعبير على وجوههم و بعد أن تم قتلهم كلهم نساء و أطفالا و رجالا و مسنين ثم قدم شخص من الواضح أنه ليس أحد القتلة 
العاديين لاختلاف ردائه و أخذ الدلو و في يده فرشاة فغمسها بالدم و بدأ يرسم رموزا على الجلمود و على نجم الذي يصرخ بدون أن يـُـسمع و بعد ذلك بدأ بالرسم على الأرض 
بدوائر و خطوط و رموز غريبة و في تلك اللحظة بدأ الكل بالتمتمة ".
 
    " بعد لحظات من بدءهم للتمتمة بدأ يتراءى رجل عملاق لنجم دون ملامح ذا لون أسود ليس أسمر البشرة و لكنه أسود ذا شعر طويل و في وسط كل ذلك الرعب تحول هذا 
*المارد* إلى دخان و بدأ الدخان بالتسرب إلى جسد نجم عن طريق فمه و عينيه و بعد ذلك ظهر فارس يحيط به الضوء ".
 
" دخل هذا الفارس و في يديه سيف فتجمع عليه الرجال و هم يصيحون عليه: (من أنت ؟!) فرَدّ عليهم: (لن تعيشوا لتذكروه!) و بأقل ضربات يقتل كل من اعترض طريقه و 
في وقت حدوث ذلك بدء دخان المارد بالاستعجال إلى نجم و قبل أن تتم الطقوس كاملة كان قد قتل الفارس كل من في الخيمة ".
 
" بدأت رؤية نجم تتشوش و بعد لحظات أغشي عليه  و حمله الفارس".
 
[{([{([{( انــــــــــــتـــــــــــــــهـــــــــــــــى )}])}])}]
 
طبعا هذه نهاية الفصل الأول و سأكمل الكتابة في الظهر إن شاء الله.
إن كان لديك نقد عن أي شيء فاطرح أفكارك كي أصقل مهاراتي.
	 
	
	
	
		مشاركة: [{([{([{( نــــــــــجــــــــــم )}])}])}]
	
	
		مشكور أخوي على القصة 
 
أنا بشوق للفصل الثاني
 
تحــــ ZOOM_12 ـــــــــاتي
	 
	
	
	
		مشاركة: [{([{([{( نــــــــــجــــــــــم )}])}])}]
	
	
		أعتذر للجميع عن سوء هذا الفصل.
 
شكرا لك يا زوم و لكني حقا أعتقد أنك تجامل.
 
انا كتبت هذا الفصل بسرعة لذا هناك أخطاء كثير و لتفادي ذلك أعدت كتابته مع الفصل الثاني من القصة.
 
شباب قد يكون البعض منكم قد دخل و لم يرد و لكني أريدكم أن تردوا و لو كان بالسب و لكن أيضا مع ذكر السبب لأصلحه إن شاء الله.
 
 
[{([{([{( نــــــــــجــــــــــم )}])}])}]
 
 
الفصل الأول: خطأ الأب " الحق المطلوب ".
 
 
" تبدأ القصة في بيت صغير في قرية فقيرة في وسط الصحراء و بداخله رجل عجوز اسمه هلال و امرأة اسمها بدر البدور و كانا يحملان طفلا صغيرا قد مثـّـل الأمل في عينيهما بعد يأسهما من معرفة حلاوة الأبوة و الأمومة و من إنجاب من يعينهما على الحياة الصعبة و خاصة في تلك الظروف و في تلك الليلة و بإلهام قررا تسميته نجم ".
 
 
" و بعد بضع سنوات بعد أن أصبح نجم مدركا و كان و والداه في البيت يتحادثون عن يومهم طـُـرق الباب بشدة فتسائل هلال قائلا: (من قد يأتي في هذه الساعة) و قال بصوت عال ممزوج مع الغضب: (من هناك ؟!) فسُمع صوت واثق من خلف الباب: (جئنا لنجمع حقنا منك) فظهرت ملامح الخوف على هلال و قد كانت أول مرة يرى نجم أباه بهذه الحالة و بعد لحظات من الغموض كسر الباب و دخل رجل بثوب طويـل و قلنسوة سوداء و يكاد الشر ينفذ من عينيه و كان معه أربعة رجال آخرون لم يختلفوا حقا في المظهر و قال: (أتعلم ماذا حدث لمن خالفوا أوامره ؟!) فجلس هلال على ركبتيه و ترجاه قائلا: (أرجوك أعطيك كل ما أملك أرجوك أريد أن أنسحب و لك ما تريد و إن أردت روحي) فتقدم الرجل إلى نجم و أمسكه من ذقنه و ابتسم و قال بسخرية: (لا أنت ولا مئة من أمثالك قد يساوون ظفر شخصا بهذه الموهبة) ثم أومأ إلى من خلفه فأرغما هلال و بدور خارجا و جذب هذا الرجل نجما معه و لم يفهم حقا ما حدث للتو ".
 
 
" كانوا يذهبون مشيا و لكن عائلة هلال لا تعلم حقا إلى أين هم ذاهبون و كان ذاك الرجل الفظ يلاحق نجم أينما ذهب و بينما هلال كان يحدث بدور و قطرات الدمع تمشي على خده بدأت بالصياح على زوجها: (كيف تسـوّل لك نفسك أن تفعل هذا بابنك !) و بدأ الرعب يـَـدُب في قلب نجم لعدم فهمه أي شيء و قد أصبح الوضع يتمحور حوله و أن الوضع خطير و لكنه لم يفعل شيء لأنه لم يعرف ماذا عليه أن يفعل ".
 
 
" عندما وصلوا إلى مكان فيه خيمة واحدة كبيرة ثم دخلوا إلى وسط الخيمة المليئة بأمثال الرجل المخيف و أصحابه و أناس كُـثر مقيدين هناك فأخذوا هلال و بدور و قيداهما مع الآخرين و بقي نجم فقادوه إلى وسط الخيمة حيث كان هناك جلمود متوسط الحجم بارز من تحت الأرض و بعد أن وصلوا إلى وسط الخيمة حيث الجلمود و قيـّـدوا نجم عليه و من ثم صاح أحد الرجال ذوي الأردية السوداء: (فلتبدأ الطقوس !) و من ثم سيق المقيدون صفا و بعد ذلك بدءوا بقتلهم واحدا تلو الآخر و تحت رقابهم دلو يسقط في الدم و لكنه ليس أي دم إنه الدم الساخن الذي يخرج من الرقبة حال انفصال الرأس عن الجسد و أمام نجم الذي يصرخ بشدة منذ القتلة الأولى قــُـتل والداه كسائر الآخرين الذين يساقون كالبهائم دون أي اعتراض ظاهر أو أي تعبير على وجوههم و بعد أن تم قتلهم كلهم نساء و أطفالا و رجالا و مسنين ثم قدم شخص من الواضح أنه ليس أحد القتلة العاديين لاختلاف ردائه و أخذ الدلو و في يده فرشاة فغمسها بالدم و بدأ يرسم رموزا على الجلمود و على نجم الذي يصرخ بدون أن يـُـسمع و بعد ذلك بدأ بالرسم على الأرض بدوائر و خطوط و رموز غريبة و في تلك اللحظة بدأ الكل بالتمتمة ".
 
 
" بعد لحظات من بدءهم للتمتمة بدأ يتراءى رجل عملاق لنجم دون ملامح ذا لون أسود ليس أسمر البشرة و لكنه أسود ذا شعر طويل و في وسط كل ذلك الرعب تحول هذا *المارد* إلى دخان و بدأ الدخان بالتسرب إلى جسد نجم عن طريق فمه و عينيه و بعد ذلك ظهر فارس ".
 
 
" دخل هذا الفارس و في يديه سيف فتجمع عليه الرجال و هم يصيحون عليه: (من أنت ؟!) فرَدّ عليهم: (لن تعيشوا لتذكروه!) و بأقل ضربات يقتل كل من اعترض طريقه و في وقت حدوث ذلك بدء دخان المارد بالاستعجال إلى نجم و قبل أن تتم الطقوس كاملة كان قد قتل الفارس كل من في الخيمة ".
 
 
" بدأت رؤية نجم تتشوش و بعد لحظات أغمي عليه ".
 
 
 
 
 
الفصل الثاني: أنت مميز و لكنك لست وحدك " ماذا أكون ؟ ".
 
 
" أستيقظ نجم في الليل و قد كان نائما على الرمل تحت نخلة و أمامه نار دافئة و لم تمض لحظات إلا و قد فهم أنه يتيم و أن كل من قتل سابقا قتل بسببه و بدأ الغضب يتراكم بداخله ثم جاء ذاك الرجل و كان نجم يحدق فيه: (أنت ؟ لم فعلت ذلك ؟!) فابتسم الرجل: (تشرفت بلقاؤك أنا حمزة) و بعد لحظات أكمل: (شعرك جميل أرجو ألا تفسد مظهره تلك الشعرات البيضاء) فتمتم نجم (ماذا !) و قد بدأت صور ما حدث قبلا تظهر بسرعة خاطفة في رأسه فسحب نجم خصلة من شعره و تفاجأ بأن الكثير منه قد أصبح أبيض فانفجر قائلا: (ماذا تكون ؟! أي كائن أنت ؟! كيف قتلت أولئك الرجال ؟!) و بدأ يركض و في الحقيقة هو ليس ذاهب إلى أي مكان و لكنه يريد أن يخفف العبء الذي عليه و قبل أن يبتعد كثيرا قال الرجل الذي يبدو أنه مشغول في أمر ما: (عودتك مضمونة) و خلال ركض نجم باتجاهات عشوائية أحس بقوة كبيرة في جسمه و بسرعة كبيرة في ردات فعله ".
 
 
" بعد حين من الوقت مشى نجم و هو منهك و جائع و لا يعلم ماذا عليه أن يفعل عاد إلى الكهف الذي عند بدايته خيّم حمزة و كان لا يزال هناك يعد الطعام فدخل نجم كأن شيئا لم يحدث: (اسمك حمزة ؟), (نعم اسمي حمزة) و قد كان حمزة يعد طعاما شهيا فسكب بعض الحساء في إناء و ناوله لنجم مع ابتسامه: (أفترض أنك جائع) و بعد أن فرغا من الطعام: (نجم, قد لا تفهم حقا ما حدث في تلك الخيمة حتى يمر وقت طويل و لكني سأشرح على أي حال, تلك الجماعة التي قتلت أولئك الناس كلهم و والداك معهم إنها جماعة تقدس الجن و تعمل معها و لكن لفعل ذلك يجب عليهم تقديم أضاحي كثيرة للجن) و بعد لحظات من التفكير لنجم: (و لكن لم قتلوا هؤلاء الناس لي ؟ ماذا حدث لي ؟), (كما كنت أقول إنهم يقدسون الجن و لدلائل كثيرة ثبتت قوة الجن التي تتخطى الإنس و لدلائل أكثر ثبت ذكاء و مكر الإنسان الذي هو أكثر من ذكاء الجن بأشواط), (إذا ؟ ما دخل ذلك بي ؟), (أنت المختار, أنت من اختاروه ليجمع بين قوة الجن و ذكاء الإنس و ذلك دمج جسد مارد بجسدك و المحافظة على عقلك لتصبح المخلوق الكامل كما تدل تسميتهم) بدأ نجم بالتأثر و النظر إلى الأرض بتعابير تظهر التعمق في التفكير بشيء من الحزن و قال بصوت خافت: (و ما هي ؟), (التسمية ؟, إنها شاهن شاه و تعني ملك الملوك) ظهرت معالم الدهشة على نجم ثم بدأ بالتساؤل: (و ما أدراك كل هذه الأشياء ؟), (أنا مثلك) و عند سماع نجم لهذه الجملة كأن البرق قد صعقه فعقب حمزة: (لم ؟, أتظن أنك مميز لهذه الدرجة ؟, هذه الجماعة موجودة منذ النبي سليمان عليه السلام و أنا لي عمر طويل أيضا و لكن ليس لتلك الدرجة الكبيرة فأنا عمري تقريبا مئتي عام) و لعدة ثوان حدق نجم بحمزة و قال : (مئتي عام ؟!), (نعم, نحن نكتسب الكثير من خصائص الجن و منها الأعمار الطويلة) و مع تعبير لا يلاحظ من السعادة: (سأعيش طويلا ؟), (لا تفرح سريعا) فعبس نجم قليلا و قال حمزة: (هيا اذهب إلى النوم يومك غدا حافل بالعمل) و أعطى حمزة نجم غطاء من الفرو و ذهب نجم لينام ".
[{([{([{( انــــــــــــتـــــــــــــــهـــــــــــــــى )}])}])}]
أعتقد أن هذا أفضل بكثير مما سبق و الله يخليكم لأهاليكم و انتقدوني حتى أبكي لأني أريد تتبع اخطائي.
أترككم للأسبوع القادم.
	 
	
	
	
		مشاركة: [{([{([{( نــــــــــجــــــــــم )}])}])}]
	
	
		OctoBot  
تسلم على القصة الروعه
واحنا ننتظر التكمله
بغيت أسأل هذي أول قصة لك؟؟؟؟
	 
	
	
	
		مشاركة: [{([{([{( نــــــــــجــــــــــم )}])}])}]
	
	
		نعم إنها كذلك و لكني جيد بمادة التعبير في المدرسة (و لكنها مواضيع سخيفة حقا).
 
توقعوا مني فصلين تقريبا أسبوعيا.
 
أعتذر عن قصر الفصول  و كثرة الكلام لكن كما تعلمون فهذه الفصول الأولى لذلك علي أن أضبط مزاج القارئ مع مزاج القصة.
	 
	
	
	
		مشاركة: [{([{([{( نــــــــــجــــــــــم )}])}])}]
	
	
	
	
	
		مشاركة: [{([{([{( نــــــــــجــــــــــم )}])}])}]
	
	
		أهلا بك.
الصراحة هناك 39 مشاهدة و هناك 5 ردود و معضمها مني !! انا تحطمت لكن لو و قعت السما و الأرض لن أتوقف لأني حقا أحب نجم و قصته و أنا قد جرى روتيني ألا أدخل إلا في الأربعاء و الخميس و أحيانا الجمعة و الآن يصادف أني سجلت الدخول و أنا أنتظر صديقي في مقهى نت و أيضا أنا أصمم لعبة للرواية لخبرتي في تصميم الألعاب حيث أني أعتقد أنها أفضل طريقة لي كي حقا أصف جمال القصة لكم.
 
نسيت أصف الشخصيات:
هلال: قوي البنية لعمله الدائم في الفلاحة شعره بني و بشرته ذات لون فاتح يحب الإسلام و يعتقد أن كل حرف في القرآن حكمة و هو في الحقيقة يعلم في التفسير أكثر من علماءه و لكنه يبقي ذلك لنفسه و هو لطيف لكنه شديد ربى ابنه على الاسلام البحت و العمل الشاق.
 
بدور: امرأة لطيفة سوداء الشعر و بشرتها ذات لون فاتح تساند زوجها و تساعده على لحياة و لم ينظر إليها ابنها بدون أن تبتسم له لم تظهر عليها ملامح الحزن يوما ذكية في التاريخ و تعلم تاريخ عائلتهم و قصصا و أناشيد كثيرة قديمة و طباخة ماهرة حسبما يقول زوجها و ابنها.
 
نجم: ( قبل *التحول*) : سعيد و هو يشبه أباه في كل جزء من جسمه إلا شعره فهو خالص السواد كأمه و هو فاتح البشرة كأبواه و كان يساند أباه و أمه في كل ما يصعب عليهما كان يعمل في الفلاحة منذ عمر الثامنة لذا له قوة أكثر بقليل ممن في عمره.
       ( بعد *التحول*) : كما أني قلت مدرك و لكن عمره كان في الرابعة عشر حينئذ لونه شاحب تحول جزء من شعره للأبيض من الرعب الذي أصابه و له قوة خارقة كما لاحظ و هو معجب بحمزة الغامض الذي أنقذه من مصير لا يعلمه.
 
حمزة: شبيه نجم حيث أنه قد *تحول* عندما  كان في مثل عمره يبدو حكيما لنجم و هو مائل إلى اللون الحنطي و شعره بالكامل أبيض و عمره مئتي عام حسبما صرح و لكن علامات *الحفاظ* الجيد بادية عليه كأنما لم يتجاوز الثلاثينات.
بعد بكرة الفصل الثالث.
أرجو المناقشة !!!!!!!.
	 
	
	
	
		مشاركة: [{([{([{( نــــــــــجــــــــــم )}])}])}]
	
	
		
	اقتباس:
	
		
		
			
				المشاركة الأصلية كتبت بواسطة OctoBot
				
			
			أهلا بك.
الصراحة هناك 39 مشاهدة و هناك 5 ردود و معضمها مني !! انا تحطمت لكن لو و قعت السما و الأرض لن أتوقف لأني حقا أحب نجم و قصته و أنا قد جرى روتيني ألا أدخل إلا في الأربعاء و الخميس و أحيانا الجمعة و الآن يصادف أني سجلت الدخول و أنا أنتظر صديقي في مقهى نت و أيضا أنا أصمم لعبة للرواية لخبرتي في تصميم الألعاب حيث أني أعتقد أنها أفضل طريقة لي كي حقا أصف جمال القصة لكم.
 
نسيت أصف الشخصيات:
هلال: قوي البنية لعمله الدائم في الفلاحة شعره بني و بشرته ذات لون فاتح يحب الإسلام و يعتقد أن كل حرف في القرآن حكمة و هو في الحقيقة يعلم في التفسير أكثر من علماءه و لكنه يبقي ذلك لنفسه و هو لطيف لكنه شديد ربى ابنه على الاسلام البحت و العمل الشاق.
 
بدور: امرأة لطيفة سوداء الشعر و بشرتها ذات لون فاتح تساند زوجها و تساعده على لحياة و لم ينظر إليها ابنها بدون أن تبتسم له لم تظهر عليها ملامح الحزن يوما ذكية في التاريخ و تعلم تاريخ عائلتهم و قصصا و أناشيد كثيرة قديمة و طباخة ماهرة حسبما يقول زوجها و ابنها.
 
نجم: ( قبل *التحول*) : سعيد و هو يشبه أباه في كل جزء من جسمه إلا شعره فهو خالص السواد كأمه و هو فاتح البشرة كأبواه و كان يساند أباه و أمه في كل ما يصعب عليهما كان يعمل في الفلاحة منذ عمر الثامنة لذا له قوة أكثر بقليل ممن في عمره.
       ( بعد *التحول*) : كما أني قلت مدرك و لكن عمره كان في الرابعة عشر حينئذ لونه شاحب تحول جزء من شعره للأبيض من الرعب الذي أصابه و له قوة خارقة كما لاحظ و هو معجب بحمزة الغامض الذي أنقذه من مصير لا يعلمه.
 
حمزة: شبيه نجم حيث أنه قد *تحول* عندما  كان في مثل عمره يبدو حكيما لنجم و هو مائل إلى اللون الحنطي و شعره بالكامل أبيض و عمره مئتي عام حسبما صرح و لكن علامات *الحفاظ* الجيد بادية عليه كأنما لم يتجاوز الثلاثينات.
بعد بكرة الفصل الثالث.
أرجو المناقشة !!!!!!!.
			
		
	 
  شخصيات رائعه
ووين الباقي
والسلام...
	 
	
	
	
		مشاركة: [{([{([{( نــــــــــجــــــــــم )}])}])}]
	
	
		الانترنت عندي مخلص ( أعرف ايزي نت أنا قصدي الحد الائتماني ) و المقهى اللي استخدمه مافيه وورد ( انا اكتب القصة على الوورد ) بس انشالله أعطيها أحد أصحابي و سينشرها باسمي و عضويتي و السلام.
	 
	
	
	
		مشاركة: [{([{([{( نــــــــــجــــــــــم )}])}])}]
	
	
	
	
	
		مشاركة: [{([{([{( نــــــــــجــــــــــم )}])}])}]
	
	
		ماشاء الله عليكم ...
تابع كتابتك للقصة ...
فوالله إنها مشوقة جداً...
وأنا أنتظر البقية فلا تتأخر علينا...
أبوجمـــال
	 
	
	
	
		مشاركة: [{([{([{( نــــــــــجــــــــــم )}])}])}]
	
	
		انتبه لا يوقفك ابو جمال
 
لأنني كتبت جزء من قصتي فأوقفني 
 
وعلى فكرة انا الساهر@النعسان
 
 
 
 
والسلام...
	 
	
	
	
		مشاركة: [{([{([{( نــــــــــجــــــــــم )}])}])}]
	
	
		ليه تمسح ردودي
 
 
 
والسلام...
	 
	
	
	
		مشاركة: [{([{([{( نــــــــــجــــــــــم )}])}])}]
	
	
		مشكووووووور اخوي octobot...:) 
والله مبدع في كتابة القصص ما شاء الله ..:D :D 
.
.
.
.تسلم ما قصرت:biggthump 
	 
	
	
	
		مشاركة: [{([{([{( نــــــــــجــــــــــم )}])}])}]