قصة بدايتها طيبة ..
لكن لو تكتبها بالعامي أو الفصحى مثل ما قال خنباج أحسن :) ...
بعدين اسمها صجة و لا ضجة :6 ...
وشكلك متأثر بالروائي الفرنسي عرصين لوبين :واو: .....
يالله كمل:) ...
عرض للطباعة
قصة بدايتها طيبة ..
لكن لو تكتبها بالعامي أو الفصحى مثل ما قال خنباج أحسن :) ...
بعدين اسمها صجة و لا ضجة :6 ...
وشكلك متأثر بالروائي الفرنسي عرصين لوبين :واو: .....
يالله كمل:) ...
Awesome stuff!
Go Arsene!! :D
حلوه القصه
Keep going;-)
قصه حلوه وأسلوب حلو يجمع بين الفصحى والعاميه أسلوب جديد ورائع ... على العموم مشكور اخوي يعطيك العافيه
حلوه القوصه
بس ويني انا هاع؟:6
امذح
طيب بسرعه هات التكمله ورانا امتحانات :" هههههههه
اسلوبها قريب من اسلوب اجاثا كريستي..
حلوة ..
لكن لو تضبط اللغة شوي :": ..
من جد الواحد موب عارف يقرى بعض المقاطع ..
بس في نقطة مستغربها ..
ليه كل اللي فيها خدامين ?: ؟؟
اجل وش كانت لابسة لما صحت http://www.webpost.net/sp/spikeyman/dog.gif ؟!اقتباس:
مع جرأتها و قوتها... الا انها حست بخوف... لبست ((بجامتها)) و اخذت الكبريت...
اقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عماد 18
اجل وش كانت لابسة لما صحت http://www.webpost.net/sp/spikeyman/dog.gif ؟!
[/B]
عماد اول مره يستخدم الدوقي فيس وهذا يدل على انه..good point:": !!
اقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة RPG_master
عماد اول مره يستخدم الدوقي فيس وهذا يدل على انه..good point:": !!
لا ... ومهب اي دوقي فيس .... my dogy face :أفكر:
اقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة alex
لا ... ومهب اي دوقي فيس .... my dogy face :أفكر:
your..dogy facehttp://www.webpost.net/sp/spikeyman/dog.gif
هههههههه ..... حركاااااااااااااااااااااااااات :6
عليك حركات حلوه يا Arsene Lupin ;-)
":"
صراحه روعه القوصه ;)
وبالفعل تشدك بشكل كبير
ومثل ما قال عماد تذكرك بقصص اجاثا كرستى :)
وحقيقه انا ما لقيت اى اشكال فى اللهجه :6
بالعكس تحس حركه عامى على فوصحى ":"
المهم ننتزر التكمله :#
هههه حلوة التكملة ----------------------> معنى هالكلام شكراً لأنك دخّلتني بالقصة :6
بس لا تحذفنا علطول في الأجزاء الجاية :o
و و ننتظر التكملة :)
القصه حلوة..........صحيح أنه الاحداث جايه واحنا لسه ما فهمنا ...طبيعة الزمان والمكان>>>>>أتفلسف...
لكن شكلها حلو وطولها مناسب ....خاصه والواحد ..يحاول يقرأ أكبر عدد من المواضيع وأشياء كثيرة في أقصر مدة يوم يدخل النت...وأحيانا الطول يبعث بالملل..:# لا تزعل واعتبر كلامي نقد بناء مو لاذع..
الموهم.......... ياريت لو أشوف نفسي ...في أي دور....مثلا ..زوجة الرجل الشرير ..أو سكرتيرته الشريره..:": لوكان في شر...في القصه..
لأنه من أيام المدرسه والتمثيل والاذاعة الصباحيه والمهرجانات في المدرسه...يرشحوني لذا الدور.....:# :6
استمر ....ولا تقطع مثل سموك.....شرير قال أنه ما بيكمل القصه ..عشان يقهرني..
لأني أبديت اهتمام زايد بقصته..وهذي جزاتي...:": ...وأقوله مشكور ويجي منك أكثر:6
صدى الليل
بما ان الشكاوي زايده من ناحية اللهجه :": ...
قلنا نجرب الفصحى... و عطونا رايكم وش احسن :0)
نكـــــــــــمل....
=============================
أبلغ قسم الشرطة عند السادسة صباحا عن الحادث... و أرسلوا من يتابع ما حدث في الجريمة...
وصلت عربتان عند العاشرة... احدها تحمل مساعد النائب العام... و قاضي التحقيق و كاتبه...
و الاخرى تحمل صحافيين شابين..
=================
كان القصر قبل عشرين سنه متهدم بعض الشيء... و اعاد الكونت هارب ترميمه بعد ان انتقلت اليه ملكيته قبل عشرين سنه...
يسكن الكونت هارب القصر مع ابنته انجل... و ابنة اخية... لينا... التي انتقلت اليهم قبل سنتين... بعد ان اصبحت يتيمه... بعد وفاة والديها المفاجئ
=================
في هذه اللحظات... وصل قاضي التحقيق... السيد عماد... و عدد كبير من الناس... اجتمعوا في القصر...
دخل عماد الى الصالة... و استغرب وجود كل شي بمكانه... فما من قطعة اثاث قد تحركت من مكانها... و كانت سجادات الحائط... و اللوحات الثمينه...و التحف الاثريه... كلها في اماكنها لم تمس...
عماد "لو كان دافع الجريمة هو السرقة... فالمؤكد ان المستهدف بالسرقة ليست هذه الصالة"
مساعد النائب "من يدري؟" (كان مساعد النائب مقلا في الكلام... ولا يتكلم الا بعكس آراء عماد)
عماد " لو كان الهدف هو السرقه... لما بقت هذه اللوحات و التحف في اماكنها"
المساعد "ربما لم يسعفهم الوقت"
عماد "هذا ما سنحاول معرفته"
دخل الكونت هارب و معه الطبيب... و فتحوا باب الغرفه الصغيره التي وجد بها جثة الخادم اورون...
و كان الاثاث بها مبعثر بكل مكان... و جثة اورون في وسط الغرفه... حيث كان يرتدي ثياب العمل كاملة...
و كانت يده ملويه خلف ظهره... و يظهر اثر جرح عميق على صدره... اتضح انه من اثر السكين الذي وجد فوق المدفأه...
فلا يوجد حاليا الا قبعة القاتل و اداة القتل...
تفحص عماد الغرفه... ثم اتجه الى الكونت هارب... و طلب منه سرد ما يعرفه من أحداث..
هارب "اورون هو الذي ايقظني من النوم و بيده شمعه... و كان يرتدي ملابسة الحالية... حيث كان يعمل الى ساعه متأخره من الليل... و اخبرني انه يسمع اصوات... و فعلا سمعناها... و خرجت معه الى الصاله... و في تلك اللحظه فاجأنا رجل بهجمة مباغته... فضربني على عنقي... و افقدني وعيي... آسف... لا استطيع تذكر الاحداث بالتفصيل... لان كل شيء جرا بسرعه"
عماد "وبعد؟"
هارب "لا اعرف شيئا... عندما استيقظت وجدت جثة اورون ممددة بجانبي..."
عماد "هل تتهم أحد؟... هل لديك اعداء؟"
هارب "لا احد... ولا اعرف اعداء لي"
عماد "ولا اعداء لاورون؟"
هارب"عدو لاورون؟ ... مستحيل... كان من افضل خلق الله... فمنذ عشرين سنه... منذ ان اصبح سكرتيرا عندي... لم اجد منه الا المودة و المحبه... و لم يكن له احد مشاعر بغض او كراهيه"
عماد "ومع ذلك حدثت الجريمه... فلابد ان وراءها دافع"
هارب"الدافع؟... السرقة بالطبع"
عماد" و هل سرق الفاعل شيئا؟"
هارب"لا... لا شيء!"
عماد"اذا؟"
هارب "اذا!!!... اذا لم يسرق شيء.. لابد انهم حملوا معهم شيئا على الاقل... "
عماد" و ما هو هذا الشيء؟"
هارب" لا ادري... و لكن يمكن لابنتي و ابنة اخي ان يؤكدان انهم حملوا شيئا لا يستهان بحجمه"
عماد"ربما كانت الفتاتان..."
هارب"تحلمان؟... اتمنى ان اصدق ذلك... فلقد ارهقت نفسي بالافتراضات... و لكن دون جدوى... يستحسن ان تسألهن..."
تم استدعاء الفتاتان الى الصالة... و كانت انجل تكاد لا تقوى على الكلام من شدة الخوف... بعكس لينا.. التي كانت اكثر منها بأسا... و قد استطاعت ان تروي احداث الليله الماضيه...
عماد "ايعني هذا ان اقوالك نهائية يا آنسة؟"
لينا" نعم... كان الرجلان يحملان شيئا عند هروبهما"
عماد "و الرجل الثالث؟"
لينا" غادر القصر خالي اليدين"
عماد"ايمكنك وصفه؟
لينا "كان يبهر ابصارنا بمصباحه... لا استطيع القول الا انه طويل... ممتلئ الجسم"
سأل عماد انجل:
"و هل بدا لك الرجل.. كما قالت ابنة عمك يا آنسة؟"
انجل"أجل... او بالأحرى.... لا... لقد بدا لي متوسط الطول... نحيل الجسم"
ابتسم عماد... و قد اعتاد على تناقض الاوصاف على الحادثه نفسها...
عماد"ها نحن اذا اما واقعتين... فمن جهة... هناك شخص واحد... رجل الصالة... الذي وصف بأنه طويل القامة و قصيرها... و بانه متلئ الجسم و نحيلة... و من جهة اخرى... هناك الرجلان المتهمان بسرقة بعض الاشياء... من هناك ايضا؟"
كان يتميز اسلوب عماد بالتهكم و السخرية... فلا يفوت أي فرصة تسنح له لكي يظهر للجميع براعته في التحقيق... و استنتاج الامور...
عماد "يجب ان تتطابق ايضا اقوال الشهود حول اختفاء الرجل الثالث... أطلقت عليه بالبندقيه من هذه النافذة يا آنسة؟"
لينا"نعم...و قد وصل تقريبا الى الجهة اليسرى من السور..."
عماد" ثم عاد و نهض؟"
لينا"ليس تماما... و قد ذهب رشن الى حراسة الباب الصغير... و ابقيت رامشي هنا للمراقبه..."
و أكد رامشي كلامها...
عماد "اذا على حسب اقوالك... الجريح لم يستطع الفرار من الجهة اليسرى لان رشن كان يراقب الباب... و لا من الجهة اليمنى... لانه لو فعل لرآه رامشي... اذا المنطق يقول انه لا يزال حتى الان في المنطة الضيقة نسبيا... و التي تقع تحت ابصارنا !!! "
لينا "هذه قناعتي"
عماد"و انت يا آنسة؟
انجل"نعم"
رشن"و قناعتي انا ايضا"
صرخ عماد بلهجة ساخرة "ان نطاق البحث ضيق جدا... و ليس علينا الا الاستمرار في حملة التفتيش... التي بدأت قبل اربع ساعات!"
تفحص عماد قبعة الجلد التي كانت على المدفأة... ثم استدعى احد اعوانه...
عماد "ارسل احدا الى المدينة ليسأل تاجر القبعات عن هوية الرجل الذي ابتاع هذه القبعة"
استمر البحث...
وجدوا خلاله آثار دماء جافة على بعض الأعشاب...
و كانت الاشجار الشوكية تعيق البحث عن أي اثر او دليل...
كانت مساحة البحث واضحه تماما... فهو لا يستطيع الهروب الى اليمين... حيث كان رامشي يراقب تلك الجهة... ولا من الجهة اليسرى... حيث كان رشن يحرس الباب الصغير في تلك الجهة... ولا من خلف السور من جهة المبنى الأثري... حيث ان لينا ذهبت الى هناك و لم تجد له أثر... و تأكدوا فيما بعد من أن ابواب المبنى الاثري مقفلة...
طلب عماد ان يفتحوا ابواب المبنى...
دخلوا اليه... و لم يكن فيه ما يضفي عليه لمحة جمال... الا زاوية مرتفعه رخامية في احدى زوايا المبنى.... الذي كان أشبه ما يكون بالغرفه...
و لم يجدوا أي اثر للجريح...
ذكر رشن و لينا لعماد... بانهم سمعوا صوت محرك سيارة بعد اطلاق النار...
عماد"ربما استطاع الجريح ان يلحق بشركائه!"
رشن"مستحيل... كنت هنا عندما كان تحت انظار الآنسة و رامشي..."
عماد"اذا ماذا؟... لابد ان يكون في الداخل او في الخارج..."
رد الخادمان باصرار "انه هنا!!"
هز عماد كتفيه... و عاد نحو القصر نكد المزاج... فالقضية تبدو معقدة جدا... قضية سرقة... بدون مسروقات... و سجين غير مرئي... ليس في هذا كله ما يدعو الى البهجة...
حان وقت الغداء... و دعا الكونت هارب مسؤولي الشرطه.. و الصحافيين الى الغداء... و كان الجميع صامتين اثناءه...
بعد الغداء... ذهب عماد ليستجوب الخادمين مره اخرى...
و في هذه الأثناء.. دخل اليه احد اتباعه الذي ارسله الى تاجر القبعات في المدينه...
عماد"اذا؟؟.. هل قابلت تاجر القبعات؟" (قالها بلهفة)
الشرطي "نعم... لقد بيعت القبعة لسائق"
عماد"سائق؟"
الشرطي "نعم... توقف السائق و كان مستعجلا... وطلب قبعة من جلد باللون الاصفر لاحد زبائنه... و لم يكن عند البائع سوى هذه... فاشتراها بسرعه دون ان يسأل عن مقاسها"
عماد" و متى كان ذلك؟"
الشرطي "متى؟.. هذا الصباح"
عماد "هذا الصباح؟... ما هذا الهراء الذي تقوله؟"
الشرطي" لقد بيعت القبعه هذا الصباح"
عماد"مستحيل... لقد عثر عليها اثناء الليل في الحديقه... لابد ان تكون بيعت قبل ذلك!!"
الشرطي "هذا الصباح... هذا ما أكده لي تاجر القبعات!!"
و أصيب الجميع بالذهول بعد هذا الحوار...
===================================
طو بي قانطينيود (&)
ههه حلوة التكملة :0) و باللغة العربية الفصحى ممتاز :)
أجل الله يعين عماد على هذا اللغز :) نشوف أيش بيصير في الجزء القادم بإذن الله :)