قصة تنظيم القاعدة

يقول المؤلف إنه مع 1985 أدرك بن لادن نطاق المقاومة وبعدها الدولي، فبدأ بالانفتاح على المنظمات الإسلامية المتشددة في العالم للحصول على دعمها.. واتصل بأصوليين مصريين وجزائريين، وأنشأ تنظيمه الخاص "القاعدة" الذي تولى نشاطات عدة منها تجنيد المقاتلين وإيصالهم إلى أفغانستان.. استقر عندئذ نهائيا في شرقي أفغانستان وأخذ على عاتقه الأعباء المالية لعمل مخيمات للمجاهدين.. بعد الانسحاب السوفياتي
(1989)، يضيف الكاتب، وبطلب من الأميركيين أوقفت السعودية عام 1990 دعمها للأفغان العرب واضعة بالتالي "نهاية لمهمة أسامة بن لادن الرسمية".

بعد عودة هذا الأخير إلى الرياض حاول إقناع العائلة الملكية بضرورة مواصلة مساعدة المجاهدين في أفغانستان لكن بدون جدوى.. فشعر بالخيانة على حد قول الكاتب، وبدأ بعدها معارضته للسلطة وبالتحالف سرا مع معارضي العائلة الحاكمة في الخارج.. فكان أن انشق عن النظام وأخذ على عاتقه بفضل ثروته دعم المجاهدين الأفغان رغم معارضة العائلة الملكية وواشنطن.. بعد خلافاته مع السلطة إثر حرب الخليج، حيث ندد بوجود قوات غربية في الأراضي المقدسة، غادر السعودية في 1991 واستقر في السودان.

عزيزي ...

ليست هذه قصتها الحقيقيه ...




نرجو التأكد من المعلومات قبل نقلها ...

شاكرين ومقدرين ...

حاس أنك حاقد على أعضاء المنظمه الهلاليه
شكلك ....... نصراوي:أفكر:

الله واكبر :) ...
يخوي العالم في حرب ... وانت توك بالهلال والنصر :) ...

عموما سالفة القاعده ... هي باختصار ( كما اذكر ) ...

أن الشيخ اسامه كان هو المسؤل عن المجاهدين العرب ... وكان يستقبلهم في مكتب في احدى مناطق افغانستان ... سمي هذا المكتب فيما بعد بـــ( قاعدة استقبال المجاهدين ) ... ومع كثرة استخدام هذا المسمى فيما بين المتابعين لحرب الافغان مع الروس ... أٌختصر فيما بعد الى ( القاعده ) ...

الموضوع ماهو زي ماصور الكاتب اللي انت ناقل مقاله ... بأن ابن لادن خطط وخطط ... وسوى تنظيم باسم القاعده ... وووو اتصل مجموعات الاصوليين في العالم ووووو ...
الامور كلها جت مع المجاهدين كذا ... وطلعوا اعضاء في تنظيم بدون مايدرون ... وبدون تخطيط مسبق ...

أما سالفة احساسه بالخيانه ... فكأنها تظهر لك ان ابن لادن ... مجرد عميل ... أو سفاح يقاتل لمجرد القتال ... الى أن أدمنه ...
وهم مايدرون ان اللي يحرك ابن لادن ومن معه ... امور عقديه ... صعب على اللي مثلهم يفهمونها ...

بعد انتهاء الاحتلال السوفيتي على افغانستان ... عاد ابن لادن للسعوديه ... حدث حينها الغزو العراقي للكويت ... وقبل أن تأتي القوات الأمريكيه للسعوديه ... طلب ابن لادن من الحكومه أن تشكل جيش من المتطوعين من ابناء الوطن لمواجهه العراق ... أفضل من أن تسلم البلاد بيد الامريكان ... لم يستمع أحد لنصيحته ...

جاءت أحداث اليمن ... لتأتي بالطامه الكبرى ...
معاونة الشيوعيين ( اليمن الشمالي ) على قتال المسلمين في اليمن الجنوبي ...
حاول ونصح ... ولكن لامستجيب ...
قبل تلك الاحداث كان جوازه قد سحب ...
يعني الرجال محاصر ... واقامته اجباريه في السعوديه ...
وصعب على اللي عنده هم للاسلام مثله ... ان يصبر على الظلم اللي يشوفه أمامه ... ولذلك هرب الى خارج السعوديه ... عن طريق اليمن ...

راح لافغانستان ... ولكن !!!
بدأت الحرب العرقيه فيها ... بين فصائل القبائل الافغانيه ...
فضل ابن لادن الابتعاد قدر الامكان عن هذه الفتنه الأليمه ...
فذهب الى السودان ... ثم شارك مع الصوماليين في قتالهم ضد أمريكا ...
ثم حاول هو ومجموعه معه ... الذهاب الى فلسطين للجهاد هناك ...
ولكن حسني مبارك كان له رأي آخر ...
وهكذا عاد ابن لادن للسودان ... ومن ثم لافغانستان ...
ليعلم حينها وبمحض الصدفه أنه اصبح زعيما لتنظيم يدعى ( القاعده ) ...

كلامك يالسنمائي معقول

لكن تقول طلعوا اعضاء في تنظيم بدون مايدرون ... وبدون تخطيط مسبق ... ...... فيه نظر ...............

تحياتي :cool: ":" :)

عزيزي :) ...

ماقصدته هو ان ( بن لادن ) ومن معه ... لم يأتوا في عام 88 ... بأجنده محدده يذكر فيها ( انشاء منظمة باسم كذا --- ومن مهماتها كذا وكذا ) ... فهم لم يخططوا للامر على هذا النحو ... الذي يريد ان يصوره كاتب المقال ( في أول هذا الموضوع ) ...
فالمسمى مفتوح ... لكن الهدف محدد ... ألا وهو جهاد الكفار المتمثلين بالسوفييت ...

***

القاعدة
أسس بن لادن ما أسماه هو ومعاونوه بـ " سجل القاعدة " عام 1988، وهو عبارة عن قاعدة معلومات تشمل تفاصيل كاملة عن حركة المجاهدين العرب قدوما وذهابا والتحاقا بالجبهات، وأصبحت السجلات مثل الإدارة المستقلة ومن هنا جاءت تسمية سجل القاعدة على أساس أن القاعدة تتضمن كل التركيبة المؤلفة من بيت الأنصار-أول محطة استقبال مؤقت- للقادمين للجهاد قبل توجههم للتدريب ومن ثم المساهمة في الجهاد ومعسكرات التدريب والجبهات. واستمر استعمال كلمة القاعدة من قبل المجموعة التي استمر ارتباطها بأسامة بن لادن، وهنا خرج الأميركان بانطباع أنها اسم لتنظيم إرهابي يهدف إلى الإطاحة بحكومات الدول الإسلامية الراديكالية واستبدالها بحكم الشريعة، وهي معادية للغرب وتعتبر الولايات المتحدة الأميركية، بصفة خاصة، العدو الأول للإسلام، وعليه يجب على كل المسلمين حمل السلاح ضدها.



http://www.aljazeera.net/...9/9-12-9.htm

أخي العزيز ....... شكرا لك على توضيحك وما ذكرته يدل على متابعتك وأهتمامك

لكن في عام 1998 م على ما أذكر عقد بن لادن مؤتمر صحفي تم فيه الإعلان عن «تأسيس الجبهة الإسلامية العالمية لمقاتلة اليهود والنصارى
وقد نقلة ذلك عدة صحف عالمية مع صورة للإعلان ومنها صحيفة الشرق الأوسط وكذالك صحيفة الحياة
وقد كان مع أبن لادن في المؤتمر أيمن الظواهري زعيم «الجهاد» المصري، ورفاعي طه مسؤول «الجماعة الاسلامية» المصرية، والشيخ فضل الرحمن خليل زعيم حركة «المجاهدين الكشميرية»

مااختلفنا يالحقيقه :)

مثل ما قلت ... في عام 98 تأسست ( الجبهه الاسلاميه ) ...

لاحظ ... في عام 98 ... بينما مسمى ( القاعده ) كان متداولا في اوساط الاستخبارات الامريكيه في بداية التسعينيات ... اي قبل تأسيس ( الجبهه الاسلاميه ) بفترة ليست بالقصيره ...

باختصار ... مصطلح ( القاعده ) جاء من الغرب ... ولم ينطق به ابن لادن حتى يومنا هذا ...

والله اعلم ...