-
السلام على من اتبع الهدى
يااخي ارجع الى ردك واقراه جيدا ترى انك رديت على نفسك دون ان تشعر.
ثم ان هذه المره الثالثه التي اسالك فيها ولم تجبني هل ان الله تعالى اختص المسلمين بايات المواريث واستثنى منها النبي صلى الله عليه واله؟وارجو ان تدلل على جوابك من القران الكريم
وايضا اعتقد انك تعلم ان قبل يتوفي ابي بكر استئذن من ابنته السيده عائشه في ان يدفن في بيتها بجوار النبي صلى الله عليه واله وكذلك فعل عمر بن الخطاب فهل ترث عائشه ولاترث فاطمه عليها السلام.
فلو لم يكن ذلك البيت بيت السيده عائشه لما احتاج ابي بكر وعمر الاستئذان منها.
واشكرك يا اخي على اسلوبك المحترم في الحوار.
-
محمد راشد لماذا لا ترد على الأخوه في حق توريث الأنبياء ولمذا لم تجب على اسئلةالأخemei
-
اول شيئ اعتذر عن التاخير وذالك لان الشيطان انساني هذا الموضوع اذ كلما اتيت الى الانترنت انسى هذا الموضوع ولا اتناساه
والذي يعرفني يصدق كلامي
حسننا يا اخ mus3542 سارد على كلام الاخ emei
لكن شريطه ان تقرا كل ما ساكتبه لاني ساعيده من جديد وابدا به من جديد وستجد من خلال كلامي اجوبه على كل الاسئله التي تخطر على بالك
بسم الله ابدا==--==--
أرض فدك ، قرية في الحجاز كان يسكنها طائفة من اليهود، و لمّا فرغ الرسول عليه الصلاة والسلام من خيبر، قذف الله عز وجل في قلوبهم الرعب ، فصالحوا رسول الله صلى الله عليه وسلم على فدك ، فكانت ملكاً لرسول الله صلى الله عليه وسلم لأنها مما لم يُوجف عليها بخيل و لا ركاب.
و رغم أنّّ خلاف الخليفة أبو بكر مع السيدة فاطمة رضوان الله عليهما كان خلافاً سائغاً بين طرفين يملك كل منهما أدلة على رأيه إلا أنّ حساسية البعض من شخصية أبو بكر تجعله ينظر إلى الأمور بغير منظارها فتنقلب الحبة إلى قبة. و لو أننا استبدلنا شخصيات القصة <أبو بكر و فاطمة >بفقيهين من الشيعة مثلاً أو مرجعين من مراجعهم لكان لكل طرف منهما مكانته وقدره دون التشنيع عليه وإتهام نيته ، ولكانت النظرة إلى رأي الطرفين نظرة احترام وتقدير على اعتبار وجود نصوص وأدلة يستند إليها الطرفين في دعواهما وإن كان الأرجح قول أحدهما. لكن أمام <ابو بكر >و ( فاطمة ) الأمر يختلف ، فأبو بكر عدو للشيعة وما دام عدواً فكل الشر فيه وكل الخطأ في رأيه ، هكذا توزن الأمور!!!!! توزن بميزان العاطفة التي لا تصلح للقضاء بين متنازعين فكيف بدراسة أحداث تاريخية ودراسة تأصيلها الشرعي!!!!!!!!!!!
-
لكن المنصف الذي لا ينقاد إلى عاطفته بل إلى الحق حيث كان ، يقف وقفة تأمل لذاك الخلاف ليضع النقاط على الحروف فأرض فدك هذه لا تخلو من أمرين: إما أنها إرث من النبي صلى الله عليه وآله وسلم لفاطمة رضوان الله عليها أو هي هبة وهبها رسول الله لها يوم خيبر
-
فأما كونها إرثاً فبيان ذلك ما رواه البخاري و مسلم و غيرهما من أنه بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم جاءت فاطمة رضوان الله عليها لأبي بكر الصدّيق تطلب منه إرثها من النبي عليه الصلاة والسلام في فدك وسهم النبي صلى الله عليه وسلم من خيبر وغيرهما. فقال أبو بكر الصدّيق: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: <إنّا لا نورّث ، ما تركناه صدقة >وفي رواية عند أحمد < إنّا معاشر الأنبياء لا نورّث >، فوجدت فاطمة على أبي بكر بينما استدلت رضوان الله عليها بعموم قوله تعالى {يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين}.
و لنكن حياديين ها هنا ولننسى أنّ المطالب بالإرث امرأة نحبها ونجلها لأنها بنت نبينا وأنّ لها من المكانة في نفوسنا وعند الله عز وجل ما لها ، لنقول : كلام محمد عليه الصلاة والسلام فوق كلام كل أحد ، فإذ صح حديث كهذا عن رسول الله فلا بد ان نقبله ونرفض ما سواه ، فإذا كان الأمر كذلك فلماذا نلوم أبو بكر على التزامه بحديث رسول الله وتطبيقه إياه بحذافيره ؟!!!!
لقد صح حديث < إنّا معاشر الأنبياء لا نورّث >عند الفريقين السنة والشيعة ، فلماذا يُستنكر على أبي بكر استشهاده بحديث صحيح ويُتهم بالمقابل باختلاقه الحديث لكي يغصب فاطمة حقها في فدك؟!! أما صحته عند أهل السنة فهو أظهر من أن تحتاج إلى بيان ، وأما صحته عند الشيعة فإليك بيانه:
روى الكليني في الكافي عن أبي عبد الله عليه السلام قوله: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم < … وإنّ العلماء ورثة الأنبياء ، إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً ولكن ورّثوا العلم فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر >قال عنه المجلسي في مرآة العقول 1/111 < الحديث الأول < أي الذي بين يدينا >له سندان الأول مجهول والثاني حسن أو موثق لا يقصران عن الصحيح >فالحديث إذاً موثق في أحد أسانيده ويُحتج به ، فلماذا يتغاضى عنه علماء الشيعة رغم شهرته عندهم!!
والعجيب أن يبلغ الحديث مقدار الصحة عند الشيعة حتى يستشهد به الخميني في كتابه الحكومة الإسلامية على جواز ولاية الفقيه فيقول تحت عنوان <صحيحة القداح >: < روى علي بن إبراهيم عن أبيه عن حماد بن عيسى عن القداح <عبد الله بن ميمون >عن أبي عبد الله عليه السلام قال: < قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : <من سلك طريقاً يطلب فيه علماً ، سلك الله به طريقاً إلى الجنة … وإنّ العلماء ورثة الأنبياء ، إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً ، ولكن ورّثوا العلم ، فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر>ويعلق على الحديث بقوله < رجال الحديث كلهم ثقات ، حتى أنّ والد علي بن إبراهيم <إبراهيم بن هاشم >من كبار الثقات < المعتمدين في نقل الحديث >فضلاً عن كونه ثقة >ثم يشير الخميني بعد هذا إلى حديث آخر بنفس المعنى ورد في الكافي بسند ضعيف فيقول <وهذه الرواية قد نقلت باختلاف يسير في المضمون بسند آخر ضعيف ، أي أنّ السند إلى أبي البختري صحيح ، لكن نفس أبي البختري ضعيف والرواية هي: عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن محمد بن خالد عن أبي البختري عن أبي عبد اله عليه السلام قال<إنّ العلماء ورثة الأنبياء ، وذاك أنّ الأنبياء لم يورّثوا درهماً ولا ديناراً ، وإنما ورّثوا أحاديث من أحاديثهم … >>
إذاً حديث <إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً و لا درهماً و لكن ورّثوا العلم>صحيح كما بيّن ذلك الخميني والمجلسي من قبله ، فلماذا لا يؤخذ بحديث صحيح النسبة إلى رسول الله مع أننا مجمعين على أنه لا اجتهاد مع نص؟!! !!ولماذا يُستخدم الحديث في ولاية الفقيه ويُهمل في قضية فدك؟!!! فهل المسألة يحكمها المزاج؟!!!!
إنّ الاستدلال بقول الله تبارك وتعالى عن زكريا عليه السلام { فهب لي من لدنك ولياً يرثني ويرث من آل يعقوب } على جواز توريث الأنبياء لأبنائهم استدلال غريب يفتقد إلى المنطق في جميع حيثياته ، وذلك لعدة أمور هي:
أولاً: لا يليق برجل صالح أن يسأل الله تبارك وتعالى ولداّ لكي يرث ماله فكيف نرضى أن ننسب ذلك لنبي كريم كزكريا عليه السلام في أن يسأل الله ولداً لكي يرث ماله ، إنما أراد زكريا عليه السلام من الله عز وجل أن يهب له ولداً يحمل راية النبوة من بعده ، ويرث مجد آل يعقوب العريق في النبوة.
ثانياً: المشهور أنّ زكريا عليه السلام كان فقيراً يعمل نجاراً ، فأي مال كان عنده حتى يطلب من الله تبارك وتعالى أن يرزقه وارثاً ، بل الأصل في أنبياء الله تبارك وتعالى أنهم لا يدخرون من المال فوق حاجتهم بل يتصدقون به في وجوه الخير.
ثالثاً: إنّ لفظ < الإرث >ليس محصور الاستخدام في المال فحسب بل يستخدم في العلم والنبوة والملك وغير ذلك كما يقول الله تعالى { ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا } وقوله تعالى { أولئك هم الوارثون الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون } فلا دلالة في الآية السابقة على وراثة المال.
رابعاً: حديث <إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً و لا درهماً و لكن ورّثوا العلم>الذي ذكرناه آنفاً يتضمن نفي صريح لجواز وراثة أموال الأنبياء ، وهذا كاف بحد ذاته.
و كذلك الحال في قوله تعالى { وورث سليمان داود } فإنّ سليمان عليه السلام لم يرث من داود عليه السلام المال وإنما ورث النبوة والحكمة والعلم لأمرين إثنين:
الأول: أنّ داود عليه السلام قد اشتُهر أنّ له مائة زوجة وله ثلاثمائة سريّة أي أمة ، وله كثير من الأولاد فكيف لا يرثه إلا سليمان عليه السلام؟!! فتخصيص سليمان عليه السلام حينئذ بالذكر وحده ليس بسديد.
الثاني: لو كان الأمر إرثاً مالياً لما كان لذكره فائدة في كتاب الله تبارك و تعالى، إذ أنّه من الطبيعي أنّ يرث الولد والده ، والوراثة المالية ليست صفة مدح أصلاً لا لداود ولا لسليمان عليهما السلام فإنّ اليهودي أو النصراني يرث ابنه ماله فأي اختصاص لسليمان عليه السلام في وراثة مال أبيه!! ، والآية سيقت في بيان المدح لسليمان عليه السلام وما خصه الله به من الفضل ، وإرث المال هو من الأمور العادية المشتركة بين الناس كالأكل والشرب ودفن الميت ، ومثل هذا لا يُقص عن الأنبياء ، إذ لا فائدة فيه ، وإنما يُقص ما فيه عبرة وفائدة تُستفاد وإلا فقول القائل <مات فلان وورث فلان ابنه ماله > مثل قوله عن الميت <ودفنوه > ومثل قوله <أكلوا وشربوا وناموا >ونحو ذلك مما لا يحسن أن يُجعل من قصص القرآن.
وأعجب من هذا كله حقيقة تخفى على الكثيرين وهي أنّ المرأة لا ترث في مذهب الشيعة الإمامية من العقار و الأرض شيئاً ، فكيف يستجيز الشيعة الإمامية وراثة السيدة فاطمة رضوان الله عليها لفدك وهم لا يُورّثون المرأة العقار ولا الأرض في مذهبهم؟!!
فقد بوّب الكليني باباً مستقلاً في الكافي بعنوان < إنّ النساء لا يرثن من العقار شيئاً >روى فيه عن أبي جعفر قوله: < النساء لا يرثن من الأرض ولا من العقار شيئاً > و روى الطوسي في التهذيب والمجلسي في بحار الأنوار عن ميسر قوله <سألت أبا عبد الله عليه السلام عن النساء ما لهن من الميراث ، فقال: لهن قيمة الطوب والبناء والخشب والقصب فأما الأرض والعقار فلا ميراث لهن فيهما>و عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال: <النساء لا يرثن من الأرض و لا من العقار شيئاً>و عن عبد الملك بن أعين عن أحدهما عليهما السلام قال: <ليس للنساء من الدور والعقار شيئاً>
كما أنّ فدك لو كانت إرثاً من النبي صلى الله عليه وآله وسلم لكان لنساء النبي و منهن عائشة بنت أبي بكر وزينب وأم كلثوم بنات النبي حصة منها ، لكن أبا بكر لم يعط ابنته عائشة ولا أحد من نساء النبي ولا بناته شيئاً استناداً للحديث ، فلماذا لا يُذكر هؤلاء كطرف في قضية فدك بينما يتم التركيز على السيدة فاطمة وحدها؟!!
هذا على فرض أنّ فدك كانت إرثاً من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أما إذا كانت فدك هبة وهدية من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لفاطمة رضوان الله عليها كما يروي ذلك الكاشاني في تفسيره الصافي 3/186 فالأمر يحتاج إلى وقفة أخرى أيضاً. فعلى فرض صحة الرواية والتي تناقضها مع روايات السنة والشيعة حول مطالبة السيدة فاطمة رضوان الله عليها لفدك كأرث لا كهبة من أبيها ، فإننا لا يمكن أن نقبلها لاعتبار آخر وهو نظرية العدل بين الأبناء التي نص عليها الإسلام. إنّ بشير بن سعد لمّا جاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: يا رسول الله ، إني قد وهبت ابني حديقة واريد أن أُشهدك ، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: أكُلّ أولادك أعطيت؟ قال: لا ، فقال النبي صلوات الله وسلامه عليه <اذهب فإني لا أشهد على جور >
فسمّى النبي صلى الله ليه وآله وسلم تفضيل الرجل بعض أولاده على بعض بشيء من العطاء جوراً ، فكيف يُظن برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كنبي معصوم لا يشهد على جور أن يفعل الجور < عياذاً بالله >؟!! هل يُظن به وهو أمين من في السماء أو يجور في أمانة أرضية دنيوية بأن يهب السيدة فاطمة فدك دون غيرها من بناته؟!! فكلنا يعرف أنّ خيبر كانت في السنة السابعة من الهجرة بينما توفيت زينب بنت رسول الله في الثامنة من الهجرة ، وتوفيت أم كلثوم في التاسعة من الهجرة ، فكيف يُتصور أن يُعطي رسول الله فاطمة رضوان الله عليها ويدع أم كلثوم وزينباً؟!! و الثبات من الروايات أنّ فاطمة رضوان الله عليها لمّا طالبت أبو بكر بفدك كان طلبها ذاك على اعتبار وراثتها لفدك لا على أنها هبة من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
ولذا فإنّ فدك لم تكن لا إرثاً ولا هبة ، وهذا ما كان يراه الإمام علي نفسه إذ أنه لمّا استُخلف على المسلمين لم يعط فدك لأولاده بعد وفاة أمهم فاطمة بحيث يكون له الربع لوجود الفرع الوارث ، وللحسن والحسين وزينب وأم كلثوم الباقي { للذكر مثل حظ الأنثيين } وهذا معلوم في التاريخ ، فلماذا يُشنع على أبي بكر في شيء فعله علي بن أبي طالب نفسه ؟!! بل يروي السيد مرتضى < الملقب بعلم الهدى >في كتابه الشافي في الإمامة عن الإمام علي ما نصه < إنّ الأمر لمّا وصل إلى علي بن أبي طالب عليه السلام كُلّم في رد فدك ، فقال: إني لأستحيي من الله أن أرد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر >
وما كدت أشرف على إغلاق ملف قضية فدك ومناقشة أدلتها حتى وقعت على رواية طريفة تُعبر بالفعل عن المأساة الحقيقة التي يعيشها من يريدون القدح بأبي بكر بأي طريقة كانت < شرعية وغير شرعية >!!
روى الكليني في الكافي عن أبي الحسن قوله < … وردّ على المهدي ، ورآه يردّ المظالم ، فقال: يا أمير المؤمنين! ما بال مظلمتنا لا تُرد؟ فقال له: وما ذاك يا أبا الحسن؟ قال: إنّ الله تبارك وتعالى لمّا فتح على نبيه صلى الله عليه وآله فدك … ، فقال له المهدي: يا أبا الحسن! حدّها لي ، فقال: حد منها جبل أحد ، وحد منها عريش مصر ، وحد منها سيف البحر ، وحد منها دومة الجندل >فأين أرض في خيبر من مساحة كهذه ؟!! ألهذا الحد يُستخف بعقول الناس؟!!
==================
اتمنى اني اكون قد وفيت هذا الموضوع حقه <محمد راشد >
====--==--==--
-
الرد على محمد راشد
السلام على من اتبع الهدى:
يا اخ محمد راشد اتمنى منك ان ترجع الى ردي السابق وتجيب عن الاسئله الموجوده لان الى الان لم يرد على هذه الاسئله اي واحد من الاخوان السنه.
واود ان اسئلك ايضا ايهما اقرب للنبي صلى الله عليه واله وسلم ابنته فاطمه عليها السلام ام ابي بكر.
وعلى فرضية صحة الحديث (نحن معاشر الانبياء......) فان المفروض على النبي صلى الله عليه واله وسلم ان يبلغ هذا الحديث لابنته فاطمه عليها السلام لانها صاحبة الشان ولايبلغه ابي بكر حتى لاتنازع احد في ورثها ام انهاعليها السلام تطالب بشي ليس من حقها حاشاهاذلك.
ثم من قال لك ان النسا ء الشيعه لايورثون العقار يعني هل تريد ان نصدقك ونكذب اعيننا واسماعنا ام انت اعلم بمذهبنا منا.المشكله ان انتم تصدقون كل مايقال عن الشيعه كانه لاعقول لكم الم تقراوا قوله تعالى(يايهاالذين امنواان جاكم فاسق بنباءفتبينواان تصيبوا قومابجهاله فتصبحوا على مافعلتم نادمين)
ولاتنسى الرد على الاسئله والسلام.
-
i have a Q
what is
فدك :أفكر: :أفكر:
salam
soso:)
-
اخ emei
بالنسبه لسوالك عن بيت عائشة رضي الله عنها
فانا علمي بها قليل لكني ساسل احد العلماء عندنا
اذ انني لا اقول شيئا الا وانا واثق منه
ولست من النوع الذي يفتي على جهل
اما قولك واود ان اسئلك ايضا ايهما اقرب للنبي صلى الله عليه واله وسلم ابنته فاطمه عليها السلام ام ابي بكر.
وعلى فرضية صحة الحديث (نحن معاشر الانبياء......) فان المفروض على النبي صلى الله عليه واله وسلم ان يبلغ هذا الحديث لابنته فاطمه عليها السلام لانها صاحبة الشان ولايبلغه ابي بكر حتى لاتنازع احد في ورثها ام انهاعليها السلام تطالب بشي ليس من حقها حاشاهاذلك.
---
صحيح ان ابنته فاطمة رضي الله عنها اقرب الى الرسول صلى الله علية واله وسلم
لكن اريد ان تجيبني عن سوال
هل كانت فاطمة رضي الله عنها دائما تجلس مع الرسول صلى الله عليه وسلم
دائما تحضر خطبه التي كان يلقيها على الصحابه في وقت اجتماعهم ؟
طبعا لا
فمن المؤكد ان الرسول صلى الله علية وسلم قال الحديث في وقت لم تكن فاطمة رضي الله عنها موجودة
فلما جاءه فاطمة لتاخذ الارث بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم
قال لها ابا بكر رضي الله عنه اني قد سمعت رسول الله صلى الله علية وسلم قال كذا وكذ ا
والصحابه رضوان الله عليهم عدول لا نشك في مصداقيه احدهم حينما ينقل لنا اي خبر كان عن النبي صلى الله علية وسلم
- وقولك عن انكم تورثون العقار للنساء
فيا اخي انا لم اتي بشئ من عندي كله في كتبكم
وساكرر كلامي نفسه
فقد بوّب الكليني باباً مستقلاً في الكافي بعنوان < إنّ النساء لا يرثن من العقار شيئاً >روى فيه عن أبي جعفر قوله: < النساء لا يرثن من الأرض ولا من العقار شيئاً > و روى الطوسي في التهذيب والمجلسي في بحار الأنوار عن ميسر قوله <سألت أبا عبد الله عليه السلام عن النساء ما لهن من الميراث ، فقال: لهن قيمة الطوب والبناء والخشب والقصب فأما الأرض والعقار فلا ميراث لهن فيهما>و عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال: <النساء لا يرثن من الأرض و لا من العقار شيئاً>و عن عبد الملك بن أعين عن أحدهما عليهما السلام قال: <ليس للنساء من الدور والعقار شيئاً>
==========
فل انا اصدقك واكذ علمائكم
===
والله يا اخ emei
اراك تعمل بالتقيه
==
وتقول المشكله ان انتم تصدقون كل مايقال عن الشيعه كانه لاعقول لكم الم تقراوا قوله تعالى(يايهاالذين امنواان جاكم فاسق بنباءفتبينواان تصيبوا قومابجهاله فتصبحوا على مافعلتم نادمين)
-
عندي سوال لك ولغيرك من الشيعة
من ينسب للطرف الاخر اشيئا غير موجودة
نحن ام انتم
والله انكم انتم الذين تنسبون اشيياء لا وجود لها عندنا
كقولكم ان لدينا مصحف عائشه ؟
واننا نكرة ال بيت رسول الله
واننا نحب كل من يحقد على ال بيت رسول الله
واننا حذفنا واضفنا ايات كثير الى القران الكريم
كحذفنا لكمة وجعلنا عليا صهرك
في سورة الشرح مع العلم ان السورة مكية
ولم يكن علي صهر الرسول في مكة
ثم ان عثمان بن عفان ايضا صهر الرسول بل انه تزوج اثنتين من بنات الرسول عليه افضل الصللاه واتم التسليم وقال له الرسول لعثمان لو كانت لنا ثالثه لزوجناك ايها
- ارجو ان اكون قد جاوبتك على اسئلتك اما سوالك عن بيت عائشة
ساحضر لك جوابه قريبا انشاء الله تعالى
وذا كنت قد نسيت اساله اخر ارجو ان تضيفها في رد القادم
-
الرد على محمد راشد
.السلام على من اتبع الهدى:
الى الاخ الفاضل محمد راشد اولا والله يعلم اني لم اعمل باالتقيه كما تقول ولكن الاختلاف للراي لايفسدللودقضيه .
انا اعلم ان فاطمه عليها السلام لم تكن معهم في اجتمعاتهم الخارجيه كما ان ابوبكر لم يكن معهم في الاجتماعات الداخليه(العائليه)والنبي صلى الله عليه واله كان يخبر كل شخص بما يخصه كما كان يخبرام المؤمنين عائشه عن امور تخص النساء فكان نساء المسلمين ياتونها لياخذوا ذلك العلم منها وامرالوراثه لايخص ابوبكر بل يخص ورثته فانا اقول ان الاولى من النبي صلى الله عليه واله ان يخبر ورثته بذلك حتى لايطالبوا باالورث من بعده وحاشا النبي صلى الله عليه واله من الخطاء.
اما با النسبه للنساء الشيعه فهم يورثون العقاروانا اهلي قد ورثواالعقار من ابائهم واسال اي شيعي عن ذلك وانت حر صدقت ام لا.
واخيرا يااخي بقي سؤالين سؤال قلت سوف تبحث عنه وسؤال لم تجب عليه وهو هل الله تعالى خص المسلمين بايايات المواريث واستثناء النبي صلى الله عليه واله منها.
وصحيح ان هناك من يتقول من الشيعه على اهل السنه وايضا هناك من اهل السنه من يتقول على الشيعه بمالايليق.
وانا قد كتبت موضوع في هذا المنتدى عنوانه(اهل السنه كما اعرفهم)موجود الان في الصفحه 2او3 ارجومنك ان تقراه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
-
قال الرسول الكريم(مازال جبريل يوصيني بل الجار حتى ظننت أنه سيورثه)لماذا يقول الرسول هذا الكلام أذا كان يعلم أنه لايورث المال
بل يورث العلم والنبوه على حد قولك
-
اخ emei
بالنسبه لسوالك حول دفن الرسول صلى الله علية وسلم في بيت عائشة
وقولكم لماذا في بيت عائشة وذا القول يعني انها ورثة هذا البيت من الرسول صلى الله علية وسلم
الجواب
ان لكل من ازواج النبي عليه افضل الصلاة واتم التسليم كان لها حجرة خاصه بها
ودفن الرسول صلى الله عليه وسلم في حجرة عائشة رضي الله عنها
ولو دفن النبي عليه الصلاة والسلاه في حجرة غيرها من ازواج النبي مضر في شيئ
اذ ان لكل زوجه له ان لها حجرة خاصه
وحجرة عائشة كانت بجانب المسجد بل وملاصق به وجزء منه
ثم ان هذا الامر لا يتعلق بامر الورثه
وهل تريد من الصحابه ان يخرجو عائشة من بيتها
ولو اخرجوها اين ستسكن رضي الله عنها وارضها
صح
-ثم قولك ان رسول الله عليه الصلاه والسلام كان اولى له اخبار ابنته بذالك الحديث
اقول
قد كون النبي صلى الله علية واله وسلم اخبها لكن فجيعة موت النبي انساها الحديث
ومثل هذا حصل مع عمر بن الخطاب رضي الله عنا
عندما توفي الرسول عليه السلام قام ابو بكر رضي الله عنه برائة الايه الكريمة <<افان مات او قتل انقلبتم على اعقبابكم >> فقال عمر وكاني اسمعها للمرة الاولى لشدة الفاجعة
- وقولك عن هل خص الله تعالى المسلمن بايات المواريث واستثنى النبي عليه الصلاه والسلام
اقول بحسب علمي
اول شيئ اسئلك بعض الاسئله
هل خص الله تعالى المسلمين بان ابقى كثير من ابناءهم الذكور احياء وامات للرسول عليه الصلاة والسلام كل اولادة الذكور ؟
وما الحكمة من تخصيص الرسول بالجمع بين اكثر من اربع نساء واستثنى منها جميع الملسمين الى قيام الساعه ؟
اخ emei
ان للرسول صلى الله عليه وسلم خصوصيه في كثير من الاشياء ما جازة للمسلمين ولا يعلم حكمة ذالك الا الله عز وجل
واحسب ان هذا الرد كاف لسوالك
وشكرك لاسلوبك الرفيع في الكلام ذالك الاسلوب الذي لم عهده الا عند النادر من معشر الشيعة
اخ mus3542----------
بعد التحية
اقول
وهل هذا الحديث الشريف دليل على ان الرسول صلى الله عله وسلم يورث المال
مازال جبريل يوصيني بل الجار حتى ظننت أنه سيورثه
ان هذا الحديث الشريف دليل على وجوب احترام الجار وليس دليل على توريث الرسول المال وغيرها
اذ ان الحديث الشريف محمول على الظن وليس على التاكيد
اذ قال حتى ظننت انه سيورثه
ولو كان قولك هذا صيحيح لكان الجار يرث جارة .........اليس في قولي شياء من المنطق
علك ان تعلم مغزى قول الرسول عليه السلام ثم تعالى وناقش
=============================================
والله اعلم
فان اصبت في كلامي فمن الله وان اخطاة فمني
-
الرد على محمد راشد
السلام على من اتبع الهدى:
اخي الفا ضل محمد راشداعتقد ان من غير المنطقي ان نقول ممكن اخبرها النبي صلى الله عليه واله بالحديث ولكنها نسيت بسبب فجيعة موت النبي صلى الله عليه واله لانها عليها السلام طالبت بورثها بعد عدة ايام من وفاة النبي صلى الله عليه واله اي بعد زوال الصدمه والفجيعه لان الصدمه تكون في الساعات الاولى ولايمكن ان تستمر على طول, واذا اخذت الفا جعه فاطمه عليهاا السلام فاين زوجها علي عليه السلام هل نسى هوايضا واذااخذت الفاجعه فاطمه وعمر لماذا لم تاخذ ابوبكر ايضا وينسى.
اما باالنسبه لبيت ام المومنين عائشه من قال لك انه ليس من الارث الم يكن ذلك ضمن املاك النبي صلى الله عليه واله ولا من اين اتت ام المومنين عائشه بذلك البيت ,ثم انك يااخي محمد طعنت في ابي بكر دون ان تعلم حيث انك قلت لواخرج ابوبكر ام المومنين عائشه من البيت اين سوف تسكن فهل من الممكن ان لايطبق ابو بكر الشرع في تركة النبي صلى الله عليه واله لهذا السبب او يطبق الشرع على فاطمه عليهاالسلام ولايطبقه على ام المؤمنين عائشه, والنبي صلى الله عليه واله لايفرق بين احد في تطبيق الشرع او الحدود الشرعيه فقد قال عليه السلام(والله لو فاطمه بنت محمد سرقت لقطعت يدها) فيجب تطبيق الشرع دون النظر الى العاقبه ,اذا ليست المشكله اين سوف تسكن لانها ممكن تسكن مع والدها اواخوتهااو حتى يمكن ان يبني بيت لها وايضا لم يثبت ان اي واحده من امهات المؤمنين اخرجت من بيتها التي عاشت فيه مع النبي صلى الله عليه واله بعد وفاته عليه الصلاة والسلام ,كيف يكون ذلك؟
واعلم انا يااخي محمد ان للنبي صلى الله عليه واله خصوصيات دون باقي المسلمين ولكننا نعلم الحكمه منها فقضية تعدد زوجاته عليه الصلاة والسلام الحكمه معروفه ان لكل وحده منهن لها حكمه وقصه معروفه لانه صلى الله عليه واله لم يتزوج لرغبه اوشهوه ,ولكن ليس هنا المجال لذكرها
ولكن ماهي الحكمه من عدم توارث الانبياء؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته واشكر اسلوبك الراقي في الحوار.
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني الأعزاء :-
انا جديد على المنتدى واحب المشاركة على بعض الأسئلة من الأخوان عن قضية فدك ان سمحتوا لي ،
1- الأخ محمد راشد (كيف وصلت فدك الى فاطمة مع العلم انها كانت للرسول (ص) )
اقول :- ان اهل فدك اقترحوا على النبي (ص) ان يخرجوا من فدك ولا يكون للنبي عليهم شيئ من الأموال فأبى النبي عليهم ذلك ، وكذلك رفض خروجهم منها مما تقتضي المصلحه في ذلك الوقت فبقائها ارض عامرة اولى من خرابها ، فصالحهم النبي على ان نصف حاصلها لهم والنصف الأخر للنبي 0 اذن صحيح ان فدك كانت للرسول وذلك لأن حكم الأرض التي لايوجف عليها المسلمون بخيل و لاركاب تكون لرسول الله (ص) بقوله تعالى ( ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ولذي القربى ) وكما جاء في كنز العمال ج5 ص524 قال عمر بن الخطاب :(مافاء الله على رسوله منهم فما أوجفتم عليه خيل ولاركاب هذه لرسول الله خاصة قرى عينة وفدك ) ولكن اخي العزيز انت نسيت من هم ذى القربى للرسول !!!!
- هل هي ارث ام هبة ام مذا ؟ # حدثنا الحاكم الوالد ابومحمد ، حدثنا عمربن احمد بن عثمان ببغداد شفاها قال اخبرني عمر بن الحسن بن علي بن مالك ، اخبرنا جعفر بن محمد الاحمسي ، اخبرنا حسن بن حسين ، اخبرنا ابو معمر سعيد بن خيثم وعلي بن القاسم الكندي ويحي بن يعلي وعلي بن سهر عن فضيل بن مرزوق عن عطية قال : قال : ابو سعيد الخدري انه لما نزل قوله تعالى ( وآت ذا القربى حقه ) دعا رسول الله (ص) فاطمه فأعطاها فدكا والعوالي وقال ( هذا قسم قسمه الله لك ولعقبك )
ولذلك عندما ولي عمر بن عبد العزيز الخلافة كانت اول ظلامة ردها الى اصحابها كانت فدك حيث دعا اليه حسن بن الحسن بن علي بن ابي طالب حيث ثبت عنده ان النبي قد وهبها الى ابنته فاطمة0
ارجع الى كتاب البلدان للبلاذري ص 42
- هل كانت تدر على علي رضي الله عنه بالمال ام ستدر عليه بالمال ؟
بعد هبة الرسول فدك لفاطمة طلبت منه ان يسير على نفس المنوال قبل الهبة حيث يأخد ما يكفي للمعيشة والباقي يودع في بيت مال المسلمين ( وهذا شي طبيعي لمساعدة بيت المال وبطلب من صاحب المال ) فلم يدر على علي شيئ منه لن الوكيل بالتصرف فيه كان النبي (ص)
اما هل سيدر على علي بشيئ بعد النبي فهذا راجع لقرار فاطمه ان وكلته او غيره 0
- سؤالك : اذا كانت هبة لنا ان نسئل هل قبضة فاطمه الهبة قبل وفاة الرسول ام بعده ؟
اقول 1- الأية المذكوره مسبقا تحدد متى قبضة الهبه
2- اسئلك بالله كيف يمكن قبض هبه من متوفي الى حي ؟؟
- سؤالك : عندما انتقلت الخلافة الى علي رضي الله عنه ماذا فعل ؟ هل اعطى فدك للورثة الشرعيين …. الخ ؟
في نهج البلاغة ص416 طبعة صبحي الصالح كتاب من علي بن ابي طالب الى عثمان بن حنيف قال (ع) ( بلى كانت في ايدينا فدك من كل ما اطلته السماء ، فشحت عليها نفوس قوم ، وسخت عنها نفوس قوم آخرين فنعم الحكم الله ، وما اصنع بفدك وغير فدك ، والنفس مظانها في غد الى جدث )
وهذا يدل على ان علي بن ابي طالب لم يسترجعها وهو في مركز السلطه حيث منعوا منها وهي لهم بالسلطه وهذا درس من دروس الأمام (ع) فبدل ان ننسب له الظلم في هذا الموقف بالعكس فأننا ننسب له الحكمة وهذه تتطلب عقول ناضجه لفهمها 0
- اما قولك ان الأنبياء لايورثوا ارجع الى كتاب تاريخ المدينة المنورة ج1 ص1307 ذكر ابن ابي الحديد المعتزلي ان ابابكر قال لفاطمة :( اما بعد فقد دفعت آلة رسول الله ودابته وجدائه الى علي واما سوى ذلك فأني سمعت رسول الله (ص) يقول ( انامعاشر الأنبياء … الخ )
فكيف من ابي بكر ان يعامل الدابة والسيف والحداء على انها ارث ودفعها الى علي ؟؟؟ علما بأن كما قال عن لسان الرسول ان الأنبياء لا تورث !!! اعتقد ان في تناقض كبير في نفس الرواية !
# في السيرة النبوية لأبن كثير ج3 ص 386 و سنن ابي داود ج3 ص144 ((( لما توفي الرسول (ص) بعثن بعثمان بن عفان ليطالب لهن بارثهن وقد نص ابن الكثير بقوله ( ولم يبلغهن ماثبت عن الرسول من قوله نحن معاشر الأنبياء….. الخ الحديث )))؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
2- غيث الغيث
بالنسبة لأقتراحك وبحسب عبارتك الى الرافضه بأن يخرجوا من هذا الكون ……
فأنا اترفع عن الرد لوجود المشرفين المحترمين وهم حسب ما اعتقد متكفلين بالرد عليك
3-من المتفرقات :-
# قرآن عئشة :- لم نقل هذا الشيئ وان قاله بعض الجهال فلايؤخد بعين الأعتبار وانا شخصيا اول مرى اسمع بأن الشيعة يقولون بأن هناك قرآن عائشة 0
# قرآن فاطمه :- فماهو الا نسخة للمصحف الشريف موجود في دار فاطمة وقد احرق بدارها عندما ظربت واسقطت واحرقت دارها ولا يوجد حرف زائد او ناقص عن باقي المصاحف بقوله تعالى ( انا نزلنا الذكر وانا له لحافظين )
# بخصوص الآية ( يرثني ويرث من آل يعقوب ) فوجود حرف من يعني انه يرث ماهو من نصيب ليحي من آل يعقوب وحيث انه الوريث الوحيد ليحي فأنه يرثه ويرث نصيبه من آل يعقوب بمعنى انهو يرث شيئ ملموس ولم يقتصر على النبوة 0
واخيرا اقول كماقال تعالى ( اذا جائكم فاسقا بنبأ فتبينوا )
واستغفر الله لي ولكم
وانشاء الله اذا لقيت القيت الوقت الكافي فسوف اعيد مشاركتي
ولكم جزيل الشكر
-
السلام على من اتبع الهدى:
اين انت يا اخ محمد راشد طال انتظارك ولا انتهى كلامك باالنسبه لفدك فاطمه عليها السلام.
-
كان حري بك ان لا تقول هذا الكلام
ذالك لان الغائب عذرة معه
وانا عندي الان امتحانات ولن تنتهي الا بتاريخ 21-1-2002
المهم سارد على كلامك لكن عليك ان تقرا كل ما ساكتبه
من المعلوم ان عند موت النبي عليه السلام ذهل الكثير من الصحابه حتى انساهم ذالك انفسهم فمنهم لشدة الصدمة سال الله تعالى ان لا يرى احد بعد النبي عليه السلام فاذهب الله بصرة ومن المعلوم ان ذهاب البصر من البلاء والبتلاء وحري بالانسان ان يسال العفو والمعافاة من ان يسال البلاء ومنه عمر بن الخطاب رضي الله عنه سهر سيفه على المسلمين وقال من قال ان محمد قد مات لاضربن عنقه ومن المعلوم ان النبي عليه السلام نهى عن اشهار السيف في وجوة المسلمين
نحن لو نضرنا الى عمر رضي الله عنه والى غيرة من الصحابه الذين فجعو لموت النبي عليه السلام لوددنا انهم تاثرو في انفسهم لشدة حبهم للنبي عليه السلام فلم يحتملو الخبر ثم ان الراويه ظهرت ان ابو بكر الذي وصف برقه القلب وقف امام هذا الموقف كاطود العضيم بل ان اردت ان تقول كالجبل الشامخ الذي لا توثر عليه الموثرات الخارجية ولا ترتقي ان تقتحم علي ايمانه حتى يواجه هذا الموقف بفعل غير مرضي فرضي الله عنهم جميعا ثم انه وقف وقفه محتجا على الصحابه الكرام وذالك عندما قال قال كما اسلفت لك من كان يعبد محمد فان محمد قد مات ...الخ فعاد من الصحابه من ذهل الى رشدة بل وان فاطمة الزهراء قد نعته والروايه مشهورة احيلك اليها
وكذالك ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها عندما قالت ايطيب لنفوسكم ان تحثو التراب على رسول الله فلا نقول هذا اعتراض منهم على قدر الله حاشا وكلا بل هم خيرة البشلر بعد النبي عليه السلام ولا نستثني منهم احد وانما ذالك الذي حصل لم يحصل الابموجب ما حصل للصحابه في ذالك اليوم من موت النبي عليه السلام
ولعلك تعجب كل العجب من هذا الرد الطويل لك الذي اريد ان اوصله لك
ان ابو بكر قد فطن وتمالك نفسه في الوقت الذي لم يتمالكو انفسهم فيه ووقع ما وقع فقولك هذا ضعيف لما اسلفنا
والثانيه - انه من المعلوم من الدين بالضرورة انه لا يستطيع احد ان يجمع السنه كلها في صدرة واعترض علمائنا على الذي يدّعي ذالك بل وشجبو وننددو بذالك لخلائها من الدليل ولان داعيها صاحب قول عليل بحاجة الى علاج واليك الدواء ومن اقوال عليمائنا وعلى راسهم الشافعي رحمة الله ان احد لم يحط بالسنه احاطة كامله <فهاذا اذا متعذر > ودليل ذالك ان كثير من الصحابه كانو يفعلون فعل فتاتي اليهم روايه عن النبي بتحريمها فيتنهون عنها كما حصل لابن عابس رضي الله عنه عندما كان يفتي بنكاح المتعة وبلغه عن عمر بن الخطاب انه سمع النبي عليه السلام يوم خيبر بتحريمها فامتع ابن عباس عن الافتاء المتعة
بنائا على ذالك تكون روايه عن النبي لا يورث لم تحط به فاطمة رضي الله عنها اذ ان فاطمة لم تكن تعيش مع النبي الا خياة خاصه ولم تكن معة في الحياة العامة فتكون بذالك علمت ما علمت وجهله من جهله رضي الله عنها
والمقرر عندنا اهل السنه انه ليس من حق الزوج ان يطالب زوجته مالاهو خاص بها وان فعل هذا فهو آثم
مالم يتب من ذالك ولا اظن ان علي رضي الله عنه حريص على هذة الدنيا كحريصه على ارضاء الله تعالى
- واحسنت صنعا عندما اقررت واعترفت وشهدت لابي بكر رضي الله عنه انه وقاف عند حدود الله وعلى هذا يستحيل على من شهدت له انت بانه يعمل بالشرع انه يفتري على الله ثم ينسب الى النبي مالم يقله حتى يغتصب اموال الناس يغير عذر مشروع فهذة حجة عليك لا لك
وهات دليلا على ان علي جاء الى ابي بكر يطالبه ان يرجع الحق الى اهله وهو الآمر بالمعروف والناهي عن المنكر وهو والصحابه الذين قال لهم النبي عليه السلام لتامرن بالمعروف و لتنهن عن المنكر او ليوشكن الله ان يبعث عليكم عقاب فتدعونه فلا يستجاب لكم
وعندي سوال - = بما انك تقول هذا عن بيت عائشة رضي الله عنها فلماذا لا تتعرض و تقول هذا عن بيوت ازواج النبي عليه السلام الاخروات
الان ان تقول هذة البيوت من اموالهن الخاص وبيت عائشة من مال النبي عليه السلام
وهذا مستحيل
ثم هل عند حجة صريحة واصحة كل الوضوح على ان النبي اوصى لعائشة بالبيت قبل موته ثم اننا تعلمنا ان من السنه ان يكتب الرجل وصيته قبل موته فلماذا لم نسمع بذالك عن النبي عليه اسللام انه وصى لزوجاته
---واعلم يا اخي الفاضل انه قد بلغنا عن النبي صلى الله عليه وسلم كل شيئ حتى تحريكة اصبعة في الصلاة بل واجتمع بعض علماء اليهود انه عليه السلام علمنا حتى آداب دخول الحمام
وامر حكة ان النبي عليه اسللم لا يورث هذا الامر اجدر ان تبلغنا حمة ذالك عن السلف الصالح ولو تكلمو بها او علمو ذالك فلم لم يبلغنا ولهذا كان اجدر بنا ان نقف في هذا المكان الذي وقفو فيه ويسعك ما وسع السلف الصالح ولا تعتد ان الله لا يحب المعتدين
==========اسال الله تعالىاني قد وفيت هذا الموضوع حقه
اخ علم
سارد عليك فيما بعد وذالك بسبب ضيق وقتي اذ ذهب وقتي كله وانا اكتب رد على الاخ الذي قبلك
ساتي في اقرب فرصه للرد
وان تاخرت فاعذرون
اخو المسلمين محمد راشد
-
answar
fadak is aland that rasool allah gave it to his daugher Fatema Alzahraa and Abubaker didnt gave it to her although he know that Fadak belong to her ......do you understand !!!!!!!!!!!!!!!! ok
-
الرد على محمد راشد
السلام على من اتبع الهدى:
اخي محمد اولا اتمنى لك التوفيق في الامتحانات
ثانيا _ انا قلت هل يجوز على ابوبكران يطبق الحديث الذي تقولون به( نحن معاشر الانبياء لانورث....) على فاطمه عليها السلام ولايطبقه على ام المؤمنين عائشه وسائرزوجات النبي صلى الله عليه واله وسلم في اخذ البيوت التي ورثوها عن النبي صلى الله عليه واله وسلم فهذا ليس عدلااتمنى الاجابه على هذا السؤال والرد على الاخ علم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته