نحن اين
وما يحدث حولنا
فنجدنا في عالم مليء هده الايام بالحروب والصراعات والفتن
فاصبحنا ندرك تخطينا العلامات الصغيرة للقيامه وعلي مشارف العلامات الكبيره للقيامه ولابد من الفرار ولكن الفرار اليه
https://fbcdn-sphotos-a.akamaihd.net...53150438_n.jpg
واللجوء ببابه وعلي اعتابه فكلما زاد التمسك به كلما قرب الامن
والامان وازداد الاطمئنان والاحساس بالسكينه فالملجأ منه واليه
والقلب عامر بنور وجوده واعمال يديه فهي حولنا مليء سماويه
وعلي كل ركن بأرضيه فالفرار منما نحن فيه منسيه
لايتطلب الا الصدق اخلاص النيه والفرائض بالاستمراريه
والبعد عن المعصية فكلنا تحت قبته المقضية
وبقانون جزائه النفوس مرضية
بوجود جوده الكريم مرخية
بكونه المكنون بين الكاف والنون صفية
وعلي شمائل رحماته بالكون جلية
وهنا يجد حديث لخير الخلائق العتيه
صل الله عليه بافضل واكرم واجمل الصلاوات والتسليمات
مرقية بكل لغات العالم والخلق والخلائق مدويه
عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لايأتي زمان إلا والذي بعده شر منه حتى تلقوا ربكم) رواه البخاري
فاصبحت الكلمات تحمل الف معني ومعني
بنفوس البشر لها مية والف ومغنه
مرارة الوحده سيطرت علي الرعيه
رغم وجود الكل وكتر الازدحام بوكبر بكل مدنه
https://fbcdn-sphotos-a.akamaihd.net...97747460_n.jpg
ولاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
والصلاة والسلام علي اشرف الخلائق الشفيع يوم العرض الي مالانهاية
ولايعد ولايحصي عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته وعظيم سلطانه ونور وجهه