السَلامُ عليكُم و رحمةُ اللهِ و بركَاتُه،
الأخ العَزِيز ثريول،
شُكراً لَكَ أُستاذنَا على مُداخلتِك ،وإضافتِك ، و نَقلِكْ لِمقالة الخفَّاش الأسود ..
الأخ الفَاضِل قاتِل المُرجِفِينْ ،
أُوافِقَك أخي الفَاضِلْ فِي كونِ الجاميَّة هُم أخطر خطر تواجهه الأُمَّة،وذلِك لِكونِهِم يتلبَّسُونَ بِلبوس "الدِّينِ وأهلِه"..
شُكراً لَك على مُشاركتك ..
الأخ العَزِيز شاب مصري،
الوَاقِع ياأخي الفَاضِلْ أنَّ الجامية ليسوا مُداهنين لِلحكومات فحَسبْ ،بَلْ هُم أخطَر مِنْ ذلِك ،خاصةً مِنْ ناحية مواقِفهم السلبية تِجاه القضايا الإسلاميَّة،والتي يظهر مِنْ خِلاها وقوفهم في صفِّ أعداء الإسلام !..
شُكراً لَك على تواجدك ،ومُشاركتك ..
الأخ الفَاضِلْ TRY NO RACE ،
شُكراً لَكَ أخي الفَاضِلْ على مُرورك ومُشاركتك ..
الأخ الفَاضِلْ Afro-Asian ،
شُكراً لَكَ أخي الفَاضِلْ على مُرورك ومُشاركتك ..
الأخ الفَاضِلْ summer slam ،
أخي العزيز،كمَا كَانَ "المُنافقين" هُم الخطر الحقيقي في العهد النبوي،فَإنَّ هذهِ الفئة و أمثالها ،هي الخَطر الحقيقي اليوم على أُمَّة الإسلام،فَإنْ كانَ "المُنافِقين" في العهد النبوي أشخاص "عاديين" يُظهِرون الإيمان و يُبطِنون الكُفر،فَإنَّ هذهِ الفئات الَّتي تُوظِّف الدِّينْ لِخدمة أعداء الدِّينْ وبِإسمِ الدين،هِي أخطرُ مِنْ أولئك المُنافِقينْ ..
شُكراً لَك أخي الحبيب على مُداخلتك ومُشاركتك ..
الأخ الفَاضِلْ بصمة الهكر ،
شُكراً لَكَ أخي الفَاضِلْ على مُرورك ومُشاركتك ..































..
..................لكن ايضا قبل المنهج نفسه اليس من الفروض ان اسئل ............هل هنالك فرقة اسمها جامية كما هو الحال مع الوهابية الفرقة الضالة الاخرى التى فرقت المسلمين على حد زعم البعض 