أول لعبة إلكترونية عربية حول الانتفاضة الفلسطينية
مهداة إلى جميع الشهداء الذين فقدوا أرواحهم في سبيل الوطن
وإلى جميع المناضلين من أجل الحرية... من سوريا مع المحبة
ما الجديد؟
مايو: صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية تنشر تقريراً حول لعبة رماة الحجارة
نستقبل الآن العشرات من الرسائل والشتائم من إسرائيل عبر البريد الإلكتروني.
مارس: مجلة الأهرام الرياضي المصرية تنشر تقريراً من ثلاث صفحات حول اللعبة
يناير: مركز ويسنثال اليهودي يقول أنه اكتشف "لعبة معادية لإسرائيل" في موقع سوري.
ديسمبر 2000: إزالة اللعبة من موقعين للاستضافة المجانية على الإنترنت بتهمة إلتحريض
على العنف والكراهية. تتم استضافة الموقع الآن على دمشق أونلاين
شو القصة؟
في هذه اللعبة تستطيع أن تلعب دور فتى فلسطيني في مواجهة جنود الاحتلال في القدس
يتصدى الفتى الفلسطيني للجنود الإسرائيليين المدججين بالسلاح بحجارته وأيديه
وينجح في قتل عدد منهم قبل أن يسقط شهيداً
تهدف اللعبة إلى تسليط الضوء على معاناة الشعب الفلسطيني في ظل الاحتلال الإسرائيلي
وعلى نضاله المستمر لتحرير أرضه من هذا الاحتلال
اللعبة هي أول محاولة عربية لمواجهة الألعاب المنتجة في إسرائيل والغرب
والتي تنقل صورة مشوهة عن العرب والدول العربية، و غالباً ما يأخذ فيها
اللاعب دور المقاتل الشجاع الذي يحارب الإرهابيين العرب
يمكنك تنزيل اللعبة مجاناً بالضغط على الوصلة التالية
لعبة رماة الحجارة
من هو مصمم اللعبة؟
مصمم اللعبة هو محمد حمزة، طالب في كلية الطب بجامعة دمشق
بريد إلكتروني