رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني في زنزانة أصغر من القبر ! ، وتدهور حالته الصحية !

رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني في زنزانة أصغر من القبر !

http://www.ipc.gov.ps/new-img/figure...-2006_003b.jpg

وزارة الأسرى تحمل سلطات الاحتلال الإسرائيلي كامل المسؤولية عن تدهور صحة رئيس التشريعي، بعد تأكدها من نقله إلى زنزانة انفرادية لا تتجاوز مساحتها 2 × 1.2 م2 في سجن بيت ليد للجنائيين..
غزة- حمزة مشتهى- الشبكة الإعلامية الفلسطينية
حملت وزارة شؤون الأسرى والمحررين، سلطات الاحتلال الإسرائيلي كامل المسؤولية عن تدهور صحة رئيس المجلس التشريعي المنتخب ديمقراطياً، خاصة بعد تأكدها أنه نقل مؤخراً إلى زنزانة انفرادية لا تتجاوز مساحتها 2 × 1.2 م2 في سجن بيت ليد للجنائيين.

وكشفت الوزارة، أن الزنزانة التي نقل إليها الدويك لا تتوفر فيها الشروط الصحية المناسبة ولا يوجد فيها أي فتحات للتهوية، وتنبعث منها الروائح الكريهة، ومليئة بالقوارض، وبظروف تهدد حياته مباشرة، وخاصة أنه يعاني من أمراض في الكلى وضيق دائم بالتنفس.

وقالت الوزارة، في تصريح صحفي تلقت الشبكة الإعلامية الفلسطينية، نسخة عنه، الخميس 10-8-2006: " إنها عملت أن المخابرات الإسرائيلية مارست الضغط المتواصل على رئيس التشريعي دون إعطاءه فرصة للاستراحة، مما أدى إلى تدهور خطير في صحته، وأفقده الوعي وأغمي عليه مرتين، الأمر الذي استدعى تزويده بالأوكسجين أكثر من مرة ".

وتابعت "ومع ذلك استمرت المخابرات العسكرية باستجوابه بشكل فظ وخشن ودون شعور بالمسؤولية تجاه تدهور وضعه الصحي، قبل أن يتم نقله للمثول أمام المحكمة العسكرية التي صادقت على تمديد توقيفه لثمانية أيام أخرى على ذمة التحقيق، بعد أن وجهت إليه تهمة الانتماء لكتلة التغيير والإصلاح التابعة لحركة حماس".

وكان وصفي قبها، وزير الأسرى وشئون المحررين، أعلن أن محكمة عوفر الإسرائيلية قررت تمديد اعتقال رئيس المجلس التشريعي د.عزيز الدويك، لمدة ثمانية أيام أخرى لاستكمال جولات التحقيق معه.

وشددت الوزارة، على أن محامي الدويك، جواد بولص، الذي حضر محكمة توقيفه وتحدث إليه، لاحظ الإعياء الشديد الذي بدى على وجهه، وأعرب عن قلقه لوضعه الصحي واستنكر سوء معاملته.

واعتبرت الوزارة، أن اختطاف الدويك ومن قبله 27 نائباً وثمانية وزراء، هي جريمة حرب بامتياز وهذا ما نصت عليه القوانين والتشريعات الدولية وخاصة اتفاقيات جنيف والقانون الدولي الإنساني.

وبينت أن ذلك انتهاكاً صارخاً للسيادة الوطنية الفلسطينية، وضرباً بعرض الحائط للخيار الديمقراطي للشعب الفلسطيني.

وناشدت الوزارة، كافة المؤسسات الدولية ومنظمات حقوق الإنسان وأحرار العالم وكافة الدول المحبة للسلام للتحرك الفوري والعاجل للضغط على سلطات الاحتلال لتأمين الإفراج عن الدويك وزملاءه من النواب والوزراء الذين تمَّ اختطافهم واحتجازهم وعزلهم في غرف تفتقر للظروف الإنسانية

الشبكة الإعلامية الفلسطينية

بحر: دويك حالته متدهورة و بحاجة لإجراء عمليتين عاجلتين

الدكتور احمد بحر يقول أن معلومات وصلت تفيد أن حالة رئيس المجلس التشريعي الدكتور عزيز دويك متدهورة وانه بحاجة ماسة لإجراء عمليتين جراحيتين عاجلتين ويحمل حكومة الاحتلال المسؤولية..
غزة- حمزة مشتهى- الشبكة الإعلامية الفلسطينية
أفادت مصادر فلسطينية مطلعة للشبكة الإعلامية الفلسطينية أن الحالة الصحية لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني المختطف الدكتور عزيز دويك، متدهورة وهو بحاجة ماسة لإجراء عمليتين جراحيتين عاجلتين.

وقال الدكتور احمد بحر رئيس المجلس التشريعي بالإنابة، أن معلومات وصلت من داخل السجن الإسرائيلي الذي يحتجز فيه د. دويك عبر عائلته تفيد بأن صحته متدهورة وانه يحتاج إلى عملية قسطرة في القلب وعملية تفتيت حصوة في الكلى اليمنى، مشيرا إلى انه يحتجز في قسم العزل في سجن بيت ليد داخل إسرائيل.

وحمّل د. بحر حكومة الاحتلال الإسرائيلي تداعيات تدهور الحالة الصحية للدكتور عزيز دويك، مطالباً بالإفراج الفوري عنه، وقال " إن اعتقال رئيس المجلس التشريعي مخالف لكافة الأعراف والمواثيق الدولية التي تكفل الحصانة له، لذلك يجب إطلاق سراحه فورا".

وأشار د. بحر إلى أن المجلس التشريعي وفور اعتقال رئيسه تحرك على كافة الأصعدة والمستويات الدولية والبرلمانية، وأجرى اتصالات واسعة مع الجهات المعنية، لافتا النظر إلى انه تم إرسال ما يزيد عن 76 رسالة من اجل ضمان الإفراج عنه وعن النواب المختطفين بأقصى سرعة.

وزارة الاسرى

وكانت وزارة شؤون الأسرى والمحررين، قد حملت في وقت سابق سلطات الاحتلال الإسرائيلي كامل المسؤولية عن تدهور صحة رئيس المجلس التشريعي المنتخب ديمقراطياً، خاصة بعد تأكدها أنه نقل مؤخراً إلى زنزانة انفرادية لا تتجاوز مساحتها 2 × 1.2 م2 في سجن بيت ليد للجنائيين.


وكشفت الوزارة، أن الزنزانة التي نقل إليها الدويك لا تتوفر فيها الشروط الصحية المناسبة ولا يوجد فيها أي فتحات للتهوية، وتنبعث منها الروائح الكريهة، ومليئة بالقوارض، وبظروف تهدد حياته مباشرة، وخاصة أنه يعاني من أمراض في الكلى وضيق دائم بالتنفس.


وقالت الوزارة، في تصريح صحفي تلقت الشبكة الإعلامية الفلسطينية، نسخة عنه، الخميس 10-8-2006: " انها علمت أن المخابرات الإسرائيلية مارست الضغط المتواصل على رئيس التشريعي دون إعطائه فرصة للاستراحة، مما أدى إلى تدهور خطير في صحته، وأفقده الوعي وأغمي عليه مرتين، الأمر الذي استدعى تزويده بالأوكسجين أكثر من مرة ".

وتابعت "ومع ذلك استمرت المخابرات العسكرية باستجوابه بشكل فظ وخشن ودون شعور بالمسؤولية تجاه تدهور وضعه الصحي، قبل أن يتم نقله للمثول أمام المحكمة العسكرية التي صادقت على تمديد توقيفه لثمانية أيام أخرى على ذمة التحقيق، بعد أن وجهت إليه تهمة الانتماء لكتلة التغيير والإصلاح التابعة لحركة حماس".

وكان وصفي قبها، وزير الأسرى وشئون المحررين، أعلن أن محكمة عوفر الإسرائيلية قررت تمديد اعتقال رئيس المجلس التشريعي د.عزيز الدويك، لمدة ثمانية أيام أخرى لاستكمال جولات التحقيق معه.

وشددت الوزارة، على أن محامي الدويك، جواد بولص، الذي حضر محكمة توقيفه وتحدث إليه، لاحظ الإعياء الشديد الذي بدى على وجهه، وأعرب عن قلقه لوضعه الصحي واستنكر سوء معاملته.

واعتبرت الوزارة، أن اختطاف الدويك ومن قبله 27 نائباً وثمانية وزراء، هي جريمة حرب بامتياز وهذا ما نصت عليه القوانين والتشريعات الدولية وخاصة اتفاقيات جنيف والقانون الدولي الإنساني.


وناشدت الوزارة، كافة المؤسسات الدولية ومنظمات حقوق الإنسان وأحرار العالم وكافة الدول المحبة للسلام للتحرك الفوري والعاجل للضغط على سلطات الاحتلال لتأمين الإفراج عن الدويك وزملاءه من النواب والوزراء الذين تمَّ اختطافهم واحتجازهم وعزلهم في غرف تفتقر للظروف الإنسانية


الشبكة الإعلامية

----

لا حول ولا قوة إلا بالله ،، لو حصل هذا الشيء لموظّف حمّامات - أعزكم الله - في دولة إجنبية ! لأقام " العالم المتحضّر " الدنيا ولم يقعدها ! ... حسبي الله عليهم ..

حسبي الله و نعم الوكيل
استغفر الله
كم أحب هذا الرجل
الله ياخذ اسرائيل و يهلكها ان شاء الله

حسبنا الله ونعم الوكيل

كان الله بعونه

وفك اسره

د. الدويك يتعرّض لمعاملة وحشية داخل سجون الاحتلال وأوضاعه الصحية تشهد تدهوراً متزايداً





بصورة مفاجئة قامت القوات الاحتلال الصهيوني ودون إعلام الدفاع بإحضار الدكتور عزيز الدويك رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني من معتقل "التلموند" في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 إلى معتقل "عوفر" جنوب غرب بيتونيا برام الله، حيث تم استجوابه لعدة ساعات والتحقيق معه بصورة وحشية ثم جرى نقله إلى المحكمة العسكرية في الساعة الخامسة والنصف مساء يوم أمس الخميس (10/8)، وقد جرى تمديد توقيفه لمدة ثمانية أيام رغم وضعه الصحي الصعب.
واستهل المحامي جواد بولص رئيس لجنة الدفاع عن الوزراء والنواب الفلسطينيين المختطفين من قبل جيش الاحتلال الجلسة بتحميل الحكومة الصهيونية المسؤولية الكاملة عن حياة الدكتور عزيز الدويك.
وقال بولص لمراسل "المركز الفلسطيني للإعلام" في القدس المحتلة عقب جلسة المحكمة التي كانت مغلقة: "إن الدويك يعاني من ظروف صحية بالغة الخطورة، حيث تم وضع كمامة الأوكسجين مرتين له خلال التحقيق معه كما أن السلطات الصهيونية تتعمد إرهاقه والمس به وتوجيه الكلمات النابية والسباب والاستهزاء".
وأوضح بولص أن الوضع الصحي للدكتور الدويك يتدهور تدريجياً بشكل ملحوظ مما يتطلب نقله إلى العناية المركزة في المستشفى حيث يعاني من آلام في الصدر والرأس وضغط الدم المرتفع بشكل كبير، حيث عمد طبيب المعتقل على إعطاء الدويك حبوب لخفض الضغط ولكن دون جدوى.
وقال بولص: إنه يتبين بعد أن تم إخراجه من مستشفى "شعاري تصيدق" في القدس الغربية المحتلة نقل الدويك مباشرة إلى سجن "التلموند"، حيث وضع في غرفة صغيرة جداً أشبه بزنزانة مغلقة ليس فيها تهوية تعج بالصراصير والحشرات إضافة إلى أنها قذرة مما ضاعف من معاناته، وقد اضطرت سلطات السجن مرتين في يوم واحد إلى استدعاء طبيب، وإعطائه التنفس الصناعي نتيجة فقدانه الوعي المتكرر.
وقدم المحامي بولص للمرة الرابعة شكوى إلى المحكمة العسكرية الصهيونية العليا في أعقاب هذه المعاملة والاستهتار بحياة الدويك والنواب والوزراء، وطالب بضرورة الإفراج عنه فوراً، مضيفاً أنه فيما إذا قررت النيابة العسكرية الصهيونية مواصلة اختطاف د. الدويك لابد من استيفاء الشروط التالية:
أولا: تزويد الدفاع بنسخة عن التقارير الطبية التي حررت سواء في المستشفى أو السجن العسكري.
ثانياً: إدخال طبيب خاص لمعاينة الدكتور عزيز، وذلك لعدم ثقة الدفاع بما يقدم لرئيس المجلس التشريعي من علاج صحي من قبل أطباء الكيان الصهيوني.
ثالثاً : نقل الدكتور عزيز إلى المستشفى لإتمام الفحوصات ووضعه تحت العناية الصحية نظراً لحالته أصحية المتدهورة.
من جهتها طالبت الشرطة الصهيونية بتمديد توقيف الدويك لمدة ثمانية أيام بحجة إتمام التحقيق معه، حيث رفض الدفاع التعاطي مع هذا الطلب واصفاً جميع الإجراءات، التي تمت بحق الدكتور عزيز غير قانونية، وأن المحكمة والشرطة الصهيونية لا تملكان شرعية وحقاً للمضي في هذه الإجراءات.
وقررت المحكمة تمديد توقيف د.الدويك لمدة ثمانية أيام وذيلت قرارها بأن القاضي يلفت نظر إدارة المعتقل لصعوبة وضعه الصحي، كما وصف من قبل الدفاع كذلك أمر القاضي بنقل الدكتور عزيز لإجراء فحص طبي بشكل فوري، وتزويد المحكمة بنسخة من ملفه الطبي ونسخه منه للدفاع.
وقال الدويك لمحاميه على هامش الجلسة: إن كل ما تقوم به سلطات الاحتلال غير شرعي، وأن كل هذه الإجراءات القمعية لن تمس بمعنوياته العالية جداً، ولن تفت من عزيمته، مؤكداً أن الاحتلال إلى زوال.
وتوجه الدويك بنداء إلى جميع المؤسسات والهيئات والبرلمانات الحقوقية والشرعية والحكومية في العالم العربي والمجتمع الدولي، للعمل من أجل وقف هذا التمادي الصهيوني والإفراج عنه وعن إخوانه النواب والوزراء وجميع المعتقلين والأسرى الفلسطينيين.
وأكد الدويك على ضرورة طرد الكيان الصهيوني من اتحاد البرلمانات الدولي لجرائمه، وعدم احترامه للبرلمان الفلسطيني واعتقال أعضائه.
وكان اتحاد البرلمانات العربية واتحاد البرلمانات الدولي طالبوا بمعاقبة الكيان الصهيوني على جرائمه بحق الفلسطينيين واللبنانيين، وعلى تمادي قوات الاحتلال واعتقالها النواب والوزراء، مطالباً بضرورة الإفراج عن جميع المعتقلين الفلسطينيين في السجون الصهيونية.
ووصف بولص معنويات الدكتور دويك بأنها عالية غير أنه مستاء جداً من الأسلوب والطريقة الصهيونية في التعامل معه، وقال: إن الدويك معتقل في ظروف غير مناسبة لمعيشة بني البشر.




http://www.palestine-info.info/arabi...details2.htm#1

والله اننا لمقصرين فى حق اخواننا

نحن منعمون هنا ...وهم فى عذاب

اللهم اهزم اليهود والنصارى شر هزيمة

اللهم اغفر لنا ذنوبنا ... وانصر اخواننا المستضعفين فى كل مكان