....على عتبة الأحلام تفجرت... فلسفة قلم...

....على عتبة الأحلام تفجرت... فلسفة قلم...

http://up.br2h.com/uploads/605b744a45.jpg


أحلامنا..هي أساس حياتنا


من غيرها.. لا يمكن أن نعيش


أملنا ...هو الأهم من الحلم


بدونه .. لا يمكن للحلم أن يرقى ..


أهدافنا ... هي حصيدة أملنا وأحلامنا


بدونها ....لا يمكن للأمل أن يغزو هممنا


غاياتنا... هي نهاية أهدافنا ...


بدونها ... لا يمكن أن نسمي الهدف هدفا ً ..


وحياتنا ... هي مزيج غايتنا ...


تبدأ بالحلم ..


وتنتهي بالهدف ...


ولكننا غالبا ً ...لا ندري ما غايتنا من أهدافنا ..


لماذا لا يخطر ببالنا أن نفكر أو نسأل أنفسنا ؟..


ما غاياتنا من أهدافنا ؟!!


وإن تحققت أهدافنا ..فما نحن فاعلين ؟!!


راضين !!


مستاءين !!


أم غير محددٍّ شعورنا !؟


دوامةٌ نعيشها جميعاً


وإن لم نكن جميعا ً فأغلبنا ..


نحلم ....نفكر ...نأمل ...


نختلق أهدافا ً ...


نمشي على خطى تحقيقها ...


وقد نحققها ونصل إليها ...


دون أن نعرف غايتنا منها ..


أو على الأقل ..


دون أن نكون راضين عنها ...


فيا ترى ...


هل المصالح هي غاياتنا ؟!!


أم أن الإخلاص هو شعارنا ووسامنا ..


أسئلة حيرت فؤادي ..


وأدخلتني في صراع مع نفسي ...


حتى انتهى بي المطاف .....


إلى الخوف من كل ما يسمى "حلما ً"


الخوف من كل ما يسمى "هدفا ًً"


الخوف من كل شيء يندرج تحت قائمة "غــــــايـــــة"


حبيبي رسول الله الذي قال : ((إنما الأعمال بالنيات ..))

http://up.br2h.com/uploads/11239fc609.jpg
على عتبة الحلم ...


على عتبة الحلم ... نثرت حروفي


لأصنع منها كلمتي ... وهي كل أملي ...


علّها تكون جملة .. وهي هدفي الأمثل ...


لتشكل قطعة نثرية ...!!ولكن لا أدري ما الغاية منها ؟!؟..

http://up.br2h.com/uploads/11239fc609.jpg
على عتبة الحلم ...


على عتبة الحلم ... ألقيت بتلك القطعة


لأصنع منها قصتي ... وهي كل أملي ...


علّها تكون قصصا ً .. وهي هدفي الأعظم ...


ليكون ديواني هدية ً لقلمي ...


هدف ٌ آخر.... لا أدري ما الغاية منه ...

http://up.br2h.com/uploads/11239fc609.jpg
إنها مجرد أحلام بسيطة


لأهداف بسيطة


ومع هذا !!


لا ندري ما الغاية منها ..


فما بال الأحلام الأكبر ...


للأهداف الأكبر ..؟؟!


غايتها ....؟؟؟؟!!!!!


؟؟؟؟؟


؟؟؟؟؟


؟؟؟؟؟


؟؟؟؟؟


؟؟؟؟؟


؟؟؟؟؟


؟؟؟؟؟


؟؟؟؟؟


؟؟؟؟؟


؟؟؟؟؟


؟؟؟؟؟


؟؟؟؟؟


رب العالمين أعلم بها ...

سيدتي أحياناً التعمّق بالشيء يشتت فكرنا بما نفكر به

فالأهداف مثلاً ليست حلم ! بل هي أمنيات كالفقعات

تجري بين سماء الحلم قد تختفي عندما يختفي أملنا

وقد تبقى ثابتة الخطوات حتى تصل ما حددناه من هدف .

نستطيع الفلسفة بالقلم ولكن لا نستطيع التراجع بعقلنا

حتى نفكر بفلسفة أحلامنا وهنا قد نقع بإحباط قد يجعلنا

في الحقيقة في دوامه وفي صراع مع انفسنا .

جميل مايخطه قلمكِ دوماً وأتمنى لكِ التوفيق بما تفكرين
فالحياة تتطلب المزيد من الجهد لدوام السعادة .

تحياتي
غالي الساهر

من بعد التحية والسلام
أعتبرها من أجمل المشاركات الهادفة
يحق لكِ ولي ولكل الحالمين بصنع الأمل للوصول إلى الهدف
قلت صنع وليس انتظار
أنا معك بكل ماقلتيه من خلال مشاركتك الجميلة الرائعة
لكن بالنسبة لي أعتبر الغاية هي نفسها الهدف
والطريق إليهما هي الوسيلة تنتهي بالوصول إليهما .

أقولها وألتمسها عند بعض الناس
أصبح الامل كالجليد في زمننا الحالي
يدخل تحت حرارة غطاء ثُباتهم وتلاحُقِِ أحلامهم وكثرتها
ليذوب معها
فبالايمان يأتي الجد والعمل
والعمل يجلب المادة
وبالمادة تصنع الامل لتصل إلى الهدف والغاية ( أقول في زمننا هذا فقط ) بعيدا عن المثاليات
واعتذر على الاطالة
مشاركة مميزة
تحياتي
,,,,,,,,
,,

السلام عليكم...

كلمات جميلة بأسلوب راق أحسنت تكوينه..

أعتقد أن العمل لتحقيق الهدف بحد ذاته إنجاز..إذا كنت صادقاً..

وكما ذكرت في النهاية الحديث الشريف(إنما الأعمال بالنيات...):bs2:

ويكفي أن يكون عملنا لوجه الله وخدمة الإسلام والمسلمين لكي نؤجر عليه...:أفكر:

ونحن دائماً بحاجة إلى الأمل دافعاً لنا إلى الأمام...


على عتبة الحلم ...


على عتبة الحلم ... نثرت حروفي


لأصنع منها كلمتي ... وهي كل أملي ...


علّها تكون جملة .. وهي هدفي الأمثل ...


لتشكل قطعة نثرية ...!!ولكن لا أدري ما الغاية منها ؟!؟..



http://up.br2h.com/uploads/11239fc609.jpg
على عتبة الحلم ...


على عتبة الحلم ... ألقيت بتلك القطعة


لأصنع منها قصتي ... وهي كل أملي ...


علّها تكون قصصا ً .. وهي هدفي الأعظم ...


ليكون ديواني هدية ً لقلمي ...


هدف ٌ آخر.... لا أدري ما الغاية منه ...

يكفي أن يسعدنا العمل ويسعد غيرنا ليكون له غاية ...

أحببت هذا الجزء كثيراً...

لا تحرمينا من إبداعك العطر...;)

على عتبة الحلم ...


على عتبة الحلم ... نثرت حروفي


لأصنع منها كلمتي ... وهي كل أملي ...


علّها تكون جملة .. وهي هدفي الأمثل ...


لتشكل قطعة نثرية ...!!ولكن لا أدري ما الغاية منها ؟!؟..

الجيكونده ... الحلم
حلمك قد اثرى كل ندائات الروح
حاولى ان تشركينى فى حلمك
فانا احلم بكلمه تعلو فوق السحب
وانا لازلت غريبا بينكم
ارى فى اختى... حلم الكتابه الراقيه

سيدتي أحياناً التعمّق بالشيء يشتت فكرنا بما نفكر به

أنت محق وهذا ما اكتشفته بعد قراءتي لردك

فالأهداف مثلاً ليست حلم ! بل هي أمنياتكالفقعات

تجري بين سماء الحلم قد تختفي عندما يختفي أملنا

وقد تبقى ثابتة الخطوات حتى تصل ما حددناه من هدف

.

صدقت فيما خططت من أحرف وكلمات نستطيع الفلسفة بالقلم ولكن لا نستطيع التراجع بعقلنا

مؤكد كلامك هذا

حتى نفكر بفلسفة أحلامنا وهنا قد نقع بإحباط قديجعلنافي الحقيقة في دوامه وفي صراع مع انفسنا .

وهذا ما حلّ بي

جميل مايخطه قلمكِ دوماً وأتمنى لكِ التوفيق بماتفكرينفالحياة تتطلب المزيد من الجهد لدوامالسعادة .

أشكر لك لطفك وإطراءك في الحقيقة كلماتك أشعرتني بكمّ غبائي الهائل

أعترف أنك أفحمتني وأقنعتني في كل ما تقول

تحياتي

تحياتي لك ..

لا تحرمنا مرورك الطيب ...

حياك الله

وسلمك وبارك فيك

ليس بالضرورة أن يكونالحلم هدفا

لكنه نبع ترتوي منه أرواحنا

فالنفس دائما ماتطمح ربما للمستحيل

الحلم طالما له أجنحة فهو أمر مرغوب فيه

ولكن ان تحول الى بالون يرفعه ما يحويه من هواء فهنا الخطر كل الخطر

فالأجنحة يمكن أن تهبط بنا الى أرض السلامة

أو ترفعنا قدر ماتوفر لها من قوة وطاقة

أما بالونات الهواء

فهي ترتفع بلا ضوابط

والكارثة اذا ثقبت

تهوي بصاحبها الى الأرض بسرعة البرق لتدق عنقه

ومن كلماتك اقتبست هذه

اقتباس:

---

هل المصالح هي غاياتنا ؟!!

---

للأسف في أيامنا ظهرت هذه الكلمة جلية

المصلحة

لو أن المصلحة صارت غاية لتحولت الدنيا الى غابة

ربما تعصف بنا أعاصير أفكار الآخرين التي تغذيها أوهامهم المريضة

ومع ذلك لا يجب أن نستسلم

المصالح ماهي الا جسور تمتد تحت أقدام الغايات

وان تحولت الى غايات فاعلمي أن الفشل صار هو الهدف

اعجبني كلامك لأن الانسان وهو يهيم في دروب الحياة ومسالكها قد لا يعرف الطريق ولكن قد يحس به فيذهب صوبه دون ان يعي وهذا خارج عن المألوف والمعتاد واحلامنا امالنا اهدافنا بالنسبة الي مردفات تترجم الغاية من الوجود فكما يقول احمد شوقي
لا خير في شباب قانع وبورك في الشباب الطميحنا

من بعد التحية والسلامأعتبرها من أجملالمشاركات الهادفة

أهلا بك أخي ...

وأشكر لك عبير كلماتك الرائع ...يحقلكِ ولي ولكل الحالمينبصنعالأمل للوصول إلىالهدف

قلتصنعوليس انتظار

أنت محق ...أنا معك بكل ماقلتيه من خلال مشاركتك الجميلةالرائعةلكن بالنسبة ليأعتبر الغاية هي نفسها الهدفوالطريق إليهما هي الوسيلة تنتهي بالوصول إليهما .كل له وجهة نظره الخاصة وأنا أحترم كل وجهات النظر ...أقولها وألتمسهاعند بعض الناسأصبحالاملكالجليد في زمننا الحالييدخل تحت حرارة غطاءثُباتهموتلاحُقِِ أحلامهم وكثرتهاليذوب معها

تعبير جميل جدا ً بارك الله بك ...فبالايمان يأتي الجدوالعملوالعمل يجلبالمادةوبالمادة تصنعالامل لتصل إلى الهدف والغاية ( أقول في زمننا هذا فقط ) بعيدا عنالمثاليات

هذا صحيح ...وكل الصحة ...واعتذر علىالاطالة

سامحك الله أي ّ إطالة هذه !!مشاركةمميزة

شكرا ً لك أخجلت تواضعي ...تحياتي

تحياتي الحارة لك

لا تحرمنا هذا المرور ...

دمت بخير ...

"لحن",

السلام عليكم...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...كلمات جميلةبأسلوب راق أحسنت تكوينه..أعتقد أن العمللتحقيق الهدف بحد ذاته إنجاز..إذا كنتصادقاً..وكما ذكرت في النهاية الحديثالشريف(إنما الأعمال بالنيات...) ويكفي أن يكون عملنا لوجه الله وخدمةالإسلام والمسلمين لكي نؤجر عليه...

هذا مؤكد ...

أدعو الله أن تكون أعمالنا كافة خالصة ً لوجه الله تعالى ...

ورزقنا الإخلاص في نياتنا ...اللهم آمين ...ونحن دائماً بحاجة إلى الأمل دافعاًلنا إلى الأمام...

ياسمين الشام أزهر على صفحتي ..

وعبقه عطر أحرفي ...

وبياضه وجنتي ...

عبيره فاح بين الأركان ...

وأذهل العقل والوجدان ...

وأثلج بطيبه القلب والفؤاد ...

لا تحرمينا جنة مرورك ...

والسلام ..

الجيكونده ... الحلمحلمك قد اثرى كل ندائات الروححاولى ان تشركينى فىحلمكفانا احلم بكلمه تعلو فوق السحبوانا لازلت غريبابينكمارى فى اختى... حلم الكتابه الراقيه

أخي نزار ...

مرورك شرف أعتز به ...

يكفي أن يرتسم اسمك على صفحتي لأشعر بالفخر ..

لا تحرمنا مرورك

دمت بخير

حياك الله

وسلمك وباركفيك

ليس بالضرورة أن يكون الحلمهدفا

لكنه نبع ترتوي منهأرواحنا

فالنفس دائما ما تطمح ربماللمستحيل

الحلم طالما له أجنحة فهو أمرمرغوب فيه

ولكن ان تحول الى بالون يرفعه مايحويه من هواء فهنا الخطر كل الخطر

فالأجنحة يمكن أن تهبط بنا الىأرض السلامة

أو ترفعنا قدر ماتوفر لها منقوة وطاقة

أما بالوناتالهواء

فهي ترتفع بلاضوابط

والكارثة اذاثقبت

تهوي بصاحبها الى الأرض بسرعةالبرق لتدق عنقه

السلام عليك سيدتي

كلمات جميلة ومعبرة

صدقت فيما اخترت من تعابير...

خيالك غاية التحليل المنطقي ...

أعجبني تمثيل كلماتك جدا ً ..

لا تحرمينا هذا المرور ..

دمت بخير ...

اعجبني كلامك لأن الانسان وهو يهيم في دروب الحياةومسالكها قد لا يعرف الطريق ولكن قد يحس به فيذهب صوبه دون ان يعي وهذا خارج عنالمألوف والمعتاد واحلامنا امالنا اهدافنا بالنسبة الي مردفات تترجم الغاية منالوجود فكما يقول احمد شوقيلا خير في شباب قانع وبورك في الشباب الطميحنا

أهلا بك سيدي الفاضل

كلام منطقي جدا ً

لا تحرمنا مرورك

دمت بخير ..

والسلام عليكم و رحمة الله وبركاته