• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة
    النتائج 1 إلى 15 من 46

    الموضوع: || استراحة قسمنا .. قهوة بمزيج آخر :) ||

    1. #1
      التسجيل
      20-07-2005
      الدولة
      مَمالكٌ من ظِلْ
      المشاركات
      2,059
      المواضيع
      110
      شكر / اعجاب مشاركة

      || استراحة قسمنا .. قهوة بمزيج آخر :) ||




      هو اقتراح أخينا الفاضل هيثم .. و عسى أن يزيد ترابط و تواصل أعضاء القسم ..

      ببساطة هي مساحة للثرثرة بيننا

      و إليكم شروطًا كي لا يغدو الأمر حبلًا غاربا ..

      1- يلتزم الأخوة بالكتابة بالعربية الفصحى ..
      2- الابتعاد عن التجريح أو الاستهزاء بأي كان ..
      3- يحق للمراقبون حذف أي رد يرى فيه خروجًا على الآداب أو القوانين ..

      و الآن ..

      فلنبدأ ..


    2. #2
      التسجيل
      14-08-2005
      الدولة
      *¨`*:·. .·:*`¨* في ذكرى من أحبني ,, بصدق ,, *¨`*:·. .·:*`¨*
      المشاركات
      1,328
      المواضيع
      22
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: || استراحة قسمنا .. قهوة بمزيج آخر :) ||

      مرحباً بك غاليتي جهاد ..
      ومرحباً بهذا النوع من الإقتراحات ..
      فعلاً هذا الموضوع سيغدو بمثابة القاعة التي تجمعنا معاً ..
      سيروا ونحن معكم ..
      وإلى لقاء قريب ..

      ليس بيدي أن أعطيكـَ لحظات الفرح ,, لكن ,,
      أعطني حزنكـَ ,,, لأحتويه ,,,


      *.. حلــ طفله ــــم ..*

    3. #3
      التسجيل
      04-12-2003
      المشاركات
      13,612
      المواضيع
      994
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: || استراحة قسمنا .. قهوة بمزيج آخر :) ||


      إقتراح ٌ رائع ٌ من أخي هيثم

      أتمنى أن يكون متنفساً لكل الأعضاء والمراقبين ^_^

      وشكراً لك ِ أختي جهاد

      دمت ِ بود

    4. #4
      التسجيل
      20-07-2005
      الدولة
      مَمالكٌ من ظِلْ
      المشاركات
      2,059
      المواضيع
      110
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: || استراحة قسمنا .. قهوة بمزيج آخر :) ||

      سلامٌ مرهقٌ بتصعيد زخم أنوفنا ..

      تعلمون يا اخوتي ..

      أذهب للقاهرة لأقضي مصالح لي هناك فتغلق الطرق في حيث أريد لأجل تصعيد الصحفيين و الأمن بالمقابل ..

      أتسأل متى يسمحوا بحرية التظاهر السلمي ؟ و متى لا يجعلوا تصاعيدهم على حساب مصالح المواطنين ..

      قهر .. ضيعوا علي الكثير ..



      _____

      بإذن الله يا أخوتي يكون الموضوع بادرة خير بيننا

    5. #5
      التسجيل
      10-12-2002
      الدولة
      ادوماتو
      المشاركات
      2,455
      المواضيع
      59
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: || استراحة قسمنا .. قهوة بمزيج آخر :) ||

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جِهَاد و كَفَى




      هو اقتراح أخينا الفاضل هيثم 1- يلتزم الأخوة بالكتابة بالعربية الفصحى ..
      2- الابتعاد عن التجريح أو الاستهزاء بأي كان ..
      3- يحق للمراقبون حذف أي رد يرى فيه خروجًا على الآداب أو القوانين ..

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غاده الدلوعة
      ومرحباً بهذا النوع من الإقتراحات ..
      فعلاً هذا الموضوع سيغدو بمثابة القاعة التي تجمعنا معاً ..
      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Exodia
      إقتراح ٌ رائع ٌ من أخي هيثم


      أتمنى أن يكون متنفساً لكل الأعضاء والمراقبين ^_^


      طبعاً

      وماذا تتوقعون من مبدع مثلي <<<لسان حال البعض "خيراً تعمل شراً تجد"

      أتسأل متى يسمحوا بحرية التظاهر السلمي ؟ و متى لا يجعلوا تصاعيدهم على حساب مصالح المواطنين ..
      آه

      وهل للهامشي مثل المواطنين مصالح أكبر من مصلحة الحكومة ؟

      للأسف، لا زالت نظرية الأرستقراط والعبيد منتشر حتى في ظل حكومات ثورية "شعبية"

      نسوا أن "سيد القوم خادمهم"


      =-=-=-=-=-=-=-=-=-=-==-=-

      أين إختفى موضوع الأخبار الأدبية @@

      وإن لم يختفي لما لا يتم دمجه بهذا الموضوع @@

      على الأقل في بعض الأخبار ما يمكن نقاشه ولو بإقتضاب >.>

      اممممممممممم

      لا زلت في العاصمة "الرياض" بعيداً عن جهازي في ادوماتو "دومة الجندل"

      صحيح، لم يسألني أحد بماذا يعني إسمي >.>

      احلامو : بدو "الأعراب في القرآن "

      ادوماتو : دومة الجندل

      يأتي الاسم من الحضارة الأشورية كما أعرف O.o

      همممممممممممم

      قرأت مؤخراً كتاباً لأدونيس "زمن الشعر" وأعجبني كثيراً !

      تذكرت موضوع نقاشكم "جهاد" عن التجريد والوصف @@

      أدين للمعلومات التي أستقيتها من النقاش الجميل للفهمي عن ماذا يتحدث أدونيس عن الشعر الحداثي @@

      حديثه عن اللغة الجديدة والاستخدام الجديد للمصطلح والكلمة معظمه جميل ونظرياته راقتني كثيراً

      خرجت من الكتاب على نية صنع لغة خاصة بي

      اممممممم

      وكتاب نقدي آخر نسيت اسم صاحبته، اسمه "حداثة بلا وطن" أو "حداثة بلا جذور" إشتريته بالخطأ &#215;_&#215;

      كنت أظنه رواية &#215;_&#215; على أية حال، يرصد الكتاب في أحد فصوله التطور اللغوي في عصرنا الحديث في المنطقة العربية، أول إسمين كانا "جبران خليل جبران" و "خليل حاوي" من لبنان

      اللغة الخاصة أو اللغة الجديدة التي أدخلاها كانت في المصطلحت الجديدة والأفكار وطريقة إستخدام اللغة O.o

      قنينتي فرغت؛ سكبت عليكم كل ما فيها مرة واحدة


      دمتم كما تحبون ^^


    6. #6
      التسجيل
      20-07-2005
      الدولة
      مَمالكٌ من ظِلْ
      المشاركات
      2,059
      المواضيع
      110
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: || استراحة قسمنا .. قهوة بمزيج آخر :) ||

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلامو ادوماتو
      طبعاً



      وماذا تتوقعون من مبدع مثلي <<<لسان حال البعض "خيراً تعمل شراً تجد"


      مثلي



      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلامو ادوماتو
      آه

      وهل للهامشي مثل المواطنين مصالح أكبر من مصلحة الحكومة ؟

      للأسف، لا زالت نظرية الأرستقراط والعبيد منتشر حتى في ظل حكومات ثورية "شعبية"

      نسوا أن "سيد القوم خادمهم"
      حينها

      سيكون عليهم تحمل دعواتنا عليهم و سبنا لهم و تحمل ضيقنا ذرعًا بهم و تحمل انفجارنا عليهم و أخيرًا تحمل تنحيهم جانبًا في الصفحات السوداء لتاريخ الشعب

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلامو ادوماتو
      أين إختفى موضوع الأخبار الأدبية @@

      وإن لم يختفي لما لا يتم دمجه بهذا الموضوع @@

      على الأقل في بعض الأخبار ما يمكن نقاشه ولو بإقتضاب >.>
      نقل لقسم الدروس ..

      و بإمكانك نقل منه ما تحب من خبر للتناقش بشأنه ..



      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلامو ادوماتو
      اممممممممممم

      لا زلت في العاصمة "الرياض" بعيداً عن جهازي في ادوماتو "دومة الجندل"

      صحيح، لم يسألني أحد بماذا يعني إسمي >.>

      احلامو : بدو "الأعراب في القرآن "

      ادوماتو : دومة الجندل

      يأتي الاسم من الحضارة الأشورية كما أعرف O.o

      لم أتخيله أبدًا بهذا المعنى ..

      لكنه ذو وقع موسيقي راائع و خصوصًا لأجل الواو الأخيرة في الكلمتين

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلامو ادوماتو
      همممممممممممم

      قرأت مؤخراً كتاباً لأدونيس "زمن الشعر" وأعجبني كثيراً !

      تذكرت موضوع نقاشكم "جهاد" عن التجريد والوصف @@

      أدين للمعلومات التي أستقيتها من النقاش الجميل للفهمي عن ماذا يتحدث أدونيس عن الشعر الحداثي @@

      حديثه عن اللغة الجديدة والاستخدام الجديد للمصطلح والكلمة معظمه جميل ونظرياته راقتني كثيراً

      خرجت من الكتاب على نية صنع لغة خاصة بي

      اممممممم

      وكتاب نقدي آخر نسيت اسم صاحبته، اسمه "حداثة بلا وطن" أو "حداثة بلا جذور" إشتريته بالخطأ ×_×

      كنت أظنه رواية ×_× على أية حال، يرصد الكتاب في أحد فصوله التطور اللغوي في عصرنا الحديث في المنطقة العربية، أول إسمين كانا "جبران خليل جبران" و "خليل حاوي" من لبنان

      اللغة الخاصة أو اللغة الجديدة التي أدخلاها كانت في المصطلحت الجديدة والأفكار وطريقة إستخدام اللغة O.o

      قنينتي فرغت؛ سكبت عليكم كل ما فيها مرة واحدة


      دمتم كما تحبون ^^
      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلامو ادوماتو
      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلامو ادوماتو
      أقتبس من كلماتك ..

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلامو ادوماتو
      طبعاً



      وماذا تتوقعون من مبدع مثلي <<<لسان حال البعض "خيراً تعمل شراً تجد"





      أتشرف سيدي بذلك

      يعجبني فكر أودنيس الأدبي إلا في نقطة واحدة

      اعتبر أي كتابة نثرية أو نظمية شعرًا ليخرج إلى إطار يجعل الفنون كلها واحد تحت مسمى إبداع و هذا مفهوم برأيي مغلوط تمامًا ..

      الحداثة بنظري لا تعني برأيي هدم القديم بل تطويره و تحسينه ..

      استخدام اللغة بشكل جديد و بشكل يجعل لغة كل إنسان تختلف من إنسان لآخر شيء جد راائع .. و هذا بالفعل ملموس في غالبنا ..

      أنا مثلًا و هذا لأني ألمس ما أكتبه أكثر من عن ما يكتبه غيري .. أستخدم مفردات الصحو و الوسن و النوم في دلالات معينة لا أستخدم معاها إلا هذه المفردات فيك قطعي و هذا برأيي يصنع لكل منا جدار لغوي يخصه في الكتابة

      و تجعل كل منا يختلف عن الآخر

      بالمناسبة أنصحك بقراءة أدب أودنيس .. سيثري حصيلتك كثيرًا

      فيض تحية



    7. #7
      التسجيل
      03-01-2005
      المشاركات
      1,964
      المواضيع
      73
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: || استراحة قسمنا .. قهوة بمزيج آخر :) ||

      بالمناسبة أنصحك بقراءة أدب أودنيس .. سيثري حصيلتك كثيرًا
      كان من المفترض ان انتهي اليوم من الديوان الاول ولكن للاسف وبكل اسف يبدو اني سأستسلم امام فيض من الرموز التي لا افهمها فبالنهاية اويد من قال ان البساطة بالشعر والتراكيب الشعرية هي سر جمال الشعر !
      بدأت اقلع عن ادماني على نشرات الاخبار
      لست ادري لم ؟
      ربما لان مشاهد الموت التي تتحفنا بها القنوات اصبحت من طراز واحد
      لست ادري ااصبح موت الشعب الفلسطيني ايضا من طراز واحد
      انا لله وانا اليه راجعون


    8. #8
      التسجيل
      10-12-2002
      الدولة
      ادوماتو
      المشاركات
      2,455
      المواضيع
      59
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: || استراحة قسمنا .. قهوة بمزيج آخر :) ||


      مثلي




      طبعًا طبعاً

      سيكون عليهم تحمل دعواتنا عليهم و سبنا لهم و تحمل ضيقنا ذرعًا بهم و تحمل انفجارنا عليهم و أخيرًا تحمل تنحيهم جانبًا في الصفحات السوداء لتاريخ الشعب
      انفجارات ! مستحيل >.>

      هم يطبقون المثل العربي الأصيل "جوع الكلب وأعطه عظمة"

      حتى الثورات الشعرية والأدبية تهاجم من قبل من يسمون أنفسهم بـ"ثوار" بل ثيران وأكثر من حقهم >.>

      الخنوع ومحاذة الجدران بدأنا بتصديرها للأسف

      ومن يثور ينقلب ملكياً أكثر من الملك ×_×

      الثورة والثروة

      لنبتعد عن السياسة ووجع القلب ×_×


      استخدام اللغة بشكل جديد و بشكل يجعل لغة كل إنسان تختلف من إنسان لآخر شيء جد راائع .. و هذا بالفعل ملموس في غالبنا ..

      أنا مثلًا و هذا لأني ألمس ما أكتبه أكثر من عن ما يكتبه غيري .. أستخدم مفردات الصحو و الوسن و النوم في دلالات معينة لا أستخدم معاها إلا هذه المفردات فيك قطعي و هذا برأيي يصنع لكل منا جدار لغوي يخصه في الكتابة

      و تجعل كل منا يختلف عن الآخر

      بالمناسبة أنصحك بقراءة أدب أودنيس .. سيثري حصيلتك كثيرًا


      لكم لغتكم الخاصة حقيقة وأغبطكم على ذلك ~-~

      صوركم الخاصة وأسلوبكم الخاص

      شخصياً لا زلت أبحث عن بصمة خاصة ×_×

      قراءة أدونيس أجلتها حتى أحظى على دواوينه ~-~

      حالياً أقرأ له المتناثر هنا وهناك في ربوع الانترنت -_-

      والكتاب وجدته مصادفة، بالعادة كتبه لا تدخل هنا -_-


      كان من المفترض ان انتهي اليوم من الديوان الاول ولكن للاسف وبكل اسف يبدو اني سأستسلم امام فيض من الرموز التي لا افهمها فبالنهاية اويد من قال ان البساطة بالشعر والتراكيب الشعرية هي سر جمال الشعر !
      بدأت اقلع عن ادماني على نشرات الاخبار
      لست ادري لم ؟
      ربما لان مشاهد الموت التي تتحفنا بها القنوات اصبحت من طراز واحد
      لست ادري ااصبح موت الشعب الفلسطيني ايضا من طراز واحد
      انا لله وانا اليه راجعون

      شوارعنا كلها اضحت مستنقعات يسير فيها أحياء أموات

      رائحة نتنة خانقة تملأ الشورع

      ولا هواء نقي إلا في المقابر



      السماء كئيبة

      والأرض جرداء

      لا ورد لا شجر لا ماء

      (بوح اللحظة، أظن)

      =-=-=-=-=--=-=-=-=-=-=-=

      منذ فترة اختفى موقع

      www.adab.com

      فجأة!

      والآن عاد @@

      حقيقة تخوفت سقوطه صريعاً للأبد

      هذا الخبر من الساخر :


      الجمعة 7/ 7/ 2006


      اليوم عودة موقع أدب ...
      بعد 96 ساعة من العمل لإعادته إلى الفضاء ..

      www.adab.com

      شكرا لجميع الرسائل التي تصلنا .. شكرا لجميع القلوب التي تصلنا بالحياة عبر صفحة سوداء !
      لكل الذين أبدوا استعدادهم للدعم والمشاركة كي يستمر الساخر ..
      سنعود .. ونفتح مساحات بيضاء لإبداعاتكم ..

      اللغة لاتموت !


      وسقط معه موقع www.alsakher.com/book

      معيني الأول للكتب الإلكترونية !

      لكنهم سيعيدون المنتدى فربما يعيدون الكتب، أتمنى -_-

      نقرأكم على خير ^^

    9. #9
      التسجيل
      19-02-2006
      الدولة
      المجموعة الشمسية (مؤقتاً)
      المشاركات
      1,038
      المواضيع
      75
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: || استراحة قسمنا .. قهوة بمزيج آخر :) ||

      ما شاء الله .. ما شاء الله ..
      تو الموضوع بدأ حتى أرى كلام في السياسة (اللهم أحفظنا) ..
      أخشي أن يتم إغلاق الموضوع بواسطة قانون ما ..
      وما المانع في وجود قانون آخر ..
      فهناك واحد يمنع من التظاهر وإبداء الرأى ..
      وهناك واحد يجعل من رجل الشرطة (ظل الله فى الأرض) ..
      ويمكنه أن يعتقلك لمجرد أنك (مش نازل له من زور) ..
      بل ويسيء إليك ويضربك أيضاً (إن كان عاجبك) ..
      وآخر يريدونه أن يسجن المصري الذي يسيء الذات الأمريكية بينما يستطيع أى أمريكي أن يسب الذات الأمريكية ذاتها بل والمصرية أيضاً ..
      نحن بلا شك في عصر القوانين ..
      على الأرض السلام ..

    10. #10
      التسجيل
      03-01-2005
      المشاركات
      1,964
      المواضيع
      73
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: || استراحة قسمنا .. قهوة بمزيج آخر :) ||

      شوارعنا كلها اضحت مستنقعات يسير فيها أحياء أموات

      رائحة نتنة خانقة تملأ الشورع
      ولا هواء نقي إلا في المقابر



      السماء كئيبة

      والأرض جرداء

      لا ورد لا شجر لا ماء

      (بوح اللحظة، أظن)

      حسنا على الاقل ظل هناك شوراع نمشي عليها
      في حين تجد ان شوارعنا هنا انتهت
      الى الابد !


      منذ فترة اختفى موقع

      www.adab.com

      فجأة!

      والآن عاد @@

      حقيقة تخوفت سقوطه صريعاً للأبد

      هذا الخبر من الساخر :


      الجمعة 7/ 7/ 2006


      اليوم عودة موقع أدب ...
      بعد 96 ساعة من العمل لإعادته إلى الفضاء ..

      www.adab.com

      شكرا لجميع الرسائل التي تصلنا .. شكرا لجميع القلوب التي تصلنا بالحياة عبر صفحة سوداء !
      لكل الذين أبدوا استعدادهم للدعم والمشاركة كي يستمر الساخر ..
      سنعود .. ونفتح مساحات بيضاء لإبداعاتكم ..

      اللغة لاتموت !


      وسقط معه موقع www.alsakher.com/book

      معيني الأول للكتب الإلكترونية !

      لكنهم سيعيدون المنتدى فربما يعيدون الكتب، أتمنى -_-

      لست ادري ما الذي جعله يختفي ومن ثم يعود للظهور
      لا تنيس اخي ان موقع الساخر نفسة تعرض لضيافة المخابرات ذات مساء
      لانه قرر ان يشب عن الطوق قليلا
      لنا الله
      ولا حوال ولا قوة الا بالله


      أخشي أن يتم إغلاق الموضوع بواسطة قانون ما ..
      وما المانع في وجود قانون آخر ..

      فهناك واحد يمنع من التظاهر وإبداء الرأى ..
      وهناك واحد يجعل من رجل الشرطة (ظل الله فى الأرض) ..
      ويمكنه أن يعتقلك لمجرد أنك (مش نازل له من زور) ..
      بل ويسيء إليك ويضربك أيضاً (إن كان عاجبك) ..

      بلا تعليق طبعا !

      اليوم استشهد عشرة فلسطينين
      من بينهم طفلة
      بدأت اصاب بالهوس
      اكانت ارهابية لتقتل
      هل اصبحت رضعات الحليب ارهابا
      لا زلت اذكر ذاك الاعتذار السمج بعد قتل ايمان حجو
      وكانت لا تزال في شهرها السادس
      انها رمت حجرا على مقاتلة ولذا كان لابد من اسكاتها
      لك الله يا فلسطين
      الافضل ان اصمت قبل ان انضم الى مجموعه الافواه المكممة
      تحياتي

    11. #11
      التسجيل
      20-07-2005
      الدولة
      مَمالكٌ من ظِلْ
      المشاركات
      2,059
      المواضيع
      110
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: || استراحة قسمنا .. قهوة بمزيج آخر :) ||

      و أنا أتابع ما كتب ..

      تذكرت .. امل دنقل .. أسمحوا لي أن أورد قصيدته المرة

      أيتها العرافة المقدَّسةْ ..
      جئتُ إليك .. مثخناً بالطعنات والدماءْ
      أزحف في معاطف القتلى، وفوق الجثث المكدّسة
      منكسر السيف، مغبَّر الجبين والأعضاءْ.
      أسأل يا زرقاءْ ..
      عن فمكِ الياقوتِ عن، نبوءة العذراء
      عن ساعدي المقطوع.. وهو ما يزال ممسكاً بالراية المنكَّسة
      عن صور الأطفال في الخوذات.. ملقاةً على الصحراء
      عن جاريَ الذي يَهُمُّ بارتشاف الماء..
      فيثقب الرصاصُ رأسَه .. في لحظة الملامسة !
      عن الفم المحشوِّ بالرمال والدماء !!
      أسأل يا زرقاء ..
      عن وقفتي العزلاء بين السيف .. والجدارْ !
      عن صرخة المرأة بين السَّبي. والفرارْ ؟
      كيف حملتُ العار..
      ثم مشيتُ ؟ دون أن أقتل نفسي ؟ ! دون أن أنهار ؟ !
      ودون أن يسقط لحمي .. من غبار التربة المدنسة ؟ !
      تكلَّمي أيتها النبية المقدسة
      تكلمي .. باللهِ .. باللعنةِ .. بالشيطانْ
      لا تغمضي عينيكِ، فالجرذان ..
      تلعقَ من دمي حساءَها .. ولا أردُّها !
      تكلمي ... لشدَّ ما أنا مُهان
      لا اللَّيل يُخفي عورتي .. ولا الجدران !
      ولا اختبائي في الصحيفة التي أشدُّها ..
      ولا احتمائي في سحائب الدخان !
      .. تقفز حولي طفلةٌ واسعةُ العينين .. عذبةُ المشاكسة
      ( - كان يَقُصُّ عنك يا صغيرتي .. ونحن في الخنادْق
      فنفتح الأزرار في ستراتنا .. ونسند البنادقْ
      وحين مات عَطَشاً في الصحراء المشمسة ..
      رطَّب باسمك الشفاه اليابسة ..
      وارتخت العينان !)
      فأين أخفي وجهيَ المتَّهمَ المدان ؟
      والضحكةُ الطروب : ضحكته..
      والوجهُ .. والغمازتانْ ! ؟
      * * *
      أيتها النبية المقدسة ..
      لا تسكتي .. فقد سَكَتُّ سَنَةً فَسَنَةً ..
      لكي أنال فضلة الأمانْ
      قيل ليَ "اخرسْ .."
      فخرستُ .. وعميت .. وائتممتُ بالخصيان !
      ظللتُ في عبيد ( عبسِ ) أحرس القطعان
      أجتزُّ صوفَها ..
      أردُّ نوقها ..
      أنام في حظائر النسيان
      طعاميَ : الكسرةُ .. والماءُ .. وبعض الثمرات اليابسة .
      وها أنا في ساعة الطعانْ
      ساعةَ أن تخاذل الكماةُ .. والرماةُ .. والفرسانْ
      دُعيت للميدان !
      أنا الذي ما ذقتُ لحمَ الضأن ..
      أنا الذي لا حولَ لي أو شأن ..
      أنا الذي أقصيت عن مجالس الفتيان ،
      أدعى إلى الموت .. ولم أدع الى المجالسة !!
      تكلمي أيتها النبية المقدسة
      تكلمي .. تكلمي ..
      فها أنا على التراب سائلً دمي
      وهو ظمئً .. يطلب المزيدا .
      أسائل الصمتَ الذي يخنقني :
      " ما للجمال مشيُها وئيدا .. ؟! "
      أجندلاً يحملن أم حديدا .. ؟!"
      فمن تُرى يصدُقْني ؟
      أسائل الركَّع والسجودا
      أسائل القيودا :
      " ما للجمال مشيُها وئيدا .. ؟! "
      " ما للجمال مشيُها وئيدا .. ؟! "
      أيتها العَّرافة المقدسة ..
      ماذا تفيد الكلمات البائسة ؟
      قلتِ لهم ما قلتِ عن قوافل الغبارْ ..
      فاتهموا عينيكِ، يا زرقاء، بالبوار !
      قلتِ لهم ما قلتِ عن مسيرة الأشجار ..
      فاستضحكوا من وهمكِ الثرثار !
      وحين فُوجئوا بحدِّ السيف : قايضوا بنا ..
      والتمسوا النجاةَ والفرار !
      ونحن جرحى القلبِ ،
      جرحى الروحِ والفم .
      لم يبق إلا الموتُ ..
      والحطامُ ..
      والدمارْ ..
      وصبيةٌ مشرّدون يعبرون آخرَ الأنهارْ
      ونسوةٌ يسقن في سلاسل الأسرِ،
      وفي ثياب العارْ
      مطأطئات الرأس.. لا يملكن إلا الصرخات الناعسة !
      ها أنت يا زرقاءْ
      وحيدةٌ ... عمياءْ !
      وما تزال أغنياتُ الحبِّ .. والأضواءْ
      والعرباتُ الفارهاتُ .. والأزياءْ !
      فأين أخفي وجهيَ المُشَوَّها
      كي لا أعكِّر الصفاء .. الأبله.. المموَّها.
      في أعين الرجال والنساءْ !؟
      وأنت يا زرقاء ..
      وحيدة .. عمياء !
      وحيدة .. عمياء !

      +++++

      على الهامش : أيعرف أحدكم لوحة من أيام عصور النهضة صاحبها فرنسي و أذكر أنها كانت اسمها شيء مثل The death of Morat ..
      مضمون اللوحة رجل شاحب و ميت و في يده رسالة
      أيمكن أن يدلني أحد على اسمها ؟!
      أبحث عليها من زمن و لم أجدها على النت لكني أحتاج إلى صورة لها بشدة ..

    12. #12
      التسجيل
      10-12-2002
      الدولة
      ادوماتو
      المشاركات
      2,455
      المواضيع
      59
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: || استراحة قسمنا .. قهوة بمزيج آخر :) ||

      امممممممم نقل نصوص شعرية إذاً O.o

      طوال الليل صعد الجيش من الخليل
      فقط ليصل إلى ساحات القتل.

      كان الموتى في الأرض كنسيج واحد .
      لكنني أريد الموت في سريري الخاص.

      مثل الشقوق في دبابة، كانت عيونهم غريبة,
      أَنا دائما القلة وهم الكثر.
      لابد أَن أجيب.
      فبإمكانهم استجواب رأسي
      لكنني أُريدُ المَوت في سريرِي الخاص.

      وقفت الشمس في الجب بلا حراك .
      إلى الأبد هكذا, مستعدة للإنارة لأولئك الـ يشنون المعركة والقتل.
      قد لا أرى زوجتي ودمها يراق,
      لكنني أريد الموت في سريري الخاص.



      شمشون كانت قوته في شعره الطويل الأسود.
      وأنا جزوا شعري عندما جعلوني بطلاً بالضرورة
      وعلموني الكر والهجوم.
      لكنني أريد الموت في سريري الخاص.



      لقد رأيتك قادراً على العيشِ وعلى أن تفرش

      بالجلالِ حتى عرين أسدٍ، لو عِدِمت مكاناً آخرَ
      لا أكترث للموت وحيدا أو أن أكون ميتاً,
      لكنني أريد الموتَ في سريري الخاص.




      *ترجمة للـtrick-o-treat عن قصيدة للشاعر الإسرائيلي يهودا اميشاي
      -07-08, 03:19 AM
      معرفتي باللوحات وفنون الرسم شبه معدومة &#215;_&#215;

      لكني سألت بعض الأصحاب المساعدة





      Jacques-Louis David:


      The Death of Marat










      France was in danger and the Revolution was in peril. The Committee of Public Safety had just been created. The Reign of Terror had begun.
      Marat, Robespierre's friend, a deputy to the Convention, and editor-in-chief of L'Ami du Peuple, was a fiery orator; he was also a violent man, quick to take offense. Some saw him as an intransigent patriot; for others he was merely a hateful demagogue.

      On July 13, 1793, a young Royalist from Caen, Charlotte Corday, managed, by a clever subterfuge, to gain entry into his apartment. When Marat agreed to receive her, she stabbed him in his bathtub, where he was wont to sit hour after hour treating the disfiguring skin disease from which he suffered.

      David, who had been Marat's colleague in the Convention, saw in him a model of antique "virtue." The day after the murder, David was invited by the Convention to make arrangements for the funeral ceremony, and to paint Marat's portrait. He accepted with enthusiasm, but the decomposed state of the body made a true-to-life representation of the victim impossible. This circumstance, coupled with David's own emotional state, resulted in the&#183;creation of this idealized image.

      Marat is dying: his eyelids droop, his head weighs heavily on his shoulder, his right arm slides to the ground. His body, as painted by David, is that of a healthy man, still young. The scene inevitably calls to mind a rendering of the "Descent from the Cross." The face is marked by suffering, but is also gentle and suffused by a growing peacefulness as the pangs of death loosen their grip.

      David has surrounded Marat with a number of details borrowed from his subject's world- the green covering, white sheet, and wooden packing case, and he has also added a few others, including the knife and Charlotte Corday's petition, attempting to suggest through these objects both the victim's simplicity and grandeur, and the perfidy of the assassin.

      The petition ("My great unhappiness gives me a right to your kindness"), the assignat Marat was preparing for some poor unfortunate ("you will give this assignat to that mother of five children whose husband died in the defense of his country"), the makeshift writing-table and the mended sheet are the means by which David discreetly bears witness to his admiration and indignation.

      The face, the body, and the objects are suffused with a clear light, which is softer as it falls on the victim's features and harsher as it illuminates the assassin's petition. David leaves the rest of his model in shadow. In this sober and subtle interplay of elements can be seen, in perfect harmony with the drawing, the blend of compassion and outrage David felt at the sight of the victim.

      The painting was immediately the object of extravagant praise, then, returned by the Convention to David in 1795, it was rescued from obscurity only after his death. Misunderstood by the Romantics, who saw in it only a cold classicism, it was restored to a place of honor by Baudelaire, who wrote: "This is the bread of the strong and the triumph of spiritualism; as cruel as nature, this painting is redolent of the Ideal. What then was that ugliness which Holy Death so quickly erased with the tips of her wings! Marat can henceforth defy Apollo, Death has kissed him with her loving lips and he rests in the tranquillity of his metamorphosis. There is, in this work, something at once tender and poignant; in the cold air of this room, on these cold walls, around this cold and funereal bathtub, a soul flutters...."


      من المذهل "علي الزيبق"
      13th of july, 2006




    13. #13
      التسجيل
      03-01-2005
      المشاركات
      1,964
      المواضيع
      73
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: || استراحة قسمنا .. قهوة بمزيج آخر :) ||

      أيتها العرافة المقدَّسةْ ..
      جئتُ إليك .. مثخناً بالطعنات والدماءْ

      أزحف في معاطف القتلى، وفوق الجثث المكدّسة
      منكسر السيف، مغبَّر الجبين والأعضاءْ.
      أسأل يا زرقاءْ ..
      عن فمكِ الياقوتِ عن، نبوءة العذراء
      عن ساعدي المقطوع.. وهو ما يزال ممسكاً بالراية المنكَّسة
      عن صور الأطفال في الخوذات.. ملقاةً على الصحراء
      عن جاريَ الذي يَهُمُّ بارتشاف الماء..
      فيثقب الرصاصُ رأسَه .. في لحظة الملامسة !
      عن الفم المحشوِّ بالرمال والدماء !!
      أسأل يا زرقاء ..
      عن وقفتي العزلاء بين السيف .. والجدارْ !
      عن صرخة المرأة بين السَّبي. والفرارْ ؟
      كيف حملتُ العار..
      ثم مشيتُ ؟ دون أن أقتل نفسي ؟ ! دون أن أنهار ؟ !
      ودون أن يسقط لحمي .. من غبار التربة المدنسة ؟ !
      تكلَّمي أيتها النبية المقدسة
      تكلمي .. باللهِ .. باللعنةِ .. بالشيطانْ
      لا تغمضي عينيكِ، فالجرذان ..
      تلعقَ من دمي حساءَها .. ولا أردُّها !
      تكلمي ... لشدَّ ما أنا مُهان
      لا اللَّيل يُخفي عورتي .. ولا الجدران !
      ولا اختبائي في الصحيفة التي أشدُّها ..
      ولا احتمائي في سحائب الدخان !
      .. تقفز حولي طفلةٌ واسعةُ العينين .. عذبةُ المشاكسة
      ( - كان يَقُصُّ عنك يا صغيرتي .. ونحن في الخنادْق
      فنفتح الأزرار في ستراتنا .. ونسند البنادقْ
      وحين مات عَطَشاً في الصحراء المشمسة ..
      رطَّب باسمك الشفاه اليابسة ..
      وارتخت العينان !)
      فأين أخفي وجهيَ المتَّهمَ المدان ؟
      والضحكةُ الطروب : ضحكته..
      والوجهُ .. والغمازتانْ ! ؟
      * * *
      أيتها النبية المقدسة ..
      لا تسكتي .. فقد سَكَتُّ سَنَةً فَسَنَةً ..
      لكي أنال فضلة الأمانْ
      قيل ليَ "اخرسْ .."
      فخرستُ .. وعميت .. وائتممتُ بالخصيان !
      ظللتُ في عبيد ( عبسِ ) أحرس القطعان
      أجتزُّ صوفَها ..
      أردُّ نوقها ..
      أنام في حظائر النسيان
      طعاميَ : الكسرةُ .. والماءُ .. وبعض الثمرات اليابسة .
      وها أنا في ساعة الطعانْ
      ساعةَ أن تخاذل الكماةُ .. والرماةُ .. والفرسانْ
      دُعيت للميدان !
      أنا الذي ما ذقتُ لحمَ الضأن ..
      أنا الذي لا حولَ لي أو شأن ..
      أنا الذي أقصيت عن مجالس الفتيان ،
      أدعى إلى الموت .. ولم أدع الى المجالسة !!
      تكلمي أيتها النبية المقدسة
      تكلمي .. تكلمي ..
      فها أنا على التراب سائلً دمي
      وهو ظمئً .. يطلب المزيدا .
      أسائل الصمتَ الذي يخنقني :
      " ما للجمال مشيُها وئيدا .. ؟! "
      أجندلاً يحملن أم حديدا .. ؟!"
      فمن تُرى يصدُقْني ؟
      أسائل الركَّع والسجودا
      أسائل القيودا :
      " ما للجمال مشيُها وئيدا .. ؟! "
      " ما للجمال مشيُها وئيدا .. ؟! "
      أيتها العَّرافة المقدسة ..
      ماذا تفيد الكلمات البائسة ؟
      قلتِ لهم ما قلتِ عن قوافل الغبارْ ..
      فاتهموا عينيكِ، يا زرقاء، بالبوار !
      قلتِ لهم ما قلتِ عن مسيرة الأشجار ..
      فاستضحكوا من وهمكِ الثرثار !
      وحين فُوجئوا بحدِّ السيف : قايضوا بنا ..
      والتمسوا النجاةَ والفرار !
      ونحن جرحى القلبِ ،
      جرحى الروحِ والفم .
      لم يبق إلا الموتُ ..
      والحطامُ ..
      والدمارْ ..
      وصبيةٌ مشرّدون يعبرون آخرَ الأنهارْ
      ونسوةٌ يسقن في سلاسل الأسرِ،
      وفي ثياب العارْ
      مطأطئات الرأس.. لا يملكن إلا الصرخات الناعسة !
      ها أنت يا زرقاءْ
      وحيدةٌ ... عمياءْ !
      وما تزال أغنياتُ الحبِّ .. والأضواءْ
      والعرباتُ الفارهاتُ .. والأزياءْ !
      فأين أخفي وجهيَ المُشَوَّها
      كي لا أعكِّر الصفاء .. الأبله.. المموَّها.
      في أعين الرجال والنساءْ !؟
      وأنت يا زرقاء ..
      وحيدة .. عمياء !
      وحيدة .. عمياء !


      العرافة المقدسة
      اذكر اني قرأتها ذات يوم
      في معرض قراءاتي
      العرافة المقدسة التي لجأ اليها عروة بن حزام
      على ما اذكر
      قصيدة لها بوجداني الف تصور !

      اليوم كان الصغار يلعبون لعبه الاماني
      قالت الكبرى بعد فيض من الاماني)
      اتمنى ان يعيش العالم بسلام
      اجابها الاصغر :
      وبلا يهووووووووووووووود

      لا تعليق هالني ان يدرك الاطفال فداخة المأساه
      التي لا يدركها بعض الكبار
      تحياتي

    14. #14
      التسجيل
      20-07-2005
      الدولة
      مَمالكٌ من ظِلْ
      المشاركات
      2,059
      المواضيع
      110
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: || استراحة قسمنا .. قهوة بمزيج آخر :) ||

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلامو ادوماتو
      امممممممم نقل نصوص شعرية إذاً O.o



      معرفتي باللوحات وفنون الرسم شبه معدومة ×_×

      لكني سألت بعض الأصحاب المساعدة





      Jacques-Louis David:


      The Death of Marat
















      France was in danger and the Revolution was in peril. The Committee of Public Safety had just been created. The Reign of Terror had begun.


      Marat, Robespierre's friend, a deputy to the Convention, and editor-in-chief of L'Ami du Peuple, was a fiery orator; he was also a violent man, quick to take offense. Some saw him as an intransigent patriot; for others he was merely a hateful demagogue.



      On July 13, 1793, a young Royalist from Caen, Charlotte Corday, managed, by a clever subterfuge, to gain entry into his apartment. When Marat agreed to receive her, she stabbed him in his bathtub, where he was wont to sit hour after hour treating the disfiguring skin disease from which he suffered.



      David, who had been Marat's colleague in the Convention, saw in him a model of antique "virtue." The day after the murder, David was invited by the Convention to make arrangements for the funeral ceremony, and to paint Marat's portrait. He accepted with enthusiasm, but the decomposed state of the body made a true-to-life representation of the victim impossible. This circumstance, coupled with David's own emotional state, resulted in the·creation of this idealized image.



      Marat is dying: his eyelids droop, his head weighs heavily on his shoulder, his right arm slides to the ground. His body, as painted by David, is that of a healthy man, still young. The scene inevitably calls to mind a rendering of the "Descent from the Cross." The face is marked by suffering, but is also gentle and suffused by a growing peacefulness as the pangs of death loosen their grip.



      David has surrounded Marat with a number of details borrowed from his subject's world- the green covering, white sheet, and wooden packing case, and he has also added a few others, including the knife and Charlotte Corday's petition, attempting to suggest through these objects both the victim's simplicity and grandeur, and the perfidy of the assassin.



      The petition ("My great unhappiness gives me a right to your kindness"), the assignat Marat was preparing for some poor unfortunate ("you will give this assignat to that mother of five children whose husband died in the defense of his country"), the makeshift writing-table and the mended sheet are the means by which David discreetly bears witness to his admiration and indignation.



      The face, the body, and the objects are suffused with a clear light, which is softer as it falls on the victim's features and harsher as it illuminates the assassin's petition. David leaves the rest of his model in shadow. In this sober and subtle interplay of elements can be seen, in perfect harmony with the drawing, the blend of compassion and outrage David felt at the sight of the victim.



      The painting was immediately the object of extravagant praise, then, returned by the Convention to David in 1795, it was rescued from obscurity only after his death. Misunderstood by the Romantics, who saw in it only a cold classicism, it was restored to a place of honor by Baudelaire, who wrote: "This is the bread of the strong and the triumph of spiritualism; as cruel as nature, this painting is redolent of the Ideal. What then was that ugliness which Holy Death so quickly erased with the tips of her wings! Marat can henceforth defy Apollo, Death has kissed him with her loving lips and he rests in the tranquillity of his metamorphosis. There is, in this work, something at once tender and poignant; in the cold air of this room, on these cold walls, around this cold and funereal bathtub, a soul flutters...."



      من المذهل "علي الزيبق"
      13th of july, 2006








      أعجبتني القصيدة و لو أن قصيدة دنقل أقوى أثرًا

      على كل الحال ..

      أشككككرك حقًا .. و أخيرًا وجدت اللوحة ..

      أستاذ لي للفنون التشكيلية كان بيننا جدال بشأن بداية الرمزية في الفن التشكيلي و أذكر أني استشهدت بهذا اللوحة و لوحة أخرى كانت مرسومة لعائلة ملكية و لكن بشكل رمزي بحيث يوحي كل شخص بصفاته في اللوحة

      أخبرني أن أريهم له ..

      عملت لي معروف ..

      هذا غير أني أشعر بشيء ما يربطني بهذه اللوحة .. رغم برودتها أشعر بدفء معين بها

      فيض تحية

    15. #15
      التسجيل
      20-07-2005
      الدولة
      مَمالكٌ من ظِلْ
      المشاركات
      2,059
      المواضيع
      110
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: || استراحة قسمنا .. قهوة بمزيج آخر :) ||

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رابعة العدوية

      العرافة المقدسة
      اذكر اني قرأتها ذات يوم
      في معرض قراءاتي
      العرافة المقدسة التي لجأ اليها عروة بن حزام
      على ما اذكر
      قصيدة لها بوجداني الف تصور !

      اليوم كان الصغار يلعبون لعبه الاماني
      قالت الكبرى بعد فيض من الاماني)
      اتمنى ان يعيش العالم بسلام
      اجابها الاصغر :
      وبلا يهووووووووووووووود

      لا تعليق هالني ان يدرك الاطفال فداخة المأساه
      التي لا يدركها بعض الكبار
      تحياتي
      وبلا يهووووووووووووووود
      حين تكون أحلام الصغار أماني وردية من رابع المستحيل ..

      سيدتي على أثر كلماتك ألا ترين معي أننا كعرب نخلط بين مفهومي اليهودية و الصهيونية ..

      كما رأيت و سمعت ليس كل يهودي صهيوني ..

      ما رأيكِ ؟

    صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •