مرحباً لي فقط .
أمس حاولت اني افكر بطريقة صرقوعية و كنت أشاهد مقطعاً لطفل فلطسيني يرمي الحجر على جندي
اسرايلي جبان يحمل السلاح و لم يستطع لجبنه الصمود امام الطفل الشجاع ،
و لكني في نفس الوقت رأيت اخي اوجا بوجا يلعب لعبة ميتل جير و تخيلت أن الطفل الفلسطيني
يرمي الحجر على هذه الآلة ، ترى ماذا سيكون موقف الحندي الذي بالداخل؟
أكيد سيموت من الضحك لأنه الآن في أمان و قد حقق حلمه أخيراً ،، وهو الحصول على أحسن نهاية في ميتال جير
في اللعبة
فالآن هو يعرف كيف يسوقها ، فتخيلوا كل اسرائيلي لديه ميتال جير؟ فإنه سيشرب الحليب بأمان
ولا يقرأ وهو نائم في حلم سونيك لأن البطارية هي صمام الأمان
عليكم بالتفكير الآن وانتم تسمعون أمام المسبح كيف سيكون ميتال جير ميتال جير داخل شنطة السيارة؟
لهذا أناشدكم يامصرقعين لكي نحارب اليابان و أجهزة الألعاب و لانسمع الراديو كي لا نرى شروق
الشمس في الصين ، لأن هذه الألعاب هدفها تطوير الأسلحة المستقبلية ،فعاونوا وتعاونوا ولا تنسوا البيج ماك .
و شكراً لي على الموضوع لأني انا ذكي وفكرت فيه ملياً ولست أصرقع فقط
أريد صراقعكم في الموضوع