" بتخش النار إذا ما صليت ! " أو " إذا صليت صدقني روحك بترتاح "

[VaSh ThE sTaMpEdE]

بسم الله الرحمن الرحيم

ملاحظة : لوحة المفاتيح مافيها عربي والنور مسكر لأني متعيجز أقوم خطوتين من السرير في نص الليل وأشغل النور ، سامحوني إن لقيتوا أخطاء إملائية .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليوم شربت كثير كافين والحين قاعد أدفع الثمن ، ما أقدر أنام ولازم أقوم بكرة مبكر ، المهم نبدا بالموضوع

الفساد انتشر بقوة هالأيام ، الي مخاوي والي يدخن والي يحشش والي يشرب والي ما يصلي والي والي ...

ولكن الدعوة إلى ترك هذه المفاسد ، أو الرجوع إلى أمور الدين كالصلاة ، يكون بأسلوب التخويف أو أسلوب المحبة ؟

يعني ما لو واحد ما يصلي نقوله " بتخش النار لو ما صليت ! " ولا تقوله " أقم صلاتك تصفوا حياتك " ؟

ومدامي صاحب الموضوع خلني أطرح رأي أولا

أنا صراحة أشوف إننا أولا نستعمل أسلوب التحبيب ونحاول تكرارا لإقناع الشخص ، ولكن إذا كان الشخص راسه يابس مافي إلا نستخدم أسلوب التخويف .

ولكن مثلا أنا مرات أسمع أشرطة وفيديوات التي دائما تذكر بالموت وتقول الواحد يصلي ولا بيخش النار وكذا . ومدري شلون يسمون هذي أشرطة خيرية وهي تستعمل هذا الأسلوب الخاطئ ، أنا أظن إنهم لازم يحطون عليه علامة على الأقل " 18+ "

شكرا...والسلام

[C O N A N]

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته.

والنور مسكر لأني متعيجز أقوم خطوتين من السرير في نص الليل وأشغل النور

" بتخش النار لو ما صليت ! " ولا تقوله " أقم صلاتك تصفوا حياتك " ؟

أنا مدري من اللي اخترع العبارات هذي :
تصفو حياتك...
تنعم بحياتك...
تنبسط في حياتك...

كل تفكيرهم في الحياه
صحيح هي احسن من انك تقول :بتخش النار لو ما صليت !
لكن لو استُخدِمت عبارات تذكرك بالآخره يكون أفضل.

أما الأشرطه اللي تذكرك بالقبر و النار و العذاب
اظن ان اثرها يختلف من شخص لآخر.يعني يمكن واحد يسمعها
يخاف و يتعقد ,وواحد غيره يسمعها و من الخوف بيصير يحافظ على الصلاه.

[Scare_shade]

يمكن معاك حق في كم نقطة بس... أسلوب ذكر الموت والنار وجهنم
أفضل من ناحية الدعوة إلى الدين بس الواحد مب يذكر هذا الشي بزيادة عن حده
يعني يذكر الجنة والمتعة فيها و..و..و...إلخ
بس أفضل ذكر الموت وجهنم
والرسول صلى الله عليه وسلم قالها أيضا في حديث
بس آسف ماني حافظ الحديث بس معناه أو محتواه أن
" كثرة ذكر الموت تلين القلوب "
<--- إذا واحد حافظ الحديث يتكرم ويحطه هنا
بس وكل واحد له أسلوب خاص في الدعوة إلى الله لكن كلهم هدفهم واحد " الإصلاح "
وهاذي الأيام ما ينفع إلا ذكر الموت لأن الناس فسدت وبقوة

[VaSh ThE sTaMpEdE]

السلام عليكم S.agent

ترا لسى النور مسكر

في عبارة قالها محارب ساموراي وهي :

الحقيقة هي ليست كما تريدها ، الحقيقة هي الحقيقة ، إما إنك تقبلها وتخضع لأمرها ، أو تعش أكذوبة .

طبعا هي حقيقة إنه الشخص إذا ما صلى بيخش النار ، ولكن إذا حنا خوفنا الواحد للصلاة ، بيكون دايم خايف ، ولا بيحس بحلاوة الإيمان ، قبله دايم يرتعش خوفا . لا تفهمني غلط أنا مب ضد الخشوع والعكس زين إنه الواحد يخاف ربه ويكون خاشع ، بس تخويف وتهويل الواحد مرات ما تكون حركة إيجابية ، وعشان كذا لازم نستعمل كلام غير مباشر ، كما قلت شاعرة أمريكية :

قل الحقيقة ولكن قلها بطريقة ( طريقة مبنية على أفكار )
الفوز يكمن في الدائرة ( يعني اللف والدوران )

طبعا هذا يدعم كلامك في

صحيح هي احسن من انك تقول :بتخش النار لو ما صليت !
لكن لو استُخدِمت عبارات تذكرك بالآخره يكون أفضل.

أنا شخصيا أحس العبارات مثل " أقم صلاتك تصفوا حياتك " جميلة جدا لأن الصلاة من جد أمر ديني وروحي وتخلي المسلم يرتاح.

بالنسبة للأشرطة ، زي ما قلت انت تأثيرها يختلف ، إذا كان تأثير إيجابي كذا يكون ممتاز ، بس إذا تأثير سلبي لازم ندور حل .

في أمان الله

[VaSh ThE sTaMpEdE]

السلام عليكم Scare_shade

وهاذي الأيام ما ينفع إلا ذكر الموت لأن الناس فسدت وبقوة

ماذا عن الإقناع ؟ مثلا تنصح فلان تقوله كذا خطأ وما يصلح .
أنا معكم في استخدام أسلوب التخويف ، بس أقول ما نلجأ إليه إلا في الحالات الطارئة

في أمان الله

[فارس المجد]

أما الأشرطه اللي تذكرك بالقبر و النار و العذاباظن ان اثرها يختلف من شخص لآخر.يعني يمكن واحد يسمعها
يخاف و يتعقد ,وواحد غيره يسمعها و من الخوف بيصير يحافظ على الصلاه.

هذه الأشرطة تعتمد على العمر وعلى نوعية المادة المعروضة, فهي لا يجب أولا أن تعرض أمام المراهقين في سن مبكرة أو الأطفال.
كما أنه لا داعي في المادة المعروضة وضع هياكل عظمية , ولحم مقطع لبشر ودماء !

[فارس المجد]

ولكن يجب أن لا نفضل ذكر الجنة أو جهنم, لأنها تتوقف على الشخص ونوعيته فكل شخص له طريقة في التفكير... وعادة الشخص اللي يعيش في النعيم (وأتوقع أن الأخ scare - shade منهم) يخاف من النار أكثر أما اللي عايش في جحيم الدنيا فلن يخاف من جحيم الآخرة ( أقصد لن يخاف منها بدرجة المنعم)
هل ترون غلط في كلامي ؟؟

[VaSh ThE sTaMpEdE]

هذه الأشرطة تعتمد على العمر وعلى نوعية المادة المعروضة, فهي لا يجب أولا أن تعرض أمام المراهقين في سن مبكرة أو الأطفال.
كما أنه لا داعي في المادة المعروضة وضع هياكل عظمية , ولحم مقطع لبشر ودماء !

100%

[Scare_shade]

ولكن يجب أن لا نفضل ذكر الجنة أو جهنم, لأنها تتوقف على الشخص ونوعيته فكل شخص له طريقة في التفكير... وعادة الشخص اللي يعيش في النعيم (وأتوقع أن الأخ scare - shade منهم) يخاف من النار أكثر أما اللي عايش في جحيم الدنيا فلن يخاف من جحيم الآخرة ( أقصد لن يخاف منها بدرجة المنعم)
هل ترون غلط في كلامي ؟؟

أنا مو معاك في هاذي النقطة ... بالعكس اللي يعيش في جحيم الدنيا يعرف أن جحيم الأخرة
أشد وأعدى لذا فهو يخاف منها.. أما اللي يعيش في نعيم فهو لا يخاف من جحيم الأخرة لأنه أصلا
لم يجرب طبيعة الجحيم.... أقصد أنه لم يجربه في الدنيا
وعلى طاري سكير شيد... هو الحمد لله متوسط الحال

[فارس المجد]

هههههه سبحان الله كيف تختلف الآراء...
لكن أنا أقتنع بهذا الكلام فأنا سمعته من داعية ممتاز
لكن فكر في حال أهل فلسطين المعذبين ... ألا تراهم يشتاقون إلى الجنة كثيراً؟ , فهم يشتهون أطايب الطعام وغيرها وغيرها ... فجميع رغباتهم الجسدية لا تتحقق دائماً .

أما من يعيش في نعيم فهو محقق الرغبات لذلك فعندما تذكره بالجنة لن يكون مشتاقاً إليها كما حال "المنتف" وهو يكون أكثر خوفا

أقصد أنه لم يجربه في الدنيا

أكيد يعرف قسوة الجحيم فاللي يعيش في النعيم يكون جرب بعض الأشياء والأوجاع وبالعكس , لأنه عاش في نعيم فسيشعر بهذه الآلام أشد من غيره وسيخاف من الجحيم (جحيم الآخرة)...

أجبلك مثال: اللي عايش في الحارات ومنتف وحالته حالة متعود على الحشرات, أما اللي عايش في النعيم يمكن يخاف من أبسط الحشرات تصور كل واحد إيش رح يقول لو قلتله أن جهنم فيها حشرات
أكيد هذا اللي يخاف رح يقول " أوه حشرات!! لااااااااا هذا عذاب مو طبيعي !!"
(ملاحظة: هذا مثال , بشكل عام المنعم أقل تحملاً, وأنا لا أقصد أن أي منعم خواف أو "طنط")
أنتتظر ردك

[الاستفزازي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركات

اهلا وسهلا اخوي فاش

مرحبا الف

الفساد انتشر بقوة هالأيام ، الي مخاوي والي يدخن والي يحشش والي يشرب والي ما يصلي والي والي ...

واللي يخوف انهم احيانا يلحقون وراك مادري وش يبو
خخخخخخخخخخ

ولكن الدعوة إلى ترك هذه المفاسد ، أو الرجوع إلى أمور الدين كالصلاة ،يكون بأسلوب التخويف أو أسلوب المحبة ؟

اسلوب التخويف مع هؤلاء الاشخاص لاينفع ابدا , لانهم سيعودون الى ماكانو عليه بعد ان تهدء نفوسهم ويرتاح بالهم
واسلوب التحبيب صعب ايضا , لان ابليس تمكن منهم

يعني ما لو واحد ما يصلي نقوله " بتخش النار لو ما صليت ! " ولا تقوله " أقم صلاتك تصفوا حياتك " ؟

هذي حقيقة انه الواحد لو ماصلى بيدخل النار , وليس شرطا بان تصلي لكي تصفو حياتك , بالعكس حسن خلقك ترتاح في حياتك , وابعد عن الشر ترتاح في حياتك ,والصلاة هي اول ماينظر اليه يوم الحساب اذا صلحت نظر في باقي الاعمال واذا بطلت لم ينظر الى باقي اعماله ,وقد تجد اشخاص يؤدو فريضة الصلاة على اكمل وجه ولكنهم يؤذون جيرانهم ويستضعفون من هم اقل منهم قوة , فهل مصير هؤلاء الجنة ام النار ( الله اعلم ) , وايضا تجد شخصا يصلي ولكنه لا يصن لسانه والرسول عليه الصلاة والسلام قال : يلقي الرجل كلمة لايلقي لها بالا ترميه في النار سبعين خريفا ( الحديث بالمعنى وليس بالنص )

أنا صراحة أشوف إننا أولا نستعمل أسلوب التحبيب ونحاول تكرارا لإقناع الشخص ، ولكن إذا كان الشخص راسه يابس مافي إلا نستخدم أسلوب التخويف

لو اخفنا شخصا ما حتلاقيه طول وقته يفكر بالموت وما ان ينسى الموت يعود الى ماكان عليه , ولكن لو ذكرناه بعذاب القبر ماراح يفوت صلاة بل لن يؤخرها عن وقتها ,( هذي قاعدة انا ماشي عليها )
وايضا نذكره باهوال يوم القيامة , باذن الله هذه الطريقة ستكون نافعة

ولكن مثلا أنا مرات أسمع أشرطة وفيديوات التي دائما تذكر بالموت وتقول الواحد يصلي ولا بيخش النار وكذا .

كفى بالموت واعظا يا اخي العزيز

شكرا...والسلام

وعليكم السلام ورحمة الله وبركات

وننتظر منك المزيد

[VaSh ThE sTaMpEdE]

السلام عليكم الاستفزازي

وقد تجد اشخاص يؤدو فريضة الصلاة على اكمل وجه ولكنهم يؤذون جيرانهم ويستضعفون من هم اقل منهم قوة

في كثير مسلمين في السعودية يؤذون الأجانب أذى لا نهاية له ، للأسف

لو اخفنا شخصا ما حتلاقيه طول وقته يفكر بالموت وما ان ينسى الموت يعود الى ماكان عليه , ولكن لو ذكرناه بعذاب القبر ماراح يفوت صلاة بل لن يؤخرها عن وقتها ,( هذي قاعدة انا ماشي عليها )
وايضا نذكره باهوال يوم القيامة , باذن الله هذه الطريقة ستكون نافعة

لو ذكرناه بعذاب القبر أو أهوال يوم القيامة أو الموت أو النار فهذي كلنا تشترك في أسلوب التخويف ، أنت شخصيا نفعك معك عذاب القبر ، أنا نفع معي إنه الي ما يصلي منافق في عين ربي . ولكن حنا أفراد ، أنا قصدي ايش الأساليب الي أحسن نستخدمها مع العامة.

في أمان الله

[الاستفزازي]

أنا قصدي ايش الأساليب الي أحسن نستخدمها مع العامة.

هذي مسألة مستحيلة الحل في رأيي
لان مثل ماتفضلت يا اخي
كل واحد وتنفع معه طريقة
وفي النهاية , كل يلقى ماكتبه الله له
من هداية او ضلال

[فارس المجد]

كل واحد وتنفع معه طريقة

هذا ما عنيته أنا

[-Cheetah-]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ولكن مثلا أنا مرات أسمع أشرطة وفيديوات التي دائما تذكر بالموت وتقول الواحد يصلي ولا بيخش النار وكذا . ومدري شلون يسمون هذي أشرطة خيرية وهي تستعمل هذا الأسلوب الخاطئ ، أنا أظن إنهم لازم يحطون عليه علامة على الأقل " 18+ "

أخطأت أخي الكريم بارك الله فيك، وليس هذا من عادتك.

بم يستدل أصحاب هذه الشرائط؟
أليسوا يأتون بالنصوص المحذرة والواعدة من القرآن والسنة؟
فهل يكون القرآن كذلك 18+ ؟

أما ما طرحته من تساؤل فجوابه في كتاب الله وسنة رسوله.

فهل كان الوعيد هو السائد؟ أم كان التبشير هو السائد؟
لا هذا ولا ذاك، فكل في موضعه، وكل لأهله.


الناس خائف وطامع ومحب.