• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
    النتائج 16 إلى 29 من 29

    الموضوع: قصة عن الواقع الفلسطيني

    1. #16
      التسجيل
      20-04-2005
      الدولة
      القدس
      المشاركات
      191
      المواضيع
      5
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: قصة عن الواقع الفلسطيني

      صعد المعلم والطالبان الى الحافلة,عائدين الى مخيمهم والفرحة تملأ جوانحم وهمس خالد:

      - اين سنضعها يا ترى؟هل نضعها في البيت عندي ام عندك يا عيسى؟
      قال سعيد بكل حماس:
      - بل عندي..لا اكاد اصدق اننا سنحصل على واحدة سأتدبر امرها جيدا وسأنظفها صباح مساء,واطمئن عليها كل دقيقة..
      قال عيسى:
      - بل ارى ان لا نضعها عندكما ولا عندي..نحتفظ بها خارج البيوت
      وبدت الدهشة على وجوه الشابين وهما يتسائلان:
      واين سنضعها؟
      قال عيسى:هنا...
      كانت الحافلة تمر في تلك اللحظة قرب المنطقة الجبلية الحرجية التي تمتد الى مدينة بيت لحم,وكانت المغارات المنتشرة فيها قائلا:
      - هنا في اي مغارة من المغارات نخبئها الى حين استعمالها ثم نعود الى وضعها فيها بعد استعمال..
      بعد ثوان كانت الحافلة تمر من امام مقبرة مخيم الدهيشة فأشار خالد وكأنه قد وجدها وقال:
      -بل هنا..هنا المكان المناسب يا شباب..وهو اكثر امنا لنا حين نضعها ولا احد يشك في فرد يأتي لزيارة احد امواته!لا تزور والدك يا عيسى باستمرار؟وانت يا سعيد الا تزور اقاربك الاموات رحمهم الله جميعا؟؟
      واتفق الثلاثة على ما سيكون!ولكن المشكلة كانت الان في الحصول على ثمن البندقية,من اين سيوفرون مبلغ الخمسمائة دولار وكل منهم يحصل على قوته اليومي بشق النفس!
      قال عيسى:اما بالنسبة للنقود فاستطيع تأمين 75 دولار حالا كنت قد دفعتها ثمن اكياس رز وسكر وبضاعة اوصيت عليها للدكان..ويمكنني ان الغي الصفقة واسترجع المبلغ ..طبعا عدا عن اللي وفرته عندك يا معلم من قبل..
      قال خالد:
      نعم وفرت عندي ثلاثين دينارا اردني اي ما يعادل مئة دولار..انا املك مائتي دولار وفرتها خصيصا,واستطيع ان احصل من زوجتي على خمسين دولار ايضا وهنا يصبخ معنا ثلاثمئة وخمسون دولار.
      صمت سعيد ونظر الى الشابين ثم قال:
      اما انا فأعتقد انني سأشحد المبلغ..سأقف شحادا في باب التخيم او باب الجامع امد يدي واقول"لله يا محسنسن لله..من يدفع دولارا لله"..
      وانطلقت ضحكات عيسى وخالد على منظر سعيد وملأ صوتهم الحافلة والتف الركاب اليهم.
      سكت سعيد قليلا ثم عاد يقول:انت يا معلم خالد اقوى منا.."عظمك قوي ومدهن"!معك مبلغ مئتي دولار تضعها كما اتصورك تحت المخدة..اما انا يا حسرة فمن اين لي؟؟طول عمره والدي يتعب ويشقى عتى استطاع ان يمتلك محطة بنزين في الطريق الرئيسي الى المخيم..ولعلمك لم يكن يمتلكها وحده,لقد كان شريكا مع اعمامي..ثم اصبح يتردد عليه كل ليلة رجال غرباء من المستوطنين حيث يسكنون قوب المخيم ويبعثون فيه فسادا وطلبوا من والدي اقفال محطته نهائيا والتوقف عن العمل..لما؟لان وجود والدي مرفوض ووجود مخيم الدهيشة كله مرفوض..كان يقول لامي وهو مهموم وحزين:لمن اشكو همي يا ترى وغريمي هو القاضي..لقد قالوا في المثل قديما لا يلام الثعلب في عدوانه لو كان الراعي عدو الغنم..ونحن الغنم والراعي هو ما يسمى"دولة اسرائيل" والثعلب هو هؤلاء المستوطنين حيث يسكنون حول المخيم.
      كان سعيد يتحدث وكأنه يروي قصة محطة الوقود لاول مرة,وبينما كان خالد وعيسى يسمعانها للمرة العشرين..وعندما انتبه سعيد استدرك نفسه وقال:
      - بالنسبة لي سوف اعمل على تأمين المبلغ خلال اليومين القادمين.
      قال المعلم خالد:
      شريطة ان لا تقول لاحد.
      قال سعيد:طبعا..طبعا..انه سر يجب ان لا يطلع عليه احد سوانا ولكنني ساطلب المساعدة من امي واختي سناء على اساس اننا نجمع لعائلة احد السجناء واهلهم,مهما كان وضعهم المالي,وسناء اصبح لها خبرة الان!!
      فجأة وحين نطق سعيد باسم اخته سناء اضطرب قلب عيسى اضطرابا كبيرا,واحس به يدق بعنف,حتى خشي ام يكون ظاهرا على صدره ووجهه,بل الحقيقة ان وجهه قد احمر كالفتاة الخجلى فأراد ان لا يكتشف احد امره فقال بسرعة:
      - وهل تساعدك سناء دوما في امورك؟
      بدل ان يبتعد عيسى في الحديث عما يكشف امره,وجد نفسه دون ان يدري يتحدث عن سناء.
      لقد كان في قرارة نفسه يتمنى ان يتحدث ويتحدث عنها.. وكان يحلو له ان يسمع من اخيها اخبارها في كل لحظة وكل يوم..


      حملت سناء قدر النحاس بينما حمل سعيد طشت النحاس وانطلقا الى السوق وقالت سناء لاخيها:
      ثمن القدر"الطنجرة"والطشت النحاس سوف يدفع عن عائلة صديقك السجين الجوع والفقر لمدة شهر او شهرين..فأنا في غيابك وغياب امي لم اكن اصرف اكثر من بضعة قروش كل يوم..الضروريات فقط..ثم ان خالتي ام عيسى كانت لا تتركنا اطلاقا.
      كانت سناء هي الاخرى تريد بشكل او باّخر التحرش باخيها عله يخبرها خبرا ولو صغيرا عن صديقه عيسى حيث لم تعد تراه كثيرا.
      اردفت سناء:حقيقة ان الصديق وقت الضيق يا سعيد.وان وقوف عيسى وخالتي ام عيسى قربنا في عز الامة اثناء غيابك وغياب امي كان يشد من ازرنا ويقوي من عزيمتنا..
      سكتت سناء فجأة وقد خطر في بالها خاطر جرئ..لما لا تزور اليوم مساء خالتها ام عيسى تطلب منها المساعدة للعائلة التي يجمع لها اخوها سعيد بعض النقود..ان عيسى وامه لن يتوانيا عن تقديم المساعدة..ولغريب الصدف التي لم تحصل الا في القصص كان عيسى يقف امامها يحمل قدرا من النحاس ايضا ويتجه الى السوق..واتجه الثلاثة معا..كان سعيد وعيسى لا يتكلمان معا لان كليهما يحمل نفس السر في صدره..وكان عيسى وسناء لا يتحدثان لان في صدريهما نفس الاشواق والحنين..و..الحب..

      السبت..الساعة الثالثة عصرا..كان الثلاثة يقفون دون حديث ايضا على محطة الحافلة في اول طريق الشيخ جراح في القدس..خالد يحمل مبلغ الخممائة دولار وعيسى وسعيد يراقبان الطريق..هل يتراجع الصهيوني في اخر لحظة عن البيع؟هل يتركهم ينتظرونه ولا يحضر ابدا؟..هل كانت مجرد مزحة او فخ يريد ان يوقعهم به..ولما يبيع بندقيته التي يحرس بها؟ولما تساهل في ثمن البيع رأسا من الف الى خمسمائة,هل هو مضطر حقيقة لقبض الثمن؟؟
      ومن بعيد ظهر الشاب الاسرائيلي..يحمل كيسا من النايلون متوسط الحجم ويمشي مشيته السابقة يتمايل الى الجنبين..وعادت التساؤلات الكبيرة الى رؤوس الشباب..لما يمشي بتلك الطريقة؟؟ولما تعلو الصفرة وجهه؟؟..هل يتعاطى المخدرات يا ترى؟؟ام تراه مدمنا على شرب الكحول؟..وهل يريد النقود لسد احتياجه من المخدرات والكحول؟..
      دقائق وانتهى الامر..تم الاستلام والتسليم..وفتح خالد كيس النايلون للتأكد مما بداخله..واتجه كل في الاتجاه الاخر..هو الى القدس ليتزود بما ينقصه من المخدرات,وهم الى مقبرة مخيم الدهيشة..

      ركب الشباب الثلاثة الحافلة..لم يفتحاحد فاه بكلمة واحدة..شاهدوا معا المنتزه يعج بالشباب والشابات اليهوديات من رجال ونساء المستوطنات القريبة من مخيم الدهيشة..كان كل شاب يعانق فتاته ويهمس لها كل احاديث العشق.
      ولما كان اليوم السبت فقد كان عددهم اكثر من اي يوم اخر..ووصلت الحافلة قرب المقبرة فنزل الشبان الثلاثة كي يكملوا المشوار مشيا على الاقدام..ولان اليوم السبت فلقد كانت المقبرة خالية الا من ارواح الاموات..
      اشار المعلم خالد الى مكان قريب من مدخل المقبرة نبتت حوله شجيرات الصبار وبدأ عيسى يحفر بيديه قبرا موازيا للقبر الموجود واصغر منه قليلا ..كأنه قبر طفل,بينما ابتدأخالد يفتح كيس النايلون ليرى البندقية ويتأكد من يلامتها للمرة الثانية..وسعيد يراقب الطريق...

      يتبع...

    2. #17
      التسجيل
      25-11-2002
      الدولة
      المدينة المنورة
      المشاركات
      1,080
      المواضيع
      9
      شكر / اعجاب مشاركة
      بطاقات الألعاب

      PSN ID: BoSrag

      مشاركة: قصة عن الواقع الفلسطيني



      قصة جميلة

      مشكور أختي


    3. #18
      التسجيل
      20-04-2005
      الدولة
      القدس
      المشاركات
      191
      المواضيع
      5
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: قصة عن الواقع الفلسطيني

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بو سراج



      قصة جميلة

      مشكور أختي


      مشكور على الرد

    4. #19
      التسجيل
      20-04-2005
      الدولة
      القدس
      المشاركات
      191
      المواضيع
      5
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: قصة عن الواقع الفلسطيني

      النهاية..

      في مساء يوم الاثنين فتحت سناء وام عيسى وزوجة المعلم خالد..اجهزة التلفاز كل في بيتها ومع عائلتها..كان سعيد وعيسى والمعلم خالد يجلسون ايضا في بيوتهم يستمعون لنشرة الاخبار المصورة الساعة السابعة والنصف مساء..وكان صوت الريبورتر الاسرائيلي متجهما وهو يقول:
      "في الساعة الرابعة عصرا من بعد ظهر امس عثر رجال الشرطة في المنتزه قرب بيت لحم على شاب وفتاة اسرائيليين من سكان المستوطنات قرب مخيم الدهيشة وقد قتلا رميا بالرصاص..كان الشاب والفتاة يتنزهان في المنتزه عندما فاجأهما احد المخربين يحمل بندقية انها امريكية الصنع من نوع(m16) واطلق عليهما الرصاص بعد ان قيدهما الى احد المقاعد الحجرية في النتزه..ويعتقد من ملابسات الحادث ان واحدا او اثنين من "المخربين"قد قاما بالعمل الاجرامي..وقد بدأت التحقيقات على الفور لمعرفة الاسباب الدافعة للعمل الاجرامي,ولمعرفة كيفية حصول هؤلاء المخربين على البندقية,ولملاحقتهم والقبض عليهم"
      انهى الربورتر الاسرائيلي حديثه وقد وضع صورة رجل عربي يضع حطة على رأسه ويلف بها وجهه ورأسه فلا تظهر الا عيناه..واضاف قائلا:
      "ويعتبر العمل الاجرامي هو حلقة من سلسلة اعمال مشابهة لم يستطع رجال الشرطة الاسرائيلية الكشف عن هوية مرتكبيها ولا التوصل الى معرفة مصادر حصولهم على الاسلحة,والسلاح المستعمل هو سلاح محلي يستعمله الجنود والحراس الاسرائيبيون,وان كان يعتقد انه من نفس نوع السلاح حيث فقد من احد لحراس في مدينة القدس قبل ايام.."
      نظرت سناء الى امها..وجلست تحدق في وجه اخيها سعيد حيث كان يستمع الى الحبر بكل جوارحه..وقالت:
      - هل سمعت يا سعيد؟؟..انه لغز محير..كيف يقولون انه سلاح اسرائيلي ثم يقولون ان احد "المخربين"العرب قد استعمله؟ثم قل لي يا سعيد هل المقتولان هم من المستوطنين حيث يحضورن الى مخيمنا كل فترة؟؟
      قال سعيد:
      - ولما تسألينني يا سناء؟؟لا اعرف عن الموضوع شيئا.
      اما عيسى فلقد كانت تستمع الى الخبر وقد اقتربت من التلفاو عتى كادت تلاصقه..كانت تريد ان تطمئن وتسمع نهاية الخبر خشية ان يقولوا"انهم قد قبضوا على الجاني"..ولما انتهى الخبر هبت قائمة من قرب التلفاز واقفلته بينما قالت لابنها عيسة بكل لهفة:
      - عيسى!يا ابني عيسى,قم نروح عند خالتك ام سعيد ننقل لها الخبر ونبارك لها فيه,فقد تكون لم تسمعه بعد!!قم يا ابني قم,والله ربنا كبير ولا يمكن ان ينسانا..وقام عيسى من فوره..تلك فرصة للجلوس عائليا مع سناء..وسماع رأيها باخبر والرجال من قاموا به!!
      اما فاطمة زوجة خالد فلقد جلست تنظر الى زوجها تارة والى الى الريبورتر الاسرائيلي تارى اخرى..كانت تريد ان ترى تأثير مثل الخبر على زوجها,فهو في الاّونة الاخيرة وعند اعتقاله في السجن,لم يعد يبدي اي اهتمام بالاخبار السياسية مطلقا.لم يعد يهتم لو رأى المستوطنين الاسرائيليين يدخلون المخيم,او يطلقون الرصاص,او يرمون المناشير او يصرخون ويشتمون الاهالي..اصبح غريبا حقا,كان امر المخيم لا يعنيه..يدخل بيته ويقفل الباب حتى لو قامت الدنيا او قعدت في الخارج,وهي في حيرة من سلبيته المطلقة تجاه اهله واهل المخيم,فهل يمكن ان يؤثر السجن الى تلك الدرجة على الانسان فيفقده سلبيته وشعوره؟وهل سيعيد اليه سماع مثل الخبر هنا حيث اشغل رجال الشرطة
      والمخابرات الاسرائيلية نخوته وكرامته؟هل سيحس ان هؤلاء الشباب يثأرون له ولامثاله من الشباب المعزبين على ايدي الجنود والشرطة الاسرائيليين؟!
      وظل لغز البندقية(m16) محيرا للمخابرات والشرطة العسكرية الاسرائيلية بل واتسع نطاق اللغز ليشمل مناطق اخرى في فلسطين,في غزة,في الخليل,في حيفا,في عكا..مخازن الاسلحة الاسرائيلية بدأت تفقد كل مرة عددا من البنادق..ضباط في الجيش الاسرائيلي بدأوا يستجوبون لمعرفة اين وكيف تضيع بنادقهم..بينما كان بعض الشباب يزورون اقاربهم الاموات في المقابر بين الحين والحين..

      تمت وانشالله تكون عجبتكم

    5. #20
      الصورة الرمزية ~*~سحابة صيف~*~
      ~*~سحابة صيف~*~ غير متصل فارسة الثقافة في منتدى الصوتيات والمرئيات الاسلامية
      التسجيل
      13-12-2004
      الدولة
      الإمارات العربية المتحدة
      المشاركات
      4,472
      المواضيع
      377
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: قصة عن الواقع الفلسطيني

      قصة مؤثرة ورائعة
      الله ينصر إخواننا بفلسطين
      شكراً لكِ على القصة اللي من الواقع بالفعل.

    6. #21
      التسجيل
      20-04-2005
      الدولة
      القدس
      المشاركات
      191
      المواضيع
      5
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: قصة عن الواقع الفلسطيني

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ranoosh
      قصة مؤثرة ورائعة
      الله ينصر إخواننا بفلسطين
      شكراً لكِ على القصة اللي من الواقع بالفعل.

      مشكورة كتير على الرد اختنا في الامارات

    7. #22
      التسجيل
      27-02-2005
      الدولة
      §¤~^~¤§ القدس الشريف §¤~^~¤§
      المشاركات
      564
      المواضيع
      19
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: قصة عن الواقع الفلسطيني



      حسابك عندي عسير :vereymad:


      بس جد القصة كتير حلوة

      شكرا كتير جد حلوة

      انشاء الله تضلك على هل المستوى


      بس لسا حسابك عندي عسير:vereymad:




    8. #23
      التسجيل
      20-04-2005
      الدولة
      القدس
      المشاركات
      191
      المواضيع
      5
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: قصة عن الواقع الفلسطيني

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lovley_girl



      حسابك عندي عسير :vereymad:


      بس جد القصة كتير حلوة

      شكرا كتير جد حلوة

      انشاء الله تضلك على هل المستوى


      بس لسا حسابك عندي عسير:vereymad:




      مشكورة على الرد الرائع مس سهير

      وعلى فكرة انا خايفة منك كتير

    9. #24
      التسجيل
      21-06-2005
      الدولة
      أرض الرباط
      المشاركات
      46
      المواضيع
      0
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: قصة عن الواقع الفلسطيني

      ما شاء الله قصة رائعة جدا
      مشكووووووووورة أختي الكريمة

    10. #25
      التسجيل
      20-04-2005
      الدولة
      القدس
      المشاركات
      191
      المواضيع
      5
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: قصة عن الواقع الفلسطيني

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Prince mahmoud
      ما شاء الله قصة رائعة جدا
      مشكووووووووورة أختي الكريمة

      مشور على الرد الرائع

    11. #26
      التسجيل
      08-03-2004
      الدولة
      احد حوارى باريس
      المشاركات
      1,439
      المواضيع
      132
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: قصة عن الواقع الفلسطيني

      رؤيا حقيقيه بالفعل
      لقد وصل ابداعك الى عنان السماء وزاحم النجوم
      واصلى الطريق

    12. #27
      التسجيل
      20-04-2005
      الدولة
      القدس
      المشاركات
      191
      المواضيع
      5
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: قصة عن الواقع الفلسطيني

      اول شي بدي اشكرك مواطن كين على الرد الرائع

      تاني شي ازا بتقدر تعطيني ايميلك حتى اقدر اراسلك لاني ما بقدر اراسلك عن طريق المنتدى
      حاليا..

    13. #28
      التسجيل
      08-03-2004
      الدولة
      احد حوارى باريس
      المشاركات
      1,439
      المواضيع
      132
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: قصة عن الواقع الفلسطيني

      شكرا على ردك اختى ساندرا:
      rony_55@maktoob.com



      وفى انتظارك.
      التعديل الأخير تم بواسطة المواطن كين ; 31-08-2005 الساعة 10:01 PM

    14. #29
      التسجيل
      20-04-2005
      الدولة
      القدس
      المشاركات
      191
      المواضيع
      5
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: قصة عن الواقع الفلسطيني

      مشكور على الايميل

      وانشالله ببقى احكي معك علي

    صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •