• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة
    النتائج 1 إلى 15 من 48

    الموضوع: حديثٌ عنِ الجامية..

    1. #1
      التسجيل
      29-07-2001
      المشاركات
      16,972
      المواضيع
      209
      شكر / اعجاب مشاركة

      Post حديثٌ عنِ الجامية..

      بِسمِ اللَّهِ الرَحمنِ الرَحِيم ..

      قبلَ قرنٍ ونصفٍ مِنَ الزَمانْ،قَامَتْ قُوى الإستعمار الأجنبية الصليبية،بِزرعِ "مذهبين" دينيينْ بينَ المُسلِمين،والهدف مِنْ ذلِك ،هُو ضربُ المُسلمين بِالمُسلمين،و نشر الفُرقة والإختِلاف بينَ المُسلمين بِالمُسلمين،وتثبيط القوة الإسلامية بِالمُسلمين،والخضوع لِلإستعمار بِالمُسلمين ..
      فزرعتْ تِلكَ القوى الخبيثة كُلَّاً مِنَ "القاديانية" ،و "البهائية" في العَالم الإسلامي ،وقاموا بِتوفيرِ جميعِ ما تحتَاجه هذهِ المذاهب الهدَّامَة لِتنتَشِر بينَ المُسلمين،وبِذلِك تُطفأ "جذوة" الجِهاد،و يخبو الحماس لِنُصرة الدين ،وتحريرِ الأوطان في نفوس المُسلمين ..
      كَانتْ هذهِ المَذاهِبْ،ترَى الخُضوع التَّام لِلإستعمار و الدول الإستعمارية،و تُحرِّم الخُروج عليها ،ومُحاربتها! ..

      ومعَ خُبثْ الطريقة ومكرها،لَكِنْ كون "المذهبين" الجديدين يختَلِفانْ في "العقائد والثوابِت" معَ الإسلام الصحيح ،أدَّى إلى فشلِ هَذِهِ الخُطَّة ..
      و خرجَ الإستعمار مِنَ الدول الإسلاميَّة تَارِكاً خلفَهُ،هذين المذهبينْ،كمذهبينِ دينيينْ،بِالإضافة إلى عشرات المذاهِبْ الفِكرية،والأفكار المُنحرِفة ..
      ثُمَّ عادَ الإستعمار مُنذُ أكثَر مِنْ عقدٍ مِنَ الزمان،بِوسائلَ وطُرقٍ مُختلِفة ،وعادتْ معَهُ "القاديانية" التي انشأها أول مرَّة!،ولَكِنْ هذهِ المرَّة،عادَ الإستعمار بِخُططٍ أذكى وأفضل مِنَ السَّابِق،لأن المُستعمِر قد استفَادَ مِنْ اخطائه السابِقة ..
      حالياً،يستعمِر الصليبيون قُطرينِ إسلاميَّينْ،أفغانِستانْ و العِراقْ،هذا بِالإضافة إلى سيطرتهم "شبه التَّامة" على مُعظم دول العَالَم الإسلامي ..

      كما ذكرت سابِقاً،أنَّ الإستعمار الجديد،أتى و لا يُريد أنْ تتكرر اخطاء الإستعمار القديم ،ومع إيمان المُستعمِرين الجُدد بِأنَّ أفضَلْ وسيلة لِخُضوع العَالم الإسلامي هُو التَّلاعُب بِالدينْ الإسلامي،وإنشاء الفِرق التي تهدم الدِّينْ مِنْ دَاخِله،قامَ المُستعمِر الجديد بِإنشاء فِرق لا تختلِف عقائدياً معَ الإسلام الصحيح،لَكِنَّها تُحرِّف الدينْ الإسلامي وتتلاعب بِه لِمصلحة الإستعمارْ أو الإحتلال ،وتُحارِبْ الجِهاد و المُقاومة،وترى وُجوب الإستسلام و الخُضوع لِلمُستعمِر،وتُعادِي كُلَّ مَا قدْ يؤذي الإستعمار أو يَضُرُّ بِمصَالِحه ..
      وكمَا نشرَ المُستعمِر هذهِ الأفكارْ بينَ المُسلمينْ سابِقاً وتبنَّاها،فقدْ عمِلَ نفسِ الشيء في وقتِنا الرَاهِنْ،وقدْ ذكَرَ بعضُ العُلماءِ الفُضلاء أنَّ هُنالِك مِنَ المُجاهِدينْ في الدول الإسلاميَّة المُستعمرة،منْ أخبَرَهُ أنَّ القوَّات الصليبية الإستعمارية تنشُر و تبُث فتاوى "القاديانيين الجُدد" ،والهدف هُو فرضُ الإستعمار دونَ أي مُقاومة..

      إذاً يتبيَّنْ لنَا أنَّ المُستعمِر في السابِق وفي الفترة الحالية،قدْ علِم أنَّ هذا الدينْ لا يُمكِنْ أنْ يؤتى إلَّا مِنْ خِلال من ينتمي إليه،لَكِنه في المرة الأولى قدْ اخطأ في إنشائهِ لِفرقٍ "دينية" تحتلِف عقائدياً مع الإسلام الصحيح و ثوابته،أمَّا في المرة الثانية والحالية فقدْ انشأ فِرق دينية،لا تختلِف مع الإسلام الصحيح في العقيدة ..

      دعونَا نعود لِعنوانِ الموضوع وهو "حديثٌ عنِ الجامية"..
      الجامية الذينَ ظهروا في فترةٍ تاريخية صعبة،وهي الفترة التي أتتْ فيها القواتْ الأمريكية وقوات التَّحَالُف إلى الجزيرةِ العربيَّة بِأسلِحتِها و طائراتها لِتخليصِ دولةٍ عربيَّة،مِنْ إحتلال دولةٍ عربيَّة أُخرى،ثُمَّ ما لَبِثتْ بعدَ ذلِك أن إحتلَّتْ الدولتين العربيتين !!..
      بِالإضافة لِكون تِلكَ الفترة،قدْ حصَلَ فيها خِلاف ونزاع بينَ طرفينِ دينيين ،هُما بعض العُلماء "الرسميين"،وبعض العُلماء "الشعبيين" إنْ صحَّتْ لي التسمية،ثُمَّ بعد ذلِك بِفترةٍ زُجَّ بِكثيرٍ مَنْ رموز ومُمثِّلي وأتباع الطرفِ الآخر في غياهِبِ السجون لِسنوات عِدَّة لِأسباب سياسية..
      في هذهِ الفترة الحَرِجة نشأت "الجامية"،والهدف مِنْ إنشاء هذهِ الجماعة ثلاثة أمور:
      1-العمل على زيادة دائرة الفُرقة والإتساع بينَ المُسلمينَ عامة،وبينَ السلفيين خاصة،وبينَ العُلماء الرسميينْ والشعبيينْ،لِأنَّ نظرة العُلماء الرسميين إلى الشعبيين كانتْ نظرة إحترامٍ و تقدير،و أنَّ موقِفَهُم المُخالِف لهم إنما هو مسألة إجتهادية،والعكسُ صحيح ..

      2-العمل على نشر القضايا الخِلافية بين المذاهِبْ والفِرق الإسلاميَّة،بِهدف صرف الأُمة عنْ واقِعها المُرْ،وعنْ القضايا المُهِمَّة ..

      3-العمَلْ على الطَّعنْ و القدح في رموز المُسلمينْ،وخاصةً المُجاهِدينَ مِنهُم ،والذينَ يملِكونَ أفكاراً و توجُّهاتْ تُثير الأُمَّة على عدوِّها،وتُعيد لِلأُمَّة صحوتها ،ومُعالجة واقِعها المؤلِم ..

      بِالإضافة إلى المُهِمَّة الأساسية والهدف الأساسي لهُم ،وهو تهيئة الجو المُناسِبْ لِلمُستعمِر ،مِنْ خِلال الفتاوى المُضلِّلَة وغيرِها..

      أخيراً ،هذهِ كلِمة لِلشيخ عبدالله بن قعود عضو هيئة كِبار العُلماء سابِقاً،وعضو اللجنة الدائمة لِلبحوث والإفتاء سابِقاً،ومع أنَّ هذهِ الكَلِمة كانتْ في بداية نشأة هذهِ الفِرقة،إلَّا أن الشيخ قدْ تبيَّنَت لهُ أهداف قِيامِها ..
      وهذهِ الكَلِمة للعلامة ابن قعود فيها الرد على كثير مِنَ الأمور التي يُثيرها الجامية أدعياء السلفية،فهو تحدَّثَ فيها عن مسألة إنتقاد الحكومات،الَّتي يُحرِّمها الجامية،ويرون فاعِلها خارجي!..
      وقدْ ذكَر العَّلامة ابن قعود أنَّ هؤلاء أحد اثنينْ:
      إمَّا انْ يكون اشتبَهَ عليهِ الأمر،وقدْ ذكرتُ في موضوعي أعلاه أنَّي أعتقِد أنَّ مُعظمهم مُنتمي إلى هذا الصنف،وهو مُضلَّلْ مخدوع..
      أو أنْ يكونَ بوقاً مِنْ أبواقِ أعداءِ الإسلام،و يُريدُ هدمَ الدينْ ،وتوظيفَ الدينْ لأغراضه الخبيثة..

      وتحدَّث العلَّامة ابن قعود أيضاً عن مسألة فصلْ وإبعادْ العُلماء عن الحديث في السياسة..

      اضغَطْ هُنا لِتحميل هذهِ الكَلِمة "ملف صوتي" ..
      وهذهِ الكَلِمة الثمينة،التي كانتْ كمَا ذكرتْ في بِداية نشأة هذه الفِرقة التي تُمثِّل سرطاناً في جسدِ السلفية ،وسرطاناً في جسدِ الأُمَّة،فكيفَ وقد انتشَرَ خطَرُهُم ،وعمَّ شرُّهم ،في كثيرٍ مِنَ الدول،في السعودية و الكويت و الإمارات و مصر واليمن والشام ،وغيرِها ،وانظُروا كيفَ ذَكَرَ الشيخ مُباشرة قِصَّة التقرير الذي أعدَّهُ أعداء الإسلام مِنَ الدَّاخِل مع أعدائه مِنَ الخَارِج -اليهود والنصارى-،عن الإخوان المُسلمين،الذينَ كانوا ولا زالوا يُشكِّلون خطراً على أعداء الإسلام ،واستمِعوا جيِّداً لِلنقاط التي قرأها الشيخ في التقرير وذكرها في الكَلِمة ،مَعَ أنَّهم -أي الجاميَّة- في بدايةِ أمرِهم كانوا يطعنون في بعضِ العُلماء فقطْ لا غير،ولم يكونوا كما في وقتِنا الحالي يطعنون في الجِهاد والمُجاهدين وفي العاَمِلين لِخدمةِ الإسلام والجمعيات الإسلامية والجِهات الخيرية ،وغيرِ ذلِك مِمَّا يظهر مِنْ خِلاله خُبث النية و سوء الطوية ..

      "إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ" ..

      وَلِلحديثِ بقيَّة إنْ شاءَ الله..

      "سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ " ..

    2. #2
      التسجيل
      08-07-2003
      الدولة
      في بلاد لايرفع بها اسم الله
      المشاركات
      1,821
      المواضيع
      60
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: حديثٌ عنِ الجامية..

      وعليكم السلام والرحمة ..

      اخي الكريم العميد ... هم اشد من سرطان على هذه الامة .. بل هم "ايدز" وضغط دم ووجع كلى !! اسال الله العظيم ان يخلص هذه الامة منهم !

      إمَّا انْ يكون اشتبَهَ عليهِ الأمر،وقدْ ذكرتُ في موضوعي أعلاه أنَّي أعتقِد أنَّ مُعظمهم مُنتمي إلى هذا الصنف،وهو مُضلَّلْ مخدوع..
      أو أنْ يكونَ بوقاً مِنْ أبواقِ أعداءِ الإسلام،و يُريدُ هدمَ الدينْ ،وتوظيفَ الدينْ لأغراضه الخبيثة..



      معظمهم مضلل مخدوع غبي .... لايميز ولا يستعمل "البطيخة" الي براسه!

      مشكور اخي محمد ..موضوع جميل .

    3. #3
      التسجيل
      25-04-2002
      الدولة
      في عالم Final Fantasy XI
      المشاركات
      5,934
      المواضيع
      125
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: حديثٌ عنِ الجامية..

      مشكور اخوي على الموضوع الرائع

      ولكن هل تقصد بالجامية بنو علمون ولبرى ولا ذولي شيء آخر ؟؟

      لأني الصراحة ما عندي علم بهؤلاء !

      وكل ما أسمع واحد فيهم اقول اجتهد واخطأ ... ما عليه شرها

      هم اشد من سرطان على هذه الامة
      لا تنسى الرويفضة !!

      الحين عاملين مثل الصهيونية .. بس مو ضد العالم .. لا ضد المسلمين فقط !!


      سلام
      سلام
      _______________________________________________________________________________

      آخر المواضيع :


      _______


      LoLCoil

    4. #4
      التسجيل
      30-06-2004
      الدولة
      مُسْـلِمٌ مِنْ أُمَّةِ الإسِــلامِ
      المشاركات
      3,266
      المواضيع
      264
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: حديثٌ عنِ الجامية..

      السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
      فى البدايه اود ان اشكر اخى الحبيب العميد
      على فتحه موضوعا خطيرا يهم كل شباب هذه الامه لكى نتحدث فيه دون الخروج عن النص ولعلنا نبين لمن جهل شر هذه الفرقه
      شىء قليلا مما تعانيه الامه منهم ومن فكرهم الضال وخيرا اخترت اسما للموضوع وهو حديث عن الجاميه وخيرا انك لم تحدد شخص بعينه لكى لا نعطى الفرصه للتشويش او اخراج الموضوع عن هدفه وهو تبيان امر هذه الفئه واننى اذ احمد الله عز وجل
      ان هدانى بفضله لاخذ الحذر منهم ومحاوله فهمهم وفهم القليل من خططهم لمحاربه الدين بالدين والذم فى العلماء بالعلماء وضرب الامه كلها ببعضها البعض لكى نتشرزم ولا يقوم لنا قائمه بعدها فاذ تسمح لى بالاطاله اسئل كل عاقل
      لماذا يهتمون بالطعن فى كل ما هو مسلم ولم نرى لهم طعنا واضحا حقيقيا فى اعداء الامه الحقيقين ؟؟؟
      لماذا نرى منهم خوفا وهلعا من كل من قال الحق ونادى باعلى صوته للنهوض بهذا الامه ومن اجل صحوتها ورجوعها ؟؟؟
      لماذا هم ضد الجهاد ولم يكتفوا بل حورو كل موضوع لخدمه هدم هذه الامه والابقاء عليها ضعيفه مريضه بمرضها المزمن ؟؟؟؟
      لماذا ولماذا وكيف ولما كلها اسئله تدور فى ذهن كل قلب يخشى الله ذى بصر وبصيره يؤمن بان ما انزل على محمد صلوات ربى وسلامه عليه هو الحق من عند الله وخلصت لعده نقاط لا ادعى انها تجمع الكثير عنهم ولكنها تساعد فى معرفتهم معرفه حقيقيه ولعل كل من الاخوه يفكر قليلا فيما خلصت له ربما يجد فيما نقول حقا او شخصا قابله فى حياته العمليه او المنتدياتيه

      اولا : الفجر في الخصومة ، وقد عد النبي صلى الله عليه وسلم من صفات المنافق انه ( اذا خاصم فجر ) ، فبمجرد أن تخالفه في مسالة محتملة حتى يكيل لك انواع السباب والشتم ، ويتفنن في ذلك حتى يخيل اليك أن مثل هذا لا يحمل في قلبه أي الفة للمؤمنين ، ولذا تجد( الجامي ) غير مأمون الصداقة ، فاليوم معك سمنا على عسل ، وفجأة فاذا هو عدو لدود ، يعاديك كما يعادي الكفار الاصليين ، بل إن الكافر الاصلي لا يوجد لدى ( الجامي ) مساحة كبيرة له في جهده وعمله والوقوف ضده ، بل ، إن قلت انه لا يوجد لاصحاب البدع الكبيرة كالرافضة والجهمية وغيرهم مساحة من اهتمامهم ، بينما تجد الواحد منهم يطير بخطأ أو كلمة زل بها داعية أو عالم كل مطار ، ويضخمها ويحشي عليها حتى يكاد يخرج قائلها من الاسلام ، وفي المحصلة النهائية تجد إن هذه المسالة هي مسالة قابلة للاجتهاد ، وليست مخالفة للنص القطعي من الكتاب والسنة ، ولا ما اجمعت عليه الأمة !

      ثانيا : الخلط المنهجي في المصطلحات الشرعية ، فلفظ مثلا كلفظ ( البدعة ) ، هو امر مضبوط عند اهل العلم ، وليس من السهل اطلاقه على أي احد الا بشروط تتحقق ، وموانع تنتفي ، تماما كما هو وصف لفظ ( الكفر ) على المعينين ، ومع ذلك تجد أن هذه الكلمة ( البدعة ) ابتذلت بشكل كبير عند شتات ( الجامية ) ، فاصبح لفظ ( البدعة ) أو ( المبتدع ) سلاحا يشهر بوجه الخصم ، حتى ولو كان الخلاف يسيرا ، وفي مسالة محتملة ، حتى إن هؤلاء ( الجامية ) الان ربما لا يوجد على وجه الأرض ( سلفي ) غيرهم ، وكل من لم يدخل ( بحزبهم ) فهو مبتدع ضال ، فاي حزبية هذه ، واي منهج هذا الذي يتخذ من ( الطعن ) باديان الناس منهجا ، تلاك فيه اعراض المسلمين ، من دون برهان ولا بينة ولا كتاب منير !!

      كذلك فان كلمة ( خارجي ) اصبحت عند الجامي من اسهل الكلمات اطلاقا ، فكل من خالف ( الجامي ) في طريقة التعامل مع ( الحاكم ) فهو خارجي ، ولا يعرف هؤلاء إن اهل العلم قد فصلوا وفرقوا في هذه المسميات الداخلة تحت منهج اهل السنة في ( الاسماء والاحكام ) ، وفرقوا بين ( الخارجي ) الذي يتأصل باصول بدعية ، وبين ( الباغي ) الذي يخرج على الامام بتأول سائغ ، وبين من عنده ( غلو ) في مسالة التكفير وان كانت اصوله سنية ، وعدم التفريق هذا ناتج من ( الخلط المنهجي ) عند هؤلاء الاغرار ، الذين تسلقوا على اكتاف اعراض المؤمنين ، ونصبوا انفسهم ائمة للجرح والتعديل ، ولم يراعوا لداعية قدره ، ولا لعالم مكانة ، حتى استنفر منهم الناس ، ورفضوهم ، فهم الان في مزبلة التاريخ ، ينتظرون فقط الضربة القاضية حتى تندرس اخبارهم ، وتمحي معالم منهجهم الذي احدث في الأمة خرقا منهجيا واخلاقيا وسلوكيا ، حيث معاداة الاولياء ، والوقوف امام الدعوة ، والانحياز إلى صف اعداء الدعوة من العلمانيين والليبراليين وغيرهم ....

      ثالثا : تتجلى في " الجامية " معالم الحزبية البغيضة التي طالما حذروا الناس منها ، فأي معنى للحزبية اذا لم تكن ( الجامية ) حزب له مفكروه ، وقادته ، وعلماؤه ، يتميزون عن الناس بطريقة معينة بالتعامل ، والاجتماع ، ولهم مواقع لا يدخلها غيرهم ، ولهم اصول ، وطرائق في النيل من الاخرين ، وفوق ذلك كله فان عندهم اغضاء عن اخطاء انفسهم ، واحتمالها ، دون احتمال اخطاء الاخرين ، وغض الطرف عن اصحابهم حتى لو خالفوا الادب والذوق في التعامل مع الاخرين ، بينما يشنعون على من ينال منهم باقل لفظ .. انها والله ( الحزبية ) البغيضة تتجلى بابشع صورها .. انه ( الحزب الجامي ) الآيل إلى السقوط ، فانتظروا انا منتظرون !!

      رابعا : لا يملك ( الجاميون ) مشروعا علميا واضح المعالم ، فهم يقتاتون على نتاج الاخرين ، فغاية ما يقدمون هو إن يقرأوا كتابا لعالم أو داعية ويفلوه فليا حتى يخرجوا منه لفظا محتملا ، ثم يشنعوا عليه فيه ، فهو فكر مقيت ، لا يقع الا على مواطن ( العفن ) ، وهذا لا شك من تتبع عورات المسلمين ، والتفاضح المحرم ، والفرح بخطأ المؤمنين ، وعدم التساتر الذي امرالله تعالى به ، اضافة إلى الحيل في بتر النصوص والاقوال عن سياقاتها الصحيحة حتى يخرجوا من السياق الصحيح سياقا خاطئا ، بمكر ودهاء ، وكانهم عصابة محترفة للكذب والتزوير ، اعاذنا الله من طرائق اهل الهوى !!

      خامسا: لقد ربت " الجامية " اتباعها على العنف في اللفظ ، والتساهل في التبديع والتفسيق والتكفير ، حتى غدت هذه المصطلحات الشرعية العوبة في ايدي الصغار ، بحجة اتباع منهج السلف ، واصبحت هذه المصطلحات سيفا مصلتا على رؤوس المجتمع كله ، وللاسف فهم يحذرون من ( التكفيريين ) وهم اشد منهم فتكا في هذا المجال ،


      سادسا : في مقابل الموقف من ( الدعوة والدعاة ) ، لا تجد للجامية أي جهد في الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وخاصة في مظاهر المنكرات العامة ولم اجد لجامي واحد مقالا في فضح العلمانية مثلا والتي تعتبر مضادة للاسلام من اصوله وقواعده ، بينما من السهل عليه إن يكتب كتابا ضخما في كلمة قالها ( داعية ) أو عبارة محتملة ، أو خطأ بين ، وهذا هو الذي يجعل الانسان يضع على هذا المنهج الف علامة استفهام !!

      سابعا: ضيق النفس في الحوار ، فلم اجد يوما ( جاميا ) يحاور حوارا علميا رصينا ، ويصبر على ( التبديع ) حتى نهاية الحوار ، بل انه يظن إن الغلظة في اللفظ ، والسوء في التعامل هو الدليل على ( اتباع منهج السلف ) ، وضيق العطن هذا ناتج من قلة العلم ، واضطراب المنهج ، والا فان الانسان الواثق من منهجه يحاور أي احد بهدوء تام ، ويكون رائده في هذا الوصول إلى الحق ، لا مجرد المراء والجدل المذموم والذي هو صفة من صفات ( الجامية ) واذا كنتم تعرفون حوارا مؤدبا لجامي فاسعفوني به ... !!
      واخيرا اكرر شكرى لاخى العميد وللحديث بقيه واترك لكم رابط ليس مرتبط مباشره بهذه الفئه ولكن اتمنى لو ينفعكم

      وتنتفعوا به فلو استمعتم له جيدا ستعرفون القوم دون ان يشار اليهم اشاره واضحه
      مهلاً يا دعاة الهزيمة
      للشيخ محمد حسان
      هذا وبالله التوفيق فأن أصبت فمن الله وأن أخطأت فمن نفسى والشيطان


    5. #5
      التسجيل
      21-10-2004
      المشاركات
      560
      المواضيع
      74
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: حديثٌ عنِ الجامية..

      تسجيل حظور ..!!؟


      ============================

      ( ... خواطـــر على طريـق التزكيــــة ... )

    6. #6
      التسجيل
      24-10-2003
      الدولة
      بين مكة والمدينة
      المشاركات
      1,337
      المواضيع
      104
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: حديثٌ عنِ الجامية..

      مشكور اخوي العميد

      والله البلى انهم متمكنين داخل الجامعات
      بدون

    7. #7
      التسجيل
      27-02-2005
      المشاركات
      171
      المواضيع
      46
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: حديثٌ عنِ الجامية..

      بسم الله الرحمن الرحيم

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,

      بصراحة الموضوع الذي طرح موضوع كبير ويحمل بين طياته الكثير من المفآجات , وبإذن الله سوف يكون لي باعاً في مناقشة هذا الموضوع .

      ودمتم في رعاية الله




      للتواصل ohs1405@hotmail.com


    8. #8
      التسجيل
      29-07-2001
      المشاركات
      16,972
      المواضيع
      209
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: حديثٌ عنِ الجامية..

      السَلامُ عليكُم و رحمةُ اللهِ و بركَاتُه،

      الأخِ الفَاضِل "يَالطِيف الطُف" ،

      شُكراً لَكَ أخي على مُشاركتَك ،وإضافتك ..

      الأخ الفَاضِل "فلنطس"،

      الوَاقِع ياأخي أنَّ هذهِ الفئة،تتحدثْ بِإسم الدينْ لِذَلِك فخطرها أكبر مِنْ خطر غيرِها،وإنْ كَانت أهدافها تُشبِه أهداف العِلمانية و الليبرالية،مِنْ ناحية "هدم الدين الإسلامي"،لَكِنْ هُم يختلِفون عَنْ بعضِهم مِنْ ناحية الأسلوب ..

      شُكراً لكَ على مُرورِك وإضافتِك ..

      الأخ الحبيب "أبو خالِد" ،
      وعليكُم السَلام و رحمةُ اللهِ وبركَاتُه ،

      جُزيتَ خيراً على إضافتِك المُهِمَّة،وما ذكرتَهُ أُستاذنَا الفَاضِلْ فِي ردِّك مِنَ النِّقاط التي يتميز بِها الجامية،هُو شيءٌ حقيقي،فلا تكاد ترَى "جامي" إلَّا وفيهِ هذهِ الصِّفَاتْ ،أعاذنا اللهُ و إياك والمُسلمين مِنْ شرِّهم ومكرِهِم ..

      شُكراً لك على مُرورِك وإضافتِك ..

      الأخِ الفَاضِلْ "شايف"،
      شُكراً لَك على تسجيلِ حُضورِك ،ومُرورِك ..

      الأخِ الفَاضِلْ "GigiBuffon" ،

      الوَاقِع أنَّ أهلَ الشر فِي هذهِ الأيَّام هُم المُتمَكِّنِينْ فِي مُعظَمِ الأمَاكِنْ،ليسَ فِي الجَامِعاتِ فحسبْ ،بَلْ إنَّ هذهِ الفئة قدْ تمكَّنَتْ مِنْ "بعضِ" المسَاجِد ،والأمَاكِنِ الدعويَّة،وغيرِها مِنَ المَنَابِر ،ولا حولَ ولا قوة إلَّا بِالله ..

      شُكراً لكَ على مُشاركتِك ،وإضافتِك ..

      الأخ الفَاضِلْ "الجبل الشامِخ"،

      وعليكُم السلام و رحمةُ اللهِ و بركاتُه،

      حيَّاكَ الله أخي الفَاضِلْ،وشُكراً على تواجُدِك و مُرورِك ..

    9. #9
      التسجيل
      13-01-2003
      المشاركات
      1,850
      المواضيع
      81
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: حديثٌ عنِ الجامية..

      لا أجد بعد الموضوع ورد العزيز أبو خالد متسع كبير للتعبير عن فكرتي تجاه هذا المذهب الشاذ. لكن لعلّي أبيّن فكرتي العامة عنهم, حسب رأيي القاصر, لمن لا يعرف عنهم الكثير:

      في البداية, عليكم بمنتدى سحاب , لتعرفوا طريقة تفكير القوم. أسس مذهبهم هي:

      1- "طاعة ولي الأمر فوق طاعة الله", لاحباً فيه, بل حباً بما عنده.
      2- "تشكيك في دين وصدق المخالف", ومخالفيهم الذين يكتبون عنهم ويحذرون منهم غالباً ما يكونون من أهل السنة والجماعة, بل أنهم قاموا برمي بعضهم البعض.
      3- "حب الدنيا وكراهية الموت". بعضهم كهنة دين لأهدافٍ دنيويّة, منهم المدعو "أسامة عطايا", والذي انتشرت فضيحته المدوية بتردده على القنصلية الأمريكية بجدة ورصده عندها. وغيره كثيرٌ كثير ولا أعمم, فالبعض ينطلق من حمقٍ وتبلد فكرٍ وخثور عقل.

      في النهاية, أترككم مع هذا المقال الجميل الطريف من الخفاش الأسود, من قديمه! :

      وقفات سريعة جدا مع الجامية


      ( الجامية ) جماعة سياسية إسلامية تقول إنها على منهج السلف ، تنسب هذه الجماعة إلى محمد أمان الجامي
      ويقال إنها تنسب إلى ( جزيرة جاميكا ) في البحر الكاريبي ، وسبب نسبة هذه الجماعة إلى جزيرة جاميكا في البحر الكاريبي ، أن أتباع هذه الجماعة الغريبة يتميزون بحدة الطبع وسرعة الغضب وقوة الشتم والوقاحة الشديدة
      مثل غالبية سكان جاميكا
      لا أعلم تاريخ ظهور هذه الجماعة الغريبة الفريدة ، ولا أريد أن أعلم وأسأل الله العظيم أن يزيدني بهم جهلا ........ اللهم آمين
      غير أني متيقن أن هذه الجماعة لها بعض الأفكار الطريفة التي تدل على السذاجة والسطحية ومداهنة ولي الأمر ، ومحاربة الصالحين والطعن في رموز الأمة والدفاع عن أهل الضلال والعلمنة ، ناهيك عن الحقد والحسد
      استطعت أن أهضم أكثر الجماعات الإسلامية أو ( التي تنسب نفسها إلى الإسلام )وأن أفهمها بفضل الله سبحانه وتعالى ، غير أني أصبت بعسر الهضم الشديد ، وبقرحةٍ قويةٍ في المعدة ، عندما حاولت فهم هذه الجماعة الغريبة للغاية
      وقد استطعت بفضل الله أن أجمع بضعة رؤوس أقلامٍ من هنا وهناك عن هذه الطائفة ، من هذه النقاط مثلاً
      الجامي سلاحه الشتم الفوري للمخالف ورميه بفساد المعتقد أو العمالة حتى وإن كان من الجماعة نفسها
      قال لي جامي انضم إلى حزب المداخلة : محمد أمان كان سلفياً وهو الآن عندنا جهمي
      ذات يوم كنت في منزل أحد الزملاء وحضر فيه على العشاء ربيع المدخلي ، فتحدث ربيع المدخلي وانتقد وشتم ثم قال : إن محمد بن سرور بن نايف ( رجل عميل للإنجليز ) فكدت أن أسقط على ظهري من شدة الضحك ولم أعلق ، غير أنني خرجت من المجلس وحمدت الله على سلامة العقل
      ربما استطعت أن أهضم أن محمد بن سرور رجل ضال ومبتدع كما يقول ربيع ، لكن عميل للإنجليز قوية للغاية
      والجامي أو الحدادي أو المدخلي أو من جماعة المشمش سمه ما شئت : رجل فريد للغاية فهو يبرر فعل السلطان ويواليه ، ويرى وجوب الوشاية بمن خالفه أو لم يرق له أو لم يقف معه موقفاً مشرفا أو يدعمه بالمال
      قرأت خطاباً لأحد الجاميين رفعه إلى سمو النائب الثاني ، يقول فيه إن وكيل ساعات سيكو المدعو الحصيني توقف عن دعم طلابنا وحول دعمه إلى أتباع الشيخين سلمان وسفر إلخ .. مقاله الغريب الذي وقع بين يدي
      فتعجبت لهذا الحقد والحسد والوشاية والطمع الدنيوي
      والجامي يرى وجوب الوشاية بالصالحين ، فهو يكتب التقارير المختلفة عن الدعاة والمصلحين ويرفعها بصفةٍ دورية إلى ولي الأمر ، يطالب بإيقاف فلان ، وسجن علان ، وقتل سلمان ، كما أفتى بذلك المجرم الدكتور عبد العزيز العسكر من على منبره ....... قاتله الله وأخزاه
      والمذهل أن الجامية يفتقرون إلى التنظيم الدقيق ، لأنهم يخافون التنظيم ، لأن مصطلح التنظيم مرتبط في أذهانهم بتنظيمات قلب نظام الحكم
      والجامي يتحدث دائماً عن خصومه الآخرين فيقول مثلاً : إنهم يجتمعون وراء تلةٍ قريبة في منطقة كذا ويخرجون ويلعبون الكرة ويلقون الدروس ، ويقيٌمون ( من التقييم ) النشاط والحضور والغياب ويحضرون معهم الدلة والقهوة والنعناع والتمر السكري المسمسم
      ثم يختم تقريره هذا بوصيةٍ لولي الأمر أن يلقي القبض على هذه المجموعة الخطيرة التي تسعى لقلب نظام الحكم ، والتي ترسم في دروسها الخطط والأفكار الجهنمية الشيطانية للخروج على ولي الأمر
      وإذا اختلفت أنت والجامي ، فإنه يطالبك فوراً بالمباهلة ، وأنا أعجب لشدة حمق هؤلاء لطلبهم المباهلة ، بين كل كلمةٍ وأخرى يطالبك بالمباهلة ، مع أن تطبيق المباهلة صعب للغاية ، يعني لن تحرج عائلتي معي لمباهلة جامي ٍ أحمق وتترك مصالحها وأشغالها
      وهم يحرمون على غيرهم ما يبيحونه لأنفسهم ، فهم يطالبون الخصم بطاعة ولي الأمر ، لكنهم يخالفون ولي الأمر بأفعالهم ، قام أحدهم وهو المدعو ( تراحيب الدوسري ) بتأليف كتاب أسماه القطبية ، وقام هذا الجامي المحترق بطبع كتابه دون إذن ولي الأمر ، ثم قام بتوزيعه على الناس دون إذن ولي الأمر أيضا ، وشاركه الأجر في توزيعه بعض رجال المباحث
      والكتاب سخيف للغاية ، وقد أمرت زوجتي أن تمسح بأوراقه المائدة بعد أن تنتزع منها لفظ الجلالة وكل لفظٍ مقدس
      والجاميين يدعون إلى التعدد الحزبي والسياسي ، ويطبقونه بشكلٍ جميلٍ ومثالي على أنفسهم فترى منهم الجامي نسبةً إلى محمد أمان الجامي ، والمدخلي نسبة إلى ربيع المدخلي والحدادي نسبةً إلى الحداد ، والصواميل والبراغي والمفكات والمسامير والعدة إلخ ....
      وهذه الأحزاب تدعي أنها على الحق وتسفه الآخرين
      الجامي يشتم المدخلي ، والمدخلي سفه الجامي ، والحدادي يشتم الطرفين ويشتم نفسه ، والمفكات والبراغي تضرب بعضها بعضا ............ اللهم لا شماته
      والجامي يوزع صكوك الغفران على خلق الله ، ويفوق في توزيعه لهذه الصكوك بابا الفتيكان قال لي أحدهم : أحسبك صاحب سنة
      ثم عاد في اليوم الثاني وقد علا وجهه الوجوم الشديد فقال لي : أمس قلت لك إنك صاحب السنة وقد قال الإمام فلان : لا يقال للرجل صاحب سنة حتى يستكمل خصال السنة ، لذا سوف أسحب قولتي لك وأنا آسف للغاية
      قلت له : معليش القضية هينة والله يحشرنا مع أهل السنة
      ومن فضل الله تعالى أن البطال لجج والحق أبلج ، فقد مل ولي الأمر من هؤلاء ولم يعد يصغي لهم ، وقد أفلس هذا المنهج ، وتلاشى هذا الفكر إلا بقايا من فلول ، يحاولون في استماتة إطلاق الطلقة الأخيرة ، ويتمنون من خصومهم أن يجودوا عليهم برصاصة الرحمة الأخيرة
      رأينا مؤخراً هؤلاء وقد ارتد منهم من ارتد ، رأينا من هؤلاء من أوقفه ولي الأمر عن عمله وأخزاه الله في الدنيا قبل الآخرة ( عبد العزيز العسكر ) رأينا انفضاض الناس عن هذا المنهج وأتباعه
      والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون .

    10. #10
      التسجيل
      28-05-2005
      الدولة
      من أرض الحرمين .. لكن حاليا في غربة الدراسه
      المشاركات
      96
      المواضيع
      13
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: حديثٌ عنِ الجامية..

      الجاميه مدعين السلفيه هم أخطر خطر تواجهه امــــــة الأســـــــــلام ويجب على المسلمين التخلص منهم أن ارادوا العوده إلى عصر العزه وأعتقد بل أكاد أجزم أنهم منافقة القراء ,والله أعلم .

      يظنون المبادئ لعبتاً أو لهواً أو متاعاً يبلغها إنسان بخطبة منمقة مرصعة بالألفاظ الجميله أو يكتب كتاباً يطبع في المطابع ويودع في المكتبات, لم يكن هـذا يوماً طريق أصحاب الدعوات .
      إن كلماتنا ستبقى ميته أعراساً من الشموع لا حراك فيها ساكنه حتى إذا متنا من أجلها إنتفضت حيه وعاشت بـين الأحياء,والأحياء لايتبنون الأموات.

    11. #11
      التسجيل
      28-08-2004
      الدولة
      معشوقتي مصر
      المشاركات
      2,404
      المواضيع
      160
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: حديثٌ عنِ الجامية..

      كنت أود الاكتفاء والمراقبة
      لكني أحببت اضافة كلمتان تعبر عن رأيي الشخصي
      طبعا كلماتي ليس لها مكان بين البحور التي أضفتموها بارك الله فيكم
      الجامييون دوما يؤكدون وفي كل محفل أنهم سلفيين
      هم يجيزوا ما منعوه ويثنوا علي من كفروه
      يرتبط اسمهم بمداهنة السلاطين فهم لا ينقلبوا علي أولياء أمورهم ولا يقولوا في الله كلمة حق
      هذه كلمات مقتضبة ومختصرة كما ذكرت سلفا
      قد يكون لنا عودة وقد أكتفي بالمراقبة منتظرا
      بارك الله فيك أخي الغالي محمد وفقك الله واياك الي الخير دوما
      موضوعك ممتاز ويحمل بصمتك التي تغيب عنا ثم تعود لتثرينا من جديد
      السلام عليكم
      اخي في الله ( شاب مصري )
      اولا اعذرني اني مش باكتب لغه عربيه فصحي
      ولكن احب اقولك اني من اشد المعجبين بكتاباتك
      انا في الموضوع اللي كتبته مش عارف اقولك ايه بس واللهي الدموع داخل عيني انا كاتمها مش عايزها تنزل علي اكتمها و أوجه الشعور اللي جوايا في اني اتقدم واتغلب علي المشكلات التي تواجهنا في مصر والعالم الاسلامي
      انا مش عايز اظهر قدامك بالضعف او اني فاقد الامل
      وداعاً يا أعز من عرفت

    12. #12
      التسجيل
      15-12-2004
      المشاركات
      3,621
      المواضيع
      153
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: حديثٌ عنِ الجامية..

      كم أتمنى أن لا يزال التثبيت عن هذا الموضوع أبدا ً أبداً أبداً , ليعلم الجميع حقيقة هذه الفرقة أعاذنا الله منهم ومن علمائهم وسلاطينهم .
      جزاك الله خير الجزاء أخونا العميد أنت والأخوان أصحاب الإضافات.
      بارك الله فيكم ونفع بكم.

      والسلام عليكم

    13. #13
      التسجيل
      21-11-2004
      الدولة
      [ _.-:~^"*`{الوطن العربي - أبوظبي}`*"^~:-._]
      المشاركات
      422
      المواضيع
      21
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: حديثٌ عنِ الجامية..


      ~
      الأخ العميد, شكراً لك و جزاك الله خيراً على الموضوع المفيد.
      ~
      الأخوان أبو خالد و ثريول, شكراً و جزاكم الله خيرا على مداخلاتكم.
      ~




      ~~~

      ~~~~
      ~~~~~~
      ~~~~~~~
      ~~~~~~
      ~~~~~
      ~~~~
      ~~~
      ~~

    14. #14
      التسجيل
      14-06-2005
      المشاركات
      83
      المواضيع
      17
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: حديثٌ عنِ الجامية..

      اشكر كاتب الموضوع بشدة فهؤلاء هم خطر عظيم على امة محمد صلى الله عليه وسلم الا انهم بحول الله في طريقهم الى الزوال، فمن يتابع على الارض يرى ان الجميع من عوام المسلمين تاكدو ان اغلب الحكام على خطأ كبير بل واقول ضاقت الشعوب ذرعا بما يفعله الحكام وامتد هذا النقم ليشمل كل علماء السلاطين ، لقد بدات مرحلة جديدة في الفكر الاسلامي منذ سنوات قليلة ، ونرى والحمد لله على ما نرى ان الشعوب ادركت ان هناك خلل ما في العقيدة وبدات تبحث عن الحق وذلك اول الطريق والله وعد ووعد الله قائم لامحالة محقق سينصر الله عباده المخلصين .

      بركتم وجعل في ميزان اعمالكم وفقكم الله لما يحب ويرضى وصلى اللهم وبارك على سيدي ومولاي محمد بن عبدالله وعلى اله وصحبه اجميعن ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين .

    15. #15
      التسجيل
      23-03-2005
      المشاركات
      349
      المواضيع
      18
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: حديثٌ عنِ الجامية..

      جزيتم خيرا جميعا
      أنتظر المزيد
      لأن علمي عن هؤلاء قليل
      سلامي
      كم وامعتصماه خرجت ملئ أفواه الصبايا اليتم
      لامست أسماعنا لكنها لم تلامس نخوة المعتصم


      ستذكروني كثيرا وطويلا........

    صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة

    الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •